ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (17)
الفصل 129: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (17)
[ما رأيك في تعويذة بركة الأوركيد الأبيض؟ هل هذا مناسب؟]
بتعبير مذهول، أسير عبر المدينة.
تتحول الأرواح المتفرجة ببطء إلى كرات من الضوء وتصعد إلى السماء واحدة تلو الأخرى. يظهر تشونغ مون ريونغ، وبوك جونغ-هو، وأصدقاء وجيران لا حصر لهم، باستثناء كيم يونغ-هون. مع اختفاء أرواحهم، يتوقف المطر تدريجيًا، وتبدأ الغيوم في السماء بالانحسار.
شششششش…
تغمض عينيها وتقرب شفتيها من شفتي. تقبلني. أقف مذهولًا، أشعر بشفتيها الباردتين غير الواقعيتين للحظة. بعد أن تبتعد، تسأل،
صوت المطر يبدو ممتعًا لأذني بطريقة ما. وفي نهاية الطريق، تحت المطر، تقف الشخصية التي حلمت بها. لا، ربما من الأدق أن أقول إنها تطفو.
وو-وونغ!
“هيانغ… هوا…”
وو-وونغ!
بصوتي الجاف وحلقي الجاف، أناديها. عاصفة من الأفكار تجتاح عقلي.
“همم؟”
“كيف…؟”
تمد يدها نحو البركات العائمة، التي يبدو أنها تتحول إلى شكل زهور الماغنوليا البيضاء.
فجأة، أشعر بنظرة وألتفت إلى الجانب. لا يوجد أحد هناك. يبدو أنها كانت مجرد هلوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الخالدون في العوالم العليا، عندما يعقدون اتحادًا، يفعلون هذا.”
إنها تبتسم بلطف.
بدأت قوتي في التضاؤل. صرخة يوان لي الأخيرة اليائسة تتردد في ذهني.
[كيف؟ لقد أصبحت روحًا هائمة، في انتظار أورابوني.]
بووم، بووم، بووم!
“بالتأكيد… في ذلك الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشاهد السماء بلا نهاية، ثم أجلس ببطء. قوتي الآن تتلاشى. آخذ النوريجاي الخاص بها من خصري. بآخر ما تبقى من قوتي، أسخن إرثها بنار الدان، محولاً إياه إلى كنز روحي. أغمض عيني وأضم النوريجاي إلى قلبي بشدة. سواء كان ذلك من التأثيرات المتبقية للنبيذ الأبيض-الأحمر أو النوريجاي نفسه، أشعر بتكون اتصال قوي.
ما زلت أتذكر اللحظة التي صعدت فيها روحها إلى السماء. فجأة، تلقي نظرة إلى حيث نظرت وتبتسم لي مرة أخرى.
أُخرج الزجاجة المتبقية من النبيذ الأبيض-الأحمر.
[ولكن أليس هناك شيء أكثر أهمية؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للفضول… حسنًا، لا يهم. لقد جمعنا ما يكفي لأنفسنا على أي حال.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتخذ ثلاث خطوات إلى اليمين، مكملين دائرة أخرى. تتلامس أطراف أصابعنا عدة مرات، وأخيرًا، نعود إلى مواقعنا الأصلية.
صحيح. مات أحدنا، ونجا الآخر. لكن قلوبنا ما زالت متصلة. أفهم على الفور ما تعنيه.
[انظر إلى ذلك، أنت على قيد الحياة بل وابتكرت تقنية جديدة.]
[في مدينة يون-دو، أردت أن أرقص مع أورابوني، ولكن يبدو أننا سننتهي بالرقص هنا.]
“هيانغ… هوا…”
“…من فضلكِ انتظري لحظة. سأستعد فورًا.”
[إذًا…]
أسحب السيف الزجاجي عديم اللون من خصري وأصب فيه كل قوتي، وأشبعه بالقدرة الروحية.
تضغط بلطف على خدي بكلتا يديها.
وو-وونغ!
أصدر نوريجاي سيو أون-هيون والسيوف الزجاجية عديمة اللون الثلاثة آلاف ضوءًا ساطعًا في وقت واحد.
صُنعت السيوف الزجاجية عديمة اللون في الأصل لتكون شواهد قبور لسكان مدينة تشون-سايك. وبناءً على إرادتي، عادت السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف إلى قبور أصحابها. بعد ذلك، مددت يدي نحوها.
“لا تترددي في فعل ذلك.”
نبتسم لبعضنا البعض دون كلمات. بما أنه ليس لدينا مراوح، نقلد إمساك واحدة ونتخذ مواقعنا. لا توجد موسيقى، لكننا نرقص ببطء على سيمفونية المطر، متوافقين في خطواتنا. تتلامس أطراف أصابعنا، حيث لا يحمل أي منا مروحة. أتخذ ثلاث خطوات إلى اليسار، مكملًا دائرة. تتحرك هي مثلي تمامًا، تدور حول نفسها، وتتلامس أطراف أصابعنا مرة أخرى.
عندما أغمض سيو أون-هيون عينيه، بدأت السيوف الزجاجية عديمة اللون المنتشرة حوله في الارتفاع في الهواء. السيوف، التي أصبحت الآن متصلة بقوة بمالكها، بدأت تعود إلى جسده واحدة تلو الأخرى. السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف، العائدة إلى النواة الذهبية لسيو أون-هيون الذي توفي مبتسمًا، بدأت تخترق جسده واحدًا تلو الآخر.
يرقص الحي والمتوفى ببطء عبر المقبرة الممطرة، حيث زُرعت السيوف الزجاجية.
تتساقط الدموع. والمدهش أنها ليست الدموع السوداء التي ذرفتها طوال 200 عام. للمرة الأولى منذ 200 عام، أبكي دموعًا صافية. أنظر إلى هيانغ-هوا في حالة ذهول.
وو-وونغ…
[إذًا، هل كانت اللحظات التي قضيناها معًا لعنة أيضًا؟]
تتحول الأرواح المتفرجة ببطء إلى كرات من الضوء وتصعد إلى السماء واحدة تلو الأخرى. يظهر تشونغ مون ريونغ، وبوك جونغ-هو، وأصدقاء وجيران لا حصر لهم، باستثناء كيم يونغ-هون. مع اختفاء أرواحهم، يتوقف المطر تدريجيًا، وتبدأ الغيوم في السماء بالانحسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في مدينة يون-دو، أردت أن أرقص مع أورابوني، ولكن يبدو أننا سننتهي بالرقص هنا.]
تمامًا مثل المهرجان في ذلك الوقت، أرفع يدي إلى وجهها. بدون الحجاب، تلامس أطراف أصابعي وجهها برفق. تتلامس أطراف أصابعنا مرة أخرى. السماء أرجوانية. يتلاشى غروب الشمس، وتبدأ سماء الليل في الظهور.
[انظر إلى ذلك، أنت على قيد الحياة بل وابتكرت تقنية جديدة.]
نتخذ ثلاث خطوات إلى اليمين، مكملين دائرة أخرى. تتلامس أطراف أصابعنا عدة مرات، وأخيرًا، نعود إلى مواقعنا الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشاهد السماء بلا نهاية، ثم أجلس ببطء. قوتي الآن تتلاشى. آخذ النوريجاي الخاص بها من خصري. بآخر ما تبقى من قوتي، أسخن إرثها بنار الدان، محولاً إياه إلى كنز روحي. أغمض عيني وأضم النوريجاي إلى قلبي بشدة. سواء كان ذلك من التأثيرات المتبقية للنبيذ الأبيض-الأحمر أو النوريجاي نفسه، أشعر بتكون اتصال قوي.
تقطير، تقطير…
“مسكن الوحش القديم من مرحلة الروح الوليدة يستمر في إخراج المزيد من الكنوز.”
تتساقط الدموع. والمدهش أنها ليست الدموع السوداء التي ذرفتها طوال 200 عام. للمرة الأولى منذ 200 عام، أبكي دموعًا صافية. أنظر إلى هيانغ-هوا في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط… أريد أن أموت.”
“لا أستطيع تخيل العيش في عالم بدونكِ.”
[انظر إلى ذلك، أنت على قيد الحياة بل وابتكرت تقنية جديدة.]
في الحياة التالية، وربما لحيوات لا حصر لها، قد أنتحر ببساطة دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا الإدراك، أهرب من صرخة يوان لي الأخيرة.
“أنا فقط… أريد أن أموت.”
كم أحب نهاية كل دورة وبالخصوص هذه الدورة التي كانت طويلة جدا.
أريد أن أركع أمام السماء. متوسلاً بيدي، متضرعًا، أرجوك، أرجوك اقتليني. الآن، أتمنى الموت حقًا. ‘إذا مت في هذه الحياة، ربما يمكنني مقابلتها في العالم السفلي.’ لكن الموت بعد هذه الحياة غير مسموح لي. في اللحظة التي أحاول فيها الوصول إلى العالم السفلي، سيتم إرسالي إلى الحياة التالية. فقط لأنني أمامها، بالكاد أتمالك نفسي من البكاء والتوسل.
راية لعنة الشبح الأسود التي استخدمها سيو أون-هيون لشل حركة جسد يوان لي. من راية لعنة الشبح الأسود، بدأ ضوء أبيض لامع بالانبثاق. العصي ذات الكتل السوداء التي زرعها سيو أون-هيون وتركها وراءه في الصحراء. بدأت الكتل على تلك العصي تتوهج باللون الأبيض الزاهي.
ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعانقني هيانغ-هوا.
تضغط بلطف على خدي بكلتا يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبكِ أيضًا.”
[لا يمكنك.]
بينما تتحول روحها إلى كرة صغيرة من الضوء، فاقدة شكلها وصاعدة إلى السماء، تدور كرة الضوء في الهواء. يبدو الأمر وكأنها ترقص رقصة الخالدين التوأم مع شخص ما مرة أخرى. ربما تستدعي دون وعي ذكريات تلك الأيام التي كانت فيها على قيد الحياة، تلك اللحظات السعيدة، وحركات رقصهما.
“هيانغ-هوا… عالم بدونكِ هو لعنة. مجرد البقاء على قيد الحياة هو لعنة.”
[ما رأيك في تعويذة بركة الأوركيد الأبيض؟ هل هذا مناسب؟]
[إذًا، هل كانت اللحظات التي قضيناها معًا لعنة أيضًا؟]
بحث أحد المزارعين عن سيو ران.
تبتسم وتسأل. أرتجف وأهز رأسي.
[أنا أحبك. عدم تمكني من قولها مباشرة كان أسفي المتبقي.]
“لم تكن كذلك.”
والدة بوك هيانغ-هوا. قبر زوجة بوك جونغ-هو، يون. هناك شجرتان نمتا بالقرب من شجرة الماغنوليا عند القبر. الشجرتان، اللتان نمتا بطريقة ما لأكثر من 200 عام، أزهرتا في نفس اليوم. شجرة سفرجل وماغنوليا بيضاء. من كل من الشجرتين، سقطت زهرة. سقطت أزهار الشجرتين على المذبح الذي أُعد لحفل زفاف قبل 200 عام.
[إذًا، هل كان كل ما تركته وراء ظهري لعنة ومعاناة أيضًا؟]
فجأة، أشعر بنظرة وألتفت إلى الجانب. لا يوجد أحد هناك. يبدو أنها كانت مجرد هلوسة.
تشير إلى السيوف الزجاجية عديمة اللون وتسأل. أهز رأسي مرة أخرى.
بابتسامة خافتة، تستنزف كل الطاقة تمامًا من جسدي. خطوط الطول ونواتي الذهبية، التي كان يجب أن تنهار منذ وقت طويل، تبدأ في فقدان قوتها. وهكذا، على حافة الجحيم، أغمض عيني في الجنة.
[إذًا…]
“لا تترددي في فعل ذلك.”
تغمض عينيها وتقرب شفتيها من شفتي. تقبلني. أقف مذهولًا، أشعر بشفتيها الباردتين غير الواقعيتين للحظة. بعد أن تبتعد، تسأل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أطلال القلعة السوداء، حيث مات يوان لي. ما زال مزارعو مرحلة تكوين النواة يبحثون في البقايا عن الكنوز التي أخفاها يوان لي.
[هل كان ما أعطيتك إياه للتو لعنة أيضًا؟]
“…من فضلكِ انتظري لحظة. سأستعد فورًا.”
“…لا، لم يكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوتي الجاف وحلقي الجاف، أناديها. عاصفة من الأفكار تجتاح عقلي.
تعانقني هيانغ-هوا.
هذه هي عودة سيو أون-هيون الحادية عشرة.
[سواء أصبحت روحًا هائمة أو فتح أحدهم بوابات العالم السفلي، أتيت إلى هنا لسبب واحد.]
بينما تتحول روحها إلى كرة صغيرة من الضوء، فاقدة شكلها وصاعدة إلى السماء، تدور كرة الضوء في الهواء. يبدو الأمر وكأنها ترقص رقصة الخالدين التوأم مع شخص ما مرة أخرى. ربما تستدعي دون وعي ذكريات تلك الأيام التي كانت فيها على قيد الحياة، تلك اللحظات السعيدة، وحركات رقصهما.
بسماع كلماتها التالية، أشعر وكأن شيئًا كان مدفونًا في أعماق قلبي لمدة 200 عام يتم تطهيره وإزالته.
وو-وونغ!
[أنا أحبك. عدم تمكني من قولها مباشرة كان أسفي المتبقي.]
“…لا، لم يكن.”
أعانقها، مطلقًا الكلمات التي كانت معقودة في قلبي.
تمامًا مثل المهرجان في ذلك الوقت، أرفع يدي إلى وجهها. بدون الحجاب، تلامس أطراف أصابعي وجهها برفق. تتلامس أطراف أصابعنا مرة أخرى. السماء أرجوانية. يتلاشى غروب الشمس، وتبدأ سماء الليل في الظهور.
“أنا أحبكِ أيضًا.”
انفجرت الكتل، متفتحة مثل البراعم. كانت الأزهار المتفتحة مغطاة باللون الأبيض النقي، ولكل منها ست بتلات.
إن قلب الإنسان غريب حقًا. بينما أنطق بالكلمات المكبوتة وأقرأ مشاعرها في تدرجات النية الوردية، أدرك الجانب الخفي من تعويذة شبح روح الين. ربما هو عالم لم يدركه حتى مبتكرها. لا، بل عالم اكتشفته بتجاوزي للمبتكر بكثير.
“…من فضلكِ انتظري لحظة. سأستعد فورًا.”
وو-وونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أطلال القلعة السوداء، حيث مات يوان لي. ما زال مزارعو مرحلة تكوين النواة يبحثون في البقايا عن الكنوز التي أخفاها يوان لي.
بدأت تعاويذ اللعنة السوداء التي كانت ملتصقة بجسدي بالكامل في الانعكاس. حتى لو كانت حياة الإنسان مليئة بالألم واللعنات. إذا اتصلت قلوب الناس وتفاهمت. ربما يمكن أن يكون ذلك بركة لا تنتهي. تنعكس تعاويذ اللعنة السوداء دفعة واحدة، كاشفةً ما كان مخفيًا.
بسماع كلماتها التالية، أشعر وكأن شيئًا كان مدفونًا في أعماق قلبي لمدة 200 عام يتم تطهيره وإزالته.
“همم؟”
ثم.
في أطلال القلعة السوداء، حيث مات يوان لي. ما زال مزارعو مرحلة تكوين النواة يبحثون في البقايا عن الكنوز التي أخفاها يوان لي.
[ولكن أليس هناك شيء أكثر أهمية؟]
“مسكن الوحش القديم من مرحلة الروح الوليدة يستمر في إخراج المزيد من الكنوز.”
صحيح. مات أحدنا، ونجا الآخر. لكن قلوبنا ما زالت متصلة. أفهم على الفور ما تعنيه.
“كدنا نموت، لكن الأمر كان يستحق… ولكن أين ذهب المزارع سيو ران؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبتسم لبعضنا البعض دون كلمات. بما أنه ليس لدينا مراوح، نقلد إمساك واحدة ونتخذ مواقعنا. لا توجد موسيقى، لكننا نرقص ببطء على سيمفونية المطر، متوافقين في خطواتنا. تتلامس أطراف أصابعنا، حيث لا يحمل أي منا مروحة. أتخذ ثلاث خطوات إلى اليسار، مكملًا دائرة. تتحرك هي مثلي تمامًا، تدور حول نفسها، وتتلامس أطراف أصابعنا مرة أخرى.
بحث أحد المزارعين عن سيو ران.
أصدر نوريجاي سيو أون-هيون والسيوف الزجاجية عديمة اللون الثلاثة آلاف ضوءًا ساطعًا في وقت واحد.
“همم، لست متأكدًا. لقد طار بعيدًا في عجلة من أمره. ربما وجد شيئًا… أتساءل ما هو الكنز الذي وجده ليجعله يطير بجنون بهذا التعبير الفارغ الذي يرتسم على وجهه عادةً.”
كم أحب نهاية كل دورة وبالخصوص هذه الدورة التي كانت طويلة جدا.
“هذا مثير للفضول… حسنًا، لا يهم. لقد جمعنا ما يكفي لأنفسنا على أي حال.”
بينما تطفو أعلى، تومئ برأسها. أبحث في أداة التخزين الخاصة بي. لا توجد أكواب. ليس لدي خيار سوى سكب نصف النبيذ الأبيض-الأحمر أمام قبرها كبديل. ثم، أشرب النصف المتبقي أمامها.
بينما كانوا يفتشون في مسكن يوان لي، شعر أحدهم بشيء غير عادي.
ربما الفرق بين البركات واللعنات ليس الحياة والموت. ربما، إذا اتصلت قلوب الناس، فتلك هي البركة. وإذا انقطعت القلوب، فتلك هي اللعنة.
“همم؟ انتظر، ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشاهد السماء بلا نهاية، ثم أجلس ببطء. قوتي الآن تتلاشى. آخذ النوريجاي الخاص بها من خصري. بآخر ما تبقى من قوتي، أسخن إرثها بنار الدان، محولاً إياه إلى كنز روحي. أغمض عيني وأضم النوريجاي إلى قلبي بشدة. سواء كان ذلك من التأثيرات المتبقية للنبيذ الأبيض-الأحمر أو النوريجاي نفسه، أشعر بتكون اتصال قوي.
راية لعنة الشبح الأسود التي استخدمها سيو أون-هيون لشل حركة جسد يوان لي. من راية لعنة الشبح الأسود، بدأ ضوء أبيض لامع بالانبثاق. العصي ذات الكتل السوداء التي زرعها سيو أون-هيون وتركها وراءه في الصحراء. بدأت الكتل على تلك العصي تتوهج باللون الأبيض الزاهي.
راية لعنة الشبح الأسود التي استخدمها سيو أون-هيون لشل حركة جسد يوان لي. من راية لعنة الشبح الأسود، بدأ ضوء أبيض لامع بالانبثاق. العصي ذات الكتل السوداء التي زرعها سيو أون-هيون وتركها وراءه في الصحراء. بدأت الكتل على تلك العصي تتوهج باللون الأبيض الزاهي.
ثم.
ثم.
بووم!
ربما الفرق بين البركات واللعنات ليس الحياة والموت. ربما، إذا اتصلت قلوب الناس، فتلك هي البركة. وإذا انقطعت القلوب، فتلك هي اللعنة.
انفجرت الكتل، متفتحة مثل البراعم. كانت الأزهار المتفتحة مغطاة باللون الأبيض النقي، ولكل منها ست بتلات.
على طول الطريق الذي سلكه سيو أون-هيون، بدأت مئات من أزهار الماغنوليا البيضاء تنبت في الصحراء.
بووم، بووم، بووم!
[أنا أحبك. عدم تمكني من قولها مباشرة كان أسفي المتبقي.]
على طول الطريق الذي سلكه سيو أون-هيون، بدأت مئات من أزهار الماغنوليا البيضاء تنبت في الصحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في مدينة يون-دو، أردت أن أرقص مع أورابوني، ولكن يبدو أننا سننتهي بالرقص هنا.]
بووم!
تقطير، تقطير…
أضحك وأنا أشاهد التعاويذ البيضاء تتفتح من جسدي. يبدو أن البركات البيضاء التي تظهر في كل مكان لها خصائص معاكسة لتعاويذ اللعنة.
صُنعت السيوف الزجاجية عديمة اللون في الأصل لتكون شواهد قبور لسكان مدينة تشون-سايك. وبناءً على إرادتي، عادت السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف إلى قبور أصحابها. بعد ذلك، مددت يدي نحوها.
[انظر إلى ذلك، أنت على قيد الحياة بل وابتكرت تقنية جديدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يدخل النبيذ الأبيض-الأحمر إلى نواتي الذهبية شبه المحطمة، يتم تنشيط تأثيراته، ويعيد توصيلي بكنوزي الروحية.
“إنها مجرد تعويذة شبح روح الين، معبرًا عنها بالمشاعر التي أشارككِ إياها.”
بووم، بووم، بووم!
[آه، لكنها مختلفة تمامًا.]
فجأة، أشعر بنظرة وألتفت إلى الجانب. لا يوجد أحد هناك. يبدو أنها كانت مجرد هلوسة.
نتجاذب أطراف الحديث ونضحك معًا. إنها ضحكتي الأولى منذ 200 عام، لكن الغريب أنها لا تبدو غريبة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبكِ أيضًا.”
[إذا سمحت لي بالاقتراح، كشريكة في الإبداع، هل يمكنني تسمية هذه التقنية؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أطلال القلعة السوداء، حيث مات يوان لي. ما زال مزارعو مرحلة تكوين النواة يبحثون في البقايا عن الكنوز التي أخفاها يوان لي.
“لا تترددي في فعل ذلك.”
…….
تمد يدها نحو البركات العائمة، التي يبدو أنها تتحول إلى شكل زهور الماغنوليا البيضاء.
عندما أغمض سيو أون-هيون عينيه، بدأت السيوف الزجاجية عديمة اللون المنتشرة حوله في الارتفاع في الهواء. السيوف، التي أصبحت الآن متصلة بقوة بمالكها، بدأت تعود إلى جسده واحدة تلو الأخرى. السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف، العائدة إلى النواة الذهبية لسيو أون-هيون الذي توفي مبتسمًا، بدأت تخترق جسده واحدًا تلو الآخر.
[ما رأيك في تعويذة بركة الأوركيد الأبيض؟ هل هذا مناسب؟]
[لن أنسى أنا أيضًا.]
أدعم يدها بيدي من تحتها.
راية لعنة الشبح الأسود التي استخدمها سيو أون-هيون لشل حركة جسد يوان لي. من راية لعنة الشبح الأسود، بدأ ضوء أبيض لامع بالانبثاق. العصي ذات الكتل السوداء التي زرعها سيو أون-هيون وتركها وراءه في الصحراء. بدأت الكتل على تلك العصي تتوهج باللون الأبيض الزاهي.
“سأتذكرها.”
انفجرت الكتل، متفتحة مثل البراعم. كانت الأزهار المتفتحة مغطاة باللون الأبيض النقي، ولكل منها ست بتلات.
نشاهد البركات تطفو في السماء لبرهة، ثم تلتقي أعيننا. أصبحت روحها شفافة بشكل متزايد، ترتفع في الهواء.
إن قلب الإنسان غريب حقًا. بينما أنطق بالكلمات المكبوتة وأقرأ مشاعرها في تدرجات النية الوردية، أدرك الجانب الخفي من تعويذة شبح روح الين. ربما هو عالم لم يدركه حتى مبتكرها. لا، بل عالم اكتشفته بتجاوزي للمبتكر بكثير.
[لن أنسى أنا أيضًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الخالدون في العوالم العليا، عندما يعقدون اتحادًا، يفعلون هذا.”
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إذا سمحت لي بالاقتراح، كشريكة في الإبداع، هل يمكنني تسمية هذه التقنية؟]
لا أستطيع السيطرة على صوتي المرتجف. فجأة، أفتح أداة التخزين الخاصة بي. أتذكر أنني قرأت عنها في مكتبة سيو ران.
بابتسامة خافتة، تستنزف كل الطاقة تمامًا من جسدي. خطوط الطول ونواتي الذهبية، التي كان يجب أن تنهار منذ وقت طويل، تبدأ في فقدان قوتها. وهكذا، على حافة الجحيم، أغمض عيني في الجنة.
“…الخالدون في العوالم العليا، عندما يعقدون اتحادًا، يفعلون هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبتسم لبعضنا البعض دون كلمات. بما أنه ليس لدينا مراوح، نقلد إمساك واحدة ونتخذ مواقعنا. لا توجد موسيقى، لكننا نرقص ببطء على سيمفونية المطر، متوافقين في خطواتنا. تتلامس أطراف أصابعنا، حيث لا يحمل أي منا مروحة. أتخذ ثلاث خطوات إلى اليسار، مكملًا دائرة. تتحرك هي مثلي تمامًا، تدور حول نفسها، وتتلامس أطراف أصابعنا مرة أخرى.
أُخرج الزجاجة المتبقية من النبيذ الأبيض-الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت هبة ريح من داخل القبر زهرة السفرجل بعيدًا عن المذبح، إلى مكان ما في الصحراء. بقيت الماغنوليا البيضاء في مكانها، بينما طارت زهرة السفرجل إلى المجهول.
“هل سيكون ذلك مناسبًا؟”
تضغط بلطف على خدي بكلتا يديها.
بينما تطفو أعلى، تومئ برأسها. أبحث في أداة التخزين الخاصة بي. لا توجد أكواب. ليس لدي خيار سوى سكب نصف النبيذ الأبيض-الأحمر أمام قبرها كبديل. ثم، أشرب النصف المتبقي أمامها.
“…من فضلكِ انتظري لحظة. سأستعد فورًا.”
وو-وونغ!
ثم.
عندما يدخل النبيذ الأبيض-الأحمر إلى نواتي الذهبية شبه المحطمة، يتم تنشيط تأثيراته، ويعيد توصيلي بكنوزي الروحية.
والدة بوك هيانغ-هوا. قبر زوجة بوك جونغ-هو، يون. هناك شجرتان نمتا بالقرب من شجرة الماغنوليا عند القبر. الشجرتان، اللتان نمتا بطريقة ما لأكثر من 200 عام، أزهرتا في نفس اليوم. شجرة سفرجل وماغنوليا بيضاء. من كل من الشجرتين، سقطت زهرة. سقطت أزهار الشجرتين على المذبح الذي أُعد لحفل زفاف قبل 200 عام.
وو-وونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا الإدراك، أهرب من صرخة يوان لي الأخيرة.
بدأت السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف المزروعة حولنا بالاهتزاز.
تمد يدها نحو البركات العائمة، التي يبدو أنها تتحول إلى شكل زهور الماغنوليا البيضاء.
ثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يدخل النبيذ الأبيض-الأحمر إلى نواتي الذهبية شبه المحطمة، يتم تنشيط تأثيراته، ويعيد توصيلي بكنوزي الروحية.
بينما تتحول روحها إلى كرة صغيرة من الضوء، فاقدة شكلها وصاعدة إلى السماء، تدور كرة الضوء في الهواء. يبدو الأمر وكأنها ترقص رقصة الخالدين التوأم مع شخص ما مرة أخرى. ربما تستدعي دون وعي ذكريات تلك الأيام التي كانت فيها على قيد الحياة، تلك اللحظات السعيدة، وحركات رقصهما.
ثم.
أشاهد السماء بلا نهاية، ثم أجلس ببطء. قوتي الآن تتلاشى. آخذ النوريجاي الخاص بها من خصري. بآخر ما تبقى من قوتي، أسخن إرثها بنار الدان، محولاً إياه إلى كنز روحي. أغمض عيني وأضم النوريجاي إلى قلبي بشدة. سواء كان ذلك من التأثيرات المتبقية للنبيذ الأبيض-الأحمر أو النوريجاي نفسه، أشعر بتكون اتصال قوي.
ثم.
بدأت قوتي في التضاؤل. صرخة يوان لي الأخيرة اليائسة تتردد في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصوتي الجاف وحلقي الجاف، أناديها. عاصفة من الأفكار تجتاح عقلي.
ما الفرق بين البركة واللعنة؟
ثم.
ربما الفرق بين البركات واللعنات ليس الحياة والموت. ربما، إذا اتصلت قلوب الناس، فتلك هي البركة. وإذا انقطعت القلوب، فتلك هي اللعنة.
أدعم يدها بيدي من تحتها.
كانت هذه الحياة جحيمًا. لكن في نهاية هذا الجحيم، وصلت قلبي. ربما الجحيم والجنة. اللعنات والبركات. يحددها الاتصال بين قلوب الناس.
ووووش!
بهذا الإدراك، أهرب من صرخة يوان لي الأخيرة.
تقطير، تقطير…
“أحببتكِ… شكرًا لكِ. على مشاركة قلبكِ معي.”
[ما رأيك في تعويذة بركة الأوركيد الأبيض؟ هل هذا مناسب؟]
بابتسامة خافتة، تستنزف كل الطاقة تمامًا من جسدي. خطوط الطول ونواتي الذهبية، التي كان يجب أن تنهار منذ وقت طويل، تبدأ في فقدان قوتها. وهكذا، على حافة الجحيم، أغمض عيني في الجنة.
لا أستطيع السيطرة على صوتي المرتجف. فجأة، أفتح أداة التخزين الخاصة بي. أتذكر أنني قرأت عنها في مكتبة سيو ران.
وو-وونغ!
“…من فضلكِ انتظري لحظة. سأستعد فورًا.”
عندما أغمض سيو أون-هيون عينيه، بدأت السيوف الزجاجية عديمة اللون المنتشرة حوله في الارتفاع في الهواء. السيوف، التي أصبحت الآن متصلة بقوة بمالكها، بدأت تعود إلى جسده واحدة تلو الأخرى. السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف، العائدة إلى النواة الذهبية لسيو أون-هيون الذي توفي مبتسمًا، بدأت تخترق جسده واحدًا تلو الآخر.
تقطير، تقطير…
فجأة.
تبتسم وتسأل. أرتجف وأهز رأسي.
أصدر نوريجاي سيو أون-هيون والسيوف الزجاجية عديمة اللون الثلاثة آلاف ضوءًا ساطعًا في وقت واحد.
بينما كانوا يفتشون في مسكن يوان لي، شعر أحدهم بشيء غير عادي.
والدة بوك هيانغ-هوا. قبر زوجة بوك جونغ-هو، يون. هناك شجرتان نمتا بالقرب من شجرة الماغنوليا عند القبر. الشجرتان، اللتان نمتا بطريقة ما لأكثر من 200 عام، أزهرتا في نفس اليوم. شجرة سفرجل وماغنوليا بيضاء. من كل من الشجرتين، سقطت زهرة. سقطت أزهار الشجرتين على المذبح الذي أُعد لحفل زفاف قبل 200 عام.
هذه هي عودة سيو أون-هيون الحادية عشرة.
ثم.
ثم.
ووووش!
“أحببتكِ… شكرًا لكِ. على مشاركة قلبكِ معي.”
حملت هبة ريح من داخل القبر زهرة السفرجل بعيدًا عن المذبح، إلى مكان ما في الصحراء. بقيت الماغنوليا البيضاء في مكانها، بينما طارت زهرة السفرجل إلى المجهول.
بدأت تعاويذ اللعنة السوداء التي كانت ملتصقة بجسدي بالكامل في الانعكاس. حتى لو كانت حياة الإنسان مليئة بالألم واللعنات. إذا اتصلت قلوب الناس وتفاهمت. ربما يمكن أن يكون ذلك بركة لا تنتهي. تنعكس تعاويذ اللعنة السوداء دفعة واحدة، كاشفةً ما كان مخفيًا.
هذه هي عودة سيو أون-هيون الحادية عشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشير إلى السيوف الزجاجية عديمة اللون وتسأل. أهز رأسي مرة أخرى.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط… أريد أن أموت.”
كم أحب نهاية كل دورة وبالخصوص هذه الدورة التي كانت طويلة جدا.
صُنعت السيوف الزجاجية عديمة اللون في الأصل لتكون شواهد قبور لسكان مدينة تشون-سايك. وبناءً على إرادتي، عادت السيوف الزجاجية الثلاثة آلاف إلى قبور أصحابها. بعد ذلك، مددت يدي نحوها.
إنها تبتسم بلطف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		