You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسرع رافع مستوي في العالم! 214

214.md

214.md

1111111111

الفصل المئتان والرابع عشر: مأزقٌ لا مفر منه

انهيار البرج المحصن، ظاهرة ينهار فيها البرج وتتدفق وحوشه إلى العالم الخارجي. لكن الجانب الأخطر في هذه الظاهرة يكمن في الارتفاع الهائل والمفاجئ في مستويات الوحوش وزعيم البرج بالتزامن مع الانهيار.

—————————————-

“لا، انتظر. هناك خطأ ما”. أعاد سايتو النظر في نتائج التقييم، وأدرك أنه قد أساء فهم نقطة مهمة. يبدو أن هذا الكيان ليس الزعيم العادي، بل زعيم إضافي. أو بتعبير أدق، هو سلالة متطورة من الزعيم الإضافي، ‘إكسيد كيميرا’.

في الطابق الثاني والثلاثين من برج الوحش المُركَّب المحصن، كانت رحى معركة تدور بين أعضاء نقابة ‘الطفرة’ بقيادة سايتو ريويتشي، وحشد من الوحوش التي أحاطت بهم من كل جانب.

وقد انقضت ست ساعات على بدء مسيرتهم، فبدت علامات الإرهاق والتعب جلية على وجوه رفاقه. ولمواجهة ذلك، هتف سايتو فيهم بصوتٍ جهوري ليشد من عزيمتهم قائلًا: “ما إن نقضي على هذه الوحوش حتى ينتهي عملنا لهذا اليوم! إياكم أن تتهاونوا حتى اللحظة الأخيرة!”.

كان للوحش ثلاثة رؤوس، فبدا وكأنه كيربيروس الأسطوري قد تجسد أمامهم. أشرقت عيونه الست ببريق ذهبي، ولمعت أنيابه الحادة بضراوة. أما عضلاته المفتولة التي تشبه حبالاً غليظة، فقد بثت هالة من الحضور الطاغي بمجرد وقوفه.

جاء ردهم قويًا وموحدًا، فدوت أصواتهم في أرجاء المكان، مجددين بذلك عزمهم القتالي.

كانت المشكلة تكمن في أن هذا برج محصن من الرتبة A. واستنادًا إلى الحالات النادرة السابقة، فإنه عند حدوث انهيار في برج من هذه الرتبة، ليس من المستبعد أن يصل مستوى الزعيم إلى مئة ألف. وفوق كل ذلك، فإن الوصول إلى الطابق الأدنى من موقعهم الحالي سيستغرق وقتًا ليس بالقصير. لقد كانت مجازفة باهظة الثمن، ومخاطرة لا يمكن الإقدام عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان يراقب رجاله وهم يجددون حماسهم، وضع سايتو يده على ذقنه مستغرقًا في التفكير. ‘لقد ارتفعت مهارتهم كثيرًا في يوم واحد. لو كان الأمر بيدي، لتمنيت التوجه مباشرة إلى الطابق الأدنى وتركهم يواجهون الزعيم وحدهم… لكن للأسف، هذا مستحيل بسبب أولئك الأوغاد’.

وفيما كان سايتو يحلل الموقف، علت أصوات أعضاء فريقه وقد تملكهم الهلع. صاح أحدهم بصوت مرتجف: “إنه انهيار البرج المحصن، أليس كذلك!؟”. وتبعه آخر في الحال: “ماذا سنفعل يا قائد؟!”. ثم أضاف ثالث بنبرة ملحة: “نحن بانتظار أوامرك!”.

طاف في ذهنه طيف أوغاتا، زعيم نقابة ‘القياصرة المنقطعي النظير’. فقد كانوا يحتكرون الطوابق السفلية، مما منع سايتو ورجاله من الوصول إلى غرفة الزعيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي حالة من الذهول، استخدم سايتو مهارة التقييم بشكل شبه غريزي.

في قرارة نفسه، كان يشعر باستياء شديد، ويتمنى لو يلقي على مسامعهم بضع كلمات لاذعة. ولكن ما أثار حنقه هو أن مستواه الحالي بالكاد يتجاوز السبعين ألفًا، بينما لا يتعدى مستوى أقوى رجاله الثلاثين ألفًا. ورغم شخصية أوغاتا المنفرة، إلا أن قوته كانت حقيقية لا يمكن إنكارها، ولذلك أراد سايتو تجنب إثارة غضبه بأي ثمن والوقوع في شر أعماله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الذي يحدث!؟”.

‘حسنًا، هذه أمور معتادة لمن يمتهن المغامرة. لا خيار أمامي سوى المضي قدمًا ونسيان الأمر’.

وقد انقضت ست ساعات على بدء مسيرتهم، فبدت علامات الإرهاق والتعب جلية على وجوه رفاقه. ولمواجهة ذلك، هتف سايتو فيهم بصوتٍ جهوري ليشد من عزيمتهم قائلًا: “ما إن نقضي على هذه الوحوش حتى ينتهي عملنا لهذا اليوم! إياكم أن تتهاونوا حتى اللحظة الأخيرة!”.

وبينما كان غارقًا في أفكاره، تقلص عدد الوحوش المتبقية إلى ثلاثة فقط، وبدت نهاية المعركة وشيكة. وفي اللحظة التي تيقن فيها سايتو من ذلك… هزّ ارتعاشٌ عنيفٌ مفاجئٌ البرج المحصن بأكمله من أساسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي حالة من الذهول، استخدم سايتو مهارة التقييم بشكل شبه غريزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا الذي يحدث!؟”.

كانت المشكلة تكمن في أن هذا برج محصن من الرتبة A. واستنادًا إلى الحالات النادرة السابقة، فإنه عند حدوث انهيار في برج من هذه الرتبة، ليس من المستبعد أن يصل مستوى الزعيم إلى مئة ألف. وفوق كل ذلك، فإن الوصول إلى الطابق الأدنى من موقعهم الحالي سيستغرق وقتًا ليس بالقصير. لقد كانت مجازفة باهظة الثمن، ومخاطرة لا يمكن الإقدام عليها.

على الرغم من المفاجأة، حافظ سايتو على هدوئه وبدأ يراقب محيطه بحذر، محاولًا استيعاب ما يجري. كان لهذا الاهتزاز تفسير واحد خطر بباله، فتساءل بصوت مسموع: “لا يعقل… أهو انهيار البرج المحصن!؟”.

الفصل المئتان والرابع عشر: مأزقٌ لا مفر منه

انهيار البرج المحصن، ظاهرة ينهار فيها البرج وتتدفق وحوشه إلى العالم الخارجي. لكن الجانب الأخطر في هذه الظاهرة يكمن في الارتفاع الهائل والمفاجئ في مستويات الوحوش وزعيم البرج بالتزامن مع الانهيار.

الفصل المئتان والرابع عشر: مأزقٌ لا مفر منه

وفيما كان سايتو يحلل الموقف، علت أصوات أعضاء فريقه وقد تملكهم الهلع. صاح أحدهم بصوت مرتجف: “إنه انهيار البرج المحصن، أليس كذلك!؟”. وتبعه آخر في الحال: “ماذا سنفعل يا قائد؟!”. ثم أضاف ثالث بنبرة ملحة: “نحن بانتظار أوامرك!”.

طاف في ذهنه طيف أوغاتا، زعيم نقابة ‘القياصرة المنقطعي النظير’. فقد كانوا يحتكرون الطوابق السفلية، مما منع سايتو ورجاله من الوصول إلى غرفة الزعيم.

كانت “الأوامر” التي يطلبونها واضحة، فهم يريدون أن يعرفوا ما إذا كان عليهم الانسحاب فورًا من هنا، أم المخاطرة بالتوجه لقتال الزعيم. ففي أثناء انهيار البرج المحصن، تزداد قوة الزعيم باطراد مع مرور الوقت. وبالنظر إلى ذلك، فإن فكرة الإسراع لمواجهته والقضاء عليه مبكرًا لا تبدو سيئة على الإطلاق، لكن…

في قرارة نفسه، كان يشعر باستياء شديد، ويتمنى لو يلقي على مسامعهم بضع كلمات لاذعة. ولكن ما أثار حنقه هو أن مستواه الحالي بالكاد يتجاوز السبعين ألفًا، بينما لا يتعدى مستوى أقوى رجاله الثلاثين ألفًا. ورغم شخصية أوغاتا المنفرة، إلا أن قوته كانت حقيقية لا يمكن إنكارها، ولذلك أراد سايتو تجنب إثارة غضبه بأي ثمن والوقوع في شر أعماله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطع سايتو حيرتهم بأمر حاسم: “سنعود! على الجميع الاستعداد للانسحاب!”. وعلى الفور، جاءه الرد من رجاله، وإن بدت الصدمة في أصواتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع سايتو حيرتهم بأمر حاسم: “سنعود! على الجميع الاستعداد للانسحاب!”. وعلى الفور، جاءه الرد من رجاله، وإن بدت الصدمة في أصواتهم.

كانت المشكلة تكمن في أن هذا برج محصن من الرتبة A. واستنادًا إلى الحالات النادرة السابقة، فإنه عند حدوث انهيار في برج من هذه الرتبة، ليس من المستبعد أن يصل مستوى الزعيم إلى مئة ألف. وفوق كل ذلك، فإن الوصول إلى الطابق الأدنى من موقعهم الحالي سيستغرق وقتًا ليس بالقصير. لقد كانت مجازفة باهظة الثمن، ومخاطرة لا يمكن الإقدام عليها.

جيو-إكسيد المستوى الموصى به للقتال: ١٠٠٠٠٠ زعيم إضافي: برج الوحش المُركَّب المحصن سلالة متطورة من الوحش المُركَّب إكسيد كيميرا.

‘إذا كان الأمر كذلك، فربما تكون فرصة جماعة أوغاتا في الطوابق السفلية أكبر في القضاء على الزعيم…’

“لا، انتظر. هناك خطأ ما”. أعاد سايتو النظر في نتائج التقييم، وأدرك أنه قد أساء فهم نقطة مهمة. يبدو أن هذا الكيان ليس الزعيم العادي، بل زعيم إضافي. أو بتعبير أدق، هو سلالة متطورة من الزعيم الإضافي، ‘إكسيد كيميرا’.

لكنه سرعان ما نفض تلك الفكرة من رأسه، وهزّ برأسه يمينًا ويسارًا. ‘لا، ذلك الرجل من النوع الذي يتجنب المخاطر بشكل مطلق. لا شك أنه قد بدأ بالفعل بالانسحاب بأقصى سرعة نحو السطح’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه؟”.

222222222

على أي حال، لم يكن لديه وقت ليضيعه في التفكير في غائبين. وما إن استعد الجميع للانسحاب، وفي اللحظة التي همّوا فيها بالتحرك، دوى صوت تحطم يصم الآذان، وتشققت الأرض فجأة أمام أعينهم مباشرة.

جاء ردهم قويًا وموحدًا، فدوت أصواتهم في أرجاء المكان، مجددين بذلك عزمهم القتالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… هاه؟”.

‘إذا كان الأمر كذلك، فربما تكون فرصة جماعة أوغاتا في الطوابق السفلية أكبر في القضاء على الزعيم…’

تجمد سايتو ورجاله في أماكنهم، عاجزين عن الحركة أمام هذا الحدث الذي فاق كل تصوراتهم. لم يكن ذلك التصدع نتيجة طبيعية لضعف الأرض بسبب انهيار البرج، بل كان فعلاً ناجماً عن قوة هائلة، خلفها وجودٌ ذو إرادة واضحة.

“غرررررررررررااااااااااااااا!!!”.

“غرررررررررررااااااااااااااا!!!”.

ومن الحفرة الهائلة التي انفتحت أمامهم، برز وحش عملاق إلى العيان. لا أحد يدري من أي طابق سفلي أتى، لكن الوحش قفز عاليًا حتى كاد يلامس السقف، قبل أن يهبط على الأرض محدثًا دويًا مكتومًا وثقيلاً.

ومن الحفرة الهائلة التي انفتحت أمامهم، برز وحش عملاق إلى العيان. لا أحد يدري من أي طابق سفلي أتى، لكن الوحش قفز عاليًا حتى كاد يلامس السقف، قبل أن يهبط على الأرض محدثًا دويًا مكتومًا وثقيلاً.

حسم سايتو أمره واستعد للمواجهة. لكنه لم يكن يدرك بعد، أن ما يواجهه الآن ليس سوى مقدمة لمأساة أكبر بكثير.

كان للوحش ثلاثة رؤوس، فبدا وكأنه كيربيروس الأسطوري قد تجسد أمامهم. أشرقت عيونه الست ببريق ذهبي، ولمعت أنيابه الحادة بضراوة. أما عضلاته المفتولة التي تشبه حبالاً غليظة، فقد بثت هالة من الحضور الطاغي بمجرد وقوفه.

جيو-إكسيد المستوى الموصى به للقتال: ١٠٠٠٠٠ زعيم إضافي: برج الوحش المُركَّب المحصن سلالة متطورة من الوحش المُركَّب إكسيد كيميرا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي حالة من الذهول، استخدم سايتو مهارة التقييم بشكل شبه غريزي.

‘تبًا لهم… يالهم من حمقى مستهترين حتى النهاية’.

جيو-إكسيد المستوى الموصى به للقتال: ١٠٠٠٠٠ زعيم إضافي: برج الوحش المُركَّب المحصن سلالة متطورة من الوحش المُركَّب إكسيد كيميرا.

وفيما كان سايتو يحلل الموقف، علت أصوات أعضاء فريقه وقد تملكهم الهلع. صاح أحدهم بصوت مرتجف: “إنه انهيار البرج المحصن، أليس كذلك!؟”. وتبعه آخر في الحال: “ماذا سنفعل يا قائد؟!”. ثم أضاف ثالث بنبرة ملحة: “نحن بانتظار أوامرك!”.

لم يصدق سايتو عينيه وهو يقرأ تلك المعلومات. “ماذا! المستوى مئة ألف… هذا وحش من الرتبة S!؟”.

جيو-إكسيد المستوى الموصى به للقتال: ١٠٠٠٠٠ زعيم إضافي: برج الوحش المُركَّب المحصن سلالة متطورة من الوحش المُركَّب إكسيد كيميرا.

لقد ازدادت قوته بسرعة تفوق الوصف، على الرغم من أن الانهيار قد بدأ للتو. أن يصل وحش أرس كيميرا من المستوى ثلاثين ألفًا إلى الرتبة S في هذا الوقت القصير… هذا أمر لا يصدق.

كانت المشكلة تكمن في أن هذا برج محصن من الرتبة A. واستنادًا إلى الحالات النادرة السابقة، فإنه عند حدوث انهيار في برج من هذه الرتبة، ليس من المستبعد أن يصل مستوى الزعيم إلى مئة ألف. وفوق كل ذلك، فإن الوصول إلى الطابق الأدنى من موقعهم الحالي سيستغرق وقتًا ليس بالقصير. لقد كانت مجازفة باهظة الثمن، ومخاطرة لا يمكن الإقدام عليها.

“لا، انتظر. هناك خطأ ما”. أعاد سايتو النظر في نتائج التقييم، وأدرك أنه قد أساء فهم نقطة مهمة. يبدو أن هذا الكيان ليس الزعيم العادي، بل زعيم إضافي. أو بتعبير أدق، هو سلالة متطورة من الزعيم الإضافي، ‘إكسيد كيميرا’.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على أي حال، لم يكن لديه وقت ليضيعه في التفكير في غائبين. وما إن استعد الجميع للانسحاب، وفي اللحظة التي همّوا فيها بالتحرك، دوى صوت تحطم يصم الآذان، وتشققت الأرض فجأة أمام أعينهم مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن سايتو لم يسمع من قبل عن ظهور زعيم إضافي في برج الوحش المُركَّب المحصن. ما الذي يحدث بحق السماء؟… وبينما كان عقله يجول في هذه التساؤلات، توصل فجأة إلى الإجابة.

ومن الحفرة الهائلة التي انفتحت أمامهم، برز وحش عملاق إلى العيان. لا أحد يدري من أي طابق سفلي أتى، لكن الوحش قفز عاليًا حتى كاد يلامس السقف، قبل أن يهبط على الأرض محدثًا دويًا مكتومًا وثقيلاً.

“لا يعقل… هل السبب هم جماعة أوغاتا!؟”.

في خضم هذا المأزق الذي حلّ عليهم فجأة، شعر سايتو بقطرات من العرق البارد تسيل على خده، بينما كان عقله يبحث يائسًا عن سبيل للنجاة.

تلك الآليات التي حرصوا على احتكارها بشدة… لو كانت وسيلتهم لاستدعاء زعيم إضافي والحصول على مكافآته، لكان كل شيء منطقيًا الآن. لكن يبدو أن هناك مشكلة واحدة كبيرة… لقد أخطأوا في تقدير الأمر على ما يبدو.

—————————————-

‘تبًا لهم… يالهم من حمقى مستهترين حتى النهاية’.

لقد ازدادت قوته بسرعة تفوق الوصف، على الرغم من أن الانهيار قد بدأ للتو. أن يصل وحش أرس كيميرا من المستوى ثلاثين ألفًا إلى الرتبة S في هذا الوقت القصير… هذا أمر لا يصدق.

في خضم هذا المأزق الذي حلّ عليهم فجأة، شعر سايتو بقطرات من العرق البارد تسيل على خده، بينما كان عقله يبحث يائسًا عن سبيل للنجاة.

‘حسنًا، هذه أمور معتادة لمن يمتهن المغامرة. لا خيار أمامي سوى المضي قدمًا ونسيان الأمر’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘وحش واحد من الرتبة S يفوقنا قوة بما لا يقاس… ولكني مغامر أيضًا. إن كان الأمر يتعلق بكسب القليل من الوقت، فلدي بعض الحيل في جعبتي. يجب أن أشتري بعض الوقت لرفاقي كي يتمكنوا من الهرب…’.

انهيار البرج المحصن، ظاهرة ينهار فيها البرج وتتدفق وحوشه إلى العالم الخارجي. لكن الجانب الأخطر في هذه الظاهرة يكمن في الارتفاع الهائل والمفاجئ في مستويات الوحوش وزعيم البرج بالتزامن مع الانهيار.

حسم سايتو أمره واستعد للمواجهة. لكنه لم يكن يدرك بعد، أن ما يواجهه الآن ليس سوى مقدمة لمأساة أكبر بكثير.

“لا، انتظر. هناك خطأ ما”. أعاد سايتو النظر في نتائج التقييم، وأدرك أنه قد أساء فهم نقطة مهمة. يبدو أن هذا الكيان ليس الزعيم العادي، بل زعيم إضافي. أو بتعبير أدق، هو سلالة متطورة من الزعيم الإضافي، ‘إكسيد كيميرا’.

‘حسنًا، هذه أمور معتادة لمن يمتهن المغامرة. لا خيار أمامي سوى المضي قدمًا ونسيان الأمر’.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط