الثالث [3]
الفصل 345: الثالث [3]
تتبعت عيناي طول الممرّ حتى استقرتا على فجوةٍ واسعةٍ في الحائط عند طرفه البعيد.
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
—أنا… لم أرَ خطأً، أليس كذلك؟
’لا أعرف تمامًا كيف حدث هذا، لكن… هذا حسن.’
لقد تورّطت، أليس كذلك؟
أنزلت رأسي ببطء لأنظر إلى مايلز. كان يحدّق بي بابتسامةٍ غريبة، ابتسامةٌ بعثت في صدري ثِقلاً كأنها حجرٌ رُزِح فوق قلبي.
’لا يمكنني السماح لها بأن تستيقظ.’
’ما خطبه…؟’
“هل أنت… حقًّا أنت؟”
“قائدُ الفِرقة؟”
’لكن هذا ليس هو المهم الآن.’
صوتٌ متردّد بلغ أُذُني، فالتفتُّ برأسي. هناك رأيت ميا وجوانا وبقية المجموعة ينظرون إليّ بتردّد.
’ما خطبه…؟’
“هل أنت… حقًّا أنت؟”
نظرتُ حولي فجأة أبحث عن الآخرين. في اللحظة التي انهار فيها المكان، وجدت نفسي وقد عدت إلى جسدي الحقيقي.
“ماذا؟”
لا…
انعقد حاجباي وأنا أحدّق فيهم بحيرة، لكن حينها مرّ بخاطري خاطرٌ مريب.
لو كان ثمة أحدٌ قادرٌ على اكتشاف الحقيقة، فلا بدّ أنه هو.
’أيمكن أنهم أدركوا أنني لست الحقيقي؟’
لقد اكتمل.
آخرُ ما أتذكّره هو رؤيتي للنسخة ‘المزيّفة’ مني في المرآة. وبما أنّي لم أتمكّن من إخبارهم بأنها مزيّفة، صرفت بصري سريعًا. لم أتوقّع منهم أن يدركوا أنها لم تكن أنا الحقيقي.
—لقد ركلها فعلًا…
لا…
تجاهلت الجميع واقتربت من أرييل فيما انفتحت عيناها فجأة.
تحوّل انتباهي فجأة إلى مايلز. كانت عيناه مثبتتين على الكتاب في يدي، وعندها اتّضحت لي الصورة تمامًا.
توقفت، أحدّق في العشرات من الأشخاص الممدّدين على الأرض، وجوههم شاحبة وعيونهم مذهولة. كان بعضهم لا يزال فاقدًا للوعي، وآخرون بدأوا يستعيدون رشدهم ببطء.
’صحيح… من الطبيعي أنه اكتشف الأمر.’
لو كان ثمة أحدٌ قادرٌ على اكتشاف الحقيقة، فلا بدّ أنه هو.
مهما بدا عليه، كان مايلز بالغَ الكفاءة. وأنا أعلم ذلك أكثر من أيّ أحدٍ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وفوق هذا، يرتدي نظّاراتٍ شمسية طوال الوقت.
لو كان ثمة أحدٌ قادرٌ على اكتشاف الحقيقة، فلا بدّ أنه هو.
تجاهلت الجميع واقتربت من أرييل فيما انفتحت عيناها فجأة.
وفي اللحظة نفسها، أدركت أيضًا سبب نظرته تلك إليّ، وسبب تركيز بصره على الكتاب الذي في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه… هل تعلم ما الذي يجري؟”
ذلك اللعين…
صوتٌ متردّد بلغ أُذُني، فالتفتُّ برأسي. هناك رأيت ميا وجوانا وبقية المجموعة ينظرون إليّ بتردّد.
“إنه… يبدو كقائد الفرقة. لا شكّ أنه هو…”
زفرتُ بارتياح.
“نعم، لكنه لا يُجيب.”
في هذه الحالة—
“أعلم…”
انعقد حاجباي وأنا أحدّق فيهم بحيرة، لكن حينها مرّ بخاطري خاطرٌ مريب.
’لكن هذا ليس هو المهم الآن.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما بدا عليه، كان مايلز بالغَ الكفاءة. وأنا أعلم ذلك أكثر من أيّ أحدٍ آخر.
نظرتُ حولي فجأة أبحث عن الآخرين. في اللحظة التي انهار فيها المكان، وجدت نفسي وقد عدت إلى جسدي الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد الفرقة؟!”
في هذه الحالة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه… هل تعلم ما الذي يجري؟”
“قائد الفرقة؟!”
زاد الاهتزاز سوءًا مع أزيز هاتفي، فالتفتُّ نحوه.
“إلى أين تذهب، يا قائد الفرقة؟”
لو كان ثمة أحدٌ قادرٌ على اكتشاف الحقيقة، فلا بدّ أنه هو.
“…اتبعوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم أشعر بأيّ حضور، إذ لم تكن تلك العيون التي رأيتها من قبل موجودة بعد الآن.
لم أُجب. بل صعدت الدرج بخطواتٍ خافتةٍ تتردّدت أصداؤها بينما أعيد الدخول إلى المخزن، متجهًا نحو الغرفة التي كنت فيها قبل لحظات. امتدّ الممرّ الطويل أمامي، جدرانه تصطفّ عليها لوحاتٌ بدت كأنها تراقبني، فيما ابتلعت السجّادة الناعمة وقع خطواتي.
’إذن هي بخير… هذا حسن. هذا حسنٌ حقًّا.’
تتبعت عيناي طول الممرّ حتى استقرتا على فجوةٍ واسعةٍ في الحائط عند طرفه البعيد.
لكنّ—
كان المكان معتمًا، وصعب الرؤية بسببه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر! تررر—!
كانت النار قد خمدت منذ زمن، لكنّ ضوءًا خافتًا أخذ ينبعث من الفجوة في الجدار.
لم أُلقِ بالًا لأيٍّ منهم حتى استقرّ بصري على فتاةٍ بعينها.
أسرعت نحوها، و—
برد الجوّ فجأة، وبدأت بشرتي تقشعرّ.
“مـ… ماذا يحدث؟”
صوتٌ متردّد بلغ أُذُني، فالتفتُّ برأسي. هناك رأيت ميا وجوانا وبقية المجموعة ينظرون إليّ بتردّد.
“…أين… أنا؟”
تحوّل انتباهي فجأة إلى مايلز. كانت عيناه مثبتتين على الكتاب في يدي، وعندها اتّضحت لي الصورة تمامًا.
“ما… هذا المكان؟ كنت أذكر بوضوح…”
لم أُجب. بل صعدت الدرج بخطواتٍ خافتةٍ تتردّدت أصداؤها بينما أعيد الدخول إلى المخزن، متجهًا نحو الغرفة التي كنت فيها قبل لحظات. امتدّ الممرّ الطويل أمامي، جدرانه تصطفّ عليها لوحاتٌ بدت كأنها تراقبني، فيما ابتلعت السجّادة الناعمة وقع خطواتي.
توقفت، أحدّق في العشرات من الأشخاص الممدّدين على الأرض، وجوههم شاحبة وعيونهم مذهولة. كان بعضهم لا يزال فاقدًا للوعي، وآخرون بدأوا يستعيدون رشدهم ببطء.
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
لم أُلقِ بالًا لأيٍّ منهم حتى استقرّ بصري على فتاةٍ بعينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم أشعر بأيّ حضور، إذ لم تكن تلك العيون التي رأيتها من قبل موجودة بعد الآن.
في اللحظة التي رأيتها فيها، اجتاحني ارتياحٌ مفاجئ، وارتجف صدري للحظةٍ وجيزة.
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
’إذن هي بخير… هذا حسن. هذا حسنٌ حقًّا.’
“انتظر، يا قائد الفرقة! لماذا غادرت فجأة؟ ما الذي يجري—” سرعان ما لحق الآخرون بي، وبينما كانوا في البداية مضطربين من تصرّفي، توقّفوا حين بلغوا الفتحة وشهدوا المشهد بأعينهم.
ارتجف جسدها بعد لحظة قصيرة، وعلمتُ أنها توشك أن تستيقظ. لم أضِع ثانيةً واحدة، وتقدّمت نحوها.
تجمّدت ملامحهم، ورفعت ميا يديها إلى فمها تغطيه.
“هل أنت… حقًّا أنت؟”
“هـ… هذا…!”
“لا أصدق… كيف يكون هذا؟!”
“لا أصدق… كيف يكون هذا؟!”
’لكن هذا ليس هو المهم الآن.’
كان مايلز آخر من وصل، وعيناه تتقلّبان للحظة قصيرة وهو يتأمل الموجودين في الغرفة.
’صحيح… من الطبيعي أنه اكتشف الأمر.’
ولبرهةٍ وجيزة، شعرتُ بنظراته تنغرس فيّ، تضيق عيناه بشيءٍ جعل قلبي يقفز نبضةً واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد الفرقة؟!”
لكنّ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما بدا عليه، كان مايلز بالغَ الكفاءة. وأنا أعلم ذلك أكثر من أيّ أحدٍ آخر.
“من المطمئن أن الجميع هنا. أنا حقًّا سعيد.”
ذلك اللعين…
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
’إذن هي بخير… هذا حسن. هذا حسنٌ حقًّا.’
لكنّي لم أقل شيئًا، واكتفيت بتحويل نظري بعيدًا.
توقفت، أحدّق في العشرات من الأشخاص الممدّدين على الأرض، وجوههم شاحبة وعيونهم مذهولة. كان بعضهم لا يزال فاقدًا للوعي، وآخرون بدأوا يستعيدون رشدهم ببطء.
نحو الفتاة ذات الشعر الفضيّ الملقاة على الأرض.
“هـ… هذا…!”
ارتجف جسدها بعد لحظة قصيرة، وعلمتُ أنها توشك أن تستيقظ. لم أضِع ثانيةً واحدة، وتقدّمت نحوها.
ركلتها في رأسها بأقصى ما أملك من قوة، فغابت عن الوعي فورًا، وساد الصمت المطبق أرجاء المكان، وكلّ الأنظار مصوّبة نحوي. لم أُعرهم اهتمامًا وأخرجت نظّارتي الشمسية، ماسحًا الغرفة لأتأكّد من خلوّها من أيّ وجودٍ آخر.
طَق— طَ—!
أنزلت رأسي ببطء لأنظر إلى مايلز. كان يحدّق بي بابتسامةٍ غريبة، ابتسامةٌ بعثت في صدري ثِقلاً كأنها حجرٌ رُزِح فوق قلبي.
تردّد صدى خطواتي عاليًا في الغرفة، فالتفتت إليّ عيونٌ كثيرة.
“هـ… هذا…!”
“مـ… من ذاك؟”
تردّد صدى خطواتي عاليًا في الغرفة، فالتفتت إليّ عيونٌ كثيرة.
“هيه… هل تعلم ما الذي يجري؟”
في اللحظة التي رأيتها فيها، اجتاحني ارتياحٌ مفاجئ، وارتجف صدري للحظةٍ وجيزة.
“ألست أنت…”
في اللحظة التي رأيتها فيها، اجتاحني ارتياحٌ مفاجئ، وارتجف صدري للحظةٍ وجيزة.
تجاهلت الجميع واقتربت من أرييل فيما انفتحت عيناها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم أشعر بأيّ حضور، إذ لم تكن تلك العيون التي رأيتها من قبل موجودة بعد الآن.
’لا يمكنني السماح لها بأن تستيقظ.’
—انتظر، أظنّه مألوفًا بعض الشيء.
[المترجم: ساورون/sauron]
ركل—!
من يدري ما الذي قد تفعله لو حدث ذلك؟ خصوصًا وهناك هذا العدد الكبير من الناس في الغرفة.
لم أتردّد.
“مـ… ماذا يحدث؟”
ركل—!
’…حسنٌ، طالما أن كلّ شيءٍ على ما يُرام.’
ركلتها في رأسها بأقصى ما أملك من قوة، فغابت عن الوعي فورًا، وساد الصمت المطبق أرجاء المكان، وكلّ الأنظار مصوّبة نحوي. لم أُعرهم اهتمامًا وأخرجت نظّارتي الشمسية، ماسحًا الغرفة لأتأكّد من خلوّها من أيّ وجودٍ آخر.
“…اتبعوني.”
برد الجوّ فجأة، وبدأت بشرتي تقشعرّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر! تررر—!
لحسن الحظ، لم أشعر بأيّ حضور، إذ لم تكن تلك العيون التي رأيتها من قبل موجودة بعد الآن.
زفرتُ بارتياح.
لقد سمحت لي النظّارات بأن أرى لمحةً من ذلك العالم، لكنها لم تكشفه لي بالكامل.
’كما توقّعت… لا بدّ أن تلك العيون كانت تعود لكلّ من أُجبِر على دخول ذلك العالم الغريب داخل المرآة.’
’إذن هي بخير… هذا حسن. هذا حسنٌ حقًّا.’
لقد سمحت لي النظّارات بأن أرى لمحةً من ذلك العالم، لكنها لم تكشفه لي بالكامل.
أنزلت رأسي ببطء لأنظر إلى مايلز. كان يحدّق بي بابتسامةٍ غريبة، ابتسامةٌ بعثت في صدري ثِقلاً كأنها حجرٌ رُزِح فوق قلبي.
’…حسنٌ، طالما أن كلّ شيءٍ على ما يُرام.’
أسرعت نحوها، و—
حين نزعت النظّارات عن وجهي، عاد الدفء إليّ أخيرًا. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل بدأت المظاهر من حولي تتبدّل، وشعرت بشيءٍ يظهر في يدي. حين نظرت، رأيت عدّة شظايا، وعندها فقط استوعب ذهني ما حدث تمامًا.
’ما خطبه…؟’
السيناريو…
’لا يمكنني السماح لها بأن تستيقظ.’
لقد اكتمل.
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
غمرني سيلٌ من الارتياح وأنا أُعيد النظّارات إلى علبتها. لكنّ ذلك الارتياح ما لبث أن انقطع فجأة. شعرت بثقل أنظار الجميع من حولي. كانت عيونهم تتنقّل بيني وبين الفتاة الملقاة على الأرض، وملامحهم مزيجٌ من الحيرة والذهول.
’إذن هي بخير… هذا حسن. هذا حسنٌ حقًّا.’
آه…
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
رغم محاولتي التماسك، ارتجف وجهي.
وفي اللحظة نفسها، أدركت أيضًا سبب نظرته تلك إليّ، وسبب تركيز بصره على الكتاب الذي في يدي.
تررر! تررر—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه… هل تعلم ما الذي يجري؟”
زاد الاهتزاز سوءًا مع أزيز هاتفي، فالتفتُّ نحوه.
“ألست أنت…”
بعد لحظةٍ قصيرة، ظهرت لي شاشة بثّ مباشر.
برد الجوّ فجأة، وبدأت بشرتي تقشعرّ.
“…..”
لم أتردّد.
تررر! تررر—!
“…اتبعوني.”
إن كنتُ قبل لحظةٍ أُخفي انفعالي بصعوبة، فقد انهار تمامًا الآن وأنا أسترجع في ذهني ما فعلت. تحديدًا… تلك اللحظة التي ركلت فيها أرييل في رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد الفرقة؟!”
—أنا… لم أرَ خطأً، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدُ الفِرقة؟”
—لقد ركلها فعلًا…
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
—هذا الرجل… مختلّ تمامًا، أليس كذلك؟
لقد اكتمل.
—وفوق هذا، يرتدي نظّاراتٍ شمسية طوال الوقت.
ذلك اللعين…
—انتظر، أظنّه مألوفًا بعض الشيء.
الفصل 345: الثالث [3]
—صحيح! إنه ذلك المجنون ذو النظارات من أحد البثوث القديمة! يا للخراء! إنه حقًّا مجنون!
كانت النار قد خمدت منذ زمن، لكنّ ضوءًا خافتًا أخذ ينبعث من الفجوة في الجدار.
’اللعنة…’
“إلى أين تذهب، يا قائد الفرقة؟”
لقد تورّطت، أليس كذلك؟
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
نعم…
“أعلم…”
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
أسرعت نحوها، و—
لكنّ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نحو الفتاة ذات الشعر الفضيّ الملقاة على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		