العشرة الأوائل في قائمة السماء
الفصل 6: العشرة الأوائل في قائمة السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل بلورة كهذه خارجًا قد يدعو الكارثة.
أشرقت شمس الصباح، وخرج لي تشينغ تشيو مبكرًا، ثم نادى إخوته وأخواته الصغار ليستيقظوا للتدريب الصباحي.
تأمل تـشـانـغ يو تشون. “مجيء الجميع دفعة واحدة لن ينفع. يجب أن يبقى أحدهم لحراسة الطائفة. وبما أنني سأجند تلاميذ جدد قريبًا، يجب أن يبقى هذا المكان سرًا عن الجميع باستثناءنا السبعة. أقترح أن نأتي زوجين زوجين للصقل هنا يومًا، متناوبين. ما رأيك، أخي الكبير؟”
بعد ليلة، كان الفناء قد تراكم فيه ثلج كثيف بالفعل. استيقظ تـشـانـغ يو تشون ولي دونغ يوي مبكرًا وكانا يكنسان الثلج بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذعورًا، أشار تـشـانـغ يو تشون وقال: “أخي الكبير، ذلك الرجل يطلب المساعدة! هل نذهب للتحقق؟”
أخبرهما لي تشينغ تشيو بوضع المجارف جانبًا وبدء صقلهما أولاً.
اندفع الاثنان عبر الشجيرات نحو الغريب.
تسلق السبعة تلاميذ حافة السقف، جلسوا متربعين جنبًا إلى جنب، وامتصوا التشي الأرجواني معًا.
بعد ثلاث ضربات فقط، انشق الحجر، تاركًا تـشـانـغ يو تشون مذهولاً. هرع إلى الأمام.
تدريجيًا، بدأت خيوط من البخار ترتفع من قمم رؤوسهم.
كانت تضاريس سلسلة الجبال العظمى القديمة شديدة الانحدار. حتى بالنسبة لهما، كان السفر يتطلب الحذر – خاصة مع الثلج يغطي كل شيء، مما يجعل الخطو على نقطة ضعيفة والانهيار أمرًا سهلاً.
فتح لي تشينغ تشيو عينًا واحدة وألقى نظرة على إخوته وأخواته الصغار برضا هادئ.
لم يطيلا البقاء. بعد التأكد من كل شيء، استعدوا للعودة وترتيب خططهم.
رغم أنهم لا يزالون صغارًا، إلا أنهم مطيعون وسهلو التعليم، مما جعله مليئًا بالتوقعات لمستقبل طائفة السماء الصافية.
أشرقت شمس الصباح، وخرج لي تشينغ تشيو مبكرًا، ثم نادى إخوته وأخواته الصغار ليستيقظوا للتدريب الصباحي.
هذا أساس سعيه!
هذا أساس سعيه!
بعد ساعة، قفز التلاميذ من الحافة، مستعدين للاهتمام بمهامهم.
بعد تردد لحظة، قال بهدوء: “هيا نلقي نظرة – لكن بحذر. لا تدعه يخدعنا.”
نادى لي تشينغ تشيو تـشـانـغ يو تشون، طالبًا منه المجيء معه في رحلة.
مذعورًا، تراجع تـشـانـغ يو تشون خطوة غريزيًا.
لم يعترض تـشـانـغ يو تشون، رغم أنه عندما رأى لي تشينغ تشيو يأخذ سيف تيان هونغ معه، ارتجف حاجباه قليلاً.
خلفه، سأل تـشـانـغ يو تشون بدهشة: “ما الأمر؟”
مشى الاثنان عبر غابة الجبل، يثرثران بلا مبالاة عن أمور الطائفة التافهة.
رغم هدوئه عادة، كان تـشـانـغ يو تشون لا يزال فتى في الخامسة عشرة. أمام لي تشينغ تشيو، يمكنه إسقاط حذره.
كانت تضاريس سلسلة الجبال العظمى القديمة شديدة الانحدار. حتى بالنسبة لهما، كان السفر يتطلب الحذر – خاصة مع الثلج يغطي كل شيء، مما يجعل الخطو على نقطة ضعيفة والانهيار أمرًا سهلاً.
زحف لي تشينغ تشيو أولاً. أراد تـشـانـغ يو تشون إيقافه، لكن لي تشينغ تشيو تحرك بسرعة كبيرة. معضًا أسنانه، تبعه.
بعد المشي عشرة أميال، لم يتمالك تـشـانـغ يو تشون نفسه وسأل: “أخي الكبير، إلى أين بالضبط نحن ذاهبان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى أمامه، أجاب لي تشينغ تشيو دون أن يلتفت: “الليلة الماضية، حلمت بإرشاد خلودي. قال الخالد إن هناك كنزًا مخفيًا في مكان ما في هذه الجبال. كان الحلم حيًا جدًا لدرجة أنني قررت المجيء للنظر.”
مشى أمامه، أجاب لي تشينغ تشيو دون أن يلتفت: “الليلة الماضية، حلمت بإرشاد خلودي. قال الخالد إن هناك كنزًا مخفيًا في مكان ما في هذه الجبال. كان الحلم حيًا جدًا لدرجة أنني قررت المجيء للنظر.”
متابعًا لي تشينغ تشيو خارج النفق، هبط تـشـانـغ يو تشون بخفة.
جعلته وراثة المصير المحظوظ يتذكر الطريق بوضوح. كانت رؤية – لقد مشى فيها حقًا مرة، وحتى الآن، يتذكرها بكل وضوح.
بعد أن تحقَّقَ من عَدَمِ إمكانِ كسرِ الصَّخرِ أكثرَ، توقَّفَ لي تشينغ تشيو. كان أمامَهُ ثقبٌ بحجمِ جُحرِ كلبٍ. أمسكَ الصَّمتُ عليه.
“إرشاد خلودي؟”
هذا أساس سعيه!
سماع ذلك، كاد تـشـانـغ يو تشون ينهار داخليًا. أراد أن يسأل، أخي الكبير، هل تأخذني على أنني أحمق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب لي تشينغ تشيو على أسئلة تـشـانـغ يو تشون اللامتناهية بلا مبالاة، بوضوح سطحيًا، لكن تـشـانـغ يو تشون لم يمانع.
مع ذلك، لم يجرؤ أبدًا على معارضة لي تشينغ تشيو، فتحمل وتبعه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى أمامه، أجاب لي تشينغ تشيو دون أن يلتفت: “الليلة الماضية، حلمت بإرشاد خلودي. قال الخالد إن هناك كنزًا مخفيًا في مكان ما في هذه الجبال. كان الحلم حيًا جدًا لدرجة أنني قررت المجيء للنظر.”
كانت سلسلة الجبال العظمى القديمة مغطاة بالثلج. مهما ذهبا بعيدًا، شعرا كأنهما يمشيان في مكانهما.
لحسن الحظ، خطا كل من لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون إلى عالم تغذية الطاقة الحيوية، قوتهما تحسنت كثيرًا، فلم يشعرا بالإرهاق.
“ما رأيك؟ كيف نرتب للصغار المجيء هنا للصقل؟” سأل لي تشينغ تشيو، عيناه تسقطان على البحيرة الروحية.
بعد السفر عشرات الأميال الأخرى، توقف لي تشينغ تشيو أخيرًا.
لم يطيلا البقاء. بعد التأكد من كل شيء، استعدوا للعودة وترتيب خططهم.
أمامه، لم يعد هناك طريق – جدار صخري فقط، مع ثلج متراكم على جانبيه، مما يجعله ضيقًا ومحاطًا.
حدق لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون إليه بحدة.
نافخًا هواء دافئًا في يديه، نظر تـشـانـغ يو تشون حوله بفضول وقال: “أخي الكبير، هذا لا يبدو مكانًا يوجد فيه كنوز. يبدو أن ذلك الخالد لم يكن موثوقًا جدًا. هل نتراجع؟”
بعد تردد لحظة، قال بهدوء: “هيا نلقي نظرة – لكن بحذر. لا تدعه يخدعنا.”
لم يجب لي تشينغ تشيو. تقدم إلى الجدار الصخري وبدأ البحث على سطحه.
فتح لي تشينغ تشيو عينًا واحدة وألقى نظرة على إخوته وأخواته الصغار برضا هادئ.
سرعان ما بدا أنه وجد شيئًا. ضرب نقطة محددة على الجدار بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، بدأت خيوط من البخار ترتفع من قمم رؤوسهم.
بعد ثلاث ضربات فقط، انشق الحجر، تاركًا تـشـانـغ يو تشون مذهولاً. هرع إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى يانغ جوي دينغ الشبه فاقد للوعي الشابين يقتربان، وغمرته موجة هائلة من الارتياح.
بعد أن تحقَّقَ من عَدَمِ إمكانِ كسرِ الصَّخرِ أكثرَ، توقَّفَ لي تشينغ تشيو. كان أمامَهُ ثقبٌ بحجمِ جُحرِ كلبٍ. أمسكَ الصَّمتُ عليه.
جعلته وراثة المصير المحظوظ يتذكر الطريق بوضوح. كانت رؤية – لقد مشى فيها حقًا مرة، وحتى الآن، يتذكرها بكل وضوح.
كانت الرؤية قد أرشدته إلى هذه النقطة فقط، لكن الكهف في الرؤية كان أكبر بكثير.
“إرشاد خلودي؟”
انحنى تـشـانـغ يو تشون وألقى نظرة داخل. كان مظلمًا تمامًا، لكنه شعر بهواء دافئ يندفع من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدآ الاستكشاف، يراقبان ويناقشان على الطريق.
“هيا.”
تسلق السبعة تلاميذ حافة السقف، جلسوا متربعين جنبًا إلى جنب، وامتصوا التشي الأرجواني معًا.
زحف لي تشينغ تشيو أولاً. أراد تـشـانـغ يو تشون إيقافه، لكن لي تشينغ تشيو تحرك بسرعة كبيرة. معضًا أسنانه، تبعه.
فتح لي تشينغ تشيو عينًا واحدة وألقى نظرة على إخوته وأخواته الصغار برضا هادئ.
كان النفقُ مُنْحَدِرًا إلى أسفلَ ومُظْلِمًا، غيرَ أنَّ الهواءَ الدَّافئَ المتدفِّقَ جَعَلَهُ مُريحًا إلى حدٍّ ما.
بدأ الاثنان العودة نحو طائفة السماء الصافية، يثرثران على الطريق.
كلما تعمقا، اتسع، مما خفف توترهما من المساحة الضيقة.
بعد الدوران عدة مرات، متأكدين من أن هناك مدخلًا واحدًا فقط ولا خطر، استرخيا أخيرًا.
بعد الزحف حوالي خمسة تـشـانـغ، وصلا إلى النهاية.
يمكن للي تشينغ تشيو الشعور بتدفق طاقة خافت داخل جسد الرجل، يحافظ على درجة حرارة جسده – هكذا نجا طويلاً.
متابعًا لي تشينغ تشيو خارج النفق، هبط تـشـانـغ يو تشون بخفة.
اقترب لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون بحذر، محافظين على مسافة آمنة بينما يراقبان.
لم يكن السقوط بعيدًا، وعندما رفع رأسه، اتسعت عيناه، فمه مفتوح لا إراديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سلسلة الجبال العظمى القديمة مغطاة بالثلج. مهما ذهبا بعيدًا، شعرا كأنهما يمشيان في مكانهما.
أمامهما كانت غرفة تحت أرضية واسعة.
اندفع الاثنان عبر الشجيرات نحو الغريب.
كانت جدران الحجر مرصعة ببلورات زرقاء فضية لا حصر لها بأحجام مختلفة وحواف حادة.
كانت الرؤية قد أرشدته إلى هذه النقطة فقط، لكن الكهف في الرؤية كان أكبر بكثير.
تحت كانت بحيرة عرضها نحو عشرة تـشـانـغ، سطحها يتلألأ بألوان زرقاء وفضية، خيالية ومذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت كانت بحيرة عرضها نحو عشرة تـشـانـغ، سطحها يتلألأ بألوان زرقاء وفضية، خيالية ومذهلة.
لسبب ما، عند الدخول إلى هذا المكان، شعر تـشـانـغ يو تشون بهدوء منعش يملأ عقله، كيانه كله منعشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ألقى لي تشينغ تشيو نظرة إعجاب عليه وأومأ. “ليس سيئًا. خطة جيدة. أنا مسرور أنك فكرت في المخاطر المحتملة.”
“أخي الكبير، يبدو أن هذا المكان مليء بنفس الطاقة الروحية التي نمتصها أثناء الصقل. إن تدربنا هنا، ألن تنمو طاقتنا الداخلية أسرع؟” سأل تـشـانـغ يو تشون، بالكاد يخفي حماسه.
بعد الدوران عدة مرات، متأكدين من أن هناك مدخلًا واحدًا فقط ولا خطر، استرخيا أخيرًا.
“بالفعل. هذا المكان مثالي للصقل. يبدو أن السماء تبارك طائفة السماء الصافية”، أجاب لي تشينغ تشيو بابتسامة هادئة.
“ما رأيك؟ كيف نرتب للصغار المجيء هنا للصقل؟” سأل لي تشينغ تشيو، عيناه تسقطان على البحيرة الروحية.
في الحقيقة، منذ إيقاظ مصيره المحظوظ، كان يتوقع هذه اللحظة، قلبه مستعد جيدًا بالفعل.
نظر تـشـانـغ يو تشون إلى لي تشينغ تشيو.
بدآ الاستكشاف، يراقبان ويناقشان على الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى أمامه، أجاب لي تشينغ تشيو دون أن يلتفت: “الليلة الماضية، حلمت بإرشاد خلودي. قال الخالد إن هناك كنزًا مخفيًا في مكان ما في هذه الجبال. كان الحلم حيًا جدًا لدرجة أنني قررت المجيء للنظر.”
“أخي الكبير، كن حذرًا. إن كانت هناك وحوش سامة أو حشرات مختبئة هنا، قد تكون مشكلة.”
خبير قتالي صقل طاقة داخلية؟
“أَخِيَ الكَبِيرُ، هَلْ أَوْلَاكَ خَالِدٌ ذَلِكَ الحُلْمَ حَقًّا؟ أَمْ كَانَ شَيْئًا أَطْلَعَكَ عَلَيْهِ مُعَلِّمُنَا ذَاتَ يَوْمٍ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نبرة لي تشينغ تشيو جادة.
“من المؤسف أن هذا المكان بعيد جدًا عن الطائفة. رحلة ذهاب وإياب تأخذ نحو نصف يوم.”
أمامهما كانت غرفة تحت أرضية واسعة.
“أخي الكبير، هل تعتقد إن تدربنا هنا عشر سنوات، يمكننا أن نصبح خبراء قتاليين يهزون العالم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس تـشـانـغ يو تشون أنفاسه فورًا، مركزًا حواسه.
أجاب لي تشينغ تشيو على أسئلة تـشـانـغ يو تشون اللامتناهية بلا مبالاة، بوضوح سطحيًا، لكن تـشـانـغ يو تشون لم يمانع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى تـشـانـغ يو تشون وألقى نظرة داخل. كان مظلمًا تمامًا، لكنه شعر بهواء دافئ يندفع من الداخل.
رغم هدوئه عادة، كان تـشـانـغ يو تشون لا يزال فتى في الخامسة عشرة. أمام لي تشينغ تشيو، يمكنه إسقاط حذره.
أمامهما كانت غرفة تحت أرضية واسعة.
بعد الدوران عدة مرات، متأكدين من أن هناك مدخلًا واحدًا فقط ولا خطر، استرخيا أخيرًا.
فتح لي تشينغ تشيو عينًا واحدة وألقى نظرة على إخوته وأخواته الصغار برضا هادئ.
“ما رأيك؟ كيف نرتب للصغار المجيء هنا للصقل؟” سأل لي تشينغ تشيو، عيناه تسقطان على البحيرة الروحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سلسلة الجبال العظمى القديمة مغطاة بالثلج. مهما ذهبا بعيدًا، شعرا كأنهما يمشيان في مكانهما.
تأمل تـشـانـغ يو تشون. “مجيء الجميع دفعة واحدة لن ينفع. يجب أن يبقى أحدهم لحراسة الطائفة. وبما أنني سأجند تلاميذ جدد قريبًا، يجب أن يبقى هذا المكان سرًا عن الجميع باستثناءنا السبعة. أقترح أن نأتي زوجين زوجين للصقل هنا يومًا، متناوبين. ما رأيك، أخي الكبير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، بدأت خيوط من البخار ترتفع من قمم رؤوسهم.
ألقى لي تشينغ تشيو نظرة إعجاب عليه وأومأ. “ليس سيئًا. خطة جيدة. أنا مسرور أنك فكرت في المخاطر المحتملة.”
أمامهما كانت غرفة تحت أرضية واسعة.
خدش تـشـانـغ يو تشون رأسه وابتسم بخجل. “كان المعلم يروي قصص طوائف دمرت بسبب كنوز مخفية أو تقنيات قتالية لم يتمكنوا من حمايتها.”
“استمع جيدًا”، قال لي تشينغ تشيو بهدوء.
“بالفعل. طائفة السماء الصافية لديها نحن فقط، ونحن لا نزال صغارًا جدًا. يجب أن نتصرف بحذر. إن خسرنا واحدًا منا، سيكون ذلك كارثة”، تنهد لي تشينغ تشيو.
في منتصف الطريق، توقف لي تشينغ تشيو فجأة.
خسر واحدًا؟
“هيا.”
تغير تعبير تـشـانـغ يو تشون قليلاً. مجرد تخيل لي تشينغ تشيو والآخرين يموتون أمام عينيه ملأه بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفريغ القارورة، استلقى يانغ جوي دينغ مرة أخرى، مرتاحًا بوضوح أكثر. مبتسمًا بخفة، قال: “شكرًا جزيلاً لكما أيها الشابان على إنقاذي… اسمي يانغ جوي دينغ.”
لا!
“هيا.”
لا يمكنه السماح بحدوث مثل هذا الأمر مطلقًا!
أومأ تـشـانـغ يو تشون – يفهم أهمية هذه البحيرة الروحية تحت الأرض.
كان تـشـانـغ يو تشون أيضًا يتيمًا، متروكًا في سن السادسة. نشأ وحده، بدون شعور بالأمان.
“بالفعل. طائفة السماء الصافية لديها نحن فقط، ونحن لا نزال صغارًا جدًا. يجب أن نتصرف بحذر. إن خسرنا واحدًا منا، سيكون ذلك كارثة”، تنهد لي تشينغ تشيو.
كان يعتبر لي تشينغ تشيو والآخرين عائلته بالفعل. كانت تلك الرابطة تجعله مستعدًا لتحمل أي مشقة.
“بالفعل. طائفة السماء الصافية لديها نحن فقط، ونحن لا نزال صغارًا جدًا. يجب أن نتصرف بحذر. إن خسرنا واحدًا منا، سيكون ذلك كارثة”، تنهد لي تشينغ تشيو.
التقط لي تشينغ تشيو بلورة بجانب البحيرة وشعر أنها مفعمة بالطاقة الروحية. فكر في أخذ واحدة معه، لكنه أدرك – حتى الطاقة الروحية من تلك السكين الصغيرة سابقًا كانت قابلة للكشف من قبل صاقل مبتدئ.
تأمل تـشـانـغ يو تشون. “مجيء الجميع دفعة واحدة لن ينفع. يجب أن يبقى أحدهم لحراسة الطائفة. وبما أنني سأجند تلاميذ جدد قريبًا، يجب أن يبقى هذا المكان سرًا عن الجميع باستثناءنا السبعة. أقترح أن نأتي زوجين زوجين للصقل هنا يومًا، متناوبين. ما رأيك، أخي الكبير؟”
حمل بلورة كهذه خارجًا قد يدعو الكارثة.
لم يطيلا البقاء. بعد التأكد من كل شيء، استعدوا للعودة وترتيب خططهم.
لذا، وضعها مرة أخرى وحذر تـشـانـغ يو تشون من أن لا أحد مسموح له بأخذ أي من البلورات خارج هذا المكان.
“أخي الكبير، هل تعتقد إن تدربنا هنا عشر سنوات، يمكننا أن نصبح خبراء قتاليين يهزون العالم؟”
لم يطيلا البقاء. بعد التأكد من كل شيء، استعدوا للعودة وترتيب خططهم.
بعد ثلاث ضربات فقط، انشق الحجر، تاركًا تـشـانـغ يو تشون مذهولاً. هرع إلى الأمام.
بمجرد الخروج من النفق، غطى لي تشينغ تشيو المدخل بالأعشاب والثلج حتى أخفاه تمامًا.
تسلق السبعة تلاميذ حافة السقف، جلسوا متربعين جنبًا إلى جنب، وامتصوا التشي الأرجواني معًا.
“لا تذكر هذا المكان خارجًا أبدًا. إن سمع خبير قوي بالصدفة، سنكون في مشكلة خطيرة.”
“من المؤسف أن هذا المكان بعيد جدًا عن الطائفة. رحلة ذهاب وإياب تأخذ نحو نصف يوم.”
كانت نبرة لي تشينغ تشيو جادة.
التقط لي تشينغ تشيو بلورة بجانب البحيرة وشعر أنها مفعمة بالطاقة الروحية. فكر في أخذ واحدة معه، لكنه أدرك – حتى الطاقة الروحية من تلك السكين الصغيرة سابقًا كانت قابلة للكشف من قبل صاقل مبتدئ.
أومأ تـشـانـغ يو تشون – يفهم أهمية هذه البحيرة الروحية تحت الأرض.
فتح لي تشينغ تشيو عينًا واحدة وألقى نظرة على إخوته وأخواته الصغار برضا هادئ.
بدأ الاثنان العودة نحو طائفة السماء الصافية، يثرثران على الطريق.
“أخي الكبير، هل تعتقد إن تدربنا هنا عشر سنوات، يمكننا أن نصبح خبراء قتاليين يهزون العالم؟”
خطط تـشـانـغ يو تشون للنزول من الجبل لتجنيد تلاميذ بمجرد ذوبان الثلج، لكن الثلج كان يزداد سوءًا مؤخرًا، وكان قلقًا من أخذ أطفال القرية إلى الجبل في مثل هذه الظروف.
سماع ذلك، كاد تـشـانـغ يو تشون ينهار داخليًا. أراد أن يسأل، أخي الكبير، هل تأخذني على أنني أحمق؟
وافق لي تشينغ تشيو بالطبع. لم يكن مستعجلاً لتوسيع الطائفة؛ تعزيز الأعضاء الأساسيين يأتي أولاً – أفضل من دعوة مشاكل غير ضرورية عند التعامل مع الآخرين.
“أخي الكبير، كن حذرًا. إن كانت هناك وحوش سامة أو حشرات مختبئة هنا، قد تكون مشكلة.”
كانت رحلة العودة قاسية كذلك.
رغم هدوئه عادة، كان تـشـانـغ يو تشون لا يزال فتى في الخامسة عشرة. أمام لي تشينغ تشيو، يمكنه إسقاط حذره.
كانت آثار أقدامهما السابقة مدفونة منذ زمن تحت الثلج الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ألقى لي تشينغ تشيو نظرة إعجاب عليه وأومأ. “ليس سيئًا. خطة جيدة. أنا مسرور أنك فكرت في المخاطر المحتملة.”
في منتصف الطريق، توقف لي تشينغ تشيو فجأة.
خسر واحدًا؟
خلفه، سأل تـشـانـغ يو تشون بدهشة: “ما الأمر؟”
أومأ تـشـانـغ يو تشون – يفهم أهمية هذه البحيرة الروحية تحت الأرض.
“استمع جيدًا”، قال لي تشينغ تشيو بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، بدأت خيوط من البخار ترتفع من قمم رؤوسهم.
حبس تـشـانـغ يو تشون أنفاسه فورًا، مركزًا حواسه.
بينما كانت قوته تتلاشى، رآهما أخيرًا مرة أخرى.
سرعان ما سمع صوتًا خافتًا قادمًا من أعماق الغابة القريبة.
التقط لي تشينغ تشيو بلورة بجانب البحيرة وشعر أنها مفعمة بالطاقة الروحية. فكر في أخذ واحدة معه، لكنه أدرك – حتى الطاقة الروحية من تلك السكين الصغيرة سابقًا كانت قابلة للكشف من قبل صاقل مبتدئ.
“ساعدوني…”
بعد المشي عشرة أميال، لم يتمالك تـشـانـغ يو تشون نفسه وسأل: “أخي الكبير، إلى أين بالضبط نحن ذاهبان؟”
بعد الوصول إلى الطبقة الأولى من عالم تغذية الطاقة الحيوية، حدد تـشـانـغ يو تشون نظره.
“إرشاد خلودي؟”
من خلال الأشجار المتشابكة، تمكن بالكاد من تمييز نصف وجه إنسان – شخص ما مستلقٍ خلف شجرة كبيرة، متكئًا على صخرة، يراقبهما بضعف من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رحلة العودة قاسية كذلك.
مذعورًا، أشار تـشـانـغ يو تشون وقال: “أخي الكبير، ذلك الرجل يطلب المساعدة! هل نذهب للتحقق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، بدأت خيوط من البخار ترتفع من قمم رؤوسهم.
كان لي تشينغ تشيو قد لاحظ الشخص بالفعل.
في الحقيقة، منذ إيقاظ مصيره المحظوظ، كان يتوقع هذه اللحظة، قلبه مستعد جيدًا بالفعل.
بعد تردد لحظة، قال بهدوء: “هيا نلقي نظرة – لكن بحذر. لا تدعه يخدعنا.”
سرعان ما بدا أنه وجد شيئًا. ضرب نقطة محددة على الجدار بقوة.
أومأ تـشـانـغ يو تشون.
“هيا.”
اندفع الاثنان عبر الشجيرات نحو الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب لي تشينغ تشيو على أسئلة تـشـانـغ يو تشون اللامتناهية بلا مبالاة، بوضوح سطحيًا، لكن تـشـانـغ يو تشون لم يمانع.
رأى يانغ جوي دينغ الشبه فاقد للوعي الشابين يقتربان، وغمرته موجة هائلة من الارتياح.
لم يكن السقوط بعيدًا، وعندما رفع رأسه، اتسعت عيناه، فمه مفتوح لا إراديًا.
عندما نزل لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون الجبل سابقًا، رآهما من بعيد، لكنه لم يتمكن من النداء في الوقت المناسب. لذا، انتظر، مصليًا أن يعودا.
عندما نزل لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون الجبل سابقًا، رآهما من بعيد، لكنه لم يتمكن من النداء في الوقت المناسب. لذا، انتظر، مصليًا أن يعودا.
بينما كانت قوته تتلاشى، رآهما أخيرًا مرة أخرى.
كان النفقُ مُنْحَدِرًا إلى أسفلَ ومُظْلِمًا، غيرَ أنَّ الهواءَ الدَّافئَ المتدفِّقَ جَعَلَهُ مُريحًا إلى حدٍّ ما.
استخدم ما تبقى له من طاقة للصراخ طلبًا للمساعدة – صوته لا يزال ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى أمامه، أجاب لي تشينغ تشيو دون أن يلتفت: “الليلة الماضية، حلمت بإرشاد خلودي. قال الخالد إن هناك كنزًا مخفيًا في مكان ما في هذه الجبال. كان الحلم حيًا جدًا لدرجة أنني قررت المجيء للنظر.”
اقترب لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون بحذر، محافظين على مسافة آمنة بينما يراقبان.
سأل تـشـانـغ يو تشون: “من أنت؟ لماذا أنت هنا؟”
كان الرجل مغطى بالثلج، رداؤه قذرًا، وجهه ملطخًا بدم متجمد ولحية. شعره الطويل مربوط بشريط رأس مهترئ على وشك السقوط. من وجهه، بدا في الثلاثينيات. أصيب بطنه بجرح خطير، والدم تجمد صلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ألقى لي تشينغ تشيو نظرة إعجاب عليه وأومأ. “ليس سيئًا. خطة جيدة. أنا مسرور أنك فكرت في المخاطر المحتملة.”
سأل تـشـانـغ يو تشون: “من أنت؟ لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس تـشـانـغ يو تشون أنفاسه فورًا، مركزًا حواسه.
“ماء… أعطوني… ماء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤيته يومئ، سحب فورًا قارورة ماء من ردائه ورماها إلى الرجل.
رفع يانغ جوي دينغ رأسه إليهما بضعف، يده اليمنى ترتجف وهو يحاول – ويفشل – في رفعها.
تسلق السبعة تلاميذ حافة السقف، جلسوا متربعين جنبًا إلى جنب، وامتصوا التشي الأرجواني معًا.
نظر تـشـانـغ يو تشون إلى لي تشينغ تشيو.
أمامه، لم يعد هناك طريق – جدار صخري فقط، مع ثلج متراكم على جانبيه، مما يجعله ضيقًا ومحاطًا.
رؤيته يومئ، سحب فورًا قارورة ماء من ردائه ورماها إلى الرجل.
بدأ الاثنان العودة نحو طائفة السماء الصافية، يثرثران على الطريق.
لدهشتهما، جلس يانغ جوي دينغ فجأة، مخطفًا القارورة بسرعة مذهلة. مزقها وشرب الماء بشراهة.
لم يطيلا البقاء. بعد التأكد من كل شيء، استعدوا للعودة وترتيب خططهم.
مذعورًا، تراجع تـشـانـغ يو تشون خطوة غريزيًا.
جعلته وراثة المصير المحظوظ يتذكر الطريق بوضوح. كانت رؤية – لقد مشى فيها حقًا مرة، وحتى الآن، يتذكرها بكل وضوح.
يمكن للي تشينغ تشيو الشعور بتدفق طاقة خافت داخل جسد الرجل، يحافظ على درجة حرارة جسده – هكذا نجا طويلاً.
وافق لي تشينغ تشيو بالطبع. لم يكن مستعجلاً لتوسيع الطائفة؛ تعزيز الأعضاء الأساسيين يأتي أولاً – أفضل من دعوة مشاكل غير ضرورية عند التعامل مع الآخرين.
خبير قتالي صقل طاقة داخلية؟
لدهشتهما، جلس يانغ جوي دينغ فجأة، مخطفًا القارورة بسرعة مذهلة. مزقها وشرب الماء بشراهة.
بعد تفريغ القارورة، استلقى يانغ جوي دينغ مرة أخرى، مرتاحًا بوضوح أكثر. مبتسمًا بخفة، قال: “شكرًا جزيلاً لكما أيها الشابان على إنقاذي… اسمي يانغ جوي دينغ.”
من خلال الأشجار المتشابكة، تمكن بالكاد من تمييز نصف وجه إنسان – شخص ما مستلقٍ خلف شجرة كبيرة، متكئًا على صخرة، يراقبهما بضعف من بعيد.
حدق لي تشينغ تشيو وتـشـانـغ يو تشون إليه بحدة.
“أخي الكبير، كن حذرًا. إن كانت هناك وحوش سامة أو حشرات مختبئة هنا، قد تكون مشكلة.”
رمش يانغ جوي دينغ، محيرًا، وسأل: “تقصدان أنكما لم تسمعا بي؟ أنا بطل إخضاع التنين، مصنف ضمن العشرة الأوائل في قائمة السماء في غو تشو!”
كان النفقُ مُنْحَدِرًا إلى أسفلَ ومُظْلِمًا، غيرَ أنَّ الهواءَ الدَّافئَ المتدفِّقَ جَعَلَهُ مُريحًا إلى حدٍّ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تفريغ القارورة، استلقى يانغ جوي دينغ مرة أخرى، مرتاحًا بوضوح أكثر. مبتسمًا بخفة، قال: “شكرًا جزيلاً لكما أيها الشابان على إنقاذي… اسمي يانغ جوي دينغ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات