You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 377

377 كنت أملك كل شيء يومًا ما

377 كنت أملك كل شيء يومًا ما

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

سقطت المظلّة الحمراء على الأرض، وظهرت ندوبٌ على بشرة المرأة الجميلة. كانت تلك الندوب قد خُلّفت حين أنقذت غاو مينغ ذات يوم. كان خيبـتها عميقة إلى حدّ أنّ عينيها غدتا رماديتين. أخرجت سكينًا من حقيبتها.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“أنا آسف!”

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

حدثت حفلة التنمّر في الزقاق، حيث يستمدّ الأقوياء نشوتهم من إذلال الضعفاء.

Arisu-san

“للوصول إلى النهاية، علينا أن نتخلّى عن بعض الأشياء. نحن نتسابق ضد القدر، وأيّ عبءٍ قد يجعلنا نفقد كل شيء.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“حتى لو لم تشعر بالخزي، فنحن نخجل عنك. سمعنا أن جدتك بكت في مكتب المدير، بل وتمرّغت على الأرض!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بدّ أنها كانت شخصًا مهمًا جدًّا بالنسبة لي… لِمَ لا أستطيع تذكّرها؟”

حدثت حفلة التنمّر في الزقاق، حيث يستمدّ الأقوياء نشوتهم من إذلال الضعفاء.

قبض غاو مينغ العاطفي على يديه بقوة. مقارنةً بالموت، كان فقدان الذاكرة أشد يأسًا.

“من تكون حقًا؟”

سقطت المظلّة الحمراء على الأرض، وظهرت ندوبٌ على بشرة المرأة الجميلة. كانت تلك الندوب قد خُلّفت حين أنقذت غاو مينغ ذات يوم. كان خيبـتها عميقة إلى حدّ أنّ عينيها غدتا رماديتين. أخرجت سكينًا من حقيبتها.

“لـ… لم أطلب من جدتي أن تأتي للمدرسة.”

“سأنزل.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

حدّق غاو مينغ العاطفي في الآخرين.

اصطدم المطر بلوحة المحطة، وكان اسمها كنتُ يومًا نقيّ القلب ومندفعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن تصلوا إلى النهاية! لا تنسوها أبدًا!”

حين بلغت المرأة المحطة، توقّف غاو مينغ عن التردّد وغادر الحافلة. انغلقت الأبواب، واستأنفت الحافلة سيرها.

تبدّلت تعابير بعض غاو مينغ الآخرين.

نظر الآخرون من النافذة، فرأوا غاو مينغ العاطفي ينهار على الأرض.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ربما، بالنسبة له، كان السبيل الوحيد كي لا يؤذي المرأتين هو أن يؤذي نفسه.

كان الفتى المتنمّر الرئيسي يضع ضمادةً على عينه.

“غاو مينغ الجبان ابتلعه أفراد العائلة. وغاو مينغ العاطفي أنهى حياته بدافع الحب. يبدو أنّ غاو مينغ الحقيقي قد قدّم تضحيات جمّة ليصل إلى ذاته…”

وقف أمامه بضعة مراهقين متنمّرين، أكبر منه سنًّا، يقطعون طريقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يحتمل غاو مينغ الطيب التفكير أكثر. أولئك الذين نزلوا لم يعانوا كثيرًا، أمّا الألم الأعظم فكان من نصيب من سيبقى حتى النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح غاو مينغ الطيب أكثر صمتًا.

“للوصول إلى النهاية، علينا أن نتخلّى عن بعض الأشياء. نحن نتسابق ضد القدر، وأيّ عبءٍ قد يجعلنا نفقد كل شيء.”

جلس الجميع بهدوء حتى توقّفت الحافلة مجددًا.

ابتسم غاو مينغ الرسّام ابتسامة باردة:

كان يبدو كمستشفى لي سان الخاص.

“من هذه الزاوية، أبدو أنا الأنسب للبقاء حتى النهاية.”

قبض غاو مينغ العاطفي على يديه بقوة. مقارنةً بالموت، كان فقدان الذاكرة أشد يأسًا.

تأمّل غاو مينغ الطيب الرسّام بنظرةٍ حذرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بدّ أنها كانت شخصًا مهمًا جدًّا بالنسبة لي… لِمَ لا أستطيع تذكّرها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هو ذاته من أغرى غاو مينغ العاطفي بكلماته للنزول من الحافلة.

حدّق غاو مينغ العاطفي في الآخرين.

“كلّنا غاو مينغ… لكنك مختلف.”

خلع غاو مينغ المتمرّد سترته ووضع يده على كتف الطيب.

تمعّن في الرموز الغريبة المرسومة على جسده.

حدّق غاو مينغ العاطفي في الآخرين.

“من تكون حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح غاو مينغ الطيب أكثر صمتًا.

“أنا؟ أنا غاو مينغ!”

“أنا آسف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم الرسّام ابتسامةً هادئة.

حدثت حفلة التنمّر في الزقاق، حيث يستمدّ الأقوياء نشوتهم من إذلال الضعفاء.

“حتى روحي هي ذاتها روحك!”

حين شاهد ركّاب الحافلة المشهد، بدا بعضهم لا مباليًا، وآخرون مترددين.

“هل تخبرني عمّا هو مكتوب في مذكّرتك؟”

شعر الرسّام بانقباضٍ في صدره.

ضرب المطر نوافذ الحافلة بعنف.

“أنا آسف!”

واجه غاو مينغ الطيب نظيره الرسّام مباشرة.

واجه غاو مينغ الطيب نظيره الرسّام مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلّ مذكّراتي مرسومة لا مكتوبة. كلّ صفحة لوحة رسمتها بيدي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز غاو مينغ المتمرّد من الحافلة، واستنشق المطر العاصف بعمق، دون أن يُبالي.

كانت ابتسامته دافئة، لكن لا أحد استطاع أن يخمّن ما يدور في ذهنه.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

“كلها لوحات؟ حتى الصفحة الأخيرة؟”

كان راكعًا في الزقاق خلف المحطة، محشورًا إلى جوار حاوية قمامة.

“صحيح.”

“من تكون حقًا؟”

“وما كانت آخر لوحة؟”

“لماذا صمتَّ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيّق الرسّام عينيه، ولم يُجب فورًا، ثم قال بعد لحظة صمتٍ ثقيلة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحتمل غاو مينغ الطيب التفكير أكثر. أولئك الذين نزلوا لم يعانوا كثيرًا، أمّا الألم الأعظم فكان من نصيب من سيبقى حتى النهاية.

“كانت لوحة ذاتية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما اسم المحطة، فكان كنتُ أملك الطيبة يومًا ما.

تبدّلت تعابير بعض غاو مينغ الآخرين.

لم يكن طلبًا، بل تضحية.

كان بعضهم قد تبادلوا مذكّراتهم من قبل، واكتشفوا أنّها تختلف في التفاصيل، لكن الصفحة الأخيرة دائمًا كانت تصف رحلة الحافلة للمشاركة في حدثٍ خارج المدرسة.

“حتى لو لم تشعر بالخزي، فنحن نخجل عنك. سمعنا أن جدتك بكت في مكتب المدير، بل وتمرّغت على الأرض!”

كانت الصفحة الأخيرة نقطة التقاء مصائر جميع نسخ غاو مينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفكر بالعودة إلى البيت اليوم. ابقَ والعب معنا قليلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ساد صمتٌ ثقيل، ولم ينطق أحد.

“كانت لوحة ذاتية.”

جلس الجميع بهدوء حتى توقّفت الحافلة مجددًا.

جلس الجميع بهدوء حتى توقّفت الحافلة مجددًا.

اصطدم المطر بلوحة المحطة، وكان اسمها كنتُ يومًا نقيّ القلب ومندفعًا.

“كلها لوحات؟ حتى الصفحة الأخيرة؟”

داعبت الريح قلوب الركاب، ولم يكن أحدٌ يعلم كم محطةً تبقّت بعد.

كان فتىً طويلًا نحيلًا، فقير الحال، لا يملك من الثياب سوى زيّ المدرسة.

“أنا آسف!”

حين شاهد ركّاب الحافلة المشهد، بدا بعضهم لا مباليًا، وآخرون مترددين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انبعث صوت دو باي من خلف النافذة.

كانت الصفحة الأخيرة نقطة التقاء مصائر جميع نسخ غاو مينغ.

كان فتىً طويلًا نحيلًا، فقير الحال، لا يملك من الثياب سوى زيّ المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث صوت دو باي من خلف النافذة.

سقطت حقيبته المدرسية في الوحل، وتمزّق زيه الأبيض.

“من تكون حقًا؟”

كان راكعًا في الزقاق خلف المحطة، محشورًا إلى جوار حاوية قمامة.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

وقف أمامه بضعة مراهقين متنمّرين، أكبر منه سنًّا، يقطعون طريقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل بلغت هذا الحد من اليأس؟ لقد اقترضنا بعض المال فحسب في المرة السابقة، فهل احتجت أن تجعل جدتك العجوز تشتكي للمدرسة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنزل عند هذه المحطة… لكن قبل أن أفعل، لي طلب.”

كان الفتى المتنمّر الرئيسي يضع ضمادةً على عينه.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“بسببك، وبّخونا جميعًا، وتعرّضت للضرب حين عدت إلى البيت. فكيف ستعوّضني عن ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تفكر بالعودة إلى البيت اليوم. ابقَ والعب معنا قليلًا.”

“لـ… لم أطلب من جدتي أن تأتي للمدرسة.”

كان العالم خلف الباب أخطر مما تصوّر، ومن المستحيل على شخصٍ واحد جمع كل الذكريات البائسة وحده.

“إنها مسنّة جدًا. ألا تخشى أن تموت من الغضب؟”

ربما، بالنسبة له، كان السبيل الوحيد كي لا يؤذي المرأتين هو أن يؤذي نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قهقه المتنمّرون بلا رحمة.

“لـ… لم أطلب من جدتي أن تأتي للمدرسة.”

“حتى لو لم تشعر بالخزي، فنحن نخجل عنك. سمعنا أن جدتك بكت في مكتب المدير، بل وتمرّغت على الأرض!”

شعر الرسّام بانقباضٍ في صدره.

نشأ دو باي على يد جدته. كانت عجوزًا فقيرة لا تملك تعليمًا، وحين يحاول الضعفاء حماية من هم أضعف، يبذلون كل ما في وسعهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح غاو مينغ الطيب أكثر صمتًا.

“لماذا صمتَّ؟”

“أرجو أن تقنعوا هذا الغاو مينغ الذي يحب الرسم بالنزول معي.”

نفث المتنمّر دخان سيجارته وركله على صدره.

وبعد عدّة محطات، توقّفت أمام مستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تفكر بالعودة إلى البيت اليوم. ابقَ والعب معنا قليلًا.”

لوّح بيده للحافلة مودّعًا، ثم التقط حجرًا وانقضّ إلى داخل الزقاق المعتم.

حدثت حفلة التنمّر في الزقاق، حيث يستمدّ الأقوياء نشوتهم من إذلال الضعفاء.

ابتسم غاو مينغ الرسّام ابتسامة باردة:

حتى لو لم يكن دو باي هناك، لوجدوا هدفًا آخر.

غاو مينغ… ما الذي مررت به لتضطر إلى التخلّي عن الطيبة في قلبك؟

حين شاهد ركّاب الحافلة المشهد، بدا بعضهم لا مباليًا، وآخرون مترددين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمتٌ ثقيل، ولم ينطق أحد.

وبعد لحظاتٍ من الصمت، نهض غاو مينغ الطيب مترددًا، واتجه نحو الباب.

وقبل أن يغادر، التفت إلى غاو مينغ الرسّام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“دع الأمر لي.”

قبض غاو مينغ العاطفي على يديه بقوة. مقارنةً بالموت، كان فقدان الذاكرة أشد يأسًا.

خلع غاو مينغ المتمرّد سترته ووضع يده على كتف الطيب.

“سأنزل.”

“أثق بأنك أذكى مني، وأقدر على تحليل الموقف. ينبغي لك البقاء لتقودنا نحن الباقين.”

“من هذه الزاوية، أبدو أنا الأنسب للبقاء حتى النهاية.”

كان هذا أول لقاءٍ بين الاثنين. كان جسد المتمرّد مغطّى بالجراح.

Arisu-san

“أنا شخص عنيف، لكنني لا أؤذي الضعفاء. على العكس، أستهدف دائمًا المتنمّرين أنفسهم. أستخدم أساليبهم ضدهم. لا أخشى الموت، ولا القانون. كل من يتلذذ بإيذاء الأضعف منه، سأطرحه أرضًا، حتى لو كانت نهايتي الموت!”

نفث المتنمّر دخان سيجارته وركله على صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قفز غاو مينغ المتمرّد من الحافلة، واستنشق المطر العاصف بعمق، دون أن يُبالي.

تحرك الباب ببطء.

لوّح بيده للحافلة مودّعًا، ثم التقط حجرًا وانقضّ إلى داخل الزقاق المعتم.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

اندفع في القتال، وغابت صورته في جوف الظلمة.

“حتى روحي هي ذاتها روحك!”

لم تتوقّف الحافلة رغم مغادرته.

كان راكعًا في الزقاق خلف المحطة، محشورًا إلى جوار حاوية قمامة.

بات عدد الركاب أقل فأقل، إذ كان على أحدهم أن يترجّل في كل محطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انبعث صوت دو باي من خلف النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح غاو مينغ الطيب أكثر صمتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح غاو مينغ الطيب أكثر صمتًا.

كان العالم خلف الباب أخطر مما تصوّر، ومن المستحيل على شخصٍ واحد جمع كل الذكريات البائسة وحده.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

واصل الزمن انسيابه داخل الحافلة.

كان الفتى المتنمّر الرئيسي يضع ضمادةً على عينه.

وبعد عدّة محطات، توقّفت أمام مستشفى.

“أثق بأنك أذكى مني، وأقدر على تحليل الموقف. ينبغي لك البقاء لتقودنا نحن الباقين.”

كان يبدو كمستشفى لي سان الخاص.

لوّح بيده للحافلة مودّعًا، ثم التقط حجرًا وانقضّ إلى داخل الزقاق المعتم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما اسم المحطة، فكان كنتُ أملك الطيبة يومًا ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز غاو مينغ المتمرّد من الحافلة، واستنشق المطر العاصف بعمق، دون أن يُبالي.

بدا على غاو مينغ الطيب أنه أدرك شيئًا. نظر إلى المحطة بعينين يغشاهما الأسى.

ضرب المطر نوافذ الحافلة بعنف.

غاو مينغ… ما الذي مررت به لتضطر إلى التخلّي عن الطيبة في قلبك؟

حدّق غاو مينغ العاطفي في الآخرين.

تحرك الباب ببطء.

“سأنزل.”

وقبل أن يغادر، التفت إلى غاو مينغ الرسّام.

“حتى روحي هي ذاتها روحك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأنزل عند هذه المحطة… لكن قبل أن أفعل، لي طلب.”

كان العالم خلف الباب أخطر مما تصوّر، ومن المستحيل على شخصٍ واحد جمع كل الذكريات البائسة وحده.

شعر الرسّام بانقباضٍ في صدره.

“صحيح.”

“أرجو أن تقنعوا هذا الغاو مينغ الذي يحب الرسم بالنزول معي.”

جلس الجميع بهدوء حتى توقّفت الحافلة مجددًا.

لم يكن طلبًا، بل تضحية.

حتى لو لم يكن دو باي هناك، لوجدوا هدفًا آخر.

فغاو مينغ الطيب لم يطلب معروفًا، بل أراد أن يخلّص الآخرين بآخر فعلٍ له في حياته.

كان فتىً طويلًا نحيلًا، فقير الحال، لا يملك من الثياب سوى زيّ المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يرى في الرسّام تهديدًا خفيًّا، وأراد أن يستخدم حياته لمحو هذا التهديد.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

اندفع في القتال، وغابت صورته في جوف الظلمة.

لم يكن طلبًا، بل تضحية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط