You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حُرقة 1.9

الفصل الأول ﴿الجزء الثاني﴾

الفصل الأول ﴿الجزء الثاني﴾

1111111111

الفصل الأول ﴿الجزء الثاني﴾

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

رين كان إسمها، هكذا قدمت نفسها بثياب نظيفة..

تحدثنا قليلا حتى أوقفنا نداء المعلمة، والد رين قد أتى، تذمرت رين:

 

“أراك غدا..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظنّها الجميع في بادئ الأمر فتاةً مرِحةً لا أكثر، حيث لم يتوقع أحد أن تنافس بياتريكس في رفع الأيدي على الأسئلة الصعبة، أو أن تتفوق عليها في الرياضة، راهنت في سري أن حتى الفتيان لن يكونوا ندًّا لها، كنتُ أتأملها من رُحب الزوايا البعيدة غالب أوقاتي؛ فكونك بلا أصدقاء يعني وقت فراغ كبير.

“إعتذارك مقبول”

 

 

تلاقت أبصارنا في لحظاتٍ عدّة، ودائما ما كنت أول من يكسر هذا الاتصال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأول مرة لم أشعر بالوحدة، بل بالدفء، أثرها لازال باقياً حتى بعد رحليها..

 

 

غير مدركة، حافز غريب غرس جذوره في باطن ذهني، حُلمي في أن أملك صديقة، ربما هذه هي فرصتي.. وربما لأن الحياة أخيرا أشفقت علي، جاءت الفرصة بسرعة بعد نهاية الدوام..

“إعتذارك مقبول”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تأخر والداي، فبقيتُ وحيدة في زاوية الفصل أنتظر، إنسحبت الفتيات تدريجيًا تاركات رين وفتاة أخرى تتحادثان بجانب النافذة، ثم دخلت المعلمة ونادت على الفتاة فغادرت، وبقيت لوحدي في الصف مع رين…

 

 

“أنا فضولية، لم أردت أن تصبحي صديقتي؟”

بقيت لوحدي مع رين…

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لوحدي مع رين.. لوحدي… مع.. رين!!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ضخ قلبي الدماء بسرعة إثر إدراكي، كطبل يرُحب بالحرب، شحنات التوتر صعقت كامل جسدي، لكن حماس شديد أشعلني..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آن، اسم جميل” مجيبةَ بابتسامة، رفعت يدها..

 

 

يمكنني أخيراً الحديث معها وربما حتى..بعثَ عقلي الدخان، لكني أجبرت نفسي على الهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضخ قلبي الدماء بسرعة إثر إدراكي، كطبل يرُحب بالحرب، شحنات التوتر صعقت كامل جسدي، لكن حماس شديد أشعلني..

شهقت، زفرت، وقفت، وخرجت من مقعدي، صدت نقرات خطاي البطيئة بالأرض، لكن رين لم تلتفت، كانت تميل إلى الخلف بكسل، تنظر إلى الخارج، بأذرع ممدودة ومرتخية في حضنها بين ساقيها، تمايل شعرها البني الداكن، وصلت خلفها.. وبعد تردد طويل، ناديت

 

 

تأخر والداي، فبقيتُ وحيدة في زاوية الفصل أنتظر، إنسحبت الفتيات تدريجيًا تاركات رين وفتاة أخرى تتحادثان بجانب النافذة، ثم دخلت المعلمة ونادت على الفتاة فغادرت، وبقيت لوحدي في الصف مع رين…

“عفواً؟”

 

 

“فشلتُ في إقامة أي صداقة… إذا رفضتني، كنت سأبقى وحيدة طوال السنة.. وهذا الفكر المخيف دفعني، ربما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ترد، ربما لخفوت صوتي، كدت أناديها من جديد، فإذا بها ترفع رأسها وتميل رقبتها بشكل حاد فجأة حتى ارتطم رأسها بالمقعد خلفها، وتلاقت أبصارنا، لكني لم أكسر الاتصال هذه المرة، بل غِصتُ، بوقاحة في عينيها البنيّتين الشارذتين، وكمن عاد للواقع، استقامت، والتفتت برأس مائل:

“كوني صديقتي”

 

“آن”

– “هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هناك أناس يعانون من شيء بسيط كإقامة الصداقات؟ أعتذر، لا أقصد التقليل منك”

 

اتسعت عيناه في البداية، ولكن بسرعة انفرجت شفتاه، ثم رفعني في الهواء ضاحكاً، ودار بي حول المنزل..

– “رين..؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأتْ برأسها بفضولٍ لطيف:

شهقت، زفرت، وقفت، وخرجت من مقعدي، صدت نقرات خطاي البطيئة بالأرض، لكن رين لم تلتفت، كانت تميل إلى الخلف بكسل، تنظر إلى الخارج، بأذرع ممدودة ومرتخية في حضنها بين ساقيها، تمايل شعرها البني الداكن، وصلت خلفها.. وبعد تردد طويل، ناديت

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

– “نعم؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

للحظات، حرت حول الطريقة المناسبة لقول ما أرغب، وفي النهاية، إندفعت الكلمات:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

– “أيمكنني.. أن أصبح صديقتك؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد، ربما لخفوت صوتي، كدت أناديها من جديد، فإذا بها ترفع رأسها وتميل رقبتها بشكل حاد فجأة حتى ارتطم رأسها بالمقعد خلفها، وتلاقت أبصارنا، لكني لم أكسر الاتصال هذه المرة، بل غِصتُ، بوقاحة في عينيها البنيّتين الشارذتين، وكمن عاد للواقع، استقامت، والتفتت برأس مائل:

– “ها… بكل تأكيد..”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنفلتَ نفسي المحبوس دفعة واحدة، زفير طويل، تبعه شهيق عميق، وارتخى كتفاي، مرت نسمةٌ باردة من النافذة، أدركت بها كم كنتُ غارقة في العرق، إبتسمت، حتى قاطعتني رين فجأة

 

 

 

– ” أ… أرغبتك في أن تصبحي صديقتي سبب تحديقك طوال اليوم؟”

– “نعم؟”

 

 

أومأتُ بإحراج فضحكت بشدة، ثم توقفت، تنحت جانبا وربتت على المقعد لأجلس بجانبها، لم أرفضها، سألتني:

“إعتذارك مقبول”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

– “ها… بكل تأكيد..”

“أنا فضولية، لم أردت أن تصبحي صديقتي؟”

 

 

تلاقت أبصارنا في لحظاتٍ عدّة، ودائما ما كنت أول من يكسر هذا الاتصال.

“فشلتُ في إقامة أي صداقة… إذا رفضتني، كنت سأبقى وحيدة طوال السنة.. وهذا الفكر المخيف دفعني، ربما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأول مرة لم أشعر بالوحدة، بل بالدفء، أثرها لازال باقياً حتى بعد رحليها..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“هناك أناس يعانون من شيء بسيط كإقامة الصداقات؟ أعتذر، لا أقصد التقليل منك”

 

 

 

“إعتذارك مقبول”

عندما حضرت والدتي، بدا أنها أدركت أن شيئاً مختلفاً فيّ، اقتربت مني وانحنت، همست بفضول:

 

لاحقا، انتظرت والدي عند عتبة المدخل، وتماما بعد إغلاقه الباب، ركضت نحوه وصدمت رأسي بمعدته، صرخت

تحدثنا قليلا حتى أوقفنا نداء المعلمة، والد رين قد أتى، تذمرت رين:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لحسن الحظ، سأراك مجددا في الغد، تذكرت، لا أعرف اسمك بعد..”

 

 

 

“آن”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آن، اسم جميل” مجيبةَ بابتسامة، رفعت يدها..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أراك غدا..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظنّها الجميع في بادئ الأمر فتاةً مرِحةً لا أكثر، حيث لم يتوقع أحد أن تنافس بياتريكس في رفع الأيدي على الأسئلة الصعبة، أو أن تتفوق عليها في الرياضة، راهنت في سري أن حتى الفتيان لن يكونوا ندًّا لها، كنتُ أتأملها من رُحب الزوايا البعيدة غالب أوقاتي؛ فكونك بلا أصدقاء يعني وقت فراغ كبير.

 

تحدثنا قليلا حتى أوقفنا نداء المعلمة، والد رين قد أتى، تذمرت رين:

“أراك غدا..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“عفواً؟”

واصلتُ التلويح حتى بعد رحيلها..همهمت بإخفاض يدي غير راغبة في انتهاء اللقاء..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ترد، ربما لخفوت صوتي، كدت أناديها من جديد، فإذا بها ترفع رأسها وتميل رقبتها بشكل حاد فجأة حتى ارتطم رأسها بالمقعد خلفها، وتلاقت أبصارنا، لكني لم أكسر الاتصال هذه المرة، بل غِصتُ، بوقاحة في عينيها البنيّتين الشارذتين، وكمن عاد للواقع، استقامت، والتفتت برأس مائل:

 

 

بقيت لوحدي… مجدداً

“أراك غدا..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولأول مرة لم أشعر بالوحدة، بل بالدفء، أثرها لازال باقياً حتى بعد رحليها..

أومأتُ بإحراج فضحكت بشدة، ثم توقفت، تنحت جانبا وربتت على المقعد لأجلس بجانبها، لم أرفضها، سألتني:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آن، اسم جميل” مجيبةَ بابتسامة، رفعت يدها..

عندما حضرت والدتي، بدا أنها أدركت أن شيئاً مختلفاً فيّ، اقتربت مني وانحنت، همست بفضول:

“فشلتُ في إقامة أي صداقة… إذا رفضتني، كنت سأبقى وحيدة طوال السنة.. وهذا الفكر المخيف دفعني، ربما؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

– “ما سر ابتسامتك هذه؟ أحدث ما أفكر فيه”

– “ما سر ابتسامتك هذه؟ أحدث ما أفكر فيه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فأجبت هامسةً أيضا ولكن بحماس مشحون:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

– “اليوم… أصبح لدي صديقة!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احتفلنا معا بصراخ صامِت..

 

 

 

لاحقا، انتظرت والدي عند عتبة المدخل، وتماما بعد إغلاقه الباب، ركضت نحوه وصدمت رأسي بمعدته، صرخت

لاحقا، انتظرت والدي عند عتبة المدخل، وتماما بعد إغلاقه الباب، ركضت نحوه وصدمت رأسي بمعدته، صرخت

 

رين كان إسمها، هكذا قدمت نفسها بثياب نظيفة..

– “بابا! امتلك الآن صديقة!!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أومأتُ بإحراج فضحكت بشدة، ثم توقفت، تنحت جانبا وربتت على المقعد لأجلس بجانبها، لم أرفضها، سألتني:

اتسعت عيناه في البداية، ولكن بسرعة انفرجت شفتاه، ثم رفعني في الهواء ضاحكاً، ودار بي حول المنزل..

 

 

– ” أ… أرغبتك في أن تصبحي صديقتي سبب تحديقك طوال اليوم؟”

قررت امي لتخليد الذكرى أن تحضر طعاماً شهيًا بدرجةٍ استثنائية عن العادة.. رويتُ لهما عن رين، ملحمتها، وكل شيء عنها، وكيف قبلت صداقتي، واستعما إلي بكل اهتمام…

بقيت لوحدي… مجدداً

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يوما جميلاً، حتى حلمي كان سعيداً، وصلت لأوجّ مراحل السعادة..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأول مرة لم أشعر بالوحدة، بل بالدفء، أثرها لازال باقياً حتى بعد رحليها..

 

“أراك غدا..”

شهقت، زفرت، وقفت، وخرجت من مقعدي، صدت نقرات خطاي البطيئة بالأرض، لكن رين لم تلتفت، كانت تميل إلى الخلف بكسل، تنظر إلى الخارج، بأذرع ممدودة ومرتخية في حضنها بين ساقيها، تمايل شعرها البني الداكن، وصلت خلفها.. وبعد تردد طويل، ناديت

 

 

في اليوم التالي، أتت رين متأخرة،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفلنا معا بصراخ صامِت..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما دخلت، أوقفتها بياتريكس محاطة بقطيعها، وقالت بنبرة واثقة وبرأس مرفوع:

– “بابا! امتلك الآن صديقة!!”

 

 

“كوني صديقتي”

 

 

– “اليوم… أصبح لدي صديقة!!”

رين كان إسمها، هكذا قدمت نفسها بثياب نظيفة..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط