قصة ميناديون (الجزء الأول)
هذه الأشياء هي قمة الأسلحة الآلية المسحورة، بلا نقاط ضعف أو نقاط حيوية يمكن استغلالها. عادةً ما يتطلب القضاء عليها فرقة من الأفراد المدربين تدريبًا جيدًا، وكان كولا مصنوعًا بالكامل من المعدن، مما يجعل استخدام استراتيجيات مكافحة البناء التقليدية أمرًا مستحيلًا.
قصر إرناس
“مع أنني دمّرتُ عددًا من العفاريت كما دمّر هو…” سمح موروك لنفسه ببعض الحرية الشعرية لإخفاء أسرارهم. “… ما زلتُ أحتفظ بأسلحتي، بينما فقد هو سيفه في بداية المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأدرس تعاويذ ساحر المعركة أولًا، ثم أعمل على ساحر الحرب. لقد سئمت من كوني عديم الفائدة في القتال.” قالت كويلا.
“هذا خبر سار. أما الخبر السيئ فهو أنني لا أعتقد أنك ستتمكن من الاحتفاظ به في الجيش. إنه أفضل منك بكثير. لقد رأيت إبداعاته في سيد الحدادة وهي تعمل، وهي تحف فنية.”
حتى في نهاية القصة، بعد أن أخبروها كيف جمعوا قوتهم لمسح الأودي عن وجه موغار، بدت كويلا أكثر إحراجًا ثم ارتياحًا لنجاتها من مثل هذه الأحداث الدرامية.
“أعتقد أن الكابتن والساحر إرناس ما كانا ليبقيا على قيد الحياة لولا الدرع المسحور الذي أهداه لهما، وسلاحه القفازي مذهلٌ حقًا. تشاجر الأساتذة كالأطفال لتجنيده، لذا أشك في أن راتب الضابط الزهيد قد يهمه.” قال موروك.
حتى في نهاية القصة، بعد أن أخبروها كيف جمعوا قوتهم لمسح الأودي عن وجه موغار، بدت كويلا أكثر إحراجًا ثم ارتياحًا لنجاتها من مثل هذه الأحداث الدرامية.
نحن على دراية بمواهبه كخبير في صنع الجواهر، لكن عادةً ما يستبدل الجنود مهاراتهم بأسلحة مسحورة. الجيش هو المنظمة الوحيدة القادرة على توفير معدات عالية المستوى لأعضائها بناءً على أدائهم.” قال بيريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكِ لا تبدين متوترة هكذا منذ أن أُعجبتِ به، بينما يبدو أن ليث قلق عليكِ. لذا فكرتُ، بعد كل هذا الوقت الذي قضيناه معًا في موقفٍ مصيري، ربما حدث أمرٌ مُثير.”
“حسنًا، لا يوجد شيء “طبيعي” في أشخاص مثله أو مثلي.” هز موروك رأسه.
ترجمة: العنكبوت
“لا تُعجبه قطعك. حتى خبراء الصياغة الملكيين يُعجبون بقطعه. المال لا يُجدي نفعًا، فهو يستطيع بيع نموذجين أوليين فقط ويجني في ساعة واحدة أكثر مما تدفعه له في عام.”
“تذكروا كلماتي، إن لم تُطعموا الطائر، فلا تبكوا حين يفرد جناحيه ويغادر العش. وأخيرًا، أوصي بشدة بكويلا إرناس لأي منصب تتقدم إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات جميع الأساتذة وبعض مساعديهم تحت قيادتها. وسواءً أكان الأودي أم لا، كان من المحتم على الأكاديميات الست الكبرى ألا تدع الأمر يمر مرور الكرام، مع خطر معاقبة فلوريا أو حتى تخفيض رتبتها.
“لقد فتحت باب كولا، وقتلت المزيد من العفاريت أكثر من أي شخص آخر، باستثناء ليث بالطبع، وإذا لم تقم بتعطيل المفاعل، فلن نجري هذه المحادثة.”
“حسنًا، حسنًا، يا أيها المتذمرون! هيا نُفسد لمّ شملنا بالكسل والانطواء في مختبراتنا. في النهاية، علينا فقط الانتظار أربع سنوات أخرى حتى تتحسن الأحوال ونحظى ببعض الوقت معًا.”
“هل تُكن لها كل هذا الاحترام والتقدير حقًا؟” سأل بيريون. لم يكن من عادات الحارس إيري أن يُركز على مصلحة المملكة بدلًا من مصلحته الشخصية. كان هذا أحد أسباب عدم قتالهم لإبقائه في صفوفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خلق من المشاكل ما يقارب من عدد المشاكل التي حلها.
لقد خلق من المشاكل ما يقارب من عدد المشاكل التي حلها.
لم تكذب كويلا على فريا من قبل، لذا كان كتمان سر ليث عبئا عليها. علاوة على ذلك، لم تكن قد حسمت أمرها بعد بشأن علاقتهما. أجبرها وجودهما معًا في نفس الغرفة على مواجهة مشاعرها المتضاربة، مما جعل رغبتها الوحيدة هي الرحيل في أقرب وقت ممكن.
“بالتأكيد. إنها امرأة صغيرة لكنها متقدة. أعتقد أنني مغرم بها.” قال ذلك قبل أن يغادر مكتب القائد، الذي نبه السيدة إرناس بسرعة إلى الكارثة التي قد تصل إلى منزلها في أي لحظة.
كان رد فعل كويلا مثيرًا للاهتمام، ولكن بما أن الأخريين لم يُظهرا أي ذرة من الذنب، وخاصةً فلوريا، فقد أدركت فريا أن تخميناتها كانت بعيدة كل البعد عن الصواب. وبما أن لا أحد بدا مستعدًا للحديث عن المشكلة الجوهرية، قررت عدم التعمق أكثر.
***
توقعت أن يُقبل عرضها بحماس، لكن استقباله كان فاترًا في أحسن الأحوال. كان ليث مُثقلًا بالمسؤوليات بين كاميلا وسيليا وفالويل الهيدرا.
قصر إرناس
بينما كانت تستمع إلى قصة مغامرتهم في كولا، لم تفوت فريا كيف بدت الأمور محرجة نوعًا ما بين ليث وكويلا، في حين بدت فلوريا مرتاحة بعض الشيء بالنسبة لشخص شهد للتو أول فشل كبير في حياتها المهنية.
نحن على دراية بمواهبه كخبير في صنع الجواهر، لكن عادةً ما يستبدل الجنود مهاراتهم بأسلحة مسحورة. الجيش هو المنظمة الوحيدة القادرة على توفير معدات عالية المستوى لأعضائها بناءً على أدائهم.” قال بيريون.
مات جميع الأساتذة وبعض مساعديهم تحت قيادتها. وسواءً أكان الأودي أم لا، كان من المحتم على الأكاديميات الست الكبرى ألا تدع الأمر يمر مرور الكرام، مع خطر معاقبة فلوريا أو حتى تخفيض رتبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خلق من المشاكل ما يقارب من عدد المشاكل التي حلها.
حتى في نهاية القصة، بعد أن أخبروها كيف جمعوا قوتهم لمسح الأودي عن وجه موغار، بدت كويلا أكثر إحراجًا ثم ارتياحًا لنجاتها من مثل هذه الأحداث الدرامية.
نحن على دراية بمواهبه كخبير في صنع الجواهر، لكن عادةً ما يستبدل الجنود مهاراتهم بأسلحة مسحورة. الجيش هو المنظمة الوحيدة القادرة على توفير معدات عالية المستوى لأعضائها بناءً على أدائهم.” قال بيريون.
لم تكذب كويلا على فريا من قبل، لذا كان كتمان سر ليث عبئا عليها. علاوة على ذلك، لم تكن قد حسمت أمرها بعد بشأن علاقتهما. أجبرها وجودهما معًا في نفس الغرفة على مواجهة مشاعرها المتضاربة، مما جعل رغبتها الوحيدة هي الرحيل في أقرب وقت ممكن.
لم تكذب كويلا على فريا من قبل، لذا كان كتمان سر ليث عبئا عليها. علاوة على ذلك، لم تكن قد حسمت أمرها بعد بشأن علاقتهما. أجبرها وجودهما معًا في نفس الغرفة على مواجهة مشاعرها المتضاربة، مما جعل رغبتها الوحيدة هي الرحيل في أقرب وقت ممكن.
“أنا آسفة، لكن عليّ قول هذا. كويلا، لماذا تتلوى في مقعدك هكذا؟ هل حاولتَ مرة أخرى التحرش بـ ليث ورفضك، أم ضبطتهما وهما يتبادلان القبلات؟” قالت فريا وهي تشير إلى ليث وفلوريا.
“ماذا؟ لا! لماذا تعتقد أنني من رُفض؟ ألا يمكن أن يكون العكس؟” احمرّ وجه كويلا من الخجل، بينما ضحك ليث وفلوريا ضحكة خفيفة.
“تذكروا كلماتي، إن لم تُطعموا الطائر، فلا تبكوا حين يفرد جناحيه ويغادر العش. وأخيرًا، أوصي بشدة بكويلا إرناس لأي منصب تتقدم إليه.”
“لأنكِ لا تبدين متوترة هكذا منذ أن أُعجبتِ به، بينما يبدو أن ليث قلق عليكِ. لذا فكرتُ، بعد كل هذا الوقت الذي قضيناه معًا في موقفٍ مصيري، ربما حدث أمرٌ مُثير.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا؟ لا! لماذا تعتقد أنني من رُفض؟ ألا يمكن أن يكون العكس؟” احمرّ وجه كويلا من الخجل، بينما ضحك ليث وفلوريا ضحكة خفيفة.
كان رد فعل كويلا مثيرًا للاهتمام، ولكن بما أن الأخريين لم يُظهرا أي ذرة من الذنب، وخاصةً فلوريا، فقد أدركت فريا أن تخميناتها كانت بعيدة كل البعد عن الصواب. وبما أن لا أحد بدا مستعدًا للحديث عن المشكلة الجوهرية، قررت عدم التعمق أكثر.
لم تكذب كويلا على فريا من قبل، لذا كان كتمان سر ليث عبئا عليها. علاوة على ذلك، لم تكن قد حسمت أمرها بعد بشأن علاقتهما. أجبرها وجودهما معًا في نفس الغرفة على مواجهة مشاعرها المتضاربة، مما جعل رغبتها الوحيدة هي الرحيل في أقرب وقت ممكن.
“إذن، ماذا ستفعلان الآن؟ أعتقد أنكما ستطلبان إجازة، بينما ستطلبين، يا كويلا، إجازةً مؤقتة.”
“بالتأكيد. إنها امرأة صغيرة لكنها متقدة. أعتقد أنني مغرم بها.” قال ذلك قبل أن يغادر مكتب القائد، الذي نبه السيدة إرناس بسرعة إلى الكارثة التي قد تصل إلى منزلها في أي لحظة.
“أجل، آمل ذلك.” أجاب ليث. “لديّ خطط مع كاميلا لتعويض الوقت الضائع والتحدث في بعض الأمور المهمة. كما أن لديّ الكثير من الدراسة.” كان ليث متشوقًا لبدء ممارسة صياغة الأحرف الرونية ومواصلة ترجمته لكتاب “تبادل الأجساد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأدرس تعاويذ ساحر المعركة أولًا، ثم أعمل على ساحر الحرب. لقد سئمت من كوني عديم الفائدة في القتال.” قالت كويلا.
أخيرًا، أتى انضمامه إلى الجيش بثماره. فقد وجد طريقةً لزيادة براعة إبداعاته، وربما مفاتيحَ حلٍّ نهائيٍّ لعملية تناسخه.
“مع أنني دمّرتُ عددًا من العفاريت كما دمّر هو…” سمح موروك لنفسه ببعض الحرية الشعرية لإخفاء أسرارهم. “… ما زلتُ أحتفظ بأسلحتي، بينما فقد هو سيفه في بداية المهمة.
من القليل الذي تمكن من فهمه، كان تبديل الجسد صعبًا مثل تحقيق حالة الليتش، لكن العملية تم توحيدها، مما يجعل الأمور أقل خطورة مقارنة بالموتى الأحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ليث كلمات يوندرا الأخيرة عن ندمها لأنها كانت تضع عملها دائمًا في المقام الأول، مما لم يترك لها وقتًا لتقدير كل ما لديها حقًا.
كان الاختلاف الرئيسي هو أن ليث كان عليه أن يبني الجهاز ثم يبحث عن جسم بديل.
بينما كانت تستمع إلى قصة مغامرتهم في كولا، لم تفوت فريا كيف بدت الأمور محرجة نوعًا ما بين ليث وكويلا، في حين بدت فلوريا مرتاحة بعض الشيء بالنسبة لشخص شهد للتو أول فشل كبير في حياتها المهنية.
كان أكبر عيب فيه هو فقدانه لماناه الأساسية، وجسده، وحتى ذاكرة عضلاته. لكن بما أنه سيحتفظ بجميع قطعه الأثرية ومعرفته، بالإضافة إلى طول عمره كإنسان مستيقظ، فلن يُجبر على تكرار العملية كثيرًا.
“هذا خبر سار. أما الخبر السيئ فهو أنني لا أعتقد أنك ستتمكن من الاحتفاظ به في الجيش. إنه أفضل منك بكثير. لقد رأيت إبداعاته في سيد الحدادة وهي تعمل، وهي تحف فنية.”
من يدري، ربما أجد طريقةً لنقل البقية أيضًا. ففي النهاية، لم يكن الأودي مستيقظين، ويمكنني الاعتماد على السحر الحديث، لا على خرافاتهم القديمة. إذا استطعتُ الحصول على صياغة رونية حقيقية، فالسماء هي الحد.
لم تكذب كويلا على فريا من قبل، لذا كان كتمان سر ليث عبئا عليها. علاوة على ذلك، لم تكن قد حسمت أمرها بعد بشأن علاقتهما. أجبرها وجودهما معًا في نفس الغرفة على مواجهة مشاعرها المتضاربة، مما جعل رغبتها الوحيدة هي الرحيل في أقرب وقت ممكن.
بصراحة، لا أعرف مصير مسيرتي المهنية. تنهدت فلوريا. “لذا أعتقد أنني سأستغل هذا الوقت لأُركز على فن صياغة الجواهر، وربما أبدأ بتعلم بعض مهارات سحر الحراس. لا أريد أن أشعر يومًا بالعجز لمجرد مصفوفة واحدة.”
كان رد فعل كويلا مثيرًا للاهتمام، ولكن بما أن الأخريين لم يُظهرا أي ذرة من الذنب، وخاصةً فلوريا، فقد أدركت فريا أن تخميناتها كانت بعيدة كل البعد عن الصواب. وبما أن لا أحد بدا مستعدًا للحديث عن المشكلة الجوهرية، قررت عدم التعمق أكثر.
“سأدرس تعاويذ ساحر المعركة أولًا، ثم أعمل على ساحر الحرب. لقد سئمت من كوني عديم الفائدة في القتال.” قالت كويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ليث كلمات يوندرا الأخيرة عن ندمها لأنها كانت تضع عملها دائمًا في المقام الأول، مما لم يترك لها وقتًا لتقدير كل ما لديها حقًا.
“ممل!” ردت فريا. “كل ما تفكرون به هو الدراسة. أشعر وكأننا عدنا إلى الأكاديمية. أنا عاطلة عن العمل حاليًا، لذا إن لم يكن لديكم ما تفعلونه، فلنفعل شيئًا معًا.”
أخيرًا، أتى انضمامه إلى الجيش بثماره. فقد وجد طريقةً لزيادة براعة إبداعاته، وربما مفاتيحَ حلٍّ نهائيٍّ لعملية تناسخه.
توقعت أن يُقبل عرضها بحماس، لكن استقباله كان فاترًا في أحسن الأحوال. كان ليث مُثقلًا بالمسؤوليات بين كاميلا وسيليا وفالويل الهيدرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات جميع الأساتذة وبعض مساعديهم تحت قيادتها. وسواءً أكان الأودي أم لا، كان من المحتم على الأكاديميات الست الكبرى ألا تدع الأمر يمر مرور الكرام، مع خطر معاقبة فلوريا أو حتى تخفيض رتبتها.
لم ترغب كويلا في قضاء المزيد من الوقت مع ليث حتى تهدأ مشاعرها، بينما كانت فلوريا بحاجة ماسة إلى استراحة. لم تُصدّق قط شائعات أن ليث نذير شؤم، لكنها أرادت حقًا بعض الهدوء والسكينة.
كان الاختلاف الرئيسي هو أن ليث كان عليه أن يبني الجهاز ثم يبحث عن جسم بديل.
“حسنًا، حسنًا، يا أيها المتذمرون! هيا نُفسد لمّ شملنا بالكسل والانطواء في مختبراتنا. في النهاية، علينا فقط الانتظار أربع سنوات أخرى حتى تتحسن الأحوال ونحظى ببعض الوقت معًا.”
“بالتأكيد. إنها امرأة صغيرة لكنها متقدة. أعتقد أنني مغرم بها.” قال ذلك قبل أن يغادر مكتب القائد، الذي نبه السيدة إرناس بسرعة إلى الكارثة التي قد تصل إلى منزلها في أي لحظة.
تذكر ليث كلمات يوندرا الأخيرة عن ندمها لأنها كانت تضع عملها دائمًا في المقام الأول، مما لم يترك لها وقتًا لتقدير كل ما لديها حقًا.
“مع أنني دمّرتُ عددًا من العفاريت كما دمّر هو…” سمح موروك لنفسه ببعض الحرية الشعرية لإخفاء أسرارهم. “… ما زلتُ أحتفظ بأسلحتي، بينما فقد هو سيفه في بداية المهمة.
ترجمة: العنكبوت
بينما كانت تستمع إلى قصة مغامرتهم في كولا، لم تفوت فريا كيف بدت الأمور محرجة نوعًا ما بين ليث وكويلا، في حين بدت فلوريا مرتاحة بعض الشيء بالنسبة لشخص شهد للتو أول فشل كبير في حياتها المهنية.
هذه الأشياء هي قمة الأسلحة الآلية المسحورة، بلا نقاط ضعف أو نقاط حيوية يمكن استغلالها. عادةً ما يتطلب القضاء عليها فرقة من الأفراد المدربين تدريبًا جيدًا، وكان كولا مصنوعًا بالكامل من المعدن، مما يجعل استخدام استراتيجيات مكافحة البناء التقليدية أمرًا مستحيلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
