ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (15)
الفصل 127: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (15)
تشواروروك!
التقى هجوم يوان لي بهجوم سيو أون-هيون بشكل مباشر. اصطدم بريق عديم اللون بضوء قرمزي.
شيء ما ليس على ما يرام. عادةً، يضعف البشر مع استهلاكهم للطاقة. لكن يوان لي عبس عند الارتداد الذي شعر به للتو.
تينغ!
لكن… ما الذي يفترض بي أن أفعله؟ سأموت. حتى لو علمت أن الحياة ليست بلا معنى ، سأموت، مفجرًا جسدي بالكامل نحو عدو قوي. أعلم. أردت أن أعيش معك. لكنه قتلك، وسأموت أنا أيضًا من قتاله. حتى لو لم تكن هذه الحياة بلا معنى! حتى لو كانت كل السماوات مليئة بألوان لا تعد ولا تحصى، فماذا أفعل! كم هي إرادة الإنسان عبثية أمام مصيرهم المحدد مسبقًا!
تردد صدى نغمة حادة وواضحة في جميع أنحاء ساحة المعركة. كانت صافية وضعيفة.
مع كل حركة قام بها. مع كل وضعية اتخذها. زاد عمق آثار أقدامه.
ملأت ابتسامة ساخرة وجه يوان لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني أتعامل مع تسعة مجالات جوهر. ولكن في الواقع، هناك مجال جوهر عاشر متبقٍ. في اللحظة التي أدركت فيها معنى الفراغ، ذابت نواتي الداخلية التي تقع في وسط نواتي الذهبية، لتصبح طاقة غير ملموسة، واندمجت مع السيف عديم الشكل في يدي. تقنية كيم يونغ-هون للنواة الداخلية الخارجية هي أحد المسارات إلى هذا العالم.
“بعد كل هذا الاستعراض للقوة، هل هذا كل ما لديك؟”.
كوغوغوغو!
ضعيف. لم يكن حتى بمستوى متدرب. مجرد إنسان عادي يلوح بسيف بكل قوته. بطريقة ما، تمكن من صد ضربة يوان لي، لكنها كانت بالكاد. هذا كل ما في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو كان هناك من هم أفضل منك، وآخرون أفضل منهم.” “ماذا يمكنك أن تفعل أيضًا؟ في هذه اللحظة، بالمهمة التي تلقيتها، بما يمكنك القيام به، فقط افعل ما بوسعك.”
أدرك يوان لي الأمر فجأة.
قطع إصبعه ليطعم الملك الشبح، فاشتعل باللون الأحمر وأصبح أكثر شراسة. اندفع نحوي، والرمح في يده، عبر الغابة التي مزقتها.
‘لست أنا الوحيد الذي أُضعِف.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في هذه اللحظة.
الحشرة الصغيرة التي تواجهه قد استنزفت قوتها بشكل كبير أيضًا.
مع كل حركة قام بها. مع كل وضعية اتخذها. زاد عمق آثار أقدامه.
‘إذا تمكنت فقط من التخلص من هؤلاء الأوغاد، سأكون أنا المنتصر حقًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما فقدت نصف عقلي من الألم. أبقيت عيني مغمضتين، أشعر فقط بتدفق النية وأنا أتحرك إلى الأمام. وأراقب قلبي.
ابتسم ابتسامة عريضة.
أدرك يوان لي الأمر فجأة.
“استمر في الضرب بذلك السيف الزجاجي الغبي قدر ما تشاء. سأحطمه إلى قطع!”.
“تكريمًا للمسار الذي سلكته.”
تدفق ضوء دموي وهو يشكل ختمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما فقدت نصف عقلي من الألم. أبقيت عيني مغمضتين، أشعر فقط بتدفق النية وأنا أتحرك إلى الأمام. وأراقب قلبي.
كوغوغوغو!
أصبحت آثار أقدامي أعمق.
دارت السحب الدموية حوله. ومن بين السحب الدموية، نمت أشجار دموية، لتخلق غابة. ليس فقط سيو أون-هيون، بل حتى متدربو تكوين النواة الذين حاولوا مساعدته عبسوا وهربوا من الغابة الدموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يد نحيلة، جنبًا إلى جنب مع يد ثابتة، دفعت ظهري في نفس الوقت.
‘لن أتركهم يهربون.’
غير قادر على تحمل القوة الهائلة التي تتدفق عبر جسدي، بدأ جسدي ينفجر في أماكن مختلفة. لكن جمال كونك متدربًا هو….
سيقبض عليهم واحدًا تلو الآخر ويسحقهم حتى يصبحوا غبارًا. فكر يوان لي في هذا وهو يطير نحو أكثر الحشرات إزعاجًا، سيو أون-هيون.
هذا هو. آه، فهمت.
كان شكل سيو أون-هيون واضحًا في عيني يوان لي، عالقًا في الغابة الدموية، ويلوح بسيفه بغباء.
اعتقدت أن هذه الحياة كانت عبثية. بعد قتل يوان لي، فكرت في الموت في أي لحظة. لكن…. السيف الزجاجي عديم اللون، الإرادة التي تركتها، تخبرني. أن هذه الحياة ليست بلا معنى تمامًا.
“وداعًا. لقد تركت انطباعًا عميقًا، على الرغم من ذلك.”.
نيابة عن إرادة كيم يونغ-هون، أزأر بقوة. وألوح بالسيف الزجاجي عديم اللون.
كوغوغوغو!
ووم ووم ووم!
نبتت أغصان دموية من يديه، طاعنةً نحو سيو أون-هيون. وسيو أون-هيون، ممسكًا بسيفه الزجاجي، بدأ في صدها.
تشوروروك!
ضحك يوان لي، وانشق فمه على اتساعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال الجوهر هو في الواقع واحد.”
‘ضعيف جدًا. سيسقط قريبًا.’
كييينغ!
“ألم تقل أنك ستريني شيئًا؟ لا أريد أن أراك تتخبط بشكل مثير للشفقة، فقط مـ…”.
تدفق ضوء دموي وهو يشكل ختمًا.
ثم.
خلف الهلوسة، رأيت صورة كيم يونغ-هون ونفسي قبل العبور إلى هذا العالم.
ثامب!
سورونغ سورورونغ!
ضرب سيف سيو أون-هيون الأغصان الدموية.
كوانغ!
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة على التجدد تفوق قدرة البشر. المدة التي يمكنني الحفاظ فيها على “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” تختلف عن التي يستخدمها كيم يونغ-هون.
شيء ما ليس على ما يرام. عادةً، يضعف البشر مع استهلاكهم للطاقة. لكن يوان لي عبس عند الارتداد الذي شعر به للتو.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كانت الحياة مليئة بالفراغ، فهل كانت الأوقات التي قضيناها معًا بلا معنى أيضًا؟”
‘أقوى من ذي قبل؟’
نعم، دعنا نتخلى عن المشتتات. حتى لو كانت هناك حدود تسمى القدر منذ الولادة. ما الذي يمكن فعله حيال ذلك؟. هنا والآن. افعل ما يمكن فعله بأفضل ما لديك من قدرات. الآن بعد أن عرفت أن الحياة ليست بلا معنى، لن أفكر في الحدود التي يفرضها القدر بعد الآن. فقط ألوح بالسيف.
لم يكن أقوى بكثير. لكن بالتأكيد. بالتأكيد أقوى من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب سيف سيو أون-هيون أغصانه مرة أخرى ودفع غابته الدموية إلى الوراء. لم يكن وهمًا. سيفه بالفعل أقوى من ذي قبل.
‘هل هو مجرد خيال؟’
“هاه؟”
لا، لا يمكن أن يكون ذلك. عض يوان لي شفته بقوة.
ابتسمت الهلوسة لي وقالت.
كوانغ!
شيء ما ليس على ما يرام. عادةً، يضعف البشر مع استهلاكهم للطاقة. لكن يوان لي عبس عند الارتداد الذي شعر به للتو.
ضرب سيف سيو أون-هيون أغصانه مرة أخرى ودفع غابته الدموية إلى الوراء. لم يكن وهمًا. سيفه بالفعل أقوى من ذي قبل.
ضحك يوان لي، وانشق فمه على اتساعه.
‘لكنه تافه. لا داعي للقلق.’
تينغ!
“فقط مت كما أنت!”.
ما هذه المحادثة؟
كييينغ!
كيياااك!
ضوء بحر قمع شيطان الدم!
مع اشتداد مشاعري، ضخم السيف الزجاجي عديم اللون السيف عديم الشكل أكثر. اختفت المسافة بيني وبين يوان لي. شكل ختمًا، مستحضرًا تعويذة أكثر شراسة.
فوق يدي يوان لي، تشكل شبح بحر دموي، غطس نحو سيو أون-هيون. لم ينظر سيو أون-هيون إلى الدم النازل عليه. أغلق عينيه ورفع سيفه ببساطة.
‘لقد حصلت على ختم القيادة الخدمي! لا يمكنني أن أخسر!’
فن سيف قطع الجبل.
خامسًا، توزع العبء المطبق على الجسم قدر الإمكان باستخدام “الجبال المتراصة” و”تحول الجبال والوديان”، وتبدده في الأرض.
الوادي المنعزل!
لماذا ألوح بسيفي حقًا؟
غطس في بركة الدم، ولف جسده صاعدًا من خلال فجوة، وقطعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيو أون-هيون في الدوران. إنها رقصة سيف. رقصة سيفه، كما لو أنها لا تسمح بفجوة واحدة، دارت بعنف حوله، صارفة كل قطرة دموية، وكل تموج من النهر. إنه عرض لا يصدق للفنون القتالية!.
تشواراراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال الجوهر هو في الواقع واحد.”
انقسمت تعويذة يوان لي في لحظة. تصلب وجه يوان لي.
خطوط حمراء وزرقاء. منذ إيقاظ مجال الوعي كمتدرب، لم أعر اهتمامًا كبيرًا لهم، معتمدًا فقط على المجال. مجال الوعي هو في النهاية نسخة أكثر تقدمًا من تدفق النية. لكن في مواجهة هذه الخيوط الحمراء والزرقاء مرة أخرى، كما حدث عندما دخلت عالم القمة لأول مرة، أدركت شيئًا لم أدركه من قبل.
كونغ!
ثم…
هبط سيو أون-هيون مرة أخرى على الأرض. وفي المكان الذي هبط فيه، انطبعت آثار أقدامه بعمق.
الحشرة الصغيرة التي تواجهه قد استنزفت قوتها بشكل كبير أيضًا.
كوانغ كوانغ كوانغ!
النواة الداخلية.
مع كل حركة قام بها. مع كل وضعية اتخذها. زاد عمق آثار أقدامه.
الفصل 127: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (15)
‘معدل تضخيم هجماته يزداد؟’
ذكريات قصيرة لكيم يونغ-هون ، تداخلت مع صوت الهلوسة.
مثل كرة ثلج تتدحرج. في كل مرة كان يقطع فيها تعويذة يوان لي بسيفه، كان سيفه يزداد شراسة بشكل متزايد. توقف يوان لي عن مطاردة المتدربين الآخرين.
هبط سيو أون-هيون مرة أخرى على الأرض. وفي المكان الذي هبط فيه، انطبعت آثار أقدامه بعمق.
‘يجب أن أمسك بهذا الرجل أولاً!’
الوادي المنعزل!
إنه خطير. حدسه، الذي تعزز بوصوله إلى الروح الوليدة، حذره من مصير مشؤوم.
“أليس هذا هو معنى العيش؟”
‘لقد حصلت على ختم القيادة الخدمي! لا يمكنني أن أخسر!’
ابتسم ابتسامة عريضة.
“ماء، تدفق!”.
نبتت أغصان دموية من يديه، طاعنةً نحو سيو أون-هيون. وسيو أون-هيون، ممسكًا بسيفه الزجاجي، بدأ في صدها.
تشواروروك!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كانت الحياة مليئة بالفراغ، فهل كانت الأوقات التي قضيناها معًا بلا معنى أيضًا؟”
تدفقت مياه دموية، وتحولت إلى نهر من الدماء، غمرت سيو أون-هيون.
تشواروروك!
ثم.
انقسم بحر الدم الذي غلف السماء إلى نصفين.
فن سيف قطع الجبل، الجرف الصخري.
كوانغ كوانغ كوانغ!
بدأ سيو أون-هيون في الدوران. إنها رقصة سيف. رقصة سيفه، كما لو أنها لا تسمح بفجوة واحدة، دارت بعنف حوله، صارفة كل قطرة دموية، وكل تموج من النهر. إنه عرض لا يصدق للفنون القتالية!.
اعتقدت أن هذه الحياة كانت عبثية. بعد قتل يوان لي، فكرت في الموت في أي لحظة. لكن…. السيف الزجاجي عديم اللون، الإرادة التي تركتها، تخبرني. أن هذه الحياة ليست بلا معنى تمامًا.
وسيف سيو أون-هيون. مع كل ضربة لتعويذة يوان لي، استمر في النمو بشكل أقوى. ببطء ولكن بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج رمحه الدموي وظهر الملك الشبح المصنوع من الضباب الدموي.
الحركة النهائية لفن سيف قطع الجبل. تقنية “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” هي كالتالي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بامتصاص هجوم يوان لي بتقنيتي ثم الرد بتلك القوة. باستخدام مبدأ “جبال لا نهاية لها وراء الجبال”، لا أهدر أي طاقة في هجومي المضاد بل أعيدها إلى خصمي. تدريجيًا، تزداد هجماتي قوة.
أولاً، باستخدام “جبال لا نهاية لها وراء الجبال”، تمنع أي أثر من طاقة المرء من التسرب.
ثامب!
ثانيًا، أثناء الحفاظ على تلك الحالة، تستخدم الحركة الحادية والعشرين، “البحيرة السماوية”، لامتصاص كل التدفق المتبقي والقوة المتولدة من الاشتباكات مع الخصم.
غطس في بركة الدم، ولف جسده صاعدًا من خلال فجوة، وقطعها.
ثالثًا، بتطبيق “صدى الوادي”، تدمج قوة الخصم في قوة المرء وتطلقها مرة أخرى.
تشواراراك!
رابعًا، بتركيز كل تلك القوى المعقدة في نقطة واحدة مع “نمر الجبل”، تقمع الارتداد بالقوة.
السيف عديم الشكل. تجسيد قلبي. بدأ في الاندماج مع الفراغ.
خامسًا، توزع العبء المطبق على الجسم قدر الإمكان باستخدام “الجبال المتراصة” و”تحول الجبال والوديان”، وتبدده في الأرض.
أليس هناك تفاوت متأصل منذ لحظة الولادة في هذا العالم؟ أليست هناك حدود محددة للإنسان؟
قد يبدو الأمر معقدًا، ولكن باختصار، إنها تقنية تقوي هجمات المرء عن طريق سحب قوة الخصم مع كل اشتباك. والثمن مقابل سحب قوة الخصم بالقوة هو موت المستخدم. لذلك، يستمر فنان الدفاع عن النفس الذي يستخدم “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” في أن يصبح أقوى أثناء القتال، لكنه في النهاية ينفجر ويموت بسبب عدم قدرته على قمع القوة التي جمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيو أون-هيون في الدوران. إنها رقصة سيف. رقصة سيفه، كما لو أنها لا تسمح بفجوة واحدة، دارت بعنف حوله، صارفة كل قطرة دموية، وكل تموج من النهر. إنه عرض لا يصدق للفنون القتالية!.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا تمكنت فقط من التخلص من هؤلاء الأوغاد، سأكون أنا المنتصر حقًا!’
بامتصاص هجوم يوان لي بتقنيتي ثم الرد بتلك القوة. باستخدام مبدأ “جبال لا نهاية لها وراء الجبال”، لا أهدر أي طاقة في هجومي المضاد بل أعيدها إلى خصمي. تدريجيًا، تزداد هجماتي قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم.
بعد فترة وجيزة، بدلاً من أن أغمر بتعاويذ يوان لي، كنت أصدها وجهًا لوجه. مع “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، كل اشتباك مع الخصم على الأقل يقويني قليلاً. وقد خضت آلاف الاشتباكات مع يوان لي.
مع اشتداد مشاعري، ضخم السيف الزجاجي عديم اللون السيف عديم الشكل أكثر. اختفت المسافة بيني وبين يوان لي. شكل ختمًا، مستحضرًا تعويذة أكثر شراسة.
بوكواك بوكواك!
قطعت جسده مرة أخرى.
غير قادر على تحمل القوة الهائلة التي تتدفق عبر جسدي، بدأ جسدي ينفجر في أماكن مختلفة. لكن جمال كونك متدربًا هو….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب سيف سيو أون-هيون أغصانه مرة أخرى ودفع غابته الدموية إلى الوراء. لم يكن وهمًا. سيفه بالفعل أقوى من ذي قبل.
سوروروك
السيف عديم الشكل، المتصل تمامًا بالنواة الداخلية داخل جسدي، بدأ من الدانتيان وانتشر في كياني بأكمله. نعم، في جميع أنحاء الجسم. في كل ليف عضلي. في كل وعاء دموي، استقر السيف عديم الشكل. أصبحت أنا السيف عديم الشكل نفسه. لا بد أن الأمر نفسه كان صحيحًا بالنسبة لكيم يونغ-هون. هو أيضًا، مع السيف المشع المتجاوز المتجذر في جميع أنحاء جسده، لا بد أنه خطا إلى العالم الجديد.
القدرة على التجدد تفوق قدرة البشر. المدة التي يمكنني الحفاظ فيها على “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” تختلف عن التي يستخدمها كيم يونغ-هون.
‘لست أنا الوحيد الذي أُضعِف.’
كوانغ كوانغ كوانغ!
قطعت جسده مرة أخرى.
أصبحت آثار أقدامي أعمق.
كونغ كونغ كونغ!
ثم…
“وداعًا. لقد تركت انطباعًا عميقًا، على الرغم من ذلك.”.
اتخذت خطوة إلى الأمام.
حدود؟
رييب!
‘لست أنا الوحيد الذي أُضعِف.’
مزقت ضربتي غابة يوان لي، ممهدةً طريقًا. حاولت غابته التجدد، لكنني اتخذت خطوة أخرى ولوحت بسيفي مرة أخرى. لم أعد أصد تقنياته بشكل دفاعي في مكان واحد فقط. كنت أتقدم نحوه بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة على التجدد تفوق قدرة البشر. المدة التي يمكنني الحفاظ فيها على “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” تختلف عن التي يستخدمها كيم يونغ-هون.
“هذا، ما هذا…”.
“… لو كان يونغ-هون هيونغ-نيم، لما قال شيئًا كهذا أبدًا.”
صر يوان لي على أسنانه وسحب كنز الخنجر الدارمي.
كوانغ!
كيياااك!
أخرج رمحه الدموي وظهر الملك الشبح المصنوع من الضباب الدموي.
لكن…
تشواراك!
خلف الهلوسة، رأيت صورة كيم يونغ-هون ونفسي قبل العبور إلى هذا العالم.
قطع إصبعه ليطعم الملك الشبح، فاشتعل باللون الأحمر وأصبح أكثر شراسة. اندفع نحوي، والرمح في يده، عبر الغابة التي مزقتها.
ملأت ابتسامة ساخرة وجه يوان لي.
أغمضت عيني. الدم يتدفق على جسدي كله، مما يجعل الرؤية شبه مستحيلة. لنعد إلى الأساسيات عندما تعلمت الفنون القتالية لأول مرة. أغمضت عيني ودخلت عالم النية.
تجاوز القمم!
خطوط حمراء وزرقاء. منذ إيقاظ مجال الوعي كمتدرب، لم أعر اهتمامًا كبيرًا لهم، معتمدًا فقط على المجال. مجال الوعي هو في النهاية نسخة أكثر تقدمًا من تدفق النية. لكن في مواجهة هذه الخيوط الحمراء والزرقاء مرة أخرى، كما حدث عندما دخلت عالم القمة لأول مرة، أدركت شيئًا لم أدركه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ سيو أون-هيون في الدوران. إنها رقصة سيف. رقصة سيفه، كما لو أنها لا تسمح بفجوة واحدة، دارت بعنف حوله، صارفة كل قطرة دموية، وكل تموج من النهر. إنه عرض لا يصدق للفنون القتالية!.
هل كانت هذه الخيوط تحمل الكثير دائمًا؟
ثم.
توهجت الخطوط المنبعثة من الملك الشبح باللون الأحمر. من حيث العواطف، إنها إما غضب أو نية قتل. ولكن ضمن نية القتل تلك، هناك معانٍ لا حصر لها. من الحركة التالية إلى سبب القيام بهذه الحركة، وما يفكرون فيه في الوقت الحالي، إلخ. من خلال الفنون القتالية، أرى الآن قلب الخصم بشفافية.
من الواضح أن تعويذته الدفاعية كان يجب أن تصده، لكنه نظر إلي بعدم فهم لسبب قطعه دون أي علامة على كسر الدرع.
الملك الشبح أمامي هو في الواقع دمية يوان لي. لذلك، فإن المشاعر التي أشعر بها من الملك الشبح هي مشاعر يوان لي. الخوف والغضب، الخزي، الإذلال، قليل من الترقب. هذه هي المشاعر التي أشعر بها من يوان لي.
أدخلت السيف عديم الشكل. السيف عديم الشكل هو في الأصل حزمة من وعيي ممزوجة بقوة الجوهر. عندما يلامس الوعي الاصطناعي في السيف الزجاجي عديم اللون وعيي، يبدأ في تضخيم وعيي. تنمو قوة السيف عديم الشكل. لكن هذه هي نفس القوة التي شعرت بها عندما قمت بتنشيط “كل السماوات” لأول مرة. القوة التي اكتشفتها للتو في السيف الزجاجي عديم اللون لا تنتهي هنا.
ماذا عن قلبي؟
لكن… ما الذي يفترض بي أن أفعله؟ سأموت. حتى لو علمت أن الحياة ليست بلا معنى ، سأموت، مفجرًا جسدي بالكامل نحو عدو قوي. أعلم. أردت أن أعيش معك. لكنه قتلك، وسأموت أنا أيضًا من قتاله. حتى لو لم تكن هذه الحياة بلا معنى! حتى لو كانت كل السماوات مليئة بألوان لا تعد ولا تحصى، فماذا أفعل! كم هي إرادة الإنسان عبثية أمام مصيرهم المحدد مسبقًا!
فجأة، أثناء الاشتباك مع الملك الشبح، أصبحت فضوليًا بشأن مشاعري، وليس مشاعر يوان لي. آه، أرى. قلبي مليء بالألم. وترقب الموت الذي سيأتي في نهاية هذا الألم. هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مرة أخرى إلى الشكل الذي يطبق “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” بجانبي. لم يكن كيم يونغ-هون. إنه وجهي. اقتربت الهلوسة وتداخلت معي.
أريد أن أموت. أرغب في الموت. مع كل استخدام لـ “العجوز الأحمق يحرك الجبال” ، أشعر وكأن عضلاتي تتمزق. ليس مجازيًا، بل حرفيًا، حيث ينفجر الدم من أجزاء مختلفة من جسدي مع كل حركة.
“ثق بالطريق الذي سلكته!”.
أصبحت آثار أقدامي أعمق. ومع ذلك، في هذا الألم الهائل، وأنا أواجه الموت، أنا في هدوء مطلق. هل هذه، هي نهاية هذه الحياة؟
إنه خطير. حدسه، الذي تعزز بوصوله إلى الروح الوليدة، حذره من مصير مشؤوم.
سأموت وأنا ألوح بسيفي. كما فعلت في العديد من الحيوات من قبل. مع اقتراب الموت، مرت ومضات من الحيوات السابقة، التي زارتني عدة مرات من قبل، أمام عيني. بدءًا من الحياة الأولى، حتى الموت الذي حدث عشر مرات. 900 عام من الحياة. في تلك الحياة الساحقة، كان هناك حب مشرق لم يدم سوى عشر سنوات. هل حياة الإنسان عابرة إلى هذا الحد؟.
حدود؟
لماذا ألوح بسيفي حقًا؟
“ألم تقل أنك ستريني شيئًا؟ لا أريد أن أراك تتخبط بشكل مثير للشفقة، فقط مـ…”.
دوامة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووم!
فجأة. وسط معاناتي وقتالي بالسيف. عند البحث بعمق في قلبي، عثرت على منطقة من الفراغ، خالية من أي شيء. الفراغ. إنه فارغ تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن يدا دافئة تستقر على يدي التي تحمل السيف.
‘لماذا ما زلت على قيد الحياة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووم!
الحياة ليست سوى ألم. أليس هذا ما أدركته من خلال ترنيمة شبح روح الين؟ أريد فقط أن أنهي هذه الحياة بسرعة وأنتقل إلى الحياة التالية.
ضوء بحر قمع شيطان الدم!
تمامًا عندما كنت أفكر في ذلك.
“ثق بالطريق الذي سلكته!”.
“إذا كانت الحياة مليئة بالفراغ، فهل كانت الأوقات التي قضيناها معًا بلا معنى أيضًا؟”
بدأ السيف الزجاجي عديم اللون يتوهج. الوعي الاصطناعي في السيف يحفز مشاعري. بقبول مشاعري الشديدة، بدأ في غرسها في السيف عديم الشكل.
بدا أن يدا دافئة تستقر على يدي التي تحمل السيف.
كلمات تركها كيم يونغ-هون في الحياة السابقة. الآن أفهم. بتقسيم مجال الجوهر وفقًا لمنطق السماء والأرض والإنسان، وإدراك أنها كلها أنا، دمجت مجال الجوهر في السيف عديم الشكل.
هاه؟
“… لو كان يونغ-هون هيونغ-نيم، لما قال شيئًا كهذا أبدًا.”
مرت مشاهد أمام عيني. الأيام التي قضيتها معها. لحظات جيدة، لحظات ندم، لحظات مؤلمة…. والمشاهد لم تتوقف عند هذا الحد بل استمرت. لحظات الانتصار بعد تأسيس قصر الشياطين السماوية مع كيم يونغ-هون. لحظات الوصول إلى آفاق جديدة في الفنون القتالية. اللحظة التي أهدتني فيها كاي-هوا زهرة ورقية بينما كنت أعلم تلاميذي. اللحظة التي مت فيها لإنقاذ تلاميذي. اللحظة التي التقيت فيها بسيدي. اللحظة التي انحنيت له عشر مرات وتجاوزته.
ضحك يوان لي، وانشق فمه على اتساعه.
هذه ليست ذكريات الماضي. ذكرياتي الماضية ليست مشرقة إلى هذا الحد. كلما أكون على وشك الموت، تمر علي لحظات عبثية فقط.
لا فائدة من نشر درع. مرة تلو الأخرى، بقدر ما يلزم. دون أي مقاومة، متخللاً كل دفاعاته وهجماته. قطع سيفي عديم الشكل جسده باستمرار. ليس فقط الحرية في المسار ولكن أيضًا في المادي وغير المادي.
هذا هو. آه، فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيف الزجاجي عديم اللون، الشكل الثالث. قوة “كل السماوات” الحقيقية ليست فقط في جمع آلاف السيوف الزجاجية عديمة اللون لتقويتها.
السيف الزجاجي عديم اللون، الشكل الثالث. قوة “كل السماوات” الحقيقية ليست فقط في جمع آلاف السيوف الزجاجية عديمة اللون لتقويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووم!
العاطفة.
هل كان الأمر كذلك؟
السيف الزجاجي عديم اللون هو كنز روحي يعزز المشاعر الإنسانية. لقد نسيت أن بوك هيانغ-هوا، أثناء صنعها للسيف الزجاجي عديم اللون، بحثت في دوائر السيد المجنون باستخدام المشاعر الإنسانية. لقد صممت هذا الكنز الروحي ليحمل المشاعر الإنسانية، محاكية دمية السيد المجنون. تمامًا كما يتكون الوعي البشري، بما في ذلك المشاعر السبع، من عشرات ومئات وملايين المشاعر. تتداخل كل دائرة من دوائر السيف الزجاجي عديم اللون، لتخلق ملايين المشاعر، والتي تشكل بعد ذلك وعيًا آخر داخل السيف.
لم يكن أقوى بكثير. لكن بالتأكيد. بالتأكيد أقوى من ذي قبل.
كييينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في هذه اللحظة.
أدخلت السيف عديم الشكل. السيف عديم الشكل هو في الأصل حزمة من وعيي ممزوجة بقوة الجوهر. عندما يلامس الوعي الاصطناعي في السيف الزجاجي عديم اللون وعيي، يبدأ في تضخيم وعيي. تنمو قوة السيف عديم الشكل. لكن هذه هي نفس القوة التي شعرت بها عندما قمت بتنشيط “كل السماوات” لأول مرة. القوة التي اكتشفتها للتو في السيف الزجاجي عديم اللون لا تنتهي هنا.
كوغوغوغو!
أطلق وميضًا!
انقسم بحر الدم الذي غلف السماء إلى نصفين.
بدأ السيف الزجاجي عديم اللون يتوهج. الوعي الاصطناعي في السيف يحفز مشاعري. بقبول مشاعري الشديدة، بدأ في غرسها في السيف عديم الشكل.
فجأة، فتحت عيني. بجانبي، كان كيم يونغ-هون يلوح بسيفه المشع المتجاوز. لم يكن حقيقيًا. بل مجرد هلوسة، حيث كنت نصف فاقد للوعي بسبب الألم. لكن الهلوسة… نطقت بالضبط بما كان سيقوله كيم يونغ-هون.
نعم. السيف الزجاجي عديم اللون يحول مشاعري إلى قوة.
غطس في بركة الدم، ولف جسده صاعدًا من خلال فجوة، وقطعها.
كوانغ!
من الواضح أن تعويذته الدفاعية كان يجب أن تصده، لكنه نظر إلي بعدم فهم لسبب قطعه دون أي علامة على كسر الدرع.
انفجر رمح الملك الشبحي بضربة واحدة. الملك الشبحي الملتصق بالرمح انفجر أيضًا واختفى. أصيب يوان لي بالذعر، واستمر في استخدام التعاويذ، حتى أنه ألحق الأذى بنفسه لاستدعاء تقنيات دموية أكثر شراسة. إنه يؤذي جسده ليوقفني، بينما أفجر جسدي بالكامل لأتقدم نحوه.
هبط سيو أون-هيون مرة أخرى على الأرض. وفي المكان الذي هبط فيه، انطبعت آثار أقدامه بعمق.
ربما فقدت نصف عقلي من الألم. أبقيت عيني مغمضتين، أشعر فقط بتدفق النية وأنا أتحرك إلى الأمام. وأراقب قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في هذه اللحظة.
عالم الفراغ. في هذا العالم الفارغ، يغرس السيف الزجاجي عديم اللون مشاعر من ماضيّ. لحظات سعيدة، لحظات محبطة. لحظات فرح، لحظات غضب، لحظات حزن، لحظات ممتعة، لحظات حب، لحظات كراهية….
هاه؟
هل كان الأمر كذلك؟
لا بأس ألا أكون بنفس السرعة. ليس من الضروري أن يكون سيفي ذهبيًا. لا يحتاج إلى شق الفضاء.
اعتقدت أن هذه الحياة كانت عبثية. بعد قتل يوان لي، فكرت في الموت في أي لحظة. لكن…. السيف الزجاجي عديم اللون، الإرادة التي تركتها، تخبرني. أن هذه الحياة ليست بلا معنى تمامًا.
التقى هجوم يوان لي بهجوم سيو أون-هيون بشكل مباشر. اصطدم بريق عديم اللون بضوء قرمزي.
لكن… ما الذي يفترض بي أن أفعله؟ سأموت. حتى لو علمت أن الحياة ليست بلا معنى ، سأموت، مفجرًا جسدي بالكامل نحو عدو قوي. أعلم. أردت أن أعيش معك. لكنه قتلك، وسأموت أنا أيضًا من قتاله. حتى لو لم تكن هذه الحياة بلا معنى! حتى لو كانت كل السماوات مليئة بألوان لا تعد ولا تحصى، فماذا أفعل! كم هي إرادة الإنسان عبثية أمام مصيرهم المحدد مسبقًا!
“وداعًا. لقد تركت انطباعًا عميقًا، على الرغم من ذلك.”.
كوانغ!
هاه؟
مع اشتداد مشاعري، ضخم السيف الزجاجي عديم اللون السيف عديم الشكل أكثر. اختفت المسافة بيني وبين يوان لي. شكل ختمًا، مستحضرًا تعويذة أكثر شراسة.
سأموت وأنا ألوح بسيفي. كما فعلت في العديد من الحيوات من قبل. مع اقتراب الموت، مرت ومضات من الحيوات السابقة، التي زارتني عدة مرات من قبل، أمام عيني. بدءًا من الحياة الأولى، حتى الموت الذي حدث عشر مرات. 900 عام من الحياة. في تلك الحياة الساحقة، كان هناك حب مشرق لم يدم سوى عشر سنوات. هل حياة الإنسان عابرة إلى هذا الحد؟.
آه، هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما فقدت نصف عقلي من الألم. أبقيت عيني مغمضتين، أشعر فقط بتدفق النية وأنا أتحرك إلى الأمام. وأراقب قلبي.
لا يمكنني صده. حتى لو هلكت مع تلك التعويذة. حتى مع القوة التي تراكمت لدي من خلال “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، من المستحيل صد المزيد.
نظرت إلى السيف الزجاجي عديم اللون في يدي والسيف عديم الشكل المتداخل معه. هما حياتي.
أليس هناك تفاوت متأصل منذ لحظة الولادة في هذا العالم؟ أليست هناك حدود محددة للإنسان؟
‘لن أتركهم يهربون.’
كان ذلك في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجال الجوهر هو في الواقع واحد.”
“… لو كان يونغ-هون هيونغ-نيم، لما قال شيئًا كهذا أبدًا.”
الوادي المنعزل!
حدود؟
هاه؟
من الداخل، حيث وضعت نواة كيم يونغ-هون الداخلية، أشعر بشيء دافئ يرتفع. ربما كان مجرد خيال. لماذا أبدأ في التفكير في مثل هذه الأشياء وأنا ألوح بالسيف؟ من نواته الداخلية، أشعر بدفء مريح. إنه مثل شمس الصباح. سيفه الذهبي المشع المتجاوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثالثًا، بتطبيق “صدى الوادي”، تدمج قوة الخصم في قوة المرء وتطلقها مرة أخرى.
فجأة، فتحت عيني. بجانبي، كان كيم يونغ-هون يلوح بسيفه المشع المتجاوز. لم يكن حقيقيًا. بل مجرد هلوسة، حيث كنت نصف فاقد للوعي بسبب الألم. لكن الهلوسة… نطقت بالضبط بما كان سيقوله كيم يونغ-هون.
“آسف، هيونغ-نيم.”
“حتى لو كانت هناك حدود، فماذا يمكنك أن تفعل؟ لا يزال عليك أن تعيش.”.
كونغ!
فن سيف قطع الجبل وأسلوب سيف قطع الوريد. السيف عديم الشكل والسيف المشع المتجاوز. دون وعي، اتبعت فنون كيم يونغ-هون القتالية، عاكسًا حركاته. هو أيضًا كان يستخدم “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب سيف سيو أون-هيون أغصانه مرة أخرى ودفع غابته الدموية إلى الوراء. لم يكن وهمًا. سيفه بالفعل أقوى من ذي قبل.
كونغ كونغ كونغ!
نيابة عن إرادة كيم يونغ-هون، أزأر بقوة. وألوح بالسيف الزجاجي عديم اللون.
مع تعمق آثار أقدامي، تعمقت آثاره أيضًا. تداخلت حركاتنا.
عالم الفراغ. في هذا العالم الفارغ، يغرس السيف الزجاجي عديم اللون مشاعر من ماضيّ. لحظات سعيدة، لحظات محبطة. لحظات فرح، لحظات غضب، لحظات حزن، لحظات ممتعة، لحظات حب، لحظات كراهية….
“أليس هذا هو معنى العيش؟”
هذا هو. آه، فهمت.
“حتى لو كان هناك من هم أفضل منك، وآخرون أفضل منهم.” “ماذا يمكنك أن تفعل أيضًا؟ في هذه اللحظة، بالمهمة التي تلقيتها، بما يمكنك القيام به، فقط افعل ما بوسعك.”
أصبحت آثار أقدامي أعمق.
ما هذه المحادثة؟
“وداعًا. لقد تركت انطباعًا عميقًا، على الرغم من ذلك.”.
ليست الهلوسة هي من تتحدث. إنها محادثة حقيقية. شيء أتذكر سماعه في الشركة.
لكن…
“هل تعرف سبب عدم اختلاف الفنون القتالية والحياة؟”.
كوانغ!
ابتسمت الهلوسة لي وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقسمت تعويذة يوان لي في لحظة. تصلب وجه يوان لي.
“بما أنك ولدت في هذا الجسد، لا تفكر في الحدود…”.
آه، هذا…
خلف الهلوسة، رأيت صورة كيم يونغ-هون ونفسي قبل العبور إلى هذا العالم.
هذا هو. آه، فهمت.
“في هذه اللحظة، بالمهمة التي تلقيتها، بما يمكنك القيام به”
“آسف، هيونغ-نيم.”
ذكريات قصيرة لكيم يونغ-هون ، تداخلت مع صوت الهلوسة.
نظرت إلى السيف الزجاجي عديم اللون في يدي والسيف عديم الشكل المتداخل معه. هما حياتي.
“فقط، تقدم للأمام دون تشتيت.”.
نبتت أغصان دموية من يديه، طاعنةً نحو سيو أون-هيون. وسيو أون-هيون، ممسكًا بسيفه الزجاجي، بدأ في صدها.
“فقط، ابذل قصارى جهدك.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا تمكنت فقط من التخلص من هؤلاء الأوغاد، سأكون أنا المنتصر حقًا!’
يد لطيفة، ولكنها متصلبة، دفعتني من الخلف. كيم يونغ-هون، الذي يتقدم، سحبني إلى الأمام.
توهجت الخطوط المنبعثة من الملك الشبح باللون الأحمر. من حيث العواطف، إنها إما غضب أو نية قتل. ولكن ضمن نية القتل تلك، هناك معانٍ لا حصر لها. من الحركة التالية إلى سبب القيام بهذه الحركة، وما يفكرون فيه في الوقت الحالي، إلخ. من خلال الفنون القتالية، أرى الآن قلب الخصم بشفافية.
نعم، دعنا نتخلى عن المشتتات. حتى لو كانت هناك حدود تسمى القدر منذ الولادة. ما الذي يمكن فعله حيال ذلك؟. هنا والآن. افعل ما يمكن فعله بأفضل ما لديك من قدرات. الآن بعد أن عرفت أن الحياة ليست بلا معنى، لن أفكر في الحدود التي يفرضها القدر بعد الآن. فقط ألوح بالسيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو!
نظرت إلى السيف الزجاجي عديم اللون في يدي والسيف عديم الشكل المتداخل معه. هما حياتي.
كان شكل سيو أون-هيون واضحًا في عيني يوان لي، عالقًا في الغابة الدموية، ويلوح بسيفه بغباء.
إذن…
في اللحظة التي أذبت فيها مجال الجوهر العاشر. دخلت القدرة الحقيقية للسيف عديم الشكل إلى يدي. معجزة صغيرة خلقتها الإرادة للسير في طريق مختلف عن كيم يونغ-هون.
نظرت مرة أخرى إلى الشكل الذي يطبق “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” بجانبي. لم يكن كيم يونغ-هون. إنه وجهي. اقتربت الهلوسة وتداخلت معي.
أنا، مبتعدًا أكثر عن الدرب الذي سلكه كيم يونغ-هون، أصرخ من داخل هذا العالم الذي أخطو إليه.
آه، فهمت. كل هذا الوقت… كنت أتبع خطوات كيم يونغ-هون. كل ما أراه أمامي. كنت أطارد بلا نهاية خطوات كيم يونغ-هون التي تركها في اللحظات الأخيرة من حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوكواك!
لكن…
الفصل 127: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (15)
ما اعتقدت أنه كيم يونغ-هون يرقص بجانبي كان أنا طوال الوقت. وصوت كيم يونغ-هون يأتي الآن من الخلف.
‘يجب أن أمسك بهذا الرجل أولاً!’
“انظر للأمام، سيو أون-هيون!”.
ليست الهلوسة هي من تتحدث. إنها محادثة حقيقية. شيء أتذكر سماعه في الشركة.
يد نحيلة، جنبًا إلى جنب مع يد ثابتة، دفعت ظهري في نفس الوقت.
“ألم تقل أنك ستريني شيئًا؟ لا أريد أن أراك تتخبط بشكل مثير للشفقة، فقط مـ…”.
“ثق بالطريق الذي سلكته!”.
السيف عديم الشكل، المتصل تمامًا بالنواة الداخلية داخل جسدي، بدأ من الدانتيان وانتشر في كياني بأكمله. نعم، في جميع أنحاء الجسم. في كل ليف عضلي. في كل وعاء دموي، استقر السيف عديم الشكل. أصبحت أنا السيف عديم الشكل نفسه. لا بد أن الأمر نفسه كان صحيحًا بالنسبة لكيم يونغ-هون. هو أيضًا، مع السيف المشع المتجاوز المتجذر في جميع أنحاء جسده، لا بد أنه خطا إلى العالم الجديد.
الآن فقط… الآن فقط أدركت لماذا فشلت في رؤية العالم “التالي” في حياتي السابقة. لم يكن الأمر يتعلق بالألم الذي سببه يوان لي. كنت أتبع كيم يونغ-هون فقط. من “ما وراء المسار إلى السماء”، تفرقت مساراتنا، دون علمي.
غطس في بركة الدم، ولف جسده صاعدًا من خلال فجوة، وقطعها.
لا بأس ألا أكون بنفس السرعة. ليس من الضروري أن يكون سيفي ذهبيًا. لا يحتاج إلى شق الفضاء.
اعتقدت أن هذه الحياة كانت عبثية. بعد قتل يوان لي، فكرت في الموت في أي لحظة. لكن…. السيف الزجاجي عديم اللون، الإرادة التي تركتها، تخبرني. أن هذه الحياة ليست بلا معنى تمامًا.
لذا…
خطوط حمراء وزرقاء. منذ إيقاظ مجال الوعي كمتدرب، لم أعر اهتمامًا كبيرًا لهم، معتمدًا فقط على المجال. مجال الوعي هو في النهاية نسخة أكثر تقدمًا من تدفق النية. لكن في مواجهة هذه الخيوط الحمراء والزرقاء مرة أخرى، كما حدث عندما دخلت عالم القمة لأول مرة، أدركت شيئًا لم أدركه من قبل.
أدركت أنني أقف في نهاية الدرب الذي سلكه كيم يونغ-هون. لنذهب، إلى الدرب التالي. بالخطو إلى ما بعد هذه النقطة، سأنحرف عن المسار الذي سلكه.
انقسم بحر الدم الذي غلف السماء إلى نصفين.
“يونغ-هون هيونغ-نيم، سأدوس على الطريق الذي سلكته.” “ولكن مع ذلك، دعنا نمضي قدمًا.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوكواك!
أنا، مبتعدًا أكثر عن الدرب الذي سلكه كيم يونغ-هون، أصرخ من داخل هذا العالم الذي أخطو إليه.
سيقبض عليهم واحدًا تلو الآخر ويسحقهم حتى يصبحوا غبارًا. فكر يوان لي في هذا وهو يطير نحو أكثر الحشرات إزعاجًا، سيو أون-هيون.
“ما وراء المسار!”
نعم. السيف الزجاجي عديم اللون يحول مشاعري إلى قوة.
“آسف، هيونغ-نيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوغوغوغو!
“سأسمي هذا العالم بنفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
“تكريمًا للمسار الذي سلكته.”
لا يمكنني صده. حتى لو هلكت مع تلك التعويذة. حتى مع القوة التي تراكمت لدي من خلال “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”، من المستحيل صد المزيد.
“ولأحدد هذا المكان الذي اتخذت فيه خطوتي الأولى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق وميضًا!
“تخطي السماء!”
كوانغ!
نيابة عن إرادة كيم يونغ-هون، أزأر بقوة. وألوح بالسيف الزجاجي عديم اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت أنني أقف في نهاية الدرب الذي سلكه كيم يونغ-هون. لنذهب، إلى الدرب التالي. بالخطو إلى ما بعد هذه النقطة، سأنحرف عن المسار الذي سلكه.
ووم!
هذه ليست ذكريات الماضي. ذكرياتي الماضية ليست مشرقة إلى هذا الحد. كلما أكون على وشك الموت، تمر علي لحظات عبثية فقط.
انقسم بحر الدم الذي غلف السماء إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه الخيوط تحمل الكثير دائمًا؟
سورونغ سورورونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘معدل تضخيم هجماته يزداد؟’
متخليًا عن كل الأفكار الشاردة حول القدر، أصبح قلبي فراغًا. في هذه اللحظة، أدركت أن الفراغ ليس مجرد فراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط، ابذل قصارى جهدك.”.
السيف عديم الشكل. تجسيد قلبي. بدأ في الاندماج مع الفراغ.
أليس هناك تفاوت متأصل منذ لحظة الولادة في هذا العالم؟ أليست هناك حدود محددة للإنسان؟
“مجال الجوهر هو في الواقع واحد.”
صر يوان لي على أسنانه وسحب كنز الخنجر الدارمي.
“الفنون القتالية وأنا كيان واحد.”
ماذا عن قلبي؟
كلمات تركها كيم يونغ-هون في الحياة السابقة. الآن أفهم. بتقسيم مجال الجوهر وفقًا لمنطق السماء والأرض والإنسان، وإدراك أنها كلها أنا، دمجت مجال الجوهر في السيف عديم الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأسمي هذا العالم بنفسي.”
لكن. أليس هناك مجال جوهر واحد لم يندمج؟.
إذن…
النواة الداخلية.
تمامًا عندما كنت أفكر في ذلك.
اعتقدت أنني أتعامل مع تسعة مجالات جوهر. ولكن في الواقع، هناك مجال جوهر عاشر متبقٍ. في اللحظة التي أدركت فيها معنى الفراغ، ذابت نواتي الداخلية التي تقع في وسط نواتي الذهبية، لتصبح طاقة غير ملموسة، واندمجت مع السيف عديم الشكل في يدي. تقنية كيم يونغ-هون للنواة الداخلية الخارجية هي أحد المسارات إلى هذا العالم.
لكن. أليس هناك مجال جوهر واحد لم يندمج؟.
السيف عديم الشكل، المتصل تمامًا بالنواة الداخلية داخل جسدي، بدأ من الدانتيان وانتشر في كياني بأكمله. نعم، في جميع أنحاء الجسم. في كل ليف عضلي. في كل وعاء دموي، استقر السيف عديم الشكل. أصبحت أنا السيف عديم الشكل نفسه. لا بد أن الأمر نفسه كان صحيحًا بالنسبة لكيم يونغ-هون. هو أيضًا، مع السيف المشع المتجاوز المتجذر في جميع أنحاء جسده، لا بد أنه خطا إلى العالم الجديد.
سأموت وأنا ألوح بسيفي. كما فعلت في العديد من الحيوات من قبل. مع اقتراب الموت، مرت ومضات من الحيوات السابقة، التي زارتني عدة مرات من قبل، أمام عيني. بدءًا من الحياة الأولى، حتى الموت الذي حدث عشر مرات. 900 عام من الحياة. في تلك الحياة الساحقة، كان هناك حب مشرق لم يدم سوى عشر سنوات. هل حياة الإنسان عابرة إلى هذا الحد؟.
في اللحظة التي أذبت فيها مجال الجوهر العاشر. دخلت القدرة الحقيقية للسيف عديم الشكل إلى يدي. معجزة صغيرة خلقتها الإرادة للسير في طريق مختلف عن كيم يونغ-هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوكواك!
قبل أن أعرف، ظهرت أمام يوان لي مباشرة. الآن، مع السيف عديم الشكل المتأصل في كل وعاء دموي ، لم يعد جسدي ينفجر بسبب تأثيرات “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال”. ارتفعت متانة جسدي المادي إلى أقصى حدودها. في هذه الحالة، لوحت بسيفي على يوان لي.
اتخذت خطوة إلى الأمام.
تجاوز القمم!
سأموت وأنا ألوح بسيفي. كما فعلت في العديد من الحيوات من قبل. مع اقتراب الموت، مرت ومضات من الحيوات السابقة، التي زارتني عدة مرات من قبل، أمام عيني. بدءًا من الحياة الأولى، حتى الموت الذي حدث عشر مرات. 900 عام من الحياة. في تلك الحياة الساحقة، كان هناك حب مشرق لم يدم سوى عشر سنوات. هل حياة الإنسان عابرة إلى هذا الحد؟.
ضربة أفقية بسيطة. نشر يوان لي تعويذة دفاعية. لو كان سيف كيم يونغ-هون المشع المتجاوز في هذا العالم، لكان قد قطع الفضاء نفسه وقطع يوان لي. لكنني مختلف قليلاً.
آه، هذا…
شووونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رييب!
السيف عديم الشكل، بعد أن وصل إلى عالم جديد، تخلل درع يوان لي، وقطع جسده فقط خلف الدرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
هاه؟
تشواروروك!
يوان لي، بتعبير مذهول، نظر إلى جسده.
خامسًا، توزع العبء المطبق على الجسم قدر الإمكان باستخدام “الجبال المتراصة” و”تحول الجبال والوديان”، وتبدده في الأرض.
بوكواك!
عندما نظر إلي بتعبير من عدم الفهم ، وجهت الضربة النهائية. تخطي السماء ما وراء المسار، السيف عديم الشكل.
من الواضح أن تعويذته الدفاعية كان يجب أن تصده، لكنه نظر إلي بعدم فهم لسبب قطعه دون أي علامة على كسر الدرع.
اعتقدت أن هذه الحياة كانت عبثية. بعد قتل يوان لي، فكرت في الموت في أي لحظة. لكن…. السيف الزجاجي عديم اللون، الإرادة التي تركتها، تخبرني. أن هذه الحياة ليست بلا معنى تمامًا.
تشوروروك!
ضرب سيف سيو أون-هيون الأغصان الدموية.
بدأ جسده في التجدد مرة أخرى.
تشواراك!
ومع ذلك.
لا، لا يمكن أن يكون ذلك. عض يوان لي شفته بقوة.
ووم!
“… لو كان يونغ-هون هيونغ-نيم، لما قال شيئًا كهذا أبدًا.”
قطعت جسده مرة أخرى.
هاه؟
ووم ووم ووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مرة أخرى إلى الشكل الذي يطبق “الرجل العجوز الأحمق يحرك الجبال” بجانبي. لم يكن كيم يونغ-هون. إنه وجهي. اقتربت الهلوسة وتداخلت معي.
لا فائدة من نشر درع. مرة تلو الأخرى، بقدر ما يلزم. دون أي مقاومة، متخللاً كل دفاعاته وهجماته. قطع سيفي عديم الشكل جسده باستمرار. ليس فقط الحرية في المسار ولكن أيضًا في المادي وغير المادي.
وسيف سيو أون-هيون. مع كل ضربة لتعويذة يوان لي، استمر في النمو بشكل أقوى. ببطء ولكن بثبات.
عندما نظر إلي بتعبير من عدم الفهم ، وجهت الضربة النهائية. تخطي السماء ما وراء المسار، السيف عديم الشكل.
الفصل 127: ما دست عليه / الطريق الذي سلكته (15)
تخلل السيف عديم الشكل كل الدفاعات والهجمات، مستهدفًا مباشرة نواته الذهبية، و الروح الوليدة في الداخل.
تردد صدى نغمة حادة وواضحة في جميع أنحاء ساحة المعركة. كانت صافية وضعيفة.
ماذا عن قلبي؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
