ليلة الرعب (الجزء الأول)
“إن إضافة حقل تحكم لا يمكن أن يجعل تعويذاتنا أكثر قوة، حيث يتم تحديد الحد الأقصى دائمًا من خلال كمية المانا التي يمكنني التعامل معها، ولكن هذه الأحرف الرونية يمكن أن تجعل الصياغة الخاص بي أكثر تنوعًا.
مهما كان هذا، قبل إجراء المزيد من التجارب، علينا أن نتعلم المزيد. القوة بلا سيطرة جنون. أومأ ليث برأسه واستخدم سحر الشفاء لتجديد يده.
“بالنسبة للأشخاص ذوي النواة الضعيفة مثل كاميلا، فإن مثل هذه العناصر ستكون كنزًا لا يقدر بثمن.” قال ليث.
“يا إلهي! لو كنتَ إنسانًا عاديًا، لكان الفساد قد انتشر حتى مرفقك.” قالت سولوس.
“إنها لا تستطيع تفعيل حالة تعزيز درع المتحول إلا مرتين أو ثلاث، ولكن إذا قمت بنقش هذه الأحرف الرونية، فإنها تستطيع تعزيز جزء واحد من الدرع بشكل انتقائي، دون الدقة والتركيز اللذين يتطلبهما القيام بمثل هذا الشيء الآن.”
أراها ليث يده اليمنى، حيث كان إصبعه الأوسط معلقًا بخيط، وكان جزء من جلده أسود اللون.
“من اللطيف منك أن تفكر بها أولاً، لكن لا تزال لدينا مشكلة”، قالت سولوس.
كانت المشكلة الوحيدة مع هذا المشروع الجانبي على وجه الخصوص هي أن العثور على جسد ذو قلب أحمر كان سهلاً للغاية، والعثور على جسد يمكنه تحمل حتى قلب مانا المستيقظ الأزرق الخاص به كان يكاد يكون مستحيلاً، على الأقل بناءً على اكتشافات سولوس الأخيرة حول الشوائب.
“تبدو هذه الأحرف الرونية مرئية تمامًا مثل تلك التي تعلمناها في هوريول، ولكن على عكس ذلك، فإن الكتب التي بين أيدينا لا تحتوي على أي من الأحرف الرونية القديمة للأودي، لذلك لا يمكننا تحويلها إلى أحرف حديثة.
“يا للعجب! إما أن رموز الخواتم مختلفة عن تلك الخاصة بالسيوف، أو أن نسبها خاطئة.” قال.
علاوة على ذلك، لم نكتشف بعدُ كيف يُخفي صانعو الرونية المعاصرون رونيتهم. لو طبّقنا هذا السحر كما هو، لَانكشف أمرنا فورًا.
ترجمة: العنكبوت
“حتى نتمكن من فهم ما إذا كانت هذه تقنية أخرى من تقنيات سيد الحدادة الملكي، أو ما هو أسوأ من ذلك، شيء كان الأودي فقط قادرًا عليه، يجب أن نتعامل بحذر.”
ترجمة: العنكبوت
أومأ ليث برأسه ثم ركض إلى ورشة حداده ليصنع حلقة سحرية جديدة تحمل رموزًا رونية مُنظِّمة. كانت خطته أن يستخدمها لحمل تعويذة شفاء يُمكنه تفعيلها في المعركة تدريجيًا، مما يُعزز اندماج حياته ويُخفف الضغط الذي تُسببه تعاويذ الضوء على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما حاول ليث تفعيل التعويذة، بدأت الأحرف الرونية تومض. شعر بعنصر النور يتسلل ببطء إلى جسده، ولكن بما أنه كان يتمتع بصحة جيدة، فقد تحسّنت عملية الأيض لديه فقط، مما جعله جائعًا.
لأنه اشترى خواتمًا بكميات كبيرة، أخذ واحدًا منها، ونقش عليه نقش الرون، وتجاوز خطوة الربط قبل تنفيذ السحر. سواءً كانت خضراء أم لا، كانت بلورات المانا باهظة الثمن.
“حتى نتمكن من فهم ما إذا كانت هذه تقنية أخرى من تقنيات سيد الحدادة الملكي، أو ما هو أسوأ من ذلك، شيء كان الأودي فقط قادرًا عليه، يجب أن نتعامل بحذر.”
أراد ليث أيضًا التحقق من فعالية أساليب سيد الحدادة الملكي الحديثة مع كلمات القوة القديمة. سارت الأمور بسلاسة، وتم تخزين التعويذة المشحونة من المستوى الثالث بسهولة داخل الحلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم نكتشف بعدُ كيف يُخفي صانعو الرونية المعاصرون رونيتهم. لو طبّقنا هذا السحر كما هو، لَانكشف أمرنا فورًا.
ومع ذلك، عندما حاول ليث تفعيل التعويذة، بدأت الأحرف الرونية تومض. شعر بعنصر النور يتسلل ببطء إلى جسده، ولكن بما أنه كان يتمتع بصحة جيدة، فقد تحسّنت عملية الأيض لديه فقط، مما جعله جائعًا.
لسنا نحن الثلاثة فقط. أخبرتك أننا سنلتقي بعائلته أيضًا. ابتلع ليث لعابه. “أرجوك، لا تسألني شيئًا. ستفهم عندما تتعرف عليهم.”
في غضون ثوانٍ، لم تتمكن الرونية من تزويد نفسها بالوقود بشكل صحيح وبدأت في سحب الطاقة من النواة الزائفة حتى انهارت.
أراها ليث يده اليمنى، حيث كان إصبعه الأوسط معلقًا بخيط، وكان جزء من جلده أسود اللون.
“يا لك من بخيل.” تمتم سولوس. “هل أنت سعيد الآن؟ اختفت الرونية، والخاتم لم يعد سوى خردة معدنية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما حاول ليث تفعيل التعويذة، بدأت الأحرف الرونية تومض. شعر بعنصر النور يتسلل ببطء إلى جسده، ولكن بما أنه كان يتمتع بصحة جيدة، فقد تحسّنت عملية الأيض لديه فقط، مما جعله جائعًا.
“في الواقع، أنا كذلك.” أجاب ليث وهو يُفكّر في فشله الأخير. أصبحت حواف الأحرف الرونية الآن محروقة في المعدن، وتعويذة الشفاء المُخزّنة في الخاتم تُطلق على شكل نور نقي.
“يا لك من بخيل.” تمتم سولوس. “هل أنت سعيد الآن؟ اختفت الرونية، والخاتم لم يعد سوى خردة معدنية.”
أولًا، فهمتُ سبب حاجة خاتم الأودي إلى بلورة مانا. ليس لأن السحر قوي، بل لأن الرونية المنظمة تعمل كالسد. بمجرد فتحها، يتطلب الأمر طاقة هائلة لمنعها من الانهيار تحت ضغط المانا الذي يريد أن يُطلق فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثانيًا، لا تسألني كيف، ولكن بعد انهيار النواة الزائفة، انفصل عنصر الضوء عن عنصر الظلام، مما أدى إلى توليد قوة مدمرة مماثلة لتلك التي استخدمتها التعويذتان الأخيرتان اللتان واجهناهما.”
“ثانيًا، لا تسألني كيف، ولكن بعد انهيار النواة الزائفة، انفصل عنصر الضوء عن عنصر الظلام، مما أدى إلى توليد قوة مدمرة مماثلة لتلك التي استخدمتها التعويذتان الأخيرتان اللتان واجهناهما.”
لسنا نحن الثلاثة فقط. أخبرتك أننا سنلتقي بعائلته أيضًا. ابتلع ليث لعابه. “أرجوك، لا تسألني شيئًا. ستفهم عندما تتعرف عليهم.”
أظهر ليث العلامات السوداء على الخاتم إلى سولوس، الذي أصيب بالذهول عندما لاحظ كيف أن كلما تسرب عنصر الضوء من العنصر الفاشل، مما أدى إلى إطلاق شعور بالسلام والهدوء، كلما أكلت طاقة الفوضى الخاتم، وحولته إلى لا شيء.
“لم أُجرِ أي شيء.” أجاب ليث. “كذلك، لا. لا أنوي البحث في سحر البغضاء. في هذه المرحلة، سيضرني أكثر مما ينفعني. تجربة واحدة فاشلة قد تقتلنا معًا في آن واحد.”
أرجوك، أخبرني أنك لا تريد البحث في هذا النوع من السحر. كان سولوس قلقتا للغاية. “أجل، لديك جزء من قوة حياة شيطان، لكنني لا أحبذ فكرة تقوية هذا الجانب منك.”
أرجوك، أخبرني أنك لا تريد البحث في هذا النوع من السحر. كان سولوس قلقتا للغاية. “أجل، لديك جزء من قوة حياة شيطان، لكنني لا أحبذ فكرة تقوية هذا الجانب منك.”
“لا أريد أن أسيء إليك، ولكنك بالفعل في حالة سيئة كما أنت.”
أولًا، فهمتُ سبب حاجة خاتم الأودي إلى بلورة مانا. ليس لأن السحر قوي، بل لأن الرونية المنظمة تعمل كالسد. بمجرد فتحها، يتطلب الأمر طاقة هائلة لمنعها من الانهيار تحت ضغط المانا الذي يريد أن يُطلق فورًا.
“لم أُجرِ أي شيء.” أجاب ليث. “كذلك، لا. لا أنوي البحث في سحر البغضاء. في هذه المرحلة، سيضرني أكثر مما ينفعني. تجربة واحدة فاشلة قد تقتلنا معًا في آن واحد.”
أراها ليث يده اليمنى، حيث كان إصبعه الأوسط معلقًا بخيط، وكان جزء من جلده أسود اللون.
“بالتأكيد، الطاقة السوداء سريعة وقاتلة، لكن الكثير من تعاويذي كذلك. لقد خاطرت بالفعل بفقد يدي لمجرد تعويذة، لكنني لست متشوقًا للموت.”
“بالنسبة للأشخاص ذوي النواة الضعيفة مثل كاميلا، فإن مثل هذه العناصر ستكون كنزًا لا يقدر بثمن.” قال ليث.
أراها ليث يده اليمنى، حيث كان إصبعه الأوسط معلقًا بخيط، وكان جزء من جلده أسود اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما حاول ليث تفعيل التعويذة، بدأت الأحرف الرونية تومض. شعر بعنصر النور يتسلل ببطء إلى جسده، ولكن بما أنه كان يتمتع بصحة جيدة، فقد تحسّنت عملية الأيض لديه فقط، مما جعله جائعًا.
“يا إلهي! لو كنتَ إنسانًا عاديًا، لكان الفساد قد انتشر حتى مرفقك.” قالت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغابة ليست مكانًا لطيفًا في الليل، بينما منزلك يحتوي على كل المساحة والطعام الذي نحتاجه نحن الثلاثة لتناول وجبة ممتعة معًا.”
مهما كان هذا، قبل إجراء المزيد من التجارب، علينا أن نتعلم المزيد. القوة بلا سيطرة جنون. أومأ ليث برأسه واستخدم سحر الشفاء لتجديد يده.
بعد ذلك، قام ليث بصنع خاتم سحري جديد، هذه المرة باستخدام كل من الأحرف الرونية وبلورة المانا، بالإضافة إلى خاتم آخر بمجموعة واحدة من الأحرف الرونية التي تعلمها من سيف هوريول.
أولًا، فهمتُ سبب حاجة خاتم الأودي إلى بلورة مانا. ليس لأن السحر قوي، بل لأن الرونية المنظمة تعمل كالسد. بمجرد فتحها، يتطلب الأمر طاقة هائلة لمنعها من الانهيار تحت ضغط المانا الذي يريد أن يُطلق فورًا.
هذه المرة، نجحت رونيات الأودي بشكل رائع، لكنها برزت بشكل لافت. لم يكن استخدام الخاتم في الأماكن العامة أمرًا سخيفًا فحسب، بل اكتشف ليث أيضًا أن صعوبة تنظيم طاقة السحر الناتجة عن المانا لم تكن بسبب جوهرها الزائف، بل بسبب الرونية.
كان على ليث أن يرميها داخل الغرفة الآمنة لتجنب شفاء يده مرة أخرى.
كانت خشنة وغير فعّالة للغاية بحيث لم تسمح بالتعديل الدقيق الذي كان بإمكان ليث تحقيقه بالفعل من السحر الحقيقي، ولكنها كانت على الأقل بداية. أما رونية هوريول، فكانت في المقابل فاشلة تمامًا.
“يا إلهي! لو كنتَ إنسانًا عاديًا، لكان الفساد قد انتشر حتى مرفقك.” قالت سولوس.
كان قد استخدم رونيات التضخيم ليرى إن كان بإمكانه استخدامها لتحويل خاتم يحمل تعويذة من المستوى الثالث إلى خاتم يحمل تعويذة من المستوى الرابع على الأقل. لكن في اللحظة التي حاول فيها ليث إطلاق تعويذة الرياح غير المؤذية من المستوى الثالث، توهج نمط الرون وفقد المانا الذي يحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن فرضيتك صحيحتان.” قالت سولوس: “لنقش الأحرف الرونية على الخاتم، كان علينا تصغير حجمها، ولا نعلم إن كان حجم الأحرف الرونية مهمًا. علاوة على ذلك، مهما بلغ حرصنا، فإن المسافة بين الأحرف الرونية على السيف والخاتم مختلفة تمامًا.”
كان على ليث أن يرميها داخل الغرفة الآمنة لتجنب شفاء يده مرة أخرى.
“يا إلهي! لو كنتَ إنسانًا عاديًا، لكان الفساد قد انتشر حتى مرفقك.” قالت سولوس.
“يا للعجب! إما أن رموز الخواتم مختلفة عن تلك الخاصة بالسيوف، أو أن نسبها خاطئة.” قال.
انغمس ليث في العمل، كي لا يفكر في رد فعل كاميلا السيء على كشفه. عندما أتى اليوم أخيرًا، كان يفضل جولة أخرى مع جيرا. على الأقل كان سيعرف ما ينتظره.
“أعتقد أن فرضيتك صحيحتان.” قالت سولوس: “لنقش الأحرف الرونية على الخاتم، كان علينا تصغير حجمها، ولا نعلم إن كان حجم الأحرف الرونية مهمًا. علاوة على ذلك، مهما بلغ حرصنا، فإن المسافة بين الأحرف الرونية على السيف والخاتم مختلفة تمامًا.”
“لم أُجرِ أي شيء.” أجاب ليث. “كذلك، لا. لا أنوي البحث في سحر البغضاء. في هذه المرحلة، سيضرني أكثر مما ينفعني. تجربة واحدة فاشلة قد تقتلنا معًا في آن واحد.”
قضى ليث وسولوس الأيام التي سبقت الموعد المزدوج في منزل الحامي، يحاولان فهم آلية عمل الأحرف الرونية وترجمة كتاب الأودي عن تبادل الأجساد. كان ليث يأمل أن يُكمل الجهاز بتعويذة زائفة، ليتمكن من الاحتفاظ بنواة مانا الخاصة به، أو على الأقل الحفاظ على ذاكرة عضلاته.
أولًا، فهمتُ سبب حاجة خاتم الأودي إلى بلورة مانا. ليس لأن السحر قوي، بل لأن الرونية المنظمة تعمل كالسد. بمجرد فتحها، يتطلب الأمر طاقة هائلة لمنعها من الانهيار تحت ضغط المانا الذي يريد أن يُطلق فورًا.
كانت المشكلة الوحيدة مع هذا المشروع الجانبي على وجه الخصوص هي أن العثور على جسد ذو قلب أحمر كان سهلاً للغاية، والعثور على جسد يمكنه تحمل حتى قلب مانا المستيقظ الأزرق الخاص به كان يكاد يكون مستحيلاً، على الأقل بناءً على اكتشافات سولوس الأخيرة حول الشوائب.
كان قد استخدم رونيات التضخيم ليرى إن كان بإمكانه استخدامها لتحويل خاتم يحمل تعويذة من المستوى الثالث إلى خاتم يحمل تعويذة من المستوى الرابع على الأقل. لكن في اللحظة التي حاول فيها ليث إطلاق تعويذة الرياح غير المؤذية من المستوى الثالث، توهج نمط الرون وفقد المانا الذي يحمله.
انغمس ليث في العمل، كي لا يفكر في رد فعل كاميلا السيء على كشفه. عندما أتى اليوم أخيرًا، كان يفضل جولة أخرى مع جيرا. على الأقل كان سيعرف ما ينتظره.
“حتى نتمكن من فهم ما إذا كانت هذه تقنية أخرى من تقنيات سيد الحدادة الملكي، أو ما هو أسوأ من ذلك، شيء كان الأودي فقط قادرًا عليه، يجب أن نتعامل بحذر.”
“لماذا أنت متوتر هكذا؟” سألت كاميلا. “الحامي صديقك، ورغم أنني لم أقابل إمبراطورًا وحشيًا من قبل، فأنا متأكدة من أننا سنتفق. الشيء الوحيد الذي لا أفهمه هو لماذا نذهب إلى منزله بدلًا من أن يأتي إلى منزلك.”
“إنها لا تستطيع تفعيل حالة تعزيز درع المتحول إلا مرتين أو ثلاث، ولكن إذا قمت بنقش هذه الأحرف الرونية، فإنها تستطيع تعزيز جزء واحد من الدرع بشكل انتقائي، دون الدقة والتركيز اللذين يتطلبهما القيام بمثل هذا الشيء الآن.”
“الغابة ليست مكانًا لطيفًا في الليل، بينما منزلك يحتوي على كل المساحة والطعام الذي نحتاجه نحن الثلاثة لتناول وجبة ممتعة معًا.”
ترجمة: العنكبوت
لسنا نحن الثلاثة فقط. أخبرتك أننا سنلتقي بعائلته أيضًا. ابتلع ليث لعابه. “أرجوك، لا تسألني شيئًا. ستفهم عندما تتعرف عليهم.”
كانت خشنة وغير فعّالة للغاية بحيث لم تسمح بالتعديل الدقيق الذي كان بإمكان ليث تحقيقه بالفعل من السحر الحقيقي، ولكنها كانت على الأقل بداية. أما رونية هوريول، فكانت في المقابل فاشلة تمامًا.
ترجمة: العنكبوت
“تبدو هذه الأحرف الرونية مرئية تمامًا مثل تلك التي تعلمناها في هوريول، ولكن على عكس ذلك، فإن الكتب التي بين أيدينا لا تحتوي على أي من الأحرف الرونية القديمة للأودي، لذلك لا يمكننا تحويلها إلى أحرف حديثة.
“من اللطيف منك أن تفكر بها أولاً، لكن لا تزال لدينا مشكلة”، قالت سولوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات