You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسرع رافع مستوي في العالم! 175

175.md

175.md

1111111111

الفصل المئة والخامس والسبعون: وجهٌ مألوف

بالأمس، تواصلت كلير معي، ويبدو أن لديها اقتراحًا ما يتعلق بحالة جسدي. ولأنها أصرّت على مناقشة التفاصيل وجهًا لوجه، لم أعرف ماهية الأمر بعد، غير أن الفضول أخذ يساورني حيال ما ستقوله.

—————————————-

كانت فتاة، على ما يبدو من هيئتها الخلفية. ولسببٍ غامض، كانت جاثية على يديها وركبتيها فوق الأرض. ‘هل هي منحرفة من نوع جديد؟ ربما من الحكمة حقًا ألا أقترب منها.’

بعد انقضاء بضعة أيام، تلقيت استدعاءً جديدًا من النقابة، فما كان مني إلا أن ترجلت من القطار في أقرب محطة، وشرعت أسير على مهلٍ قاصدًا وجهتي.

كانت فتاة، على ما يبدو من هيئتها الخلفية. ولسببٍ غامض، كانت جاثية على يديها وركبتيها فوق الأرض. ‘هل هي منحرفة من نوع جديد؟ ربما من الحكمة حقًا ألا أقترب منها.’

بالأمس، تواصلت كلير معي، ويبدو أن لديها اقتراحًا ما يتعلق بحالة جسدي. ولأنها أصرّت على مناقشة التفاصيل وجهًا لوجه، لم أعرف ماهية الأمر بعد، غير أن الفضول أخذ يساورني حيال ما ستقوله.

—————————————-

وبينما كنت غارقًا في أفكاري وأتابع مسيري، وجدت نفسي قد وصلت إلى مكانٍ ألفته عيناي. كانت تلك أطلال برج كينزاكي المحصن، المكان الذي يحمل لي ذكريات مريرة لا تُمحى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيحٌ أن الأغلبية الساحقة اتهموني بالكذب آنذاك، لكن إن وُجد شخص يمتلك بصيرة نافذة تميّز الصدق من الزيف، فليس من المستغرب أن يكون قد اهتدى إلى الحقيقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘فجأةً وجدتُ نفسي في مواجهة الزعيم الإضافي، الفارس عديم الاسم، ثم اضطررت لقتال قائد الأورك أثناء انهيار البرج المحصن… وكانت القشة التي قصمت ظهر البعير هي معركتي الأخيرة ضد كاين. لا يعقل أن يكون هذا المكان ملعونًا، أليس كذلك؟’

—————————————-

لن يكون الأمر مضحكًا البتة إن تورطت في حادثة غريبة أخرى، لا سيما وأنني عاجزٌ عن القتال كما ينبغي في الوقت الراهن. من الأفضل أن أتجنب هذا الدرب وأسلك طريقًا أطول.

الفصل المئة والخامس والسبعون: وجهٌ مألوف

ولم أكن الوحيد الذي آثر تجنب الحديقة العامة القائمة على أطلال برج كينزاكي المحصن، فيبدو أن خبر ظهور البرج المحصن المفاجئ في هذا الموقع، وهو أمرٌ يُفترض أن يكون مستحيلًا، قد ذاع بين الناس. ولذلك، لم يجرؤ أحد على الاقتراب، وبدت الحديقة خالية تمامًا… مهلًا، لا، كان هناك شخص ما، شخص واحد فقط.

لن يكون الأمر مضحكًا البتة إن تورطت في حادثة غريبة أخرى، لا سيما وأنني عاجزٌ عن القتال كما ينبغي في الوقت الراهن. من الأفضل أن أتجنب هذا الدرب وأسلك طريقًا أطول.

كانت فتاة، على ما يبدو من هيئتها الخلفية. ولسببٍ غامض، كانت جاثية على يديها وركبتيها فوق الأرض. ‘هل هي منحرفة من نوع جديد؟ ربما من الحكمة حقًا ألا أقترب منها.’

ولكن ما كدت أفكر في ذلك، حتى صدح في أذني صراخ الفتاة الحانق: “لمَ… لمَ اختفى برج كينزاكي المحصن بالفعل؟!”

فالسبب كان… “…أكاري؟” “…رين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذن، كان هدفها غزو برج كينزاكي المحصن. لقد انهار البرج واختفى منذ بضعة أشهر فحسب، فلابد أنها لم تحصل على المعلومات الصحيحة. ‘مؤسفٌ أمرها، ولكنها جنت على نفسها.’

عندما رأيت وجهها بوضوح، اتسعت عيناي من شدة الذهول، وبدا أن الصدمة قد اعتلت محياها هي الأخرى.

222222222

‘على أي حال، يجب أن أُسرع بالذهاب إلى نقابة ‘قمر المساء’.’ عقدت العزم وهممتُ بأن أخطو، إلا أن قدمي تسمّرتا في مكانهما على الفور.

‘من المستحيل أن يعرف أحدٌ غيري عن تلك الأسلحة والألقاب. لا، مهلًا. هناك احتمال وارد، فأنا من قمت بنشر تلك المعلومات على شبكة الإنترنت في الماضي.’

“يا للحسرة! كنت أرغب بشدة في الحصول على سيف الفارس عديم الاسم، ولقب ‘سياف’ ذاك أو ما شابه!”

بالأمس، تواصلت كلير معي، ويبدو أن لديها اقتراحًا ما يتعلق بحالة جسدي. ولأنها أصرّت على مناقشة التفاصيل وجهًا لوجه، لم أعرف ماهية الأمر بعد، غير أن الفضول أخذ يساورني حيال ما ستقوله.

تصلّبتُ في مكاني للحظة! ولدى سماعي لهاتين الكلمتين، استدرتُ على الفور بحركة لا إرادية.

وبينما كنت غارقًا في أفكاري وأتابع مسيري، وجدت نفسي قد وصلت إلى مكانٍ ألفته عيناي. كانت تلك أطلال برج كينزاكي المحصن، المكان الذي يحمل لي ذكريات مريرة لا تُمحى.

‘من المستحيل أن يعرف أحدٌ غيري عن تلك الأسلحة والألقاب. لا، مهلًا. هناك احتمال وارد، فأنا من قمت بنشر تلك المعلومات على شبكة الإنترنت في الماضي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيحٌ أن الأغلبية الساحقة اتهموني بالكذب آنذاك، لكن إن وُجد شخص يمتلك بصيرة نافذة تميّز الصدق من الزيف، فليس من المستغرب أن يكون قد اهتدى إلى الحقيقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صحيحٌ أن الأغلبية الساحقة اتهموني بالكذب آنذاك، لكن إن وُجد شخص يمتلك بصيرة نافذة تميّز الصدق من الزيف، فليس من المستغرب أن يكون قد اهتدى إلى الحقيقة!

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘على أي حال، يجب أن أُسرع بالذهاب إلى نقابة ‘قمر المساء’.’ عقدت العزم وهممتُ بأن أخطو، إلا أن قدمي تسمّرتا في مكانهما على الفور.

لم أتخيل قط أن شخصًا ما سيصدق كلامي حقًا، بل والأكثر من ذلك، أن يأتي إلى هنا سعيًا وراءه. صحيح أن البرج لم يعد له وجود، وهذه الفتاة تبدو ساذجة بعض الشيء، ولكن هذا الأمر يبعث على السرور حقًا. لا بأس من أن أتحدث إليها وأشجعها بكلمة على الأقل.

وبينما كنت غارقًا في أفكاري وأتابع مسيري، وجدت نفسي قد وصلت إلى مكانٍ ألفته عيناي. كانت تلك أطلال برج كينزاكي المحصن، المكان الذي يحمل لي ذكريات مريرة لا تُمحى.

لكن قبل أن أهمّ بالحركة، نهضت الفتاة واستدارت نحوي، وفي تلك اللحظة، التقت أعيننا.

وبينما كنت غارقًا في أفكاري وأتابع مسيري، وجدت نفسي قد وصلت إلى مكانٍ ألفته عيناي. كانت تلك أطلال برج كينزاكي المحصن، المكان الذي يحمل لي ذكريات مريرة لا تُمحى.

عندما رأيت وجهها بوضوح، اتسعت عيناي من شدة الذهول، وبدا أن الصدمة قد اعتلت محياها هي الأخرى.

وبينما كنت غارقًا في أفكاري وأتابع مسيري، وجدت نفسي قد وصلت إلى مكانٍ ألفته عيناي. كانت تلك أطلال برج كينزاكي المحصن، المكان الذي يحمل لي ذكريات مريرة لا تُمحى.

فالسبب كان… “…أكاري؟” “…رين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيحٌ أن الأغلبية الساحقة اتهموني بالكذب آنذاك، لكن إن وُجد شخص يمتلك بصيرة نافذة تميّز الصدق من الزيف، فليس من المستغرب أن يكون قد اهتدى إلى الحقيقة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك أنني كنت أعرف تلك الفتاة الواقفة أمامي حق المعرفة. اسمها كوروميزاوا أكاري، لقد كانت جارتي في المنزل المجاور حتى بضع سنوات خلت… وباختصار، كانت صديقة طفولتي.

ولم أكن الوحيد الذي آثر تجنب الحديقة العامة القائمة على أطلال برج كينزاكي المحصن، فيبدو أن خبر ظهور البرج المحصن المفاجئ في هذا الموقع، وهو أمرٌ يُفترض أن يكون مستحيلًا، قد ذاع بين الناس. ولذلك، لم يجرؤ أحد على الاقتراب، وبدت الحديقة خالية تمامًا… مهلًا، لا، كان هناك شخص ما، شخص واحد فقط.

لن يكون الأمر مضحكًا البتة إن تورطت في حادثة غريبة أخرى، لا سيما وأنني عاجزٌ عن القتال كما ينبغي في الوقت الراهن. من الأفضل أن أتجنب هذا الدرب وأسلك طريقًا أطول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط