الثالث [3]
الفصل 345: الثالث [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولبرهةٍ وجيزة، شعرتُ بنظراته تنغرس فيّ، تضيق عيناه بشيءٍ جعل قلبي يقفز نبضةً واحدة.
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
لم أتردّد.
’لا أعرف تمامًا كيف حدث هذا، لكن… هذا حسن.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من المطمئن أن الجميع هنا. أنا حقًّا سعيد.”
أنزلت رأسي ببطء لأنظر إلى مايلز. كان يحدّق بي بابتسامةٍ غريبة، ابتسامةٌ بعثت في صدري ثِقلاً كأنها حجرٌ رُزِح فوق قلبي.
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
’ما خطبه…؟’
“مـ… ماذا يحدث؟”
“قائدُ الفِرقة؟”
السيناريو…
صوتٌ متردّد بلغ أُذُني، فالتفتُّ برأسي. هناك رأيت ميا وجوانا وبقية المجموعة ينظرون إليّ بتردّد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يدري ما الذي قد تفعله لو حدث ذلك؟ خصوصًا وهناك هذا العدد الكبير من الناس في الغرفة.
“هل أنت… حقًّا أنت؟”
إن كنتُ قبل لحظةٍ أُخفي انفعالي بصعوبة، فقد انهار تمامًا الآن وأنا أسترجع في ذهني ما فعلت. تحديدًا… تلك اللحظة التي ركلت فيها أرييل في رأسها.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولتي التماسك، ارتجف وجهي.
انعقد حاجباي وأنا أحدّق فيهم بحيرة، لكن حينها مرّ بخاطري خاطرٌ مريب.
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
’أيمكن أنهم أدركوا أنني لست الحقيقي؟’
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
آخرُ ما أتذكّره هو رؤيتي للنسخة ‘المزيّفة’ مني في المرآة. وبما أنّي لم أتمكّن من إخبارهم بأنها مزيّفة، صرفت بصري سريعًا. لم أتوقّع منهم أن يدركوا أنها لم تكن أنا الحقيقي.
نظرتُ حولي فجأة أبحث عن الآخرين. في اللحظة التي انهار فيها المكان، وجدت نفسي وقد عدت إلى جسدي الحقيقي.
لا…
’كما توقّعت… لا بدّ أن تلك العيون كانت تعود لكلّ من أُجبِر على دخول ذلك العالم الغريب داخل المرآة.’
تحوّل انتباهي فجأة إلى مايلز. كانت عيناه مثبتتين على الكتاب في يدي، وعندها اتّضحت لي الصورة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المكان معتمًا، وصعب الرؤية بسببه.
’صحيح… من الطبيعي أنه اكتشف الأمر.’
“مـ… من ذاك؟”
مهما بدا عليه، كان مايلز بالغَ الكفاءة. وأنا أعلم ذلك أكثر من أيّ أحدٍ آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… هذا المكان؟ كنت أذكر بوضوح…”
لو كان ثمة أحدٌ قادرٌ على اكتشاف الحقيقة، فلا بدّ أنه هو.
وفي اللحظة نفسها، أدركت أيضًا سبب نظرته تلك إليّ، وسبب تركيز بصره على الكتاب الذي في يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما بدا عليه، كان مايلز بالغَ الكفاءة. وأنا أعلم ذلك أكثر من أيّ أحدٍ آخر.
ذلك اللعين…
في اللحظة التي رأيتها فيها، اجتاحني ارتياحٌ مفاجئ، وارتجف صدري للحظةٍ وجيزة.
“إنه… يبدو كقائد الفرقة. لا شكّ أنه هو…”
آه…
“نعم، لكنه لا يُجيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائد الفرقة؟!”
“أعلم…”
تتبعت عيناي طول الممرّ حتى استقرتا على فجوةٍ واسعةٍ في الحائط عند طرفه البعيد.
’لكن هذا ليس هو المهم الآن.’
نظرتُ حولي فجأة أبحث عن الآخرين. في اللحظة التي انهار فيها المكان، وجدت نفسي وقد عدت إلى جسدي الحقيقي.
أنزلت رأسي ببطء لأنظر إلى مايلز. كان يحدّق بي بابتسامةٍ غريبة، ابتسامةٌ بعثت في صدري ثِقلاً كأنها حجرٌ رُزِح فوق قلبي.
في هذه الحالة—
[المترجم: ساورون/sauron]
“قائد الفرقة؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… هذا المكان؟ كنت أذكر بوضوح…”
“إلى أين تذهب، يا قائد الفرقة؟”
“أعلم…”
“…اتبعوني.”
“مـ… من ذاك؟”
لم أُجب. بل صعدت الدرج بخطواتٍ خافتةٍ تتردّدت أصداؤها بينما أعيد الدخول إلى المخزن، متجهًا نحو الغرفة التي كنت فيها قبل لحظات. امتدّ الممرّ الطويل أمامي، جدرانه تصطفّ عليها لوحاتٌ بدت كأنها تراقبني، فيما ابتلعت السجّادة الناعمة وقع خطواتي.
صوتٌ متردّد بلغ أُذُني، فالتفتُّ برأسي. هناك رأيت ميا وجوانا وبقية المجموعة ينظرون إليّ بتردّد.
تتبعت عيناي طول الممرّ حتى استقرتا على فجوةٍ واسعةٍ في الحائط عند طرفه البعيد.
زاد الاهتزاز سوءًا مع أزيز هاتفي، فالتفتُّ نحوه.
كان المكان معتمًا، وصعب الرؤية بسببه.
توقفت، أحدّق في العشرات من الأشخاص الممدّدين على الأرض، وجوههم شاحبة وعيونهم مذهولة. كان بعضهم لا يزال فاقدًا للوعي، وآخرون بدأوا يستعيدون رشدهم ببطء.
كانت النار قد خمدت منذ زمن، لكنّ ضوءًا خافتًا أخذ ينبعث من الفجوة في الجدار.
“إنه… يبدو كقائد الفرقة. لا شكّ أنه هو…”
أسرعت نحوها، و—
في هذه الحالة—
“مـ… ماذا يحدث؟”
بعد لحظةٍ قصيرة، ظهرت لي شاشة بثّ مباشر.
“…أين… أنا؟”
لم أتردّد.
“ما… هذا المكان؟ كنت أذكر بوضوح…”
“أعلم…”
توقفت، أحدّق في العشرات من الأشخاص الممدّدين على الأرض، وجوههم شاحبة وعيونهم مذهولة. كان بعضهم لا يزال فاقدًا للوعي، وآخرون بدأوا يستعيدون رشدهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أيمكن أنهم أدركوا أنني لست الحقيقي؟’
لم أُلقِ بالًا لأيٍّ منهم حتى استقرّ بصري على فتاةٍ بعينها.
لكنّي لم أقل شيئًا، واكتفيت بتحويل نظري بعيدًا.
في اللحظة التي رأيتها فيها، اجتاحني ارتياحٌ مفاجئ، وارتجف صدري للحظةٍ وجيزة.
لم أُجب. بل صعدت الدرج بخطواتٍ خافتةٍ تتردّدت أصداؤها بينما أعيد الدخول إلى المخزن، متجهًا نحو الغرفة التي كنت فيها قبل لحظات. امتدّ الممرّ الطويل أمامي، جدرانه تصطفّ عليها لوحاتٌ بدت كأنها تراقبني، فيما ابتلعت السجّادة الناعمة وقع خطواتي.
’إذن هي بخير… هذا حسن. هذا حسنٌ حقًّا.’
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
“انتظر، يا قائد الفرقة! لماذا غادرت فجأة؟ ما الذي يجري—” سرعان ما لحق الآخرون بي، وبينما كانوا في البداية مضطربين من تصرّفي، توقّفوا حين بلغوا الفتحة وشهدوا المشهد بأعينهم.
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
تجمّدت ملامحهم، ورفعت ميا يديها إلى فمها تغطيه.
برد الجوّ فجأة، وبدأت بشرتي تقشعرّ.
“هـ… هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —وفوق هذا، يرتدي نظّاراتٍ شمسية طوال الوقت.
“لا أصدق… كيف يكون هذا؟!”
“لا أصدق… كيف يكون هذا؟!”
كان مايلز آخر من وصل، وعيناه تتقلّبان للحظة قصيرة وهو يتأمل الموجودين في الغرفة.
توقفت، أحدّق في العشرات من الأشخاص الممدّدين على الأرض، وجوههم شاحبة وعيونهم مذهولة. كان بعضهم لا يزال فاقدًا للوعي، وآخرون بدأوا يستعيدون رشدهم ببطء.
ولبرهةٍ وجيزة، شعرتُ بنظراته تنغرس فيّ، تضيق عيناه بشيءٍ جعل قلبي يقفز نبضةً واحدة.
تجاهلت الجميع واقتربت من أرييل فيما انفتحت عيناها فجأة.
لكنّ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… هذا المكان؟ كنت أذكر بوضوح…”
“من المطمئن أن الجميع هنا. أنا حقًّا سعيد.”
تحوّل انتباهي فجأة إلى مايلز. كانت عيناه مثبتتين على الكتاب في يدي، وعندها اتّضحت لي الصورة تمامًا.
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
لكنّي لم أقل شيئًا، واكتفيت بتحويل نظري بعيدًا.
تتبعت عيناي طول الممرّ حتى استقرتا على فجوةٍ واسعةٍ في الحائط عند طرفه البعيد.
نحو الفتاة ذات الشعر الفضيّ الملقاة على الأرض.
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
ارتجف جسدها بعد لحظة قصيرة، وعلمتُ أنها توشك أن تستيقظ. لم أضِع ثانيةً واحدة، وتقدّمت نحوها.
ذلك اللعين…
طَق— طَ—!
“هل أنت… حقًّا أنت؟”
تردّد صدى خطواتي عاليًا في الغرفة، فالتفتت إليّ عيونٌ كثيرة.
لم أُجب. بل صعدت الدرج بخطواتٍ خافتةٍ تتردّدت أصداؤها بينما أعيد الدخول إلى المخزن، متجهًا نحو الغرفة التي كنت فيها قبل لحظات. امتدّ الممرّ الطويل أمامي، جدرانه تصطفّ عليها لوحاتٌ بدت كأنها تراقبني، فيما ابتلعت السجّادة الناعمة وقع خطواتي.
“مـ… من ذاك؟”
لا…
“هيه… هل تعلم ما الذي يجري؟”
’لا يمكنني السماح لها بأن تستيقظ.’
“ألست أنت…”
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
تجاهلت الجميع واقتربت من أرييل فيما انفتحت عيناها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين نزعت النظّارات عن وجهي، عاد الدفء إليّ أخيرًا. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل بدأت المظاهر من حولي تتبدّل، وشعرت بشيءٍ يظهر في يدي. حين نظرت، رأيت عدّة شظايا، وعندها فقط استوعب ذهني ما حدث تمامًا.
’لا يمكنني السماح لها بأن تستيقظ.’
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
[المترجم: ساورون/sauron]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم…
من يدري ما الذي قد تفعله لو حدث ذلك؟ خصوصًا وهناك هذا العدد الكبير من الناس في الغرفة.
تجمّدت ملامحهم، ورفعت ميا يديها إلى فمها تغطيه.
لم أتردّد.
[المترجم: ساورون/sauron]
ركل—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم محاولتي التماسك، ارتجف وجهي.
ركلتها في رأسها بأقصى ما أملك من قوة، فغابت عن الوعي فورًا، وساد الصمت المطبق أرجاء المكان، وكلّ الأنظار مصوّبة نحوي. لم أُعرهم اهتمامًا وأخرجت نظّارتي الشمسية، ماسحًا الغرفة لأتأكّد من خلوّها من أيّ وجودٍ آخر.
“ألست أنت…”
برد الجوّ فجأة، وبدأت بشرتي تقشعرّ.
“مـ… ماذا يحدث؟”
لحسن الحظ، لم أشعر بأيّ حضور، إذ لم تكن تلك العيون التي رأيتها من قبل موجودة بعد الآن.
السيناريو…
زفرتُ بارتياح.
ركلتها في رأسها بأقصى ما أملك من قوة، فغابت عن الوعي فورًا، وساد الصمت المطبق أرجاء المكان، وكلّ الأنظار مصوّبة نحوي. لم أُعرهم اهتمامًا وأخرجت نظّارتي الشمسية، ماسحًا الغرفة لأتأكّد من خلوّها من أيّ وجودٍ آخر.
’كما توقّعت… لا بدّ أن تلك العيون كانت تعود لكلّ من أُجبِر على دخول ذلك العالم الغريب داخل المرآة.’
لم أُجب. بل صعدت الدرج بخطواتٍ خافتةٍ تتردّدت أصداؤها بينما أعيد الدخول إلى المخزن، متجهًا نحو الغرفة التي كنت فيها قبل لحظات. امتدّ الممرّ الطويل أمامي، جدرانه تصطفّ عليها لوحاتٌ بدت كأنها تراقبني، فيما ابتلعت السجّادة الناعمة وقع خطواتي.
لقد سمحت لي النظّارات بأن أرى لمحةً من ذلك العالم، لكنها لم تكشفه لي بالكامل.
طَق— طَ—!
’…حسنٌ، طالما أن كلّ شيءٍ على ما يُرام.’
ارتجف جسدها بعد لحظة قصيرة، وعلمتُ أنها توشك أن تستيقظ. لم أضِع ثانيةً واحدة، وتقدّمت نحوها.
حين نزعت النظّارات عن وجهي، عاد الدفء إليّ أخيرًا. ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل بدأت المظاهر من حولي تتبدّل، وشعرت بشيءٍ يظهر في يدي. حين نظرت، رأيت عدّة شظايا، وعندها فقط استوعب ذهني ما حدث تمامًا.
طَق— طَ—!
السيناريو…
’لا أعرف تمامًا كيف حدث هذا، لكن… هذا حسن.’
لقد اكتمل.
لقد اكتمل.
غمرني سيلٌ من الارتياح وأنا أُعيد النظّارات إلى علبتها. لكنّ ذلك الارتياح ما لبث أن انقطع فجأة. شعرت بثقل أنظار الجميع من حولي. كانت عيونهم تتنقّل بيني وبين الفتاة الملقاة على الأرض، وملامحهم مزيجٌ من الحيرة والذهول.
“مـ… من ذاك؟”
آه…
تررر! تررر—!
رغم محاولتي التماسك، ارتجف وجهي.
وفي اللحظة نفسها، أدركت أيضًا سبب نظرته تلك إليّ، وسبب تركيز بصره على الكتاب الذي في يدي.
تررر! تررر—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه… هل تعلم ما الذي يجري؟”
زاد الاهتزاز سوءًا مع أزيز هاتفي، فالتفتُّ نحوه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من المطمئن أن الجميع هنا. أنا حقًّا سعيد.”
بعد لحظةٍ قصيرة، ظهرت لي شاشة بثّ مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدُ الفِرقة؟”
“…..”
لقد اكتمل.
تررر! تررر—!
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
إن كنتُ قبل لحظةٍ أُخفي انفعالي بصعوبة، فقد انهار تمامًا الآن وأنا أسترجع في ذهني ما فعلت. تحديدًا… تلك اللحظة التي ركلت فيها أرييل في رأسها.
“مـ… ماذا يحدث؟”
—أنا… لم أرَ خطأً، أليس كذلك؟
آه…
—لقد ركلها فعلًا…
لو كان ثمة أحدٌ قادرٌ على اكتشاف الحقيقة، فلا بدّ أنه هو.
—هذا الرجل… مختلّ تمامًا، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما… هذا المكان؟ كنت أذكر بوضوح…”
—وفوق هذا، يرتدي نظّاراتٍ شمسية طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما بدا عليه، كان مايلز بالغَ الكفاءة. وأنا أعلم ذلك أكثر من أيّ أحدٍ آخر.
—انتظر، أظنّه مألوفًا بعض الشيء.
’لكن هذا ليس هو المهم الآن.’
—صحيح! إنه ذلك المجنون ذو النظارات من أحد البثوث القديمة! يا للخراء! إنه حقًّا مجنون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تررر! تررر—!
’اللعنة…’
—صحيح! إنه ذلك المجنون ذو النظارات من أحد البثوث القديمة! يا للخراء! إنه حقًّا مجنون!
لقد تورّطت، أليس كذلك؟
“مـ… ماذا يحدث؟”
نعم…
“لا أصدق… كيف يكون هذا؟!”
لقد شعرتُ فعلًا برغبةٍ في التقيّؤ.
وضع يده على صدره وبدت عليه سعادةٌ صادقة، مشهدٌ جعل معدتي تنقلب.
—انتظر، أظنّه مألوفًا بعض الشيء.
اضطربَت معدتي عند رؤية الغمازات. لسببٍ ما، لم أشعر بالارتياح وأنا أحدّق بها. لكن، ماذا عن قناعي؟ رفعت يدي على عجل ألمس وجهي، ولم أشعر بالاطمئنان إلا حين أدركت أنه قد اختفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات