الأنوية الساقطة (الجزء الثاني)
“أنا آسف يا أبي، لكن لا أستطيع. قد يكونون وحوشًا بالنسبة لك، لكنهم بالنسبة لي أناسٌ أعزاء يحتاجونني. لقد قطعتُ شوطًا طويلًا لأدير لهم ظهري هكذا.” تنهد زيناغروش.
كان أصدقاء سولوس والوحوش الإمبراطورية التي تعيش في غابة تراون التي أيقظها يمارسون هذه المصفوفة بانتظام. كانت تُستخدم كوسيلة دفاعية ولتعلم براعة التلاعب بالعناصر المختلفة.
“شكرًا لمساعدتك يا أبي. أعدك بأنني سأستخدم ما علمتني إياه اليوم لأجعلك فخورًا. سأجد طريقةً لأُظهر فخري بعرقي في عينيك. آمل أن أكون قد استرجعت عافيتي في المرة القادمة التي تراني فيها.”
أول ما فعله هو التحقق من ساعة جيبه. لحسن الحظ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت لتناول وجبة خفيفة والعودة إلى قصر إرناس. ثانيًا، تحقق من مصدر كل الضوضاء التي سمعها.
أوقفت تميمة التواصل قبل أن تنتقل إلى أماكن عشوائية لتخفي نفسها عن الأنظار، غافلةً عن ضرورة ذلك. اعتبرها ليجاين هدية وداع لابنته، إذ لا مفر من أن يصبحا أعداءً في المرة القادمة التي يلتقيان فيها.
أوقفت تميمة التواصل قبل أن تنتقل إلى أماكن عشوائية لتخفي نفسها عن الأنظار، غافلةً عن ضرورة ذلك. اعتبرها ليجاين هدية وداع لابنته، إذ لا مفر من أن يصبحا أعداءً في المرة القادمة التي يلتقيان فيها.
لديّ أخبار سيئة وأخرى مروّعة. أيّهما تريدون سماعه أولًا؟ قال بعد تفعيل رابطه الذهني مع زملائه الحراس.
“يبدو أن سولوس دعا تيستا ونيكا إلى البرج.” فكر.
“الأخبار السيئة.” أجاب تايرس.
“ليس كل شخص لديه برج سحري يتحرك بحرية في الفضاء.” أجابت بغضب مزيف قبل أن تعانقه.
“أعرف لماذا يعرفنا السيد جيدًا، ومن ساعده في جنون آرثان. ابنتي زورييث من بين هجيني إلدريتش.”
على الرغم من حقيقة أن نافورة المانا وبرجها كان من المفترض أن يعززا سرعة تعافيه، إلا أنه عندما استيقظ ليث شعر وكأن شخصًا ما أوقف الوقت في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ثم دفنه تحت العديد من البكرات البخارية.
“تعازيّ الحارة يا صديقي القديم.” قال سالارك. “إذا قابلتها في ساحة المعركة، فسأحاول أن أجعلها تموت موتًا هادئًا.”
كانت سولوس بمستوى ليث من حيث التحكم بالعناصر والمعرفة السحرية، لكنها كانت تُقدّر التدريب على بناء روح العمل الجماعي. كانت تأمل أن تتمكن يومًا ما من مغادرة البرج واكتشاف العالم مع أصدقائها.
“الخبر المروع هو أن من بين أقرانها، هناك بايترا، الحاكم الرابع للهب. كانت زورييث تحمل أحد أسلحتها.”
“لستُ من مُحبي الألم. ومما يزيد الأمر سوءًا، أنني لن أتمكن حتى من استخدام التنشيط بعد هزيمتي، لأنه سيُجدد جسدي ويُخفي معظم العيوب التي يُخلفها سحر الضوء.”
“أفعل بي ما يحلو لك!” قال الحارسان في انسجام تام.
بغض النظر عن الألم، كان آخر ما تذكره قبل فقدان وعيه هو خلع درع “مبدل الجلد” للتخلص من الشوائب بسهولة أكبر. لذا حرص ليث على أن يكون أنيقًا قبل فتح باب غرفته.
“مخترع الرونية الحديثة؟ نفس بايترا الذي علمنا كيف نكشف عن إمكانات دافروس الحقيقية؟” سأل تايرس.
أوقفت تميمة التواصل قبل أن تنتقل إلى أماكن عشوائية لتخفي نفسها عن الأنظار، غافلةً عن ضرورة ذلك. اعتبرها ليجاين هدية وداع لابنته، إذ لا مفر من أن يصبحا أعداءً في المرة القادمة التي يلتقيان فيها.
لقد كانت تعتقد دائمًا أن بايترا قد اختفت بسبب العواقب المأساوية لبحثها الذي لا ينتهي للعثور على إرث ميناديون والتغلب على أم سيد الحدادة الملكي في لعبتها الخاصة.
ترجمة: العنكبوت
لم يخطر ببال أي حارس أن شغف بايترا يمكن أن يتحول إلى هوس، مما يؤدي بها إلى أن تصبح رجسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“نعم، وهذا ليس كل شيء. فكما هو الحال مع الشذوذ، أتاحت تجارب المعلم لابنتي استعادة طبيعتها التنينية، رغم أنها تخلت عنها منذ قرون، حين كانت لا تزال هجينة طبيعية.”
“الأخبار السيئة.” أجاب تايرس.
“ليس من المفترض أن يكون هذا مستحيلاً فحسب، بل إذا حدث الشيء نفسه لجميع الكائنات الغامضة الآخرين، فلا أحد يعلم ما هي السلالات التي قد نواجهها. وكما تعلمون جيداً، فإن بعض الكائنات الغامضة يسبقوننا نحن الحراس.”
تطلب التمرين من المستيقظين الذين يمارسون التعويذة أن يتناوبوا على التحكم بجميع العناصر مع الحفاظ على مستوى ماناهم ثابتًا. بالنسبة لتيستا، كانت فرصة ليتعلم بالتقليد كيفية تعامل ليث مع تدفق مانا.
لم يبقَ من كلمات ليجاين سوى الصمت. بعض الأجناس الساقطة اكتسبت قوىً عظيمة قبل أن تصاب بالجنون. فكرة مخلوقاتٍ بهذه القوة تجمع بين قوتها وحكمة آلاف السنين وطاقة الفوضى التي لا يملكها إلا الوحوش، جعلتهم قلقين.
بعد أن تناول ليث ما يكفي من الطعام لسد جوعه، تدرب مع الفتيات على نجمة سيلفر وينغ السداسية. وبعد أن رأى الوارغز يستخدمونها كأداة تعليمية للصحوة أثناء خضوعهم لتأثير تيزكا، طبّق ليث نفس الأسلوب على المجموعتين اللتين أشرف عليهما.
***
“أعتقد أنني كنت سأغيب عن الوعي ليوم كامل لو حدث هذا في أي مكان آخر.” فكر وهو يتثاءب كدب يستعد للسبات الشتوي.
برج سولوس، بعد ثماني ساعات.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يا أختي الكبرى، كم كان لطفًا منكِ أن تزوريني. مع ذلك، عندما كنتُ طريح الفراش، لم تحضري.” قال.
على الرغم من حقيقة أن نافورة المانا وبرجها كان من المفترض أن يعززا سرعة تعافيه، إلا أنه عندما استيقظ ليث شعر وكأن شخصًا ما أوقف الوقت في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ثم دفنه تحت العديد من البكرات البخارية.
كان أصدقاء سولوس والوحوش الإمبراطورية التي تعيش في غابة تراون التي أيقظها يمارسون هذه المصفوفة بانتظام. كانت تُستخدم كوسيلة دفاعية ولتعلم براعة التلاعب بالعناصر المختلفة.
“أعتقد أنني كنت سأغيب عن الوعي ليوم كامل لو حدث هذا في أي مكان آخر.” فكر وهو يتثاءب كدب يستعد للسبات الشتوي.
لم يخطر ببال أي حارس أن شغف بايترا يمكن أن يتحول إلى هوس، مما يؤدي بها إلى أن تصبح رجسًا.
أول ما فعله هو التحقق من ساعة جيبه. لحسن الحظ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت لتناول وجبة خفيفة والعودة إلى قصر إرناس. ثانيًا، تحقق من مصدر كل الضوضاء التي سمعها.
بغض النظر عن الألم، كان آخر ما تذكره قبل فقدان وعيه هو خلع درع “مبدل الجلد” للتخلص من الشوائب بسهولة أكبر. لذا حرص ليث على أن يكون أنيقًا قبل فتح باب غرفته.
في اللحظة التي حاول فيها ليث تركيز انتباهه، كاد يشعر وكأن شيئًا ما في رأسه يطقطق. استطاع الآن تمييز جميع الأصوات والروائح رغم الأبواب المغلقة العديدة التي كانت تفصله عن ضيوفه.
“لقد تحسنت جودة تغذيتي بشكل كبير، ولكن رغم استخدامي لتقنية التراكم خلال الساعات القليلة الماضية، إلا أنه من المبكر جدًا تحقيق اختراقي. آمل حقًا أن يحدث شيء ما لحظة انتقالي من اللون الأخضر العميق إلى اللون الأخضر الصافي.” قالت سولوس.
“يبدو أن سولوس دعا تيستا ونيكا إلى البرج.” فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف لماذا يعرفنا السيد جيدًا، ومن ساعده في جنون آرثان. ابنتي زورييث من بين هجيني إلدريتش.”
بغض النظر عن الألم، كان آخر ما تذكره قبل فقدان وعيه هو خلع درع “مبدل الجلد” للتخلص من الشوائب بسهولة أكبر. لذا حرص ليث على أن يكون أنيقًا قبل فتح باب غرفته.
أوقفت تميمة التواصل قبل أن تنتقل إلى أماكن عشوائية لتخفي نفسها عن الأنظار، غافلةً عن ضرورة ذلك. اعتبرها ليجاين هدية وداع لابنته، إذ لا مفر من أن يصبحا أعداءً في المرة القادمة التي يلتقيان فيها.
“يا أختي الكبرى، كم كان لطفًا منكِ أن تزوريني. مع ذلك، عندما كنتُ طريح الفراش، لم تحضري.” قال.
“ليس من المفترض أن يكون هذا مستحيلاً فحسب، بل إذا حدث الشيء نفسه لجميع الكائنات الغامضة الآخرين، فلا أحد يعلم ما هي السلالات التي قد نواجهها. وكما تعلمون جيداً، فإن بعض الكائنات الغامضة يسبقوننا نحن الحراس.”
“ليس كل شخص لديه برج سحري يتحرك بحرية في الفضاء.” أجابت بغضب مزيف قبل أن تعانقه.
على الرغم من حقيقة أن نافورة المانا وبرجها كان من المفترض أن يعززا سرعة تعافيه، إلا أنه عندما استيقظ ليث شعر وكأن شخصًا ما أوقف الوقت في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ثم دفنه تحت العديد من البكرات البخارية.
“كنتُ بعيدًا جدًا عن أقرب بوابة، ومنشغلًا بتطهير بعض الأبراج المحصنة، فلم أستطع العودة. خصوصًا بعد أن سمعتُ من سولوس أنك تحتاج إلى الراحة، وأنك ستأخذني لاحقًا.”
“أعتقد أنني كنت سأغيب عن الوعي ليوم كامل لو حدث هذا في أي مكان آخر.” فكر وهو يتثاءب كدب يستعد للسبات الشتوي.
“لماذا الأبراج المحصنة؟” سأل ليث.
تطلب التمرين من المستيقظين الذين يمارسون التعويذة أن يتناوبوا على التحكم بجميع العناصر مع الحفاظ على مستوى ماناهم ثابتًا. بالنسبة لتيستا، كانت فرصة ليتعلم بالتقليد كيفية تعامل ليث مع تدفق مانا.
“أحتاج إلى خبرة قتال حقيقية، وأفضّل قتال الوحوش المعروفة بدلًا من الانغماس في عرين التنين كما تفعلون دائمًا. أذهب دائمًا بمفردي، لأتمكن من ممارسة السحر الحقيقي والمزيف حسب الظروف.”
أول ما فعله هو التحقق من ساعة جيبه. لحسن الحظ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت لتناول وجبة خفيفة والعودة إلى قصر إرناس. ثانيًا، تحقق من مصدر كل الضوضاء التي سمعها.
“إن رصد الأشياء من مسافة بعيدة باستخدام رؤية الحياة يُسهّل الأمور كثيرًا. تقريبًا.” ارتجفت عندما تذكرت تجربتين من تجارب الاقتراب من الموت التي مرّت بها مؤخرًا. لقد تعلمت تيستا بصعوبة أن الوحوش قابلة للإيقاظ أيضًا.
“مخترع الرونية الحديثة؟ نفس بايترا الذي علمنا كيف نكشف عن إمكانات دافروس الحقيقية؟” سأل تايرس.
“أهلًا يا عزيزتي.” قالت نيكا، ومن لون كأسها الأحمر، كانت تتكلم حرفيًا بمغازلة. “يا إلهي، رائحتك زكية.”
تطلب التمرين من المستيقظين الذين يمارسون التعويذة أن يتناوبوا على التحكم بجميع العناصر مع الحفاظ على مستوى ماناهم ثابتًا. بالنسبة لتيستا، كانت فرصة ليتعلم بالتقليد كيفية تعامل ليث مع تدفق مانا.
“شكرًا، أعتقد ذلك. ما كل هذه الضجة؟”
“إن رصد الأشياء من مسافة بعيدة باستخدام رؤية الحياة يُسهّل الأمور كثيرًا. تقريبًا.” ارتجفت عندما تذكرت تجربتين من تجارب الاقتراب من الموت التي مرّت بها مؤخرًا. لقد تعلمت تيستا بصعوبة أن الوحوش قابلة للإيقاظ أيضًا.
“سولوس تريد أن تضربني ضربًا مبرحًا. تقول إنها أفضل طريقة لتهذيب جسدي وملؤه بالشوائب، لتأخير انطلاقتي القادمة لأطول فترة ممكنة.” ردت تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعد ذلك، قامت سولوس بإبلاغ ليث بأحدث اكتشافاتها حول عملية تحسين الجسم ونواة المانا.
كانت سولوس بمستوى ليث من حيث التحكم بالعناصر والمعرفة السحرية، لكنها كانت تُقدّر التدريب على بناء روح العمل الجماعي. كانت تأمل أن تتمكن يومًا ما من مغادرة البرج واكتشاف العالم مع أصدقائها.
“خبر رائع! هذا سيُحسّن فرص بقاء فلوريا على قيد الحياة بشكل كبير. بالمناسبة، كيف حالك يا سولوس؟”سأل ليث.
“لقد تحسنت جودة تغذيتي بشكل كبير، ولكن رغم استخدامي لتقنية التراكم خلال الساعات القليلة الماضية، إلا أنه من المبكر جدًا تحقيق اختراقي. آمل حقًا أن يحدث شيء ما لحظة انتقالي من اللون الأخضر العميق إلى اللون الأخضر الصافي.” قالت سولوس.
“لقد تحسنت جودة تغذيتي بشكل كبير، ولكن رغم استخدامي لتقنية التراكم خلال الساعات القليلة الماضية، إلا أنه من المبكر جدًا تحقيق اختراقي. آمل حقًا أن يحدث شيء ما لحظة انتقالي من اللون الأخضر العميق إلى اللون الأخضر الصافي.” قالت سولوس.
برج سولوس، بعد ثماني ساعات.
“أخبار ممتازة؟ مؤخرتي!” قالت تيستا، قاطعةً أحلامهم التخيلية حول محتوى الطابق الثاني من البرج.
كانت سولوس بمستوى ليث من حيث التحكم بالعناصر والمعرفة السحرية، لكنها كانت تُقدّر التدريب على بناء روح العمل الجماعي. كانت تأمل أن تتمكن يومًا ما من مغادرة البرج واكتشاف العالم مع أصدقائها.
“لستُ من مُحبي الألم. ومما يزيد الأمر سوءًا، أنني لن أتمكن حتى من استخدام التنشيط بعد هزيمتي، لأنه سيُجدد جسدي ويُخفي معظم العيوب التي يُخلفها سحر الضوء.”
برج سولوس، بعد ثماني ساعات.
يمكنك دائمًا استخدام اندماج الظلام. هز ليث كتفيه. “كما أعتقد أن الاستعداد أفضل من الموت لحظة حدوث اختراق خلال غيابنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعد أن تناول ليث ما يكفي من الطعام لسد جوعه، تدرب مع الفتيات على نجمة سيلفر وينغ السداسية. وبعد أن رأى الوارغز يستخدمونها كأداة تعليمية للصحوة أثناء خضوعهم لتأثير تيزكا، طبّق ليث نفس الأسلوب على المجموعتين اللتين أشرف عليهما.
“مخترع الرونية الحديثة؟ نفس بايترا الذي علمنا كيف نكشف عن إمكانات دافروس الحقيقية؟” سأل تايرس.
كان أصدقاء سولوس والوحوش الإمبراطورية التي تعيش في غابة تراون التي أيقظها يمارسون هذه المصفوفة بانتظام. كانت تُستخدم كوسيلة دفاعية ولتعلم براعة التلاعب بالعناصر المختلفة.
“خبر رائع! هذا سيُحسّن فرص بقاء فلوريا على قيد الحياة بشكل كبير. بالمناسبة، كيف حالك يا سولوس؟”سأل ليث.
عادة، يتطلب الأمر شخصًا واحدًا لكل عنصر ولم يكن هناك سوى أربعة أشخاص في البرج، ولكن مع مستوى إتقان ليث، أصبحت إدارة عنصرين في وقت واحد مهمة سهلة.
“ليس كل شخص لديه برج سحري يتحرك بحرية في الفضاء.” أجابت بغضب مزيف قبل أن تعانقه.
تطلب التمرين من المستيقظين الذين يمارسون التعويذة أن يتناوبوا على التحكم بجميع العناصر مع الحفاظ على مستوى ماناهم ثابتًا. بالنسبة لتيستا، كانت فرصة ليتعلم بالتقليد كيفية تعامل ليث مع تدفق مانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبار ممتازة؟ مؤخرتي!” قالت تيستا، قاطعةً أحلامهم التخيلية حول محتوى الطابق الثاني من البرج.
كانت سولوس بمستوى ليث من حيث التحكم بالعناصر والمعرفة السحرية، لكنها كانت تُقدّر التدريب على بناء روح العمل الجماعي. كانت تأمل أن تتمكن يومًا ما من مغادرة البرج واكتشاف العالم مع أصدقائها.
“مخترع الرونية الحديثة؟ نفس بايترا الذي علمنا كيف نكشف عن إمكانات دافروس الحقيقية؟” سأل تايرس.
ترجمة: العنكبوت
أول ما فعله هو التحقق من ساعة جيبه. لحسن الحظ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت لتناول وجبة خفيفة والعودة إلى قصر إرناس. ثانيًا، تحقق من مصدر كل الضوضاء التي سمعها.
“الأخبار السيئة.” أجاب تايرس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات