You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كاره الشوجو 12

المنسي

المنسي

1111111111

الفصل 12: المنسي

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط، فهم.

فوق أرضٍ حجريةٍ باردة، استفاق “لين”.

الزمن أبطأ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوده وحده… جعل الهواء ثقيلاً.

كلُّ نفسٍ يسحبه كان كمن يحاول الشرب من رماد. الزفير تحوّل إلى ضبابٍ باهت، يتبدد في هواءٍ

كان ممددًا على أرض زنزانة الصقيع، جلده ملتصق بالحجر البارد، والهواء ساكنٌ ومميت، لا يحمل سوى همسات الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خانق… هواءٍ لا يحمل حياة، بل ظلالًا تزحف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بلحظة راحةٍ مريرة.

 

الصوت عاد دون حركة شفاه، يرنُّ داخل جمجمته:

لا جدران.

فوق أرضٍ حجريةٍ باردة، استفاق “لين”.

لا سماء.

 

مجرد فراغٍ أسود يمتد بلا حدود، كأن الكون اختُزل إلى لحظة نسيان.

تشنج جسده، عظامه ارتجفت، وانبعث من فمه صوتٌ مخنوق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم… نظر في عينيه.

وفي قلب هذا الفراغ…

 

نقطة ضوءٍ واحدةٌ باهتة، تنبض من كائنٍ واحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوده وحده… جعل الهواء ثقيلاً.

 

صارتا سوداويتين بعمق مخيف… كأن طبقات من الظلام تراكمت داخل بؤرة عينيه حتى ابتلعت أي ضوء بقي فيه.

رجلٌ جلس فوق عرشٍ حجري. لم يتحرك. لم يتنفس.

“سأستأذن الآن… للذهاب إلى المكتبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم تابعت، بنبرةٍ هادئة لكن تحمل أمرًا لا يُرد:

شعره الأسود انساب كنهرٍ من ليلٍ كثيف، وعيناه الحمراوان تشعّان بجمودٍ مطلق، مثل قمرين مسجونين في ليلٍ لا فجر له.

الصوت عاد دون حركة شفاه، يرنُّ داخل جمجمته:

 

لكنني فقط أرغب في تحسين سمعتي، حتى لا يجرؤ أحد على الحديث خلف ظهر سيدتي.

الهالة من حوله لم تكن مجرد طاقة… بل كائناتٌ تتلوى وتهمس، تلتهم الضوء وتُبقي على الظلمة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجوده وحده… جعل الهواء ثقيلاً.

زحف نحو باب الزنزانة.

الزمن أبطأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ج… جين؟

قلب “لين” اختنق، كأن نبضاته تحوّلت إلى صرخاتٍ مكتومة.

لقد صار فارغ من داخله في تلك اللحظة.

 

 

تشنج جسده، عظامه ارتجفت، وانبعث من فمه صوتٌ مخنوق:

ثم أضافت، بصوتٍ صارم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نقطة ضوءٍ واحدةٌ باهتة، تنبض من كائنٍ واحد.

“… أرجوك… فقط دعني أرحل… أنا لم أفعل شيئًا”

“أنت… ما زلت غير مؤهل بعد، جين.”

 

صمت.

ارتدّ صوته في الفراغ، مكسورًا، كأن طفلًا يهمس في قبر حاكم.

أجوف، بعيد. كأنه تردُّد من فجوةٍ لا زمن فيها:

 

كلُّ شيءٍ داخل ذلك العدم الملعون أبتلع اي مفهوم  للوقت ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الكائن لم يتحرك. لم يُجب.

العينان اللتان كانتا تلمعان يومًا ما، اختفى بريقهما تمامًا.

لم يكن بحاجة لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوده وحده… جعل الهواء ثقيلاً.

 

لا جدران.

تكلم الظلام نيابةً عنه.

كان وجهه… غريبًا.

وهمس الجحيم باسمه.

حتى البكاء لم يعد ممكنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد إذنًا بدخول المكتبة الخاصة بالعائلة سيدتي.”

بقي صامتًا، لكنه لم يكن غائبًا. عيناه اخترقتا “لين” كما لو كانتا تبحثان في داخله، تكشفانه طبقةً طبقة.

ثم تبعها صوتٌ هادئ:

 

لقد صار فارغ من داخله في تلك اللحظة.

الخوف.

الفصل 12: المنسي

الذنب.

ثم تبعها صوتٌ هادئ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كلُّ ما أخفاه “لين” طوال حياته… كان مكشوفًا الآن.

لكنني فقط أرغب في تحسين سمعتي، حتى لا يجرؤ أحد على الحديث خلف ظهر سيدتي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حينها فقط، فهم.

ثم جاء الصوت.

ظهر الحارس، بصوته الجاف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ابتسامةٌ باهتة ارتسمت على وجه الكائن.

أجوف، بعيد. كأنه تردُّد من فجوةٍ لا زمن فيها:

تشنج جسده، عظامه ارتجفت، وانبعث من فمه صوتٌ مخنوق:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“.لقد دُمّر النظام”

لقد عاد لنقطة الصفر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه قريبتان لدرجة أن “لين” شعر بأنهما تلتهمانه حيًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتزّ الفراغ.

“.لقد دُمّر النظام”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا، سيدتي.

ثم تبعها صوتٌ هادئ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه قريبتان لدرجة أن “لين” شعر بأنهما تلتهمانه حيًّا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها… تراجعت.

“.وأنا… من أوقف لعنة المهول لبعض الوقت فقط”

“ماذا فعلت لتُغضب البطريكة؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

دون أن يتحرك، اختفت المسافة بينه وبين “لين”.

ثم أضافت، بصوتٍ صارم:

 

شعره المتسخ التصق برأسه، طويلًا ومشعثًا، كأنه لم يُغسل منذ أشهر.

فجأةً، أصبح أمامه.

كلُّ شيءٍ داخل ذلك العدم الملعون أبتلع اي مفهوم  للوقت ذاته.

 

كلُّ نفسٍ يسحبه كان كمن يحاول الشرب من رماد. الزفير تحوّل إلى ضبابٍ باهت، يتبدد في هواءٍ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عيناه قريبتان لدرجة أن “لين” شعر بأنهما تلتهمانه حيًّا.

بقي صامتًا، لكنه لم يكن غائبًا. عيناه اخترقتا “لين” كما لو كانتا تبحثان في داخله، تكشفانه طبقةً طبقة.

 

“أنت… ما زلت غير مؤهل بعد، جين.”

شهق، أنفاسه مقطوعة، كلماته تعلّقت في حلقه كأشواك:

 

 

“م- من أنت؟”

لم يكن بحاجة لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نقطة ضوءٍ واحدةٌ باهتة، تنبض من كائنٍ واحد.

ابتسامةٌ باهتة ارتسمت على وجه الكائن.

شعره الأسود انساب كنهرٍ من ليلٍ كثيف، وعيناه الحمراوان تشعّان بجمودٍ مطلق، مثل قمرين مسجونين في ليلٍ لا فجر له.

لم تكن دافئة. لم تكن بشرية.

أجوف، بعيد. كأنه تردُّد من فجوةٍ لا زمن فيها:

 

 

“أنت… ما زلت غير مؤهل بعد، جين.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هل مرّت دقائق؟ أم سنوات؟ لم يعرف.

“لكن يمكنك أن تناديني بـ المنسي.”

 

 

 

تجمّد “لين”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.أنا أعرفك أكثر مما تعرف نفسك”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.أنا أعرفك أكثر مما تعرف نفسك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ج… جين؟

صارتا سوداويتين بعمق مخيف… كأن طبقات من الظلام تراكمت داخل بؤرة عينيه حتى ابتلعت أي ضوء بقي فيه.

“!كيف عرفت اسمي؟”

قالت البطريكة، بصوتها الرزين:

 

 

الصوت عاد دون حركة شفاه، يرنُّ داخل جمجمته:

وفي قلب هذا الفراغ…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“.أنا أعرفك أكثر مما تعرف نفسك”

لكن فكرةً واحدة بقيت تنهش عقله:

 

ثم تابعت، بنبرةٍ هادئة لكن تحمل أمرًا لا يُرد:

استفاق “لين” فجأةً، كمن خرج من كابوس… أو من لعنة.

وكانت “أم كاميليا” و”كاميليا” بانتظاره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غارقًا في متاهةٍ لا صوت فيها إلا صوت “المنسي”.

كان ممددًا على أرض زنزانة الصقيع، جلده ملتصق بالحجر البارد، والهواء ساكنٌ ومميت، لا يحمل سوى همسات الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا جدران.

عرقٌ بارد يغمره، ودماءٌ سوداء تجمّدت جزئيًا على ثيابه وجلده.

 

رائحتها كرمادٍ محترق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

قلبه ينبض بجنون، صدره يعلو ويهبط كأنما نجا من الغرق في بحرٍ من الثلج.

بل شيئًا آخر يتكوّن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن النظام لم يُجب.

حين حاول الوقوف، شعر وكأن الزمن تحطّم من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه قريبتان لدرجة أن “لين” شعر بأنهما تلتهمانه حيًّا.

هل مرّت دقائق؟ أم سنوات؟ لم يعرف.

 

كلُّ شيءٍ داخل ذلك العدم الملعون أبتلع اي مفهوم  للوقت ذاته.

ولأستحق أن أكون فارسها بحق.”

 

الهالة من حوله لم تكن مجرد طاقة… بل كائناتٌ تتلوى وتهمس، تلتهم الضوء وتُبقي على الظلمة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

نظر إلى انعكاسه في الجليد.

رائحتها كرمادٍ محترق.

 

“سأستأذن الآن… للذهاب إلى المكتبة.”

كان وجهه… غريبًا.

 

 

لكن فكرةً واحدة بقيت تنهش عقله:

شعره المتسخ التصق برأسه، طويلًا ومشعثًا، كأنه لم يُغسل منذ أشهر.

زحف نحو باب الزنزانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجوده وحده… جعل الهواء ثقيلاً.

ثم… نظر في عينيه.

ثم تابعت، بنبرةٍ هادئة لكن تحمل أمرًا لا يُرد:

 

فوق أرضٍ حجريةٍ باردة، استفاق “لين”.

العينان اللتان كانتا تلمعان يومًا ما، اختفى بريقهما تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه قريبتان لدرجة أن “لين” شعر بأنهما تلتهمانه حيًّا.

صارتا سوداويتين بعمق مخيف… كأن طبقات من الظلام تراكمت داخل بؤرة عينيه حتى ابتلعت أي ضوء بقي فيه.

وفي قلب هذا الفراغ…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وقع أرضًا، يحدّق في اللاشيء.

لقد صار فارغ من داخله في تلك اللحظة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “.أنا أعرفك أكثر مما تعرف نفسك”

لم يعد يرى “لين”…

“.وأنا… من أوقف لعنة المهول لبعض الوقت فقط”

بل شيئًا آخر يتكوّن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فوق أرضٍ حجريةٍ باردة، استفاق “لين”.

حتى البكاء لم يعد ممكنًا.

تكلم الظلام نيابةً عنه.

لقد صار فارغ من داخله في تلك اللحظة.

اقتربت منه خطوة، ثم قالت:

 

شعره الأسود انساب كنهرٍ من ليلٍ كثيف، وعيناه الحمراوان تشعّان بجمودٍ مطلق، مثل قمرين مسجونين في ليلٍ لا فجر له.

تمتم أخيرًا، بصوتٍ خافت:

“حان وقت مقابلتك للبطريكة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بلحظة راحةٍ مريرة.

“أيها النظام…”

“ماذا فعلت لتُغضب البطريكة؟!”

 

استفاق “لين” فجأةً، كمن خرج من كابوس… أو من لعنة.

لكن النظام لم يُجب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام غرفة البطريكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حينها فقط، فهم.

كلُّ شيءٍ داخل ذلك العدم الملعون أبتلع اي مفهوم  للوقت ذاته.

 

تمتم أخيرًا، بصوتٍ خافت:

كلمات “المنسي” لم تكن مجرد نبوءة. كانت الحقيقة.

انحنى “لين” باحترام، جسده منحنٍ، لكن عينيه ثابتتان.

كل تلك الطاعة، المهام، الأوامر… انتهت إلى لا شيء.

كنت أراقب تدريباتك طوال الشهر، وأعلم أنك أقوى من لونا.

لقد عاد لنقطة الصفر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بلحظة راحةٍ مريرة.

“أعدّ نفسك لعقد الفروسية الخاص بابنتي.”

لقد تخلّص أخيرًا من النظام الطفيلي.

الخوف.

لكن فكرةً واحدة بقيت تنهش عقله:

طرق الباب ببطء.

“حتى النظام… لم يستطع إنقاذه من تلك اللعنة.”

 

زحف نحو باب الزنزانة.

ثم تابعت، بنبرةٍ هادئة لكن تحمل أمرًا لا يُرد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم الجثث المجمدة، لم تكن هناك جثته.

ثم أضافت، بصوتٍ صارم:

لقد عاد من الجحيم نفسه.

طرق الباب ببطء.

 

فُتح…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وكانت “أم كاميليا” و”كاميليا” بانتظاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركضت إليه الأم، ضمّته بقوة، تبكي وتقول:

طرق الباب ببطء.

“ابني… ماذا حصل لك؟!”

رجلٌ جلس فوق عرشٍ حجري. لم يتحرك. لم يتنفس.

وسألت كاميليا، بقلقٍ يملأ صوتها:

رؤيتها له – بثيابه الممزقة، وجسده المغطى بالدماء السوداء – كسرت شيئًا في داخلها.

“ماذا فعلت لتُغضب البطريكة؟!”

 

لكنه لم يكن يسمع.

لكنني فقط أرغب في تحسين سمعتي، حتى لا يجرؤ أحد على الحديث خلف ظهر سيدتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان غارقًا في متاهةٍ لا صوت فيها إلا صوت “المنسي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّ الفراغ.

وفي الطرف الآخر… وقفت “فروسيتا”.

بل شيئًا آخر يتكوّن.

عيناها تشي بالحزن.

“يبدو أن شكلك قد تغيّر… تبدو أوسم الآن، لكن هناك هالةً غريبة تنبعث منك.”

رؤيتها له – بثيابه الممزقة، وجسده المغطى بالدماء السوداء – كسرت شيئًا في داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت بابتسامةٍ هادئة:

أرادت أن تحتضنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها… تراجعت.

 

ظهر الحارس، بصوته الجاف:

بل شيئًا آخر يتكوّن.

“حان وقت مقابلتك للبطريكة.”

كلُّ شيءٍ داخل ذلك العدم الملعون أبتلع اي مفهوم  للوقت ذاته.

“حسنًا، سأذهب لتغيير ملابسي أولًا.”

لا سماء.

—-

“ألست أنت من فاز بالبطولة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام غرفة البطريكة.

الهالة من حوله لم تكن مجرد طاقة… بل كائناتٌ تتلوى وتهمس، تلتهم الضوء وتُبقي على الظلمة فقط.

انحنى “لين” باحترام، جسده منحنٍ، لكن عينيه ثابتتان.

كل تلك الطاعة، المهام، الأوامر… انتهت إلى لا شيء.

قالت البطريكة، بصوتها الرزين:

 

“كيف كانت الزنزانة؟”

فُتح…

صمت.

كل تلك الطاعة، المهام، الأوامر… انتهت إلى لا شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابعت بابتسامةٍ هادئة:

 

“يبدو أن شكلك قد تغيّر… تبدو أوسم الآن، لكن هناك هالةً غريبة تنبعث منك.”

العينان اللتان كانتا تلمعان يومًا ما، اختفى بريقهما تمامًا.

“لقد كان درسًا صغيرًا… لتتعلّم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اقتربت منه خطوة، ثم قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ما المكافأة التي تريدها يا لين؟”

وهمس الجحيم باسمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريد إذنًا بدخول المكتبة الخاصة بالعائلة سيدتي.”

فُتح…

رفعت حاجبها، ثم قالت:

وكانت “أم كاميليا” و”كاميليا” بانتظاره.

“حسنًا.”

وكانت “أم كاميليا” و”كاميليا” بانتظاره.

ثم تابعت، بنبرةٍ هادئة لكن تحمل أمرًا لا يُرد:

 

“أعدّ نفسك لعقد الفروسية الخاص بابنتي.”

“ابني… ماذا حصل لك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّق “لين” فيها للحظة، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أعتقد أنني لست مؤهلًا بعد… لأكون الفارس الخاص بالسيدة فروسيتا.”

وهمس الجحيم باسمه.

توقفت ابتسامتها.

“وأمرٌ آخر…

“ألست أنت من فاز بالبطولة؟

لكنني فقط أرغب في تحسين سمعتي، حتى لا يجرؤ أحد على الحديث خلف ظهر سيدتي.

كنت أراقب تدريباتك طوال الشهر، وأعلم أنك أقوى من لونا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا أستشعر مانا هائلة منك، يا لين.”

فوق أرضٍ حجريةٍ باردة، استفاق “لين”.

“ليس الأمر هكذا سيدتي، فقط أعطني بعض الوقت.

لا سماء.

بعد أن أنهي رحلتي الاستكشافية، سأعود وأقوم بالعهد.

لكن النظام لم يُجب.

حتى أُظهر ما يُثبت جدارتي… وحتى لا يُثير الأمر القلق داخل العائلة.”

الهالة من حوله لم تكن مجرد طاقة… بل كائناتٌ تتلوى وتهمس، تلتهم الضوء وتُبقي على الظلمة فقط.

“وهل يجرؤ أحد على الاعتراض على أمري، أنا البطريكة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد إذنًا بدخول المكتبة الخاصة بالعائلة سيدتي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع لا، سيدتي.

انحنى “لين” باحترام، جسده منحنٍ، لكن عينيه ثابتتان.

كلامك أوامر مطلقة.

فجأةً، أصبح أمامه.

لكنني فقط أرغب في تحسين سمعتي، حتى لا يجرؤ أحد على الحديث خلف ظهر سيدتي.

ظهر الحارس، بصوته الجاف:

ولأستحق أن أكون فارسها بحق.”

 

صمتت البطريكة لوهلة، ثم قالت:

—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا… يمكنك الذهاب.”

 

ثم أضافت، بصوتٍ صارم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه قريبتان لدرجة أن “لين” شعر بأنهما تلتهمانه حيًّا.

“وأمرٌ آخر…

—-

ابتعد عن ذلكما القذرين.”

كلامك أوامر مطلقة.

“عُلم، سيدتي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أصبحوا أعدائي من الآن فصاعدا.”

 

ثم استدار مغادرًا، قائلًا بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… يمكنك الذهاب.”

“سأستأذن الآن… للذهاب إلى المكتبة.”

“.لقد دُمّر النظام”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكائن لم يتحرك. لم يُجب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط