المتراجع يقبل مصيره (1)
الفصل 65: المتراجع يقبل مصيره (1)
حاول التراجع لتفادي لكمتي القادمة، لكنه شعر أنه متأخر، فألقى لكمة مضادة مرة أخرى.
“يا.”
بعد الوصول إلى استنتاج في رأسي، خفضت جسدي ببطء.
“…؟”
وهكذا، انقطع وعيي فجأة.
“قاتلني.”
هذه المرة، مشيت بصمت عبر الكهف وفمي مغلق، ووصلنا بشكل طبيعي إلى المقاصة المألوفة.
“…”
ضغط ريح هائل وشعاع ضوء انفجر من القبضة، كما لو كان ينوي تحطيم العالم نفسه.
شدَّ تشان شفتيه وهو يعبس.
هل أنا غير مدرك لحالتي؟
“…استعد.”
أرخيت جميع عضلات جسدي وحافظت على نظري مثبتًا إلى الأمام. أخذت نفسًا عميقًا، وفي اللحظة التي شعرت فيها بالاستعداد.
تكلم بصوته المنخفض المعتاد، الذي يشبه الزمجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاولته التراجع لتفادي لكمتي القادمة، ثم قراره بإلقاء لكمة مضادة عندما أدرك أنه متأخر، كان متطابقًا أيضًا.
استعد؟
“سأخدمك كهيونغ-نيم.”
هل أنا غير مدرك لحالتي؟
“أوه، انتظر لحظة…”
ربما لا أكون كذلك. كان رأسي يدور من تدفق الانتكاسات غير العادلة المستمر.
لكنني شعرت أنني لن أكون راضيًا حتى أرى قوة تشان بنفسي، هنا والآن.
من وجهة نظر تشان، ربما بدوت كمجنون.
هيونغ-نيم…
يخبر شخصًا وصل للتو إلى الطابق بالنهوض، ثم فجأة يبدأ هذا الشخص نفسه في استفزازه للقتال.
زاوية كتفه. وقفة ساقيه. الأوردة على عضلاته. من خلال مراقبة جسده، استطعت رسم مسار لكمته تقريبًا.
لا بد أن ذلك كان محيرًا جدًا بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قاتلته، سأخسر بالتأكيد. عبر هذا الفكر في ذهني.
“ماذا؟ هل أنت خائف؟”
لم يكن هناك أثر لاستخدامه عنصرًا. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أفترض أن القوة تأتي بالكامل من تلك القبضة…
“…”
[العودة إلى لحظة دخولك الأولى إلى الطابق 3-5.]
“هيا! يا! قلت إنك جئت بعد القبض على ذئب! أرني!”
“…ماذا تفعل فجأة؟”
“…أنت مجنون تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاولته التراجع لتفادي لكمتي القادمة، ثم قراره بإلقاء لكمة مضادة عندما أدرك أنه متأخر، كان متطابقًا أيضًا.
لكنني شعرت أنني لن أكون راضيًا حتى أرى قوة تشان بنفسي، هنا والآن.
“هيونغ-نيم.”
لقد استُدعيت للتو إلى الطابق 3-5 وليس لدي سلاح لأن كل شيء باستثناء العناصر يختفي عند دخول البرج. إذا كان تشان الضعيف الذي أعتقده، يمكنني إسقاطه بسهولة حتى بدون سلاح.
“…”
شددت قبضتيّ اتخذت وضعية دفاعية كالملاكم.
“التعزيز.”
“…لا أشارك في قتالات بلا معنى.”
“…أنت مجنون تمامًا.”
هز تشان رأسه من جانب إلى آخر فقط.
[لقد تلقيت ضررًا.]
“إنها ذات معنى بالنسبة لي. لها معنى مهم جدًا في جمع المعلومات.”
ركعت وانحنيت برأسي أمام كانغ تشان.
“…هاء.”
بدأ يصدر كمية هائلة من نية القتل. كما توقعت. شعرت بجلدي يقشعر، ورأيت وهم دم يسيل من عينيه.
“لن أكون راضيًا حتى نقاتل.”
“هيا! يا! قلت إنك جئت بعد القبض على ذئب! أرني!”
عندما بدا أنني لا أنوي التراجع، أطلق تشان تنهيدة عميقة.
هذه المرة، لم أزعج نفسي حتى بالتحدث إلى تشان. انحنيت ببطء.
هوش!
“…أنت مجنون تمامًا.”
بدأ يصدر كمية هائلة من نية القتل. كما توقعت. شعرت بجلدي يقشعر، ورأيت وهم دم يسيل من عينيه.
زاوية كتفه. وقفة ساقيه. الأوردة على عضلاته. من خلال مراقبة جسده، استطعت رسم مسار لكمته تقريبًا.
شيطان. شبح. وحش. قاتل. كل أنواع الصور السلبية انعكست على تشان، وشعرت بساقيّ ترتجفان قليلاً بخوف لا إرادي.
“…هل نحتاج إلى العثور على آلية مخفية.”
إذا قاتلته، سأخسر بالتأكيد. عبر هذا الفكر في ذهني.
حسنًا، استخدمها مرة أخرى. تلك التقنية التي أرسلتني بالتراجع في لحظة.
إذا قاومت ذلك الشيء غير الموصوف، سأمتلئ فقط باليأس والكراهية الذاتية قبل أن أُرسل فورًا بالتراجع.
“إنها ذات معنى بالنسبة لي. لها معنى مهم جدًا في جمع المعلومات.”
“ههه…”
أرخيت جميع عضلات جسدي وحافظت على نظري مثبتًا إلى الأمام. أخذت نفسًا عميقًا، وفي اللحظة التي شعرت فيها بالاستعداد.
لكن لأن شعور اليأس كان ساحقًا جدًا، اقتنعت بشكل متناقض أن تشان ضعيف.
تراجع تشان ردًا على هجومي المفاجئ، لكنني كنت أسرع.
تلك نية القتل. أداؤها كان ممتازًا بشكل سخيف.
لكن كيف أجرؤ على الشك في الطاغوت تشان هيونغ-نيم؟ لا بد أن لديه ظروفه الخاصة المبررة، أسبابه العقلانية الخاصة.
بافتراض أنني لا أملك التراجع، فإن قوتي الخاصة كانت من الدرجة العليا في البرج. بالطبع، بما أنني التقيته في الطابق 3-5، يجب أن يكون لديه قدرات عليا أيضًا، لكن أن تكون نية القتل وحدها قوية إلى هذا الحد كانت غريبة.
بالطبع، بينما كنا نسير، فحصت محيطنا بعناية، ونتيجة لذلك، لم أر ‘الذئب المرعب’ الذي ذكره تشان هيونغ-نيم. كل ما استطعت رؤيته كان غوبلن وخفافيش.
ألن يكون أكثر عقلانية التفكير بأن ‘نية القتل’ نفسها هي قدرته؟
لكن هنا، وضعت قوة هائلة فجأة في كاحلي، محطمًا لكمتي في منتصف التأرجح ومُلقيًا جسدي إلى الخلف. كان تغيير اتجاه يتجاهل القصور الذاتي، شيء ممكن فقط لفوق بشري.
بعد الوصول إلى استنتاج في رأسي، خفضت جسدي ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محاولته التراجع لتفادي لكمتي القادمة، ثم قراره بإلقاء لكمة مضادة عندما أدرك أنه متأخر، كان متطابقًا أيضًا.
“…ماذا تفعل؟”
أعتمد عليك…!
أرخيت جميع عضلات جسدي وحافظت على نظري مثبتًا إلى الأمام. أخذت نفسًا عميقًا، وفي اللحظة التي شعرت فيها بالاستعداد.
“…”
فووش!
شعرت وكأن جسدي كله يُفكك، جزيء تلو جزيء.
أطلقت القوة في عضلاتي واندفعت نحو كانغ تشان.
حاول التراجع لتفادي لكمتي القادمة، لكنه شعر أنه متأخر، فألقى لكمة مضادة مرة أخرى.
“ماذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لا أكون كذلك. كان رأسي يدور من تدفق الانتكاسات غير العادلة المستمر.
تراجع تشان ردًا على هجومي المفاجئ، لكنني كنت أسرع.
كنت ألقي لكمة قبل لحظة، لكن عندما استعدت وعيي، كان تشان يوبخني، يدعوني وغدًا.
تلون وجهه بالذعر. أعتقد أن هذه أول مرة أرى فيها قناعه الخالي من التعبير يتشقق. ازدهر شعور أساسي بالرضا في زاوية من قلبي.
تراجع تشان ردًا على هجومي المفاجئ، لكنني كنت أسرع.
“أنت…”
بالطبع، بينما كنا نسير، فحصت محيطنا بعناية، ونتيجة لذلك، لم أر ‘الذئب المرعب’ الذي ذكره تشان هيونغ-نيم. كل ما استطعت رؤيته كان غوبلن وخفافيش.
بمظهر الحزم، ألقى تشان لكمة متأخرة، لكن توقيته كان متأخرًا جدًا. كانت قبضتي أسرع بكثير في الوصول إلى ذقنه.
“لا شيء، هيونغ-نيم.”
الآن، كانغ تشان. لدي الكثير لأسألك بعد أن أُغشيك. لماذا جئت إلى الطابق 3-5، ما سمتك، وإذا كان صحيحًا أنك قبضت على جنية مرحلة البرنامج التعليمي.
“ماذا؟!”
بينما كنت أمد قبضتي، غارقًا في أحلام يقظة ممتعة داخل الزمن المتسارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخضوع للأقوى مخزٍ… لكنه مفيد.
“هاه؟”
“التعزيز.”
ظننت أنني رأيت شيئًا يومض من الأسفل.
كابوووم!!!
إذا قاومت ذلك الشيء غير الموصوف، سأمتلئ فقط باليأس والكراهية الذاتية قبل أن أُرسل فورًا بالتراجع.
وهكذا، انقطع وعيي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[لقد تلقيت ضررًا.]
“تشان هيونغ-نيم. هل تمانع في النظر عن كثب هناك؟ سأتحقق هناك.”
[العودة إلى لحظة دخولك الأولى إلى الطابق 3-5.]
“…؟”
“…”
هذه المرة، لأنني لم أحذرهم من أن وحشًا ينتظر، قررنا الانفصال والبحث عن الجهاز المخفي، تمامًا كما في التراجع السابق.
“…استيقظ، أيها الوغد.”
“…”
ما كان ذلك؟ ماذا حدث للتو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كابوووم!!!
كان الأمر نفسه عندما أصابتني سيدة المدينة. لم أكن أعرف ما أصابني، وهذه المرة، لم يكن هناك حتى ألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخضوع للأقوى مخزٍ… لكنه مفيد.
“…”
[العودة إلى لحظة دخولك الأولى إلى الطابق 3-5.]
مرة أخرى. دعنا نحاول مرة أخرى.
عندما بدا أنني لا أنوي التراجع، أطلق تشان تنهيدة عميقة.
هذه المرة، لم أزعج نفسي حتى بالتحدث إلى تشان. انحنيت ببطء.
حسنًا، استخدمها مرة أخرى. تلك التقنية التي أرسلتني بالتراجع في لحظة.
فووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قاتلته، سأخسر بالتأكيد. عبر هذا الفكر في ذهني.
انفجرت بكامل قوة عضلاتي، واندفعت نحوه في نفس واحد!
بعبارة أخرى، هذا يعني أيضًا أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط، فسيسقط الذئب العملاق مباشرة على رأس تشان.
“ماذا؟!”
بينما كنت أمد قبضتي، غارقًا في أحلام يقظة ممتعة داخل الزمن المتسارع.
ربما لأنه كان مندهشًا حقًا هذه المرة، كانت عيون تشان أوسع مما كانت في التراجع السابق.
تلك نية القتل. أداؤها كان ممتازًا بشكل سخيف.
حاول التراجع لتفادي لكمتي القادمة، لكنه شعر أنه متأخر، فألقى لكمة مضادة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن هذه المرة، لم يكن هدفي إصابته، بل مراقبة قبضته.
زاوية كتفه. وقفة ساقيه. الأوردة على عضلاته. من خلال مراقبة جسده، استطعت رسم مسار لكمته تقريبًا.
حسنًا، استخدمها مرة أخرى. تلك التقنية التي أرسلتني بالتراجع في لحظة.
بعبارة أخرى، هذا يعني أيضًا أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط، فسيسقط الذئب العملاق مباشرة على رأس تشان.
حتى وأنا ألقي لكمتي، كان نظري مثبتًا على قبضته اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدَّ تشان شفتيه وهو يعبس.
دون خيبة أملي، بدأت قبضة تشان تتوهج. هل كان ذلك بفضل التدريب الجحيمي مع تشوي جي-وون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى. دعنا نحاول مرة أخرى.
زاوية كتفه. وقفة ساقيه. الأوردة على عضلاته. من خلال مراقبة جسده، استطعت رسم مسار لكمته تقريبًا.
هذه المرة، مشيت بصمت عبر الكهف وفمي مغلق، ووصلنا بشكل طبيعي إلى المقاصة المألوفة.
في هذه الحالة، إذا خطوت خطوة إلى اليسار هنا، يمكنني تفادي الهجوم…
“تشان هيونغ-نيم. هل تمانع في النظر عن كثب هناك؟ سأتحقق هناك.”
“هاه؟”
“هناك باب في الأمام، لكن…”
اختفت قبضة تشان، التي لم أرفع عيني عنها لثانية واحدة، فجأة.
“…؟”
فلاش!
“ماذا؟!”
كان هناك ضوء.
ما كان ذلك؟ ماذا حدث للتو؟
كابوووم!!!
الفصل 65: المتراجع يقبل مصيره (1)
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…استيقظ، أيها الوغد.”
[العودة إلى لحظة دخولك الأولى إلى الطابق 3-5.]
بعبارة أخرى، هذا يعني أيضًا أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط، فسيسقط الذئب العملاق مباشرة على رأس تشان.
“…”
“إنها ذات معنى بالنسبة لي. لها معنى مهم جدًا في جمع المعلومات.”
“…استيقظ، أيها الوغد.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
كنت ألقي لكمة قبل لحظة، لكن عندما استعدت وعيي، كان تشان يوبخني، يدعوني وغدًا.
بينما كنت أمد قبضتي، غارقًا في أحلام يقظة ممتعة داخل الزمن المتسارع.
حتى بعد أن أُصبت مرتين، لم أستطع فهم ما حدث. لم أرفع عيني عن قبضته حتى اللحظة قبل أن تُرفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدَّ تشان شفتيه وهو يعبس.
لكن فجأة، اختفت القبضة، ومض ضوء، وانقطع وعيي.
“ماذا؟!”
هل يمكن أن يكون ذلك؟ هل حصل على ‘خطوات الوميض’ كمكافأة بلاتينية من الطابق 2؟ الأحذية التي تسمح لك بالتحرك مترين في لحظة؟
“ماذا؟!”
لكن نظرة سريعة على قدمي تشان كشفت أنه يرتدي نفس الأحذية الجلدية الخشنة مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخضوع للأقوى مخزٍ… لكنه مفيد.
لم يكن هناك أثر لاستخدامه عنصرًا. إذا كان الأمر كذلك، يجب أن أفترض أن القوة تأتي بالكامل من تلك القبضة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أشك في هيونغ-نيم مرة أخرى…!
“…ماذا تفعل فجأة؟”
[العودة إلى لحظة دخولك الأولى إلى الطابق 3-5.]
“التعزيز.”
“قاتلني.”
أخرجت إكسير الدرجة الدنيا الذي كنت أحتفظ به وابتلعته. بما أنني أخطط للتراجع على أي حال، لم يكن هناك تردد في استخدام عنصر.
في هذه الحالة، إذا خطوت خطوة إلى اليسار هنا، يمكنني تفادي الهجوم…
“كوه…”
“هاه؟؟؟”
طعم حلو، منعش. في اللحظة التي شربته فيها، اتضحت رؤيتي، تسارع نبض قلبي، وتسارعت دورة دمي.
مرة أخرى، انحنيت ببطء.
كنت قد اختبرته بالفعل في الطابق 1. شرب الإكسير يعزز التمثيل الغذائي مؤقتًا. يجب أن يساعدني في تتبع قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخبث وأنا أتراجع إلى الخلف.
مرة أخرى، انحنيت ببطء.
“…؟”
فووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
اندفعت نحو تشان على نفس المسار السابق تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فلاش!
“ماذا؟!”
فلاش!
ذُعر كانغ تشان.
يخبر شخصًا وصل للتو إلى الطابق بالنهوض، ثم فجأة يبدأ هذا الشخص نفسه في استفزازه للقتال.
حتى هذه النقطة، كان كل شيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا.”
محاولته التراجع لتفادي لكمتي القادمة، ثم قراره بإلقاء لكمة مضادة عندما أدرك أنه متأخر، كان متطابقًا أيضًا.
شيطان. شبح. وحش. قاتل. كل أنواع الصور السلبية انعكست على تشان، وشعرت بساقيّ ترتجفان قليلاً بخوف لا إرادي.
“هب!”
أطلقت القوة في عضلاتي واندفعت نحو كانغ تشان.
لكن هنا، وضعت قوة هائلة فجأة في كاحلي، محطمًا لكمتي في منتصف التأرجح ومُلقيًا جسدي إلى الخلف. كان تغيير اتجاه يتجاهل القصور الذاتي، شيء ممكن فقط لفوق بشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
كانت قبضته تتوهج بالفعل. هذا يعني أنه مستحيل عليه إلغاء التقنية.
“…”
حسنًا، أرني تلك القبضة الرائعة. دعنا نرى مدى قوتها.
زاوية كتفه. وقفة ساقيه. الأوردة على عضلاته. من خلال مراقبة جسده، استطعت رسم مسار لكمته تقريبًا.
ابتسمت بخبث وأنا أتراجع إلى الخلف.
إذا قاومت ذلك الشيء غير الموصوف، سأمتلئ فقط باليأس والكراهية الذاتية قبل أن أُرسل فورًا بالتراجع.
“هاه؟؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
فلاش!
كنت ألقي لكمة قبل لحظة، لكن عندما استعدت وعيي، كان تشان يوبخني، يدعوني وغدًا.
انطلقت قبضة بسرعة غير مرئية للعين المجردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التفادي بأفضل ما أستطيع، لكن كيف يمكن لإنسان عادي مقاومة كارثة طبيعية؟
ضغط ريح هائل وشعاع ضوء انفجر من القبضة، كما لو كان ينوي تحطيم العالم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هل يجب أن ننفصل ونبحث…؟”
حاولت التفادي بأفضل ما أستطيع، لكن كيف يمكن لإنسان عادي مقاومة كارثة طبيعية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت قبضتيّ اتخذت وضعية دفاعية كالملاكم.
“خ-كوآآآرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكون راضيًا حتى نقاتل.”
اهتزت رؤيتي بعنف، وكان جسدي كله في ألم مبرح.
يخبر شخصًا وصل للتو إلى الطابق بالنهوض، ثم فجأة يبدأ هذا الشخص نفسه في استفزازه للقتال.
شعرت وكأن جسدي كله يُفكك، جزيء تلو جزيء.
كنت ألقي لكمة قبل لحظة، لكن عندما استعدت وعيي، كان تشان يوبخني، يدعوني وغدًا.
آخر شيء رأيته، وأنا أطلق صرخة غير لائقة مثل سيل عندما يُصاب بكاميهاميها سون غوكو، كان.
“هاه؟”
كابوووم!!!
“هاه؟”
المشهد السريالي لجدار الكهف يُحطم بالكامل إلى أشلاء.
“التعزيز.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فلاش!
[العودة إلى لحظة دخولك الأولى إلى الطابق 3-5.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت التفادي بأفضل ما أستطيع، لكن كيف يمكن لإنسان عادي مقاومة كارثة طبيعية؟
“…”
“هيا! يا! قلت إنك جئت بعد القبض على ذئب! أرني!”
“…استيقظ، أيها الوغد.”
طعم حلو، منعش. في اللحظة التي شربته فيها، اتضحت رؤيتي، تسارع نبض قلبي، وتسارعت دورة دمي.
“هيونغ-نيم.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
“…؟”
حاول التراجع لتفادي لكمتي القادمة، لكنه شعر أنه متأخر، فألقى لكمة مضادة مرة أخرى.
“سأخدمك كهيونغ-نيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فووش!
ركعت وانحنيت برأسي أمام كانغ تشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
الخضوع للأقوى مخزٍ… لكنه مفيد.
ألن يكون أكثر عقلانية التفكير بأن ‘نية القتل’ نفسها هي قدرته؟
كنت أتوب بعمق عن جرأتي في عدم الإيمان بالطاغوت تشان هيونغ-نيم.
وهكذا، انقطع وعيي فجأة.
لم يكن مجرد بطل قصة مبنية على الفهم الخاطئ يثرثر فقط، بل قوة حقيقية تمتلك براعة قتالية تليق بمكانته.
كابوووم!!!
بالطبع، بينما كنا نسير، فحصت محيطنا بعناية، ونتيجة لذلك، لم أر ‘الذئب المرعب’ الذي ذكره تشان هيونغ-نيم. كل ما استطعت رؤيته كان غوبلن وخفافيش.
بعبارة أخرى، هذا يعني أيضًا أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط، فسيسقط الذئب العملاق مباشرة على رأس تشان.
لكن كيف أجرؤ على الشك في الطاغوت تشان هيونغ-نيم؟ لا بد أن لديه ظروفه الخاصة المبررة، أسبابه العقلانية الخاصة.
كنت ألقي لكمة قبل لحظة، لكن عندما استعدت وعيي، كان تشان يوبخني، يدعوني وغدًا.
لن أشك في هيونغ-نيم مرة أخرى…!
“…”
“…”
لم يكن مجرد بطل قصة مبنية على الفهم الخاطئ يثرثر فقط، بل قوة حقيقية تمتلك براعة قتالية تليق بمكانته.
هذه المرة، مشيت بصمت عبر الكهف وفمي مغلق، ووصلنا بشكل طبيعي إلى المقاصة المألوفة.
بعبارة أخرى، هذا يعني أيضًا أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط، فسيسقط الذئب العملاق مباشرة على رأس تشان.
“هناك باب في الأمام، لكن…”
“هيا! يا! قلت إنك جئت بعد القبض على ذئب! أرني!”
“…هل نحتاج إلى العثور على آلية مخفية.”
“ماذا؟!”
“هـ-هل يجب أن ننفصل ونبحث…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أشك في هيونغ-نيم مرة أخرى…!
هذه المرة، لأنني لم أحذرهم من أن وحشًا ينتظر، قررنا الانفصال والبحث عن الجهاز المخفي، تمامًا كما في التراجع السابق.
“…استيقظ، أيها الوغد.”
“أوه، انتظر لحظة…”
شيطان. شبح. وحش. قاتل. كل أنواع الصور السلبية انعكست على تشان، وشعرت بساقيّ ترتجفان قليلاً بخوف لا إرادي.
“…؟”
“هب!”
“تشان هيونغ-نيم. هل تمانع في النظر عن كثب هناك؟ سأتحقق هناك.”
بعد الوصول إلى استنتاج في رأسي، خفضت جسدي ببطء.
“…حسنًا.”
حتى بعد أن أُصبت مرتين، لم أستطع فهم ما حدث. لم أرفع عيني عن قبضته حتى اللحظة قبل أن تُرفع.
المكان الذي قدت كانغ تشان إليه كان حيث بحثت في المقاصة في التراجع السابق، والمكان الذي أتجه إليه الآن كان حيث بحث تشان.
“هب!”
بعبارة أخرى، هذا يعني أيضًا أنه إذا سارت الأمور كما هو مخطط، فسيسقط الذئب العملاق مباشرة على رأس تشان.
“إنها ذات معنى بالنسبة لي. لها معنى مهم جدًا في جمع المعلومات.”
لكن لا بأس. لأنه الطاغوت تشان.
حسنًا، أرني تلك القبضة الرائعة. دعنا نرى مدى قوتها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…استيقظ، أيها الوغد.”
“…لماذا تستمر في التحديق؟”
“…هل نحتاج إلى العثور على آلية مخفية.”
“لا شيء، هيونغ-نيم.”
[لقد تلقيت ضررًا.]
هيونغ-نيم…
“أوه، انتظر لحظة…”
أعتمد عليك…!
“…ماذا تفعل؟”
شعرت وكأن جسدي كله يُفكك، جزيء تلو جزيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات