اللعبة المتفجّرة [2]
الفصل 353: اللعبة المتفجّرة [2]
“…فريقنا ممتلئ بالفعل. لا نحتاج إلى أي أعضاء آخرين. أرجوك، لا تفكر حتى في إضافتها إلى فريقي. لا أريدها.”
وكأنه قرأ أفكاري، رفع رئيس القسم يده ليوقفني.
تأكدت من أن أعبّر عن رفضي بوضوح.
الفصل 353: اللعبة المتفجّرة [2]
لم يكن هناك أي احتمال لأن أسمح لأرييل بالاقتراب من فريقي أو مني. ناهيك عن أنني قد ركلت رأسها وجعلتها تفقد الوعي، فهي مجنونة تمامًا. كنت أعلم هذا أكثر من أي شخص آخر.
• الصعوبة: غير محددة
’أليست جزءًا من الطائفة حرفيًا؟ ما الذي يحدث بحق الجحيم؟؟؟’
• الهدف: ساعد في كسر الختم داخل جسد أرييل.
“حسنًا، سيث… اهدأ. دعني أشرح.”
“لا.”
بذل رئيس القسم جهده لتهدئة الوضع، لكنني لم أكن مستعدًا لتقبّل أي من ذلك. هناك لحظات يجب على المرء فيها أن يتنازل، ولحظات أخرى يجب أن يقف فيها بثبات. وهذه كانت من النوع الثاني.
“مليون مع ميزانية تسويق فردية مقدارها—”
’ليس هذه المختلة. أي أحد إلا هذه المجنونة اللعينة!’
لكن بالطبع، لم تسر الأمور بهذه السلاسة.
“آه.”
’يجب أن يتم هذا.’
لفت رفضي الحازم انتباه الجميع في الغرفة فورًا. مرّر رئيس القسم يده عبر شعره، وقد بدا وجهه متجهمًا بوضوح.
كل ما عليه فعله هو تنفيذ الأوامر.
“لا أظن أنني أستطيع تحمّل عضو آخر. شكرًا على التفكير، ولكن لا. إنها أقوى مني أيضًا… وأليست كانت جزءًا من الطائفة؟ لماذا أريدها؟ لا. هل قلت لا؟ لأنني أريد التأكد أنك سمعتني أقول لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت صارمًا جدًا في هذا القرار.
ربما كانت هذه أول مرة أتحدث فيها بهذه السرعة والطلاقة أمام عدد كبير من الناس. وردّة الفعل من حولي أكدت ذلك.
كل ما عليه فعله هو تنفيذ الأوامر.
لقد بدوا جميعًا مذهولين، ولكن…
لقد بدوا جميعًا مذهولين، ولكن…
’يجب أن يتم هذا.’
هذا…
كانت آخر شخص في العالم أريد أن أُقرن به.
لفت رفضي الحازم انتباه الجميع في الغرفة فورًا. مرّر رئيس القسم يده عبر شعره، وقد بدا وجهه متجهمًا بوضوح.
“نين.”
ارتعش فم سيث، ووضع يديه على الطاولة.
حتى إنني وصلت لدرجة أن تحدثت بلغة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربّتُ على يديّ برضا. ساد الصمت في المكان، وتوجهت نحوي عدة نظرات، لكنني لم أعرهم أي اهتمام. لم تكن آراؤهم تعنيني. ما كان يهمّ هو إبقاءها بعيدًا عن فريقي، وكنت مستعدًا لفعل أي شيء لتحقيق ذلك.
“سأترك النقابة—”
المدة الزمنية: غير محددة
“حسنًا، حسنًا.”
خفضت رأسي ببطء لأنظر إلى ذراعيّ، ولاحظت الشعيرات تقف منتصبة بينما أرسم ابتسامة متوترة.
لوّح رئيس القسم بيده، وبدا أنه يعاني من صداع شديد وهو يوقفني عن الكلام أكثر.
ضيّقتُ عينيّ وأنا أحدّق في رئيس القسم.
“أفهم أنك لا تريدها كعضو في فريقك. وصلتني رسالتك. لا داعي لتكرارها كثيرًا.”
“هل قلت ذلك؟”
“…..”
“آه.”
ضيّقتُ عينيّ وأنا أحدّق في رئيس القسم.
“هل قلت ذلك؟”
ثم—
لوّح رئيس القسم بيده، وبدا أنه يعاني من صداع شديد وهو يوقفني عن الكلام أكثر.
“جيد.”
• الهدف: ساعد في كسر الختم داخل جسد أرييل.
ربّتُ على يديّ برضا. ساد الصمت في المكان، وتوجهت نحوي عدة نظرات، لكنني لم أعرهم أي اهتمام. لم تكن آراؤهم تعنيني. ما كان يهمّ هو إبقاءها بعيدًا عن فريقي، وكنت مستعدًا لفعل أي شيء لتحقيق ذلك.
“مليون.”
“والآن…”
• الصعوبة: غير محددة
استدرت وهممت بالمغادرة.
لم يكن هناك أي احتمال لأن أسمح لأرييل بالاقتراب من فريقي أو مني. ناهيك عن أنني قد ركلت رأسها وجعلتها تفقد الوعي، فهي مجنونة تمامًا. كنت أعلم هذا أكثر من أي شخص آخر.
لكن بالطبع، لم تسر الأمور بهذه السلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيث… اهدأ. دعني أشرح.”
“انتظر.”
أوقفني صوت رئيس القسم في مكاني، وشعور ثقيل غمر معدتي.
◀ [نعم] ◁ [لا]
وكأنه قرأ أفكاري، رفع رئيس القسم يده ليوقفني.
’أليست جزءًا من الطائفة حرفيًا؟ ما الذي يحدث بحق الجحيم؟؟؟’
“لا تقلق. فهمت رسالتك. فقط تعال معي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش رئيس القسم.
ضيّقتُ عينيّ وأنا أحدّق فيه، لكن في النهاية قررت أن أتبعه.
كان يعلم أنه يحتاج فقط إلى دفعه قليلًا أكثر.
’…آمل حقًا ألا يطلب هذا مجددًا.’
لكن بعد قليل من التفكير، أدركت أن رحيلي سيؤكد كل الشبهات.
كنت صارمًا جدًا في هذا القرار.
’يبدو أنهم يشكّون في شيء.’
لكن ما إن بدأت باتباع رئيس القسم، حتى ومضة خافتة مرّت أمام بصري، فتغيرت ملامحي على الفور.
خلا وجهه من التعابير، ورفع رأسه ببطء لينظر مباشرة نحو رئيس القسم بينما صدى بلعٍ مسموع يتردد في الغرفة.
هذا…
***
***
“حسنًا، أظن أنني—”
’رأسي يؤلمني. يؤلمني كثيرًا.’
المدة الزمنية: غير محددة
دخل رئيس القسم غرفة خاصة وهو يفرك جبينه. وما إن دخل سيث خلفه حتى فركه مجددًا، وتعابير وجهه ازدادت عمقًا كأن مجرد رؤيته قد ضاعفت صداعه.
الوصف: تم وضع ختم معين داخل جسد أرييل. أصبحت الآن مطيعة للغاية وتنفذ كل أمر يصدر ممن وضع الختم عليها. لقد أُمرت بمراقبتك عن قرب.
’…يؤلمني فعلًا.’
“هل قلت ذلك؟”
ازداد الألم أكثر حين حدّق في الفتاة ذات الشعر الفضي التي كانت على وشك الدخول إلى الغرفة.
“آه.”
“انتظري قليلًا في الخارج. سأتحدث معك لاحقًا.”
ربما كانت هذه أول مرة أتحدث فيها بهذه السرعة والطلاقة أمام عدد كبير من الناس. وردّة الفعل من حولي أكدت ذلك.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن…؟”
وقفت الفتاة بصمت لحظة قصيرة قبل أن تستدير وتغادر الغرفة. لم تكن قد نطقت بكلمة واحدة معه بعد، لكنها كانت مطيعة على نحو غريب منذ أن أُوكلت إليه مسؤوليتها.
اختفت الابتسامة من وجهي بسرعة ما إن خرجت من الغرفة ودخلت مكتبي الخاص.
’أنا متأكد أن سيد النقابة فعل شيئًا ليجعلها هكذا.’
ربما كانت هذه أول مرة أتحدث فيها بهذه السرعة والطلاقة أمام عدد كبير من الناس. وردّة الفعل من حولي أكدت ذلك.
وهو أيضًا من أعطاه مهمة ضمّها إلى فريق سيث. بالطبع، فقط إن وافق سيث.
“سأترك النقابة—”
لم يكن رئيس القسم متأكدًا من سبب هذا الأمر، لكنه كان يدرك أن سيد النقابة بلا شك يملك نية ما وراءه.
• المكافأة: 10 شظايا [نقاء 50٪+]
كل ما عليه فعله هو تنفيذ الأوامر.
’يجب أن يتم هذا.’
“إذن…؟”
◀ [نعم] ◁ [لا]
جذب انتباهه نحو سيث الذي جلس ويداه متشابكتان وعيناه ضيّقتان، فشعر رئيس القسم بأن خطوط جبينه تتضاعف.
أُغلق الباب بعد ذلك بقليل، تاركًا رئيس القسم وحده في الغرفة. ومع استقرار الصمت، مال برأسه إلى الأمام وتمتم، “لم أشكك يومًا في أوامرك يا سيد النقابة، لكنني حقًا بدأت أشكك بها هذه المرة. ما الذي تحاول فعله بحق السماء؟”
أنا حقًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سيث… اهدأ. دعني أشرح.”
“هناك بعض الأمور التي أودّ التحدث عنها. لكن بشكل أساسي، أريد أن أعرف سبب رفضك وجود الفتاة في الفريق. قدراتها جيدة جدًا، وإن كنت قلقًا من أن تفقد عقلها، فلا داعي للقلق. النقا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل رئيس القسم غرفة خاصة وهو يفرك جبينه. وما إن دخل سيث خلفه حتى فركه مجددًا، وتعابير وجهه ازدادت عمقًا كأن مجرد رؤيته قد ضاعفت صداعه.
“ظننت أنك قلت إنك لن تذكرها.”
الفصل 353: اللعبة المتفجّرة [2]
رمش رئيس القسم.
“…..”
“هل قلت ذلك؟”
لكن ما إن بدأت باتباع رئيس القسم، حتى ومضة خافتة مرّت أمام بصري، فتغيرت ملامحي على الفور.
ارتعش فم سيث، ووضع يديه على الطاولة.
“…فريقنا ممتلئ بالفعل. لا نحتاج إلى أي أعضاء آخرين. أرجوك، لا تفكر حتى في إضافتها إلى فريقي. لا أريدها.”
“حسنًا، أظن أنني—”
الفصل 353: اللعبة المتفجّرة [2]
“خمسمئة ألف.”
“خمسمئة ألف.”
توقفت حركات سيث فجأة.
كانت آخر شخص في العالم أريد أن أُقرن به.
خلا وجهه من التعابير، ورفع رأسه ببطء لينظر مباشرة نحو رئيس القسم بينما صدى بلعٍ مسموع يتردد في الغرفة.
حتى إنني وصلت لدرجة أن تحدثت بلغة أخرى.
“قلت…”
“والآن…”
“النقابة ستستثمر نصف مليون إضافي في لعبتك إن وافقت. وبالطبع، الأرباح كلها ستكون لك.”
“لا.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر سيث وهبط بسرعة أكبر. ومهما حاول أن يهدأ، إلا أن ملامحه كانت تفضحه.
ارتفع صدر سيث وهبط بسرعة أكبر. ومهما حاول أن يهدأ، إلا أن ملامحه كانت تفضحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن…؟”
إنها نصف مليون…
“حسنًا، أظن أنني—”
ومع ذلك—
لم يكن هناك أي احتمال لأن أسمح لأرييل بالاقتراب من فريقي أو مني. ناهيك عن أنني قد ركلت رأسها وجعلتها تفقد الوعي، فهي مجنونة تمامًا. كنت أعلم هذا أكثر من أي شخص آخر.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل رئيس القسم غرفة خاصة وهو يفرك جبينه. وما إن دخل سيث خلفه حتى فركه مجددًا، وتعابير وجهه ازدادت عمقًا كأن مجرد رؤيته قد ضاعفت صداعه.
ظل سيث ثابتًا في رفضه. لم يكن ذلك المبلغ كافيًا له.
ارتعش فم سيث، ووضع يديه على الطاولة.
“العرض مغرٍ، ولكن—”
• الصعوبة: غير محددة
“مليون.”
“والآن…”
اشتدّ تنفس سيث، وارتجفت شفتاه مع عينيه القاتمتين. كان يحاول بشدة أن يبقى هادئًا، لكن في نظر رئيس القسم، بدا ككلب جائع.
’ليس هذه المختلة. أي أحد إلا هذه المجنونة اللعينة!’
كان يعلم أنه يحتاج فقط إلى دفعه قليلًا أكثر.
اشتدّ تنفس سيث، وارتجفت شفتاه مع عينيه القاتمتين. كان يحاول بشدة أن يبقى هادئًا، لكن في نظر رئيس القسم، بدا ككلب جائع.
“مليون مع ميزانية تسويق فردية مقدارها—”
طَق—!
“أخبرها أن تحضر في الصباح الباكر غدًا.”
اختفت الابتسامة من وجهي بسرعة ما إن خرجت من الغرفة ودخلت مكتبي الخاص.
نهض سيث من مقعده، وملامحه صلبة وهادئة. وما إن فتح باب الغرفة، حتى نظر إلى المرأة الواقفة خارجه وابتسم لها ابتسامة مهذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“آمل أن تسامحيني على ما حدث سابقًا. فلنأمل بتعاون سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد أكون بهذا أسقط نحو أعماق الجحيم.
طَق—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفني صوت رئيس القسم في مكاني، وشعور ثقيل غمر معدتي.
أُغلق الباب بعد ذلك بقليل، تاركًا رئيس القسم وحده في الغرفة. ومع استقرار الصمت، مال برأسه إلى الأمام وتمتم، “لم أشكك يومًا في أوامرك يا سيد النقابة، لكنني حقًا بدأت أشكك بها هذه المرة. ما الذي تحاول فعله بحق السماء؟”
“آمل أن تسامحيني على ما حدث سابقًا. فلنأمل بتعاون سعيد.”
***
اشتدّ تنفس سيث، وارتجفت شفتاه مع عينيه القاتمتين. كان يحاول بشدة أن يبقى هادئًا، لكن في نظر رئيس القسم، بدا ككلب جائع.
’يبدو أنهم يشكّون في شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد أكون بهذا أسقط نحو أعماق الجحيم.
اختفت الابتسامة من وجهي بسرعة ما إن خرجت من الغرفة ودخلت مكتبي الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرها أن تحضر في الصباح الباكر غدًا.”
لم أكن غبيًا.
كنت أرى بوضوح أن هذا لم يكن صدفة.
’يجب أن يتم هذا.’
’من وجه رئيس القسم، يبدو أنه لم يدرك الأمر بعد، والشخص الوحيد القادر على إصدار الأوامر له هو سيد النقابة. يبدو أنه، مثل مايلز، اكتشف شيئًا. ويحاول استخدام أرييل للتحقيق معي أكثر.’
لقد بدوا جميعًا مذهولين، ولكن…
أول فكرة خطرت ببالي حين أدركت هذا كانت: ’هل يجب أن أرحل؟ عليّ أن أرحل.’
◀ [نعم] ◁ [لا]
لكن بعد قليل من التفكير، أدركت أن رحيلي سيؤكد كل الشبهات.
“لا.”
لم يكن من الحكمة أن أرحل.
كان يعلم أنه يحتاج فقط إلى دفعه قليلًا أكثر.
وبذلك، أصبح واضحًا أيضًا أن أمرًا ما حدث لأرييل. كانت أكثر هدوءًا وتحفظًا مما توقعت. في البداية ظننت أن السبب كونها في أرض العدو، لكن سرعان ما اتضح أن الأمر ليس كذلك.
ضيّقتُ عينيّ وأنا أحدّق فيه، لكن في النهاية قررت أن أتبعه.
[تم تفعيل مهمة جديدة!]
لقد بدوا جميعًا مذهولين، ولكن…
• الصعوبة: غير محددة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
• المكافأة: 10 شظايا [نقاء 50٪+]
• الصعوبة: غير محددة
• الهدف: ساعد في كسر الختم داخل جسد أرييل.
الفصل 353: اللعبة المتفجّرة [2]
• الموقع: غير محدد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل، كانت هذه المهمة التي ظهرت فور بدئي بالسير نحو غرفة رئيس القسم، كافية لتوضح لي كل شيء.
• الفشل: سيتم كشف هوية المستخدم.
الوصف: تم وضع ختم معين داخل جسد أرييل. أصبحت الآن مطيعة للغاية وتنفذ كل أمر يصدر ممن وضع الختم عليها. لقد أُمرت بمراقبتك عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت الفتاة بصمت لحظة قصيرة قبل أن تستدير وتغادر الغرفة. لم تكن قد نطقت بكلمة واحدة معه بعد، لكنها كانت مطيعة على نحو غريب منذ أن أُوكلت إليه مسؤوليتها.
المدة الزمنية: غير محددة
الفصل 353: اللعبة المتفجّرة [2]
[هل ستقبل المهمة؟]
وكأنه قرأ أفكاري، رفع رئيس القسم يده ليوقفني.
◀ [نعم] ◁ [لا]
كل ما عليه فعله هو تنفيذ الأوامر.
بالفعل، كانت هذه المهمة التي ظهرت فور بدئي بالسير نحو غرفة رئيس القسم، كافية لتوضح لي كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنك لا تريدها كعضو في فريقك. وصلتني رسالتك. لا داعي لتكرارها كثيرًا.”
وكان هذا أيضًا السبب الرئيس لقبولي العرض.
صحيح أن المال كان مغريًا، لكنه لم يكن مغريًا بقدر حياتي. السبب الحقيقي لقبولي العرض كان شيئًا آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت الفتاة بصمت لحظة قصيرة قبل أن تستدير وتغادر الغرفة. لم تكن قد نطقت بكلمة واحدة معه بعد، لكنها كانت مطيعة على نحو غريب منذ أن أُوكلت إليه مسؤوليتها.
’ربما، فقط ربما… وجدت وسيلة للخروج من هذا المأزق.’
بذل رئيس القسم جهده لتهدئة الوضع، لكنني لم أكن مستعدًا لتقبّل أي من ذلك. هناك لحظات يجب على المرء فيها أن يتنازل، ولحظات أخرى يجب أن يقف فيها بثبات. وهذه كانت من النوع الثاني.
لكن—
“هناك بعض الأمور التي أودّ التحدث عنها. لكن بشكل أساسي، أريد أن أعرف سبب رفضك وجود الفتاة في الفريق. قدراتها جيدة جدًا، وإن كنت قلقًا من أن تفقد عقلها، فلا داعي للقلق. النقا—”
خفضت رأسي ببطء لأنظر إلى ذراعيّ، ولاحظت الشعيرات تقف منتصبة بينما أرسم ابتسامة متوترة.
وكان هذا أيضًا السبب الرئيس لقبولي العرض. صحيح أن المال كان مغريًا، لكنه لم يكن مغريًا بقدر حياتي. السبب الحقيقي لقبولي العرض كان شيئًا آخر تمامًا.
قد أكون بهذا أسقط نحو أعماق الجحيم.
ربما كانت هذه أول مرة أتحدث فيها بهذه السرعة والطلاقة أمام عدد كبير من الناس. وردّة الفعل من حولي أكدت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • الفشل: سيتم كشف هوية المستخدم.
لكن بالطبع، لم تسر الأمور بهذه السلاسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		