بين الغيرة والامتلاك
الفصل 9: بين الغيرة والامتلاك
“لطالما عاملنا الرجال كأدوات… نستخدمهم، ثم نستبدلهم عند الحاجة.”
تبًا، أي علاقة كانت تربط صاحب هذا الجسد بتلك الطفلة، لتتعلق به بهذه الشدة؟
الاسم: لين داركيل نوكتارين (متجسد)
حسنًا، هذا لا يهم… لقد نجوت بأعجوبة، وهذا هو الأهم الآن. يجب أن أستغل هذه البطولة جيدًا، فهي فرصتي لدخول المكتبة، وهذا هدفي الأساسي هنا.
كان كل ما يفكر به شيئًا آخر.
ضربت البطريكة بمقبض عصاها على كرسيها الجليدي، فدوّى الصدى كحكم إعدام.
لكن قبل ذلك، هناك مشكلة أكثر إلحاحًا… إحصائياتي ضعيفة للغاية.
بطولة فروست
بما أن بركتي لم تتفعّل بعد، فأنا في وضعٍ غير متكافئ تمامًا. يجب أن أرفع قدراتي بأي وسيلة. حان وقت الاستفادة من الكتب التي نسختها من غرفة فروسيتا.
“…فسأقبل حبك.”
سمع لين صوت البطريكة يزداد برودًا:
يبدو أن تدريبي مع تلك الغوريلا سيكون ذا عون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروسيتا كانت تنظر إليه ببطء شديد…
المستوى: 50 → 25
حسنًا، لنذهب لتناول الطعام أولًا ثم نبدأ التدريب.
(المكافأة: البقاء على قيد الحياة.)
كان بين الأعمدة تماثيل الأبطال القدامى؛ عيونهم الكريستالية تلمع، وكأنهم يراقبون من ينتظر دوره في هذه المقصلة الشرفية.
ذهب لين لغرفة الطعام المخصصة للخدم وجلس يأكل مع كاميليا وأمها.
“…انتظر، السيادة القتالية زادت من 10 ثوانٍ إلى 60 ثانية؟!”
بعد تناول الطعام معهما، توجه لين مباشرة إلى الفناء لبدء شهرٍ من التدريب… ولكن الحقيقة أنّه لم يكن تدريبًا البتة، بل كان جحيمًا سيخوضه للوصول لأهدافه.
التي كانت ترمقه بطرف عينيها…
كان روتين التدريب الخاص بلين يركز على التأقلم مع الظلام وقراءة الكتب التي نسخها، لكن أسوأ جزء في كل ذلك كان التدريب مع تلك الغوريلا اللعينة.
ثم أضافت بنبرة حزينة:
لقد كانت تجبره على الركض خمسة آلاف لفة في ساعة ونصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف أنه في هذه اللحظة قد جاب العيد.
ثم تمارين الضغط… وهي فوقه، وكأن وزنها الخارق يهلك جسده تدريجيًا!
تبًا… إن رأت فروسيتا هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الوغد، المضيف السابق، كان يغازل لونا! ما دخلي أنا بهذا؟
بعدها، يبدأ التلويح بالسيف لمدة أربع ساعات متواصلة، وأخيرًا ينتهي التدريب بمواجهة مباشرة ضدها.
سمع لين صوت البطريكة يزداد برودًا:
“كانت عشرة سيوف تُحطَّم فوق رأسه يوميًا!”
“كانت عشرة سيوف تُحطَّم فوق رأسه يوميًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبًّا!!!!!
“كيف يمكن لشخص في الثالثة عشرة أن يُعامل بهذه الوحشية؟!”
العقوبة: خصم جميع نقاطك، وستصبح شخصًا ذا حس مرهف!
تبًا… إن رأت فروسيتا هذا؟
انتظري فقط، أيتها الغوريلا… سأصبح أقوى، وسأركل مؤخرتكِ يومًا ما!
دوّى صوت الحكم معلنًا بداية الجولة الأولى.
كان هذا هو بصيص الأمل للين ليتحمل تدريب تلك الغوريلا، ألا وهو الانتقام منها.
“أمي… كيف تتعامل عائلة فروست مع الرجال الخائنين؟”
“…تبًا لك، أيها النظام .”اللعين
استمر تدريبه هكذا.
تبًّا!!!!!
حتى أتى اليوم المنتظر…
وكان من حسن حظه، أن فروسيتا ووالدتها غادرتا العاصمة لمدة شهر، مما أعفاه من جحيم إضافي. كما أن مواعيد تدريبه كانت مختلفة عن مواعيد لونا، لذا لم يحتك بها كثيرًا خلال هذه الفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين واقفًا في ساحة البطولة. الضباب البارد يلف المكان، والرياح تعصف عبر الساحة الحجرية، تنثر ذرات الثلج كالزجاج المسحوق تحت الضوء الخافت لشمس لا تدفئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رغم كل شيء، تمكن من إتقان تشكيل درع المانا بعد عناء شديد.
“المتسابقون! إلى الميدان!”
كان يعرف أنه في هذه اللحظة قد جاب العيد.
وبمجرد أن نجح في ذلك، أصبح قادرًا على تفادي ضربات الغوريلا بسهولة، مما أجبرها على تطوير هجماتها أكثر… لكن في النهاية، وبعد شهر كامل من العذاب، استطاع لين طرح سيفها أرضًا قبل يومين فقط من البطولة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لين كان يعرف…
القوة: 500 → 200
حينها نظرت إليّ بابتسامة وقالت:
“أحسنت، لين… أنت أمهر سياف رأيته في حياتي. أشعر وكأنك شخص قاتل لآلاف السنين.”
الرشاقة: 400 → 180
ثم أضافت بنبرة حزينة:
“المتسابقون! إلى الميدان!”
وعلى أطراف الميدان، انتصبت أعمدة من الجليد الصافي، محفور عليها أسماء وألقاب مقاتلي فروست… سقطوا، أو انتصروا، أو ذُبحوا.
“أعتذر إن كنتُ قاسية عليك، لكنني لا أريد أن يموت أحد في المعارك. أنت لا تعلم شعور فقدان شخص عزيز عليك…”
أما إيان، فأغمض عينيه للحظة، ثم فتحهما، ولم يعد فيهما أي ظل لذلك الدفء الذي كان يظهر أحيانًا.
كانت المشرفة تبرر سبب سلوكياتها، ولكن لين لم يعِرها أي اهتمام.
تبًّا!!!!!
كان كل ما يفكر به شيئًا آخر.
لكنها رمشت مجددًا…
ما هذا الذي تهذين به؟ لقد كدتِ تقتليني! لا تعتقدي أنني سأقبل اعتذارك وكأن شيئًا لم يكن!
تكيف الظلام (C): زيادة جميع الإحصائيات بنسبة 50% في الظلام.
لكن لين قرر تجاهل الأمر مؤقتًا، فهناك شيء أهم الآن…
بما أن بركتي لم تتفعّل بعد، فأنا في وضعٍ غير متكافئ تمامًا. يجب أن أرفع قدراتي بأي وسيلة. حان وقت الاستفادة من الكتب التي نسختها من غرفة فروسيتا.
“أرني إحصائياتي، أيها النظام اللعين.”
“خادم؟ إذن المسؤولية عليكِ، فروسيتا.”
[ الإحصائيات ]
كان هذا هو بصيص الأمل للين ليتحمل تدريب تلك الغوريلا، ألا وهو الانتقام منها.
الاسم: لين داركيل نوكتارين (متجسد)
عيون المتفرجين. عيون الحكام. وعيون فروسيتا.
العشيرة: نوكتارين (ختم جزئي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهمة: اربح البطولة من أجل لونا، وغازلها كفارس مغوار، وأنشئ حدث شوجو جبار!
العمر: 13 عامًا
المستوى: 50 → 25
القوة: 500 → 200
أما إيان…
الرشاقة: 400 → 180
“بالطبع سيدتي فروسيتا، أنا… خادمكِ المخلص.”
القدرة على التحمل: 250 → 120
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المانا: 700 → 350
عيون المتفرجين. عيون الحكام. وعيون فروسيتا.
البركة: غير مفعّلة
حتى أتى اليوم المنتظر…
[ المهارات المكتسبة ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تدريبي مع تلك الغوريلا سيكون ذا عون.
شراهة المانا (C): امتصاص المانا بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل ما يفكر به شيئًا آخر.
تكيف الظلام (C): زيادة جميع الإحصائيات بنسبة 50% في الظلام.
“كما فعل… لوين.”
وحين رفع رأسه، كانت عيناه خاويتين.
اللسان المعسول (F): قدرة ضعيفة على خداع الناس بالكلمات.
حتى أتى اليوم المنتظر…
السيادة القتالية (C): السيطرة على القتال لمدة 60 ثانية.
“…انتظر، السيادة القتالية زادت من 10 ثوانٍ إلى 60 ثانية؟!”
“حسنًا، على الأقل هناك شيء إيجابي.”
لقد أصابته قشعريرة.
المكافأة: 300 نقطة.
الآن، لم يتبقَّ سوى شيء واحد… عليّ الفوز بالبطولة، وتحقيق هدفي بدخول المكتبة.
ابتسمت البطريكة ابتسامة ليست بشرية.
مرّ الوقت سريعًا…
رفع لين رأسه ببطء، ونظر في عينيها…
حتى أتى اليوم المنتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بما أن بركتي لم تتفعّل بعد، فأنا في وضعٍ غير متكافئ تمامًا. يجب أن أرفع قدراتي بأي وسيلة. حان وقت الاستفادة من الكتب التي نسختها من غرفة فروسيتا.
بطولة فروست
الآن، لم يتبقَّ سوى شيء واحد… عليّ الفوز بالبطولة، وتحقيق هدفي بدخول المكتبة.
كان لين واقفًا في ساحة البطولة. الضباب البارد يلف المكان، والرياح تعصف عبر الساحة الحجرية، تنثر ذرات الثلج كالزجاج المسحوق تحت الضوء الخافت لشمس لا تدفئ.
ارتفعت فوقهم رايات فروست البيضاء، يتوسطها شعار النمر الجليدي وزهرة اللوتس البيضاء.
جماهير غفيرة احتشدت فوق المدرجات الجليدية؛ وجوههم مخفية خلف عباءات ثقيلة، وعيونهم تتوهج بانتظار رؤية الدماء تُراق باسم المجد.
من عامة الشعب إلى نبلاء سلالة فروست… الكل هنا. الكل يترقب البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فروسيتا ابتسمت ببرود:
ارتفعت فوقهم رايات فروست البيضاء، يتوسطها شعار النمر الجليدي وزهرة اللوتس البيضاء.
تجمّد عقل لين.
القوة: 500 → 200
وفي قلب الساحة… ارتفع ميدان القتال.
صمتت، ثم أضافت بابتسامة باردة:
ثم أضافت بنبرة حزينة:
أرضيته ليست ترابًا ولا حجارة، بل مزيج من الجليد المضغوط والصخور السوداء، مصقولة كأنها صفيحة من فولاذ بارد تعكس أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرني إحصائياتي، أيها النظام اللعين.”
وعلى أطراف الميدان، انتصبت أعمدة من الجليد الصافي، محفور عليها أسماء وألقاب مقاتلي فروست… سقطوا، أو انتصروا، أو ذُبحوا.
انتظري فقط، أيتها الغوريلا… سأصبح أقوى، وسأركل مؤخرتكِ يومًا ما!
جميعهم صاروا جزءًا من هذا المكان الأسطوري البارد.
تبًّا!!!!!
قالتها البطريكة وكأنها تتحدث عن ذكرى سيئة.
كان بين الأعمدة تماثيل الأبطال القدامى؛ عيونهم الكريستالية تلمع، وكأنهم يراقبون من ينتظر دوره في هذه المقصلة الشرفية.
ثم أضافت بنبرة حزينة:
قبوله؟ يعني سجنًا أبديًا.
لكن وسط هذا الجمال المتجمد… كان هناك شيء أشد قسوة من البرد نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العيون.
عيون المتفرجين. عيون الحكام. وعيون فروسيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدق بي كما لو كنتُ فريسة تنتظر مصيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر لين بوخز في ظهره، وخدر يزحف في أطرافه، قبل أن يقطع تفكيره صوت خافت…
“إذا فزتَ بالمركز الأول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظري فقط، أيتها الغوريلا… سأصبح أقوى، وسأركل مؤخرتكِ يومًا ما!
استدار لين خلفه ليرى لونا تتجه نحوه، حتى وصلت بالقرب منه، وبدأ يشعر بأنفاسها الباردة تلامس أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خيم صمت خانق.
همست بصوت مبحوح:
“…فسأقبل حبك.”
العمر: 13 عامًا
“…ماذا؟!”
الرشاقة: 400 → 180
تجمّد عقل لين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعالت الهتافات، وبدأت المباراة.
وكأنه سقط في هاوية بلا قاع.
لكن قبل أن يرد لين، التفتت فروسيتا إلى البطريكة فجأة، وصوتها البارد يهمش قلبه كسكين.
ذلك الوغد، المضيف السابق، كان يغازل لونا! ما دخلي أنا بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فروسيتا ابتسمت ببرود:
تبًا… إن رأت فروسيتا هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن الوقت توقف.
كان هذا هو بصيص الأمل للين ليتحمل تدريب تلك الغوريلا، ألا وهو الانتقام منها.
لماذا الآن؟ لماذا يحدث هذا الآن؟
كان يعرف أنه في هذه اللحظة قد جاب العيد.
ثم بصوت أبرد من الموت، تابعت البطريكة وهي تنظر لابنتها:
ارتفع داخل لين شعور بخطر حاد وخانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرضيته ليست ترابًا ولا حجارة، بل مزيج من الجليد المضغوط والصخور السوداء، مصقولة كأنها صفيحة من فولاذ بارد تعكس أشعة الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصابته قشعريرة.
فروسيتا كانت تنظر إليه ببطء شديد…
تبًا، هل تحطم عقلها؟
كانت عيناها الجليديتان تحدقان به، وخلفهما إعصار من الغضب.
ذهب لين لغرفة الطعام المخصصة للخدم وجلس يأكل مع كاميليا وأمها.
سمع لين صوت البطريكة يزداد برودًا:
لقد شعر لين في تلك اللحظة بأنه رجل أُمسِك من قبل زوجته في علاقة غرامية مع عشيقته.
صمت.
وعاد الوميض القاتل لعينيها.
“…تبًا.”
لماذا الآن؟ لماذا يحدث هذا الآن؟
ولكن الأسوأ حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، انبثق إشعار أمام لين، متوهجًا كأن النظام يسخر منه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تجبره على الركض خمسة آلاف لفة في ساعة ونصف.
[ تم رصد مهمة شوجوية! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر للأرض، رأسه منحنيًا، ويداه ترتجفان بخفوت.
أما إيان، فأغمض عينيه للحظة، ثم فتحهما، ولم يعد فيهما أي ظل لذلك الدفء الذي كان يظهر أحيانًا.
تم إطلاق المهمة: “فارس الحب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انبثق إشعار أمام لين، متوهجًا كأن النظام يسخر منه:
المهمة: اربح البطولة من أجل لونا، وغازلها كفارس مغوار، وأنشئ حدث شوجو جبار!
انتظري فقط، أيتها الغوريلا… سأصبح أقوى، وسأركل مؤخرتكِ يومًا ما!
المكافأة: 300 نقطة.
“إن خانكِ… فهذا ضعفكِ.”
العقوبة: خصم جميع نقاطك، وستصبح شخصًا ذا حس مرهف!
بعد تناول الطعام معهما، توجه لين مباشرة إلى الفناء لبدء شهرٍ من التدريب… ولكن الحقيقة أنّه لم يكن تدريبًا البتة، بل كان جحيمًا سيخوضه للوصول لأهدافه.
“أحسنت، لين… أنت أمهر سياف رأيته في حياتي. أشعر وكأنك شخص قاتل لآلاف السنين.”
“…ماذا؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدها ارتجفت بعنف، قبل أن تقبضها بقوة، حتى تقاطر الدم منها ببطء.
شعر لين في تلك اللحظة بأن الأرض تتهاوى تحت قدميه.
“بالطبع سيدتي فروسيتا، أنا… خادمكِ المخلص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العيون.
إذا خسر؟ تُخصم نقاطه.
إذا خسر؟ تُخصم نقاطه.
كان روتين التدريب الخاص بلين يركز على التأقلم مع الظلام وقراءة الكتب التي نسخها، لكن أسوأ جزء في كل ذلك كان التدريب مع تلك الغوريلا اللعينة.
وإذا فاز؟ سيُجبر على مغازلة لونا… أمام فروسيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت متجمّدة في مكانها، عيناها متسعتان، وشفتيها ترتجفان قليلًا.
“كما فعل… لوين.”
أين المكافأة في هذا الكابوس؟!
تحدق بي كما لو كنتُ فريسة تنتظر مصيرها.
لقد كان كمينًا مفخخًا من قبل النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن الوقت توقف.
“لكن هناك استثناء واحد… الخيانة.”
توجّهت عينا لين إلى وجه فروسيتا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التي كانت ترمقه بطرف عينيها…
كان كل ما يفكر به شيئًا آخر.
هذه ليست سوى البداية.
كانت متجمّدة في مكانها، عيناها متسعتان، وشفتيها ترتجفان قليلًا.
عيون المتفرجين. عيون الحكام. وعيون فروسيتا.
“تك!”
تبًا، هل تحطم عقلها؟
ولكن الأسوأ حدث.
شعر لين بوخز في ظهره، وخدر يزحف في أطرافه، قبل أن يقطع تفكيره صوت خافت…
لكنها رمشت مجددًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت متجمّدة في مكانها، عيناها متسعتان، وشفتيها ترتجفان قليلًا.
وعاد الوميض القاتل لعينيها.
“لا تقلقي، أمي العزيزة… سأتعامل معه بنفسي.”
“إذا فزتَ بالمركز الأول…”
ثم سمع صوتها، هادئًا كالثلج… لكنه يحمل نية قتل صافية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لين… ألن تخبرني بشيء؟”
وحين رفع رأسه، كانت عيناه خاويتين.
انتظري فقط، أيتها الغوريلا… سأصبح أقوى، وسأركل مؤخرتكِ يومًا ما!
لكن قبل أن يرد لين، التفتت فروسيتا إلى البطريكة فجأة، وصوتها البارد يهمش قلبه كسكين.
“لكن هناك استثناء واحد… الخيانة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي… كيف تتعامل عائلة فروست مع الرجال الخائنين؟”
“لطالما عاملنا الرجال كأدوات… نستخدمهم، ثم نستبدلهم عند الحاجة.”
صمتت، ثم أضافت بابتسامة باردة:
ساد صمت رهيب…
“تك!”
ثم بصوت أبرد من الموت، تابعت البطريكة وهي تنظر لابنتها:
كأن الوقت توقف.
“لوين… خان أختي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف أنه في هذه اللحظة قد جاب العيد.
2 -إنكار العلاقة.
ضربت البطريكة بمقبض عصاها على كرسيها الجليدي، فدوّى الصدى كحكم إعدام.
التي كانت ترمقه بطرف عينيها…
المانا: 700 → 350
ثم دوّى صوتها البارد في المكان:
“لطالما عاملنا الرجال كأدوات… نستخدمهم، ثم نستبدلهم عند الحاجة.”
توقفت لحظة، ثم نظرت إلى جميع من في الحلبة، وعيناها خالية من أي دفء:
همست بصوت مبحوح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهمة: اربح البطولة من أجل لونا، وغازلها كفارس مغوار، وأنشئ حدث شوجو جبار!
“لكن هناك استثناء واحد… الخيانة.”
ثم دوّى صوتها البارد في المكان:
تجمّد الدم في عروقه حين همست:
شراهة المانا (C): امتصاص المانا بسرعة كبيرة.
من عامة الشعب إلى نبلاء سلالة فروست… الكل هنا. الكل يترقب البداية.
“كما فعل… لوين.”
شعر لين بوخز في ظهره، وخدر يزحف في أطرافه، قبل أن يقطع تفكيره صوت خافت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توسعت عينا لونا فورًا، وكأن أحدهم صفعها.
“لطالما عاملنا الرجال كأدوات… نستخدمهم، ثم نستبدلهم عند الحاجة.”
يدها ارتجفت بعنف، قبل أن تقبضها بقوة، حتى تقاطر الدم منها ببطء.
استمر تدريبه هكذا.
همست بصوت مبحوح:
“…أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، إذا خانكِ هذا الرجل، فهو ليس مجرد خادم… بل خائن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما إيان…
فلم يقل شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تجبره على الركض خمسة آلاف لفة في ساعة ونصف.
كان ينظر للأرض، رأسه منحنيًا، ويداه ترتجفان بخفوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحين رفع رأسه، كانت عيناه خاويتين.
التي كانت ترمقه بطرف عينيها…
“لوين… خان أختي.”
ضربت البطريكة بمقبض عصاها على كرسيها الجليدي، فدوّى الصدى كحكم إعدام.
كان هذا هو بصيص الأمل للين ليتحمل تدريب تلك الغوريلا، ألا وهو الانتقام منها.
قالتها البطريكة وكأنها تتحدث عن ذكرى سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تدريبي مع تلك الغوريلا سيكون ذا عون.
“ومن رحم تلك الخيانة… وُلدتما أنتما الاثنين.”
2 -إنكار العلاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لونا شهقت، وكأنها تحاول التنفس في بحر من الجليد.
نظرت البطريكة إلى لونا، نظرة واحدة جمدت روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما إيان، فأغمض عينيه للحظة، ثم فتحهما، ولم يعد فيهما أي ظل لذلك الدفء الذي كان يظهر أحيانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع صوتها، هادئًا كالثلج… لكنه يحمل نية قتل صافية:
صمت.
تبًا، أي علاقة كانت تربط صاحب هذا الجسد بتلك الطفلة، لتتعلق به بهذه الشدة؟
ثم بصوت أبرد من الموت، تابعت البطريكة وهي تنظر لابنتها:
“تك!”
من عامة الشعب إلى نبلاء سلالة فروست… الكل هنا. الكل يترقب البداية.
“عائلة فروست لا تنسى… ولا تغفر.”
لكن تفكير لين توقف تمامًا… عندما سمع سؤال فروسيتا الذي كان يحمل حكم إعدام:
“لذلك، إذا خانكِ هذا الرجل، فهو ليس مجرد خادم… بل خائن.”
تجمّد الدم في عروقه حين همست:
“والخونة… تعرفين مصيرهم.”
تبًا… إن رأت فروسيتا هذا؟
صمتت، ثم أضافت بابتسامة باردة:
“لأن عائلة فروست… لا تسمح لأحد بلمس ممتلكاتها.”
نظرت البطريكة إلى لونا، نظرة واحدة جمدت روحها.
كان كل ما يفكر به شيئًا آخر.
لكن لين قرر تجاهل الأمر مؤقتًا، فهناك شيء أهم الآن…
“وأي امرأة تجرؤ على ذلك… تُمحى من الوجود.”
كان الأمر أشبه بحكم نهائي.
مرّ الوقت سريعًا…
لكن الأمر لم ينتهِ بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لونا شهقت، وكأنها تحاول التنفس في بحر من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع لين صوت البطريكة يزداد برودًا:
“أليس هذا الصبي… خادمكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح، أماه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن لشخص في الثالثة عشرة أن يُعامل بهذه الوحشية؟!”
ابتسمت البطريكة ابتسامة ليست بشرية.
من عامة الشعب إلى نبلاء سلالة فروست… الكل هنا. الكل يترقب البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، على الأقل هناك شيء إيجابي.”
“إذن، فهو مِلككِ.”
“لوين… خان أختي.”
انتشرت الهمسات بين الحشود.
لكن تفكير لين توقف تمامًا… عندما سمع سؤال فروسيتا الذي كان يحمل حكم إعدام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تفكير لين توقف تمامًا… عندما سمع سؤال فروسيتا الذي كان يحمل حكم إعدام:
المانا: 700 → 350
“لين، ما رأيك؟ هل أنت خادمي؟”
الفصل 9: بين الغيرة والامتلاك
كان سؤالًا مفخخًا.
جميعهم صاروا جزءًا من هذا المكان الأسطوري البارد.
رفضه؟ يعني تمردًا.
لقد كان كمينًا مفخخًا من قبل النظام.
قبوله؟ يعني سجنًا أبديًا.
“…أبي؟”
حتى انبثق له إشعار جديد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار لين خلفه ليرى لونا تتجه نحوه، حتى وصلت بالقرب منه، وبدأ يشعر بأنفاسها الباردة تلامس أذنه.
[ تم رصد سيناريو شوجو خطير! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر للأرض، رأسه منحنيًا، ويداه ترتجفان بخفوت.
تم تفعيل خاصية [البقاء على قيد الحياة]!
اختر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهمة: اربح البطولة من أجل لونا، وغازلها كفارس مغوار، وأنشئ حدث شوجو جبار!
1- خادم رسمي لفروسيتا.
“إذن، فهو مِلككِ.”
(المكافأة: البقاء على قيد الحياة.)
كان بين الأعمدة تماثيل الأبطال القدامى؛ عيونهم الكريستالية تلمع، وكأنهم يراقبون من ينتظر دوره في هذه المقصلة الشرفية.
2 -إنكار العلاقة.
(العقوبة: أنت تعلم بالفعل.)
“…تبًا لك، أيها النظام .”اللعين
“إذا فزتَ بالمركز الأول…”
أهذا كل ما يهمك؟ حياتي أصبحت على المحك، وكل همك الشوجو. تبًا، حتى نظام المهندس الأعظم لم يكن بهذا السوء.
بعدها، يبدأ التلويح بالسيف لمدة أربع ساعات متواصلة، وأخيرًا ينتهي التدريب بمواجهة مباشرة ضدها.
رفع لين رأسه ببطء، ونظر في عينيها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن لشخص في الثالثة عشرة أن يُعامل بهذه الوحشية؟!”
حتى انبثق له إشعار جديد:
“بالطبع سيدتي فروسيتا، أنا… خادمكِ المخلص.”
نظر إلى الأمام، وقد انحصر كل تفكيره في شيء واحد فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهمة: اربح البطولة من أجل لونا، وغازلها كفارس مغوار، وأنشئ حدث شوجو جبار!
خيم صمت خانق.
حينها نظرت إليّ بابتسامة وقالت:
التي كانت ترمقه بطرف عينيها…
حتى تحدثت البطريكة بنبرة لا تقبل النقاش:
عيون المتفرجين. عيون الحكام. وعيون فروسيتا.
“خادم؟ إذن المسؤولية عليكِ، فروسيتا.”
توسعت عينا لونا فورًا، وكأن أحدهم صفعها.
ثم أضافت:
“إن خانكِ… فهذا ضعفكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العشيرة: نوكتارين (ختم جزئي)
انتشرت الهمسات بين الحشود.
لكن فروسيتا ابتسمت ببرود:
القوة: 500 → 200
“لا تقلقي، أمي العزيزة… سأتعامل معه بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوّى صوت الحكم معلنًا بداية الجولة الأولى.
كان بين الأعمدة تماثيل الأبطال القدامى؛ عيونهم الكريستالية تلمع، وكأنهم يراقبون من ينتظر دوره في هذه المقصلة الشرفية.
“المتسابقون! إلى الميدان!”
عيون المتفرجين. عيون الحكام. وعيون فروسيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكن لشخص في الثالثة عشرة أن يُعامل بهذه الوحشية؟!”
تعالت الهتافات، وبدأت المباراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لين كان يعرف…
“…ماذا؟!”
انتظري فقط، أيتها الغوريلا… سأصبح أقوى، وسأركل مؤخرتكِ يومًا ما!
هذه ليست سوى البداية.
لقد أصابته قشعريرة.
نظر إلى الأمام، وقد انحصر كل تفكيره في شيء واحد فقط:
توسعت عينا لونا فورًا، وكأن أحدهم صفعها.
“ألا وهو أن هذه العائلة مجنونة تمامًا… وأن عليه الهروب من هنا قبل أن يفوت الأوان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأي امرأة تجرؤ على ذلك… تُمحى من الوجود.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات