الابنة العائدة (الجزء الثاني)
لقد شعرت زيناجروش بالرعب عندما اكتشفت أن أداء نفس واحد فقط من شأنه أن يشل نصفها المتصيد، مما يجبرها على العودة إلى كونها مجرد بغيضة غير عادية في غضون بضعة عقود.
“يعتمد الأمر. كم من الوقت سيستغرق الأمر قبل أن تتمكن من تنقيتها بدلاً من إذابتها أو حتى تبخيرها؟” أجاب بايترا.
استخدم المعلم كل مهاراته لإنقاذها ومنعها من استخدامها بهذه الطريقة الحمقاء. بعد أن استعادت عافيتها، أُجبرت زيناغروش على تعلم سحر الضوء من المستوى الخامس للسيطرة على قوة حياتها.
ترجمة: العنكبوت
بعد ذلك، قضت كل وقتها في فرن بايترا، نالت امتنان الرايجو الأبدي وسخرية أقرانها. بالنسبة لكائنة عمرها قرون، كان الشعور بالجهل أولًا، ثم المرض، ثم السخرية، تجربةً بعيدة كل البعد عن المتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القفاز الفضي مُرصّعًا بست بلورات سحرية أرجوانية، واحدة لكل إصبع وواحدة في منتصف ظهره. كان يلمع بشدة لدرجة أن زيناغروش لم يصدق أنه ليس مصنوعًا من حجر آدمنت خالص.
“هل هذا جيد؟” سأل زيناجروش.
أنت أكثر من حارب إلى جانب فيرهين، وأنت الوحيد الذي لم يُؤسر أو يُقتل. لذا، يُعد تقريرك بالغ الأهمية لتقييم قيمة الحارس فيرهين والخطر الذي شكّله كولا على المملكة.
“أخبريني أنتِ.” ناولها بايترا ما يشبه مجموعة من مخالب تنين. “صنعتها لتستخدميها في هيئتكِ البشرية والتنينية. ستكبران معكِ.”
“مرحباً يا أبي. أنا زورييث. كيف حالك؟”
كان القفاز الفضي مُرصّعًا بست بلورات سحرية أرجوانية، واحدة لكل إصبع وواحدة في منتصف ظهره. كان يلمع بشدة لدرجة أن زيناغروش لم يصدق أنه ليس مصنوعًا من حجر آدمنت خالص.
“لديّ سؤال. مع أنني استعدتُ معظم قدراتي، ما زلتُ عاجزًا عن استخدام التنشيط والتراكم، ولا حتى رؤية الحياة. هل بي خلل؟” سأل بايترا.
بمجرد أن طبعته بمانا، شعرت بالعديد من التعويذات تنبض على أطراف أصابعها.
كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره، طوله 1.8 متر (5’11”) بشعر وعينين سوداوين تمامًا. بالكاد استطاع زيه الأزرق الباهت احتواء جسده العضلي، مما أعطى لكل حركة من حركاته انطباعًا بالقوة.
“يا أب التنانين! هذا الشيء أفضل من سيف آدمنت الثمين.” قال زيناغروش.
ثم، عندما حاولت لاحقًا الحصول على نواة أرجوانية، فشلت فشلاً ذريعًا وأصبحت بغيضة. شعرت زيناغروش بالخوف لأن الماضي الذي هربت منه لقرون كان يلاحقها أخيرًا.
“هذه أفضل مجاملة كمت أتمناها.” ضحكت بايترا كطفلة صغيرة. “أين وجدتها؟”
“لا يهمني يا سيد، فليذهب إلى الجحيم. استمر في صنع الأسلحة لنا نحن الهجينة، علينا أن نقضي على التمرد من جذوره. سأبحث عن حل لمشكلتنا المشتركة.” سئمت زيناغروش من دراسة قدراتها الجديدة والتعرف عليها.
“لقد اشتريته من سيد الحدادة بسعر مملكة صغيرة قبل 800 عام.”
“يعتمد الأمر. كم من الوقت سيستغرق الأمر قبل أن تتمكن من تنقيتها بدلاً من إذابتها أو حتى تبخيرها؟” أجاب بايترا.
حسنًا، إذًا هذا طبيعي. قال بايترا وقد غلب عليه الكآبة. “في ذلك الوقت، كانت الرونية غير فعّالة للغاية، ولو لم يُنقَّ الأدمنت، لكان على الأرجح عديم الفائدة.”
ثم، عندما حاولت لاحقًا الحصول على نواة أرجوانية، فشلت فشلاً ذريعًا وأصبحت بغيضة. شعرت زيناغروش بالخوف لأن الماضي الذي هربت منه لقرون كان يلاحقها أخيرًا.
لم تكن زيناجروش بخيلة، لكن سماع سلاحها الأقوى، الذي قتلت به عددًا لا يحصى من المستيقظين، يُطلق عليها لقب قطعة من القذارة، أضر بمحفظتها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يجلس أمامه موروك إيري، الحارس الذي احتل المرتبة الأولى بين المحاربين القدامى والمستعد للحصول على تسريح مشرف للعودة إلى الحياة المدنية.
“لديّ سؤال. مع أنني استعدتُ معظم قدراتي، ما زلتُ عاجزًا عن استخدام التنشيط والتراكم، ولا حتى رؤية الحياة. هل بي خلل؟” سأل بايترا.
مكتب القائد بيريون، مدينة بيليوس.
“لا، أنا في نفس وضعك، ولا أعرف كيف أحل هذه المشكلة.” تنهد زيناغروش. “كم من الوقت سيستغرقك قبل أن تتمكن من العمل على مشاريع جيدة مثل آدمنت ودافروس؟”
لقد قامت بتنشيط أول رونة طبعتها على الإطلاق، والتي كانت تنتمي إلى الشخص الذي أهداها التميمة، إلى جانب جيبها الشامل.
“يعتمد الأمر. كم من الوقت سيستغرق الأمر قبل أن تتمكن من تنقيتها بدلاً من إذابتها أو حتى تبخيرها؟” أجاب بايترا.
***
“يا إلهي، هل تتصرفين معي بهذه الطريقة المتهورة مرة أخرى؟ جديًا يا أختي، نحتاج إلى استراحة.”
لقد قامت بتنشيط أول رونة طبعتها على الإطلاق، والتي كانت تنتمي إلى الشخص الذي أهداها التميمة، إلى جانب جيبها الشامل.
“لكن السيد قال…” لم تكن بايترا مهتمة حقًا باتباع الأوامر، ولكن بعد اشتاقت إلى حدادتها لعدة قرون، كانت تستخدم أي عذر لممارسة فنها.
“لا، أنا في نفس وضعك، ولا أعرف كيف أحل هذه المشكلة.” تنهد زيناغروش. “كم من الوقت سيستغرقك قبل أن تتمكن من العمل على مشاريع جيدة مثل آدمنت ودافروس؟”
“لا يهمني يا سيد، فليذهب إلى الجحيم. استمر في صنع الأسلحة لنا نحن الهجينة، علينا أن نقضي على التمرد من جذوره. سأبحث عن حل لمشكلتنا المشتركة.” سئمت زيناغروش من دراسة قدراتها الجديدة والتعرف عليها.
لقد شعرت زيناجروش بالرعب عندما اكتشفت أن أداء نفس واحد فقط من شأنه أن يشل نصفها المتصيد، مما يجبرها على العودة إلى كونها مجرد بغيضة غير عادية في غضون بضعة عقود.
مشكلة التطور أنها لم تكن تعرف شيئًا عن ذاتها الجديدة، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة من جديد. ومع هذا التطور، عاد الخوف. عندما كانت زيناغروش مجرد تمساح، تخلت عن نصف تنينها لتجنب المتاعب التي ينطوي عليها.
“لا يهمني يا سيد، فليذهب إلى الجحيم. استمر في صنع الأسلحة لنا نحن الهجينة، علينا أن نقضي على التمرد من جذوره. سأبحث عن حل لمشكلتنا المشتركة.” سئمت زيناغروش من دراسة قدراتها الجديدة والتعرف عليها.
ثم، عندما حاولت لاحقًا الحصول على نواة أرجوانية، فشلت فشلاً ذريعًا وأصبحت بغيضة. شعرت زيناغروش بالخوف لأن الماضي الذي هربت منه لقرون كان يلاحقها أخيرًا.
“أخبريني أنتِ.” ناولها بايترا ما يشبه مجموعة من مخالب تنين. “صنعتها لتستخدميها في هيئتكِ البشرية والتنينية. ستكبران معكِ.”
“أنا تنينٌ لعينٌ مرةً أخرى، وعليّ أن أدرسَ مجددًا. هذا لا يُبشّر بالخير. ماذا لو فشلت؟ لطالما فشلتُ في كل ما فعلتُه. يعتبرنا المعلم، نحنُ الكائنات الغامضة، في قمةِ التطور، لكن بالنسبة لي، نحنُ مجردُ ملوكِ الخاسرين.”
ترجمة: العنكبوت
“لقد فقدنا أجسادنا، وقوانا المستيقظة، وحتى موغار أدار لنا ظهره. تمنيت ألا أضطر لفعل هذا مجددًا، ولكن إن كان هناك شيء تعلمته بعد عقود من العمل مع المعلم، فهو أنه لا حرج في طلب المساعدة.”
“لقد استمعتُ بالفعل إلى تقارير جميع الناجين من كولا، على الأقل تلك التي تبدو منطقية، باستثناء تقريرك، وتقرير عائلة إرناس، وتقرير الحارس فيرهين.” قال القائد بيريون وهو ينقر بأصابعه على مكتبه.
طارت زيناغروش مئات الكيلومترات حتى وجدت جزيرة صغيرة في قلب المحيط. ثم أطلقت أفضل صواريخها لمنع أي شخص من تتبع إشارتها أو تحديد موقعها.
***
حينها فقط أخرجت تميمة التواصل من جيبها الشامل. ما أسماه ليث “بُعد الجيب” كان يُطلق عليه من قِبل مخلوقات أخرى اسم جيب شامل.
“هل هذا جيد؟” سأل زيناجروش.
على عكس العناصر ذات الأبعاد الشائعة، بمجرد طبع جيب شامل، يُمكن الوصول إلى بُعد التخزين الخاص به حتى لو لم يكن يحمله معه. هذا جعل صاحبه غير متوقع، وعادةً ما يكون حكرًا على كائنات قديمة وقوية مثل زيناغروش.
***
كانت نادرةً جدًا لدرجة أن زيناغروش نفسها لم تجدها ولم تشترِ واحدةً لها. كانت هدية بلوغها، الشيء الوحيد الذي تركته من ماضيها مع تميمتها. دمعت عيناها عندما رأت أنه لم يتبقَّ سوى عدد قليل من رونات التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القفاز الفضي مُرصّعًا بست بلورات سحرية أرجوانية، واحدة لكل إصبع وواحدة في منتصف ظهره. كان يلمع بشدة لدرجة أن زيناغروش لم يصدق أنه ليس مصنوعًا من حجر آدمنت خالص.
اختفت تميمة والدتها أولًا، ثم اختفى أصدقاؤها، وحتى بعض إخوتها. لم تستخدم تميمة بشرية منذ قرون، وارتبطت بها ذكريات كثيرة.
بمجرد أن طبعته بمانا، شعرت بالعديد من التعويذات تنبض على أطراف أصابعها.
لقد قامت بتنشيط أول رونة طبعتها على الإطلاق، والتي كانت تنتمي إلى الشخص الذي أهداها التميمة، إلى جانب جيبها الشامل.
مشكلة التطور أنها لم تكن تعرف شيئًا عن ذاتها الجديدة، مما جعلها تشعر وكأنها طفلة من جديد. ومع هذا التطور، عاد الخوف. عندما كانت زيناغروش مجرد تمساح، تخلت عن نصف تنينها لتجنب المتاعب التي ينطوي عليها.
“مرحباً يا أبي. أنا زورييث. كيف حالك؟”
***
“يا حلوتي، أنتِ على قيد الحياة! لا تتخيلين كم حاولتُ الاتصال بكِ على مر السنين.” قال ليجاين. لم يسمع عن زورييث منذ زمن طويل. كانت إحدى بناته البكر، وكان ليجاين يعتبرها من أكبر إخفاقات حياته.
استنتاجاتي النهائية هي كما يلي: يجب تصنيف جميع آثار الأودي كمناطق خطرة. لقد اقتربنا من تسلل هؤلاء المجانين إلى بلدنا، وأشك في أن أحدًا كان سيلاحظ ذلك إلا بعد فوات الأوان.
لقد رفضت إرثه أولاً ثم تعاليمه، وسارت في طريق التدمير الذاتي قبل أن تحطم قلب والدتها.
“مرحباً يا أبي. أنا زورييث. كيف حالك؟”
***
“لديّ سؤال. مع أنني استعدتُ معظم قدراتي، ما زلتُ عاجزًا عن استخدام التنشيط والتراكم، ولا حتى رؤية الحياة. هل بي خلل؟” سأل بايترا.
مكتب القائد بيريون، مدينة بيليوس.
روى موروك لبيريون روايته للقصة، متجاهلاً تفاصيل مثل طبيعته كوحش إمبراطور طاغية، وأسرار ليث، وتفوق كويلا عليه بركله في خصيتيه.
“لقد استمعتُ بالفعل إلى تقارير جميع الناجين من كولا، على الأقل تلك التي تبدو منطقية، باستثناء تقريرك، وتقرير عائلة إرناس، وتقرير الحارس فيرهين.” قال القائد بيريون وهو ينقر بأصابعه على مكتبه.
بمجرد أن طبعته بمانا، شعرت بالعديد من التعويذات تنبض على أطراف أصابعها.
كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره، طوله 1.8 متر (5’11”) بشعر وعينين سوداوين تمامًا. بالكاد استطاع زيه الأزرق الباهت احتواء جسده العضلي، مما أعطى لكل حركة من حركاته انطباعًا بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يجلس أمامه موروك إيري، الحارس الذي احتل المرتبة الأولى بين المحاربين القدامى والمستعد للحصول على تسريح مشرف للعودة إلى الحياة المدنية.
وكان يجلس أمامه موروك إيري، الحارس الذي احتل المرتبة الأولى بين المحاربين القدامى والمستعد للحصول على تسريح مشرف للعودة إلى الحياة المدنية.
“لقد اشتريته من سيد الحدادة بسعر مملكة صغيرة قبل 800 عام.”
أنت أكثر من حارب إلى جانب فيرهين، وأنت الوحيد الذي لم يُؤسر أو يُقتل. لذا، يُعد تقريرك بالغ الأهمية لتقييم قيمة الحارس فيرهين والخطر الذي شكّله كولا على المملكة.
كان رجلاً في أوائل الثلاثينيات من عمره، طوله 1.8 متر (5’11”) بشعر وعينين سوداوين تمامًا. بالكاد استطاع زيه الأزرق الباهت احتواء جسده العضلي، مما أعطى لكل حركة من حركاته انطباعًا بالقوة.
روى موروك لبيريون روايته للقصة، متجاهلاً تفاصيل مثل طبيعته كوحش إمبراطور طاغية، وأسرار ليث، وتفوق كويلا عليه بركله في خصيتيه.
استنتاجاتي النهائية هي كما يلي: يجب تصنيف جميع آثار الأودي كمناطق خطرة. لقد اقتربنا من تسلل هؤلاء المجانين إلى بلدنا، وأشك في أن أحدًا كان سيلاحظ ذلك إلا بعد فوات الأوان.
استنتاجاتي النهائية هي كما يلي: يجب تصنيف جميع آثار الأودي كمناطق خطرة. لقد اقتربنا من تسلل هؤلاء المجانين إلى بلدنا، وأشك في أن أحدًا كان سيلاحظ ذلك إلا بعد فوات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفضت إرثه أولاً ثم تعاليمه، وسارت في طريق التدمير الذاتي قبل أن تحطم قلب والدتها.
أما بالنسبة للحارس فيرهين، فالتقارير السابقة عنه قللت من شأن مواهبه بشكل كبير. لقد رأيته يدمر العفاريت بقوة تفوق أي شيء واجهته من قبل، كما لو كان يطرد ذبابًا.
“لقد فقدنا أجسادنا، وقوانا المستيقظة، وحتى موغار أدار لنا ظهره. تمنيت ألا أضطر لفعل هذا مجددًا، ولكن إن كان هناك شيء تعلمته بعد عقود من العمل مع المعلم، فهو أنه لا حرج في طلب المساعدة.”
لا تسيئوا فهمي، إنه ينزف مثلي ومثلك، بالإضافة إلى أن كمينًا مُخططًا له جيدًا قد يضعه في الزاوية. لكن امنحوه ميزةً واحدةً وسيُحوّلها إلى كيلومتر. وأيضًا، حتى لو بدا كلامه مُكررًا، غوليم!
“لكن السيد قال…” لم تكن بايترا مهتمة حقًا باتباع الأوامر، ولكن بعد اشتاقت إلى حدادتها لعدة قرون، كانت تستخدم أي عذر لممارسة فنها.
ترجمة: العنكبوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نادرةً جدًا لدرجة أن زيناغروش نفسها لم تجدها ولم تشترِ واحدةً لها. كانت هدية بلوغها، الشيء الوحيد الذي تركته من ماضيها مع تميمتها. دمعت عيناها عندما رأت أنه لم يتبقَّ سوى عدد قليل من رونات التواصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القفاز الفضي مُرصّعًا بست بلورات سحرية أرجوانية، واحدة لكل إصبع وواحدة في منتصف ظهره. كان يلمع بشدة لدرجة أن زيناغروش لم يصدق أنه ليس مصنوعًا من حجر آدمنت خالص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات