الفصل 626: القرار
ومن العوامل الرئيسية الأخرى التي حُسبت:
إذا كانت الشائعات صحيحة، فإن هذا الشخص بقي في العالم بجسد حشرة “غو”، ومع ذلك امتلك قوةً تضاهي مرحلة الرضيع الروحي!
لكن الآن، سيؤدّي “الذهب المطلي بالنار القرمزي” وظيفته أخيرًا.
عندما قرأ تشين سانغ هذا السجل المدوّن في شريحة اليشم، شعر باضطرابٍ عميق. بدا له الأمر أشبه بجنون وو شانغ، الذي صقل جسده طواعيةً ليصبح جثةً حيّةً من أجل تشكيل نواة.
السبب الأول: كانت هذه الحشرات ضعيفةً جدًّا في المراحل المبكرة، وقدراتها الخارقة غير مثيرةٍ للإعجاب، ما يجعلها غير فعّالةٍ في القتال.
الفرق الوحيد أن وو شانغ فشل.
وقد وردت في القائمة خمس حشرات روحية طوّرت طائفة الخمس حشرات تقنيات ترويض حشرات فريدة. شكّلت هذه التقنيات جوهر التعاليم الحقيقية للطائفة.
أما الممارس المدعو “فانغ”، المذكور في تلك الشائعة، فقد نجح. لقد اندمج تمامًا مع حشرة “غو” المرتبطة بحياته، وتحوّل إلى حشرةٍ بحد ذاتها.
لكن الآن، وقد شكّل نواته بالفعل، سيكون من الأفضل أن ينظر أيضًا في “سجل الحشرات الخارقة”، ويختار حشرةً توازن بين القوة القتالية الفورية والإمكانات طويلة المدى.
لم تكن الشائعة قديمةً جدًّا. لذا، إذا كان هذا الشخص موجودًا فعلاً، فقد لا يزال على قيد الحياة حتى اليوم.
عادةً، تُستخدم هذه الثمار لصقل القطع الأثرية.
أثار ذلك اهتمام تشين سانغ، وقرّر أنه بمجرد مغادرته لمنطقة شي جيانغ، سيبدأ بالتحري والسؤال إن كان هناك بالفعل ممارسٌ قاسٍ كهذا في هذا العالم.
إذا كانت الشائعات صحيحة، فإن هذا الشخص بقي في العالم بجسد حشرة “غو”، ومع ذلك امتلك قوةً تضاهي مرحلة الرضيع الروحي!
كانت حشرات “غو” المرتبطة بالحياة تجلب فوائدَ جمّة. فهي لا تساعد فقط في اختراق “عنق الزجاجة” التطوري، بل إن استطاعت أن تخضع للتحوّل بالتزامن مع تطوّر سيدها، فقد تتفوّق حتى على قوة “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
إذا كانت الشائعات صحيحة، فإن هذا الشخص بقي في العالم بجسد حشرة “غو”، ومع ذلك امتلك قوةً تضاهي مرحلة الرضيع الروحي!
وخلال القتال، كانت تتصرّف بشكلٍ مستقل، ما يمنح الممارس فعليًّا نفسًا ثانية للقتال.
كانت حشرات “غو” المرتبطة بالحياة تجلب فوائدَ جمّة. فهي لا تساعد فقط في اختراق “عنق الزجاجة” التطوري، بل إن استطاعت أن تخضع للتحوّل بالتزامن مع تطوّر سيدها، فقد تتفوّق حتى على قوة “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
ناهيك عن أن العديد من الحشرات الروحية تولد بمواهبَ غريبةٍ وقدراتٍ خارقةٍ منذ البداية.
وحتى يي تيان يي، بكل مكره، فشل في محو بصمة روح تشين سانغ بفضل “بوذا اليشم”.
بالطبع، كل هذا يعتمد على شرطٍ جوهري: أن تتمكّن حشرة “غو” المرتبطة بالحياة من التحوّل في الوقت المناسب لتواكب تطوّر سيدها.
– قوة الحشرة القتالية خلال المراحل الثلاث الأولى من تحوّلها.
لكن عملية تحوّل الحشرات الروحية كانت صعبةً للغاية — بل وأصعب من اختراق الممارس لنقاط التحوّل الخاصة به!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صقل حشرةٍ روحيةٍ لتصبح حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة يسمح للممارس بتغذيتها بدمه وجوهره، ومساعدتها على التحوّل عبر فنونٍ متخصّصةٍ في ترويض الحشرات. ومع ذلك، ظلّت الصعوبة عاليةً جدًّا.
فمع أن تشين سانغ يمتلك ثمرةَ كرمةِ ذهبٍ قرمزيٍّ واحدةً فقط،
تمامًا كما يعتمد العديد من الممارسين البشريين، بعد تشكيل نواتهم، على التعويذات النجمية كعناصرَ بديلة، وغالبًا ما يقضون عقودًا، بل وقرونًا، في البحث عن موادَّ روحيةٍ لصقل “تعويذتهم النجمية المرتبطة بالحياة”،
وفي عقار الممارس القديم، شهد تشين سانغ بأم عينه كيف أطعم دي كيو “الذهب المطلي بالنار القرمزي” إلى “السندب الناري اليشمي”، فبدأت الحشرة فورًا بإظهار علامات التحوّل.
كذلك يجد ممارسو السحر، بعد تشكيل نواتهم، أن حشرة “غو” المرتبطة بهم لا تزال عالقةً في تحوّلها الثاني، فيضطرون هم أيضًا للبحث في كل مكانٍ عن عناصرَ روحيةٍ وحبوبٍ تساعد حشرتهم على التقدّم.
كذلك يجد ممارسو السحر، بعد تشكيل نواتهم، أن حشرة “غو” المرتبطة بهم لا تزال عالقةً في تحوّلها الثاني، فيضطرون هم أيضًا للبحث في كل مكانٍ عن عناصرَ روحيةٍ وحبوبٍ تساعد حشرتهم على التقدّم.
إذا استطاع المرء أن يعثر على حشرة “غو” مناسبة، ويمتلك في الوقت نفسه معرفةً دقيقةً بالعناصر التي تُسرّع تحوّلها، فإن العملية تصبح أكثر كفاءةً بكثير.
ولا شك أن القوى العظمى لعرق السحر تمتلك فنونًا سريةً مشابهة، تُحرَس بصرامةٍ ولا تُنقل أبدًا إلى الغرباء.
وهذا بالضبط هو جوهر فنون التحكّم في الحشرات التي ورّثتها القوى العظمى لعرق السحر.
لكن تشين سانغ يمتلك “بوذا اليشم”، الذي يمكّنه من القضاء تمامًا على تلك المخاطر المخفية.
المعايير المستخدمة لترتيب الحشرات في “سجل حشرات السحر” تدور أيضًا حول هذه النقاط.
لكن الآن، وقد اختفى مصدر القلق من الانقلاب المستقبلي، لم يكن هناك أي سببٍ يمنعه من اغتنام هذه الفرصة.
فإمكانية سلالة الدم للحشرة الروحية كانت مجرّد جزءٍ واحدٍ من المعادلة.
خذ على سبيل المثال “دبور الرأس الشبحي”. في تحوّله الأول، كانت قوته القتالية الفردية ضعيفةً وغير ملحوظة.
لقد أنشأ ممارسو السحر “سجل حشرات السحر” كدليلٍ عمليٍّ لزملائهم الممارسين. واللافت أن الحشرات الأعلى ترتيبًا في القائمة لم تكن بالضرورة تلك ذات الإمكانات الأعلى.
وحتى يي تيان يي، بكل مكره، فشل في محو بصمة روح تشين سانغ بفضل “بوذا اليشم”.
على الأقل، كان يشترط أن تمتلك الحشرة إمكاناتٍ كافيةً للتحوّل الثاني حتى تُدرج في القائمة أصلًا.
وهو الآن قادرٌ على تقسيم تركيزه وإدارة كلا الطريقين معًا.
وكان امتلاك إمكاناتٍ للتحوّل الثالث أمرًا مثاليًّا. أما ما بعد ذلك، فقلّ تأثيره على الترتيب.
ومن العوامل الرئيسية الأخرى التي حُسبت:
ومن العوامل الرئيسية الأخرى التي حُسبت:
كانت حشرات “غو” المرتبطة بالحياة تجلب فوائدَ جمّة. فهي لا تساعد فقط في اختراق “عنق الزجاجة” التطوري، بل إن استطاعت أن تخضع للتحوّل بالتزامن مع تطوّر سيدها، فقد تتفوّق حتى على قوة “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
– قوة الحشرة القتالية خلال المراحل الثلاث الأولى من تحوّلها.
المعايير المستخدمة لترتيب الحشرات في “سجل حشرات السحر” تدور أيضًا حول هذه النقاط.
– صعوبة خضوعها للتحوّل الثاني والثالث — خصوصًا الثالث.
– قوة الحشرة القتالية خلال المراحل الثلاث الأولى من تحوّلها.
كانت هذه الاعتبارات هي الأهم في تحديد ترتيب الحشرة داخل “سجل حشرات السحر”.
وكانت هذه الطرق مفصّلةً بشكلٍ استثنائي.
وقد وُجدت حشراتٌ روحيةٌ نادرةٌ تمتلك إمكاناتٍ للتحوّل الخامس أو حتى السادس، واعتبرتها طائفة يولينغ “حشراتٍ خارقةً” وتبجّلها.
ولو لم يمتلك “بوذا اليشم” لكبح المخاطر، لوجد تشين سانغ طريقةً أخرى — بأي ثمن — لصقل حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة.
ومع ذلك، في “سجل حشرات السحر”، صُنّفت هذه الحشرات في مراتب منخفضةٍ جدًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن للممارس أن يمتلك حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة واحدةً فقط،
السبب الأول: كانت هذه الحشرات ضعيفةً جدًّا في المراحل المبكرة، وقدراتها الخارقة غير مثيرةٍ للإعجاب، ما يجعلها غير فعّالةٍ في القتال.
أما الممارس المدعو “فانغ”، المذكور في تلك الشائعة، فقد نجح. لقد اندمج تمامًا مع حشرة “غو” المرتبطة بحياته، وتحوّل إلى حشرةٍ بحد ذاتها.
السبب الثاني: كانت صعوبة تحوّلها هائلةً لدرجةٍ تفوق حتى صعوبة اختراق الممارس لنقاط التحوّل الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين يحين الوقت، سيكون تشين سانغ قادرًا على دفع حشرة “غو” المرتبطة به إلى الخضوع للتحوّل الرابع دون أدنى تردّد.
استخدام مثل هذه الحشرات كحشرات “غو” مرتبطةٍ بالحياة لن يؤدي سوى إلى إضلال التلاميذ ودفعهم في طريقٍ خاطئ.
لكن الآن، وقد شكّل نواته بالفعل، سيكون من الأفضل أن ينظر أيضًا في “سجل الحشرات الخارقة”، ويختار حشرةً توازن بين القوة القتالية الفورية والإمكانات طويلة المدى.
خذ على سبيل المثال “دبور الرأس الشبحي”. في تحوّله الأول، كانت قوته القتالية الفردية ضعيفةً وغير ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاع المرء أن يعثر على حشرة “غو” مناسبة، ويمتلك في الوقت نفسه معرفةً دقيقةً بالعناصر التي تُسرّع تحوّلها، فإن العملية تصبح أكثر كفاءةً بكثير.
إلا أنه يصبح مرعبًا حقًّا حين يتجمّع بأعدادٍ كبيرة.
وكانت هذه الطرق مفصّلةً بشكلٍ استثنائي.
ومع ذلك، بعد أن يخضع لتحوله الثاني والثالث، تقفز قوته القتالية قفزةً هائلةً تصل إلى رُتبةٍ أعلى.
عادةً ما يتجنب الممارسون البشريون هذا الطريق خشيةً أن تنقلب حشرة “غو” المرتبطة بهم عليهم يومًا ما.
بسبب هذا، ورغم صعوبة تحوّله، تمكن “دبور الرأس الشبحي” من البقاء ضمن الخمسمائة حشرةٍ الأولى في الترتيب.
صقل حشرةٍ روحيةٍ لتصبح حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة يسمح للممارس بتغذيتها بدمه وجوهره، ومساعدتها على التحوّل عبر فنونٍ متخصّصةٍ في ترويض الحشرات. ومع ذلك، ظلّت الصعوبة عاليةً جدًّا.
بالطبع، وجود ترتيبٍ في “سجل حشرات السحر” شيءٌ، أما قدرة المرء على العثور فعليًّا على مثل هذه الحشرات، فذلك أمرٌ مختلفٌ تمامًا.
لكن الآن، وقد شكّل نواته بالفعل، سيكون من الأفضل أن ينظر أيضًا في “سجل الحشرات الخارقة”، ويختار حشرةً توازن بين القوة القتالية الفورية والإمكانات طويلة المدى.
أخرج تشين سانغ كلا السجلين: “سجل حشرات السحر” و”سجل الحشرات الخارقة”.
إلا أنه يصبح مرعبًا حقًّا حين يتجمّع بأعدادٍ كبيرة.
اعتقد أنه قبل مرحلة تشكيل النواة، كان من الأسلم اختيار حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة بناءً على “سجل حشرات السحر”.
كذلك يجد ممارسو السحر، بعد تشكيل نواتهم، أن حشرة “غو” المرتبطة بهم لا تزال عالقةً في تحوّلها الثاني، فيضطرون هم أيضًا للبحث في كل مكانٍ عن عناصرَ روحيةٍ وحبوبٍ تساعد حشرتهم على التقدّم.
لكن الآن، وقد شكّل نواته بالفعل، سيكون من الأفضل أن ينظر أيضًا في “سجل الحشرات الخارقة”، ويختار حشرةً توازن بين القوة القتالية الفورية والإمكانات طويلة المدى.
بل من المحتمل أن يبقى جزءٌ منها غير مستهلك.
وهذا بالضبط ما يجعل “سجل الحشرات الخارقة” ذا قيمةٍ عظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، وجود ترتيبٍ في “سجل حشرات السحر” شيءٌ، أما قدرة المرء على العثور فعليًّا على مثل هذه الحشرات، فذلك أمرٌ مختلفٌ تمامًا.
فطرق التحوّل المسجّلة فيه للحشرات النادرة قد تساعد حتى في الوصول إلى التحوّل الرابع أو الخامس!
لقد أنشأ ممارسو السحر “سجل حشرات السحر” كدليلٍ عمليٍّ لزملائهم الممارسين. واللافت أن الحشرات الأعلى ترتيبًا في القائمة لم تكن بالضرورة تلك ذات الإمكانات الأعلى.
وكانت هذه الطرق مفصّلةً بشكلٍ استثنائي.
وبنسبةٍ لتشين سانغ، فإن تربية حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة حتى تحوّلها الثالث أصبحت إمكانيةً واقعيةً جدًّا.
للأسف، حتى أكثر الطهاة براعةً لا يستطيع إعداد وجبةٍ دون مكوّنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين يحين الوقت، سيكون تشين سانغ قادرًا على دفع حشرة “غو” المرتبطة به إلى الخضوع للتحوّل الرابع دون أدنى تردّد.
كان هذا الإصدار من “سجل حشرات السحر” تجميعًا شائعًا يُتداول بين أفراد عرق السحر.
إذا كانت الشائعات صحيحة، فإن هذا الشخص بقي في العالم بجسد حشرة “غو”، ومع ذلك امتلك قوةً تضاهي مرحلة الرضيع الروحي!
وقد وردت في القائمة خمس حشرات روحية طوّرت طائفة الخمس حشرات تقنيات ترويض حشرات فريدة. شكّلت هذه التقنيات جوهر التعاليم الحقيقية للطائفة.
وهذا بالضبط ما يجعل “سجل الحشرات الخارقة” ذا قيمةٍ عظيمة.
ولم يسلّمها كوي شوان تسي لتشين سانغ إلا بعد أن أقسم الأخير ألا يكشف عنها أبدًا.
الفرق الوحيد أن وو شانغ فشل.
ولا شك أن القوى العظمى لعرق السحر تمتلك فنونًا سريةً مشابهة، تُحرَس بصرامةٍ ولا تُنقل أبدًا إلى الغرباء.
لكن الآن، سيؤدّي “الذهب المطلي بالنار القرمزي” وظيفته أخيرًا.
تساءل تشين سانغ إن كانت فنون ترويض الحشرات لدى تلك القوى العظمى أكثر اكتمالًا وتفصيلًا حتى من تلك المدوّنة في “سجل الحشرات الخارقة” الذي بيده.
وقد اكتسب أحد شيوخ طائفة يولينغ ذات مرة دليلَ ترويض حيواناتٍ قديمًا من أثرٍ باقٍ،
كانت فنون ترويض الحشرات معقّدةً بشكلٍ لا يُوصف. واستغرق تشين سانغ وقتًا طويلاً جدًّا لقراءة كل شيءٍ من البداية حتى النهاية.
إذا كانت الشائعات صحيحة، فإن هذا الشخص بقي في العالم بجسد حشرة “غو”، ومع ذلك امتلك قوةً تضاهي مرحلة الرضيع الروحي!
وبعد الاطلاع على كل هذه المعلومات، عقد تشين سانغ عزمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن للممارس أن يمتلك حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة واحدةً فقط،
سيختار حشرةً روحيةً مناسبةً، ويصقلها لتصبح حشرة “غو” مرتبطةً بحياته، لتحلّ محل “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
ولا شك أن القوى العظمى لعرق السحر تمتلك فنونًا سريةً مشابهة، تُحرَس بصرامةٍ ولا تُنقل أبدًا إلى الغرباء.
كان هناك أسبابٌ كثيرةٌ وراء هذا القرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الخطة أفضل بكثيرٍ من التطوير العشوائي.
عادةً ما يتجنب الممارسون البشريون هذا الطريق خشيةً أن تنقلب حشرة “غو” المرتبطة بهم عليهم يومًا ما.
أخرج تشين سانغ كلا السجلين: “سجل حشرات السحر” و”سجل الحشرات الخارقة”.
لكن تشين سانغ يمتلك “بوذا اليشم”، الذي يمكّنه من القضاء تمامًا على تلك المخاطر المخفية.
أما الممارس المدعو “فانغ”، المذكور في تلك الشائعة، فقد نجح. لقد اندمج تمامًا مع حشرة “غو” المرتبطة بحياته، وتحوّل إلى حشرةٍ بحد ذاتها.
في الواقع، حتى ممارسو عرق السحر أنفسهم لا يمكنهم مقارنته في هذا الجانب.
الفرق الوحيد أن وو شانغ فشل.
حين يحين الوقت، سيكون تشين سانغ قادرًا على دفع حشرة “غو” المرتبطة به إلى الخضوع للتحوّل الرابع دون أدنى تردّد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن للممارس أن يمتلك حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة واحدةً فقط،
ففي مرحلة النواة الزائفة، تمكن بسهولةٍ من السيطرة على “الياكشا الطائر”.
لكن تشين سانغ يمتلك “بوذا اليشم”، الذي يمكّنه من القضاء تمامًا على تلك المخاطر المخفية.
وحتى يي تيان يي، بكل مكره، فشل في محو بصمة روح تشين سانغ بفضل “بوذا اليشم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فطرق التحوّل المسجّلة فيه للحشرات النادرة قد تساعد حتى في الوصول إلى التحوّل الرابع أو الخامس!
وبمجرد أن عرف أن حشرة “غو” المرتبطة بالحياة يمكنها مساعدته في اختراق “عنق الزجاجة”، انبهر تشين سانغ فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين يحين الوقت، سيكون تشين سانغ قادرًا على دفع حشرة “غو” المرتبطة به إلى الخضوع للتحوّل الرابع دون أدنى تردّد.
بالتفكير في رحلته التطورية، أدرك أنه يستطيع بالفعل توقّع مدى صعوبة تشكيل “الرضيع الروحي” عليه في المستقبل.
السبب الثاني: كانت صعوبة تحوّلها هائلةً لدرجةٍ تفوق حتى صعوبة اختراق الممارس لنقاط التحوّل الخاصة به.
أما إن كانت حبة “دواء إي” واحدةً كافيةً فعليًّا لمساعدته على تشكيل الرضيع الروحي، فذلك أمرٌ لم يكن تشين سانغ واثقًا منه على الإطلاق.
ففي مرحلة النواة الزائفة، تمكن بسهولةٍ من السيطرة على “الياكشا الطائر”.
وحتى أدنى فرصةٍ كانت شيئًا يجب أن يمسك به بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيختار حشرةً روحيةً مناسبةً، ويصقلها لتصبح حشرة “غو” مرتبطةً بحياته، لتحلّ محل “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
ولو لم يمتلك “بوذا اليشم” لكبح المخاطر، لوجد تشين سانغ طريقةً أخرى — بأي ثمن — لصقل حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة.
وهو الآن قادرٌ على تقسيم تركيزه وإدارة كلا الطريقين معًا.
لكن الآن، وقد اختفى مصدر القلق من الانقلاب المستقبلي، لم يكن هناك أي سببٍ يمنعه من اغتنام هذه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يسلّمها كوي شوان تسي لتشين سانغ إلا بعد أن أقسم الأخير ألا يكشف عنها أبدًا.
علاوةً على ذلك، فإن المعلومات التي حصلت عليها طائفة يولينغ من النصوص القديمة — خصوصًا طرق الممارسين القدماء في تربية الحشرات الروحية — بالإضافة إلى “الذهب المطلي بالنار القرمزي” الذي يمتلكه، عزّزت عزم تشين سانغ أكثر على سلوك هذا الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما إن كانت حبة “دواء إي” واحدةً كافيةً فعليًّا لمساعدته على تشكيل الرضيع الروحي، فذلك أمرٌ لم يكن تشين سانغ واثقًا منه على الإطلاق.
فـ”كرمة الذهب القرمزي” تمتصّ جوهر طاقة النار المعدنية الدنيوية، وتُنتج ثمارًا تُعرف باسم “الذهب المطلي بالنار القرمزي غير المصقول”.
– قوة الحشرة القتالية خلال المراحل الثلاث الأولى من تحوّلها.
عادةً، تُستخدم هذه الثمار لصقل القطع الأثرية.
ولا شك أن القوى العظمى لعرق السحر تمتلك فنونًا سريةً مشابهة، تُحرَس بصرامةٍ ولا تُنقل أبدًا إلى الغرباء.
وقد اكتسب أحد شيوخ طائفة يولينغ ذات مرة دليلَ ترويض حيواناتٍ قديمًا من أثرٍ باقٍ،
(نهاية الفصل)
سجّل فيه أنه إذا لم تُذب ثمرة كرمة الذهب القرمزي، بل استُخرج لبّها فقط وأُطعم للحشرات الروحية، فإنها تمنح الحشرة فرصةً معقولةً للاختراق والتحوّل!
كانت حشرات “غو” المرتبطة بالحياة تجلب فوائدَ جمّة. فهي لا تساعد فقط في اختراق “عنق الزجاجة” التطوري، بل إن استطاعت أن تخضع للتحوّل بالتزامن مع تطوّر سيدها، فقد تتفوّق حتى على قوة “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
وفي عقار الممارس القديم، شهد تشين سانغ بأم عينه كيف أطعم دي كيو “الذهب المطلي بالنار القرمزي” إلى “السندب الناري اليشمي”، فبدأت الحشرة فورًا بإظهار علامات التحوّل.
تمامًا كما يعتمد العديد من الممارسين البشريين، بعد تشكيل نواتهم، على التعويذات النجمية كعناصرَ بديلة، وغالبًا ما يقضون عقودًا، بل وقرونًا، في البحث عن موادَّ روحيةٍ لصقل “تعويذتهم النجمية المرتبطة بالحياة”،
وبعد أن حصل تشين سانغ على “الذهب المطلي بالنار القرمزي”، ركّز كل طاقته على تطوير نفسه واستعادة أساسه التالف، ولم يجد الوقت أو القوة للغوص في طريق ترويض الحشرات.
وبالصدفة، واجه “دبور رأس شبحي” كان قد خضع بالفعل للتحوّل، لكنه فقد قدرته على التقدّم أكثر أو الدخول في تحوّلٍ جديد.
وبالصدفة، واجه “دبور رأس شبحي” كان قد خضع بالفعل للتحوّل، لكنه فقد قدرته على التقدّم أكثر أو الدخول في تحوّلٍ جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين يحين الوقت، سيكون تشين سانغ قادرًا على دفع حشرة “غو” المرتبطة به إلى الخضوع للتحوّل الرابع دون أدنى تردّد.
نتيجةً لذلك، ظلّ “الذهب المطلي بالنار القرمزي” مُلقىً دون استخدامٍ في حقيبة بذور الخردل الخاصة به طوال هذا الوقت، كأنه كنزٌ مهدرٌ في الظلام.
عادةً، تُستخدم هذه الثمار لصقل القطع الأثرية.
لكن الآن، سيؤدّي “الذهب المطلي بالنار القرمزي” وظيفته أخيرًا.
صقل حشرةٍ روحيةٍ لتصبح حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة يسمح للممارس بتغذيتها بدمه وجوهره، ومساعدتها على التحوّل عبر فنونٍ متخصّصةٍ في ترويض الحشرات. ومع ذلك، ظلّت الصعوبة عاليةً جدًّا.
فمع أن تشين سانغ يمتلك ثمرةَ كرمةِ ذهبٍ قرمزيٍّ واحدةً فقط،
تمامًا كما يعتمد العديد من الممارسين البشريين، بعد تشكيل نواتهم، على التعويذات النجمية كعناصرَ بديلة، وغالبًا ما يقضون عقودًا، بل وقرونًا، في البحث عن موادَّ روحيةٍ لصقل “تعويذتهم النجمية المرتبطة بالحياة”،
ويمكن للممارس أن يمتلك حشرة “غو” مرتبطةً بالحياة واحدةً فقط،
وكان امتلاك إمكاناتٍ للتحوّل الثالث أمرًا مثاليًّا. أما ما بعد ذلك، فقلّ تأثيره على الترتيب.
فإن استخدام هذه الثمرة للحفاظ على الحشرة خلال تحوّلاتها الثلاثة الأولى لن يكون صعبًا.
كذلك يجد ممارسو السحر، بعد تشكيل نواتهم، أن حشرة “غو” المرتبطة بهم لا تزال عالقةً في تحوّلها الثاني، فيضطرون هم أيضًا للبحث في كل مكانٍ عن عناصرَ روحيةٍ وحبوبٍ تساعد حشرتهم على التقدّم.
بل من المحتمل أن يبقى جزءٌ منها غير مستهلك.
اعتقد أنه قبل مرحلة تشكيل النواة، كان من الأسلم اختيار حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة بناءً على “سجل حشرات السحر”.
وبنسبةٍ لتشين سانغ، فإن تربية حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة حتى تحوّلها الثالث أصبحت إمكانيةً واقعيةً جدًّا.
ولو لم يمتلك “بوذا اليشم” لكبح المخاطر، لوجد تشين سانغ طريقةً أخرى — بأي ثمن — لصقل حشرة “غو” مرتبطةٍ بالحياة.
وبعدها، يمكنه أن يقضي بضع مئات السنين في تحضير أدوية روحيةٍ لدعم تحوّلها الرابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما إن كانت حبة “دواء إي” واحدةً كافيةً فعليًّا لمساعدته على تشكيل الرضيع الروحي، فذلك أمرٌ لم يكن تشين سانغ واثقًا منه على الإطلاق.
كانت هذه الخطة أفضل بكثيرٍ من التطوير العشوائي.
ومن العوامل الرئيسية الأخرى التي حُسبت:
وبما أن “رمز القتل” قد عزّز مؤهلاته، فإن سرعة تطوّر تشين سانغ — رغم أنها غير كافيةٍ لاختراق المراحل الكبرى — وصلت إلى مستوى متوسطٍ عالٍ.
فإن استخدام هذه الثمرة للحفاظ على الحشرة خلال تحوّلاتها الثلاثة الأولى لن يكون صعبًا.
وهو الآن قادرٌ على تقسيم تركيزه وإدارة كلا الطريقين معًا.
كانت حشرات “غو” المرتبطة بالحياة تجلب فوائدَ جمّة. فهي لا تساعد فقط في اختراق “عنق الزجاجة” التطوري، بل إن استطاعت أن تخضع للتحوّل بالتزامن مع تطوّر سيدها، فقد تتفوّق حتى على قوة “التعويذة النجمية المرتبطة بالحياة”.
مع ذلك، لم يكن أيٌّ من هذه الأسباب هو ما دفع تشين سانغ في الأصل إلى اختيار طريق حشرة “غو” المرتبطة بالحياة.
وهذا بالضبط ما يجعل “سجل الحشرات الخارقة” ذا قيمةٍ عظيمة.
(نهاية الفصل)
وبالصدفة، واجه “دبور رأس شبحي” كان قد خضع بالفعل للتحوّل، لكنه فقد قدرته على التقدّم أكثر أو الدخول في تحوّلٍ جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل تشين سانغ على “الذهب المطلي بالنار القرمزي”، ركّز كل طاقته على تطوير نفسه واستعادة أساسه التالف، ولم يجد الوقت أو القوة للغوص في طريق ترويض الحشرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		