المنسيّ ضدّ الجنون الذهبي
الفصل 36: المنسيّ ضدّ الجنون الذهبي
نهضَ المنسيّ ببطءٍ من على عرشه، ورفع يده، فاهتزّ الفراغُ بصوته الذي دوّى كالرعد عبر العدم:
“ألم يكن «لين» القديم قد مات؟”
“إلى أولئك الذين لا يعرفون معنى الغياب عن الفوضى،
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتّبع الإتجاه الذي دلّتهم عليه ملكة الإلف الزرقاء.
سماءٌ لم يَبلُغها أحد، ولن يبلُغها أحدٌ أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفّق الرجلُ بيديه،
وحين ركّز، شعر بوضوح:
فأنا الصمتُ الأبردُ من الموت،
والظلمةُ التي تبتلعُ كلَّ نور،
والفوضى التي تسخرُ من النظام.
أنا الأمرُ المطلق.”
غريزته القديمة اشتعلت،
جئت فقط لأتأكّد أنّ الأمور تسير كما ينبغي.
ثم اخترق بصرُه الفراغ، وتلا قضاؤه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل لين “من أنت؟”.
“افتحي… أيتها البوّابة العدمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
فأنا الصمتُ الأبردُ من الموت،
وفي أعماق كهفٍ من الحمم المنصهرة،
فاهتزّ الفراغ بصوتٍ مرتجفٍ ينبعث من العدم المحيط بالمنسيّ، إشارةً إلى أنّ البوّابة قد فُتِحَت.
ومسح الدوائرَ كلها بخطّةٍ واحدةٍ من مخالبه السوداء.
حتى أنا لا أعرف خطّتك الحقيقية.
ابتسم ابتسامةً خافتة وقال:
نفس الشعر الأسود بخيوطٍ بيضاء،
ضاقت حدقتاه.
“الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
بفضل جين، نجحت خطّته.
أضاف الفيزياء إلى ضربته الأخيرة، ذكيٌّ هو.
ومع ذلك، كانت خطّتي أتمّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يعني أني سأخسر.
لقد اختار دربًا أقلّ ألمًا…
مجازفة، نعم، لكنها جديرة بالمخاطرة.”
وارتفع طوله، واشتدّت عضلاته،
واندفع كبرقٍ ممزوجٍ بالعاصفة نحو مصدر النجاسة.
كان مجرّد وَهْمٍ من روحٍ ضائعة.”
وأدرك أنّ هذا الكائن أخطر مما واجهه يومًا.
في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
وتعالت جثثٌ لا حصر لها، معلّقة كالدّمى، تتجمّع نحو كرةٍ سوداء عملاقة تخفق في الأعالي.
أنا وعيُ ذلك الوهم.
ومضت منها شراراتٌ من نورٍ مظلم، تبتلع كلَّ ما حولها، وضوؤها يتضخّم، وجوعُها لا يعرف الاكتفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتوهّجُ من بين شقوقها ألسنة النار،
ارتجفت الكرة التي تُحيط بـ «لين»، متجاوبةً مع تلك التي تعلو السماء.
“من الذي يجرؤ أن يُقلق راحتي؟”
ثم بدأت الكبرى بالانخفاض، ثقيلةً، مظلمةً، خانقةً أكثر مع كلّ نَفَسٍ يُؤخذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه، مستشعرًا ارتجافَ الهواء ونبضَ الطاقة الغريبة.
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
وحش.
حلّقت أعلى، وقشورُها تتلألأ ببردٍ مقدس،
حيث جلس نصفُ جسدٍ مغمورٍ بالظلّ،
واستدعت حولها درعًا من الجليد الصافي،
اللعنة المنقوشة داخل جسد «لين» بدأت تتفكّك،
ومع ذلك، ارتجف الحاجز تحت سيل الظلام الصاعد.
ومن بقايا ذكريات جين،
في الجانب الآخر، كان إلينيُس يضمّ أوريليانا بقوة.
“ولأنّي لا أستخدم اسمي ولا اسمه،
اللعنة المنقوشة داخل جسد «لين» بدأت تتفكّك،
والظلال تنهشها نهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيد.”
ارتدّ الألم عبر الرابطة بينهما، فانتقل إلى أوريليانا.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
صرخت بألمٍ يمزّق الصدر،
كأنّ الظلال تلتهم روحها نفسها.
كان زئيرًا بدائيًّا صافيًا من القهر.
في هلعٍ، مزّقت العلامة من جسد لين.
فالموت أهونُ من أن تُسحَب معه إلى الهاوية.
كأنّ الظلال تلتهم روحها نفسها.
لم يكن زئيرًا، بل هديرًا أرضيًّا متفجّرًا،
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصدمت بكتفها بطنَ الوحش،
شعر إلينيُس وأوريليانا بضغطٍ رهيب،
“أنا أنت.” قال ببرودٍ.
بحضورٍ كاسرٍ يضغط على السماء ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ارتجف الحاجز تحت سيل الظلام الصاعد.
أما أنا… فأقتلهم مباشرة، وأمحو كلَّ ما يتّصل بهم.
ثم اضطربت الكرة السوداء… وانفجرت.
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
“إلى أولئك الذين لا يعرفون معنى الغياب عن الفوضى،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناه ذهبيتان تشتعلان بنارٍ ثابتة،
ضاقت حدقتاه.
غريزته القديمة اشتعلت،
انفجارٌ من إشعاعٍ مظلمٍ عمى الأبصارَ وابتلع الأفق.
جالبًا معه أنفاس كارثةٍ جديدة.
كل كائنٍ في «نيڤارا»، بل وحتى ما وراء حدودها، شعر بأنّ نسيج الواقع قد تَمزّق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الحقيقة… هزيمتك تعني فقدان أكثر من الحياة ذاتها.
تشققَت السماء.
مخلوقٌ دنيء يتجرّأ أن يتحدّاني؟
وانفتحَ جرحٌ عظيم، ينزفُ ظلامًا في الوجود.
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
ومن داخله، تشكّلت بوّابةٌ سوداء ضخمة، شاهقة، أزلية، ومُرعِبة في وجودها الخطأ.
البوّابةُ تتحرّك… بوّابةُ “مه أول”.
وببطءٍ… بدأ شيءٌ يخرج منها.
وحين أنالها… سأحفر انتقامي في كلّ واحدٍ منهم.”
في هلعٍ، مزّقت العلامة من جسد لين.
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
وحش.
في هلعٍ، مزّقت العلامة من جسد لين.
جلده أسود كالحبر، تتعرّج تحته عروقٌ من ظلٍّ متحرّك.
ارتفع صوت إسفيرييلا في السماء،
أربع عيونٍ حمراءُ اخترقت العدم،
لا ترمش، لا ترحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطرافه ملتوية كأغصان غابةٍ ميتة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي نهاية كلّ إصبعٍ مخلبٌ طويل يلمعُ كالزجاج المسموم.
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
جالبًا معه أنفاس كارثةٍ جديدة.
فوق رأسه رمزٌ أسود حيّ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يلتفّ ويخفق بنيةٍ غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداؤه أسود بسيط، مشدود بحزامٍ متواضعٍ عند الخصر.
ومن ظهره انبثق ذيلٌ طويلٌ متلوٍ،
يدور كقوقعةٍ أبدية،
مئاتُ الأسهمِ الثلجيةِ والمانا انطلقت نحو الوحش.
يجرّ وراءه هالةً من رعبٍ لا نهاية له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع نولِن بصوتٍ مائلٍ إلى السخرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انهار الهواء نفسه حين اخترق الكائنُ الواقع،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانطفأت السماء.
جالبًا معه أنفاس كارثةٍ جديدة.
واستدعت حولها درعًا من الجليد الصافي،
يلتفّ ويخفق بنيةٍ غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بينما كانت ساحة المعركة ترتجف تحت قوّته،
ومن ظهره انبثق ذيلٌ طويلٌ متلوٍ،
كان شيءٌ آخر يتحرّك… بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا هو السبب الوحيد لِموافقتي على خطّتك.”
في القارة المقدّسة للتنانين،
في تلك اللحظة، شعر إلينيُس بخوفٍ أعظم من أيّ مواجهةٍ خاضها من قبل.
وفي أعماق كهفٍ من الحمم المنصهرة،
شَعرُه أبيض يتدلّى على كتفيه،
تحرّك تنينٌ جحيميّ هائل.
جسده فرنٌ حيّ، قشوره سوداء متشققة،
تتوهّجُ من بين شقوقها ألسنة النار،
فأنا الصمتُ الأبردُ من الموت،
أجنحته كأعلامٍ أُحرقت،
تصدّعت ذرات الهواء من حوله مع تحوّله.
وعيناه كشمسين تشتعلان في جمجمةٍ من حجر.
أجنحته كأعلامٍ أُحرقت،
ضاقت حدقتاه.
رائحةُ الفساد.
أنت، ومنذ البداية… أسوأُ عدوٍّ يمكن أن يُوجَد.”
البوّابةُ تتحرّك… بوّابةُ “مه أول”.
رفع نظره نحو العرش،
مدّ المنسيّ مجاله الروحيّ ليتّصل بشخصٍ آخر…
“من الذي يجرؤ أن يُقلق راحتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين… المنسيّ؟” همس لنفسه.
دَوّى صوته كجبالٍ تتحرّك.
“أخيرًا جئتَ… أيها المنسيّ — أو لعلِّي أقول: شُوان يي.”
أغلق عينيه، مستشعرًا ارتجافَ الهواء ونبضَ الطاقة الغريبة.
وحين ركّز، شعر بوضوح:
مخلوقٌ يحاول عبورَ البوّابة.
قال جين كوانغ بابتسامةٍ ساخرة:
وفي تلك اللحظة، انفجر تياران من القوة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع نولِن بصوتٍ مائلٍ إلى السخرية:
“كيف فُتِحَت هنا؟”
اهتزّت الكهفُ بزئيره.
“إن لم أسحقه الآن، فكارثةٌ ستقع.”
أجنحتها تفردت وسط عاصفةٍ من الصقيع،
فاهتزّ الفراغ بصوتٍ مرتجفٍ ينبعث من العدم المحيط بالمنسيّ، إشارةً إلى أنّ البوّابة قد فُتِحَت.
كان مجرّد وَهْمٍ من روحٍ ضائعة.”
ثم انطلقَ زئيرٌ من غضبٍ خالص،
ومن الألم الذي مزّق هويّتك.
هزّ الجبال، ومزّق السُّحب، وأرعب التنانينَ من الأعماق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، ارتجف الحاجز تحت سيل الظلام الصاعد.
كان زئيرًا بدائيًّا صافيًا من القهر.
قال شُوان يي بثبات:
حتى ملكُ التنانين سمعه.
وحش.
في أعماق جسد «لين»، نظر حوله فلم يجد شيئًا.
بضربةٍ واحدة من جناحيه،
خلّف أعاصير تمزّق السماء،
وتناثرت التنانين الأصغر كأوراقٍ في عاصفة.
“وماذا لو رفضت؟”
جسده اشتعل بالوميض البنفسجيّ والأسود،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
واندفع كبرقٍ ممزوجٍ بالعاصفة نحو مصدر النجاسة.
فانكشفَ رجلٌ ذو شعرٍ أسود طويل وعينين كهاوية.
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
سأل لين “من أنت؟”.
وفي ساحة الأبد، كشف الوحشُ الأسود عن شكله الحقيقيّ.
انهار الهواء نفسه حين اخترق الكائنُ الواقع،
وبضربةٍ واحدة، ارتجفت الأرضُ تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذًا، جين كوانغ.
في طرفة عين، اختفى ثم ظهر أمام إسفيرييلا،
ودفعها إلى جدارٍ من الجليد.
وفي أعماق كهفٍ من الحمم المنصهرة،
لم ترَ شكله كاملًا،
وارتفع طوله، واشتدّت عضلاته،
لكنّ ما شعرت به كان غضبًا نقيًّا، وحقدًا لا يُوصف.
“ألم يكن «لين» القديم قد مات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم التفت رأسُ الوحش نحو إلينيُس وأوريليانا.
يلتفّ ويخفق بنيةٍ غريبة.
شَعرُه أبيض يتدلّى على كتفيه،
في تلك اللحظة، شعر إلينيُس بخوفٍ أعظم من أيّ مواجهةٍ خاضها من قبل.
إنه جين كوانغ، الجنون الذهبي.
لكنّه استعاد توازنه في لحظة،
غريزته القديمة اشتعلت،
“إن لم أسحقه الآن، فكارثةٌ ستقع.”
وأدرك أنّ هذا الكائن أخطر مما واجهه يومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان زئيرًا بدائيًّا صافيًا من القهر.
لم يكن أمامه خيار.
أنا وعيُ ذلك الوهم.
أشعل إلينيُس بركته.
اسودّ جلده إلى رماديٍّ رماديٍّ داكن،
توَهّجت عروقه بضوءٍ خافت،
حتى أنا لا أعرف خطّتك الحقيقية.
وارتفع طوله، واشتدّت عضلاته،
جسده اشتعل بالوميض البنفسجيّ والأسود،
وانتفخت هيئته بقوةٍ غير بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنك مناداتي بـ نولِن.”
تصدّعت ذرات الهواء من حوله مع تحوّله.
وتعالت جثثٌ لا حصر لها، معلّقة كالدّمى، تتجمّع نحو كرةٍ سوداء عملاقة تخفق في الأعالي.
ثم أمسك أوريليانا وهرب،
قال جين كوانغ بابتسامةٍ ساخرة:
يتّبع الإتجاه الذي دلّتهم عليه ملكة الإلف الزرقاء.
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتفع صوت إسفيرييلا في السماء،
وتلاشت الظلالُ من حوله،
مليئًا بالكبرياء والغضب:
نفس العينين، نفس الملامح، نفس الثياب…
تحرّك الظلامُ من حوله،
> “الآن أنا غاضبةٌ حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مخلوقٌ دنيء يتجرّأ أن يتحدّاني؟
بأيّ حق؟!
ثم فُتِحَ الاتصال.
أنا إسفيرييلا، الملكةُ البيضاءُ للتنانين!”
وفي ساحة الأبد، كشف الوحشُ الأسود عن شكله الحقيقيّ.
حيث جلس نصفُ جسدٍ مغمورٍ بالظلّ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفعت كرصاصةٍ فضيةٍ،
فسقطت من السماء كنيزكٍ جليديٍّ محطم.
وصدمت بكتفها بطنَ الوحش،
فأرسلته متدحرجًا عبر جدران الجليد القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربها بمخالبه فشقّ قشورها وملابسها،
حلّقت عاليًا،
مئاتُ الأسهمِ الثلجيةِ والمانا انطلقت نحو الوحش.
أجنحتها تفردت وسط عاصفةٍ من الصقيع،
ومن أعالي السماء أضاءت دوائرُ سحرٍ لا تُعدّ.
مئاتُ الأسهمِ الثلجيةِ والمانا انطلقت نحو الوحش.
“ما هو؟”
استدار الوحش ببطء، غير مكترث.
“من الأفضل أن تُسرع. لقد مَلِلتُ السجن،
ومسح الدوائرَ كلها بخطّةٍ واحدةٍ من مخالبه السوداء.
وانطفأت السماء.
ردّ نولِن ببرودٍ قاتل:
ثم جاء الزئير…
لم يكن زئيرًا، بل هديرًا أرضيًّا متفجّرًا،
“إذن سأغادر الآن.”
اهتزّت له القارة المتجمّدة،
أنت، ومنذ البداية… أسوأُ عدوٍّ يمكن أن يُوجَد.”
كأنّ الواقع نفسه ارتدّ إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظةٍ، اختفى الوحش،
كأنّ الظلال تلتهم روحها نفسها.
ثم ظهر أمام إسفيرييلا بسرعةٍ شيطانية،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتوهّجُ من بين شقوقها ألسنة النار،
ضربها بمخالبه فشقّ قشورها وملابسها،
وتناثرت الدماء على الرياح الباردة.
جئت فقط لأتأكّد أنّ الأمور تسير كما ينبغي.
قبل أن تستعيد أنفاسها،
صفق يديه معًا،
“ولأنّي لا أستخدم اسمي ولا اسمه،
وبقوةٍ وحشيةٍ، ضربها إلى الأرض،
فسقطت من السماء كنيزكٍ جليديٍّ محطم.
لكن بينما كانت ساحة المعركة ترتجف تحت قوّته،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّت له القارة المتجمّدة،
وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
ثم ظهر أمامه جسدٌ مظلم، مبتسم.
مدّ المنسيّ مجاله الروحيّ ليتّصل بشخصٍ آخر…
ثم فُتِحَ الاتصال.
وانفتحَ جرحٌ عظيم، ينزفُ ظلامًا في الوجود.
ابتسم ابتسامةً خافتة وقال:
“أخيرًا جئتَ… أيها المنسيّ — أو لعلِّي أقول: شُوان يي.”
بحضورٍ كاسرٍ يضغط على السماء ذاتها.
صفق يديه معًا،
وانتفخت هيئته بقوةٍ غير بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودفعها إلى جدارٍ من الجليد.
تحرّك الظلامُ من حوله،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يستخدم بوّابة “مه أول”،
فانكشفَ رجلٌ ذو شعرٍ أسود طويل وعينين كهاوية.
رداؤه أسود بسيط، مشدود بحزامٍ متواضعٍ عند الخصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع نظره نحو العرش،
لم يكن زئيرًا، بل هديرًا أرضيًّا متفجّرًا،
حيث جلس نصفُ جسدٍ مغمورٍ بالظلّ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شَعرُه أبيض يتدلّى على كتفيه،
“كما لو أنك تستطيع لمسي أصلًا.”
وعيناه ذهبيتان تشتعلان بنارٍ ثابتة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورداءُه الذهبيّ الشاحب مُطوَّقٌ بحوافٍّ حمراء.
حتى ملكُ التنانين سمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذًا، جين كوانغ.
إنه جين كوانغ، الجنون الذهبي.
يلتفّ ويخفق بنيةٍ غريبة.
“هل كلّ شيءٍ يسير كما خطّطنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال جين كوانغ بابتسامةٍ ساخرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الأفضل أن تُسرع. لقد مَلِلتُ السجن،
صرخت بألمٍ يمزّق الصدر،
وهذا هو السبب الوحيد لِموافقتي على خطّتك.”
ثم فُتِحَ الاتصال.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
“لا.” أجابه شُوان يي بهدوء.
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
مدّ المنسيّ مجاله الروحيّ ليتّصل بشخصٍ آخر…
والفوضى التي تسخرُ من النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّت له القارة المتجمّدة،
ضحك جين كوانغ ضحكةً خافتة مظلمة:
حتى ملكُ التنانين سمعه.
“كُنّا شركاء يومًا… لكن حين تنتهي هذه الخطّة، سيتفرّق الجميع.
وافقت على شرطه فقط لأنّي أردتُ حريّتي.
ومع ذلك، كانت خطّتي أتمّ.
وحين أنالها… سأحفر انتقامي في كلّ واحدٍ منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداؤه أسود بسيط، مشدود بحزامٍ متواضعٍ عند الخصر.
“افتحي… أيتها البوّابة العدمية.
قال شُوان يي بثبات:
لم يكن أمامه خيار.
“حسنًا إذًا، جين كوانغ.
جئت فقط لأتأكّد أنّ الأمور تسير كما ينبغي.
لا تنسَ وعدك… وإلا سأغيّر طريقتي في التعامل معك.”
وفي نهاية كلّ إصبعٍ مخلبٌ طويل يلمعُ كالزجاج المسموم.
لكنّ الخطر لم ينتهِ، بل ازداد عُمقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع لين نظره متحدّيًا:
وفي تلك اللحظة، انفجر تياران من القوة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسود وأبيض، واصطدما في منتصف الفراغ.
اهتزّ العالم،
نهضَ المنسيّ ببطءٍ من على عرشه، ورفع يده، فاهتزّ الفراغُ بصوته الذي دوّى كالرعد عبر العدم:
وتصارعت الطاقتان كوحشين يحاول كلٌّ منهما ابتلاع الآخر.
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
انحنى المنسيّ للأمام، عيناه تلمعان كهاويةٍ حيّة:
“كما لو أنك تستطيع لمسي أصلًا.”
ثم ظهر أمام إسفيرييلا بسرعةٍ شيطانية،
لا ترمش، لا ترحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الصيد.”
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
ابتسم جين كوانغ، ولمع الجنون الذهبي في نظره:
كان شيءٌ آخر يتحرّك… بعيدًا.
“ربما. أنا أقوى، لكن القتال مع مخادعٍ مثلك… لا متعة فيه.
بفضل جين، نجحت خطّته.
ومع ذلك، لا يعني أني سأخسر.
لا تنسَ وعدك… وإلا سأغيّر طريقتي في التعامل معك.”
ثم فُتِحَ الاتصال.
أنت تضربُ في العقول، تجعلهم يتمنّون لو لم يُخلقوا.
“ولأنّي لا أستخدم اسمي ولا اسمه،
أما أنا… فأقتلهم مباشرة، وأمحو كلَّ ما يتّصل بهم.
وفي الحقيقة… هزيمتك تعني فقدان أكثر من الحياة ذاتها.
حتى أنا لا أعرف خطّتك الحقيقية.
“افتحي… أيتها البوّابة العدمية.
“هذا الجسد لم يملك صاحبًا أصليًّا قط.
أنت، ومنذ البداية… أسوأُ عدوٍّ يمكن أن يُوجَد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى جسد شُوان يي في الظلال، وصوته يختفي في الفراغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين… المنسيّ؟” همس لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا إسفيرييلا، الملكةُ البيضاءُ للتنانين!”
“إذن سأغادر الآن.”
“أخيرًا جئتَ… أيها المنسيّ — أو لعلِّي أقول: شُوان يي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناه ذهبيتان تشتعلان بنارٍ ثابتة،
في أعماق جسد «لين»، نظر حوله فلم يجد شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
“أين… المنسيّ؟” همس لنفسه.
ثم أمسك أوريليانا وهرب،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” أجابه شُوان يي بهدوء.
واستدعت حولها درعًا من الجليد الصافي،
ثم ظهر أمامه جسدٌ مظلم، مبتسم.
أما أنا… فأقتلهم مباشرة، وأمحو كلَّ ما يتّصل بهم.
“إذن سأغادر الآن.”
سأل لين “من أنت؟”.
ضاقت حدقتاه.
نفس الشعر الأسود بخيوطٍ بيضاء،
صفّق الرجلُ بيديه،
وتلاشت الظلالُ من حوله،
كاشفةً عن نسخةٍ مطابقةٍ من لين —
ضيّق لين عينيه:
نفس الشعر الأسود بخيوطٍ بيضاء،
نفس الشعر الأسود بخيوطٍ بيضاء،
نفس العينين، نفس الملامح، نفس الثياب…
لكن هناك فرقًا واحدًا:
ورداءُه الذهبيّ الشاحب مُطوَّقٌ بحوافٍّ حمراء.
لم يكن على جسده ذلك الوشم الأسود الزاحف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أنت.” قال ببرودٍ.
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
“لأكون أدقّ… أنا «لين» القديم.
خُلقت من شظيّةٍ من روحك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السماء فوق ميدان المعركة، انشقّ الأفق.
ومن بقايا ذكريات جين،
ومن الألم الذي مزّق هويّتك.
صرخت بألمٍ يمزّق الصدر،
أنا مزيجٌ من الغريزة النكتارية المستيقظة داخلك.”
وهذا هو السبب الوحيد لِموافقتي على خطّتك.”
في لحظةٍ، اختفى الوحش،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم بخفة وقال:
“ولأنّي لا أستخدم اسمي ولا اسمه،
لم ترَ شكله كاملًا،
يمكنك مناداتي بـ نولِن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانطفأت السماء.
ارفعوا أبصاركم إلى السماء وتأمّلوا الأحلامَ المحطّمة.
ضيّق لين عينيه:
“ألم يكن «لين» القديم قد مات؟”
“وماذا لو رفضت؟”
لقد اختار دربًا أقلّ ألمًا…
فانكشفَ رجلٌ ذو شعرٍ أسود طويل وعينين كهاوية.
“لا. لم يكن موجودًا أصلًا.
كان مجرّد وَهْمٍ من روحٍ ضائعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل وجدت الآخرين، يا يي؟”
تابع نولِن بصوتٍ مائلٍ إلى السخرية:
وبضربةٍ واحدة، ارتجفت الأرضُ تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع لين نظره متحدّيًا:
“هذا الجسد لم يملك صاحبًا أصليًّا قط.
اندفعت كرصاصةٍ فضيةٍ،
أنا وعيُ ذلك الوهم.
ضاقت حدقتاه.
لا أعلم من زرعه هنا،
“إلى أولئك الذين لا يعرفون معنى الغياب عن الفوضى،
لكن بفضل غريزتك النكتارية… أيقظتَني،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أيقظتَ الغريزة الأخرى أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت غرائزُ إسفيرييلا في أعماقها.
ثم اضطربت الكرة السوداء… وانفجرت.
ابتسم بخبث:
صرخت بألمٍ يمزّق الصدر،
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
“جسدك يستخدم إحدى الغريزتين — تلك التي تجعلك تضاهي قوّة الآخرين مؤقتًا.
في لحظةٍ، اختفى الوحش،
أما أنا، فأحمل الغريزة الأخرى… الغريزة التي خُلِقَت لتَفترِس.”
فأنا الصمتُ الأبردُ من الموت،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعيناه ذهبيتان تشتعلان بنارٍ ثابتة،
تجمّعت قبضتا لين، وصوته متوتّر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” أجابه شُوان يي بهدوء.
“إذن… ماذا تريد مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطيعي، فقد دعاكِ ابنُكِ لتُساعِديه.”
كان زئيرًا بدائيًّا صافيًا من القهر.
ردّ نولِن ببرودٍ قاتل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يعني أني سأخسر.
لم يكن أمامه خيار.
“ببساطة… أريد أن أستولي على هذا الجسد.
لكنّ ما شعرت به كان غضبًا نقيًّا، وحقدًا لا يُوصف.
فخاسرٌ مثلك لا يستحقّه.”
تجمّعت قبضتا لين، وصوته متوتّر:
لم يكن أمامه خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع لين نظره متحدّيًا:
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
سأل لين “من أنت؟”.
“وماذا لو رفضت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلده أسود كالحبر، تتعرّج تحته عروقٌ من ظلٍّ متحرّك.
اتّسعت ابتسامة نولِن، كاشفًا عن أنيابٍ حادّة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتدري ما الذي أجيده أكثر من أي شيء آخر؟”
“لم أشعر بوجودهم… ولا أعلم إن كانوا وُجِدوا أصلًا.”
“ما هو؟”
لا تنسَ وعدك… وإلا سأغيّر طريقتي في التعامل معك.”
“الصيد.”
في القارة المقدّسة للتنانين،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن سألقاه… لقد فُتِحَت البوّابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خُلقت من شظيّةٍ من روحك،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات