Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 597

الفصل 597: المنصة السماوية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّدا الموضع المركزي لقاعة جمع الأرواح.

بعد عدة مناوراتٍ سريعة، وصلا إلى المكان الذي أشار إليه الرجل المتجوّل.

تشتّت عددٌ لا يُحصى من شظايا الضوء، مُضيئةً شقًّا في الظلام.

أطلق تشين سانغ ضربةً من طاقة السيف فحطّمت إحدى النقاط المتوهّجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أخذ تشين سانغ خطوةً أخرى، دار بخفةٍ، وهبط مجددًا في مركز قاعة جمع الأرواح.

تشتّت عددٌ لا يُحصى من شظايا الضوء، مُضيئةً شقًّا في الظلام.

وجد تشين سانغ أيضًا أن فقدانه خسارةٌ كبيرة.

«ادخل!»

بعض العلامات على الأرض كانت بوضوحٍ ليست من العصور القديمة، بل تركها باحثو الكنوز الذين دخلوا لاحقًا ولم يعثروا على شيءٍ في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاح الرجل المتجوّل بصوتٍ منخفض. لفّ تشين سانغ كليهما فورًا في ضوء السيف واندفَع داخل الشقّ.

كانت طرق الممارسين القدامى حقًّا عميقةً ومثيرةً للرهبة.

في اللحظة التالية، انقضّ عليهما ضغطٌ ساحق، لكن قبل أن يتمكّنا من المقاومة، اختفى فجأةً. طرد الضوء الظلام، وكشف عن منظرٍ طبيعيٍّ مدمرٍ أمام أعينهما.

بعض العلامات على الأرض كانت بوضوحٍ ليست من العصور القديمة، بل تركها باحثو الكنوز الذين دخلوا لاحقًا ولم يعثروا على شيءٍ في النهاية.

رغم أن الإحساس استمرّ لحظةً واحدةً فقط، إلا أن شعورَ أن يُسحَقا إلى عجينةٍ كان واضحًا جدًّا ومرعبًا تمامًا. اندفع عرقٌ باردٌ عبر جسد تشين سانغ.

أولئك الذين اكتشفوا هذا المكان من قبل أضاعوا جهدًا ووقتًا كبيرين في كسر التشكيل، فتشوّه أكثر من ذي قبل، وغادروا في إحباطٍ بعد أن لم يعثروا على أي كنزٍ على الإطلاق.

في مجال رؤيته، رأى بقايا قصرٍ منهارٍ نصفَه، إلى جانب أنقاضٍ قفرٍ كانت يومًا مكانًا باهرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أخذ تشين سانغ خطوةً أخرى، دار بخفةٍ، وهبط مجددًا في مركز قاعة جمع الأرواح.

كان من المؤكد أن أكثر من قصرٍ واحدٍ وُجد هنا في الماضي. لا بدّ أن هذا الجزء كان جزءًا من مجمعٍ قصريٍّ سماويٍّ عظيم. والآن، لم يبقَ سوى هذه القطعة الوحيدة، بينما تبدّد الباقي في أماكنَ مجهولة.

الفصل 597: المنصة السماوية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمام القصر، امتدّت ساحةٌ مفتوحةٌ واسعة، لا تزال بعض أجزاء الأجنحة قائمةً فيها.

دارت نظراته حول المنصة الفارغة. بتعابيرَ حائرة، سأل: «أيّها المحترم، أين تعتقد أن سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة قد يكون مخفيًّا؟»

لكن البرك جفت، والطرق في حالة خراب، واندفعت خصلاتٌ من العشب البريّ عبر الشقوق في ألواح الحجر. وكان العشب هنا أقوى حتى من النباتات التي رأوها سابقًا في الوادي.

ومع ذلك، حتى من بين الأنقاض والبقايا، كان بإمكان المرء أن يلمح أثرًا من العظمة السابقة.

داخل القاعة القديمة، وقفت بضع جدران مكسورةٍ لا تزال صامدةً بعنادٍ وسط أكوام البلاط المحطم والحجارة المتآكلة. كان المشهد تجسيدًا للانحطاط المطلق.

لم تكن هذه المنطقة كبيرةً؛ فمسحها بالوعي الروحي كان كافيًا لاستيعابها كاملةً.

ومع ذلك، حتى من بين الأنقاض والبقايا، كان بإمكان المرء أن يلمح أثرًا من العظمة السابقة.

كبحا إثارتهما، وتأكدَا بعد التأكّد من عدم وجود قيودٍ خطيرةٍ حول المنصة، طارا ليحوما فوقها.

في مقدمة القصر المدمّر، وقف جدارٌ مكسور. وعلى إحدى زواياه، تدلت لوحةٌ محطّمة، معلّقةً وكأنها على وشك السقوط.

ثبّت تشين سانغ عينيه على يديه، مركزًا تمامًا على التلاوة، متجاهلاً ما تحت قدميه. أكمل بسرعةٍ عشرات الأختام اليدوية المعقدة، ثم، دون سابق إنذار، رفع قدمه وخطا للخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت اللوحة قد فقدت بريقها منذ زمنٍ بعيد، وتحوّلت إلى خشبٍ متعفّنٍ أسود. بالكاد كانت الأحرف المنقوشة عليها قابلةً للقراءة، لكن الرجل المتجوّل تعرّف على كلمة «جمع» المنقوشة عليها.

نظرًا للنباتات غير الطبيعية المحيطة بهم، كانت احتمالية أن يكون «سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة» مخفيًّا هنا عاليةً جدًّا.

لم تكن هذه المنطقة كبيرةً؛ فمسحها بالوعي الروحي كان كافيًا لاستيعابها كاملةً.

كانت ألواح الأرضية هناك مكسورةً بالفعل، متقاطعةً مع عشرات علامات السيف، والأرض تحتها مقلوبةً، والفوضى في كل مكان. على السطح، بدا كل شيءٍ طبيعيًّا تمامًا.

كانت في الحقيقة لا شيء سوى أنقاض. حتى داخل «قاعة جمع الأرواح» نفسها، لم يبدُ أن هناك شيئًا غير عادي.

تنهّد الرجل المتجوّل وقال: «ربما تغيّر الحاجز السماوي، ولم تعد هذه الطريقة قادرةً على استدعاء المنصة السماوية.»

أولئك الذين اكتشفوا هذا المكان من قبل أضاعوا جهدًا ووقتًا كبيرين في كسر التشكيل، فتشوّه أكثر من ذي قبل، وغادروا في إحباطٍ بعد أن لم يعثروا على أي كنزٍ على الإطلاق.

لحسن الحظ، بقي التخطيط العام للقاعة سليمًا. وقف تشين سانغ في المركز، ثبّت قدميه، وبدأ في تشكيل أختام اليد.

قال الرجل المتجوّل بصوتٍ منخفض: «هذا بالفعل جزءٌ من قاعة جمع الأرواح، بل والأدقّ أنه القاعة الرئيسية حيث كان وعاء جمع الأرواح مخزّنًا ذات يوم.»

أطلق تشين سانغ ضربةً من طاقة السيف فحطّمت إحدى النقاط المتوهّجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لقد سقطت معظم القاعة في قصر الحديقة المعلّقة أثناء الانهيار، وأي كنوزٍ كانت بداخلها قد نُهبت بالكامل من قِبل ممارسي مرحلة الرضيع الروحي. لم أتوقّع أن النقطة الأكثر أهميةً قد نجت وسقطت هنا. لا بدّ أن هناك منصةً سماويةً داخل القاعة، حيث وُضع وعاء جمع الأرواح قديمًا. كان من المفترض أن تكون محميّةً بحواجز سماوية. والآن بعد أن تهشّمت تلك الحواجز، لا بدّ أن المنصة مخفيةٌ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخطوةٍ سلسة، غيّر وقفته، وبدّل موضعه في لحظة. ومع ذلك، لم تُظهر الأرض أي ردّ فعل.

تبادَل تشين سانغ نظرةً مع الرجل المتجوّل، ثم توجّه الاثنان نحو الجدار المنهار. نظرا إلى الأعلى نحو اللوحة المحطّمة، ثم بدآ في تفتيش الأنقاض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّدا الموضع المركزي لقاعة جمع الأرواح.

مدّ تشين سانغ يده، فأطلق نفحةً من القوة أزالت الأنقاض، وكشفت عن بلاطٍ حجريٍّ متشقّقٍ تحتها.

تشتّت عددٌ لا يُحصى من شظايا الضوء، مُضيئةً شقًّا في الظلام.

بعض العلامات على الأرض كانت بوضوحٍ ليست من العصور القديمة، بل تركها باحثو الكنوز الذين دخلوا لاحقًا ولم يعثروا على شيءٍ في النهاية.

حتى الرجل المتجوّل بدأ يُظهر لمحةً من القلق على وجهه. كان «سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة» مرتبطًا بحياته ارتباطًا وثيقًا. حتى مع تدريب عقله، كان من الصعب عليه البقاء هادئًا.

وفقًا لما قرأه يي تيان يي من لفافةٍ قديمة، كان يجب استخدام ترنيمةٍ خاصةٍ وخطواتٍ محدّدةٍ داخل القاعة لتفعيل الحاجز المخفيّ وكشف الكنز.

أولئك الذين اكتشفوا هذا المكان من قبل أضاعوا جهدًا ووقتًا كبيرين في كسر التشكيل، فتشوّه أكثر من ذي قبل، وغادروا في إحباطٍ بعد أن لم يعثروا على أي كنزٍ على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدّدا الموضع المركزي لقاعة جمع الأرواح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل المتجوّل بنبرةٍ تنمّ عن خيبة أملٍ واضحة: «كما توقّعت، وعاء جمع الأرواح قد اختفى. إما أنه سُرق أو دُمّر أثناء الفوضى. يا له من أسفٍ… يا له من أسفٍ!»

كانت ألواح الأرضية هناك مكسورةً بالفعل، متقاطعةً مع عشرات علامات السيف، والأرض تحتها مقلوبةً، والفوضى في كل مكان. على السطح، بدا كل شيءٍ طبيعيًّا تمامًا.

في مقدمة القصر المدمّر، وقف جدارٌ مكسور. وعلى إحدى زواياه، تدلت لوحةٌ محطّمة، معلّقةً وكأنها على وشك السقوط.

لحسن الحظ، بقي التخطيط العام للقاعة سليمًا. وقف تشين سانغ في المركز، ثبّت قدميه، وبدأ في تشكيل أختام اليد.

لو تشبّث بالأمل بعنفٍ، لاختلّت حالته الذهنية، ولربما فقَد حتى أضيق فرصةٍ.

شعر بلمسةٍ من القلق. لم يكن متأكدًا إن كانت طريقة اللفافة موثوقةً. الرجل المتجوّل كان يعرف فقط أن هذه القاعة هي القاعة الرئيسية الحقيقية، وأن وعاء جمع الأرواح كان مخفيًّا هنا بالفعل، لكنه لم يكن متأكدًا من نجاح هذه الطريقة.

وفقًا لما قرأه يي تيان يي من لفافةٍ قديمة، كان يجب استخدام ترنيمةٍ خاصةٍ وخطواتٍ محدّدةٍ داخل القاعة لتفعيل الحاجز المخفيّ وكشف الكنز.

نظرًا للنباتات غير الطبيعية المحيطة بهم، كانت احتمالية أن يكون «سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة» مخفيًّا هنا عاليةً جدًّا.

عندما لا يمكن فعل شيء، على المرء أن يترك الأمر ويُكمل طريقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا فشلوا في فتحه وعادوا خاليي الوفاض، فستكون الخسارة مدمرةً.

كبحا إثارتهما، وتأكدَا بعد التأكّد من عدم وجود قيودٍ خطيرةٍ حول المنصة، طارا ليحوما فوقها.

دوّي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل المتجوّل بنبرةٍ تنمّ عن خيبة أملٍ واضحة: «كما توقّعت، وعاء جمع الأرواح قد اختفى. إما أنه سُرق أو دُمّر أثناء الفوضى. يا له من أسفٍ… يا له من أسفٍ!»

مع تشكيل الختم الأخير، ضرب تشين سانغ راحة يده بالأرض.

في مقدمة القصر المدمّر، وقف جدارٌ مكسور. وعلى إحدى زواياه، تدلت لوحةٌ محطّمة، معلّقةً وكأنها على وشك السقوط.

غاصت القوة في التربة، لكن لم يتغيّر شيء.

ارتطم الختم الأخير بالأرض.

ثبّت تشين سانغ عينيه على يديه، مركزًا تمامًا على التلاوة، متجاهلاً ما تحت قدميه. أكمل بسرعةٍ عشرات الأختام اليدوية المعقدة، ثم، دون سابق إنذار، رفع قدمه وخطا للخارج.

هبط تشين سانغ عند حافة المنصة، يتفحّص التجويف بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بخطوةٍ سلسة، غيّر وقفته، وبدّل موضعه في لحظة. ومع ذلك، لم تُظهر الأرض أي ردّ فعل.

تبادَل تشين سانغ نظرةً مع الرجل المتجوّل، ثم توجّه الاثنان نحو الجدار المنهار. نظرا إلى الأعلى نحو اللوحة المحطّمة، ثم بدآ في تفتيش الأنقاض.

واصل الخطو وفق نمط الدب الأكبر، دائرةً حول مركز قاعة جمع الأرواح. تحركاته تسارعت برشاقةٍ كفراشةٍ ترفرف بين الزهور.

تبادَل تشين سانغ نظرةً مع الرجل المتجوّل، ثم توجّه الاثنان نحو الجدار المنهار. نظرا إلى الأعلى نحو اللوحة المحطّمة، ثم بدآ في تفتيش الأنقاض.

في الوقت نفسه، دفع عددٌ لا يُحصى من الأختام إلى الأرض في عرضٍ مبهر.

تغيّرت الظاهرة بسرعة. في غمضة عين، وقفت منصةٌ شاهقةٌ بشموخٍ في مركز القاعة.

في غمضة عين، كادت التقنية السرّية أن تكتمل، لكن لم يتغيّر شيء.

عندما لا يمكن فعل شيء، على المرء أن يترك الأمر ويُكمل طريقه.

حتى الرجل المتجوّل بدأ يُظهر لمحةً من القلق على وجهه. كان «سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة» مرتبطًا بحياته ارتباطًا وثيقًا. حتى مع تدريب عقله، كان من الصعب عليه البقاء هادئًا.

تبادَل تشين سانغ نظرةً مع الرجل المتجوّل، ثم توجّه الاثنان نحو الجدار المنهار. نظرا إلى الأعلى نحو اللوحة المحطّمة، ثم بدآ في تفتيش الأنقاض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، أخذ تشين سانغ خطوةً أخرى، دار بخفةٍ، وهبط مجددًا في مركز قاعة جمع الأرواح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أخذ تشين سانغ خطوةً أخرى، دار بخفةٍ، وهبط مجددًا في مركز قاعة جمع الأرواح.

دفقة!

وجد تشين سانغ أيضًا أن فقدانه خسارةٌ كبيرة.

ارتطم الختم الأخير بالأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّدا الموضع المركزي لقاعة جمع الأرواح.

خفض تشين سانغ رأسه وحدّق في الأرض، ليجد أن لا شيء قد تغيّر. غير راغبٍ في الاستسلام، أطلق كامل وعيه الروحي وامتدّ به إلى الأعماق تحت قدميه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «اترك ذلك. هذا قدري. ليس لي نصيبٌ مع سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة. الأخ تشين، يمكنك أن تحاول جمع المزيد من النصوص القديمة المأخوذة من قصر زيوي، وتدرُس طبيعة الحواجز السماوية. وعندما تدخل مجددًا، قد تجد السائل لا يزال هناك. إنه كنزٌ إلهي، نعمةٌ عظيمة. لا تدع الفرصة تفوتك…»

تنهّد الرجل المتجوّل وقال: «ربما تغيّر الحاجز السماوي، ولم تعد هذه الطريقة قادرةً على استدعاء المنصة السماوية.»

دارت نظراته حول المنصة الفارغة. بتعابيرَ حائرة، سأل: «أيّها المحترم، أين تعتقد أن سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة قد يكون مخفيًّا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«اترك ذلك. هذا قدري. ليس لي نصيبٌ مع سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة. الأخ تشين، يمكنك أن تحاول جمع المزيد من النصوص القديمة المأخوذة من قصر زيوي، وتدرُس طبيعة الحواجز السماوية. وعندما تدخل مجددًا، قد تجد السائل لا يزال هناك. إنه كنزٌ إلهي، نعمةٌ عظيمة. لا تدع الفرصة تفوتك…»

قال الرجل المتجوّل بصوتٍ منخفض: «هذا بالفعل جزءٌ من قاعة جمع الأرواح، بل والأدقّ أنه القاعة الرئيسية حيث كان وعاء جمع الأرواح مخزّنًا ذات يوم.»

رغم خيبة الأمل الواضحة، بقي الرجل المتجوّل هادئًا وغير منزعج.

لو تشبّث بالأمل بعنفٍ، لاختلّت حالته الذهنية، ولربما فقَد حتى أضيق فرصةٍ.

دفقة!

عندما لا يمكن فعل شيء، على المرء أن يترك الأمر ويُكمل طريقه.

تغيّرت الظاهرة بسرعة. في غمضة عين، وقفت منصةٌ شاهقةٌ بشموخٍ في مركز القاعة.

لكن في اللحظة التي أخذ فيها خطوةً للمغادرة، تجمّد الرجل المتجوّل فجأةً، وتشدّد جسده. استدار بحدّةٍ، وثبّت عينيه على نقطةٍ فوق رأس تشين سانغ، حيث ظهرت في عينيه نظرةُ دهشةٍ خالصة.

في مجال رؤيته، رأى بقايا قصرٍ منهارٍ نصفَه، إلى جانب أنقاضٍ قفرٍ كانت يومًا مكانًا باهرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استشعر تشين سانغ أيضًا الشذوذ، فقفز بسرعةٍ إلى الخلف.

داخل القاعة القديمة، وقفت بضع جدران مكسورةٍ لا تزال صامدةً بعنادٍ وسط أكوام البلاط المحطم والحجارة المتآكلة. كان المشهد تجسيدًا للانحطاط المطلق.

في اللحظة التالية، هبط شعاعٌ ساطعٌ من ضوءٍ متعدّد الألوان من السماء. بدا مهيبًا ومذهلًا.

«ادخل!»

انسكب ضوء قوس قزح وبدأ يتجمّع في مركز قاعة جمع الأرواح، مندمجًا دون تشتّت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المخطط أكثر وضوحًا، يتجسّد تدريجيًّا من الفراغ. قبل ظهور ضوء قوس قزح، لم يكن هناك حتى أدنى تلميحٍ لوجوده. لا عجب أنهم لم يستطيعوا العثور عليه حتى بعد حفر الأرض.

وهناك، داخل الضوء المتلألئ، تشكّل مخططٌ مربّع. كان ظلّ «المنصة السماوية»!

كانت ألواح الأرضية هناك مكسورةً بالفعل، متقاطعةً مع عشرات علامات السيف، والأرض تحتها مقلوبةً، والفوضى في كل مكان. على السطح، بدا كل شيءٍ طبيعيًّا تمامًا.

كانت المنصة هائلةً، تشغل معظم مساحة القاعة. كان سطحها مستويًا ومرتفعًا عدة زانغاتٍ فوق الجدران المكسورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل المتجوّل بنبرةٍ تنمّ عن خيبة أملٍ واضحة: «كما توقّعت، وعاء جمع الأرواح قد اختفى. إما أنه سُرق أو دُمّر أثناء الفوضى. يا له من أسفٍ… يا له من أسفٍ!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح المخطط أكثر وضوحًا، يتجسّد تدريجيًّا من الفراغ. قبل ظهور ضوء قوس قزح، لم يكن هناك حتى أدنى تلميحٍ لوجوده. لا عجب أنهم لم يستطيعوا العثور عليه حتى بعد حفر الأرض.

هذا كان على الأرجح الموضع الذي وُضع عليه وعاء جمع الأرواح قديمًا. لم يتوقّع أن يكون الوعاء صغيرًا إلى هذا الحدّ، رغم أنه قيل إنه يجمع قوى الشمس والقمر والمدار الكوني للنجوم.

قبض تشين سانغ على يديه بإحكام. في اللحظة التي بدا فيها أن كل أملٍ قد ضاع، عاد النور. في النهاية، نجحا في استدعاء المنصة السماوية.

(نهاية الفصل)

تغيّرت الظاهرة بسرعة. في غمضة عين، وقفت منصةٌ شاهقةٌ بشموخٍ في مركز القاعة.

خفض تشين سانغ رأسه وحدّق في الأرض، ليجد أن لا شيء قد تغيّر. غير راغبٍ في الاستسلام، أطلق كامل وعيه الروحي وامتدّ به إلى الأعماق تحت قدميه.

كبحا إثارتهما، وتأكدَا بعد التأكّد من عدم وجود قيودٍ خطيرةٍ حول المنصة، طارا ليحوما فوقها.

كبحا إثارتهما، وتأكدَا بعد التأكّد من عدم وجود قيودٍ خطيرةٍ حول المنصة، طارا ليحوما فوقها.

في الأعلى، كانت هناك شرفةٌ مربّعةٌ واسعة، مع أعمدة يشمٍ طويلةٍ مزينةٍ بتنانين وعنقاء. كانت زخرفيةً ومهيبةً. وفي مركز الشرفة، وُجد تجويفٌ صغير.

في مجال رؤيته، رأى بقايا قصرٍ منهارٍ نصفَه، إلى جانب أنقاضٍ قفرٍ كانت يومًا مكانًا باهرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إليه، بدا التجويف ضحلًا جدًّا، بحجم وعاء راهبٍ في العالم البشري تقريبًا.

غاصت القوة في التربة، لكن لم يتغيّر شيء.

هبط تشين سانغ عند حافة المنصة، يتفحّص التجويف بفضول.

غاصت القوة في التربة، لكن لم يتغيّر شيء.

هذا كان على الأرجح الموضع الذي وُضع عليه وعاء جمع الأرواح قديمًا. لم يتوقّع أن يكون الوعاء صغيرًا إلى هذا الحدّ، رغم أنه قيل إنه يجمع قوى الشمس والقمر والمدار الكوني للنجوم.

في غمضة عين، كادت التقنية السرّية أن تكتمل، لكن لم يتغيّر شيء.

كانت طرق الممارسين القدامى حقًّا عميقةً ومثيرةً للرهبة.

بعض العلامات على الأرض كانت بوضوحٍ ليست من العصور القديمة، بل تركها باحثو الكنوز الذين دخلوا لاحقًا ولم يعثروا على شيءٍ في النهاية.

في تلك اللحظة، كان التجويف فارغًا.

بعد عدة مناوراتٍ سريعة، وصلا إلى المكان الذي أشار إليه الرجل المتجوّل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل المتجوّل بنبرةٍ تنمّ عن خيبة أملٍ واضحة: «كما توقّعت، وعاء جمع الأرواح قد اختفى. إما أنه سُرق أو دُمّر أثناء الفوضى. يا له من أسفٍ… يا له من أسفٍ!»

كانت ألواح الأرضية هناك مكسورةً بالفعل، متقاطعةً مع عشرات علامات السيف، والأرض تحتها مقلوبةً، والفوضى في كل مكان. على السطح، بدا كل شيءٍ طبيعيًّا تمامًا.

وجد تشين سانغ أيضًا أن فقدانه خسارةٌ كبيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استشعر تشين سانغ أيضًا الشذوذ، فقفز بسرعةٍ إلى الخلف.

دارت نظراته حول المنصة الفارغة. بتعابيرَ حائرة، سأل: «أيّها المحترم، أين تعتقد أن سائل اليشم ذو الأضواء الثلاثة قد يكون مخفيًّا؟»

لحسن الحظ، بقي التخطيط العام للقاعة سليمًا. وقف تشين سانغ في المركز، ثبّت قدميه، وبدأ في تشكيل أختام اليد.

(نهاية الفصل)

كان من المؤكد أن أكثر من قصرٍ واحدٍ وُجد هنا في الماضي. لا بدّ أن هذا الجزء كان جزءًا من مجمعٍ قصريٍّ سماويٍّ عظيم. والآن، لم يبقَ سوى هذه القطعة الوحيدة، بينما تبدّد الباقي في أماكنَ مجهولة.

داخل القاعة القديمة، وقفت بضع جدران مكسورةٍ لا تزال صامدةً بعنادٍ وسط أكوام البلاط المحطم والحجارة المتآكلة. كان المشهد تجسيدًا للانحطاط المطلق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط