385 الذي لن يخاف
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان سوو جون منهمكًا في قتالٍ عنيف مع وان جيه. ورغم أن وان جيه كان أكبر سنًا، إلا أنه بدا مزودًا بعددٍ من الأدوات الملعونة. وبعد دقائق معدودة من القتال، كان سوو جون قد أصيب مرارًا. ولولا بنيته الخارقة، لكان قد انهار منذ زمن.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“ما الذي يحدث؟”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح باي شياو عينيه، متسائلًا بدهشة:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
حين “أغمي” على باي شياو، أدرك وان جيه أنه نجا. غير أنه لم يتوقع أن من أنقذه سيكون مجموعة من غاو مينغ. كان يظن أن نجاته من تدبير القدر الذي يحبّه، لكن في الحقيقة، لم تكن سوى يد غريمه هي التي امتدت لإنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي ننتظره؟!”
تعرض وان جيه لخداعٍ كبير على يد غاو مينغ في مستشفى لي سان. فقد خُدع لإطلاق تماثيل الطين في قاع البحيرة السوداء. والآن، وهو يحتضر بسبب قمع تلك التماثيل، جاء غاو مينغ لينقذه. لقد أصبحا… متعادلين بطريقةٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أمام حشدٍ من نسخ غاو مينغ، فقد يوان هوي صوابه من الرعب. ورغم أنه واجه العديد من الشذوذات من قبل، إلا أنه لم يعرف كيف يتصرف الآن. سعيًا وراء المجد، كان قد أخبر زملاءه أنه هو من قتل غاو مينغ ومثّل بجثته. والآن، ومع تدافع عددٍ لا حصر له من غاو مينغ نحوه، انفجرت مشاعر الذنب والقلق التي كبتها طويلًا في قلبه.
أخرج هي جينغ سلاحه الرئيسي.
“يوان هوي! لقد اعتبرتك صديقي، فكيف تجرؤ على تدنيس جثتي؟!” صرخ غاو مينغ المتمرّد بغضبٍ هائج. وسرعان ما وجدت بقية النسخ أهدافها للانتقام. غاو مينغ المجنون راح يشقّ طريقه بجنونٍ نحو يوان هوي، بينما تسلل غاو مينغ الجسدي خلسة. أما غاو مينغ العادي فحاول فتح عينه اليسرى للتأثير على ذاكرة يوان هوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي ننتظره؟!”
وقع يوان هوي في فوضى تامة، فلم يعرف سوى الصراخ:
رُكل باب الطوارئ بقوة، وقاد غاو مينغ العادي الطريق نحو الأسفل. تحركت المجموعة وغادرت بسرعةٍ خاطفة، كإعصارٍ يجتاح الممرات.
“أيها المجانين!”
“اليوم، سأنزع رأسك بالشفرة نفسها التي رغبتَ في سرقتها مني!”
استدار وهرب، وهو يشعر بذاكرته تُستنزف شيئًا فشيئًا، والخوف ينهش كيانه.
“أتحتاج إلى مساعدتي؟”
“يوان هوي!”
استدار وهرب، وهو يشعر بذاكرته تُستنزف شيئًا فشيئًا، والخوف ينهش كيانه.
كان سوو جون منهمكًا في قتالٍ عنيف مع وان جيه. ورغم أن وان جيه كان أكبر سنًا، إلا أنه بدا مزودًا بعددٍ من الأدوات الملعونة. وبعد دقائق معدودة من القتال، كان سوو جون قد أصيب مرارًا. ولولا بنيته الخارقة، لكان قد انهار منذ زمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي ننتظره؟!”
أما يوان هوي، فكان منشغلًا بالهرب، غير عابئٍ بزميله. اشتعل الغضب في عيني سوو جون حتى احمرّتا. فما قيمة الرفاق أمام غريزة البقاء؟
“دعوتك للانضمام إلى فريق الأمن لأُنقذك. أفتظن أنني لم أكن أرى ما تخفيه داخل شفرتك؟”
“لقد استعدنا الجثة! علينا الآن العثور على غاو مينغ الرسّام! اهدؤوا! أرجوكم، اهدؤوا جميعًا!”
نظريًا، كان تصميم الطاغوت محكمًا. فطاغوتا الماضي والمستقبل يحرس الغرفة، ويزدادان قوةً عبر التهام اللاعبين. أما “الجدة”، فكانت تمكث في الغرفة الخفية التي حُبس فيها غاو مينغ لتحرس تمثال الطين، حتى يتمكن من تركيز طاقته لقمع اللاعبين وأعضاء الأمن.
صرخ غاو مينغ الطيب محاولًا تهدئة الجموع، بدا كأبٍ يحاول ضبط أبنائه.
أمام حشدٍ من نسخ غاو مينغ، فقد يوان هوي صوابه من الرعب. ورغم أنه واجه العديد من الشذوذات من قبل، إلا أنه لم يعرف كيف يتصرف الآن. سعيًا وراء المجد، كان قد أخبر زملاءه أنه هو من قتل غاو مينغ ومثّل بجثته. والآن، ومع تدافع عددٍ لا حصر له من غاو مينغ نحوه، انفجرت مشاعر الذنب والقلق التي كبتها طويلًا في قلبه.
“كفّوا عن الاندفاع يا إخوتي! لم يمنحنا طاغوت الماضي وقتًا طويلًا!”
أمام حشدٍ من نسخ غاو مينغ، فقد يوان هوي صوابه من الرعب. ورغم أنه واجه العديد من الشذوذات من قبل، إلا أنه لم يعرف كيف يتصرف الآن. سعيًا وراء المجد، كان قد أخبر زملاءه أنه هو من قتل غاو مينغ ومثّل بجثته. والآن، ومع تدافع عددٍ لا حصر له من غاو مينغ نحوه، انفجرت مشاعر الذنب والقلق التي كبتها طويلًا في قلبه.
تفاجأ أعضاء أمن المدينة الشرقية عند رؤية جيشٍ من غاو مينغ يندفع أمامهم، لكن قبل أن يتمكنوا من الرد، بدأ غاو مينغ بالانسحاب.
تفاجأ أعضاء أمن المدينة الشرقية عند رؤية جيشٍ من غاو مينغ يندفع أمامهم، لكن قبل أن يتمكنوا من الرد، بدأ غاو مينغ بالانسحاب.
“أشعر بموقع غاو مينغ الرسّام! إنه يتجه نحو الطابق الأول!”
“نحن جسدٌ واحد! لا أحد يستطيع تفريقنا!”
“إذًا، ما الذي ننتظره؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح باي شياو عينيه، متسائلًا بدهشة:
“نحن جسدٌ واحد! لا أحد يستطيع تفريقنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا بعد! تنحَّ عن طريقي!”
“اندفعوا!”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
رُكل باب الطوارئ بقوة، وقاد غاو مينغ العادي الطريق نحو الأسفل. تحركت المجموعة وغادرت بسرعةٍ خاطفة، كإعصارٍ يجتاح الممرات.
“حين يضعف القمع أكثر، ستتبدل الأدوار بين الصياد والفريسة.”
“ما الذي يحدث؟”
“يوان هوي!”
فتح باي شياو عينيه، متسائلًا بدهشة:
“كفّوا عن الاندفاع يا إخوتي! لم يمنحنا طاغوت الماضي وقتًا طويلًا!”
“ولماذا يرتدون جميعًا زي المدرسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح باي شياو عينيه، متسائلًا بدهشة:
تحطم الفخ الذي نُصب لوان جيه في الطابق الثالث عشر. وكان يوان هوي هاربًا، بينما سوو جون محاصر بعدة أدواتٍ ملعونة. وحده باي شياو كان قادرًا على القتال بعد. فتوقف عن تمثيل الإغماء، ورفع شفرة سيفه نحو وان جيه. لم يكن ليسمح بموت سوو جون قبله. فضلًا عن أن بينه وبين وان جيه ضغينةً قديمة.
استدار وهرب، وهو يشعر بذاكرته تُستنزف شيئًا فشيئًا، والخوف ينهش كيانه.
“اليوم، سأنزع رأسك بالشفرة نفسها التي رغبتَ في سرقتها مني!”
“اتبعني… إن كنت تنوي قتلها.”
تحلّق الخُبث حول شفرة السيف. وتجلّى الخُبث في قلبه على هيئة ذراعٍ إضافية. وهذا رغم أن إله الماضي كان قد كبته بشدة، وإلا لتمكّن باي شياو من استدعاء كامل قوة طاغوت الخُبث نفسه.
ورغم أنه كان محاصرًا، لم يُبدِ وان جيه أيّ ذعر. وبعد أن أتمّ طقسه، اختار الانسحاب، مستخدمًا وسيلة اتصالٍ خاصة للتواصل مع فريقه. لقد فقد تمثال الطين، لذا لم تعد الجدة تلاحقه. كان هذا هو الوقت الأمثل للعبته مع قسم أمن المدينة الشرقية.
وبمساعدة باي شياو، صار الأمر أيسر بكثير على سوو جون. وفي اللحظة الحرجة، أنقذ باي شياو سوو جون، بينما فرّ يوان هوي وتخلّى عنه.
أما يوان هوي، فكان منشغلًا بالهرب، غير عابئٍ بزميله. اشتعل الغضب في عيني سوو جون حتى احمرّتا. فما قيمة الرفاق أمام غريزة البقاء؟
“دعوتك للانضمام إلى فريق الأمن لأُنقذك. أفتظن أنني لم أكن أرى ما تخفيه داخل شفرتك؟”
“أشعر بموقع غاو مينغ الرسّام! إنه يتجه نحو الطابق الأول!”
وبينما اقترب بقية أعضاء الأمن، أخرج وان جيه دميةً مصنوعة من الشعر، ومزّقها إربًا. فتدفقت الدماء من كل قطعة، وتناثرت الأشلاء، لتسقط على الجميع، ثم بدأت تزحف نحو قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن هذا المخطط بدأ يتصدع، إذ فقدت الجدة صوابها تمامًا في سعيها لاستعادة تمثال الطين.
“حين يضعف القمع أكثر، ستتبدل الأدوار بين الصياد والفريسة.”
“أشعر بموقع غاو مينغ الرسّام! إنه يتجه نحو الطابق الأول!”
ورغم أنه كان محاصرًا، لم يُبدِ وان جيه أيّ ذعر. وبعد أن أتمّ طقسه، اختار الانسحاب، مستخدمًا وسيلة اتصالٍ خاصة للتواصل مع فريقه. لقد فقد تمثال الطين، لذا لم تعد الجدة تلاحقه. كان هذا هو الوقت الأمثل للعبته مع قسم أمن المدينة الشرقية.
تحلّق الخُبث حول شفرة السيف. وتجلّى الخُبث في قلبه على هيئة ذراعٍ إضافية. وهذا رغم أن إله الماضي كان قد كبته بشدة، وإلا لتمكّن باي شياو من استدعاء كامل قوة طاغوت الخُبث نفسه.
…
أمام حشدٍ من نسخ غاو مينغ، فقد يوان هوي صوابه من الرعب. ورغم أنه واجه العديد من الشذوذات من قبل، إلا أنه لم يعرف كيف يتصرف الآن. سعيًا وراء المجد، كان قد أخبر زملاءه أنه هو من قتل غاو مينغ ومثّل بجثته. والآن، ومع تدافع عددٍ لا حصر له من غاو مينغ نحوه، انفجرت مشاعر الذنب والقلق التي كبتها طويلًا في قلبه.
لم يصدق هي جينغ حظه حين قذف وان جيه تمثال الطين نحوه مباشرة. فبينما قد يجهل الآخرون ماهية تلك التماثيل، كان هو، بصفته أحد رجال جينغ تووشين، على علمٍ مسبق. فقد عقد جينغ تووشين صفقةً مع تلك التماثيل قبل دخول الشذوذ، لذا كان هي جينغ يعرف أن التمثال أشبه بمفتاحٍ سماوي. امتلاكه لا يعني فقط القدرة على تجاوز بعض القواعد، بل يتيح أيضًا سرقة الإيمان المشوّه الذي جمعه التمثال واكتساب قوّته. وحتى لو فشل في كليهما، فإن امتلاكه يمنحه ورقة تفاوضٍ مع الطاغوت ذاته.
ابتسم غاو مينغ الرسّام بوداعةٍ وهو يخاطبه. كان تمثال الطين بين يدي هي جينغ يحمل زخارف مماثلة لتلك التي على زيّ غاو مينغ.
“يُفترض أن هذا الشيء كان مخفيًّا بإحكام. فكيف عثر وان جيه عليه؟ إن كان مرعبًا كما تقول الشائعات، فالحمد لله أنني لم أقترب منه. لن يأتي خلفي.”
ورغم أنه كان محاصرًا، لم يُبدِ وان جيه أيّ ذعر. وبعد أن أتمّ طقسه، اختار الانسحاب، مستخدمًا وسيلة اتصالٍ خاصة للتواصل مع فريقه. لقد فقد تمثال الطين، لذا لم تعد الجدة تلاحقه. كان هذا هو الوقت الأمثل للعبته مع قسم أمن المدينة الشرقية.
كان لهي جينغ خطته الخاصة. فقد أراد جينغ تووشين الاستحواذ على رجال الأمن التابعين لشين لو، لكن لو اكتشف أولئك الرجال أنه أحد المشاركين في مؤامرة اغتيال وان جيه، فلن تكون حياته سهلة أبدًا.
نظريًا، كان تصميم الطاغوت محكمًا. فطاغوتا الماضي والمستقبل يحرس الغرفة، ويزدادان قوةً عبر التهام اللاعبين. أما “الجدة”، فكانت تمكث في الغرفة الخفية التي حُبس فيها غاو مينغ لتحرس تمثال الطين، حتى يتمكن من تركيز طاقته لقمع اللاعبين وأعضاء الأمن.
وبينما كان يركض لا يدري كم من الوقت، لاحظ هي جينغ تصاعد الدخان والشرر داخل المبنى.
ابتسم غاو مينغ الرسّام بوداعةٍ وهو يخاطبه. كان تمثال الطين بين يدي هي جينغ يحمل زخارف مماثلة لتلك التي على زيّ غاو مينغ.
“المخرج لم يُفتح بعد! أي وغدٍ هذا الذي أشعل النار؟!”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“أعِد إليّ التمثال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا بعد! تنحَّ عن طريقي!”
دوّى عواء الجدة من خلفه، وقد ازدادت ضغينتها كثافةً وعمقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح باي شياو عينيه، متسائلًا بدهشة:
نظريًا، كان تصميم الطاغوت محكمًا. فطاغوتا الماضي والمستقبل يحرس الغرفة، ويزدادان قوةً عبر التهام اللاعبين. أما “الجدة”، فكانت تمكث في الغرفة الخفية التي حُبس فيها غاو مينغ لتحرس تمثال الطين، حتى يتمكن من تركيز طاقته لقمع اللاعبين وأعضاء الأمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، ما الذي ننتظره؟!”
فلو تحوّل الجميع إلى بشرٍ عاديين، فلن يبقى أحد قادر على مجابهة الطواغيت، وفي النهاية سيُصبحون غذاءً للطواغيت الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
غير أن هذا المخطط بدأ يتصدع، إذ فقدت الجدة صوابها تمامًا في سعيها لاستعادة تمثال الطين.
صرخ غاو مينغ الطيب محاولًا تهدئة الجموع، بدا كأبٍ يحاول ضبط أبنائه.
اشتدّ الضغط على هي جينغ، وفجأة، ظهر أمامه غاو مينغ يرتدي زي المدرسة وقد زُخرف برسوماتٍ غريبة.
“أستطيع مساعدتك في التخلّص من تلك العجوز، بحبسها داخل المصعد.”
“أتحتاج إلى مساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المخرج لم يُفتح بعد! أي وغدٍ هذا الذي أشعل النار؟!”
ابتسم غاو مينغ الرسّام بوداعةٍ وهو يخاطبه. كان تمثال الطين بين يدي هي جينغ يحمل زخارف مماثلة لتلك التي على زيّ غاو مينغ.
“أشعر بموقع غاو مينغ الرسّام! إنه يتجه نحو الطابق الأول!”
“أظن أنك تحتاج فعلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح باي شياو عينيه، متسائلًا بدهشة:
“لم أقل شيئًا بعد! تنحَّ عن طريقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أقل شيئًا بعد! تنحَّ عن طريقي!”
أخرج هي جينغ سلاحه الرئيسي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أستطيع مساعدتك في التخلّص من تلك العجوز، بحبسها داخل المصعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير أن هذا المخطط بدأ يتصدع، إذ فقدت الجدة صوابها تمامًا في سعيها لاستعادة تمثال الطين.
ابتسم غاو مينغ الرسّام مجددًا، بلطفٍ مقلق.
أخرج هي جينغ سلاحه الرئيسي.
“اتبعني… إن كنت تنوي قتلها.”
“حين يضعف القمع أكثر، ستتبدل الأدوار بين الصياد والفريسة.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما الذي يحدث؟”
دوّى عواء الجدة من خلفه، وقد ازدادت ضغينتها كثافةً وعمقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
