You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاره الشوجو 21

قيود من جليد

قيود من جليد

1111111111

الفصل 21: قيود من جليد

عيناه الميتتان ظلّتا تحدّقان خلالها. كأنها هواء. كأنها لم تكن موجودة.

في غرفة النوم الهادئة،

وقف “لين”. ببطء. بتصلّب. كأنّ أطرافه لم تعد تخصّه.

جلس “لين” على حافة السرير. ساكنًا.

صَرير الباب يُعلن دخوله.

عارٍ.

وسقط على ركبتيه، يسعل دمًا أسودًا خامًا تناثر فوق الرخام البارد.

كان جسده خريطةً للألم—كدمات، آثار عضّات، دمٌ جاف، وسلاسل بنفسجية باهتة تلتف حول معصميه وكاحليه، شاهدةً على قيودٍ حُفرت في لحمه.

كان جميلًا. بدقةٍ زائدة. أكثر من اللازم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت نظرته خاوية. بلا حياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وهي تستدير كمن سئم الطقوس، أمرت بلهجة حادة:

كجثةٍ أُجبرت على التنفّس.

ولم يُصدر صوتًا. لقد تعلّم الدرس. في المرة الأخيرة التي صرخ فيها… عضّته.

صَرير الباب يُعلن دخوله.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شدّت. قيدت. نُقشت في روحه.

دخلت الملكة “أورالينا”، ترتدي ثوبها الأبيض المعتاد—لم يعد مهيبًا، بل باردًا فحسب. ارتسمت على شفتيها ابتسامةٌ، من ذلك النوع الذي يُخصّص لإبلاغ “أنباء سارة” لمن نُحب.

“حتى حين يعرضون الدفء… لا يأتي إلا بطوق.”

صوت كعبيها كان يهمس على الرخام المجمّد وهي تقترب.

“سأدعك تذهب حرًّا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جثت أمامه، وعيناها القرمزيتان تتفحّصان وجهه.

ظلّ صدى التاج النابض على يد امرأة،

ثم—وبدون سابق إنذار—احتضنته من الخلف، وطبعَت قُبلةً قوية على وجنته.

فليكن ذلك.

لم يرتجف. لم يرمش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحداهن أخذت ثيابه المطوية.

عيناه الميتتان ظلّتا تحدّقان خلالها. كأنها هواء. كأنها لم تكن موجودة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شدّت. قيدت. نُقشت في روحه.

واتسعت ابتسامتها.

عيناه الميتتان ظلّتا تحدّقان خلالها. كأنها هواء. كأنها لم تكن موجودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحمل خبرًا سارًّا”، همست.

لم يتحرّك “لين”. لم تهتزّ حاجباه.

“أنا حامل.”

سينحني لي تحت قدميّ.

“ستصبح أبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمتٌ مطبق.

ماؤه الداكن ساكن—يضيء بشكلٍ خافت. ذكرى تنتظر أن تُغرقه.

لم يتحرّك “لين”. لم تهتزّ حاجباه.

وميضٌ خافت لمع في عيني “لين” الخاليتين. ليس أملًا. بل… فضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا غضب. لا يأس.

فقط… الصمت.

فقط نظرةٌ هادئة لشيءٍ مات من الداخل منذ زمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتصاعد منه بخار أزرق وأبيض—ينثر هالاتٍ خفيفة على الحجارة.

بدأت تفكّ قيوده، وهي تهمس:

“أو إذا متُ انا…”

“سأدعك تذهب حرًّا.”

“أو إذا متُ انا…”

وميضٌ خافت لمع في عيني “لين” الخاليتين. ليس أملًا. بل… فضول.

ثم—وبدون سابق إنذار—احتضنته من الخلف، وطبعَت قُبلةً قوية على وجنته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، بأظافرها الحادة، حفرت رمزًا على جلده، فوق عموده الفقري—شقوقًا بطيئة، متعمّدة، تشقّ طريقها عبر الندوب والكدمات.

“مايا. فيرا. خذن ثيابه من الدرج—وخنجره. حضّرن حمّامًا طبيًّا. و عالجن جراحه.”

ولم يُصدر صوتًا. لقد تعلّم الدرس. في المرة الأخيرة التي صرخ فيها… عضّته.

صوت كعبيها كان يهمس على الرخام المجمّد وهي تقترب.

وحين انتهت من الرسم، جرحت كفّها وسكبت دمها على الرمز.

“سيتمزق قلبك.”

ثم وضعت يدها على ظهره وبدأت تترنّم—بصوتٍ بارد، تتردد أصداؤه بقوةٍ قديمة:

بحق الجليد، والتاج، والدم،

“بثلج النقاء، وبدم الشعلة،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبنَفَسٍ قديم لا اسم له—

بسلسلةٍ بيضاء، وبقسمٍ غير منطوق—

أستدعي العرش العتيق،

ليضربه الألم إن هرب،

لأربط هذا الجسد، وأمتلك هذه العظام.

دون كلمة، اقتادوه إلى الحوض الجديد.

بحق الجليد، والتاج، والدم،

بحق الجليد، والتاج، والدم،

لتعلن القيود الخفية سلطاني.

“فخّ”، فكّر “لين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنفاسه، قلبه، وكل نبضٍ فيه،

ظلّ صدى التاج النابض على يد امرأة،

سينحني لي تحت قدميّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحمل خبرًا سارًّا”، همست.

ليضربه الألم إن هرب،

“لا يهمني. لا شيء يهمني.”

خارج حدود عرشي.

ظهرت سلسلة بيضاء من يدها—تتوهج كالنار الجليدية.

بسلسلةٍ بيضاء، وبقسمٍ غير منطوق—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنفاسه، قلبه، وكل نبضٍ فيه،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يُختم العهد، ويُكسر الإرادة.

حافته محفوفة بنقوشٍ فضيّة.

فليكن ذلك.

“إذا فكرت ولو للحظة في الرحيل…”

هو لي.”

“مايا. فيرا. خذن ثيابه من الدرج—وخنجره. حضّرن حمّامًا طبيًّا. و عالجن جراحه.”

ظهرت سلسلة بيضاء من يدها—تتوهج كالنار الجليدية.

وقف “لين”. ببطء. بتصلّب. كأنّ أطرافه لم تعد تخصّه.

تزحفت في الهواء كثعبانٍ من الجليد، ثم اخترقت صدر “لين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلّلت إلى جسده، والتفّت حول قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسلّلت إلى جسده، والتفّت حول قلبه.

ثم—وبدون سابق إنذار—احتضنته من الخلف، وطبعَت قُبلةً قوية على وجنته.

222222222

شدّت. قيدت. نُقشت في روحه.

همساتٌ ناعمة… لكنها دقّت في جمجمته كالمطرقة تحفر في العظم.

ظهر رمز متوهج—تاج أبيض من الأشواك—على ظهر يدها، ينبض بنعومة.

دخل الماء بنظرة باردة، خاوية.

ارتجف جسد “لين” بعنف.

الفصل 21: قيود من جليد

وسقط على ركبتيه، يسعل دمًا أسودًا خامًا تناثر فوق الرخام البارد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتصاعد منه بخار أزرق وأبيض—ينثر هالاتٍ خفيفة على الحجارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربت “أورالينا”، وهمست بصوتٍ شبحيٍّ في أذنه:

في منتصفها، حوضٌ حجريٌّ قديم، لم يمسّه أحد.

“إذا فكرت ولو للحظة في الرحيل…”

دخل الماء بنظرة باردة، خاوية.

“أو إذا متُ انا…”

دخلت الملكة “أورالينا”، ترتدي ثوبها الأبيض المعتاد—لم يعد مهيبًا، بل باردًا فحسب. ارتسمت على شفتيها ابتسامةٌ، من ذلك النوع الذي يُخصّص لإبلاغ “أنباء سارة” لمن نُحب.

“سيتمزق قلبك.”

عيناه الميتتان ظلّتا تحدّقان خلالها. كأنها هواء. كأنها لم تكن موجودة.

همساتٌ ناعمة… لكنها دقّت في جمجمته كالمطرقة تحفر في العظم.

صمتٌ مطبق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، وهي تستدير كمن سئم الطقوس، أمرت بلهجة حادة:

لم يتحرّك “لين”. لم تهتزّ حاجباه.

“مايا. فيرا. خذن ثيابه من الدرج—وخنجره. حضّرن حمّامًا طبيًّا. و عالجن جراحه.”

“إذا فكرت ولو للحظة في الرحيل…”

من الباب الجانبي، دخلت نفس الخادمتين اللتين شهدتا إذلاله سابقًا—صامتتين كثلجٍ يتساقط.

وميضٌ خافت لمع في عيني “لين” الخاليتين. ليس أملًا. بل… فضول.

تنساب أثوابهن البيضاء الفضية على الأرض دون صوت.

خارج حدود عرشي.

انحنين، ثم توجّهن نحو الخزانة المحفورة.

يُعلن ملكيتها له مع كل نبضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إحداهن أخذت ثيابه المطوية.

“سيتمزق قلبك.”

الأخرى أمسكت بخنجره.

صوت كعبيها كان يهمس على الرخام المجمّد وهي تقترب.

لا كلمات. لا أسئلة.

كما لو لم يعد شيء يهم.واستقبله الماء.

وقف “لين”. ببطء. بتصلّب. كأنّ أطرافه لم تعد تخصّه.

كجثةٍ أُجبرت على التنفّس.

قادوه عبر ممرٍّ هادئ مضاء بفوانيس جليدية.

كان جسده خريطةً للألم—كدمات، آثار عضّات، دمٌ جاف، وسلاسل بنفسجية باهتة تلتف حول معصميه وكاحليه، شاهدةً على قيودٍ حُفرت في لحمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي نهايته، انتظرته غرفة مألوفة—دائرية، معقّمة، بسقفٍ عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُختم العهد، ويُكسر الإرادة.

في منتصفها، حوضٌ حجريٌّ قديم، لم يمسّه أحد.

ماؤه الداكن ساكن—يضيء بشكلٍ خافت. ذكرى تنتظر أن تُغرقه.

ماؤه الداكن ساكن—يضيء بشكلٍ خافت. ذكرى تنتظر أن تُغرقه.

دخل الماء بنظرة باردة، خاوية.

لكن بجانبه، كان هناك حوض جديد. أصغر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا غضب. لا يأس.

حافته محفوفة بنقوشٍ فضيّة.

“سأدعك تذهب حرًّا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يتصاعد منه بخار أزرق وأبيض—ينثر هالاتٍ خفيفة على الحجارة.

ولم يُصدر صوتًا. لقد تعلّم الدرس. في المرة الأخيرة التي صرخ فيها… عضّته.

كان جميلًا. بدقةٍ زائدة. أكثر من اللازم.

صوت كعبيها كان يهمس على الرخام المجمّد وهي تقترب.

“فخّ”، فكّر “لين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بأظافرها الحادة، حفرت رمزًا على جلده، فوق عموده الفقري—شقوقًا بطيئة، متعمّدة، تشقّ طريقها عبر الندوب والكدمات.

“حتى حين يعرضون الدفء… لا يأتي إلا بطوق.”

فقط نظرةٌ هادئة لشيءٍ مات من الداخل منذ زمن.

دون كلمة، اقتادوه إلى الحوض الجديد.

“سيتمزق قلبك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركعت إحداهن، تنثر أوراق الثلج المسحوقة ومسحوق الأعشاب الزرقاء المتوهجة في الماء.

هو لي.”

وصبّت الأخرى إكسيرًا أبيض—ببطء—حتى بدأت دوّامات الضوء تتراقص على السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُختم العهد، ويُكسر الإرادة.

“نقيّ، طاهر، شافٍ… هكذا يقولون.”

وصبّت الأخرى إكسيرًا أبيض—ببطء—حتى بدأت دوّامات الضوء تتراقص على السطح.

“لا يهمني. لا شيء يهمني.”

فقط… الصمت.

دخل الماء بنظرة باردة، خاوية.

ولم يُصدر صوتًا. لقد تعلّم الدرس. في المرة الأخيرة التي صرخ فيها… عضّته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا قبول، لا مقاومة.

همساتٌ ناعمة… لكنها دقّت في جمجمته كالمطرقة تحفر في العظم.

كما لو لم يعد شيء يهم.واستقبله الماء.

ماؤه الداكن ساكن—يضيء بشكلٍ خافت. ذكرى تنتظر أن تُغرقه.

ليس بالألم.

واتسعت ابتسامتها.

ولا بالسلام.

“سيتمزق قلبك.”

فقط… الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا قبول، لا مقاومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وتحت ذلك الصمت،

“إذا فكرت ولو للحظة في الرحيل…”

ظلّ صدى التاج النابض على يد امرأة،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي نهايته، انتظرته غرفة مألوفة—دائرية، معقّمة، بسقفٍ عالٍ.

يُعلن ملكيتها له مع كل نبضة.

فليكن ذلك.

 

“أو إذا متُ انا…”

 

فقط… الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأدعك تذهب حرًّا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط