343 أشبحٌ أم إنسان
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
خارج بهو الطابق الأول كانت الظلمة قد ابتلعت المكان. ورغم ذلك، تدفّق المحققون بلا نهاية. لم يبدُ أنهم يخشون الشذوذ. في الساحة الفارغة، كانت المضيفة الجريحة تُعالَج على يد الأطباء. يو رووهو ويو روولونغ كانا راكعين أرضًا وأيديهما مشبوكة خلف ظهريهما.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وصل غاو مينغ إلى الطابق الثاني وألقى نظرة إلى الأسفل. فورًا جذب زوجة لوو دونغ إلى الخلف وأشار لها بالصمت.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
تشين غي 🥳
Arisu-san
وصل غاو مينغ إلى الطابق الثاني وألقى نظرة إلى الأسفل. فورًا جذب زوجة لوو دونغ إلى الخلف وأشار لها بالصمت.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
خارج بهو الطابق الأول كانت الظلمة قد ابتلعت المكان. ورغم ذلك، تدفّق المحققون بلا نهاية. لم يبدُ أنهم يخشون الشذوذ. في الساحة الفارغة، كانت المضيفة الجريحة تُعالَج على يد الأطباء. يو رووهو ويو روولونغ كانا راكعين أرضًا وأيديهما مشبوكة خلف ظهريهما.
أراد غاو مينغ أن يسلّم جميع الوحوش في المبنى إلى الكلب الكبير، لكن ردّة فعل الكلب كانت مثيرة للاهتمام. لم يقبل ولم يرفض بوضوح، بل رجا من غاو مينغ أن يُرسل الوحوش أولًا إلى غرفة التعذيب. في المستقبل سيحوّلهم إلى أتباعه. بعد أن ظلّ رفيقًا له كل هذه المدّة، خمّن الكلب الكبير الاستخدامات الخاصة لغرفة التعذيب. فبعد دخول الوحوش إليها، تصبح أقدارهم مرتبطة بغاو مينغ. لقد فعل هذا ليجعل غاو مينغ أكثر طمأنينة. الأعمى في الماضي ما كان ليفكر بمثل هذا، لكنه تغيّر.
“ما الأمر؟”
الطائر الغريب ذو الرؤوس التسعة، صيّاد الغزلان، ونيان يو… حين انحنت أقوى ثلاثة وحوش أمام الكلب الكبير، ظهر النقش الوحشي الكامل على جسده. ذلك النقش العجيب لم يحمل فقط ذكريات البشر قبل تحوّلهم إلى وحوش، بل احتوى أيضًا جزءًا من خبرة الطاغوت الوحش. كان يمكن للمرء أن يلمح مدينة دموية ضبابية تتحرك خلال السديم الأسود. المدينة الدموية كانت أشبه بسفينة نوح تشق طريقها في عالم الضباب الأسود. الجسد الحقيقي للطاغوت الوحش كان يُطارَد من سكان تلك المدينة الدموية.
“هان هاي تبدو مدينة دموية أخرى. لو استطعت أن أصير الحاكم هنا، فلن أضطر لمخافة القدر بعد الآن.” كان غاو مينغ يفكر، حين هرعت زوجة لوو دونغ فجأة. جسدها كان مغطى بالدهان، وعيناها مليئتان بالقلق.
وباعتباره طاغوتًا شيطانيًا لا يجرؤ أحد على ذكر اسمه باستهتار، لم يتخيّل الطاغوت الوحش أنه سيفنى يومًا ما. في ذاكرته الممزقة، لم يكن هناك سوى القليل من المعلومات عن قاتله. لم يتبقَّ سوى ابتسامة دافئة مشمسة ومطرقة عملاقة تبعث حضورًا شريرًا للغاية.
شعر الرجل في ذاكرة الطاغوت الوحش بشيء، وكأن هناك من يراقبه. رفع المطرقة الملطخة بدماء الأرواح والتفت نحو الكلب الكبير. لم يضيّع الكلب وقتًا، بل دمّر تلك الذاكرة فورًا. كان يؤمن أنه لو تأخر للحظة، لأصيب باللعنة.
الابتسامة الحانية والمطرقة الدموية ظهرتا بتناغم في شظية الذاكرة نفسها. ورغم أنه كان القاتل، لم يستطع المرء أن يستجمع كراهية تجاهه.
“هان هاي تبدو مدينة دموية أخرى. لو استطعت أن أصير الحاكم هنا، فلن أضطر لمخافة القدر بعد الآن.” كان غاو مينغ يفكر، حين هرعت زوجة لوو دونغ فجأة. جسدها كان مغطى بالدهان، وعيناها مليئتان بالقلق.
شعر الرجل في ذاكرة الطاغوت الوحش بشيء، وكأن هناك من يراقبه. رفع المطرقة الملطخة بدماء الأرواح والتفت نحو الكلب الكبير. لم يضيّع الكلب وقتًا، بل دمّر تلك الذاكرة فورًا. كان يؤمن أنه لو تأخر للحظة، لأصيب باللعنة.
“افتحوا أعينكم وانظروا! من الذي يقاتل الوحوش؟ من الذي يساعدكم على صدّهم؟”
“ما الأمر؟” ربّت غاو مينغ على الفراء عند عنق الكلب الكبير. أراد أن يربّت على رأسه، لكن الكلب كان طويلًا جدًا.
لوو دونغ وقف سدًّا منيعًا في وجه جميع المحققين، مثل جدار بشري. أمامه المحققون، وخلفه ابنته التي كانت تقاتل الوحوش.
“كان حاكم المدينة الدموية هو من قتل الطاغوت الوحش. التماثيل الطينية في قاع البحيرة السوداء وجميع الطواغيت الموتى في عالم الظل… بدا أنهم جميعًا قُتلوا على يد ذلك الحاكم نفسه…” حفظ الكلب الكبير ملامح الرجل وأخبر غاو مينغ بكل ما رآه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابن لوو دونغ يستطيع التنبؤ بمكان الوحوش. لا يمكن أن يحاصروا في الزاوية.”
“هان هاي تبدو مدينة دموية أخرى. لو استطعت أن أصير الحاكم هنا، فلن أضطر لمخافة القدر بعد الآن.” كان غاو مينغ يفكر، حين هرعت زوجة لوو دونغ فجأة. جسدها كان مغطى بالدهان، وعيناها مليئتان بالقلق.
“أرجوكم، لا تقتربوا أكثر!” حمى لوو دونغ ابنه الخائف. وكأب، لم يستطع سوى أن يقف في وجه العاصفة ليحمي عائلته.
“ما الأمر؟”
وصل غاو مينغ إلى الطابق الثاني وألقى نظرة إلى الأسفل. فورًا جذب زوجة لوو دونغ إلى الخلف وأشار لها بالصمت.
“أشعر بمكان عائلتي. يبدو أنهم في مأزق. أطفالي يبكون.” أخذت زوجة لوو دونغ تتنقّل بقلق، لكنها لم تجرؤ أن تبتعد عن غاو مينغ.
شعر الرجل في ذاكرة الطاغوت الوحش بشيء، وكأن هناك من يراقبه. رفع المطرقة الملطخة بدماء الأرواح والتفت نحو الكلب الكبير. لم يضيّع الكلب وقتًا، بل دمّر تلك الذاكرة فورًا. كان يؤمن أنه لو تأخر للحظة، لأصيب باللعنة.
“لنذهب ونتفقّدهم.” بما أن الطاغوت الوحش قد دُمّر، كان المبنى يُفترض أن يكون آمنًا بالفعل. لم يتوقع غاو مينغ أن تقع مجموعة لوو دونغ في الخطر. سحب غاو مينغ جميع الأشباح إلى غرفة التعذيب ودخل الممر الآمن. لم يستغرق الأمر طويلًا حتى اكتشف آثار الأقدام الخاصة بأحذية المركز المعيارية والزيّ الممزق للمحققين.
وباعتباره طاغوتًا شيطانيًا لا يجرؤ أحد على ذكر اسمه باستهتار، لم يتخيّل الطاغوت الوحش أنه سيفنى يومًا ما. في ذاكرته الممزقة، لم يكن هناك سوى القليل من المعلومات عن قاتله. لم يتبقَّ سوى ابتسامة دافئة مشمسة ومطرقة عملاقة تبعث حضورًا شريرًا للغاية.
“أليس من المفترض أن يكونوا في مستشفى لي سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابن لوو دونغ يستطيع التنبؤ بمكان الوحوش. لا يمكن أن يحاصروا في الزاوية.”
بعد أن أسرع، واجه غاو مينغ مزيدًا من آثار المعركة.
“أشعر بمكان عائلتي. يبدو أنهم في مأزق. أطفالي يبكون.” أخذت زوجة لوو دونغ تتنقّل بقلق، لكنها لم تجرؤ أن تبتعد عن غاو مينغ.
“إنهم أمامنا مباشرة!” صاحت زوجة لوو دونغ بقلق. لكن غاو مينغ لم يندفع بتهور. فالخالد الجسدي قد وقع تحت نظرتَي مالك المدينة الدموية من قبل. حالته كانت سيئة. غاو مينغ كان واثقًا بقدرته على التعامل مع شذوذ عادي، لكن ليس مع مركز التحقيق. فالمقر الرئيسي كان يملك العديد من الحِيَل الخفية، وكأن القدر يعاونهم. غاو مينغ واجه الكثير من المتاعب مع وحدة وان جيه الخاصة. وكان هناك أيضًا جينغ تووشين الذي وجب الحذر منه. وهذه لم تكن إلا الأسماء التي يعرفها غاو مينغ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
كانت جميع الغرف في الطابق الثالث مفتوحة. الوحوش المتبقية قد أُطلقت. غاو مينغ استطاع سماع صرخاتهم.
بعد أن أسرع، واجه غاو مينغ مزيدًا من آثار المعركة.
“ابن لوو دونغ يستطيع التنبؤ بمكان الوحوش. لا يمكن أن يحاصروا في الزاوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” ربّت غاو مينغ على الفراء عند عنق الكلب الكبير. أراد أن يربّت على رأسه، لكن الكلب كان طويلًا جدًا.
وصل غاو مينغ إلى الطابق الثاني وألقى نظرة إلى الأسفل. فورًا جذب زوجة لوو دونغ إلى الخلف وأشار لها بالصمت.
وباعتباره طاغوتًا شيطانيًا لا يجرؤ أحد على ذكر اسمه باستهتار، لم يتخيّل الطاغوت الوحش أنه سيفنى يومًا ما. في ذاكرته الممزقة، لم يكن هناك سوى القليل من المعلومات عن قاتله. لم يتبقَّ سوى ابتسامة دافئة مشمسة ومطرقة عملاقة تبعث حضورًا شريرًا للغاية.
خارج بهو الطابق الأول كانت الظلمة قد ابتلعت المكان. ورغم ذلك، تدفّق المحققون بلا نهاية. لم يبدُ أنهم يخشون الشذوذ. في الساحة الفارغة، كانت المضيفة الجريحة تُعالَج على يد الأطباء. يو رووهو ويو روولونغ كانا راكعين أرضًا وأيديهما مشبوكة خلف ظهريهما.
الابتسامة الحانية والمطرقة الدموية ظهرتا بتناغم في شظية الذاكرة نفسها. ورغم أنه كان القاتل، لم يستطع المرء أن يستجمع كراهية تجاهه.
لوو دونغ وقف سدًّا منيعًا في وجه جميع المحققين، مثل جدار بشري. أمامه المحققون، وخلفه ابنته التي كانت تقاتل الوحوش.
“كان حاكم المدينة الدموية هو من قتل الطاغوت الوحش. التماثيل الطينية في قاع البحيرة السوداء وجميع الطواغيت الموتى في عالم الظل… بدا أنهم جميعًا قُتلوا على يد ذلك الحاكم نفسه…” حفظ الكلب الكبير ملامح الرجل وأخبر غاو مينغ بكل ما رآه.
رأى كل محققٍ ابنته كأنها شبح، شيطان من نوع اللعنات لا يقل خطرًا عن المخلوقات المتحوّلة!
بعد أن أسرع، واجه غاو مينغ مزيدًا من آثار المعركة.
“ابنتي شبح، نعم! لكنها كانت إنسانة مثلكم تمامًا منذ أسبوع واحد فقط!” فتح لوو دونغ ذراعيه، وعيونه محمرّة وهو يصرخ في المحققين. “لم تقتل إنسانًا واحدًا. لقد أنقذت حياتي مرات لا تحصى! ومهما حدث، ستظل دائمًا ابنتي!”
“هان هاي تبدو مدينة دموية أخرى. لو استطعت أن أصير الحاكم هنا، فلن أضطر لمخافة القدر بعد الآن.” كان غاو مينغ يفكر، حين هرعت زوجة لوو دونغ فجأة. جسدها كان مغطى بالدهان، وعيناها مليئتان بالقلق.
“افتحوا أعينكم وانظروا! من الذي يقاتل الوحوش؟ من الذي يساعدكم على صدّهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المحققون تقدّموا للأمام بلا تعابير. الأساور الدموية أصدرت صفيرًا. لقد صدر الأمر. الصوت الآلي نطق: “اهجموا!”
وصل غاو مينغ إلى الطابق الثاني وألقى نظرة إلى الأسفل. فورًا جذب زوجة لوو دونغ إلى الخلف وأشار لها بالصمت.
“أرجوكم، لا تقتربوا أكثر!” حمى لوو دونغ ابنه الخائف. وكأب، لم يستطع سوى أن يقف في وجه العاصفة ليحمي عائلته.
“هان هاي تبدو مدينة دموية أخرى. لو استطعت أن أصير الحاكم هنا، فلن أضطر لمخافة القدر بعد الآن.” كان غاو مينغ يفكر، حين هرعت زوجة لوو دونغ فجأة. جسدها كان مغطى بالدهان، وعيناها مليئتان بالقلق.
“استسلم واتبعنا. قد تحصل على فرصة للبقاء.”
بصفته جاسوسًا خفيًا لسيتو آن، كان يُفترض بيوان هوي أن يعمل مع سوو جون للتضحية بالصف 13 كاملًا. لكن لسوء حظهم، اصطدموا بغاو مينغ.
افترق المحققون ليفسحوا الطريق لرجل يرتدي زيّ مركز تحقيق المدينة الشرقية. كان يرتدي سوار دموي جديد. يبعث حضورًا ملعونًا. نصف وجهه محفور بوشم شبح. لكنه لم يستطع بعد التحكم بقوته، بما أنه حصل على الوشم للتو. الوشم على نصف وجهه الأيسر تحرّك، حتى أنه عضّ خده وكأنه كائن حي.
بعد اختفاء سيتو آن، أُخذ يوان هوي، وسوو جون، ومن على شاكلتهم بواسطة جينغ تووشين. وبما أن الرجل كان يرتدي زيّ المركز، بدا أنهم قد خضعوا تمامًا لمركز التحقيق.
حين رآه غاو مينغ، تغيرت ملامحه. ذلك الرجل كان زميله في الثانوية، مراقب الصف 13، يوان هوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” ربّت غاو مينغ على الفراء عند عنق الكلب الكبير. أراد أن يربّت على رأسه، لكن الكلب كان طويلًا جدًا.
بصفته جاسوسًا خفيًا لسيتو آن، كان يُفترض بيوان هوي أن يعمل مع سوو جون للتضحية بالصف 13 كاملًا. لكن لسوء حظهم، اصطدموا بغاو مينغ.
تشين غي 🥳
بعد اختفاء سيتو آن، أُخذ يوان هوي، وسوو جون، ومن على شاكلتهم بواسطة جينغ تووشين. وبما أن الرجل كان يرتدي زيّ المركز، بدا أنهم قد خضعوا تمامًا لمركز التحقيق.
وباعتباره طاغوتًا شيطانيًا لا يجرؤ أحد على ذكر اسمه باستهتار، لم يتخيّل الطاغوت الوحش أنه سيفنى يومًا ما. في ذاكرته الممزقة، لم يكن هناك سوى القليل من المعلومات عن قاتله. لم يتبقَّ سوى ابتسامة دافئة مشمسة ومطرقة عملاقة تبعث حضورًا شريرًا للغاية.
“ابنتي لم تقتل أحدًا قط! لا واحدًا!” توسّل لوو دونغ. كان يعرف حالته جيدًا. حتى إن قُتلت ابنته، ستعود إلى جانبه كلعنة. بمعنى آخر، لو أُسر هو، فسوف يعاني جميع أفراد عائلته بسببه.
“أشعر بمكان عائلتي. يبدو أنهم في مأزق. أطفالي يبكون.” أخذت زوجة لوو دونغ تتنقّل بقلق، لكنها لم تجرؤ أن تبتعد عن غاو مينغ.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين رآه غاو مينغ، تغيرت ملامحه. ذلك الرجل كان زميله في الثانوية، مراقب الصف 13، يوان هوي!
تشين غي 🥳
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابنتي شبح، نعم! لكنها كانت إنسانة مثلكم تمامًا منذ أسبوع واحد فقط!” فتح لوو دونغ ذراعيه، وعيونه محمرّة وهو يصرخ في المحققين. “لم تقتل إنسانًا واحدًا. لقد أنقذت حياتي مرات لا تحصى! ومهما حدث، ستظل دائمًا ابنتي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		