You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 375

شفاء سارة [2]

شفاء سارة [2]

الفصل 375: شفاء سارة [2]

‘في نهاية اليوم، أنا المسؤول عن هذا.’

بيب! بيب—!

تحقيق شيء؟

صدرت الأصوات الإيقاعية لجهاز تخطيط القلب بصخب داخل غرفة المستشفى، كل صوت صفير يشق الصمت الثقيل. وقفت بجانب السرير، أراقب الشكل المستلقٍ بداخله.

انتظرت حتى تكون جاهزة. لم يكن هذا شيئًا يمكن دفعه بالقوة. كان لا بد أن يتم برغبة.

كان وجهها شاحبًا، وجفونها مغمضة، وشعرها الأسود الطويل متناثرًا برفق على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… لا.”

ومع ارتقاء صدرها وهبوطه بإيقاعات منتظمة، تمسكت بالقضيب المعدني للسرير بينما راقبتها عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما أطلت النظر إليها، تعمّق شعور الذنب الذي يكتنفني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما أطلت النظر إليها، تعمّق شعور الذنب الذي يكتنفني.

مدت يدها نحو زاوية قميصي، تجذبه بكل القوة التي تملكها.

‘في نهاية اليوم، أنا المسؤول عن هذا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما السبب الذي يجعل سارة تدفع نفسها إلى هذا الحد؟ إلى درجة تجاهل الكسر؟

كنت قائد الفريق. التأكد من أن كل عضو في فريقي بصحة جيدة وبقاءه حيٍّ كان جزءًا من عملي.

لم يكن… رائعًا.

أي إصابة أو حتى موت يعني فشلي.

اشتد قبضها على الملاءات أكثر، واصفرّت مفاصلها بينما ارتجفت كتفاها. كان واضحًا… الطريقة التي حاولت بها تهدئة تنفسها، لتجمع القوة فقط لإجبار الكلمات على المرور عبر شفتها المرتعشتين.

لقد حالفني الحظ، لكن…

لم أرها من قبل تعبر عن هذا القدر من المشاعر. لم أستطع فهمه، وبينما كنت أحدق فيها، وجدت نفسي أسأل، “لماذا لا تريدين الاستسلام؟ لماذا تصرين على البقاء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…ربما هي كالميتة.’

“انتظر، توقف…”

بينما لم تكن الكسور بالسوء نفسه مثل الموت أو شظية إدراكية، إلا أنها كانت مريعة. نصح الأطباء في النقابة جميعهم بأنها يجب أن تتقاعد. لم يكن هناك سبيل لاستمرارها.

بينما كنت أحدق فيها، تحرك شيء بداخلي.

شعرت أيضًا أن هذا القرار صائب.

“هذا عمل بغيض بغض النظر عن كيف ترينه. أستطيع أيضًا أن أرى أنك لا تحبينه كثيرًا. لماذا تدفعين نفسك بهذا الشكل؟ ما السبب…؟”

كنت أعلم جيدًا بعواقب الكسر. لقد مررت به عدة مرات بنفسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كنت على وشك الرحيل، توقفت.

لم يكن… رائعًا.

انتظرت حتى تكون جاهزة. لم يكن هذا شيئًا يمكن دفعه بالقوة. كان لا بد أن يتم برغبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ربما من الأفضل جعلها تتقاعد.”

حدقت في الزجاجة الصغيرة لآخر مرة، نقرت الطاولة ثم استدرت.

تمسكت بالقضيب المعدني بإحكام، وأطلقت تنهيدة هادئة. لم أرغب أن تنتهي الأمور هكذا لها، لكن هذا القرار كان الصائب. لم يكن بإمكاني السماح لكسرها أن يزداد سوءًا ومن ثم تتحول إلى شظية إدراكية.

بيب! بيب—!

ذلك سيكون أسوأ من الموت.

أي إصابة أو حتى موت يعني فشلي.

كنت أعلم هذا أفضل من أي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤيتها هكذا، تنهدت في صمت.

“نعم، هذا هو القرار الأفضل. هذا—”

استمرت في هز رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لـ-لا.”

“لـ-لا… أنا… لا أريد…”

“….؟”

“لم أرغب فعلًا في فعل هذا، لكن… تفضلي.”

شعرت بشيء يمسك يدي. وعندما نظرت للأسفل، رأيت زوجًا من العيون الداكنة تحدق بي. برأس مرتعش، هزت رأسها.

مدت يدها نحو زاوية قميصي، تجذبه بكل القوة التي تملكها.

“لـ-لا… أنا… لا أريد…”

“هذا عمل بغيض بغض النظر عن كيف ترينه. أستطيع أيضًا أن أرى أنك لا تحبينه كثيرًا. لماذا تدفعين نفسك بهذا الشكل؟ ما السبب…؟”

توقف أنفاسي عند رؤيتها.

[المترجم: ساورون/sauron]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن سارة من النوع الذي يُظهر مشاعره. مما تمكنت من ملاحظته، كانت عادةً هادئة ومتحفظة. شخص قليل الكلام، وعندما تتحدث، لا تتجاوز كلمات قليلة.

“أنا… تقدمت للعديد من النقابات، لكن… جميعها رفضتني.”

لكي تقول هذا…

لا شيء تقريبًا…

“أ-أرجوك.”

كان اليأس في نظرتها واضحًا جدًا.

كان اليأس في نظرتها واضحًا جدًا.

كان اليأس في نظرتها واضحًا جدًا.

ومع ذلك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الحبوب المتاحة لي في المتجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، آسف.”

كنت أعلم جيدًا بعواقب الكسر. لقد مررت به عدة مرات بنفسي.

تمسكت بقراري.

كان اليأس في نظرتها واضحًا جدًا.

“لقد تم تشخيصك بكسر. إن إخراجك إلى الميدان سيكون خطيرًا. فكرت حقًا في إعادتك إلى الفريق، لكني ببساطة… لا أستطيع. حقًا لا أستطيع.”

تمسكت بقراري.

كنت أستطيع تخيل وجوه بقية أعضاء الفريق عند إبلاغهم بقراري، لكنني كنت متأكدًا أنه مع الوقت، سيتفقون معي.

مدت يدها نحو زاوية قميصي، تجذبه بكل القوة التي تملكها.

لم أرغب فقط في أن تمر سارة بما اضطررت أن أمر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و-لكن… و-لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك سيكون—

اشتد قبضها على الملاءات أكثر، واصفرّت مفاصلها بينما ارتجفت كتفاها. كان واضحًا… الطريقة التي حاولت بها تهدئة تنفسها، لتجمع القوة فقط لإجبار الكلمات على المرور عبر شفتها المرتعشتين.

“أ-أرجوك.”

“لقد تم تشخيصك بكسر. إن إخراجك إلى الميدان سيكون خطيرًا. فكرت حقًا في إعادتك إلى الفريق، لكني ببساطة… لا أستطيع. حقًا لا أستطيع.”

“….!”

“الأكاديمية التي التحقت بها بالكاد اجتازتني، و… قيل لي أنني لا أمتلك الموهبة لهذا.”

عندما رفعت رأسي مرة أخرى لأرى سارة، اتسعت عيناي بدهشة. تتدفق الدموع على وجنتيها بينما ترتعش أصابعها على الملاءات، وبجهد واضح، دفعت نفسها ببطء لتجلس.

 

“انتظر، توقف…”

“أنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بيب! بيب! بيب!

أبعدت عينيّ عن الزجاجة.

سُرّعت الأصوات المستمرة للجهاز، متزامنة مع خفقان قلبها المفاجئ.

“انتظر، توقف…”

“أنا… لا أريد الاستسلام.”

“هم…؟”

مدت يدها نحو زاوية قميصي، تجذبه بكل القوة التي تملكها.

“هـ-هذا ليس أول… مكان تقدمت له. أنا… تقدمت أيضًا إلى قسم التكديس وقسم التحصيل. كلاهما رفضني.”

لا شيء تقريبًا…

“هذا عمل بغيض بغض النظر عن كيف ترينه. أستطيع أيضًا أن أرى أنك لا تحبينه كثيرًا. لماذا تدفعين نفسك بهذا الشكل؟ ما السبب…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا… لا.”

“الأكاديمية التي التحقت بها بالكاد اجتازتني، و… قيل لي أنني لا أمتلك الموهبة لهذا.”

استمرت في هز رأسها.

استمرت في هز رأسها.

بينما كنت أحدق فيها، تحرك شيء بداخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك سيكون—

‘لماذا هي يائسة بهذا الشكل؟’

“لا تسألي أي أسئلة. إذا كنت تثقين بي، خذي الحبة بداخلها. يجب أن تساعدك. بينما لا أستطيع أن أضمن أنها ستشفيك تمامًا، يجب أن تكون كافية ليوافق الأطباء على عودتك للعمل الميداني.”

لم أرها من قبل تعبر عن هذا القدر من المشاعر. لم أستطع فهمه، وبينما كنت أحدق فيها، وجدت نفسي أسأل، “لماذا لا تريدين الاستسلام؟ لماذا تصرين على البقاء؟”

“القرار يعود لك. سأغادر الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كنت صريحًا، لم يكن هذا عملًا رائعًا.

‘في نهاية اليوم، أنا المسؤول عن هذا.’

الأجر كان جيدًا نسبيًا، لكن في حالة سارة، لم يكن جيدًا جدًا. لا تزال موظفة جديدة، وسيستغرق بعض الوقت قبل أن تجني مالًا لائقًا. خصوصًا وأن فريقنا لم يحصل بعد على أي راعٍ. لكن هذا ليس كل شيء. كان هذا العمل خطيرًا للغاية، مع معدل وفاة مرتفع جدًا.

شعرت أيضًا أن هذا القرار صائب.

كان على المرء مواجهة لحظات مرعبة مرارًا وتكرارًا، وغالبًا ما يُدفع إلى مواقف تبدو كل خياراتها مستحيلة.

كنت أستطيع تخيل وجوه بقية أعضاء الفريق عند إبلاغهم بقراري، لكنني كنت متأكدًا أنه مع الوقت، سيتفقون معي.

[المترجم: ساورون/sauron]

“….!”

كان عملًا بغيضًا بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما السبب الذي يجعل سارة تدفع نفسها إلى هذا الحد؟ إلى درجة تجاهل الكسر؟

كان على المرء مواجهة لحظات مرعبة مرارًا وتكرارًا، وغالبًا ما يُدفع إلى مواقف تبدو كل خياراتها مستحيلة.

“هذا عمل بغيض بغض النظر عن كيف ترينه. أستطيع أيضًا أن أرى أنك لا تحبينه كثيرًا. لماذا تدفعين نفسك بهذا الشكل؟ ما السبب…؟”

“أنا… أعلم أنني… لست موهوبة جدًا، لكن… كنت أريد حقًا القيام بهذا. ظننت أنه ربما… إذا أديت جيدًا هنا، قد أتمكن من الانتقال إلى الأقسام الأخرى، و-لكن…”

“….”

“حسنًا، توقفي.”

لم تجب سارة.

‘في نهاية اليوم، أنا المسؤول عن هذا.’

كانت فقط تحدق في الملاءات التي تغطي ساقيها، وأصابعها تمسك القماش بشدة حتى بدأ يتجعد تحت قبضتها. ارتجفت كتفاها قليلًا بينما تغيرت ملامح وجهها.

“هم…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أضغط عليها للحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما السبب الذي يجعل سارة تدفع نفسها إلى هذا الحد؟ إلى درجة تجاهل الكسر؟

انتظرت حتى تكون جاهزة. لم يكن هذا شيئًا يمكن دفعه بالقوة. كان لا بد أن يتم برغبة.

“…..”

وفي النهاية—

وفي النهاية—

“أنا…”

 

انفصلت شفتا سارة، وتماسكها على الملاءات يشتد.

ومع ذلك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أنا فقط.. أ-أريد… أ-أريد فقط أن أحقق شيئًا.”

“أ-أرجوك.”

“هم…؟”

كان على المرء مواجهة لحظات مرعبة مرارًا وتكرارًا، وغالبًا ما يُدفع إلى مواقف تبدو كل خياراتها مستحيلة.

تحقيق شيء؟

الأجر كان جيدًا نسبيًا، لكن في حالة سارة، لم يكن جيدًا جدًا. لا تزال موظفة جديدة، وسيستغرق بعض الوقت قبل أن تجني مالًا لائقًا. خصوصًا وأن فريقنا لم يحصل بعد على أي راعٍ. لكن هذا ليس كل شيء. كان هذا العمل خطيرًا للغاية، مع معدل وفاة مرتفع جدًا.

زادت حيرتي، لكنني لم أتحدث. بقيت صامتًا وانتظرت أن تتكلم. لم يكن الوقت مناسبًا لإقاطعها. كنت أرى أنها تحاول حقًا إخراج كلماتها.

مدت يدها نحو زاوية قميصي، تجذبه بكل القوة التي تملكها.

“هـ-هذا ليس أول… مكان تقدمت له. أنا… تقدمت أيضًا إلى قسم التكديس وقسم التحصيل. كلاهما رفضني.”

استمرت في هز رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

اشتد قبضها على الملاءات أكثر، واصفرّت مفاصلها بينما ارتجفت كتفاها. كان واضحًا… الطريقة التي حاولت بها تهدئة تنفسها، لتجمع القوة فقط لإجبار الكلمات على المرور عبر شفتها المرتعشتين.

“أنا… تقدمت للعديد من النقابات، لكن… جميعها رفضتني.”

مدت يدها نحو زاوية قميصي، تجذبه بكل القوة التي تملكها.

“…..”

 

“الأكاديمية التي التحقت بها بالكاد اجتازتني، و… قيل لي أنني لا أمتلك الموهبة لهذا.”

شعرت بشيء يمسك يدي. وعندما نظرت للأسفل، رأيت زوجًا من العيون الداكنة تحدق بي. برأس مرتعش، هزت رأسها.

اشتد قبضها على الملاءات أكثر، واصفرّت مفاصلها بينما ارتجفت كتفاها. كان واضحًا… الطريقة التي حاولت بها تهدئة تنفسها، لتجمع القوة فقط لإجبار الكلمات على المرور عبر شفتها المرتعشتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الحبوب المتاحة لي في المتجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قول كل هذا يتطلب جهدًا كبيرًا.

“حسنًا، توقفي.”

لهذا السبب، بقيت صامتًا.

“أنا…”

“أنا… أعلم أنني… لست موهوبة جدًا، لكن… كنت أريد حقًا القيام بهذا. ظننت أنه ربما… إذا أديت جيدًا هنا، قد أتمكن من الانتقال إلى الأقسام الأخرى، و-لكن…”

سُرّعت الأصوات المستمرة للجهاز، متزامنة مع خفقان قلبها المفاجئ.

ارتجفت كتفاها أكثر، وانقطع صوتها بينما انسكبت دموع جديدة على وجنتيها. ضغطت شفتاها بإحكام، كأن إغلاقهما هو السبيل الوحيد لمنع نفسها من الانهيار تمامًا.

الأجر كان جيدًا نسبيًا، لكن في حالة سارة، لم يكن جيدًا جدًا. لا تزال موظفة جديدة، وسيستغرق بعض الوقت قبل أن تجني مالًا لائقًا. خصوصًا وأن فريقنا لم يحصل بعد على أي راعٍ. لكن هذا ليس كل شيء. كان هذا العمل خطيرًا للغاية، مع معدل وفاة مرتفع جدًا.

ومع ذلك، حاولت الاستمرار في الكلام.

“القرار يعود لك. سأغادر الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“و-لكن… و-لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ربما هي كالميتة.’

لإخراج صوتها.

انتظرت حتى تكون جاهزة. لم يكن هذا شيئًا يمكن دفعه بالقوة. كان لا بد أن يتم برغبة.

“و-و—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ربما هي كالميتة.’

“حسنًا، توقفي.”

انفصلت شفتا سارة، وتماسكها على الملاءات يشتد.

أوقفتها قبل أن تتمكن من الكلام أكثر. ارتجفت كتفاها مرة أخرى، واصفر وجهها مع الارتجاف.

ومع ارتقاء صدرها وهبوطه بإيقاعات منتظمة، تمسكت بالقضيب المعدني للسرير بينما راقبتها عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رؤيتها هكذا، تنهدت في صمت.

أوقفتها قبل أن تتمكن من الكلام أكثر. ارتجفت كتفاها مرة أخرى، واصفر وجهها مع الارتجاف.

‘ربما كانت زوي محقة. ربما أنا حقًا شخص سهل الانقياد.’

كنت أعلم جيدًا بعواقب الكسر. لقد مررت به عدة مرات بنفسي.

عندما نظرت إلى سارة ورأيتها في هذه الحالة، لم يكن لدي القدرة على طلب تقاعدها. كان واضحًا من وجهها أنه حتى لو طلبت منها التقاعد، ستنضم فقط إلى نقابة أخرى أو تفعل شيئًا متهورًا.

ومع ارتقاء صدرها وهبوطه بإيقاعات منتظمة، تمسكت بالقضيب المعدني للسرير بينما راقبتها عن كثب.

هذه الفكرة ربما كانت ستبقيني مستيقظًا طوال الليل.

“أنا… تقدمت للعديد من النقابات، لكن… جميعها رفضتني.”

“أ-أرجوك.”

“أنا… تقدمت للعديد من النقابات، لكن… جميعها رفضتني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمعت صوتها مرة أخرى، فتوقفت.

كان على المرء مواجهة لحظات مرعبة مرارًا وتكرارًا، وغالبًا ما يُدفع إلى مواقف تبدو كل خياراتها مستحيلة.

أغمضت عينيّ، وضغطت على أسناني، محاولًا تهدئة موجة الإحباط المتصاعدة بداخلي، قبل أن أجبر نفسي أخيرًا على النظر إلى سارة.

“أ-أرجوك.”

‘كما توقعت، كانت زوي محقة بعد كل شيء. أنا حقًا شخص سهل الانقياد.’

“إذا سألتني ما أريده، فسيكون أن تتوقفي وتتقاعدي الآن. ومع ذلك، إذا كنت ترغبين حقًا في الاستمرار في هذا الطريق، فخذي الحبة. القرار في النهاية يعود لك. آمل ألا تجعليني أندم على هذا القرار.”

بحثت في جيبي، وأخرجت زجاجة بلاستيكية صغيرة، كان الرنين الخفيف بداخلها يكسر الصمت المتوتر في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن سارة من النوع الذي يُظهر مشاعره. مما تمكنت من ملاحظته، كانت عادةً هادئة ومتحفظة. شخص قليل الكلام، وعندما تتحدث، لا تتجاوز كلمات قليلة.

“لم أرغب فعلًا في فعل هذا، لكن… تفضلي.”

انتظرت حتى تكون جاهزة. لم يكن هذا شيئًا يمكن دفعه بالقوة. كان لا بد أن يتم برغبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قلبتها في يدي، وأمعنت النظر في الملصق للحظة قبل أن أضعها على الطاولة بجانبها.

بيب! بيب—!

تحدثت قبل أن تتمكن من التعبير عن الحيرة التي بدأت تتشكل في عينيها.

بيب! بيب—!

“خذيها واستريحي.”

لهذا السبب، بقيت صامتًا.

أبعدت عينيّ عن الزجاجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… لا.”

“لا تسألي أي أسئلة. إذا كنت تثقين بي، خذي الحبة بداخلها. يجب أن تساعدك. بينما لا أستطيع أن أضمن أنها ستشفيك تمامًا، يجب أن تكون كافية ليوافق الأطباء على عودتك للعمل الميداني.”

لا شيء تقريبًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك العديد من الحبوب المتاحة لي في المتجر.

ذلك سيكون أسوأ من الموت.

كانت هذه الحبوب الاحتياطية التي حصلت عليها من متجر الرتبة الأولى. يجب أن تكون كافية للتعامل مع كسرها.

“انتظر، توقف…”

‘لقد ساعدت كثيرًا مع الشظية الإدراكية. أنا متأكد أنها قد تساعد مع كسرها. إذا احتاج الأمر، يمكنني أن أعطيها الحبوب الأفضل.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قول كل هذا يتطلب جهدًا كبيرًا.

حدقت في الزجاجة الصغيرة لآخر مرة، نقرت الطاولة ثم استدرت.

الفصل 375: شفاء سارة [2]

“القرار يعود لك. سأغادر الآن.”

‘كما توقعت، كانت زوي محقة بعد كل شيء. أنا حقًا شخص سهل الانقياد.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما كنت على وشك الرحيل، توقفت.

“أ-أرجوك.”

“إذا سألتني ما أريده، فسيكون أن تتوقفي وتتقاعدي الآن. ومع ذلك، إذا كنت ترغبين حقًا في الاستمرار في هذا الطريق، فخذي الحبة. القرار في النهاية يعود لك. آمل ألا تجعليني أندم على هذا القرار.”

ومع ذلك—

كانت هذه آخر كلمات قلتها قبل المغادرة.

“هـ-هذا ليس أول… مكان تقدمت له. أنا… تقدمت أيضًا إلى قسم التكديس وقسم التحصيل. كلاهما رفضني.”

 

انفصلت شفتا سارة، وتماسكها على الملاءات يشتد.

 

لا شيء تقريبًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زادت حيرتي، لكنني لم أتحدث. بقيت صامتًا وانتظرت أن تتكلم. لم يكن الوقت مناسبًا لإقاطعها. كنت أرى أنها تحاول حقًا إخراج كلماتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
1 تعليق
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط