الماس الخام (الجزء الثاني)
“لم نتمكن من فحص هذا بالأمس بسبب الإختراق المفاجئ، لكنني الآن متشوق جدًا لمعرفة ما سيفعله. ظنت فلوريا أنه عنصر بُعدي، لكن كان على الأودي سرقة خاتم البروفيسور إلكاس للحصول عليه، لذا كانت مخطئة.”
كانت كويلا مُحقة منذ البداية. فالقواميس العادية كانت عديمة الفائدة في فهم مصطلحات الأودي عن السحر. لكن بفضل المفردات التي كتبتها واستعاراها منها، سار عمل ليث وسولوس بسلاسة.
كانت الحلقة الصغيرة مغطاة بأحجار رونية زرقاء متوهجة، ومُطعّمة بحجر مانا أخضر صغير. تمكّن ليث الآن من تمييز نمط رونية واحد، مما زاد من خيبة أمله.
هذا النواة الزائفة الضعيفة التي تتطلب كلاً من الأحرف الرونية والبلورة للعمل، لا يمكن أن تكون ذات أهمية. خاصةً أنه بعد ضياعها، لم يهتم أحدٌ بجمعها، مما تركها في يد ذلك الكائن الفطري.
هذا النواة الزائفة الضعيفة التي تتطلب كلاً من الأحرف الرونية والبلورة للعمل، لا يمكن أن تكون ذات أهمية. خاصةً أنه بعد ضياعها، لم يهتم أحدٌ بجمعها، مما تركها في يد ذلك الكائن الفطري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما استعادت الخاتم قوتها واستقرت نواته الزائفة، واصل ليث ترجمة الكتاب حول إجراء تبديل الجسم، باحثًا عن طريقة لاستبدال تقنية الأودي المفقودة بالسحر الحديث.
بعد التأكد من عدم وجود آلية تدمير ذاتي، طبع ليث الخاتم. ولدهشته، بدأ العنصر المسحور يمتص مانا بشراهة، وازداد حجم وقوة نواته الزائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفاحة نيوتن!” صرخ ليث عندما تأكد من أنه هو المشكلة. عندما سقط الكتاب، تمنى لو كان أخف وزنًا، ولاحظ أنه بدلًا من التسارع، تحرك الكتاب عبر فقاعة الطاقة كما لو كان هلامًا كثيفًا.
“يا إلهي، أنا أحمق!” صرخ ليث. “بالطبع كان ضعيفًا جدًا، ظل الخاتم بلا مالك لقرون، ولولا الأحرف الرونية، لذاب جوهره الزائف.”
حسنًا، ربما كانت فلوريا مُحقة، وأن الأودي كانوا أغبياء بسبب نومهم الطويل. هز كتفيه، ثم حاول وضع محبرته داخل الفضاء الفرعي المُفترض للحلقة، لكن لم يحدث شيء.
وبينما استعادت الخاتم قوتها واستقرت نواته الزائفة، واصل ليث ترجمة الكتاب حول إجراء تبديل الجسم، باحثًا عن طريقة لاستبدال تقنية الأودي المفقودة بالسحر الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفاحة نيوتن!” صرخ ليث عندما تأكد من أنه هو المشكلة. عندما سقط الكتاب، تمنى لو كان أخف وزنًا، ولاحظ أنه بدلًا من التسارع، تحرك الكتاب عبر فقاعة الطاقة كما لو كان هلامًا كثيفًا.
كانت كويلا مُحقة منذ البداية. فالقواميس العادية كانت عديمة الفائدة في فهم مصطلحات الأودي عن السحر. لكن بفضل المفردات التي كتبتها واستعاراها منها، سار عمل ليث وسولوس بسلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو هذا رائعًا وما إلى ذلك، ولكن ماذا يفعل؟” سألت سولوس.
حتى عندما صادفوا مصطلحًا مجهولًا، لم يستغرقوا وقتًا طويلًا لفهمه بين عمل كيلا وعقلهم. في مرحلة ما، أخرج ليث أيضًا الكتب التي نسخها من كالا عن حالة الليتش.
أومأ ليث وألقى نظرة فاحصة أخرى على الخاتم الأزرق الصغير في إصبعه. الآن وقد حان وقت إصلاحه، لم يعد الخاتم يبدو رثًا، مما زاد من آمال ليث.
كانت الإجراءان متشابهين بالفعل، وكان السحرة السابقون الذين سعوا إلى تحقيق الحياة الأبدية قد حلوا بالفعل بعض المشكلات التي كان ليث يواجهها الآن.
“بالفعل.” أمسك ليث بكرسي، ولاحظ أنه بمجرد لمسه لشيء ما، تلتصق الكرة بالشيء مثل الجلد الثاني، مما يسمح له بجعله أثقل أو أخف حسب الرغبة.
“إذا نجحوا، فسأتمكن من فعل ذلك أيضًا.” قال ليث بثقة متجددة بعد أن أدرك أنه يستطيع دمج الإجراءين في إجراء جديد، وربما يحصل على شيء أفضل مما حلم به الأودي.
“بالفعل.” أمسك ليث بكرسي، ولاحظ أنه بمجرد لمسه لشيء ما، تلتصق الكرة بالشيء مثل الجلد الثاني، مما يسمح له بجعله أثقل أو أخف حسب الرغبة.
“نعم، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت.” أشارت سولوس. “حتى مع استخدام كتاب الأودي وملاحظات كالا كأساس، لا تزال المهمة شاقة. في وقت فراغك القليل كحارس، يمكننا العمل على الجانب النظري، لكن تطبيقه عمليًا سيتوجب علينا الانتظار.”
بعد التأكد من عدم وجود آلية تدمير ذاتي، طبع ليث الخاتم. ولدهشته، بدأ العنصر المسحور يمتص مانا بشراهة، وازداد حجم وقوة نواته الزائفة.
“هذا ما كنت أخطط لفعله على أي حال. لن أموت غدًا، لذا لا داعي للعجلة. كلما سافرنا أكثر، تعلمنا أكثر. بعد أن أنتهي من الجيش، قد أزور الإمبراطورية والصحراء.”
أومأ ليث وألقى نظرة فاحصة أخرى على الخاتم الأزرق الصغير في إصبعه. الآن وقد حان وقت إصلاحه، لم يعد الخاتم يبدو رثًا، مما زاد من آمال ليث.
“أنا متأكد من أنهم فقدوا آثارًا وأسرارًا أيضًا. المشكلة تكمن في كيفية الوصول إلى هناك دون مشاكل مع السلطات المحلية. بالنسبة لهم، قد أكون مجرد جاسوس.” تنهد ليث.
كانت جزءًا من السحر نفسه، وكانت تطفو في الهواء، مُحيطةً بمجال طاقة الخاتم. اكتشف ليث أنه يُمكن تقليص حجمه كما يشاء، وتوسيعه حتى يصل إلى كرة قطرها متر واحد (3.3 قدم) حول يده.
“سنفكر في الأمر عندما يحين الوقت. الآن، لنعد إلى الحلبة. لقد استقرت منذ فترة. يمكننا استخدامها دون خطر انهيارها بسبب ضغط المانا.” قالت سولوس.
كانت جزءًا من السحر نفسه، وكانت تطفو في الهواء، مُحيطةً بمجال طاقة الخاتم. اكتشف ليث أنه يُمكن تقليص حجمه كما يشاء، وتوسيعه حتى يصل إلى كرة قطرها متر واحد (3.3 قدم) حول يده.
أومأ ليث وألقى نظرة فاحصة أخرى على الخاتم الأزرق الصغير في إصبعه. الآن وقد حان وقت إصلاحه، لم يعد الخاتم يبدو رثًا، مما زاد من آمال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفاحة نيوتن!” صرخ ليث عندما تأكد من أنه هو المشكلة. عندما سقط الكتاب، تمنى لو كان أخف وزنًا، ولاحظ أنه بدلًا من التسارع، تحرك الكتاب عبر فقاعة الطاقة كما لو كان هلامًا كثيفًا.
حينها أدرك ليث فجأةً أنه لا يعرف كيفية استخدامه. كان سيف هوريول مختلفًا، فسحره بسيطٌ جدًا لدرجة أنه كان يكفي تفعيله لإطلاق شفرات هوائية على الهدف.
قالت سولوس: “بحق صانعي!”. “يمكن استخدام الرونية أيضًا للتغلب على خاصية التشغيل والإيقاف للأشياء المسحورة التي نصنعها! هذه خاصية لم تكن موجودة حتى في القطع الأثرية التي استخدمها المستيقظون الذين واجهناهم في الماضي.”
كان ليث يرسل إلى الخاتم الأمر العقلي للتنشيط، ولكن لم يحدث شيء.
لقد استغرق الأمر من ليث عدة محاولات ليتعلم كيفية تنظيم إخراج الحلقة بشكل صحيح، ولكن بمجرد أن تمكن من القيام بذلك، أدرك أنه على الرغم من أن الحلقة نفسها كانت هراءًا تامًا، فإن الأحرف الرونية المحيطة بها كانت اكتشافًا رائدًا.
حسنًا، ربما كانت فلوريا مُحقة، وأن الأودي كانوا أغبياء بسبب نومهم الطويل. هز كتفيه، ثم حاول وضع محبرته داخل الفضاء الفرعي المُفترض للحلقة، لكن لم يحدث شيء.
ثم حاول غرس تعاويذه الخاصة فيه، تحسبًا لخاتم سحري كالذي يملكه بالفعل. لم يعثر ليث بعد على خاتم سحري واحد قادر على حمل تعويذة من المستوى الرابع، لذا سيظل هذا الخاتم فرصة ذهبية.
ثم حاول غرس تعاويذه الخاصة فيه، تحسبًا لخاتم سحري كالذي يملكه بالفعل. لم يعثر ليث بعد على خاتم سحري واحد قادر على حمل تعويذة من المستوى الرابع، لذا سيظل هذا الخاتم فرصة ذهبية.
“يا إلهي، أنا أحمق!” صرخ ليث. “بالطبع كان ضعيفًا جدًا، ظل الخاتم بلا مالك لقرون، ولولا الأحرف الرونية، لذاب جوهره الزائف.”
بعد فشل آخر، تذكر أن الأودي يفتقر إلى سحر المستويين الرابع والخامس باستثناء النور وإتقان الصياغة. كلاهما كانا معقدين للغاية بحيث لا يمكن تخزينهما، فاضطر إلى التخلي عن هذه الفكرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو هذا رائعًا وما إلى ذلك، ولكن ماذا يفعل؟” سألت سولوس.
حسنًا، إذًا ليس المقصود منه الهجوم ولا تخزين الطاقة. فحص ليث النواة الزائفة مجددًا باحثًا عن أدلة. ذكّرته بطريقة ما بعنصر بُعدي، مما يُفسر خطأ تعاويذ فلوريا “الخبير الملكي” في اعتباره عنصرًا بعديًا.
“بالفعل.” أمسك ليث بكرسي، ولاحظ أنه بمجرد لمسه لشيء ما، تلتصق الكرة بالشيء مثل الجلد الثاني، مما يسمح له بجعله أثقل أو أخف حسب الرغبة.
ظهرت ومضة من الفهم خلف عيني ليث عندما أرسل إرادته عبر الخاتم وجعله يولد فقاعة طاقة صغيرة حول يده.
“إذا نجحوا، فسأتمكن من فعل ذلك أيضًا.” قال ليث بثقة متجددة بعد أن أدرك أنه يستطيع دمج الإجراءين في إجراء جديد، وربما يحصل على شيء أفضل مما حلم به الأودي.
“يوريكا!” قال ليث في دهشة.
“إنه نوع من مجال الجاذبية.” أجاب ليث وهو يضع أحد الكتب داخل فقاعة الطاقة. ومع ذلك، بدلًا من أن يطفو، احتفظ بوزنه الطبيعي، على الأقل حتى تمنى ليث أن يكون أخف وزنًا.
كان يتساءل لماذا كانت الأحرف الرونية على نصل الأودي غير مرئية، بينما كانت تلك الموجودة على الخاتم تتوهج بضوء أزرق. كان الجواب أنها جزء من الخاتم، لكنها ليست محفورة فيه.
ثم حاول غرس تعاويذه الخاصة فيه، تحسبًا لخاتم سحري كالذي يملكه بالفعل. لم يعثر ليث بعد على خاتم سحري واحد قادر على حمل تعويذة من المستوى الرابع، لذا سيظل هذا الخاتم فرصة ذهبية.
كانت جزءًا من السحر نفسه، وكانت تطفو في الهواء، مُحيطةً بمجال طاقة الخاتم. اكتشف ليث أنه يُمكن تقليص حجمه كما يشاء، وتوسيعه حتى يصل إلى كرة قطرها متر واحد (3.3 قدم) حول يده.
ظهرت ومضة من الفهم خلف عيني ليث عندما أرسل إرادته عبر الخاتم وجعله يولد فقاعة طاقة صغيرة حول يده.
“يبدو هذا رائعًا وما إلى ذلك، ولكن ماذا يفعل؟” سألت سولوس.
ظهرت ومضة من الفهم خلف عيني ليث عندما أرسل إرادته عبر الخاتم وجعله يولد فقاعة طاقة صغيرة حول يده.
“إنه نوع من مجال الجاذبية.” أجاب ليث وهو يضع أحد الكتب داخل فقاعة الطاقة. ومع ذلك، بدلًا من أن يطفو، احتفظ بوزنه الطبيعي، على الأقل حتى تمنى ليث أن يكون أخف وزنًا.
“إنه نوع من مجال الجاذبية.” أجاب ليث وهو يضع أحد الكتب داخل فقاعة الطاقة. ومع ذلك، بدلًا من أن يطفو، احتفظ بوزنه الطبيعي، على الأقل حتى تمنى ليث أن يكون أخف وزنًا.
ثم انطلق الكتاب نحو السقف، وتوقف في الهواء بعد استنفاد زخمه وسقط مرة أخرى في مجال الطاقة.
ظهرت ومضة من الفهم خلف عيني ليث عندما أرسل إرادته عبر الخاتم وجعله يولد فقاعة طاقة صغيرة حول يده.
هذا غير منطقي. كان لدى الأودي عبيدٌ يحملون أوزانهم، وكان استخدام سحر الهواء أسهل بكثير من هذا الشيء. إلا إذا… وضع ليث يده فوق الكتاب، متمنيًا أن يصبح أخف وزنًا مرة أخرى.
“بالفعل.” أمسك ليث بكرسي، ولاحظ أنه بمجرد لمسه لشيء ما، تلتصق الكرة بالشيء مثل الجلد الثاني، مما يسمح له بجعله أثقل أو أخف حسب الرغبة.
هذه المرة، استخدم هو وسولوس التنشيط لفهم ما يحدث. بهذه الطريقة، تمكنا من رؤية المانا تنتقل من الخاتم إلى الأحرف الرونية، مما أدى إلى شحنها قبل أن يُطيح بالكتاب.
حتى عندما صادفوا مصطلحًا مجهولًا، لم يستغرقوا وقتًا طويلًا لفهمه بين عمل كيلا وعقلهم. في مرحلة ما، أخرج ليث أيضًا الكتب التي نسخها من كالا عن حالة الليتش.
“تفاحة نيوتن!” صرخ ليث عندما تأكد من أنه هو المشكلة. عندما سقط الكتاب، تمنى لو كان أخف وزنًا، ولاحظ أنه بدلًا من التسارع، تحرك الكتاب عبر فقاعة الطاقة كما لو كان هلامًا كثيفًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد فشل آخر، تذكر أن الأودي يفتقر إلى سحر المستويين الرابع والخامس باستثناء النور وإتقان الصياغة. كلاهما كانا معقدين للغاية بحيث لا يمكن تخزينهما، فاضطر إلى التخلي عن هذه الفكرة أيضًا.
لقد استغرق الأمر من ليث عدة محاولات ليتعلم كيفية تنظيم إخراج الحلقة بشكل صحيح، ولكن بمجرد أن تمكن من القيام بذلك، أدرك أنه على الرغم من أن الحلقة نفسها كانت هراءًا تامًا، فإن الأحرف الرونية المحيطة بها كانت اكتشافًا رائدًا.
ثم حاول غرس تعاويذه الخاصة فيه، تحسبًا لخاتم سحري كالذي يملكه بالفعل. لم يعثر ليث بعد على خاتم سحري واحد قادر على حمل تعويذة من المستوى الرابع، لذا سيظل هذا الخاتم فرصة ذهبية.
قالت سولوس: “بحق صانعي!”. “يمكن استخدام الرونية أيضًا للتغلب على خاصية التشغيل والإيقاف للأشياء المسحورة التي نصنعها! هذه خاصية لم تكن موجودة حتى في القطع الأثرية التي استخدمها المستيقظون الذين واجهناهم في الماضي.”
كان ليث يرسل إلى الخاتم الأمر العقلي للتنشيط، ولكن لم يحدث شيء.
“بالفعل.” أمسك ليث بكرسي، ولاحظ أنه بمجرد لمسه لشيء ما، تلتصق الكرة بالشيء مثل الجلد الثاني، مما يسمح له بجعله أثقل أو أخف حسب الرغبة.
“بالفعل.” أمسك ليث بكرسي، ولاحظ أنه بمجرد لمسه لشيء ما، تلتصق الكرة بالشيء مثل الجلد الثاني، مما يسمح له بجعله أثقل أو أخف حسب الرغبة.
حتى الآن، جميع تقنيات سيد الحدادة الملكي التي طورناها تتبع نفس قيود السحر الزائف. لا يمكن إطلاق التعويذة المخزنة إلا مرة واحدة، ولا يمكن تفعيل الحاجز إلا أو إخفاؤه، بينما يمكن تنظيم حلقة الأودي كتعويذة سحرية حقيقية.
هذه المرة، استخدم هو وسولوس التنشيط لفهم ما يحدث. بهذه الطريقة، تمكنا من رؤية المانا تنتقل من الخاتم إلى الأحرف الرونية، مما أدى إلى شحنها قبل أن يُطيح بالكتاب.
ترجمة: العنكبوت
“لم نتمكن من فحص هذا بالأمس بسبب الإختراق المفاجئ، لكنني الآن متشوق جدًا لمعرفة ما سيفعله. ظنت فلوريا أنه عنصر بُعدي، لكن كان على الأودي سرقة خاتم البروفيسور إلكاس للحصول عليه، لذا كانت مخطئة.”
“يا إلهي، أنا أحمق!” صرخ ليث. “بالطبع كان ضعيفًا جدًا، ظل الخاتم بلا مالك لقرون، ولولا الأحرف الرونية، لذاب جوهره الزائف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات