383 الإقتتال الداخلي
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنسيتم ما قاله جينغ تووشين؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كان سوو جون في خطر، لكن باي شياو لم يتحرك.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“نلتقي مجددًا.”
Arisu-san
لكن أحدًا منهما لم يتحرك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“خطوة أخرى، وسأحطم تمثال الطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس بين باي شياو ووان جيه عداوة؟”
رغم أنه كان محاصرًا، كانت عينا وان جيه هادئتين كالبحر، يستحيل قراءة أفكاره. بوصفه القائد الأعلى لأعضاء الأمن في اللعبة المحرمة، صعد وان جيه إلى منصبه بفضل سمعته القوية وقوّته الفائقة. قبل لحظات، شعر بالتغيّرات الواضحة في المبنى، إذ إنّ قوى داخل جسده كانت تتعافى بسرعة. ورغم أن وشم الأشباح لديه لم يتعافَ تمامًا بعد، إلا أنه بات قادرًا على تحريك جزءٍ من قوته.
“أتطلق كل هذه القوة رغم قمع الطواغيت؟!”
“سلّمني تمثال الطين! أعطني إياه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب سوو جون المشهد من بعيد وضيّق عينيه.
كانت الجدة أشبه بشيطانة، وثيابها الحمراء بدت كأنها نُقعت في دماء الأبرياء.
“أوقفوه!”
“وان جيه، توقّف عن المقاومة. لقد وصلت إلى نهايتك.”
Arisu-san
كان سوو جون حذرًا بما يكفي ليدع الجدة المجنونة تتقدّم أولًا، خشية أن يهاجمه وان جيه. لو لم يكن غاو مينغ قد حطم باب الماضي، مغيرًا شقق الحياة الأبدية، لما واجهت خططه أي خلل. لكنه الآن، وقد أحسّ بعودة قوته، بدأ القلق يتسلل إليه.
مدّ يده ليمسك سلاحًا قريبًا. كان ضخم الجسد، متمرسًا في القتال، وواثقًا أنه حتى دون وشم الأشباح، لن يُهزم في مواجهة مباشرة.
“من الطبيعي أن يرغب الطواغيت الزائفون في قتلي، وأستطيع حتى تفهّم رغبة لاعبي لعبة الرعب في ذلك. لكن أنتم أيضًا، أعضاء قسم الأمن، لماذا تريدون حياتي؟”
رفع جثة غاو مينغ الممزقة على كتفيه، وتمتم بصوتٍ خافت:
كان وان جيه على دراية بكل شيء، ولم يكن هدفه سوى كسب الوقت.
انطلق صوته من نهاية الممر، وهو يهرب بأقصى سرعة.
“هل يقلق جينغ تووشين من أن أنافسه على السلطة؟ ذلك الرجل الحقير… ألا يخشى أن تبتلع الظلال مدينة هان هاي بعد رحيلي؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“عليك أن تموت ليعيش مرؤوسوك.”
وفعلته الأولى صدمت الجميع — إذ ألقى بتمثال الطين الثمين نحو هي جينغ!
كشف سوو جون الحقيقة القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوو جون حذرًا بما يكفي ليدع الجدة المجنونة تتقدّم أولًا، خشية أن يهاجمه وان جيه. لو لم يكن غاو مينغ قد حطم باب الماضي، مغيرًا شقق الحياة الأبدية، لما واجهت خططه أي خلل. لكنه الآن، وقد أحسّ بعودة قوته، بدأ القلق يتسلل إليه.
“نحن سيوف المقر الرئيسي. والسيف لا يحتاج إلى التفكير. خطؤك الأكبر أنك فكّرت كثيرًا، وفعلت قليلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوو جون حذرًا بما يكفي ليدع الجدة المجنونة تتقدّم أولًا، خشية أن يهاجمه وان جيه. لو لم يكن غاو مينغ قد حطم باب الماضي، مغيرًا شقق الحياة الأبدية، لما واجهت خططه أي خلل. لكنه الآن، وقد أحسّ بعودة قوته، بدأ القلق يتسلل إليه.
ابتسم وان جيه بسخرية، قابضًا على تمثال الطين بيده.
لم يفهم سوو جون. الجميع كان يطارد وان جيه، لكن هدف الأخير الوحيد كان هو.
“أتظن أنك ستسيطر على أعضاء الأمن في شين لو بعد موتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه المظلمتان بالحقد كانتا تحدّقان في يوان هوي من الخلف، وشفرة سيفه ترتفع ببطء، تتأرجح بين الواجب والضغينة.
“ما داموا بشرًا، فلديهم رغبات، وعائلات، ونقاط ضعف.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لم يشأ سوو جون إضاعة مزيد من الوقت، فأشار بيده قائلًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس بين باي شياو ووان جيه عداوة؟”
“باي شياو، هي جينغ، اقتلاه!”
امتلاك التمثال يعني القدرة على تجاهل معظم القواعد داخل المبنى، والحصول على لمحاتٍ من أسرار الطاغوت. كان ذلك أثمن غرض في شقق الحياة الأبدية.
لكن أحدًا منهما لم يتحرك.
خفض بصره فرأى أن بزّته العسكرية قد ثُقبت بمسمار أسود رفيع اخترق صدره.
تجمّدت نظرة سوو جون، وقال ببرود:
“هي جينغ!”
“أنسيتم ما قاله جينغ تووشين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قد أرسل هذين الرجلين لأنهما يمتلكان قوة قد تهدد موقعه، ولأن جينغ تووشين لم يثق بهما تمامًا بعد. بعد تردّدٍ طويل، خرج باي شياو إلى الأمام. كان في ذراعه جرحٌ عميق، والقطع التي زُرعت فيه من صورة الموت قد انتقلت إلى جثة غاو مينغ.
“أوقفوه!”
“نلتقي مجددًا.”
“سلّمني تمثال الطين! أعطني إياه!”
تفاجأ وان جيه قليلًا عند رؤيته باي شياو. في المرة السابقة، كان قد هدّده ليتخلى عن خنجره وينضم إليه، أما الآن فقد آل به الحال ليُقتل على يده.
ابتسم وان جيه بسخرية، قابضًا على تمثال الطين بيده.
“ما أعبث الحياة… هل تخلّى عني القدر أيضًا؟”
“نحن سيوف المقر الرئيسي. والسيف لا يحتاج إلى التفكير. خطؤك الأكبر أنك فكّرت كثيرًا، وفعلت قليلًا.”
كان باي شياو يصارع داخله. ورغم أنه لم يلتقِ غاو مينغ كثيرًا، إلا أنه حين علم أن يوان هوي قد قتله، شعر كأنه فقد صديقًا قاتل إلى جانبه في حروبٍ كثيرة. غمره الحزن، وأثر ذلك في طاغوت الحقد الذي اتحد معه. ورغم أن قيود القواعد ما زالت تكبله، إلا أن موجات الحقد انطلقت من قلبه والتفّت حول شفرة سيفه.
“هي جينغ، توقّف عن كبح نفسك، انظر إلى باي شياو!”
راقب سوو جون المشهد من بعيد وضيّق عينيه.
ابتسم وان جيه بسخرية، قابضًا على تمثال الطين بيده.
لم يتوقّع أن يكون باي شياو بهذه الرهبة حين يُظهر جديته. لقد قلّل من شأنه كثيرًا.
“ليس جيّدًا!”
“أتطلق كل هذه القوة رغم قمع الطواغيت؟!”
“غرض ملعون؟”
صُدم يوان هوي، ثم التفت نحو عضو الأمن الآخر قائلًا:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هي جينغ، توقّف عن كبح نفسك، انظر إلى باي شياو!”
“أتظن أنك ستسيطر على أعضاء الأمن في شين لو بعد موتي؟”
“ولمَ لا تتقدمان أنتما؟”
“سلّمني تمثال الطين! أعطني إياه!”
تمتم هي جينغ ساخطًا.
“ما داموا بشرًا، فلديهم رغبات، وعائلات، ونقاط ضعف.”
“غبيّان من الفصل الثالث عشر.”
كان وان جيه على دراية بكل شيء، ولم يكن هدفه سوى كسب الوقت.
ارتفعت موجة الحقد، واسودّت ملامح وان جيه، ثم تلاشى الغضب من عينيه لتحلّ مكانه الحيرة، إذ أدرك أن حقد باي شياو لم يكن موجهًا نحوه.
“أتظن أنك ستسيطر على أعضاء الأمن في شين لو بعد موتي؟”
“يبدو أن القدر قد رسم لي طريقًا آخر.”
“عليك أن تموت ليعيش مرؤوسوك.”
تحولت عيناه إلى السواد الكامل، وصار قادرًا على رؤية خيوط القدر الممتدة من أجساد الجميع. وبعد أن مسح بعينيه رجال مركز تحقيقات المدينة الشرقية، وضع خطة في ذهنه.
مدّ يده ليمسك سلاحًا قريبًا. كان ضخم الجسد، متمرسًا في القتال، وواثقًا أنه حتى دون وشم الأشباح، لن يُهزم في مواجهة مباشرة.
وفعلته الأولى صدمت الجميع — إذ ألقى بتمثال الطين الثمين نحو هي جينغ!
كان وان جيه عازمًا على قتله، فوجه له ضربة أخرى قاتلة.
امتلاك التمثال يعني القدرة على تجاهل معظم القواعد داخل المبنى، والحصول على لمحاتٍ من أسرار الطاغوت. كان ذلك أثمن غرض في شقق الحياة الأبدية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أصيب هي جينغ بالذهول من هذه “الهدية”، وما إن التفتت الجدة نحوه حتى قبض على التمثال وركض بعيدًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وكما توقّع سوو جون، فإن هي جينغ وباي شياو اللذين انضما حديثًا للفريق لم يحصلا بعد على ثقة جينغ تووشين الكاملة، ولم يثقا به هما أيضًا. وبالمقارنة مع قتل وان جيه، كان التهام قوة الطاغوت لأنفسهما أشد إغراءً. ثم إنّهم حتى دون مشاركته، يستطيع الثلاثة الآخرون القضاء على وان جيه الجريح بسهولة.
“أما الآخرون… فليس من الغريب أن يموتوا وسط الفوضى.”
“سأجذب الجدة نحوي! لن أنافسكم على مجد قتل وان جيه!”
كان باي شياو يصارع داخله. ورغم أنه لم يلتقِ غاو مينغ كثيرًا، إلا أنه حين علم أن يوان هوي قد قتله، شعر كأنه فقد صديقًا قاتل إلى جانبه في حروبٍ كثيرة. غمره الحزن، وأثر ذلك في طاغوت الحقد الذي اتحد معه. ورغم أن قيود القواعد ما زالت تكبله، إلا أن موجات الحقد انطلقت من قلبه والتفّت حول شفرة سيفه.
انطلق صوته من نهاية الممر، وهو يهرب بأقصى سرعة.
“عليك أن تموت ليعيش مرؤوسوك.”
“هي جينغ!”
“غبيّان من الفصل الثالث عشر.”
زمجر سوو جون، لكن قبل أن يتحرك، شعر بخطرٍ يقترب.
“من الطبيعي أن يرغب الطواغيت الزائفون في قتلي، وأستطيع حتى تفهّم رغبة لاعبي لعبة الرعب في ذلك. لكن أنتم أيضًا، أعضاء قسم الأمن، لماذا تريدون حياتي؟”
التفت فجأة ليجد أن وان جيه، بدلًا من مهاجمة باي شياو، اندفع نحوه مباشرة.
كان وان جيه عازمًا على قتله، فوجه له ضربة أخرى قاتلة.
“أليس بين باي شياو ووان جيه عداوة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف سوو جون الحقيقة القاسية.
لم يفهم سوو جون. الجميع كان يطارد وان جيه، لكن هدف الأخير الوحيد كان هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه المظلمتان بالحقد كانتا تحدّقان في يوان هوي من الخلف، وشفرة سيفه ترتفع ببطء، تتأرجح بين الواجب والضغينة.
“أوقفوه!”
تفاجأ وان جيه قليلًا عند رؤيته باي شياو. في المرة السابقة، كان قد هدّده ليتخلى عن خنجره وينضم إليه، أما الآن فقد آل به الحال ليُقتل على يده.
مدّ يده ليمسك سلاحًا قريبًا. كان ضخم الجسد، متمرسًا في القتال، وواثقًا أنه حتى دون وشم الأشباح، لن يُهزم في مواجهة مباشرة.
هاجم، فمرّت شفرته قرب حاجب وان جيه واصطدمت بالجدار. تفاجأ بمرونته المذهلة رغم عمره.
هاجم، فمرّت شفرته قرب حاجب وان جيه واصطدمت بالجدار. تفاجأ بمرونته المذهلة رغم عمره.
“ما أعبث الحياة… هل تخلّى عني القدر أيضًا؟”
“هل يستطيع قراءة حركاتي؟”
“غرض ملعون؟”
قبل أن يشنّ هجمته التالية، تلقى ضربة مباشرة في صدره!
هاجم، فمرّت شفرته قرب حاجب وان جيه واصطدمت بالجدار. تفاجأ بمرونته المذهلة رغم عمره.
كانت اللكمة قوية، لكنها لم تكفِ لردعه. غير أنه أحس بألمٍ مفاجئ في صدره.
“هي جينغ!”
خفض بصره فرأى أن بزّته العسكرية قد ثُقبت بمسمار أسود رفيع اخترق صدره.
مدّ يده ليمسك سلاحًا قريبًا. كان ضخم الجسد، متمرسًا في القتال، وواثقًا أنه حتى دون وشم الأشباح، لن يُهزم في مواجهة مباشرة.
“غرض ملعون؟”
التفت فجأة ليجد أن وان جيه، بدلًا من مهاجمة باي شياو، اندفع نحوه مباشرة.
بدأ يفقد الإحساس بأطرافه، وتباطأت حركته.
“ليس جيّدًا!”
كان وان جيه عازمًا على قتله، فوجه له ضربة أخرى قاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب سوو جون المشهد من بعيد وضيّق عينيه.
“ليس جيّدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستطيع قراءة حركاتي؟”
ورغم أن يوان هوي لم يكن راضيًا عن سوو جون، أدرك أنه عاجز عن مواجهة وان جيه وحده، فاستدعى الآخرين للمساعدة.
تمتم هي جينغ ساخطًا.
كان سوو جون في خطر، لكن باي شياو لم يتحرك.
كانت الجدة أشبه بشيطانة، وثيابها الحمراء بدت كأنها نُقعت في دماء الأبرياء.
عيناه المظلمتان بالحقد كانتا تحدّقان في يوان هوي من الخلف، وشفرة سيفه ترتفع ببطء، تتأرجح بين الواجب والضغينة.
“أما الآخرون… فليس من الغريب أن يموتوا وسط الفوضى.”
“هدف جينغ تووشين هو قتل وان جيه وغاو مينغ. والآن بعد أن مات غاو مينغ، سيكتمل الهدف بموت وان جيه.”
ارتفعت موجة الحقد، واسودّت ملامح وان جيه، ثم تلاشى الغضب من عينيه لتحلّ مكانه الحيرة، إذ أدرك أن حقد باي شياو لم يكن موجهًا نحوه.
رفع جثة غاو مينغ الممزقة على كتفيه، وتمتم بصوتٍ خافت:
“هي جينغ، توقّف عن كبح نفسك، انظر إلى باي شياو!”
“أما الآخرون… فليس من الغريب أن يموتوا وسط الفوضى.”
زمجر سوو جون، لكن قبل أن يتحرك، شعر بخطرٍ يقترب.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولمَ لا تتقدمان أنتما؟”
“من الطبيعي أن يرغب الطواغيت الزائفون في قتلي، وأستطيع حتى تفهّم رغبة لاعبي لعبة الرعب في ذلك. لكن أنتم أيضًا، أعضاء قسم الأمن، لماذا تريدون حياتي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات