الاجتماع (الجزء الثاني)
الحدث الثاني عندما مارست مجموعة من المستيقظين المتعدين سحرًا محظورًا، مما أثار غضب تايريس. أما بالنسبة لعواقب كولا، فقد كانت مهتمة بسولوس أكثر من ليث.
“انتهيتُ. لماذا تأخرتَ هكذا؟” لم يكن توبيخًا، بل فضولًا حقيقيًا. كان ليث دقيقًا في أمورٍ كثيرة، وكان الالتزام بالمواعيد من بينها.
عادةً، باستثناء الأوصياء، لم يُسمح لأحد على الإطلاق بمقابلة موغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين إحضارهم أيضًا في ذكرى زواجنا؟ لأن هذا العدد الكبير من الأشخاص سيتطلب مني الحجز مُسبقًا.” سخر.
“هل انتهيت من العمل أم تحتاج إلى مزيد من الوقت؟” سأل ليث بعد أن رأى أن كاميلا لا تزال لديها بضعة مجلدات مفتوحة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بضع خطواتٍ من الالتواء أوصلتهم إلى وجهتهم، حيث كانت المفاجأة بانتظاره. كان أحدهم يقف خلف حدود المصفوفات التي تحمي منزل ليث.
“انتهيتُ. لماذا تأخرتَ هكذا؟” لم يكن توبيخًا، بل فضولًا حقيقيًا. كان ليث دقيقًا في أمورٍ كثيرة، وكان الالتزام بالمواعيد من بينها.
ربما يكون زارتان أحمقًا، لكنه كان مُحقًا في أمرٍ واحد. فكّرت أثونغ وهي تنتظر وصول ليث. في اللحظة التي أخبرها فيها معارفها أنه استولى على بوابة، عرفت أن عودته إلى المنزل مسألة وقت فقط.
“سأخبرك في طريقنا للخروج.”
لم يُعجبها أيٌّ منهما حقًا. الشيء الوحيد المُدهش في ليث هو قوته، بينما بدا جوهر مانا لديه ضعيفًا. خواتم التمويه التي كان يرتديها تُخفي سولوس وقواه السحرية، لكنها لم تُخفِ حيويته.
“امنحني دقيقتين.” قالت كاميلا وهي تتجه نحو أقرب حمام. لم تكن بحاجة لتجديد مكياجها استعدادًا للمكان الذي سيذهبون إليه، فقط لم ترغب في التباهي بدرعها أمام زملائها.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
إن وصولها إلى منصب مساعد ميداني على الرغم من خلفيتها كان بالفعل سببًا للحسد، ووجود أركون كمرشد لها على الرغم من أنها كانت آخر من وصل فقط جعل الأمور أسوأ.
“يا إلهي، ظننتُ أنك ستكون سعيدًا بقضاء بعض الوقت مع عائلتك بعد كل هذا الوقت.” انزعجت كاميلا قليلًا من رد فعله، لكنه على الأقل لم يتظاهر بالبهجة.
آخر شيء تحتاجه كاميلا هو إضافة المزيد من الشائعات إلى تلك التي تم همسها بالفعل خلف ظهرها.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
دخلت أحد الأكشاك وتركت الزيّ يتحوّل إلى ملابس مدنية. امتلاك خزانة ملابس صغيرة من الملابس ذاتية التنظيف والمصممة خصيصًا لها كان رفاهية أخرى شكّت في قدرتها على الاستغناء عنها الآن.
كان ليث قد استخدم للتو تعويذتي “الحرس الكامل” و”نداء الموت”. سمحت الأولى لليث بإدراك كل شيء وكل شخص ضمن حدودها، مما جعل مفاجأته مستحيلة. كما سمحت له بالدفاع عن نفسه حتى من الهجمات القادمة من نقاط ضعفه.
“إلى أين ستأخذني الليلة؟” سأل ليث بعد عودتها. كانت كاميلا ترتدي بلوزة بيضاء حريرية عالية الرقبة مكشكشة، وبنطالًا أسود، وحذاءً بكعب عالٍ يكفي لتقبيله دون عناء.
“بالتأكيد. نكتة جانباً، هل ترغب بالذهاب إلى مكانٍ ما تحديداً؟ لأن…” قبلة طويلة وحلوة قطعته قبل أن يثرثر عن قلة الوقت المتبقي.
“كنت أفكر في عشاء عائلي. لقد عدت للتو، ولا أريد أن أستحوذ عليكم جميعًا وحدي.” أجابت وهي تمسك بيده وتقود ليث إلى بوابة الالتواء.
كانت الملابس فضفاضة بما يكفي لعدم إعاقة حركتها، لكنها لم تُخفِ منحنياتها الناعمة. كان هناك شيء من التوتر في ملامحها أثار قلق ليث.
تنهد ليث، هذا ما اشتبه به لحظة رؤيتها تخرج من الحمام. كانت تلك ملابسها الأقل جاذبية، تناسب عشاء عمل أكثر منها موعدًا غراميًا.
“إلى أين ستأخذني الليلة؟” سأل ليث بعد عودتها. كانت كاميلا ترتدي بلوزة بيضاء حريرية عالية الرقبة مكشكشة، وبنطالًا أسود، وحذاءً بكعب عالٍ يكفي لتقبيله دون عناء.
“يا إلهي، ظننتُ أنك ستكون سعيدًا بقضاء بعض الوقت مع عائلتك بعد كل هذا الوقت.” انزعجت كاميلا قليلًا من رد فعله، لكنه على الأقل لم يتظاهر بالبهجة.
“لا أعرف من هي تلك المرأة، لكن جميع معداتها مسحورة، ومن المرجح أنها مستيقظة. أستطيع أن أرى نواتها الزرقاء تُرسل تيارات من المانا في جميع أنحاء جسدها، بينما السحرة المزيفون لديهم نواتها الثابتة.” فكّر سولوس، وهي تكسر الجمود.
“لا تسيئوا فهمي. أنا أحبهم، لكن عشاءً عائليًا لم يكن بالضبط ما كنت أتطلع إليه. علاوة على ذلك، قضينا بعض الوقت معًا يوم عودتي.”
“إلى أين ستأخذني الليلة؟” سأل ليث بعد عودتها. كانت كاميلا ترتدي بلوزة بيضاء حريرية عالية الرقبة مكشكشة، وبنطالًا أسود، وحذاءً بكعب عالٍ يكفي لتقبيله دون عناء.
“رؤيتك تأكل وتنام ليست زيارةً تُذكر! أيضًا، هناك شخصٌ أعتقد أن عليكَ مقابلته.” كلمات كاميلا جعلت مزاج ليث يتقلب من سيءٍ إلى أسوأ. بدا أمسيته مُرهقًا بالفعل، ولم يكن لقاء الغرباء أمرًا يُحسّنه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امنحني دقيقتين.” قالت كاميلا وهي تتجه نحو أقرب حمام. لم تكن بحاجة لتجديد مكياجها استعدادًا للمكان الذي سيذهبون إليه، فقط لم ترغب في التباهي بدرعها أمام زملائها.
“هل تريدين إحضارهم أيضًا في ذكرى زواجنا؟ لأن هذا العدد الكبير من الأشخاص سيتطلب مني الحجز مُسبقًا.” سخر.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
كلماته جعلت كاميلا تتوقف فجأة.
عادةً، باستثناء الأوصياء، لم يُسمح لأحد على الإطلاق بمقابلة موغار.
“هل تذكرت ذلك؟’ كانت مصدومة حقًا. بعد كل ما مر به ليث خلال الأسابيع القليلة الماضية، كانت متأكدة من أنه سينسى الأمر.
كان اختيارها للمكان غريبًا جدًا بحيث لا يُعقل أن يكون محض صدفة. إما أنها استخدمت تعويذة كشف المصفوفات، أو أنها استطاعت رؤيتهم. كما أنها كانت تُحدّق بهم منذ لحظة ظهورهم، كما لو أنها رأت فتح درجات الالتواء.
“بالتأكيد. نكتة جانباً، هل ترغب بالذهاب إلى مكانٍ ما تحديداً؟ لأن…” قبلة طويلة وحلوة قطعته قبل أن يثرثر عن قلة الوقت المتبقي.
لم يُعجبها أيٌّ منهما حقًا. الشيء الوحيد المُدهش في ليث هو قوته، بينما بدا جوهر مانا لديه ضعيفًا. خواتم التمويه التي كان يرتديها تُخفي سولوس وقواه السحرية، لكنها لم تُخفِ حيويته.
“كل شيء على ما يرام بالنسبة لي.” أجابت بابتسامة مبهرة كادت أن تجعل ليث يشعر بالذنب تجاه مزاجه العكر الحالي. تقريبًا.
“هل انتهيت من العمل أم تحتاج إلى مزيد من الوقت؟” سأل ليث بعد أن رأى أن كاميلا لا تزال لديها بضعة مجلدات مفتوحة أمامها.
بضع خطواتٍ من الالتواء أوصلتهم إلى وجهتهم، حيث كانت المفاجأة بانتظاره. كان أحدهم يقف خلف حدود المصفوفات التي تحمي منزل ليث.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
كانت امرأة في منتصف العشرينات من عمرها، طولها حوالي 1.75 مترًا (5’9″) بشعر أسود داكن يصل إلى أسفل ظهرها. كانت ترتدي طقمًا مريحًا مصنوعًا من الجلد المقوى يتكون من سترة وقميص وبنطلون وحذاء.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
كانت الملابس فضفاضة بما يكفي لعدم إعاقة حركتها، لكنها لم تُخفِ منحنياتها الناعمة. كان هناك شيء من التوتر في ملامحها أثار قلق ليث.
“سأخبرك في طريقنا للخروج.”
كان اختيارها للمكان غريبًا جدًا بحيث لا يُعقل أن يكون محض صدفة. إما أنها استخدمت تعويذة كشف المصفوفات، أو أنها استطاعت رؤيتهم. كما أنها كانت تُحدّق بهم منذ لحظة ظهورهم، كما لو أنها رأت فتح درجات الالتواء.
“بالتأكيد. نكتة جانباً، هل ترغب بالذهاب إلى مكانٍ ما تحديداً؟ لأن…” قبلة طويلة وحلوة قطعته قبل أن يثرثر عن قلة الوقت المتبقي.
ربما يكون زارتان أحمقًا، لكنه كان مُحقًا في أمرٍ واحد. فكّرت أثونغ وهي تنتظر وصول ليث. في اللحظة التي أخبرها فيها معارفها أنه استولى على بوابة، عرفت أن عودته إلى المنزل مسألة وقت فقط.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
لا أستطيع التخلي عن الدبلوماسية دون محاولة. غالبًا لأنه لا خيار آخر أمامي. ألقت أثونغ نظرة طويلة على الزوجين من رؤية الحياة قبل أن يلاحظاها.
“انتهيتُ. لماذا تأخرتَ هكذا؟” لم يكن توبيخًا، بل فضولًا حقيقيًا. كان ليث دقيقًا في أمورٍ كثيرة، وكان الالتزام بالمواعيد من بينها.
لم يُعجبها أيٌّ منهما حقًا. الشيء الوحيد المُدهش في ليث هو قوته، بينما بدا جوهر مانا لديه ضعيفًا. خواتم التمويه التي كان يرتديها تُخفي سولوس وقواه السحرية، لكنها لم تُخفِ حيويته.
“بالطبع لا!” أجابت كاميلا بسرعة أكبر مما يناسبها.
كان ليث مستيقظًا منذ ولادته، لذا كان جسده قويًا قدر الإمكان.
عادة ما كانت حواس سولوس كافية، ولكن لأنه كان مع كاميلا ولم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هناك المزيد من الأشخاص المختبئين في المنطقة المجاورة، لم يكن بإمكانه تحمل المخاطرة.
كانت قوة ليث الجسدية شيئًا يمكن لشخصٍ مُستيقظٍ من نفس بنيته الجسدية ومرحلة صقله الأساسية أن يُضاهيه، لكن لا يتفوق عليه. وهذا ما جعله أقوى بكثير من أثونغ، الذي كان أقصر وأخف وزنًا، وشهد اختراقاتٍ أقل.
ربما يكون زارتان أحمقًا، لكنه كان مُحقًا في أمرٍ واحد. فكّرت أثونغ وهي تنتظر وصول ليث. في اللحظة التي أخبرها فيها معارفها أنه استولى على بوابة، عرفت أن عودته إلى المنزل مسألة وقت فقط.
يا إلهي، كيف لشخص أصغر مني بكثير أن يكون بهذه القوة؟ فكرت. والأسوأ من ذلك، بالنسبة لشخص مستيقظ، لا يبدو أن لديه ذوقًا رائعًا في النساء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل صقل أجسادهن، كان جميع المستيقظات جميلات وفقًا للمعايير البشرية، مما جعلهن شديدات الانتقائية في اختيار شريكاتهن. عاشت أثونغ معظم حياتها مع راغو، لذا وجدت أن معظم البشر قبيحين.
بفضل صقل أجسادهن، كان جميع المستيقظات جميلات وفقًا للمعايير البشرية، مما جعلهن شديدات الانتقائية في اختيار شريكاتهن. عاشت أثونغ معظم حياتها مع راغو، لذا وجدت أن معظم البشر قبيحين.
كأنني سأعرّف حبيبي بفتاة فاتنة كهذه. فكرت. ما خطب لوتيا؟ كيف يعيش هذا العدد الكبير من الجميلات هنا؟
وفقًا لمعايير المستيقظين، كانت تيستا ستُعتبر امرأة جميلة، وليث رجلًا عاديًا، وكاميلا قبيحة في أفضل الأحوال، وأثونج جميلة.
“هل تذكرت ذلك؟’ كانت مصدومة حقًا. بعد كل ما مر به ليث خلال الأسابيع القليلة الماضية، كانت متأكدة من أنه سينسى الأمر.
“هل هي الشخص الذي أردت تقديمه لي؟” سأل ليث بينما كان ينسج عدة تعويذات في نفس الوقت، فقط ليكون في الجانب الآمن.
آخر شيء تحتاجه كاميلا هو إضافة المزيد من الشائعات إلى تلك التي تم همسها بالفعل خلف ظهرها.
“بالطبع لا!” أجابت كاميلا بسرعة أكبر مما يناسبها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت امرأة في منتصف العشرينات من عمرها، طولها حوالي 1.75 مترًا (5’9″) بشعر أسود داكن يصل إلى أسفل ظهرها. كانت ترتدي طقمًا مريحًا مصنوعًا من الجلد المقوى يتكون من سترة وقميص وبنطلون وحذاء.
كأنني سأعرّف حبيبي بفتاة فاتنة كهذه. فكرت. ما خطب لوتيا؟ كيف يعيش هذا العدد الكبير من الجميلات هنا؟
“يا إلهي، ظننتُ أنك ستكون سعيدًا بقضاء بعض الوقت مع عائلتك بعد كل هذا الوقت.” انزعجت كاميلا قليلًا من رد فعله، لكنه على الأقل لم يتظاهر بالبهجة.
لم تكن تعلم أن عائلة ليث كانت تتلقى معاملة حسنة على مر السنين، مما أدى إلى رفعهم إلى معايير اليقظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل صقل أجسادهن، كان جميع المستيقظات جميلات وفقًا للمعايير البشرية، مما جعلهن شديدات الانتقائية في اختيار شريكاتهن. عاشت أثونغ معظم حياتها مع راغو، لذا وجدت أن معظم البشر قبيحين.
“لا أعرف من هي تلك المرأة، لكن جميع معداتها مسحورة، ومن المرجح أنها مستيقظة. أستطيع أن أرى نواتها الزرقاء تُرسل تيارات من المانا في جميع أنحاء جسدها، بينما السحرة المزيفون لديهم نواتها الثابتة.” فكّر سولوس، وهي تكسر الجمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أستطيع التخلي عن الدبلوماسية دون محاولة. غالبًا لأنه لا خيار آخر أمامي. ألقت أثونغ نظرة طويلة على الزوجين من رؤية الحياة قبل أن يلاحظاها.
“كامي، ابقي خلفي ولا تتحركي مهما حدث!” وقف ليث أمامها بينما انطلقت هالة زرقاء من جسده، غطت عشرة أمتار (33 قدمًا) حوله وخرجت مجموعتان من الأجنحة الغشائية من ظهره.
إن وصولها إلى منصب مساعد ميداني على الرغم من خلفيتها كان بالفعل سببًا للحسد، ووجود أركون كمرشد لها على الرغم من أنها كانت آخر من وصل فقط جعل الأمور أسوأ.
كان ليث قد استخدم للتو تعويذتي “الحرس الكامل” و”نداء الموت”. سمحت الأولى لليث بإدراك كل شيء وكل شخص ضمن حدودها، مما جعل مفاجأته مستحيلة. كما سمحت له بالدفاع عن نفسه حتى من الهجمات القادمة من نقاط ضعفه.
كأنني سأعرّف حبيبي بفتاة فاتنة كهذه. فكرت. ما خطب لوتيا؟ كيف يعيش هذا العدد الكبير من الجميلات هنا؟
عادة ما كانت حواس سولوس كافية، ولكن لأنه كان مع كاميلا ولم يكن لديه أي فكرة عما إذا كان هناك المزيد من الأشخاص المختبئين في المنطقة المجاورة، لم يكن بإمكانه تحمل المخاطرة.
“إلى أين ستأخذني الليلة؟” سأل ليث بعد عودتها. كانت كاميلا ترتدي بلوزة بيضاء حريرية عالية الرقبة مكشكشة، وبنطالًا أسود، وحذاءً بكعب عالٍ يكفي لتقبيله دون عناء.
ترجمة: العنكبوت
ربما يكون زارتان أحمقًا، لكنه كان مُحقًا في أمرٍ واحد. فكّرت أثونغ وهي تنتظر وصول ليث. في اللحظة التي أخبرها فيها معارفها أنه استولى على بوابة، عرفت أن عودته إلى المنزل مسألة وقت فقط.
ربما يكون زارتان أحمقًا، لكنه كان مُحقًا في أمرٍ واحد. فكّرت أثونغ وهي تنتظر وصول ليث. في اللحظة التي أخبرها فيها معارفها أنه استولى على بوابة، عرفت أن عودته إلى المنزل مسألة وقت فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
