You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 755

المطالبات (الجزء الأول)

المطالبات (الجزء الأول)

1111111111

أما نداء الموت فكان، بدلاً من ذلك، أحد تعاويذ ليث الشخصية.

“المستيقظون لا حدود لهم، فنحن نعيش هنا كما نعيش في الإمبراطورية والصحراء. بدعم من المجلس، ستتمكنون من السفر متجاهلين كل الدسائس السياسية، وستتمكنون من الوصول إلى العديد مما يُسمى أسرار الدولة.”

استحضر أربعة هياكل كثيفة مصنوعة من سحر الظلام، كان بإمكانه تحريكها كما لو كانت أطرافه. بدت في السابق كمخالب، لكن بعد قتال ثرود غريفون، تعلم ليث كيف يغير شكلها كما يشاء.

“أنا لا أقدم لك قفصًا، بل مكانًا تنتمي إليه. مكانًا بين أناسٍ يمكنهم مساعدتك في شق طريقك في الحياة.”

لقد اختار أن يجعلهم يبدون مثل الأجنحة، كغطاء في حالة اضطراره إلى تغيير شكلهم وعدم إعطاء غرضهم لخصمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاعت أثونغ أن تعود بالزمن إلى عندما عُرض عليها التدريب، فسوف تخبر راجو أن يذهب إلى الجحيم وتجعل المجلس يطاردها، بدلاً من التوسل للحصول على خدماتهم كما هي الآن مجبرة على ذلك.

“اهدأ، لستُ هنا للقتال.” قال أثونغ وهو يبتلع لعابه. “اسمي أثونغ سورانوت، وأنا هنا نيابةً عن المجلس. علينا أن نتحدث.”

لقد منعها الاختناق من استخدام التنشيط وعرفت أنها ليست نداً له في المواجهة الجسدية، لذلك توقفت ببساطة عن القتال.

قررت أن تفعل كل شيء أيضًا، ونشرت هالة زرقاء كانت مجرد هالة وأعدت أفضل تعويذاتها في حالة احتاجت إلى شراء بعض الوقت للهروب.

“طالما أنني لا أكشف عن وجودنا، فأنا لا أخالف أي قانون من قوانين المجلس، أليس كذلك؟” سأل بينما تبع ذلك المزيد من الإيماءات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تفاعل ليث مع أويكنيد أكثر من مرة، ولم يعد يتصرف كقروي ساذج. ذكر المجلس كفيل بتهدئته. لا أستطيع تحمل خوض معركة.

قررت أن تفعل كل شيء أيضًا، ونشرت هالة زرقاء كانت مجرد هالة وأعدت أفضل تعويذاتها في حالة احتاجت إلى شراء بعض الوقت للهروب.

ليس فقط بسبب أوامر راغو، بل أيضًا لأنه إذا تدخلت قوات الملكة في هذا الأمر، فسأكون في عداد الموتى. فكرت، آملةً ألا يكون ليث هو المجنون الذي وصفه ملفه الشخصي.

لقد منعها الاختناق من استخدام التنشيط وعرفت أنها ليست نداً له في المواجهة الجسدية، لذلك توقفت ببساطة عن القتال.

نقرة من معصم ليث جعلت كاميلا تدخل إلى منزله، مما يسمح له بحرية التحدث أو القتال كما يرى مناسبا.

“المستيقظون مجتمع مترابط، قواعده تهدف لحمايتهم، لا لسجنهم. إذا انضممت إلينا، ستصبح جزءًا من شيء أكبر بكثير من جيش هذه المملكة التافهة.”

“ليس لدي ما أقوله للمجلس. في آخر مرة تعاملتُ فيها مع أحدكم، كدتُ أن أُقتل!” كان ليث يشير إلى إنكسيالوت الليتش، الذي أجبره على المشاركة في قتال طقسي حتى الموت ضد مصاص دماء، لكن أثونغ لم يكن يعلم بذلك.

“اهدأ، لستُ هنا للقتال.” قال أثونغ وهو يبتلع لعابه. “اسمي أثونغ سورانوت، وأنا هنا نيابةً عن المجلس. علينا أن نتحدث.”

“أؤكد لك أن المجلس لم يكن على علم بأفعال المحتال “أويكند” الذي واجهته في زانتيا. السحر المحرم جريمة، وقد عوقب أصحابه بالفعل وفقًا لقانون المجلس، لذا يُمكن اعتبار الأمر محسومًا.” أجاب أثونغ.

“المستيقظون لا حدود لهم، فنحن نعيش هنا كما نعيش في الإمبراطورية والصحراء. بدعم من المجلس، ستتمكنون من السفر متجاهلين كل الدسائس السياسية، وستتمكنون من الوصول إلى العديد مما يُسمى أسرار الدولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هؤلاء المجانين الستة كانوا أيضًا جزءًا من المجلس؟ وهنا ظننتُ أن مملكة الغريفون في ورطة. أظن أن المجلس هو المنتصر. فكّر ليث، مضيفًا زانتيا إلى مظالمه تجاه مجتمع المستيقظين، متسائلًا إن كان تريوس أيضًا جزءًا من عشّ أفعى كهذا.

“الهرب بداية جيدة، وعدم العودة أبدًا أفضل.” نقر ليث بأصابعه، وظهر نجم الجناح الفضي حولهم، مانعًا تعاويذ أثونغ فقط.

“هدأت روعي.” قال ليث. “في كل مرة أقابل فيها مستيقظًا، أخوض معركة حتى الموت. أولًا، ذلك الأحمق القادم من الصحراء الذي حاول الاندماج مع النجم الأسود-” أكدت ارتعاشة خفيفة في زاوية عين أثونغ شكوكه.”

أما نداء الموت فكان، بدلاً من ذلك، أحد تعاويذ ليث الشخصية.

“ثم ذلك الليتش المجنون، وأخيرًا هؤلاء الحمقى. لقد عانيتُ ما يكفي من المشاكل في الالتزام بقوانين مملكة الغريفون، وليس لديّ سببٌ لإضاعة وقتي مع مجموعةٍ أخرى من الحمقى غير الأكفاء. انصرفوا.”

“لا أدين لك بشيء. لم تحميني بقدر ما حميت سرنا المشترك.” زمجر ليث، ولكن بعد حديثه مع أوريون وتايرس، كان الجزء المتعلق بإرث المستيقظين مثيرًا للاهتمام تقريبًا.

تقدم ليث للأمام، وظهرت عدة كرات من المانا في الهواء، تُحيط بعدوه. انبهر أثونغ، لكنه لم يخف. أما بالنسبة للسحر الحقيقي، فمن الواضح أن ليث قد تعلمه بنفسه، ولم تُظهر له أي شيء مميز بعد.

“الهرب بداية جيدة، وعدم العودة أبدًا أفضل.” نقر ليث بأصابعه، وظهر نجم الجناح الفضي حولهم، مانعًا تعاويذ أثونغ فقط.

“كيف يمكنك أن تكون أعمى إلى هذه الدرجة؟” كررت أثونغ نفس النبرة التي استخدمها راغو قبل أكثر من عقد من الزمان لإغراء أثونغ ليصبح متدربًا لديها.

انحرفت سلسلة أفكارها عندما أحاطت يد ليث عنقها ورفعتها عن الأرض. كانت لحظة المفاجأة كافية لتقريب المسافة بينهما قبل أن تتمكن من الرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها فرصتك الحقيقية الأولى للقاء أشخاص مثلك. أشخاص سيعيشون مثلك، ولديهم إجابات لأسئلة ربما لم تفكر فيها بعد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفاعل ليث مع أويكنيد أكثر من مرة، ولم يعد يتصرف كقروي ساذج. ذكر المجلس كفيل بتهدئته. لا أستطيع تحمل خوض معركة.

“إرثنا السحري قديمٌ كقدم موغار نفسه، إنه أعظم من إرث سيلفر وينغ أو أي ساحر بشري آخر ستقابله. ألم تتعب من إخفاء هويتك؟ لممارسة سحر البشر الزائف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استطاعت أثونغ أن تعود بالزمن إلى عندما عُرض عليها التدريب، فسوف تخبر راجو أن يذهب إلى الجحيم وتجعل المجلس يطاردها، بدلاً من التوسل للحصول على خدماتهم كما هي الآن مجبرة على ذلك.

“أنا لا أقدم لك قفصًا، بل مكانًا تنتمي إليه. مكانًا بين أناسٍ يمكنهم مساعدتك في شق طريقك في الحياة.”

انحرفت سلسلة أفكارها عندما أحاطت يد ليث عنقها ورفعتها عن الأرض. كانت لحظة المفاجأة كافية لتقريب المسافة بينهما قبل أن تتمكن من الرد.

“المستيقظون مجتمع مترابط، قواعده تهدف لحمايتهم، لا لسجنهم. إذا انضممت إلينا، ستصبح جزءًا من شيء أكبر بكثير من جيش هذه المملكة التافهة.”

“ثم ذلك الليتش المجنون، وأخيرًا هؤلاء الحمقى. لقد عانيتُ ما يكفي من المشاكل في الالتزام بقوانين مملكة الغريفون، وليس لديّ سببٌ لإضاعة وقتي مع مجموعةٍ أخرى من الحمقى غير الأكفاء. انصرفوا.”

“المستيقظون لا حدود لهم، فنحن نعيش هنا كما نعيش في الإمبراطورية والصحراء. بدعم من المجلس، ستتمكنون من السفر متجاهلين كل الدسائس السياسية، وستتمكنون من الوصول إلى العديد مما يُسمى أسرار الدولة.”

‘سولوس؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك ليث منذ زمن طويل أنه ليس الوحيد المستيقظ. لم يعد يعتبر نفسه مميزًا بعد أن صادق الوحوش السحرية، وتعلم منهم سحر الاندماج ومعظم معرفتهم بالسحر.

“الإنذار الأخير، انصرف.”

222222222

بما أن أثونغ ومعداتها لم تبدوا قويتين بشكل خاص، لم يكن لديه ما يدعوه للاعتقاد بأن المستيقظين، مثل البشر، سيكشفون أسرارهم مجانًا. لقد فقد إيمانه بالوجبات المجانية والعرابات الجنيات على الأرض.

“المستيقظون مجتمع مترابط، قواعده تهدف لحمايتهم، لا لسجنهم. إذا انضممت إلينا، ستصبح جزءًا من شيء أكبر بكثير من جيش هذه المملكة التافهة.”

‘سولوس؟’

أما نداء الموت فكان، بدلاً من ذلك، أحد تعاويذ ليث الشخصية.

نحن وحدنا. أعضاء فيلق الملكة إما متخفّون أو بعيدون بما يكفي لعدم تشكيلهم أي تهديد. وبما أننا لم نواجه صعوبة في رصدهم سابقًا، فأنا أقول إنهم ليسوا هنا.

“أنت تسمح لأحكامك المسبقة أن تمنعك من رؤية الصورة الكاملة.” تابع أثونغ. “نعم، لدى المستيقظين مجرمين بين صفوفهم، تمامًا مثل البشر، ولكن لولا المجلس، لكان الموتى الأحياء قد أسروك. أنت مدين لنا.”

“علاوة على ذلك، لماذا عليّ أن أتبعك؟ لماذا عليّ أن أثق بشخص لم ألتقِ به من قبل؟ قد تُوقعني بسهولة في فخ، أو في أحسن الأحوال تُحاصرني بمجموعة من الحمقى المتغطرسين الذين يظنون أنهم أفضل مني. شكرًا، ولكن لا شكرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيضًا، إذا اتبعتني، فسوف تتاح لك الفرصة لتصبح عضوًا معترفًا به في عشيرتنا وتعميق فهمك لكيفية عمل موغار حقًا.”

“المستيقظون لا حدود لهم، فنحن نعيش هنا كما نعيش في الإمبراطورية والصحراء. بدعم من المجلس، ستتمكنون من السفر متجاهلين كل الدسائس السياسية، وستتمكنون من الوصول إلى العديد مما يُسمى أسرار الدولة.”

“لا أدين لك بشيء. لم تحميني بقدر ما حميت سرنا المشترك.” زمجر ليث، ولكن بعد حديثه مع أوريون وتايرس، كان الجزء المتعلق بإرث المستيقظين مثيرًا للاهتمام تقريبًا.

“مستحيل! لا أحد يستطيع استحضار هذه المجموعة بهذه السرعة بمفرده. عليّ…”

“علاوة على ذلك، لماذا عليّ أن أتبعك؟ لماذا عليّ أن أثق بشخص لم ألتقِ به من قبل؟ قد تُوقعني بسهولة في فخ، أو في أحسن الأحوال تُحاصرني بمجموعة من الحمقى المتغطرسين الذين يظنون أنهم أفضل مني. شكرًا، ولكن لا شكرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفاعل ليث مع أويكنيد أكثر من مرة، ولم يعد يتصرف كقروي ساذج. ذكر المجلس كفيل بتهدئته. لا أستطيع تحمل خوض معركة.

“الإنذار الأخير، انصرف.”

“ثم ذلك الليتش المجنون، وأخيرًا هؤلاء الحمقى. لقد عانيتُ ما يكفي من المشاكل في الالتزام بقوانين مملكة الغريفون، وليس لديّ سببٌ لإضاعة وقتي مع مجموعةٍ أخرى من الحمقى غير الأكفاء. انصرفوا.”

“هل هناك ما يمكنني فعله لكسب ثقتك؟” سأل أثونغ. شعرت وكأنها تتحدث إلى حائط، والأسوأ من ذلك أنه كان محقًا.

“أؤكد لك أن المجلس لم يكن على علم بأفعال المحتال “أويكند” الذي واجهته في زانتيا. السحر المحرم جريمة، وقد عوقب أصحابه بالفعل وفقًا لقانون المجلس، لذا يُمكن اعتبار الأمر محسومًا.” أجاب أثونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا استطاعت أثونغ أن تعود بالزمن إلى عندما عُرض عليها التدريب، فسوف تخبر راجو أن يذهب إلى الجحيم وتجعل المجلس يطاردها، بدلاً من التوسل للحصول على خدماتهم كما هي الآن مجبرة على ذلك.

“ليس لدي ما أقوله للمجلس. في آخر مرة تعاملتُ فيها مع أحدكم، كدتُ أن أُقتل!” كان ليث يشير إلى إنكسيالوت الليتش، الذي أجبره على المشاركة في قتال طقسي حتى الموت ضد مصاص دماء، لكن أثونغ لم يكن يعلم بذلك.

“الهرب بداية جيدة، وعدم العودة أبدًا أفضل.” نقر ليث بأصابعه، وظهر نجم الجناح الفضي حولهم، مانعًا تعاويذ أثونغ فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ليث منذ زمن طويل أنه ليس الوحيد المستيقظ. لم يعد يعتبر نفسه مميزًا بعد أن صادق الوحوش السحرية، وتعلم منهم سحر الاندماج ومعظم معرفتهم بالسحر.

“مستحيل! لا أحد يستطيع استحضار هذه المجموعة بهذه السرعة بمفرده. عليّ…”

أما نداء الموت فكان، بدلاً من ذلك، أحد تعاويذ ليث الشخصية.

انحرفت سلسلة أفكارها عندما أحاطت يد ليث عنقها ورفعتها عن الأرض. كانت لحظة المفاجأة كافية لتقريب المسافة بينهما قبل أن تتمكن من الرد.

“المستيقظون لا حدود لهم، فنحن نعيش هنا كما نعيش في الإمبراطورية والصحراء. بدعم من المجلس، ستتمكنون من السفر متجاهلين كل الدسائس السياسية، وستتمكنون من الوصول إلى العديد مما يُسمى أسرار الدولة.”

أطلقت أثونغ جميع التعاويذ التي كانت جاهزة لديها، مما أدى إلى إبطال نقاط ضوء السداسية الست لكل عنصر، إلا أن ليث لم يتأثر. أظهرت رؤية الحياة لأثونغ أنه على الرغم من تصديه لعدة تعاويذ من المستوى الخامس، إلا أن مانا الخاص به لم يتأثر، بينما مانا خاصتها كانت شبه منضبة.

“ثم ذلك الليتش المجنون، وأخيرًا هؤلاء الحمقى. لقد عانيتُ ما يكفي من المشاكل في الالتزام بقوانين مملكة الغريفون، وليس لديّ سببٌ لإضاعة وقتي مع مجموعةٍ أخرى من الحمقى غير الأكفاء. انصرفوا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أي نوع من الوحوش هذا الرجل؟” حاولت أن تخفف قبضته، لكن الأمر كان أشبه بدفع جبل بعيدًا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بما أن أثونغ ومعداتها لم تبدوا قويتين بشكل خاص، لم يكن لديه ما يدعوه للاعتقاد بأن المستيقظين، مثل البشر، سيكشفون أسرارهم مجانًا. لقد فقد إيمانه بالوجبات المجانية والعرابات الجنيات على الأرض.

لقد منعها الاختناق من استخدام التنشيط وعرفت أنها ليست نداً له في المواجهة الجسدية، لذلك توقفت ببساطة عن القتال.

“هذا أفضل. هل أنت مستعد للمغادرة الآن؟ إما أن تُمرر رسالتي أو أن تصبحي رسالتي. اختري ما تُريدين.” قال ليث، مُستجيبًا بالإيماءة.

لقد اختار أن يجعلهم يبدون مثل الأجنحة، كغطاء في حالة اضطراره إلى تغيير شكلهم وعدم إعطاء غرضهم لخصمه.

“طالما أنني لا أكشف عن وجودنا، فأنا لا أخالف أي قانون من قوانين المجلس، أليس كذلك؟” سأل بينما تبع ذلك المزيد من الإيماءات.

“هدأت روعي.” قال ليث. “في كل مرة أقابل فيها مستيقظًا، أخوض معركة حتى الموت. أولًا، ذلك الأحمق القادم من الصحراء الذي حاول الاندماج مع النجم الأسود-” أكدت ارتعاشة خفيفة في زاوية عين أثونغ شكوكه.”

“إذن ليس لدينا ما نتحدث عنه.”

لقد اختار أن يجعلهم يبدون مثل الأجنحة، كغطاء في حالة اضطراره إلى تغيير شكلهم وعدم إعطاء غرضهم لخصمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: العنكبوت

نقرة من معصم ليث جعلت كاميلا تدخل إلى منزله، مما يسمح له بحرية التحدث أو القتال كما يرى مناسبا.

“أنت تسمح لأحكامك المسبقة أن تمنعك من رؤية الصورة الكاملة.” تابع أثونغ. “نعم، لدى المستيقظين مجرمين بين صفوفهم، تمامًا مثل البشر، ولكن لولا المجلس، لكان الموتى الأحياء قد أسروك. أنت مدين لنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط