341 سألتهمك
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“يكفيها أن تفتح فمها لتؤذيني؟! هل هذه إحدى ‘قوانين’ الطاغوت الوحش؟ هل كل الطواغيت تقتل بالقوانين؟” كانت قوة هذا التمثال الطيني مختلفة عن كل الوحوش الأخرى التي واجهها غاو مينغ. لقد كان ذلك جرس إنذار.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“لكن… ألسنا في الواقع؟ أم أن هذه ‘الواقعية’ هي أيضًا منزل أحدهم؟..”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
“لم تمضِ سوى أيام قليلة منذ أن هربتَ من مستشفى لي سان. كيف قتلتَ هذا العدد من الناس بالفعل؟ أمثالكم من الطواغيت… تستحقون الموت.” حُوصِر الظل على الجدار المكوَّن من الجثث الميتة. زحفت خيوط من الشعيرات الدموية إلى جسد امرأة تحتضر. بدا أن الجسد الحقيقي لـ”الطاغوت الوحش” هش للغاية. كان مضطرًا إلى تملّك كائنات حيّة ليعيش ويتحرك.
Arisu-san
مهدَّدًا من غاو مينغ، قرر الطاغوت الوحش أن يستخدم قوته المحرّمة. لقد تحدّى القدر علانية. غطّت نقوش الوحش جسد المرأة. لم يكن لدى الطاغوت وقت ليجد وعاءً أفضل. أطلقت المرأة هالة من الغضب الوحشي المنفلت. احترقت عيناها باللهب. بدت كوحش عملاق قادم من الجحيم. تسببت عواءاتها في تشقق سماء الليل. كان غاو مينغ قد رأى هذا من قبل في منزل سيتو آن داخل مستشفى لي سان. حينما يظهر داخل “المنزل” قوةٌ تتجاوز حدوده، تظهر التشققات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تفتّت شيا يانغ كأزهار الهندباء الملوّنة. التصق بزوجة لوو دونغ. “لابد أن فيكِ أنتِ وعائلتكِ شيئًا مميزًا حتى يختاركِ غاو مينغ.”
“الأيائل مخلوقات أنيقة، مهيبة، شيئًا لستَ عليه.” رفع شيا يانغ صورة نقوش الطاغوت الوحش، ورسم وجه الوحش على رأس التمثال الطيني. كان يُحاكي قوة التمثال. لم يكن شيا يانغ يخشى أي معتقد لأنه لم يكن يؤمن بشيء. بالنسبة له، كل طاغوت وكل ذكرى لم تكن سوى ألوان في لوحته وتحت سيطرته. هذا شمل نفسه وغاو مينغ أيضًا. كان كل شيء يستحق ما دام بإمكانه أن يرسم بيده المصير الأكمل.
“يكفيها أن تفتح فمها لتؤذيني؟! هل هذه إحدى ‘قوانين’ الطاغوت الوحش؟ هل كل الطواغيت تقتل بالقوانين؟” كانت قوة هذا التمثال الطيني مختلفة عن كل الوحوش الأخرى التي واجهها غاو مينغ. لقد كان ذلك جرس إنذار.
تفتّت شيا يانغ كأزهار الهندباء الملوّنة. التصق بزوجة لوو دونغ. “لابد أن فيكِ أنتِ وعائلتكِ شيئًا مميزًا حتى يختاركِ غاو مينغ.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ظهرت صورة الوحش والطيف الأحمر على جسد زوجة لوو دونغ في الوقت ذاته. حوّل شيا يانغ روح زوجة لوو دونغ إلى لوحة. كانت قد تأثرت بالفعل حتى من دون أن تدرك ذلك. بسهولة تفادت هجوم صيّاد الأيل. النقشان على جسدها غمراها بالقوة.
عضّت المرأة أسنانها بجنون. ظهرت علامات العضّ على جسد غاو مينغ. تمزّق جلده. وفشلت جروحه في الالتئام حتى مع بركة الخالد الجسدي. بل إن فراءً حيوانيًا نبت من جراحه.
“قد تغيّر قدركِ. أنتِ معنا الآن.” استولى شيا يانغ على جسدها. ضحك بين الوحشين العملاقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من ينازعني السيطرة على إيماني؟ متى نصبتَ هذا الفخ؟” نزفت عينا الطاغوت الوحش دمًا. كانت كراهيته كسكاكين تتطاير نحو غاو مينغ. “سوف آكل لحمك، وأطحن عظامك، وأشرب دمك!”
في أعماق ممرّ الطابق الخامس، تحوّلت الدرجات إلى لحم. تجاهل غاو مينغ المعركة من خلفه. كان هدفه الوحيد التمثال الطيني ذو الوجه الحيواني.
انتفخت البشرة اليابسة ببطء. واجه الوجه المعذَّب غاو مينغ. “أيها الحشرات البائسة العائشة في الكابوس، حان وقت الاستيقاظ! لدينا عدوّ مشترك هو القدر. فقط بقتل القدر يمكنك أن تنال الحرية وتشهد العالم الحقيقي!”
“لن تتمكن من الهرب.”
انتفخت البشرة اليابسة ببطء. واجه الوجه المعذَّب غاو مينغ. “أيها الحشرات البائسة العائشة في الكابوس، حان وقت الاستيقاظ! لدينا عدوّ مشترك هو القدر. فقط بقتل القدر يمكنك أن تنال الحرية وتشهد العالم الحقيقي!”
بعد كل هذا الوقت، شعر التمثال الطيني ذو رأس الحيوان بتهديد الموت مجددًا. واضطر للاعتراف بأنه قد استهان كثيرًا بالمخلوق الذي يطارده.
“يكفيها أن تفتح فمها لتؤذيني؟! هل هذه إحدى ‘قوانين’ الطاغوت الوحش؟ هل كل الطواغيت تقتل بالقوانين؟” كانت قوة هذا التمثال الطيني مختلفة عن كل الوحوش الأخرى التي واجهها غاو مينغ. لقد كان ذلك جرس إنذار.
رُكل باب سطح المبنى بعنف. تسلّل عبير دم كثيف إلى أنف غاو مينغ. فحص المشهد أمامه. مع أنه شهد أشياء دموية كثيرة من قبل، إلا أن ما رآه جعله يرتجف بعينيه. لقد تحوّل السطح إلى عرينٍ للحيوانات. استُخدم المواطنون كطعام وألعاب. صُنعت الضحايا زينة. بالنسبة للتماثيل الطينية، لم يكن البشر يختلفون عن الحشرات. يمكن العبث بهم دون أي عواقب.
“ستندم عندما يوجّه القدر نظره إليك حقًا.” صرخت المرأة التي يسكنها الطاغوت الوحش. ومن عينيها بدأت نقوشٌ رهيبة تنتشر عبر جسدها. تحوّلت صرختها إلى عواءٍ اخترق طبلة الأذن. توقفت كل الوحوش المتحوّلة داخل المبنى عن الحركة. أضاءت شظايا التمثال الطيني داخل أجسادهم باللون الأحمر. تجمّعت وعيونهم جميعًا على السطح.
“لم تمضِ سوى أيام قليلة منذ أن هربتَ من مستشفى لي سان. كيف قتلتَ هذا العدد من الناس بالفعل؟ أمثالكم من الطواغيت… تستحقون الموت.” حُوصِر الظل على الجدار المكوَّن من الجثث الميتة. زحفت خيوط من الشعيرات الدموية إلى جسد امرأة تحتضر. بدا أن الجسد الحقيقي لـ”الطاغوت الوحش” هش للغاية. كان مضطرًا إلى تملّك كائنات حيّة ليعيش ويتحرك.
مهدَّدًا من غاو مينغ، قرر الطاغوت الوحش أن يستخدم قوته المحرّمة. لقد تحدّى القدر علانية. غطّت نقوش الوحش جسد المرأة. لم يكن لدى الطاغوت وقت ليجد وعاءً أفضل. أطلقت المرأة هالة من الغضب الوحشي المنفلت. احترقت عيناها باللهب. بدت كوحش عملاق قادم من الجحيم. تسببت عواءاتها في تشقق سماء الليل. كان غاو مينغ قد رأى هذا من قبل في منزل سيتو آن داخل مستشفى لي سان. حينما يظهر داخل “المنزل” قوةٌ تتجاوز حدوده، تظهر التشققات.
انتفخت البشرة اليابسة ببطء. واجه الوجه المعذَّب غاو مينغ. “أيها الحشرات البائسة العائشة في الكابوس، حان وقت الاستيقاظ! لدينا عدوّ مشترك هو القدر. فقط بقتل القدر يمكنك أن تنال الحرية وتشهد العالم الحقيقي!”
ظهرت صورة الوحش والطيف الأحمر على جسد زوجة لوو دونغ في الوقت ذاته. حوّل شيا يانغ روح زوجة لوو دونغ إلى لوحة. كانت قد تأثرت بالفعل حتى من دون أن تدرك ذلك. بسهولة تفادت هجوم صيّاد الأيل. النقشان على جسدها غمراها بالقوة.
“هذا يبدو مثالياً، لكنك أسوأ من الحشرات التي تتحدث عنها. أنت لا تعاملهم حتى مثل الحشرات. بطريقة ما، أنت أسوأ من القدر.” كان غاو مينغ يعرف أن الكلب الكبير يختبئ في هذا الطابق. ومع ذلك، لم يتمكّن من معرفة مكان الأعمى رغم أنه يحمل صورة موته. لقد تعلم الأعمى الكثير من الحيل الخبيثة من غاو مينغ.
“قونغ شي؟ أنت تركض بسرعة حقًا.” التفت غاو مينغ. ما دام بوسعه تفادي ضربة واحدة من الطاغوت الوحش وانتظر حتى تفتح العيون في الظلام، سيموت الطاغوت الوحش قريبًا.
“ستندم عندما يوجّه القدر نظره إليك حقًا.” صرخت المرأة التي يسكنها الطاغوت الوحش. ومن عينيها بدأت نقوشٌ رهيبة تنتشر عبر جسدها. تحوّلت صرختها إلى عواءٍ اخترق طبلة الأذن. توقفت كل الوحوش المتحوّلة داخل المبنى عن الحركة. أضاءت شظايا التمثال الطيني داخل أجسادهم باللون الأحمر. تجمّعت وعيونهم جميعًا على السطح.
“لم تمضِ سوى أيام قليلة منذ أن هربتَ من مستشفى لي سان. كيف قتلتَ هذا العدد من الناس بالفعل؟ أمثالكم من الطواغيت… تستحقون الموت.” حُوصِر الظل على الجدار المكوَّن من الجثث الميتة. زحفت خيوط من الشعيرات الدموية إلى جسد امرأة تحتضر. بدا أن الجسد الحقيقي لـ”الطاغوت الوحش” هش للغاية. كان مضطرًا إلى تملّك كائنات حيّة ليعيش ويتحرك.
مهدَّدًا من غاو مينغ، قرر الطاغوت الوحش أن يستخدم قوته المحرّمة. لقد تحدّى القدر علانية. غطّت نقوش الوحش جسد المرأة. لم يكن لدى الطاغوت وقت ليجد وعاءً أفضل. أطلقت المرأة هالة من الغضب الوحشي المنفلت. احترقت عيناها باللهب. بدت كوحش عملاق قادم من الجحيم. تسببت عواءاتها في تشقق سماء الليل. كان غاو مينغ قد رأى هذا من قبل في منزل سيتو آن داخل مستشفى لي سان. حينما يظهر داخل “المنزل” قوةٌ تتجاوز حدوده، تظهر التشققات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لكن… ألسنا في الواقع؟ أم أن هذه ‘الواقعية’ هي أيضًا منزل أحدهم؟..”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
في الوقت نفسه، اندفعت سحبٌ سوداء كثيفة من السماء اللامتناهية. شعر كل من الطاغوت الوحش والخالد الجسدي بشيء مروّع. ارتجفت أرواحهما. كان الحضور الذي لا يُذكر يستيقظ ببطء.
“لم تمضِ سوى أيام قليلة منذ أن هربتَ من مستشفى لي سان. كيف قتلتَ هذا العدد من الناس بالفعل؟ أمثالكم من الطواغيت… تستحقون الموت.” حُوصِر الظل على الجدار المكوَّن من الجثث الميتة. زحفت خيوط من الشعيرات الدموية إلى جسد امرأة تحتضر. بدا أن الجسد الحقيقي لـ”الطاغوت الوحش” هش للغاية. كان مضطرًا إلى تملّك كائنات حيّة ليعيش ويتحرك.
اتخذ الخالد الجسدي، الذي لم يخف يومًا من شيء، قرارًا غريبًا. سحب هالته وفرّ عائدًا إلى غرفة التعذيب. صار غاو مينغ في النهاية مجرد إنسان قوي، واقفًا في عرين الوحش، يواجه الطاغوت الوحش المخيف بمفرده.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
بعد أن استنفد كل إيمانه، لم يعد الطاغوت الوحش قادرًا على الاختباء مثل الخالد الجسدي. علاوة على ذلك، لم يكن لديه غرفة ضغينة ليهرب من عين القدر. دوّى زئيره مثل الرعد. بلغت كراهيته أقصى مداها. حتى وإن رآه القدر، فقد أراد أن يسحق الرجل الواقف أمامه.
في أعماق ممرّ الطابق الخامس، تحوّلت الدرجات إلى لحم. تجاهل غاو مينغ المعركة من خلفه. كان هدفه الوحيد التمثال الطيني ذو الوجه الحيواني.
“قونغ شي؟ أنت تركض بسرعة حقًا.” التفت غاو مينغ. ما دام بوسعه تفادي ضربة واحدة من الطاغوت الوحش وانتظر حتى تفتح العيون في الظلام، سيموت الطاغوت الوحش قريبًا.
بعد كل هذا الوقت، شعر التمثال الطيني ذو رأس الحيوان بتهديد الموت مجددًا. واضطر للاعتراف بأنه قد استهان كثيرًا بالمخلوق الذي يطارده.
تجرّأ غاو مينغ على أخذ هذه المجازفة لأنه يملك غرفة التعذيب. أي شخص آخر كان سيتحطم تحت وطأة القدر.
“لكن… ألسنا في الواقع؟ أم أن هذه ‘الواقعية’ هي أيضًا منزل أحدهم؟..”
هيمن نقش الوحش على جسد المرأة. ومع ذلك، حين همّت بالقفز من العرين، أدركت أن النقش الذي يربط نصفها السفلي بالعرين بدأ يفقد السيطرة.
في أعماق ممرّ الطابق الخامس، تحوّلت الدرجات إلى لحم. تجاهل غاو مينغ المعركة من خلفه. كان هدفه الوحيد التمثال الطيني ذو الوجه الحيواني.
“من ينازعني السيطرة على إيماني؟ متى نصبتَ هذا الفخ؟” نزفت عينا الطاغوت الوحش دمًا. كانت كراهيته كسكاكين تتطاير نحو غاو مينغ. “سوف آكل لحمك، وأطحن عظامك، وأشرب دمك!”
بعد كل هذا الوقت، شعر التمثال الطيني ذو رأس الحيوان بتهديد الموت مجددًا. واضطر للاعتراف بأنه قد استهان كثيرًا بالمخلوق الذي يطارده.
اتسع فم المرأة فجأة. وفي الوقت ذاته، اندفع كل ما في عرين الطاغوت الوحش نحو غاو مينغ. مع أن المسافة ما زالت كبيرة بينهما، شعر غاو مينغ بألمٍ في رقبته! لم يُعضّ غاو مينغ، لكن بطريقة ما ظهر جرح عضّة على الجانب الأيسر من عنقه.
“قونغ شي؟ أنت تركض بسرعة حقًا.” التفت غاو مينغ. ما دام بوسعه تفادي ضربة واحدة من الطاغوت الوحش وانتظر حتى تفتح العيون في الظلام، سيموت الطاغوت الوحش قريبًا.
تلطخ فم المرأة بالدم. فقدت عقلها: “لن تتمكن من الهرب! ما إن أتذوّق شيئًا، حتى القدر نفسه سيضطر أن يقدّم قطعة من لحمه لي!”
“قونغ شي؟ أنت تركض بسرعة حقًا.” التفت غاو مينغ. ما دام بوسعه تفادي ضربة واحدة من الطاغوت الوحش وانتظر حتى تفتح العيون في الظلام، سيموت الطاغوت الوحش قريبًا.
عضّت المرأة أسنانها بجنون. ظهرت علامات العضّ على جسد غاو مينغ. تمزّق جلده. وفشلت جروحه في الالتئام حتى مع بركة الخالد الجسدي. بل إن فراءً حيوانيًا نبت من جراحه.
“قد تغيّر قدركِ. أنتِ معنا الآن.” استولى شيا يانغ على جسدها. ضحك بين الوحشين العملاقين.
“يكفيها أن تفتح فمها لتؤذيني؟! هل هذه إحدى ‘قوانين’ الطاغوت الوحش؟ هل كل الطواغيت تقتل بالقوانين؟” كانت قوة هذا التمثال الطيني مختلفة عن كل الوحوش الأخرى التي واجهها غاو مينغ. لقد كان ذلك جرس إنذار.
“لكن… ألسنا في الواقع؟ أم أن هذه ‘الواقعية’ هي أيضًا منزل أحدهم؟..”
انحنى غاو مينغ وهو يتألم بعدما انتُزع جزء من لحم ساقه. قطعت المرأة نصفها السفلي الذي كان يدور خارج السيطرة. وبيدَيها خدشت الأرض، ثم انقضّت على غاو مينغ.
تجرّأ غاو مينغ على أخذ هذه المجازفة لأنه يملك غرفة التعذيب. أي شخص آخر كان سيتحطم تحت وطأة القدر.
“سوف ألتهمك!”
“ستندم عندما يوجّه القدر نظره إليك حقًا.” صرخت المرأة التي يسكنها الطاغوت الوحش. ومن عينيها بدأت نقوشٌ رهيبة تنتشر عبر جسدها. تحوّلت صرختها إلى عواءٍ اخترق طبلة الأذن. توقفت كل الوحوش المتحوّلة داخل المبنى عن الحركة. أضاءت شظايا التمثال الطيني داخل أجسادهم باللون الأحمر. تجمّعت وعيونهم جميعًا على السطح.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تجرّأ غاو مينغ على أخذ هذه المجازفة لأنه يملك غرفة التعذيب. أي شخص آخر كان سيتحطم تحت وطأة القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو مثالياً، لكنك أسوأ من الحشرات التي تتحدث عنها. أنت لا تعاملهم حتى مثل الحشرات. بطريقة ما، أنت أسوأ من القدر.” كان غاو مينغ يعرف أن الكلب الكبير يختبئ في هذا الطابق. ومع ذلك، لم يتمكّن من معرفة مكان الأعمى رغم أنه يحمل صورة موته. لقد تعلم الأعمى الكثير من الحيل الخبيثة من غاو مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		