353 ما هو حاضر غاو مينغ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان فان لي يعلم أن غاو مينغ أحد مؤسسي منتدى المياه الراكدة، ولذلك لم يستهِن به رغم أنه مراهق.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
دمدم صوت طرقٍ مفاجئ على الباب، فتجمّد كلٌّ من فان لي وغاو مينغ في أماكنهما. لم يتكلما، بل تبادلا النظرات.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“تريد أن ترى الشبح؟!”
Arisu-san
كانت ليو يي ترتدي بدلة أنثوية ضيقة، شعرها مربوطٌ في ذيل حصان، يدها اليمنى مرفوعة لتطرق الباب مرةً أخرى، واليسرى تمسك علبة هدية حمراء زاهية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أظن أنني أصدقك الآن.” فتح غاو مينغ حقيبته. كان بداخلها تقارير تشخيصٍ للأمراض النفسية، وأوراق طلاق، وأشياء مبعثرة أخرى.
“تمائم؟ أشباح؟” اشتدّ قبض غاو مينغ على السكين عندما سمع فان لي. لم يكن يثق به في البداية، لكن قناعته تزعزعت بعد أن أخرج الرجل اليوميات.
Arisu-san
“جميع الغرف في هذا الممر تحمل الرقم 0715. أظن أن نسخةً مختلفة منك تعيش في كل واحدةٍ منها. لا أعلم لماذا يحدث هذا، لكنني رأيت غرفةً في نهاية الممر مغطاة بالتمائم. كانت مرعبة.”
دمدم صوت طرقٍ مفاجئ على الباب، فتجمّد كلٌّ من فان لي وغاو مينغ في أماكنهما. لم يتكلما، بل تبادلا النظرات.
كان فان لي يعلم أن غاو مينغ أحد مؤسسي منتدى المياه الراكدة، ولذلك لم يستهِن به رغم أنه مراهق.
بدأ المؤقت بينما فتح الباب. دخلا الممر. كانت الغرف تصطف على الجانبين، قديمة الطابع، مختلفة في الأبواب والتفاصيل، لكنها جميعًا تحمل الرقم 0715.
“ممرّ مليء بالغرف المتطابقة؟” اختياراتٌ مختلفة تقود إلى حيواتٍ مختلفة، ونسخٍ متعددة من غاو مينغ. كان هذا الغاو مينغ حذرًا وشرسًا، يحمل في قلبه العدالة، لكن أيضًا الكراهية، وإلا لما خطط لمطاردة المتنمّر في المدرسة حتى بعد طرده منها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“صحيح.” أومأ فان لي. “ألست قد خرجت لترى ما يوجد في الخارج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الطرق. زحف الاثنان نحو الباب وتفقدا من خلال ثقب العين.
“ذهبتُ هذا الصباح إلى مركز تجميع النفايات لألتقط بعض الأدوات ليوم الغد.” حرّك غاو مينغ زيَّه المدرسي، وكانت أسلحته اليدوية الصنع مخفيةً تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تستعجلني.” كان غاو مينغ يحشو حقيبته المدرسية بأشياء متعددة.
“إذًا لقد خرجت. ألم تلاحظ الشبح في الممر؟” ارتجف فان لي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حين خرجت صباحًا، كان كل شيء طبيعيًا. يمكنني تأكيد أن هناك غرفة واحدة فقط برقم 0715 في هذا الطابق. التحوّل لا بد أنه حدث بعد عودتي.” نزع غاو مينغ الشريط اللاصق عن مقبض الممسحة واستخرج سكينًا آخر. “سنغادر بعد دقيقة. إن كان كل شيء كما قلت، فهناك احتمالان لا ثالث لهما: الأول، أن الشبح ظهر بعد عودتي وخلق شيئًا أشبه بحلقةٍ مسكونة. والثاني، أن شيئًا ما عبث بذاكرتي. ربما لم أخرج قط هذا الصباح، لكن جُعلت أظن أنني فعلت.”
“تريد أن ترى الشبح؟!”
دهش فان لي من تحليله العقلاني، فلم يكن يتوقع من طالبٍ في الثانوية كل هذا الهدوء والمنطق.
“أرأيت؟ لم أكذب عليك.” حسب فان لي العدّ التنازلي في رأسه، ثم رمق الغرفة المقابلة له لا إراديًا، فتجمّد بصره. “أين الجثة؟!”
“حسنًا.” تنفّس فان لي بعمق. “يمكننا البقاء في الخارج دقيقة واحدة فقط. إن تجاوزناها، سيهاجمنا الشبح.”
“كل عائلةٍ لها معاناتها الخاصة.” ابتسم فان لي بأسى. فقد كان والداه يُستدعيان كثيرًا إلى المدرسة بسبب مشاجراته في صغره.
“مفهوم. لنخرج ونرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من الغرف في هذا الطابق. لا بد أن هناك حياةً واحدة على الأقل اختيرت فيها كل القرارات الصحيحة.” اندفع غاو مينغ إلى غرفة النوم وبدأ يرمي الطعام والماء في حقيبته.
عندما رأى فان لي الحماس في عيني غاو مينغ، أومأ بإعجاب. “ليس غريبًا أنه استطاع إنشاء منتدى المياه الراكدة.”
“زميلتي في الثانوية. اعترفت لي بحبها، لكنني رفضتها.” أجاب غاو مينغ بثقة.
بدأ المؤقت بينما فتح الباب. دخلا الممر. كانت الغرف تصطف على الجانبين، قديمة الطابع، مختلفة في الأبواب والتفاصيل، لكنها جميعًا تحمل الرقم 0715.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت قشعريرة في عمود فان لي الفقري. أراد أن يحذّر غاو مينغ، لكن الأخير دخل الغرفة المقابلة بخطى واثقة.
“أرأيت؟ لم أكذب عليك.” حسب فان لي العدّ التنازلي في رأسه، ثم رمق الغرفة المقابلة له لا إراديًا، فتجمّد بصره. “أين الجثة؟!”
شخص ما يطرق الباب؟ في هذه اللحظة؟
جسد غاو مينغ المعلّق الذي رآه من قبل اختفى! الأرض خالية، وحبل الأسلاك يتدلّى متأرجحًا.
“لماذا لا يؤذي الشبح أولئك الذين داخل الغرف؟ عليّ أن أرى… ما هو هذا الشبح؟”
سرت قشعريرة في عمود فان لي الفقري. أراد أن يحذّر غاو مينغ، لكن الأخير دخل الغرفة المقابلة بخطى واثقة.
“الخيارات المختلفة تؤدي إلى مصائر مختلفة. والداي لم ينفصلا، وهما يحبان بعضهما. ليس في عائلتي تاريخ مرضٍ نفسي. لكن عائلتي اختارت مسامحة المتنمّرين، بل أرادوا مني أن أعتذر لهم، لذا علاقتي بهم سيئة.”
“احذر من الجثة!”
“حين خرجت صباحًا، كان كل شيء طبيعيًا. يمكنني تأكيد أن هناك غرفة واحدة فقط برقم 0715 في هذا الطابق. التحوّل لا بد أنه حدث بعد عودتي.” نزع غاو مينغ الشريط اللاصق عن مقبض الممسحة واستخرج سكينًا آخر. “سنغادر بعد دقيقة. إن كان كل شيء كما قلت، فهناك احتمالان لا ثالث لهما: الأول، أن الشبح ظهر بعد عودتي وخلق شيئًا أشبه بحلقةٍ مسكونة. والثاني، أن شيئًا ما عبث بذاكرتي. ربما لم أخرج قط هذا الصباح، لكن جُعلت أظن أنني فعلت.”
“هل يمكن لجثتي أن تقتلني؟” ربط غاو مينغ السكين بطرف الممسحة ونظر إلى الغرفة المطابقة لغرفته بدقةٍ مذهولة. “مستحيل…”
“اقتربت الدقيقة! عد حالًا!” بدأ العرق يتصبب من جبين فان لي، ورأى شيئًا يتحرك في الظلال.
أشعل الأنوار وبدأ بالبحث بين الأثاث. مرت خمسون ثانية. كان فان لي واقفًا في الممر وقلبه يخفق بعنف.
دهش فان لي من تحليله العقلاني، فلم يكن يتوقع من طالبٍ في الثانوية كل هذا الهدوء والمنطق.
“اقتربت الدقيقة! عد حالًا!” بدأ العرق يتصبب من جبين فان لي، ورأى شيئًا يتحرك في الظلال.
“لا تستعجلني.” كان غاو مينغ يحشو حقيبته المدرسية بأشياء متعددة.
“أسرع! الشبح قادم!” ارتجف صوت فان لي خوفًا.
“أسرع! الشبح قادم!” ارتجف صوت فان لي خوفًا.
بدأ المؤقت بينما فتح الباب. دخلا الممر. كانت الغرف تصطف على الجانبين، قديمة الطابع، مختلفة في الأبواب والتفاصيل، لكنها جميعًا تحمل الرقم 0715.
حمل غاو مينغ الحقيبة وسلاحه وعاد مسرعًا. لكن لدهشة فان لي، رمى الحقيبة إلى داخل الغرفة بينما بقي واقفًا عند العتبة، نصف جسده في الداخل والنصف الآخر في الخارج.
دهش فان لي من تحليله العقلاني، فلم يكن يتوقع من طالبٍ في الثانوية كل هذا الهدوء والمنطق.
“هل جننت؟!”
“لماذا لا يؤذي الشبح أولئك الذين داخل الغرف؟ عليّ أن أرى… ما هو هذا الشبح؟”
“لماذا لا يؤذي الشبح أولئك الذين داخل الغرف؟ عليّ أن أرى… ما هو هذا الشبح؟”
“صحيح.” أومأ فان لي. “ألست قد خرجت لترى ما يوجد في الخارج؟”
تجمّد فان لي في مكانه من هول كلامه. مقارنةً ببقية نسخ غاو مينغ، بدا هذا غاو مينغ أكثر جنونًا.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“تريد أن ترى الشبح؟!”
بدأ المؤقت بينما فتح الباب. دخلا الممر. كانت الغرف تصطف على الجانبين، قديمة الطابع، مختلفة في الأبواب والتفاصيل، لكنها جميعًا تحمل الرقم 0715.
“أطرافي ترتجف وظهري يقطر عرقًا باردًا، والقشعريرة تسري في أعصابي. أنا خائف جدًا، لكن ما الفائدة من الخوف؟ عليّ أن أقتله.” قبض غاو مينغ على سلاحه. انطفأت الأنوار في آخر الممر، وامتدت منه أذرعٌ وسيقان خارجة من الظلام تزحف نحوه بسرعة.
“كل عائلةٍ لها معاناتها الخاصة.” ابتسم فان لي بأسى. فقد كان والداه يُستدعيان كثيرًا إلى المدرسة بسبب مشاجراته في صغره.
جذبه فان لي إلى الداخل وأغلق الباب بقوة. كانت أكفهما مبللة بالعرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمائم؟ أشباح؟” اشتدّ قبض غاو مينغ على السكين عندما سمع فان لي. لم يكن يثق به في البداية، لكن قناعته تزعزعت بعد أن أخرج الرجل اليوميات.
“كان ذلك قريبًا جدًا!”
“ادخلي!”
“له رأسٌ بشري وجسدٌ شبه آدمي، ولديه أطرافٌ كثيرة. ملامحه مألوفة… أظن أنني رأيته من قبل.” حكّ غاو مينغ ذقنه.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“رأيته بوضوح؟!” رفع فان لي إبهامه إعجابًا. “هذا جنون.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أظن أنني أصدقك الآن.” فتح غاو مينغ حقيبته. كان بداخلها تقارير تشخيصٍ للأمراض النفسية، وأوراق طلاق، وأشياء مبعثرة أخرى.
“هل يمكن لجثتي أن تقتلني؟” ربط غاو مينغ السكين بطرف الممسحة ونظر إلى الغرفة المطابقة لغرفته بدقةٍ مذهولة. “مستحيل…”
“الخيارات المختلفة تؤدي إلى مصائر مختلفة. والداي لم ينفصلا، وهما يحبان بعضهما. ليس في عائلتي تاريخ مرضٍ نفسي. لكن عائلتي اختارت مسامحة المتنمّرين، بل أرادوا مني أن أعتذر لهم، لذا علاقتي بهم سيئة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “له رأسٌ بشري وجسدٌ شبه آدمي، ولديه أطرافٌ كثيرة. ملامحه مألوفة… أظن أنني رأيته من قبل.” حكّ غاو مينغ ذقنه.
“كل عائلةٍ لها معاناتها الخاصة.” ابتسم فان لي بأسى. فقد كان والداه يُستدعيان كثيرًا إلى المدرسة بسبب مشاجراته في صغره.
“جميع الغرف في هذا الممر تحمل الرقم 0715. أظن أن نسخةً مختلفة منك تعيش في كل واحدةٍ منها. لا أعلم لماذا يحدث هذا، لكنني رأيت غرفةً في نهاية الممر مغطاة بالتمائم. كانت مرعبة.”
“هناك العديد من الغرف في هذا الطابق. لا بد أن هناك حياةً واحدة على الأقل اختيرت فيها كل القرارات الصحيحة.” اندفع غاو مينغ إلى غرفة النوم وبدأ يرمي الطعام والماء في حقيبته.
“صحيح.” أومأ فان لي. “ألست قد خرجت لترى ما يوجد في الخارج؟”
“سنذهب لتفقد الغرف الأخرى. ربما تكمن الإجابة في واحدةٍ منها.”
“ممرّ مليء بالغرف المتطابقة؟” اختياراتٌ مختلفة تقود إلى حيواتٍ مختلفة، ونسخٍ متعددة من غاو مينغ. كان هذا الغاو مينغ حذرًا وشرسًا، يحمل في قلبه العدالة، لكن أيضًا الكراهية، وإلا لما خطط لمطاردة المتنمّر في المدرسة حتى بعد طرده منها.
دمدم صوت طرقٍ مفاجئ على الباب، فتجمّد كلٌّ من فان لي وغاو مينغ في أماكنهما. لم يتكلما، بل تبادلا النظرات.
“رأيته بوضوح؟!” رفع فان لي إبهامه إعجابًا. “هذا جنون.”
شخص ما يطرق الباب؟ في هذه اللحظة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من الغرف في هذا الطابق. لا بد أن هناك حياةً واحدة على الأقل اختيرت فيها كل القرارات الصحيحة.” اندفع غاو مينغ إلى غرفة النوم وبدأ يرمي الطعام والماء في حقيبته.
أشار فان لي بيده: هل يمكن أن تكون الجثة المفقودة هي من تطرق؟ أم أن الشبح لم يغادر بعد؟
“زميلتي في الثانوية. اعترفت لي بحبها، لكنني رفضتها.” أجاب غاو مينغ بثقة.
استمر الطرق. زحف الاثنان نحو الباب وتفقدا من خلال ثقب العين.
“ممرّ مليء بالغرف المتطابقة؟” اختياراتٌ مختلفة تقود إلى حيواتٍ مختلفة، ونسخٍ متعددة من غاو مينغ. كان هذا الغاو مينغ حذرًا وشرسًا، يحمل في قلبه العدالة، لكن أيضًا الكراهية، وإلا لما خطط لمطاردة المتنمّر في المدرسة حتى بعد طرده منها.
لم يتعرف فان لي على الشخص الواقف في الخارج، لكن ملامح وجه غاو مينغ تغيّرت.
جسد غاو مينغ المعلّق الذي رآه من قبل اختفى! الأرض خالية، وحبل الأسلاك يتدلّى متأرجحًا.
“ليو يي؟ لماذا هي هنا؟ وتبدو ناضجة جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت قشعريرة في عمود فان لي الفقري. أراد أن يحذّر غاو مينغ، لكن الأخير دخل الغرفة المقابلة بخطى واثقة.
“من ليو يي؟” تساءل فان لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددا قليلًا، ثم سمعا صوت الأنوار تُطفأ في الخارج. خشي غاو مينغ أن يكون الوحش قد عاد، فسحب الباب بقوة.
“زميلتي في الثانوية. اعترفت لي بحبها، لكنني رفضتها.” أجاب غاو مينغ بثقة.
“هل يمكن لجثتي أن تقتلني؟” ربط غاو مينغ السكين بطرف الممسحة ونظر إلى الغرفة المطابقة لغرفته بدقةٍ مذهولة. “مستحيل…”
ترددا قليلًا، ثم سمعا صوت الأنوار تُطفأ في الخارج. خشي غاو مينغ أن يكون الوحش قد عاد، فسحب الباب بقوة.
“لماذا لا يؤذي الشبح أولئك الذين داخل الغرف؟ عليّ أن أرى… ما هو هذا الشبح؟”
“ادخلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت قشعريرة في عمود فان لي الفقري. أراد أن يحذّر غاو مينغ، لكن الأخير دخل الغرفة المقابلة بخطى واثقة.
كانت ليو يي ترتدي بدلة أنثوية ضيقة، شعرها مربوطٌ في ذيل حصان، يدها اليمنى مرفوعة لتطرق الباب مرةً أخرى، واليسرى تمسك علبة هدية حمراء زاهية.
“تريد أن ترى الشبح؟!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان فان لي يعلم أن غاو مينغ أحد مؤسسي منتدى المياه الراكدة، ولذلك لم يستهِن به رغم أنه مراهق.
كان فان لي يعلم أن غاو مينغ أحد مؤسسي منتدى المياه الراكدة، ولذلك لم يستهِن به رغم أنه مراهق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات