مجنون (4)
الفصل 144: مجنون (4)
الفصل 144: مجنون (4)
حركت وعيي بجنون. لكن مهما حاولت، لم يتحرك أي شيء بشكل صحيح. حتى عندما حاولت استخدام السيف عديم الشكل، لم يتكشف. اللعنة، ما الذي يحدث؟
وو-وونغ!
قبل أن يأسرني اللورد المجنون، اعتقدت أن التحول إلى دمية حية يعني العيش إلى أجل غير مسمى دون أن تكون حيًا أو ميتًا حقًا. كان هذا هو السبب الذي جعلني أنتحر في حياة سابقة قبل أن يأسرني اللورد المجنون، ولنفس السبب حاولت قتل كيم يون في وقت مبكر من هذه الحياة. ولكن، لم تكن هناك دمى حية حقًا من قبل.
وريغل، وريغل. ‘ ؟ ‘ بينما كانت تمسك بـي ‘أنا’ بإحكام، زحف شيء ما من تحت قدمي. ‘هذا الإحساس.’ إنها أم أربعة وأربعين.
أعرف هذا على وجه اليقين. خلال السنوات العشر التي قضيتها تحت إمرة اللورد المجنون، لم أكن أقف مكتوف الأيدي. لقد راقبت دماه، وشاهدته من فوق كتفه وهو يصنعها ويتلاعب بها. كانت جميعها مجرد جثث. ولم تحتفظ أبدًا بوعي مثل هذا!
عند سماع هذا الصوت، توقفت كيم يون فجأة. ونظرت إلي بعينين لامعتين.
هدأت مشاعري المرتبكة وتأملت روحي أولاً. روحي مثبتة بقوة في الدانتيان العلوي للدمية. دوائر الطاقة الروحية للورد المجنون، الموضوعة بشكل يشبه عروق وأعصاب كائن حي، تمسك بروحي. هذه الدوائر ليست فريدة من نوعها بالنسبة لي ولكنها مثبتة أيضًا في دمى أخرى… أعرف ذلك لأنني رأيت دمى محطمة.
انهارت كيم يون أمامي، وأمسكت بجسدي وهي تنتحب بلا حسيب. “آآآآآآغ!!!” اهتز الهواء. بدا أن الفضاء كله يرتجف. ثم.
لكن لماذا لا تزال روحي هنا؟ بينما كنت أتأمل هذا.
عند سماع هذا الصوت، توقفت كيم يون فجأة. ونظرت إلي بعينين لامعتين.
جلنك!
وو-وونغ!
فجأة، أثناء دوريتي على الجدران الخارجية، توقف جسدي فجأة وبدأ يطير إلى مكان ما. إنها دعوة اللورد المجنون.
وريغل، وريغل. شقت أم أربعة وأربعين التي زحفت داخل جسدي طريقها إلى الرأس، حيث تكون دوائر الطاقة الروحية أكثر نشاطًا. ثم.
ووش!
أمسكت كيم يون بالزخارف المرتبطة بجسد الدمية وتعلقت بها. “أوبا، أرجوك، قل شيئًا.”
المكان الذي قادني إليه استدعاء اللورد المجنون هو الحديقة الداخلية لقلعة الغموض الرائع حيث تقيم كيم يون. المكان الذي كنا نلتقي فيه أنا وهي كثيرًا. وهناك، كان اللورد المجنون وكيم يون ينتظران.
كوغوغوغوغوك!
“هنا! إنها هدية! ما رأيك؟”
تساقطت الدموع من كلتا عينيها. “لماذا…! لماذا يحدث هذا لي! لقد جُررت إلى هذا العالم خلال ورشة عمل كنت أتوق إليها! أسرني رجل عجوز مجنون واضطررت للعيش كل يوم في رعب! ومع ذلك! مع ذلك كان لدي أمل في أن أتمكن يومًا ما أنا وأوبا أون-هيون من مغادرة هذا المكان والاجتماع بشكل صحيح. كان هذا هو الأمل الوحيد الذي أبقاني متماسكة! فلماذا! لماذا فقط!”
“…نعم؟”
قد أكون ميتًا. لكن أولئك الذين يتذكرونني ما زالوا باقين. ‘اللعنة.’ ومع ذلك، لا يوجد شيء يمكنني فعله من أجلهم.
عند سماع ضحك اللورد المجنون الهوسي، تصلب وجه كيم يون تدريجيًا.
فجأة، أثناء دوريتي على الجدران الخارجية، توقف جسدي فجأة وبدأ يطير إلى مكان ما. إنها دعوة اللورد المجنون.
“…إنه ليس هو، أليس كذلك؟ سـ-سيدي، أرجوك… هذا ليس هو، أليس كذلك؟”
وريغل، وريغل. زحف المخلوق إلى مفاصل الدمية، وشق طريقه نحو الجسد المليء بالدوائر. لمدة عشر سنوات. خلال السنوات العشر التي كنت أربيها داخل القلعة، ربما بسبب كون الطاقة الروحية للبيئة أكبر بمئات المرات من العالم السفلي، لم تمت بسهولة ونمت بقوة. يبدو أنها تعرفت على من كان يطعمها، وبدأت تتبعني في مرحلة ما. على ما يبدو، تعرفت عليّ حتى في هذه الحالة وزحفت إلى جسدي.
“همم؟ آه! لا تقلقي! تم صنع الجنرال سيو بشكل صحيح من جوهر سيو أون-هيون. الآن يمكنك التحكم في الرجل الذي تحبينه! آه! لا يمكنني إزعاج وقت المحركة والدمية بينما هما وحدهما بعد الآن! استمتعا بليلتكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا! إنها هدية! ما رأيك؟”
ضحك اللورد المجنون بجنون واختفى في مكان ما، وامتلأت عينا كيم يون بعدم التصديق المطلق. كانت نيتها في فوضى عارمة. الغضب، الحزن، اليأس، الألم، الذعر… كلها مختلطة في فوضى عارمة.
انهارت كيم يون أمامي، وأمسكت بجسدي وهي تنتحب بلا حسيب. “آآآآآآغ!!!” اهتز الهواء. بدا أن الفضاء كله يرتجف. ثم.
“آه، آه…”
عند سماع هذا الصوت، توقفت كيم يون فجأة. ونظرت إلي بعينين لامعتين.
خطوة بخطوة… اقتربت مني بتعبير فاقد للروح، ومسحت عليّ. “آه… آآآآآه…” ارتجاف. لو كانت قد أتقنت “تعويذة شبح روح الين”، لربما تجاوزت مبتكرها الآن.
هدأت مشاعري المرتبكة وتأملت روحي أولاً. روحي مثبتة بقوة في الدانتيان العلوي للدمية. دوائر الطاقة الروحية للورد المجنون، الموضوعة بشكل يشبه عروق وأعصاب كائن حي، تمسك بروحي. هذه الدوائر ليست فريدة من نوعها بالنسبة لي ولكنها مثبتة أيضًا في دمى أخرى… أعرف ذلك لأنني رأيت دمى محطمة.
“هيااااااااه!” صرخت كيم يون. “لماذا! لماذا! لماذا!”
“قليلاً فقط! فقط انتظر قليلاً! سأفعل ذلك! سأنقذك بالتأكيد!”
تساقطت الدموع من كلتا عينيها. “لماذا…! لماذا يحدث هذا لي! لقد جُررت إلى هذا العالم خلال ورشة عمل كنت أتوق إليها! أسرني رجل عجوز مجنون واضطررت للعيش كل يوم في رعب! ومع ذلك! مع ذلك كان لدي أمل في أن أتمكن يومًا ما أنا وأوبا أون-هيون من مغادرة هذا المكان والاجتماع بشكل صحيح. كان هذا هو الأمل الوحيد الذي أبقاني متماسكة! فلماذا! لماذا فقط!”
فجأة، أثناء دوريتي على الجدران الخارجية، توقف جسدي فجأة وبدأ يطير إلى مكان ما. إنها دعوة اللورد المجنون.
دودوك دودودودودودو! بسسسست!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى التوقف عن الإزعاج داخل قلعة الغموض الرائع.”
بسبب “قانون قلب الغموض الرائع الفطري”، بدأ وعيها، الذي كان مثبتًا بشكل مستقر في شكل كروي، في التمدد إلى شكله الأصلي. بدأ وعيها، الممتد مثل الخيوط، في الانتشار في جميع الاتجاهات، مغطيًا قلعة الغموض الرائع بأكملها. “لماذا تأخذ كل شيء مني! لماذا فقط! لماذا!!!!!”
“…لماذا لا تقول شيئًا؟ لماذا؟ لماذا؟”
ثاد!
“…إنه ليس هو، أليس كذلك؟ سـ-سيدي، أرجوك… هذا ليس هو، أليس كذلك؟”
انهارت كيم يون أمامي، وأمسكت بجسدي وهي تنتحب بلا حسيب. “آآآآآآغ!!!” اهتز الهواء. بدا أن الفضاء كله يرتجف. ثم.
كوغوغوغوغوك!
تحركت ‘أنا’.
في وقت واحد، شعر جسد الدمية بالجسم الغريب الذي يتحرك في الداخل، وزاد ضغط الطاقة الروحية لتفجير وقتل أم أربعة وأربعين. انفجرت أم أربعة وأربعين وماتت. بدون جسد يوان لي الدموي الذي يمكنه تجديدها، ماتت أم أربعة وأربعين الآن تمامًا.
جلنك!
“هل نبدأ برئيس القسم جيون ميونغ-هون؟”
“يرجى التوقف عن الإزعاج داخل قلعة الغموض الرائع.” الصوت، ميكانيكي لكنه يشبه صوتي بشكل مخيف، كان باردًا وخاليًا من المشاعر.
تحركت ‘أنا’.
“…”
أنا، بينما أشاهدها تتعلق بي، أدركت. …لا أستطيع أن أموت.
عند سماع هذا الصوت، توقفت كيم يون فجأة. ونظرت إلي بعينين لامعتين.
وو-وونغ!
“…ماذا؟”
هي، التي وصلت إلى مرحلة الكائن السماوي، بدأت تروي قصتهم وهي تجلس بجانبي، وتتحكم في العديد من الدمى بأطراف أصابعها.
“يرجى التوقف عن الإزعاج داخل قلعة الغموض الرائع.”
“آه، آه…”
“…هوهو.هاهاها.”
كوووم!
بدأت كيم يون في الضحك. “حسنًا، فهمت. سأبقى هادئة.”
“يرجى التوقف عن الإزعاج داخل قلعة الغموض الرائع.” الصوت، ميكانيكي لكنه يشبه صوتي بشكل مخيف، كان باردًا وخاليًا من المشاعر.
سسسسس. تم ضغط وعيها، الذي انتشر في جميع الاتجاهات، مرة أخرى إلى شكل كروي. تحول وعيها إلى اللون الأحمر الداكن. بالنسبة لعيني، التي يمكنها رؤية النية، بدت المنطقة التي يغطيها وعيها وكأنها غارقة في الظلام.
أنا، بينما أشاهدها تتعلق بي، أدركت. …لا أستطيع أن أموت.
بدأت تمسح خدي. “فقط انتظر قليلاً يا أوبا أون-هيون. سآخذ بالتأكيد… قلعة الغموض الرائع من اللورد المجنون، وسأحطم [ها] إلى أشلاء أمامه، وسأنتقم لك.”
الفصل 144: مجنون (4)
“الأفعال الضارة بالسيد وسيدة القلعة غير مسموح بها داخل القلعة.”
“نعم، نعم… فقط انتظر قليلاً.”
“…نعم؟”
‘اللعنة.’ حاولت مد وعيي خارج الدمية، لكنه كان محاصرًا داخل الدانتيان العلوي للدمية، غير قادر على الهروب. لو استطعت فقط مد وعيي إلى الخارج، فقط نقل وعيي بطريقة ما!
“…”
“قليلاً فقط! فقط انتظر قليلاً! سأفعل ذلك! سأنقذك بالتأكيد!”
وريغل، وريغل. شقت أم أربعة وأربعين التي زحفت داخل جسدي طريقها إلى الرأس، حيث تكون دوائر الطاقة الروحية أكثر نشاطًا. ثم.
كواك!
أمسكت كيم يون بالزخارف المرتبطة بجسد الدمية وتعلقت بها. “أوبا، أرجوك، قل شيئًا.”
أمسكت يدا كيم يون برأسي. كان في عينيها جنون مشابه لجنون اللورد المجنون. ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط العديد من الهمهمات، استجبت بالألم الذي تحملته حتى الآن لمكافحتها. وو-وونغ! دوائر الطاقة الروحية التي قيدت روحي. تآكل جزء صغير جدًا منها، جزء ضئيل للغاية، بواسطة وعيي.
وريغل، وريغل. ‘ ؟ ‘ بينما كانت تمسك بـي ‘أنا’ بإحكام، زحف شيء ما من تحت قدمي. ‘هذا الإحساس.’ إنها أم أربعة وأربعين.
“أرجوك؟ كنت تواسيني من قبل.”
وريغل، وريغل. زحف المخلوق إلى مفاصل الدمية، وشق طريقه نحو الجسد المليء بالدوائر. لمدة عشر سنوات. خلال السنوات العشر التي كنت أربيها داخل القلعة، ربما بسبب كون الطاقة الروحية للبيئة أكبر بمئات المرات من العالم السفلي، لم تمت بسهولة ونمت بقوة. يبدو أنها تعرفت على من كان يطعمها، وبدأت تتبعني في مرحلة ما. على ما يبدو، تعرفت عليّ حتى في هذه الحالة وزحفت إلى جسدي.
كواك!
قد أكون ميتًا. لكن أولئك الذين يتذكرونني ما زالوا باقين. ‘اللعنة.’ ومع ذلك، لا يوجد شيء يمكنني فعله من أجلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التحول إلى دمية، لفترة من الوقت، تُمسك الروح بدوائر الطاقة الروحية داخل الدمية، وتبقى في هذا العالم. ولكن مع مرور الوقت، تبدأ دوائر الطاقة الروحية في تكرار الروح، مما يخلق كتلة من الطاقة الروحية داخل الدوائر التي تقلد الروح. شيئًا فشيئًا، يكررون الروح الأصلية حتى تكتمل نسخة تكاد تكون مطابقة للروح الأصلية. عندما يكتمل التكرار، يتم إطلاق الروح الأصلية وتشتيتها، متجهة إلى الحياة الآخرة، وتحل محلها كتلة الطاقة الروحية التي أنشأتها دوائر اللورد المجنون.
وونغ!
كوووم!
بينما كانت مشاعري تتأجج بداخلي. ‘؟’ تشابك شيء غريب مع روحي. ‘ما هذا؟’ إنه إحساس مزعج للغاية. وبمجرد ظهور هذا الإحساس… كان هناك شعور طري ينبعث من زاوية من روحي. أنا، الذي وصلت إلى “تخطي السماء ما وراء المسار”، راقبت روحي وفهمت على الفور ما هو هذا الإحساس.
حركت وعيي بجنون. لكن مهما حاولت، لم يتحرك أي شيء بشكل صحيح. حتى عندما حاولت استخدام السيف عديم الشكل، لم يتكشف. اللعنة، ما الذي يحدث؟
‘هذا جنون!’
وريغل، وريغل. زحف المخلوق إلى مفاصل الدمية، وشق طريقه نحو الجسد المليء بالدوائر. لمدة عشر سنوات. خلال السنوات العشر التي كنت أربيها داخل القلعة، ربما بسبب كون الطاقة الروحية للبيئة أكبر بمئات المرات من العالم السفلي، لم تمت بسهولة ونمت بقوة. يبدو أنها تعرفت على من كان يطعمها، وبدأت تتبعني في مرحلة ما. على ما يبدو، تعرفت عليّ حتى في هذه الحالة وزحفت إلى جسدي.
بعد اضطرابي العاطفي، بدأت دوائر الطاقة الروحية داخل الدمية في ‘نسخ’ روحي! ظهرت كتلة من الطاقة الروحية التي تقلد تدفق مشاعري وعذابي بجانب روحي. لم يكن تكرارًا كاملاً لروحي، بل فقط للمشاعر التي نشأت للتو. ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا! إنها هدية! ما رأيك؟”
وو-وونغ!
هي، التي وصلت إلى مرحلة الكائن السماوي، بدأت تروي قصتهم وهي تجلس بجانبي، وتتحكم في العديد من الدمى بأطراف أصابعها.
بقدر ما ظهرت كتلة الطاقة الروحية المنسوخة، بدأت روحي ‘تُدفع’ من مكانها في الدانتيان العلوي. ‘هذا جنون.’ الآن فقط أدركت مصير أولئك الذين حولهم اللورد المجنون إلى دمى.
قد أكون ميتًا. لكن أولئك الذين يتذكرونني ما زالوا باقين. ‘اللعنة.’ ومع ذلك، لا يوجد شيء يمكنني فعله من أجلهم.
بعد التحول إلى دمية، لفترة من الوقت، تُمسك الروح بدوائر الطاقة الروحية داخل الدمية، وتبقى في هذا العالم. ولكن مع مرور الوقت، تبدأ دوائر الطاقة الروحية في تكرار الروح، مما يخلق كتلة من الطاقة الروحية داخل الدوائر التي تقلد الروح. شيئًا فشيئًا، يكررون الروح الأصلية حتى تكتمل نسخة تكاد تكون مطابقة للروح الأصلية. عندما يكتمل التكرار، يتم إطلاق الروح الأصلية وتشتيتها، متجهة إلى الحياة الآخرة، وتحل محلها كتلة الطاقة الروحية التي أنشأتها دوائر اللورد المجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا! إنها هدية! ما رأيك؟”
آه، الآن أفهم. مصدر الجنون الذي شعرت به عند التلاعب بدمى قلعة الغموض الرائع. تحتوي دمى قلعة الغموض الرائع على ‘أرواح اصطناعية’ أنشأها اللورد المجنون. هذه الأرواح الاصطناعية، على الرغم من أنها كتل خام من الطاقة الروحية مقارنة بالأرواح الحقيقية، لا تزال نسخًا تقلد الأصل قدر الإمكان. لا يمكنها تكرار جميع الذكريات والتجارب والمشاعر للأصل، ولكن يمكنها إلى حد ما ‘التعبير’ عن بعض المشاعر القوية التي شعر بها الأصل. وهذه الدمى ذات الأرواح الاصطناعية مترابطة جميعها داخل قلعة الغموض الرائع. عالم يدور فيه عدد لا يحصى من المشاعر، متصل بطريقة ما. هذه هي قلعة الغموض الرائع. الآن أفهم لماذا شعرت بتدفق طاقة روحية يشبه إلى حد ما المشاعر من الدمى. الأرواح الاصطناعية المنسوخة تبعث موجات طاقة روحية تقلد النية.
‘هذا جنون!’
هذا يعني. نظرت إلى كيم يون، التي كانت تبكي بهستيريا أمامي. مع مرور الوقت… هل سأموت تمامًا وأعود؟ بمجرد أن تنمو كتلة الطاقة الروحية التي تكرر مشاعري بحجم روحي وتدفعها تمامًا للخارج، سأصل إلى ‘الموت’. ستحدث عودتي حتمًا، ولكن.
هي، التي وصلت إلى مرحلة الكائن السماوي، بدأت تروي قصتهم وهي تجلس بجانبي، وتتحكم في العديد من الدمى بأطراف أصابعها.
أمسكت كيم يون بالزخارف المرتبطة بجسد الدمية وتعلقت بها. “أوبا، أرجوك، قل شيئًا.”
تساقطت الدموع من كلتا عينيها. “لماذا…! لماذا يحدث هذا لي! لقد جُررت إلى هذا العالم خلال ورشة عمل كنت أتوق إليها! أسرني رجل عجوز مجنون واضطررت للعيش كل يوم في رعب! ومع ذلك! مع ذلك كان لدي أمل في أن أتمكن يومًا ما أنا وأوبا أون-هيون من مغادرة هذا المكان والاجتماع بشكل صحيح. كان هذا هو الأمل الوحيد الذي أبقاني متماسكة! فلماذا! لماذا فقط!”
“أرجوك؟ كنت تواسيني من قبل.”
“همم؟ آه! لا تقلقي! تم صنع الجنرال سيو بشكل صحيح من جوهر سيو أون-هيون. الآن يمكنك التحكم في الرجل الذي تحبينه! آه! لا يمكنني إزعاج وقت المحركة والدمية بينما هما وحدهما بعد الآن! استمتعا بليلتكما!”
“أوبا أون-هيون، أرجوك؟”
بعد اضطرابي العاطفي، بدأت دوائر الطاقة الروحية داخل الدمية في ‘نسخ’ روحي! ظهرت كتلة من الطاقة الروحية التي تقلد تدفق مشاعري وعذابي بجانب روحي. لم يكن تكرارًا كاملاً لروحي، بل فقط للمشاعر التي نشأت للتو. ثم.
“…لماذا لا تقول شيئًا؟ لماذا؟ لماذا؟”
هي، التي وصلت إلى مرحلة الكائن السماوي، بدأت تروي قصتهم وهي تجلس بجانبي، وتتحكم في العديد من الدمى بأطراف أصابعها.
“…أرجوك فقط أجبني. أقول لك أن ترد! أرجوك أجبني! أرجوك! أرجووووك! وااااااااه!”
وو-وونغ!
أنا، بينما أشاهدها تتعلق بي، أدركت. …لا أستطيع أن أموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول جسدي، الذي شعر بالعطل في دائرة الطاقة الروحية، التحرك نحو مصنع الإصلاح، لكنني كنت أسرع. فلاش! ربطت الدائرة التي قضمتها أم أربعة وأربعين باستخدام الطاقة الروحية للروح الاصطناعية التي جمعتها للتو. عملت الدائرة دون مشاكل. على الأقل ظاهريًا.
وو-وونغ!
“…”
سحبت بالقوة الكمية الصغيرة من روحي التي دُفعت إلى الخارج. لا حاجة لي لأن أكون محاصرًا في هذه الدمية لآلاف السنين. كما رأيت من قبل، لا توجد أرواح متبقية في الدمى. يمكنني فقط أن أعود بشكل مريح. ولكن، ماذا عن أولئك الذين تركوا ورائي؟
حركت وعيي بجنون. لكن مهما حاولت، لم يتحرك أي شيء بشكل صحيح. حتى عندما حاولت استخدام السيف عديم الشكل، لم يتكشف. اللعنة، ما الذي يحدث؟
على الرغم من أنني فشلت وانتهى بي الأمر محاصرًا وبائسًا داخل دمية. هذه هي… حياتي! قد لا تكون ممتعة أو مشرقة. لكن القلب والمشاعر التي شاركتها مع كيم يون لا تزال رابطة. بسبب القلوب التي تواصلنا بها، هذه الحياة نعمة. نعمة أُعطيت لي. كيف يمكنني التخلي عنها بسهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت كتلة الطاقة الروحية المنسوخة على عجل، غير قادرة على تحمل ضغطي، وطفت الطاقة الروحية التي شكلتها حول الدانتيان العلوي للدمية. يمكنني استخدام هذا.
وو-وونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوبا أون-هيون، أرجوك؟”
بقوتي العقلية، دفعت كتلة الطاقة الروحية المنسوخة إلى الوراء. وفي تلك اللحظة.
تساقطت الدموع من كلتا عينيها. “لماذا…! لماذا يحدث هذا لي! لقد جُررت إلى هذا العالم خلال ورشة عمل كنت أتوق إليها! أسرني رجل عجوز مجنون واضطررت للعيش كل يوم في رعب! ومع ذلك! مع ذلك كان لدي أمل في أن أتمكن يومًا ما أنا وأوبا أون-هيون من مغادرة هذا المكان والاجتماع بشكل صحيح. كان هذا هو الأمل الوحيد الذي أبقاني متماسكة! فلماذا! لماذا فقط!”
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد عرق الروح الباردة، تم قهر عرق غيورو، وعرق بالهيو، وعرق غاكتشي، وعرق سوليونغ، وعرق الطاووس… أوه، ومؤخرًا، سمعت أخبارًا عن زملائنا.”
انفجرت كتلة الطاقة الروحية المنسوخة على عجل، غير قادرة على تحمل ضغطي، وطفت الطاقة الروحية التي شكلتها حول الدانتيان العلوي للدمية. يمكنني استخدام هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط العديد من الهمهمات، استجبت بالألم الذي تحملته حتى الآن لمكافحتها. وو-وونغ! دوائر الطاقة الروحية التي قيدت روحي. تآكل جزء صغير جدًا منها، جزء ضئيل للغاية، بواسطة وعيي.
وو-وونغ!
قد أكون ميتًا. لكن أولئك الذين يتذكرونني ما زالوا باقين. ‘اللعنة.’ ومع ذلك، لا يوجد شيء يمكنني فعله من أجلهم.
قمت بالتلاعب بالطاقة من الروح الاصطناعية. لا أستطيع مد وعيي خارج الدمية، لكن يمكنني التلاعب بالطاقة الروحية من الروح الاصطناعية.
فقط انتظري قليلاً يا يون-آه. عقدت العزم، وأنا أنظر إلى كيم يون، التي بكت حتى استنفدت قواها وأغمي عليها. سأخبرك بالتأكيد… أنني ما زلت هنا. بغض النظر عن عدد القرون التي يستغرقها الأمر. سأعلمك أنني معك. بما أننا تواصلنا في هذه الحياة… لن أستخف بهذه النعمة وسأنجو… لأعيد قلبي إليك. لذا فقط انتظري قليلاً. قليلاً فقط.
عندها فقط. ووونغ ووونغ ووونغ. عندما مددت وعيي إلى طاقة الروح الاصطناعية. شعرت وكأن أصوات مئات، ملايين الناس تخترق عقلي دفعة واحدة. الدمى التي لا حصر لها في قلعة الغموض الرائع. المشاعر التي تبعثها. ومع ذلك. ‘أنا أيضًا، لدي قلب لا يقل شأنًا عنكم…!’
“هل نبدأ برئيس القسم جيون ميونغ-هون؟”
كوووم!
جلنك!
وسط العديد من الهمهمات، استجبت بالألم الذي تحملته حتى الآن لمكافحتها. وو-وونغ! دوائر الطاقة الروحية التي قيدت روحي. تآكل جزء صغير جدًا منها، جزء ضئيل للغاية، بواسطة وعيي.
“يرجى التوقف عن الإزعاج داخل قلعة الغموض الرائع.” الصوت، ميكانيكي لكنه يشبه صوتي بشكل مخيف، كان باردًا وخاليًا من المشاعر.
كوغوغوغوغوك!
المكان الذي قادني إليه استدعاء اللورد المجنون هو الحديقة الداخلية لقلعة الغموض الرائع حيث تقيم كيم يون. المكان الذي كنا نلتقي فيه أنا وهي كثيرًا. وهناك، كان اللورد المجنون وكيم يون ينتظران.
بينما استولت روحي على دوائر الطاقة الروحية، قاومت الدوائر. كما لو كان فعلًا محظورًا، طعن ضغط قوي روحي. عندها فقط.
أعرف هذا على وجه اليقين. خلال السنوات العشر التي قضيتها تحت إمرة اللورد المجنون، لم أكن أقف مكتوف الأيدي. لقد راقبت دماه، وشاهدته من فوق كتفه وهو يصنعها ويتلاعب بها. كانت جميعها مجرد جثث. ولم تحتفظ أبدًا بوعي مثل هذا!
وريغل، وريغل. شقت أم أربعة وأربعين التي زحفت داخل جسدي طريقها إلى الرأس، حيث تكون دوائر الطاقة الروحية أكثر نشاطًا. ثم.
وو-وونغ!
كرانش، كرانش. سواء كانت تعرف ما تفعله أم أنها مجرد غريزة، لا أعرف. لكن المخلوق قضم إحدى الدوائر التي كانت تضغط عليّ أكثر من غيرها.
“…”
كو-أوونغ! سكويش!
“قليلاً فقط! فقط انتظر قليلاً! سأفعل ذلك! سأنقذك بالتأكيد!”
في وقت واحد، شعر جسد الدمية بالجسم الغريب الذي يتحرك في الداخل، وزاد ضغط الطاقة الروحية لتفجير وقتل أم أربعة وأربعين. انفجرت أم أربعة وأربعين وماتت. بدون جسد يوان لي الدموي الذي يمكنه تجديدها، ماتت أم أربعة وأربعين الآن تمامًا.
“…هوهو.هاهاها.”
…شكرًا لك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت بالقوة الكمية الصغيرة من روحي التي دُفعت إلى الخارج. لا حاجة لي لأن أكون محاصرًا في هذه الدمية لآلاف السنين. كما رأيت من قبل، لا توجد أرواح متبقية في الدمى. يمكنني فقط أن أعود بشكل مريح. ولكن، ماذا عن أولئك الذين تركوا ورائي؟
شكرت بعمق أم أربعة وأربعين، التي لم أطلق عليها اسمًا بعد، ومددت طاقتي الروحية نحو الدائرة التي قضمتها.
بعد اضطرابي العاطفي، بدأت دوائر الطاقة الروحية داخل الدمية في ‘نسخ’ روحي! ظهرت كتلة من الطاقة الروحية التي تقلد تدفق مشاعري وعذابي بجانب روحي. لم يكن تكرارًا كاملاً لروحي، بل فقط للمشاعر التي نشأت للتو. ثم.
زووووم!
“…نعم؟”
حاول جسدي، الذي شعر بالعطل في دائرة الطاقة الروحية، التحرك نحو مصنع الإصلاح، لكنني كنت أسرع. فلاش! ربطت الدائرة التي قضمتها أم أربعة وأربعين باستخدام الطاقة الروحية للروح الاصطناعية التي جمعتها للتو. عملت الدائرة دون مشاكل. على الأقل ظاهريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يرجى التوقف عن الإزعاج داخل قلعة الغموض الرائع.”
عاد جسدي إلى وضع الاستعداد، وأنا، من خلال الدائرة السليمة ظاهريًا التي قضمتها أم أربعة وأربعين، بدأت في السيطرة على جسد ‘الجنرال سيو’. إنه بطيء. الطاقة الروحية التي تم الحصول عليها عن طريق تفجير الروح الاصطناعية ضعيفة، وبما أنها متصلة بمئات الملايين من الأرواح الاصطناعية الأخرى في قلعة الغموض الرائع، فإن التعامل معها يسبب تصاعد الجنون. بالطبع، يمكن التغلب على الجنون بالقوة العقلية، ولكن بالنظر إلى كل شيء، يبدو أنه سيستغرق وقتًا طويلاً للسيطرة الكاملة على دوائر الطاقة الروحية لـ’الجنرال سيو’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دودوك دودودودودودو! بسسسست!
فقط انتظري قليلاً يا يون-آه. عقدت العزم، وأنا أنظر إلى كيم يون، التي بكت حتى استنفدت قواها وأغمي عليها. سأخبرك بالتأكيد… أنني ما زلت هنا. بغض النظر عن عدد القرون التي يستغرقها الأمر. سأعلمك أنني معك. بما أننا تواصلنا في هذه الحياة… لن أستخف بهذه النعمة وسأنجو… لأعيد قلبي إليك. لذا فقط انتظري قليلاً. قليلاً فقط.
قمت بالتلاعب بالطاقة من الروح الاصطناعية. لا أستطيع مد وعيي خارج الدمية، لكن يمكنني التلاعب بالطاقة الروحية من الروح الاصطناعية.
وهكذا، مرت عقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك اللورد المجنون بجنون واختفى في مكان ما، وامتلأت عينا كيم يون بعدم التصديق المطلق. كانت نيتها في فوضى عارمة. الغضب، الحزن، اليأس، الألم، الذعر… كلها مختلطة في فوضى عارمة.
“أوبا أون-هيون… هل تعلم؟” كيم يون، وهي تمسح خدي، تحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما كانت مشاعري تتأجج بداخلي. ‘؟’ تشابك شيء غريب مع روحي. ‘ما هذا؟’ إنه إحساس مزعج للغاية. وبمجرد ظهور هذا الإحساس… كان هناك شعور طري ينبعث من زاوية من روحي. أنا، الذي وصلت إلى “تخطي السماء ما وراء المسار”، راقبت روحي وفهمت على الفور ما هو هذا الإحساس.
“بعد عرق الروح الباردة، تم قهر عرق غيورو، وعرق بالهيو، وعرق غاكتشي، وعرق سوليونغ، وعرق الطاووس… أوه، ومؤخرًا، سمعت أخبارًا عن زملائنا.”
بووم!
هي، التي وصلت إلى مرحلة الكائن السماوي، بدأت تروي قصتهم وهي تجلس بجانبي، وتتحكم في العديد من الدمى بأطراف أصابعها.
“…”
“هل نبدأ برئيس القسم جيون ميونغ-هون؟”
“…إنه ليس هو، أليس كذلك؟ سـ-سيدي، أرجوك… هذا ليس هو، أليس كذلك؟”
أعرف هذا على وجه اليقين. خلال السنوات العشر التي قضيتها تحت إمرة اللورد المجنون، لم أكن أقف مكتوف الأيدي. لقد راقبت دماه، وشاهدته من فوق كتفه وهو يصنعها ويتلاعب بها. كانت جميعها مجرد جثث. ولم تحتفظ أبدًا بوعي مثل هذا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات