359 غاو مينغ الرسّام
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بدأت الطوابق تتبدّل، وتجمّعت الظلال ثم تلاشت.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كان هناك غاو مينغ بزيٍّ مدرسيّ واقفًا عند الباب يتلفّت حوله.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
سمع غاو مينغ الرسّام زمجرة الجدّة الغاضبة، فعقد حاجبيه.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
في غرفة 0715،
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش الغاو مينغ الاثنان من إبداع ليو يي.
“أنا هدف جدّتي، لن تتمكّن من إبعادها عني.”
فكيف لي أن أُفوّت هذه الفرصة النادرة؟
أمسك غاو مينغ، الموشوم بالتعاويذ، بحقيبته بإحكام.
“تمثال الطين ذلك قد مزّق ماضي غاو مينغ وذاكرته.
“اذهبوا واختبئوا على الجانب، سأقوم أنا باستدراجها إلى الغرفة، ثمّ اهربوا أنتم.”
أمسك غاو مينغ الرسّام بالتمثال وركض نحو غرفة المعيشة.
فتحت ليو يي النافذة وربطت الملاءة بإطارها.
لكنّ غاو مينغ الرسّام ظهر أمامه فجأة.
“سأحاول أن أرى إن كان بوسعي الدخول إلى الغرف الأخرى بطرقٍ مختلفة.”
كانت عيناه عميقتين كالمجرّة.
اندهش الغاو مينغ الاثنان من إبداع ليو يي.
لهث فان لي متفاجئًا.
وقبل أن يتمكنا من الردّ، كانت ليو يي قد قفزت بالفعل من النافذة وهي ممسكة بالملاءة.
ثمّ اتجه إلى غرفة نوم الجدّة.
ركلت نافذة شقة الطابق الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غاو مينغ الرسّام الفرشاة وغمسها في “الطلاء”،
“لا يبدو أنها ستفتح.”
“سأحاول أن أرى إن كان بوسعي الدخول إلى الغرف الأخرى بطرقٍ مختلفة.”
“غاو مينغ! عد إلى المنزل معي!”
“التمثال يقوم بكبح شيءٍ ما… ما الأسرار الأخرى المخبّأة هناك؟”
صرخت الجدة بنواحٍ مخيف، كان صوتها كأنّ أحدًا يشقّ قلبه بسكين.
كان ارتطامها بالباب متواصلًا، وكأنه سيتحطّم في أية لحظة.
“ألستَ قادمًا معنا؟”
الناس داخل الغرفة كانوا متوتّرين، والممرّ كان ساكنًا على نحوٍ مروّع.
“دعني أرى ما الذي تُخفيه!”
أما الغاو مينغ في الغرف الأخرى فكانوا ينتظرون ليروا ما سيحدث.
ولمنع ذلك، حافظ على “هديته” جيدًا.
“تلك العجوز مشتّتة الآن. الغرفة الأخيرة يجب أن تكون فارغة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ أحد أجزائه.
خرج صوتٌ خافت من غرفةٍ بجانب الأخيرة.
سمع غاو مينغ الرسّام زمجرة الجدّة الغاضبة، فعقد حاجبيه.
فُتح الباب بصمت، وانبعثت منه رائحة طلاءٍ كثيفة.
تلفّت حوله وجعل وجهته نحو غرفة النوم.
كان هناك غاو مينغ بزيٍّ مدرسيّ واقفًا عند الباب يتلفّت حوله.
ثمّ اتجه إلى غرفة نوم الجدّة.
كانت حقيبته محشوة بالألوان والفرش، وزيّه مغطّى ببقعٍ ورسوماتٍ غريبة.
“دعني أرى ما الذي تُخفيه!”
ابتسم ابتسامةً دافئة وضيّق عينيه، وكانت السعادة تغمره حتى أن شفتيه كانتا ترتجفان من فرط البهجة.
كانت غرفته تختلف في جوهرها عن بقية الغرف؛
“لقد اندمجنا فعلًا! هل أنا غاو مينغ الآن؟ أم شيا يانغ؟ هاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجوّل بنظره حتى استقرّ على المذبح.
دفع غاو مينغ الرسّام الباب ودخل.
وعندما خرج غاو مينغ الرسّام من الغرفة، كانت الجدة لا تبعد عنه سوى أمتارٍ قليلة.
كانت غرفته تختلف في جوهرها عن بقية الغرف؛
ابتسم ابتسامةً دافئة وضيّق عينيه، وكانت السعادة تغمره حتى أن شفتيه كانتا ترتجفان من فرط البهجة.
فأنماط الزخرفة المختلفة كانت متداخلة، والجدران والأرضية والسقف جميعها مغطّاة برسوماتٍ غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ذلك مخيفًا بحق… كيف عشتَ معها؟”
“تمثال الطين ذلك قد مزّق ماضي غاو مينغ وذاكرته.
“جدّتي تستطيع الإحساس بموقعي.
كنتُ أحد أجزائه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
فكيف لي أن أُفوّت هذه الفرصة النادرة؟
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
قد تكون هذه فرصتي الوحيدة لأحلّ محلّ غاو مينغ الحقيقي!”
كانت غرفة غاو مينغ مليئة بآذانٍ وعيونٍ عملاقة.
تراجع غاو مينغ الرسّام قليلًا ليضبط انفعاله وهو يوجّه نظره نحو الغرفة الأخيرة.
“اذهبوا واختبئوا على الجانب، سأقوم أنا باستدراجها إلى الغرفة، ثمّ اهربوا أنتم.”
“التمثال يقوم بكبح شيءٍ ما… ما الأسرار الأخرى المخبّأة هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخيوط الحمراء للإيمان؟
حمل غاو مينغ الرسّام حقيبته ودخل الغرفة الأخيرة بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل تبع الجدة بحذر.
لم تكن لديه مشكلة في الشجاعة، إذ كان قد فقد عقله بالفعل.
بدأ بتحليل القواعد والقرائن.
خطا فوق التعاويذ الممزّقة واندفع عبر غرفة المعيشة.
تلفّت حوله وجعل وجهته نحو غرفة النوم.
حشر التمثال في حقيبته وركض نحو الدرج.
ترك آثار خطواته على الأرز الأبيض، واهتزّت الأجراس المعلّقة فوق رأسه كلّما مرّ تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الجدة بنواحٍ مخيف، كان صوتها كأنّ أحدًا يشقّ قلبه بسكين.
لكنه لم يتردّد واندفع نحو غرفة النوم.
ثمّ اتجه إلى غرفة نوم الجدّة.
“دعني أرى ما الذي تُخفيه!”
“كم أنتِ مزعجة!”
فتح بابي غرفة النوم دفعةً واحدة.
“لا يبدو أنها ستفتح.”
كانت غرفة غاو مينغ مليئة بآذانٍ وعيونٍ عملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هدف جدّتي، لن تتمكّن من إبعادها عني.”
وكان قلبٌ من لحمٍ نازفٍ موضوعًا على الأرض.
ترك آثار خطواته على الأرز الأبيض، واهتزّت الأجراس المعلّقة فوق رأسه كلّما مرّ تحتها.
“كلا قلبَيه محبوسان. حتى الخالد الجسدي قد انتُزع من جسده!
أمسك غاو مينغ الرسّام بالتمثال وركض نحو غرفة المعيشة.
ألا يعني هذا أن لديّ فرصةً لأرث الخالد الجسدي؟”
احمرّت عينا غاو مينغ الرسّام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوتٌ خافت من غرفةٍ بجانب الأخيرة.
ثمّ اتجه إلى غرفة نوم الجدّة.
“اذهبوا واختبئوا على الجانب، سأقوم أنا باستدراجها إلى الغرفة، ثمّ اهربوا أنتم.”
كان الكرسيّ مقلوبًا، والحبال المقطّعة مبعثرة على الأرض.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تجوّل بنظره حتى استقرّ على المذبح.
الحلقات اللانهائية وحركة الغرف العشوائية حوّلت هذا المكان إلى متاهة…”
“ذلك هو تمثال الطين! إنه يكبح غاو مينغ ويجبره على خدمته وتبجيله كلّ يوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الجدة بنواحٍ مخيف، كان صوتها كأنّ أحدًا يشقّ قلبه بسكين.
أسرع غاو مينغ الرسّام نحو المذبح وأمسك بالتمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غاو مينغ الرسّام الفرشاة وغمسها في “الطلاء”،
ولدهشته، أخذت أوعيةٌ دموية دقيقة تنزف من سطحه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تسرّبت تلك الشعيرات إلى الجدران واتصلت ببقية أرجاء المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا قلبَيه محبوسان. حتى الخالد الجسدي قد انتُزع من جسده!
“الخيوط الحمراء للإيمان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هدف جدّتي، لن تتمكّن من إبعادها عني.”
يبدو أنك قتلت الكثيرين في صراع الإيمان.”
“ليس جيّدًا!”
سمع غاو مينغ الرسّام زمجرة الجدّة الغاضبة، فعقد حاجبيه.
كان ارتطامها بالباب متواصلًا، وكأنه سيتحطّم في أية لحظة.
بمجرد أن لمس التمثال، أحسّت الجدة بذلك.
قال غاو مينغ الجسدي وهو ينظر إلى ليو يي وفان لي خلفه.
“ليس جيّدًا!”
بينما أصيب لاعبو ألعاب الرعب والمحققون الآخرون بالذهول.
رفع غاو مينغ الرسّام الفرشاة وغمسها في “الطلاء”،
كانت غرفة غاو مينغ مليئة بآذانٍ وعيونٍ عملاقة.
ثم استخدمها كسكينٍ ليقطع الخيوط اللزجة.
كانت غرفته تختلف في جوهرها عن بقية الغرف؛
“حتى قوّتي نفسها تأثّرت… ما هذا الطاغوت؟”
“جدّتي تستطيع الإحساس بموقعي.
أمسك غاو مينغ الرسّام بالتمثال وركض نحو غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل غاو مينغ الرسّام حقيبته ودخل الغرفة الأخيرة بهدوء.
أما الجدة في الممرّ، فقد فقدت صوابها.
لهث فان لي متفاجئًا.
بثوبها الأحمر، اجتاحت الممرّ كوحشٍ ضخم.
“تلك العجوز مشتّتة الآن. الغرفة الأخيرة يجب أن تكون فارغة.”
وعندما خرج غاو مينغ الرسّام من الغرفة، كانت الجدة لا تبعد عنه سوى أمتارٍ قليلة.
تراجع غاو مينغ الرسّام قليلًا ليضبط انفعاله وهو يوجّه نظره نحو الغرفة الأخيرة.
“كم أنتِ مزعجة!”
تلفّت حوله وجعل وجهته نحو غرفة النوم.
حشر التمثال في حقيبته وركض نحو الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت الجدة بنواحٍ مخيف، كان صوتها كأنّ أحدًا يشقّ قلبه بسكين.
بدأت الطوابق تتبدّل، وتجمّعت الظلال ثم تلاشت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخيوط الحمراء للإيمان؟
بدى التمثال وكأنه يساعده في كسر القواعد داخل المبنى!
“تمثال الطين ذلك قد مزّق ماضي غاو مينغ وذاكرته.
تردّدت صيحات الجدة الغاضبة في الممرّات القديمة،
“سأسلك طريقًا آخر لأُشتّت انتباهها.”
بينما أصيب لاعبو ألعاب الرعب والمحققون الآخرون بالذهول.
ألا يعني هذا أن لديّ فرصةً لأرث الخالد الجسدي؟”
وحين مرّ غاو مينغ الرسّام وجدّته بالطابق السادس،
ظهرت رموزٌ في عيني وان جيه.
تحلّلت قواعد منطقةٍ معيّنة بالكامل.
كانت غرفته تختلف في جوهرها عن بقية الغرف؛
بدأت الجدران والممرّات تعود تدريجيًا إلى حالتها الطبيعية.
بينما أصيب لاعبو ألعاب الرعب والمحققون الآخرون بالذهول.
فتح رجلٌ في منتصف العمر، يرتدي زيّ حارس أمن، باب غرفته.
يبدو أنك قتلت الكثيرين في صراع الإيمان.”
كانت عيناه عميقتين كالمجرّة.
“تمثال الطين ذلك قد مزّق ماضي غاو مينغ وذاكرته.
“غاو مينغ؟”
تسرّبت تلك الشعيرات إلى الجدران واتصلت ببقية أرجاء المبنى.
وان جيه كان أول عنصر أمن يغادر غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلا قلبَيه محبوسان. حتى الخالد الجسدي قد انتُزع من جسده!
كان يشعر بذاكرته تتلاشى مع مرور الوقت،
فكيف لي أن أُفوّت هذه الفرصة النادرة؟
ولو استمرّ ذلك، سينسى كل شيء ويصبح جزءًا من الشذوذ نفسه.
فأنماط الزخرفة المختلفة كانت متداخلة، والجدران والأرضية والسقف جميعها مغطّاة برسوماتٍ غريبة.
ولمنع ذلك، حافظ على “هديته” جيدًا.
“اذهبوا واختبئوا على الجانب، سأقوم أنا باستدراجها إلى الغرفة، ثمّ اهربوا أنتم.”
بدأ بتحليل القواعد والقرائن.
وكان قلبٌ من لحمٍ نازفٍ موضوعًا على الأرض.
لكنّ غاو مينغ الرسّام ظهر أمامه فجأة.
الحلقات اللانهائية وحركة الغرف العشوائية حوّلت هذا المكان إلى متاهة…”
“شقق الحياة الأبدية محاطة بنوعٍ من القواعد…
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الحلقات اللانهائية وحركة الغرف العشوائية حوّلت هذا المكان إلى متاهة…”
تلفّت حوله وجعل وجهته نحو غرفة النوم.
ظهرت رموزٌ في عيني وان جيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الجدران والممرّات تعود تدريجيًا إلى حالتها الطبيعية.
“لماذا يستطيع هو التحرك بحرية؟ كيف يجد دائمًا الطريق الصحيح؟”
لم يُسرع وان جيه إلى البحث عن زملائه.
لم يُسرع وان جيه إلى البحث عن زملائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليكم الوصول إلى محطة الحافلات!”
بل تبع الجدة بحذر.
“غاو مينغ؟”
وكلّما دخل المزيد من الأشخاص إلى الشقق،
أمسك غاو مينغ الرسّام بالتمثال وركض نحو غرفة المعيشة.
ازداد الخطر والفوضى.
كان ارتطامها بالباب متواصلًا، وكأنه سيتحطّم في أية لحظة.
في غرفة 0715،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخيوط الحمراء للإيمان؟
فتح غاو مينغ الجسدي وغاو مينغ المتمرّد الباب بعد أن غادرت الجدة، وتنفسا الصعداء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كان ذلك مخيفًا بحق… كيف عشتَ معها؟”
“غاو مينغ آخر هو من جذبها بعيدًا عنا.”
قال غاو مينغ المتمرّد وهو يلتقط حقيبته.
ركلت نافذة شقة الطابق الأسفل.
“غاو مينغ آخر هو من جذبها بعيدًا عنا.”
وعندما خرج غاو مينغ الرسّام من الغرفة، كانت الجدة لا تبعد عنه سوى أمتارٍ قليلة.
قال غاو مينغ الجسدي وهو ينظر إلى ليو يي وفان لي خلفه.
تلفّت حوله وجعل وجهته نحو غرفة النوم.
“لا يمكننا أن نُضيّع الفرصة التي خلقها لنا بتضحيته.
يبدو أنك قتلت الكثيرين في صراع الإيمان.”
عليكم الوصول إلى محطة الحافلات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر بذاكرته تتلاشى مع مرور الوقت،
“ألستَ قادمًا معنا؟”
كان ارتطامها بالباب متواصلًا، وكأنه سيتحطّم في أية لحظة.
لهث فان لي متفاجئًا.
“دعني أرى ما الذي تُخفيه!”
“جدّتي تستطيع الإحساس بموقعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش الغاو مينغ الاثنان من إبداع ليو يي.
ستعود بعد أن تقتل ذلك الغاو مينغ.”
فتح رجلٌ في منتصف العمر، يرتدي زيّ حارس أمن، باب غرفته.
فكّر غاو مينغ الجسدي مليًّا وقال:
بمجرد أن لمس التمثال، أحسّت الجدة بذلك.
“سأسلك طريقًا آخر لأُشتّت انتباهها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليكم الوصول إلى محطة الحافلات!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كم أنتِ مزعجة!”
فُتح الباب بصمت، وانبعثت منه رائحة طلاءٍ كثيفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
