You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 348

المجنون ذو النظارات الشمسية [3]

المجنون ذو النظارات الشمسية [3]

1111111111

الفصل 348: المجنون ذو النظارات الشمسية [3]

’لقد فعلتُ فقط ما كان ضروريًا للبقاء.’

في النهاية، استطعت أن أتحرّر من قبضتهم جميعًا.

الفصل 348: المجنون ذو النظارات الشمسية [3]

“…أوخ.”

[عرض رسمي] — سيث ثورن 5,000,000$

أمسكت بتلابيبي، مستندًا إلى جانب الممر طلبًا للدعم. لم أكن أرى انعكاسي في المرآة، لكن لم أكن بحاجة إلى ذلك… كنت أشعر كم كنت أبدو في حالة يرثى لها. لقد تشبّثوا بي كما لو كانوا أخطبوطات، يضغطون من كلّ اتجاه، ويسحبون الهواء من رئتيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان أداؤهم جديرًا بالثناء، لدرجة لفتت انتباهه، وانتباه العامة كذلك، إذ صدرت عدّة مقالات تتناولهم. وفي إحدى اللحظات، بلغ عدد المشاهدين للبثّ الخاصّ بهم [50,000] متفرّجٍ متزامن.

’ذكّرني ألّا أفعل هذا مجددًا.’

“يا له من أمرٍ مزعج… مزعج للغاية…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما زلتُ أرتجف لمجرّد التفكير في الأمر.

“…..”

لكن…

— نظّارات شمسية داخل بوابة؟ من هذا المجنون…؟

لم يكن الأمر سيئًا تمامًا. على الأقلّ، بهذا الشكل، يمكنني الآن أن أتصرف بقدرٍ أكبر من الحرّية.

شعرت بالاهتزاز في جيبي، فأخرجت هاتفي لأتفقده، لكنّي سرعان ما تمنّيت لو لم أفعل. في اللحظة التي أضاءت فيها الشاشة، تجعّد جبيني بحدة، وانكمشت ملامحي وأنا أحدّق فيها.

’قد لا أكشف قواي بالكامل علنًا، لكنّي سأبدأ تدريجيًا بإظهار لمحاتٍ منها. بهذه الطريقة يمكنني أن أكون أكثر صراحة بشأن حاجتي إلى الشظايا وما إلى ذلك.’

جلستُ أفكر في كلّ ما حدث. صحيح أنّ البوابة تغيّرت جذريًا بسبب تدخل الطائفة، إلا أنّ الفندق أيضًا كان مرتبطًا بهم.

كان هذا أمرًا ناقشته طويلًا مع نفسي. خطوة ضرورية لنموي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تررر! تررر—

وتحت صورتي، ظهر شخص ذو شعرٍ فضيّ.

“هممم؟”

لم يكن الأمر سيئًا تمامًا. على الأقلّ، بهذا الشكل، يمكنني الآن أن أتصرف بقدرٍ أكبر من الحرّية.

شعرت بالاهتزاز في جيبي، فأخرجت هاتفي لأتفقده، لكنّي سرعان ما تمنّيت لو لم أفعل. في اللحظة التي أضاءت فيها الشاشة، تجعّد جبيني بحدة، وانكمشت ملامحي وأنا أحدّق فيها.

— نظّارات شمسية داخل بوابة؟ من هذا المجنون…؟

“ما هذا الـ…”

“…أوخ.”

كان شتّى الناس يرسلون لي رسائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[جيمي]: كان ذلك جنونًا. لم أظنّ أنك ستدخل البوابة وأنت ترتدي نظّارات شمسية. أنت حقًا مجنون.

توقّفت عن قراءة التعليقات عند تلك النقطة. كان واضحًا أن لا خير يُرجى منها. نظرةٌ واحدة تكفي لتُغلي دمي.

[إدريس]: واو، أنت فعلاً مجنون، أليس كذلك؟ كنت أعلم مسبقًا، لكن اللعنة… لا عجب أن ألعابك مذهلة.

“هممم.”

[ريان]: يا زعيم… كان ذلك جنونًا حقيقيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الفريق.”

بعد أن انقشع ارتباكي الأولي، وجدت نفسي أتصفّح الإنترنت. وهناك صادفت سيلًا من المقالات عن الحادثة، وبينها صورة بعينها جذبت انتباهي.

وتحت صورتي، ظهر شخص ذو شعرٍ فضيّ.

“…..”

بعيدًا عنهما وعن فريقهما، برزت أسماء أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت إحدى الصور تُظهرني داخل الإطار وأنا أرتدي نظّارة شمسية.

كنت أدرك السبب جزئيًا.

وتحت صورتي، ظهر شخص ذو شعرٍ فضيّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلى الرغم من روعة إنجازاتهم، برز أمران يثيران القلق.

— نظّارات شمسية داخل بوابة؟ من هذا المجنون…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أنا أعرفه. انظروا إلى هذا. ليست هذه المرة الأولى التي يفعل فيها هذا الهراء.

— هذا الوغد ركل فتاة جميلة لتلك الدرجة. أوقفوا هذا الحقير!

— هذا الوغد ركل فتاة جميلة لتلك الدرجة. أوقفوا هذا الحقير!

— من بحقّ الجحيم هذا المجنون؟ هاهاها

هبط قلبي وأنا أغلق خانة التعليقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— أنا أعرفه. انظروا إلى هذا. ليست هذه المرة الأولى التي يفعل فيها هذا الهراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جيمي]: كان ذلك جنونًا. لم أظنّ أنك ستدخل البوابة وأنت ترتدي نظّارات شمسية. أنت حقًا مجنون.

— هذا رابط حسابه. معتوه لعين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر! تررر—

توقّفت عن قراءة التعليقات عند تلك النقطة. كان واضحًا أن لا خير يُرجى منها. نظرةٌ واحدة تكفي لتُغلي دمي.

كانت التوترات عالية. والتعليقات تشتعل حماسًا.

هبط قلبي وأنا أغلق خانة التعليقات.

نعم، لم يكن سوى فريق سيث. أداؤهم كان مدهشًا للغاية.

كانت كلّ الألقاب تنهال عليّ من كلّ حدبٍ وصوب، وبعضها بدأ ينبش ماضيّ المظلم. وقبل أن أدرك، تحوّل لقبي من “المعتوه ذو النظّارات الشمسية” إلى “المجنون ذو النظّارات الشمسية”.

هبط قلبي وأنا أغلق خانة التعليقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يكن روّاد التعليقات وحدهم من يتحدث عني بغرابة، بل أيضًا بعض أعضاء النقابة، أو بالأخصّ أولئك الذين رأوني في اللحظات الأخيرة، كانوا ينظرون إليّ بنظراتٍ غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل ذلك الوضع بالغ الصعوبة عليه. وضعه في مأزقٍ حقيقي.

كانت الفكرة وحدها كافية لتجعل معدتي تضطرب، لكن لم يكن أمامي سوى كتمان الأمر.

[عرض رسمي] — سيث ثورن 5,000,000$

’لقد فعلتُ فقط ما كان ضروريًا للبقاء.’

توقّفت عن قراءة التعليقات عند تلك النقطة. كان واضحًا أن لا خير يُرجى منها. نظرةٌ واحدة تكفي لتُغلي دمي.

وبعد أن تأكدت من أن لا أحد يراقبني، انسحبت إلى مكانٍ أكثر خصوصية. حينها فقط أخرجت الشظايا التي تمكّنت من استعادتها من البوابة.

— هذا رابط حسابه. معتوه لعين.

“همم.”

للحظة وجيزة، أعطوا انطباعًا بأنّهم وحدة محنّكة وقديمة أكثر مما توحي به رتبهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انعقد حاجباي وأنا أتفحّص الشظايا. حتى بنظرةٍ عابرة، كان يمكن ملاحظة غياب النقاء عنها؛ سطحها المعتم يشهد على شوائبها. ورغم أنّي أنهيت البوابة في النهاية، إلا أنّ النتيجة كانت بعيدة عن الرضا.

وتحت صورتي، ظهر شخص ذو شعرٍ فضيّ.

كنت أدرك السبب جزئيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلتُ أرتجف لمجرّد التفكير في الأمر.

’في النهاية، لم أكتشف أصل الحريق في الفندق.’

أمسكت بتلابيبي، مستندًا إلى جانب الممر طلبًا للدعم. لم أكن أرى انعكاسي في المرآة، لكن لم أكن بحاجة إلى ذلك… كنت أشعر كم كنت أبدو في حالة يرثى لها. لقد تشبّثوا بي كما لو كانوا أخطبوطات، يضغطون من كلّ اتجاه، ويسحبون الهواء من رئتيّ.

لا… ربما اكتشفته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل ذلك الوضع بالغ الصعوبة عليه. وضعه في مأزقٍ حقيقي.

جلستُ أفكر في كلّ ما حدث. صحيح أنّ البوابة تغيّرت جذريًا بسبب تدخل الطائفة، إلا أنّ الفندق أيضًا كان مرتبطًا بهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن روّاد التعليقات وحدهم من يتحدث عني بغرابة، بل أيضًا بعض أعضاء النقابة، أو بالأخصّ أولئك الذين رأوني في اللحظات الأخيرة، كانوا ينظرون إليّ بنظراتٍ غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما أسترجع المشهد الأخير الذي رأيته، وصلت إلى استنتاجٍ واضح.

’ذكّرني ألّا أفعل هذا مجددًا.’

’الاحتمال الأكبر أن الحريق بدأ لأن الطائفة أرادت التضحية بالبشر لتشعل شيئًا ما.’

لم يفعلا الكثير في الاختبار هذه المرة، لكن السبب كان كونهما تحت الأوامر. كانت مهمتهما جمع أكبر عدد من الناس وحمايتهم من أيّ خطر محتمل. وقد أدّيا عملهما بإتقان.

لكن… بماذا كانوا ينوون التضحية؟ ولماذا يفعلونها مجددًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الفريق.”

لم أستطع معرفة ذلك أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن روّاد التعليقات وحدهم من يتحدث عني بغرابة، بل أيضًا بعض أعضاء النقابة، أو بالأخصّ أولئك الذين رأوني في اللحظات الأخيرة، كانوا ينظرون إليّ بنظراتٍ غريبة.

التضحيات الوحيدة التي عثرت عليها كانت الجدارية الغريبة التي يظهر في أعلاها كيان بلا وجه، والرقم 71.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بخلاف ذلك، لم يكن لدي شيء آخر أستند إليه.

“…كم هو مزعج.”

222222222

’أعلم يقينًا أنّ هناك رابطًا ما، لكن لا أستطيع تحديد ماهيته بالضبط.’

لم يكن الأمر سيئًا تمامًا. على الأقلّ، بهذا الشكل، يمكنني الآن أن أتصرف بقدرٍ أكبر من الحرّية.

وضعتُ أصابعي على جسر أنفي أبحث في الإنترنت عن أدنى خيطٍ، لكن بلا جدوى. كنت أعلم مدى أهميتها، ورغبت في كشف أيّ أثر ولو ضئيل، ومع ذلك، مهما بحثت، لم أجد شيئًا. وكأنّ كلّ المعلومات حول الجدارية قد طُمست عمدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جيمي]: كان ذلك جنونًا. لم أظنّ أنك ستدخل البوابة وأنت ترتدي نظّارات شمسية. أنت حقًا مجنون.

وربما كانت كذلك…

للحظة وجيزة، أعطوا انطباعًا بأنّهم وحدة محنّكة وقديمة أكثر مما توحي به رتبهم.

“…كم هو مزعج.”

شغّل رئيس القسم مقطعًا محددًا. كان يُظهر مجموعة معيّنة تدير الموقف بدقّة لافتة. كلّ شيءٍ كان يجري بسلاسة، دون أدنى خلل. وعلى الرغم من رتبهم المنخفضة نسبيًا، فقد تصرف الفريق بهدوء وكفاءة توحي بخبرةٍ طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهبتُ إلى حدّ استخدام قاعدة بيانات النقابة، لكن صلاحياتي لم تكن كافية.

حدّق رئيس القسم في الشاشة أمامه، ملامحه تزداد صرامة.

وفي النهاية، لم يكن أمامي سوى أن أستسلم.

“…أوخ.”

“سيتعيّن عليّ سؤال رئيس القسم لاحقًا، أو حتى كايل نفسه. ربما بصلاحياته يمكنـ—”

كانت الأصابع تنقر بإيقاعٍ ثابت على الطاولة المعدنية الباردة. خلفها جلس رئيس القسم منحنٍ، عيناه تمسحان الأوراق المتناثرة والتقارير المكدّسة أمامه. كان التعب بادياً في خطوط وجهه المشدودة.

تررر! تررر—

وبعد أن تأكدت من أن لا أحد يراقبني، انسحبت إلى مكانٍ أكثر خصوصية. حينها فقط أخرجت الشظايا التي تمكّنت من استعادتها من البوابة.

اهتزّ هاتفي مجددًا، فألقيت نظرة على الشاشة لأرى من المرسل. نهضت ببطء، زافِرًا تنهيدة خفيفة وأنا أعيد الجهاز إلى جيبي.

لكن لم يخلُ الأمر من بعض العثرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنّ دوري قد حان.”

لم يكن الأمر سيئًا تمامًا. على الأقلّ، بهذا الشكل، يمكنني الآن أن أتصرف بقدرٍ أكبر من الحرّية.

حان وقتي لأدوّن إفادتي بشأن الحادثة.

وبعد أن تأكدت من أن لا أحد يراقبني، انسحبت إلى مكانٍ أكثر خصوصية. حينها فقط أخرجت الشظايا التي تمكّنت من استعادتها من البوابة.

***

حتى الآن، كان هاتف رئيس القسم يضجّ باتصالات الرعاة. كانت الأمور تسير على نحوٍ جيد بالنسبة لهم، لكن في الوقت نفسه، شعر رئيس القسم بالضيق.

“هممم.”

“يا له من أمرٍ مزعج… مزعج للغاية…”

كانت الأصابع تنقر بإيقاعٍ ثابت على الطاولة المعدنية الباردة. خلفها جلس رئيس القسم منحنٍ، عيناه تمسحان الأوراق المتناثرة والتقارير المكدّسة أمامه. كان التعب بادياً في خطوط وجهه المشدودة.

“سيتعيّن عليّ سؤال رئيس القسم لاحقًا، أو حتى كايل نفسه. ربما بصلاحياته يمكنـ—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هذا مزعج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبتُ إلى حدّ استخدام قاعدة بيانات النقابة، لكن صلاحياتي لم تكن كافية.

هناك الكثير مما يجب عليه التعامل معه.

اهتزّ هاتفي مجددًا، فألقيت نظرة على الشاشة لأرى من المرسل. نهضت ببطء، زافِرًا تنهيدة خفيفة وأنا أعيد الجهاز إلى جيبي.

من طريقة تناول الإعلام للحادثة، إلى التكاليف غير المتوقعة لإرسال العملاء إلى المستشفيات، والرعاة الغاضبين، وأخيرًا نتائج التصنيفات المنشورة للاختبارات. كانت هناك قائمة طويلة من الأمور المزعجة التي تستنزف وقته.

كانت الفكرة وحدها كافية لتجعل معدتي تضطرب، لكن لم يكن أمامي سوى كتمان الأمر.

وخاصةً التصنيفات…

— نظّارات شمسية داخل بوابة؟ من هذا المجنون…؟

بسبب الاضطرابات الناتجة عن التأثير الخارجي، لم يتمكّن العديد من المشاركين من تقديم أفضل ما لديهم. علاوة على ذلك، تعرّض بعض الأفراد البارزين لإصابات، مما زاد الطين بلّة.

“هممم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعل ذلك الوضع بالغ الصعوبة عليه. وضعه في مأزقٍ حقيقي.

الأسوأ من ذلك أنّه لم يكن يملك خيارًا سوى عرض العروض عليهما.

“كايل وزوي لا بدّ منهما، لذا فذلك جيد.”

“ما هذا الـ…”

لم يفعلا الكثير في الاختبار هذه المرة، لكن السبب كان كونهما تحت الأوامر. كانت مهمتهما جمع أكبر عدد من الناس وحمايتهم من أيّ خطر محتمل. وقد أدّيا عملهما بإتقان.

’الاحتمال الأكبر أن الحريق بدأ لأن الطائفة أرادت التضحية بالبشر لتشعل شيئًا ما.’

بعيدًا عنهما وعن فريقهما، برزت أسماء أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جيمي]: كان ذلك جنونًا. لم أظنّ أنك ستدخل البوابة وأنت ترتدي نظّارات شمسية. أنت حقًا مجنون.

لكن على وجه الخصوص…

لكن على وجه الخصوص…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا الفريق.”

لقد بدأ سيث ومايلز يجتذبان أنظار المجموعات الأخرى أخيرًا. وكان هذا بالضبط ما أراد رئيس القسم تجنّبه، إذ كان يأمل في إبقاء وجودهما طيّ الكتمان لأطول فترة ممكنة.

شغّل رئيس القسم مقطعًا محددًا. كان يُظهر مجموعة معيّنة تدير الموقف بدقّة لافتة. كلّ شيءٍ كان يجري بسلاسة، دون أدنى خلل. وعلى الرغم من رتبهم المنخفضة نسبيًا، فقد تصرف الفريق بهدوء وكفاءة توحي بخبرةٍ طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعقد حاجباي وأنا أتفحّص الشظايا. حتى بنظرةٍ عابرة، كان يمكن ملاحظة غياب النقاء عنها؛ سطحها المعتم يشهد على شوائبها. ورغم أنّي أنهيت البوابة في النهاية، إلا أنّ النتيجة كانت بعيدة عن الرضا.

للحظة وجيزة، أعطوا انطباعًا بأنّهم وحدة محنّكة وقديمة أكثر مما توحي به رتبهم.

— من بحقّ الجحيم هذا المجنون؟ هاهاها

لكن لم يخلُ الأمر من بعض العثرات.

لكن…

لقد خسروا ’ضحية’ واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان أداؤهم جديرًا بالثناء، لدرجة لفتت انتباهه، وانتباه العامة كذلك، إذ صدرت عدّة مقالات تتناولهم. وفي إحدى اللحظات، بلغ عدد المشاهدين للبثّ الخاصّ بهم [50,000] متفرّجٍ متزامن.

بسبب الاضطرابات الناتجة عن التأثير الخارجي، لم يتمكّن العديد من المشاركين من تقديم أفضل ما لديهم. علاوة على ذلك، تعرّض بعض الأفراد البارزين لإصابات، مما زاد الطين بلّة.

كانت التوترات عالية. والتعليقات تشتعل حماسًا.

[عرض رسمي] — سيث ثورن 5,000,000$

نعم، لم يكن سوى فريق سيث. أداؤهم كان مدهشًا للغاية.

وضعتُ أصابعي على جسر أنفي أبحث في الإنترنت عن أدنى خيطٍ، لكن بلا جدوى. كنت أعلم مدى أهميتها، ورغبت في كشف أيّ أثر ولو ضئيل، ومع ذلك، مهما بحثت، لم أجد شيئًا. وكأنّ كلّ المعلومات حول الجدارية قد طُمست عمدًا.

تررر! تررر—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جيمي]: كان ذلك جنونًا. لم أظنّ أنك ستدخل البوابة وأنت ترتدي نظّارات شمسية. أنت حقًا مجنون.

حتى الآن، كان هاتف رئيس القسم يضجّ باتصالات الرعاة. كانت الأمور تسير على نحوٍ جيد بالنسبة لهم، لكن في الوقت نفسه، شعر رئيس القسم بالضيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فعلى الرغم من روعة إنجازاتهم، برز أمران يثيران القلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فعلى الرغم من روعة إنجازاتهم، برز أمران يثيران القلق.

كان هذا أمرًا ناقشته طويلًا مع نفسي. خطوة ضرورية لنموي.

حدّق رئيس القسم في الشاشة أمامه، ملامحه تزداد صرامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان أداؤهم جديرًا بالثناء، لدرجة لفتت انتباهه، وانتباه العامة كذلك، إذ صدرت عدّة مقالات تتناولهم. وفي إحدى اللحظات، بلغ عدد المشاهدين للبثّ الخاصّ بهم [50,000] متفرّجٍ متزامن.

[عرض رسمي] — سيث ثورن 5,000,000$

حتى الآن، كان هاتف رئيس القسم يضجّ باتصالات الرعاة. كانت الأمور تسير على نحوٍ جيد بالنسبة لهم، لكن في الوقت نفسه، شعر رئيس القسم بالضيق.

[عرض رسمي] — مايلز هولمز 8,000,000$

***

لقد بدأ سيث ومايلز يجتذبان أنظار المجموعات الأخرى أخيرًا. وكان هذا بالضبط ما أراد رئيس القسم تجنّبه، إذ كان يأمل في إبقاء وجودهما طيّ الكتمان لأطول فترة ممكنة.

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — أنا أعرفه. انظروا إلى هذا. ليست هذه المرة الأولى التي يفعل فيها هذا الهراء.

الأسوأ من ذلك أنّه لم يكن يملك خيارًا سوى عرض العروض عليهما.

وضعتُ أصابعي على جسر أنفي أبحث في الإنترنت عن أدنى خيطٍ، لكن بلا جدوى. كنت أعلم مدى أهميتها، ورغبت في كشف أيّ أثر ولو ضئيل، ومع ذلك، مهما بحثت، لم أجد شيئًا. وكأنّ كلّ المعلومات حول الجدارية قد طُمست عمدًا.

لم يكن مستعدًا للتخلّي عنهما، لكنه أيضًا لم يكن قادرًا على إجبارهما على البقاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنّ دوري قد حان.”

“يا له من أمرٍ مزعج… مزعج للغاية…”

بعيدًا عنهما وعن فريقهما، برزت أسماء أخرى.

 

لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد خسروا ’ضحية’ واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط