ما وراء الابتسامة؟
الفصل 49: ما وراء الابتسامة؟
مشى جوزيف بجانبه، يهز حقيبته بكسل، وابتسامة لا تفارق وجهه.
قام جوزيف وقش الغبار عن ثيابه. ثم مد يده إلى جين وساعده على النهوض.
لوح جين وجوزيف بيدهما مودعين جيهون وهما يفترقان.
لوح جين وجوزيف بيدهما مودعين جيهون وهما يفترقان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!”
«مهلاً، جوزيف، انتظر. لنشترِ بعض المصاصات».
«نتمنى لك حظاً سعيداً في حياتك العزوبية».
صرخةٌ مزّقت حنجرته، وارتطمت ركبته بالأرض.
وتحت غروبٍ صامت،
«وداعاً، جين. وداعاً، جوزيف».
سمع الطحن داخل جسده، فصرخ مجددًا.
تقيأ، واختنق بمرارة معدته.
مشيا نحو الملعب، حاملين حقائب بعضهما البعض. وبينما كانا يغادران، وضع جوزيف ذراعه حول كتف جين. مشيا معاً خارج أرض المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشمس تغرب خلف المدرسة، ملونة السماء بلون برتقالي. كان الهواء يحمل رائحة خفيفة من العشب والطباشير. هبت نسمة خفيفة مرت بهما وهما يسيران بجانب الملعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تثاءب جين.
«مهلاً، جوزيف، انتظر. لنشترِ بعض المصاصات».
«مصاصات مرة أخرى؟ لماذا تحبها إلى هذا الحد؟».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما كان يريده هو أن يعيش مع أخيه أيامًا هادئة، ولو قليلة.
«لا أدري. أشعر فقط أنها تمنح إحساساً بالبرودة والحلاوة الهادئة».
لكن قبل أن يتمكن من الاقتراب، بدأ ضباب أسود كثيف يلتف حول وجه جين، وكأنه يُنتزع من الزمان والوجود نفسه.
«حسناً، لنشترِها، يا أخي».
لأن انكشافها يعني بداية الفوضى للعالم.
كانت الشمس تغرب خلف المدرسة، ملونة السماء بلون برتقالي. كان الهواء يحمل رائحة خفيفة من العشب والطباشير. هبت نسمة خفيفة مرت بهما وهما يسيران بجانب الملعب.
عبرا الطريق واشتريا مصاصتين مستديرتين من متجر صغير، واحدة بنكهة القهوة والأخرى بنكهة الكولا.
توالت السيوف البيضاء، تظهر وتختفي، تمزق ظهره وكليتيه وأحشاءه.
الفصل 49: ما وراء الابتسامة؟
فك جين غلاف المصاصة بنكهة القهوة ببطء، وعكست عيناه ضوء الغروب الذهبي.
فسنده جوزيف وأسنده إلى جذع شجرة.
«وداعاً، جين. وداعاً، جوزيف».
مشى جوزيف بجانبه، يهز حقيبته بكسل، وابتسامة لا تفارق وجهه.
انفجرت عيناه بنور أعمى بصره، وامتلأ فمه بالدماء. تباطأ نبضه، ثم بدأ يخفق بجنون حتى خُيّل إليه أنه سينفجر من صدره في أي لحظة.
لأن انكشافها يعني بداية الفوضى للعالم.
وضع جين المصاصة في فمه وقدم المصاصة بنكهة الكولا إلى جوزيف.
لكن قبل أن يتمكن من الاقتراب، بدأ ضباب أسود كثيف يلتف حول وجه جين، وكأنه يُنتزع من الزمان والوجود نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راح يحفر الرماد بأصابعه.
«متى سنشاهد نهائي كأس العالم؟» سأل جوزيف.
تقيأ دمًا من أثر جرحٍ واحدٍ من تلك السيوف.
أما الطريق الآخر فكان مليئاً بالسيارات والأبواق ورائحة الدخان.
«أعتقد أنه غداً في منتصف الليل».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشققت أضلاعه بصوت جافّ.
«أخيراً، سينتهي الجدل حول أعظم لاعب وسندرك من الأفضل، ميسي أم رونالدو».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشققت أضلاعه بصوت جافّ.
«لا تقلق، جوزيف. ستهزم الأرجنتين فريقك. احفظ كلامي: سيحرز لا بولغا هدفين ويصنع تمريرة حاسمة».
حاول أن يتنفس، لكن رئتَيه اشتعلتا.
«لا، سيقلبها سيد دوري الأبطال، يحرز هاتريك، ويصل إلى هدفه الألف ليثبت أنه الأفضل».
طعم الدم والرماد في فمه، واللعاب والدم يمتزجان عند زاوية شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد يده مجددًا داخل رأس جين، وسط الضباب الأسود،
«أعظم لاعب لديك انتهى أمره. شاهد كيف يعاني في دوري الجمال».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأضواء خلف جفونه، بيضاء وحمراء، كأنها برق في ظلام ذهنه.
«لا يزال أفضل من تلك الدوري الأمريكي. حتى الأطفال في منطقتنا يلعبون أفضل من دوري البرغر ذاك».
«حسناً، حسناً، لنهدأ» رد جوزيف.
انتشر الألم في جسده كالنار تحت الجلد.
«غير الموضوع، رأسي يدور» همس جين.
«حسناً، حسناً، لنهدأ» رد جوزيف.
«نعم» ابتسم جين ابتسامة خافتة. «يشعر الأمر نوعاً ما بالجمال أن الفصل الدراسي مر بسرعة».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنور يتوهج بين يديه. تحرك بسرعة، وسحب جين بعيدًا عن الخطر.
«إذن، الامتحانات النهائية بعد أسبوعين» قال جوزيف مبتسماً. «ثم سنحصل أخيراً على عطلة الصيف».
«لا يزال أفضل من تلك الدوري الأمريكي. حتى الأطفال في منطقتنا يلعبون أفضل من دوري البرغر ذاك».
«غير الموضوع، رأسي يدور» همس جين.
«نعم» ابتسم جين ابتسامة خافتة. «يشعر الأمر نوعاً ما بالجمال أن الفصل الدراسي مر بسرعة».
توالت السيوف البيضاء، تظهر وتختفي، تمزق ظهره وكليتيه وأحشاءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرا في المشي حتى وصلا إلى تقاطع في الطريق. أحد الطرق يؤدي عبر صف من الأشجار التي تتمايل بلطف في النسيم، والشمس تتسلل بلطف بين الأوراق. كانت الأرض مغطاة ببتلات متساقطة، والهواء يحمل رائحة هادئة للأرض في نهاية اليوم. غردت الطيور بلطف فوق، وكان كل شيء هادئاً، غير ملموس من ضجيج المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت أضلاعه، وانحدرت كتفاه، وشعر بشيء بداخله يُنتزع ويضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بصوتٍ غاضبٍ غارقٍ بالدموع:
أما الطريق الآخر فكان مليئاً بالسيارات والأبواق ورائحة الدخان.
«متى سنشاهد نهائي كأس العالم؟» سأل جوزيف.
دون كلام، انعطفا نحو الطريق الهادئ تحت الأشجار.
غاص في صدره وخرج من ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت أضلاعه، وانحدرت كتفاه، وشعر بشيء بداخله يُنتزع ويضيع.
كان جين وجوزيف دائماً يفضلان السلام والهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبرهة شعر بالعدم، بسوادٍ خالٍ من الإحساس،
في منتصف الطريق، وبينما كانا يتحدثان، توقّف جين فجأة. تجمّدت خطواته دون سبب.
وجد جين نفسه داخل مكان مظلم يلفه الضباب، قبل أن يتمكن حتى من إدراك ما يجري.
قال بصوت خافت:
عبرا الطريق واشتريا مصاصتين مستديرتين من متجر صغير، واحدة بنكهة القهوة والأخرى بنكهة الكولا.
“لا أشعر بخير يا جوزيف… أشعر وكأن هذا الموقف مرّ عليّ من قبل.”
ارتدّ الصوت داخل جسده، ممزقًا أحشاءه، دافعًا الدم إلى الخارج.
تصلّب وجه جوزيف على الفور.
كل طعنةٍ كانت تدمّر شيئًا لا يمكن إصلاحه.
“ما الأمر؟ ما الذي يحدث؟”
تشنجت رئتاه كأن يداً من حديد تقبض عليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الأضواء خلف جفونه، بيضاء وحمراء، كأنها برق في ظلام ذهنه.
لكن قبل أن يتمكن من الاقتراب، بدأ ضباب أسود كثيف يلتف حول وجه جين، وكأنه يُنتزع من الزمان والوجود نفسه.
حتى صرخاته التي دوّت داخله لم تستطع الخروج. الصراخ نفسه كان رفاهية لم يُمنحها.
اندفعت موجة من الألم لا تُحتمل في جسده.
انفجرت عيناه بنور أعمى بصره، وامتلأ فمه بالدماء. تباطأ نبضه، ثم بدأ يخفق بجنون حتى خُيّل إليه أنه سينفجر من صدره في أي لحظة.
صرخةٌ مزّقت حنجرته، وارتطمت ركبته بالأرض.
تثاءب جين.
كأنه قد مُزق من نسيج الزمان والمكان، ومُحي من الوجود ومن كل أبعاده.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!”
في ذلك الفراغ، كان المليار عام يمر في ثانية واحدة. توقّف العمر، وتجمّد الزمن.
سمع الطحن داخل جسده، فصرخ مجددًا.
حتى صرخاته التي دوّت داخله لم تستطع الخروج. الصراخ نفسه كان رفاهية لم يُمنحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدّ الصوت داخل جسده، ممزقًا أحشاءه، دافعًا الدم إلى الخارج.
تنفس جوزيف بعمق، وارتسمت على وجهه ابتسامة حزينة.
لم يكن أحد يعلم الحقيقة سوى الصمت نفسه،
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!”
«لا يزال أفضل من تلك الدوري الأمريكي. حتى الأطفال في منطقتنا يلعبون أفضل من دوري البرغر ذاك».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشيا نحو الملعب، حاملين حقائب بعضهما البعض. وبينما كانا يغادران، وضع جوزيف ذراعه حول كتف جين. مشيا معاً خارج أرض المدرسة.
تسارعت أنفاس جين، صدره يرتفع ويهبط بعنف.
عبرا الطريق واشتريا مصاصتين مستديرتين من متجر صغير، واحدة بنكهة القهوة والأخرى بنكهة الكولا.
انتشر الألم في جسده كالنار تحت الجلد.
عظامه تكسّرت واحدة تلو الأخرى، وعضلاته التوت وانقبضت. ثم دوّى صوت الرعب منه.
“سيدفعون الثمن… أنا وأنت سنجعلهم يدفعون حتى آخر نفسٍ فيهم…
انطلقت أمامه سيف من البرق الأبيض، وغرس نفسه في جسده، رافعًا إياه عن الأرض.
لكن القدر لم يكن رحيمًا.
انفجرت الدماء من فمه.
تخدّر ذراعه، لم يعد يشعر بأصابعه.
ثم جاء سيف ثانٍ، مزّق ظهره، ثم ساقيه، ثم كتفه.
حتى كل ما عاناه من قبل—منذ وُلد في هذا العالم الجديد وصار “لين”،
تفتت اللحم، وامتلأ الهواء بصوت شفرات البرق وهي تمزق الجسد.
وتحت غروبٍ صامت،
حتى كل ما عاناه من قبل—منذ وُلد في هذا العالم الجديد وصار “لين”،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لعنة “المهول” التي حطّمت جسده، وحتى عذاب “أوريلانا”—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اخترق صدره سيف من البرق الأزرق، ضاربًا عظمة صدره بقوة جعلت عموده الفقري يرتجف.
كل ذلك بدا لا شيء أمام هذا الألم.
تسارعت أنفاس جين، صدره يرتفع ويهبط بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا… كان أبعد من الموت.
كان الألم لا يُحتمل. مجرد رؤيته كفيل أن يجعل عيون الرجال الأقوياء تنزف، وأن يقتل الأضعف في لحظة.
للحظة ترهّل جسده تمامًا، ثم بدأ يرتجّ بعنف من التشنجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الألم لا يُحتمل. مجرد رؤيته كفيل أن يجعل عيون الرجال الأقوياء تنزف، وأن يقتل الأضعف في لحظة.
وجد جين نفسه داخل مكان مظلم يلفه الضباب، قبل أن يتمكن حتى من إدراك ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخةٌ مزّقت حنجرته، وارتطمت ركبته بالأرض.
قام جوزيف وقش الغبار عن ثيابه. ثم مد يده إلى جين وساعده على النهوض.
راح يحفر الرماد بأصابعه.
امتلأ فمه بالدم الدافئ، وأنفاسه صارت متقطعة خشنة.
تقلبت عيناه حتى لم يبقَ فيهما سوى البياض.
أخذ نفسًا عميقًا، وأضاءت يداه بالنور الأبيض.
انفجرت عيناه بنور أعمى بصره، وامتلأ فمه بالدماء. تباطأ نبضه، ثم بدأ يخفق بجنون حتى خُيّل إليه أنه سينفجر من صدره في أي لحظة.
ضرب الألم جسده كمطرقة تحطم العظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر جوزيف طويلًا، وخرج الدم من فمه بغزارة بينما كان ينظر إلى السماء.
تشققت أضلاعه بصوت جافّ.
تشنجت رئتاه كأن يداً من حديد تقبض عليهما.
كل نفسٍ كان يجرحه من الداخل.
طعم الدم والرماد في فمه، واللعاب والدم يمتزجان عند زاوية شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم اخترق صدره سيف من البرق الأزرق، ضاربًا عظمة صدره بقوة جعلت عموده الفقري يرتجف.
لم يُرِد أن يعرف جين الحقيقة—الحقيقة التي لم يكن مستعدًا لها.
للحظة ترهّل جسده تمامًا، ثم بدأ يرتجّ بعنف من التشنجات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سُحب السيف ثم غُرس مجددًا في بطنه.
تمزق اللحم بصوتٍ رطبٍ مروّع، وتناثرت الدماء في الهواء.
استمرا في المشي حتى وصلا إلى تقاطع في الطريق. أحد الطرق يؤدي عبر صف من الأشجار التي تتمايل بلطف في النسيم، والشمس تتسلل بلطف بين الأوراق. كانت الأرض مغطاة ببتلات متساقطة، والهواء يحمل رائحة هادئة للأرض في نهاية اليوم. غردت الطيور بلطف فوق، وكان كل شيء هادئاً، غير ملموس من ضجيج المدينة.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!!!!!!”
«أعظم لاعب لديك انتهى أمره. شاهد كيف يعاني في دوري الجمال».
ثم، فجأة، وجد نفسه إلى جانب جين قبل أن تهوي عليه سيفٌ آخر.
سيف ثالث غاص في كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت أضلاعه، وانحدرت كتفاه، وشعر بشيء بداخله يُنتزع ويضيع.
انفصل وترٌ عن الآخر، وانقطع كالحبل.
تخدّر ذراعه، لم يعد يشعر بأصابعه.
أما الطريق الآخر فكان مليئاً بالسيارات والأبواق ورائحة الدخان.
ضربة أخرى أصابت فخذه، واصطدمت الشفرة بالعظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع الطحن داخل جسده، فصرخ مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توالت السيوف البيضاء، تظهر وتختفي، تمزق ظهره وكليتيه وأحشاءه.
وقف جوزيف فوقه، قبضتاه داميتان، وأسنانُه تطحن بعضها بألمٍ وكبت.
كل طعنةٍ كانت تدمّر شيئًا لا يمكن إصلاحه.
ارتدّ الصوت داخل جسده، ممزقًا أحشاءه، دافعًا الدم إلى الخارج.
العضلات تمزقت، والأعضاء انفجرت، والدماء تجمعت تحته كبركة سوداء.
تقيأ، واختنق بمرارة معدته.
«أعتقد أنه غداً في منتصف الليل».
حاول أن يتنفس، لكن رئتَيه اشتعلتا.
ثم، فجأة، وجد نفسه إلى جانب جين قبل أن تهوي عليه سيفٌ آخر.
نبضه تذبذب، ثم توقف للحظة.
لبرهة شعر بالعدم، بسوادٍ خالٍ من الإحساس،
وجد جين نفسه داخل مكان مظلم يلفه الضباب، قبل أن يتمكن حتى من إدراك ما يجري.
ثم عاد الألم مضاعفًا، كأنه كان ينتظره في ذلك الفراغ.
ومع تكرار اللعنة واشتدادها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذن، الامتحانات النهائية بعد أسبوعين» قال جوزيف مبتسماً. «ثم سنحصل أخيراً على عطلة الصيف».
لم يستطع أن يغمض عينيه.
كل واحدٍ منهم سيتألم كما تألمت.”
كل رمشة كانت تحرق بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت الأضواء خلف جفونه، بيضاء وحمراء، كأنها برق في ظلام ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إذن، الامتحانات النهائية بعد أسبوعين» قال جوزيف مبتسماً. «ثم سنحصل أخيراً على عطلة الصيف».
لم يسمع سوى أنفاسه المتهالكة وصوت جسده وهو يتحطم.
كل ضربة كانت إحساسًا بموتٍ يتكرر بلا نهاية، كأنه يُقتل ويُبعث من جديد في كل ثانية.
ارتدّ الصوت داخل جسده، ممزقًا أحشاءه، دافعًا الدم إلى الخارج.
ثم، فجأة، ظهر السيف الأزرق مجددًا.
كل واحدٍ منهم سيتألم كما تألمت.”
غاص في صدره وخرج من ظهره.
كل واحدٍ منهم سيتألم كما تألمت.”
انفجرت أضلاعه، وانحدرت كتفاه، وشعر بشيء بداخله يُنتزع ويضيع.
ألف موتٍ كان رحمة. مليون موتٍ كان سلامًا.
ذكرياته تمزقت كأوراق تُسحب من ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسماء وأصوات تلاشت. حاول أن ينطقها، لكن لم يخرج سوى صرخةٍ حيوانية مبحوحة.
فك جين غلاف المصاصة بنكهة القهوة ببطء، وعكست عيناه ضوء الغروب الذهبي.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!”
أما الطريق الآخر فكان مليئاً بالسيارات والأبواق ورائحة الدخان.
طعنة… ثم أخرى… ثم أخرى…
أما الطريق الآخر فكان مليئاً بالسيارات والأبواق ورائحة الدخان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل واحدة أسوأ من الموت نفسه.
“لا أشعر بخير يا جوزيف… أشعر وكأن هذا الموقف مرّ عليّ من قبل.”
ألف موتٍ كان رحمة. مليون موتٍ كان سلامًا.
لكن هذا… كان أبعد من الموت.
كل ضربة كانت إحساسًا بموتٍ يتكرر بلا نهاية، كأنه يُقتل ويُبعث من جديد في كل ثانية.
طعنة… ثم أخرى… ثم أخرى…
وقف جوزيف فوقه، قبضتاه داميتان، وأسنانُه تطحن بعضها بألمٍ وكبت.
«متى سنشاهد نهائي كأس العالم؟» سأل جوزيف.
قال بصوتٍ غاضبٍ غارقٍ بالدموع:
“سيدفعون الثمن… أنا وأنت سنجعلهم يدفعون حتى آخر نفسٍ فيهم…
كل واحدٍ منهم سيتألم كما تألمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منتصف الطريق، وبينما كانا يتحدثان، توقّف جين فجأة. تجمّدت خطواته دون سبب.
مدّ يده نحو الضباب الأسود، فتدفقت من كفه أنوار بيضاء أحرقت جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العضلات تمزقت، والأعضاء انفجرت، والدماء تجمعت تحته كبركة سوداء.
صعد الألم في ذراعه، لكنه لم يتراجع.
«وداعاً، جين. وداعاً، جوزيف».
غرس يده في رأس جين، فارتدّ به الألم كأنه صُدم بشاحنة.
تقلبت عيناه حتى لم يبقَ فيهما سوى البياض.
تقيأ دمًا من أثر جرحٍ واحدٍ من تلك السيوف.
تقيأ، واختنق بمرارة معدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع جين المصاصة في فمه وقدم المصاصة بنكهة الكولا إلى جوزيف.
أخذ نفسًا عميقًا، وأضاءت يداه بالنور الأبيض.
«أعتقد أنه غداً في منتصف الليل».
مد يده مجددًا داخل رأس جين، وسط الضباب الأسود،
دون كلام، انعطفا نحو الطريق الهادئ تحت الأشجار.
فتدفقت صدمةٌ عنيفةٌ عبر جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اخترق صدره سيف من البرق الأزرق، ضاربًا عظمة صدره بقوة جعلت عموده الفقري يرتجف.
لوح جين وجوزيف بيدهما مودعين جيهون وهما يفترقان.
ثم، فجأة، وجد نفسه إلى جانب جين قبل أن تهوي عليه سيفٌ آخر.
“اهرب يا جوزيف!” صرخ جين،
ومع تكرار اللعنة واشتدادها،
لكن جوزيف أوقف كل شيء في ذلك العالم.
وعندما عاد بصره إلى طبيعته، كان جين على وشك السقوط،
رفع يده، فتجمّد كل ما حوله.
تقلبت عيناه حتى لم يبقَ فيهما سوى البياض.
تحطّم العالم كقطع زجاجٍ متناثرة، ووجد نفسه داخل الضباب،
اندفعت موجة من الألم لا تُحتمل في جسده.
والنور يتوهج بين يديه. تحرك بسرعة، وسحب جين بعيدًا عن الخطر.
“آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما عاد بصره إلى طبيعته، كان جين على وشك السقوط،
فسنده جوزيف وأسنده إلى جذع شجرة.
لأن انكشافها يعني بداية الفوضى للعالم.
زفر جوزيف طويلًا، وخرج الدم من فمه بغزارة بينما كان ينظر إلى السماء.
حتى لعنة “المهول” التي حطّمت جسده، وحتى عذاب “أوريلانا”—
كل واحدٍ منهم سيتألم كما تألمت.”
هاه…هاه….
«متى سنشاهد نهائي كأس العالم؟» سأل جوزيف.
“لقد ختمتُ ذاكرته مؤقتًا… إن استيقظت يومًا ما، سيضطر إلى مواجهتها.”
“لا أظن أنني سأتحمل هذا طويلًا… جسدي بدأ يتلاشى… ربما أمامي ثلاثة أشهر… أو خمسة.”
انطلقت أمامه سيف من البرق الأبيض، وغرس نفسه في جسده، رافعًا إياه عن الأرض.
«متى سنشاهد نهائي كأس العالم؟» سأل جوزيف.
“لقد ختمتُ ذاكرته مؤقتًا… إن استيقظت يومًا ما، سيضطر إلى مواجهتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العضلات تمزقت، والأعضاء انفجرت، والدماء تجمعت تحته كبركة سوداء.
«متى سنشاهد نهائي كأس العالم؟» سأل جوزيف.
تنفس جوزيف بعمق، وارتسمت على وجهه ابتسامة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد هادئًا وجميلًا بين شقيقين تقاسما الألم والقدر.
كان يحمل عبئًا لم يعرف جين عنه شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الابتسامة، وتلك المزاح الخفيف، لم تكن سوى قناعٍ يخفي وراءه معاناته.
انفجرت عيناه بنور أعمى بصره، وامتلأ فمه بالدماء. تباطأ نبضه، ثم بدأ يخفق بجنون حتى خُيّل إليه أنه سينفجر من صدره في أي لحظة.
كان جوزيف يحمل هذا الحمل منذ زمنٍ طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العضلات تمزقت، والأعضاء انفجرت، والدماء تجمعت تحته كبركة سوداء.
ومع تكرار اللعنة واشتدادها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع جين المصاصة في فمه وقدم المصاصة بنكهة الكولا إلى جوزيف.
ختم جوزيف ذاكرة جين، وتحمل ربع الألم عنه،
وحمل جين البقية وحده في صمت.
تشنجت رئتاه كأن يداً من حديد تقبض عليهما.
كل ما كان يريده هو أن يعيش مع أخيه أيامًا هادئة، ولو قليلة.
امتلأ فمه بالدم الدافئ، وأنفاسه صارت متقطعة خشنة.
لكن القدر لم يكن رحيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهرب يا جوزيف!” صرخ جين،
لم يُرِد أن يعرف جين الحقيقة—الحقيقة التي لم يكن مستعدًا لها.
“لقد ختمتُ ذاكرته مؤقتًا… إن استيقظت يومًا ما، سيضطر إلى مواجهتها.”
لأن انكشافها يعني بداية الفوضى للعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمض جوزيف عينيه، وأسند رأسه إلى رأس جين.
كان المشهد هادئًا وجميلًا بين شقيقين تقاسما الألم والقدر.
أسماء وأصوات تلاشت. حاول أن ينطقها، لكن لم يخرج سوى صرخةٍ حيوانية مبحوحة.
وتحت غروبٍ صامت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد يعلم الحقيقة سوى الصمت نفسه،
انفجرت الدماء من فمه.
كان شاهدا عن الحقيقة التي حملها جوزيف وحده على كتفيه.
قال بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات