التخلّص من الجرذ [4]
الفصل 358: التخلّص من الجرذ [4]
“هل تعرّف الجميع على عضو الفريق الجديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليّ أن أتحقق من المنافسة.
دخلتُ غرفة الفريق وصفّقت بيديّ. كان الجوّ مشحونًا بالحرج، وما إن وطئتُ الداخل حتى توجّهت إليّ جميع الأنظار.
عضضتُ شفتي، محاولًا تهدئة نفسي.
كانوا جميعًا يحملون التعبير نفسه، وكأنّهم يقولون: ’أين كنت!؟‘
لكن—
سعلتُ متظاهرًا بتجاهل نظراتهم، وجلست على مقعدي، وأخرجت الحاسوب المحمول.
بدّلت الصفحة على الحاسوب وفتحت تطبيق ‘دوك’.
“يسرّني أن أرى الجميع منسجمين. دعوني أتحقّق من بريدي الإلكتروني لأرى إن كانت نتائج الاختبارات قد صدرت.”
فاليوم، كنت على موعد مع ضيف.
كنت في الواقع متشوّقًا لمعرفة النتائج. مرّ وقت منذ انتهاء الاختبارات، وكنت أتساءل إن كان رئيس القسم قد أقرّ التصنيفات النهائية.
فتحت الباب المألوف وأشعلت الأضواء، ثم نظرت حولي قبل أن أجلس في مقعدي المعتاد.
لكن—
[السعر — 159.99$]
“همم، لا شيء بعد.”
تأملتُ أرقام مبيعاتهم وابتلعت ريقي.
يبدو أن بريدي لا يزال شبه خاوٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، فات الأوان للندم الآن. أغلقت الحاسوب المحمول، ووقفت ناظرًا إلى من في الغرفة.
’يا للأسف، لكن على الأرجح لن يستغرق الأمر وقتًا طويلًا قبل أن نحصل على النتيجة.‘
تجوّل ببصره حول المكان بهدوء، ثم جلس على الكرسي المقابل لي.
كان لديّ إحساس بأننا سنحتلّ مراتب متقدّمة. آمل أن يكون الأمر كذلك. التفكير في دخول المؤتمر العالمي، وكل تلك الأنظار التي ستتوجّه نحونا…
تأملتُ أرقام مبيعاتهم وابتلعت ريقي.
فركتُ يديّ تحت الطاولة.
وبينما أحدّق فيهما، ضغطت كفّي على وجهي أكثر فأكثر، فيما الجرذ يواصل دفع الباب بهدوء قبل أن يدخل الغرفة.
’إنه المكان المثالي للترويج للعبتي القادمة.‘
***
كنت أشعر بالحماس الشديد. بطبيعة الحال، لن يكون لذلك معنى إلا إذا كانت لديّ لعبة لأروّج لها. لم أبدأ بعد، لكن كانت لديّ عدّة أفكار في ذهني.
يبدو أن بريدي لا يزال شبه خاوٍ.
’من المفترض أن يصل فريقي قريبًا. لقد وقّعوا جميعًا على العقود، وسيأتون حالما ينهون أمورهم في مكاتبهم الحالية.‘
بهذا القدر من المال…
لقد حان الوقت فعلاً لبدء مشروعي الجديد. لقد أخّرت ذلك أكثر مما ينبغي.
سعلتُ متظاهرًا بتجاهل نظراتهم، وجلست على مقعدي، وأخرجت الحاسوب المحمول.
’همم، التفكير في لعبة جديدة…‘
شدَدتُ يدي على شفتيّ، وزواياها ترتفع من تلقاء نفسها وأنا أحدّق في الجرذ.
بدّلت الصفحة على الحاسوب وفتحت تطبيق ‘دوك’.
نظرت إلى ساعتي، ثم عدت ببصري إلى الفريق. كان الجميع منشغلين بأعمالهم، لكن من تعابيرهم كان واضحًا أنهم لم يتقبّلوا بعد قرار انضمام آرييل إلى الفريق.
’هناك لعبة انتشرت مؤخرًا بشكل كبير. تلك التي كانت زوي تلعبها منذ وقت قصير… قالت إنها لعبة رعب. أتُرى إن كانت جيدة؟‘
كلانك—
كان عليّ أن أتحقق من المنافسة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أيّ نوع من الأختام وضعه سيد النقابة عليها؟
لكن—
لا تبتسم…
ما إن توقفت عند صفحة اللعبة حتى تجمّدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، فات الأوان للندم الآن. أغلقت الحاسوب المحمول، ووقفت ناظرًا إلى من في الغرفة.
[السعر — 159.99$]
فتحت الباب المألوف وأشعلت الأضواء، ثم نظرت حولي قبل أن أجلس في مقعدي المعتاد.
ارتجفت شفتاي. هذا مبلغ كبير للعبة. لكن ذلك لم يكن ما أقلقني أكثر.
فركتُ يديّ تحت الطاولة.
كلا، لا بأس، فهناك الكثير من الألعاب التي تُباع بهذا السعر، خصوصًا إن كانت مخصّصة لتقنية الواقع الافتراضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، فات الأوان للندم الآن. أغلقت الحاسوب المحمول، ووقفت ناظرًا إلى من في الغرفة.
ما أزعجني حقًا كان شيئًا آخر…
تأملتُ أرقام مبيعاتهم وابتلعت ريقي.
إنه…
حوّلت نظري نحوها، فرأيتها جالسة في مقعدها بصمت، تحدّق في الشاشة بفراغ، لا تفعل شيئًا. كانت أشبه بدُمية خالية من الروح، وللحظة كدت أشفق عليها.
’إستوديوهات نايتمير فورج.‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه.
الشركة المطوّرة للعبة. إنّها نفس الشركة التي كنت أعمل فيها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك ما هو أهم عليّ إنجازه.
كانت مشاعري تجاههم متضاربة. لم تكن شركة جيدة للعمل معها، والسبب الوحيد الذي جعلني أعمل لديهم في المقام الأول هو حاجتي الماسّة للمال آنذاك.
كنت متشوّقًا لرؤية الطريقة التي صمّموها بها. لعلّي أستفيد وأُحسّن لعبتي الخاصة.
ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنهم هم من أدخلوني إلى هذا العالم… عالم الألعاب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أيّ نوع من الأختام وضعه سيد النقابة عليها؟
لحدٍّ ما، كنت أشعر بشيء من الارتباط بهم. لم أكن أحمل أي غيرة تجاه نجاحهم.
لقد حان الوقت فعلاً لبدء مشروعي الجديد. لقد أخّرت ذلك أكثر مما ينبغي.
حسنًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين دخلت النقابة متجهًا نحو الممرّات المألوفة، لم أستطع تجاهل أن الهواء كان مختلفًا هذه المرّة.
تأملتُ أرقام مبيعاتهم وابتلعت ريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ربّما قليلًا فحسب.‘
’ربّما قليلًا فحسب.‘
’لا، لنتوقف عن التفكير في ذلك. في الوقت الحالي، سأكتفي بتحميل اللعبة ولعبها حين أجد الوقت.‘
فليس المراجعات وحدها ممتازة، بل إنّ أرقام المبيعات مذهلة بحق. مجرّد التفكير في كمّ الأموال التي سيجنونها من اللعبة جعل معدتي تنقلب.
تساءلتُ لوهلة إن كنت قد أخطأت حين قرّرت التعاون معه.
بهذا القدر من المال…
ما إن توقفت عند صفحة اللعبة حتى تجمّدت.
’لا، لنتوقف عن التفكير في ذلك. في الوقت الحالي، سأكتفي بتحميل اللعبة ولعبها حين أجد الوقت.‘
“تـ-تفضل بالدخول.”
كنت متشوّقًا لرؤية الطريقة التي صمّموها بها. لعلّي أستفيد وأُحسّن لعبتي الخاصة.
’لا، لنتوقف عن التفكير في ذلك. في الوقت الحالي، سأكتفي بتحميل اللعبة ولعبها حين أجد الوقت.‘
لكن كان هناك ما هو أهم عليّ إنجازه.
ما أزعجني حقًا كان شيئًا آخر…
نظرت إلى ساعتي، ثم عدت ببصري إلى الفريق. كان الجميع منشغلين بأعمالهم، لكن من تعابيرهم كان واضحًا أنهم لم يتقبّلوا بعد قرار انضمام آرييل إلى الفريق.
’لا تبتسم.‘
حوّلت نظري نحوها، فرأيتها جالسة في مقعدها بصمت، تحدّق في الشاشة بفراغ، لا تفعل شيئًا. كانت أشبه بدُمية خالية من الروح، وللحظة كدت أشفق عليها.
“هل تعرّف الجميع على عضو الفريق الجديد؟”
أيّ نوع من الأختام وضعه سيد النقابة عليها؟
ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنهم هم من أدخلوني إلى هذا العالم… عالم الألعاب.
تساءلتُ لوهلة إن كنت قد أخطأت حين قرّرت التعاون معه.
ما إن توقفت عند صفحة اللعبة حتى تجمّدت.
لكن، فات الأوان للندم الآن. أغلقت الحاسوب المحمول، ووقفت ناظرًا إلى من في الغرفة.
إنه…
“تحققت من بريدي، ويبدو أنه لا يوجد شيء آخر نقوم به. يمكنكم الانصراف والقيام بما تشاؤون. لا أظن أحدًا منا لائقًا لدخول البوابة.”
بهذا القدر من المال…
وبهذا انتهى اليوم، وكان بمقدوري أن أرتاح قليلًا.
شدَدتُ يدي على شفتيّ، وزواياها ترتفع من تلقاء نفسها وأنا أحدّق في الجرذ.
وهذا ما خطّطت له في اليوم التالي أيضًا.
كنت متشوّقًا لرؤية الطريقة التي صمّموها بها. لعلّي أستفيد وأُحسّن لعبتي الخاصة.
فبعد كل شيء، عليّ أن أستعدّ لما هو قادم.
’لقد حان الوقت للتخلّص من الجرذ…‘
كنت أتحرّق شوقًا لقدوم ذلك اليوم… خصوصًا وأنا أعلم أن سيد النقابة يعمل معي.
خرج الارتعاش من بين شفتيّ دون قصد، وللحظة خفق قلبي بشدّة.
’لقد حان الوقت للتخلّص من الجرذ…‘
كنت أشعر بالحماس الشديد. بطبيعة الحال، لن يكون لذلك معنى إلا إذا كانت لديّ لعبة لأروّج لها. لم أبدأ بعد، لكن كانت لديّ عدّة أفكار في ذهني.
***
لقد حان الوقت فعلاً لبدء مشروعي الجديد. لقد أخّرت ذلك أكثر مما ينبغي.
لم تحدث أيّ أمور بارزة في الأيام التالية. لم تصدر بعد تصنيفات الاختبارات، وبقيت النقابة هادئة نسبيًا.
كانوا جميعًا يحملون التعبير نفسه، وكأنّهم يقولون: ’أين كنت!؟‘
ومع ذلك—
“تـ-تفضل بالدخول.”
حين دخلت النقابة متجهًا نحو الممرّات المألوفة، لم أستطع تجاهل أن الهواء كان مختلفًا هذه المرّة.
“ما قرارك؟ هل قرّرتَ مغادرة النقابة؟”
كان يعتريه ثِقل غريب لا يمكن تجاهله وأنا أمرّ على الوجوه المعهودة حتى وصلت إلى مكتبي.
الشركة المطوّرة للعبة. إنّها نفس الشركة التي كنت أعمل فيها سابقًا.
كلانك—
’لقد حان الوقت للتخلّص من الجرذ…‘
فتحت الباب المألوف وأشعلت الأضواء، ثم نظرت حولي قبل أن أجلس في مقعدي المعتاد.
’اهدأ، اهدأ، اهدأ.‘
ظلّ الإحساس بالثقل يلازمني وأنا أجلس، يغور أعمق في ذهني. بهدوءٍ، تأقلمت مع الإحساس قبل أن أبدأ بترتيب الغرفة. بدأت بتلميع الطاولة وترتيب الأوراق المبعثرة في أكوام منسّقة. حتى إنني أخذت منشفة وبدأت بمسح الطاولة بعناية.
الشركة المطوّرة للعبة. إنّها نفس الشركة التي كنت أعمل فيها سابقًا.
كان لابدّ أن تكون نظيفة تمامًا.
كلانك—
فاليوم، كنت على موعد مع ضيف.
ما أزعجني حقًا كان شيئًا آخر…
طق طق—
بدّلت الصفحة على الحاسوب وفتحت تطبيق ‘دوك’.
الذي وصل أخيرًا، فحوّلت بصري نحو الباب.
تأملتُ أرقام مبيعاتهم وابتلعت ريقي.
توقّفتُ عن الحركة، وفتحت فمي لأتكلم، لكن سرعان ما أطبقت شفتيّ.
كلانك—
وضعت يدي على فمي لأخفي ارتجافها.
فتحت الباب المألوف وأشعلت الأضواء، ثم نظرت حولي قبل أن أجلس في مقعدي المعتاد.
وأخيرًا—
ومع ذلك، كان من الصحيح أيضًا أنهم هم من أدخلوني إلى هذا العالم… عالم الألعاب.
“تـ-تفضل بالدخول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج الارتعاش من بين شفتيّ دون قصد، وللحظة خفق قلبي بشدّة.
لم تحدث أيّ أمور بارزة في الأيام التالية. لم تصدر بعد تصنيفات الاختبارات، وبقيت النقابة هادئة نسبيًا.
لكن بعد قليل…
ارتجفت شفتاي. هذا مبلغ كبير للعبة. لكن ذلك لم يكن ما أقلقني أكثر.
صرييير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مشاعري تجاههم متضاربة. لم تكن شركة جيدة للعمل معها، والسبب الوحيد الذي جعلني أعمل لديهم في المقام الأول هو حاجتي الماسّة للمال آنذاك.
انفتح الباب، وظهرت أمامي حفرتا ابتسامة مألوفتان.
ما إن توقفت عند صفحة اللعبة حتى تجمّدت.
وبينما أحدّق فيهما، ضغطت كفّي على وجهي أكثر فأكثر، فيما الجرذ يواصل دفع الباب بهدوء قبل أن يدخل الغرفة.
وبينما أحدّق فيهما، ضغطت كفّي على وجهي أكثر فأكثر، فيما الجرذ يواصل دفع الباب بهدوء قبل أن يدخل الغرفة.
تجوّل ببصره حول المكان بهدوء، ثم جلس على الكرسي المقابل لي.
كنت أشعر بالحماس الشديد. بطبيعة الحال، لن يكون لذلك معنى إلا إذا كانت لديّ لعبة لأروّج لها. لم أبدأ بعد، لكن كانت لديّ عدّة أفكار في ذهني.
حلّ صمت مشحون بالتوتّر بعد أن أغلق الباب تمامًا، قبل أن يتحدث الجرذ.
“إذًا…؟” كان صوته هادئًا، بل يكاد يحمل نغمة سرور. من نبرة صوته، بدا وكأنه يحاول جاهدًا إخفاء حماسه.
الشركة المطوّرة للعبة. إنّها نفس الشركة التي كنت أعمل فيها سابقًا.
’اهدأ، اهدأ، اهدأ.‘
شدَدتُ يدي على شفتيّ، وزواياها ترتفع من تلقاء نفسها وأنا أحدّق في الجرذ.
عضضتُ شفتي، محاولًا تهدئة نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتحرّق شوقًا لقدوم ذلك اليوم… خصوصًا وأنا أعلم أن سيد النقابة يعمل معي.
لكن—
لكن بعد قليل…
“ما قرارك؟ هل قرّرتَ مغادرة النقابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك ما هو أهم عليّ إنجازه.
آه.
’لقد حان الوقت للتخلّص من الجرذ…‘
شدَدتُ يدي على شفتيّ، وزواياها ترتفع من تلقاء نفسها وأنا أحدّق في الجرذ.
لا تبتسم…
كنت في الواقع متشوّقًا لمعرفة النتائج. مرّ وقت منذ انتهاء الاختبارات، وكنت أتساءل إن كان رئيس القسم قد أقرّ التصنيفات النهائية.
’لا تبتسم.‘
لقد حان الوقت فعلاً لبدء مشروعي الجديد. لقد أخّرت ذلك أكثر مما ينبغي.
فبعد كل شيء، عليّ أن أستعدّ لما هو قادم.
لكن—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات