أخذ كل شيئ
لم يستطع تركه للحمقى في المعبد، وهناك أيضاً احتمال أن يكون هذا المذبح وسيلة يمكنها ربط السهول العليا بالسهول الوسطى
عاد جاكوب إلى الغرفة السرية تحت الأرض، وأخيراً شعر بأنه عاد إلى طبيعته، مع ذلك، بقي مذهولا لبعض الوقت، إذ لا يمكن وصف ما مر به لتوه بأي كلمات، كان كحلم حي، لكنه في الوقت نفسه لم يكن كذلك.
في تلك اللحظة، خطرت له فكرة جريئة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘بما أن هذا الصنم للإيمان هو الوسيلة التي تجمع رحيق الإيمان، ويبدو أن طاغوت العدالة المقدس دفع ثمناً باهظاً لإرساله، كيف سيتفاعل عندما يكتشف أنه قد اختفى؟’
“م-ماذا حصل للتو!؟ شعرت فجأة بأن وعيَك قد غاب للحظة…؟” صوت نيكس الحائر والمقلق في آنٍ بدا.
استفاق من ذهوله وسأل مع القليل من الدهشة: “لم تمر إلا ثانية واحدة؟”
باعتبار نيكس وحش كابوس بدائيّ، فهي حساسة تجاه الأوهام أو أي شيء متعلق بها؛ لذلك أدركت فوراً التغير في وعيه رغم أنه كان قد حجب رؤيتها منذ أن دخل معبد اللهيب المتأجج.
مع ذلك، أكبر مكسب له في الواقع شيئاً آخر، إذ نظر إلى صنم الإيمان، وشعر باتصال غريب معه، رغم أن الاتصال غامضاً، إلا أنه استطاع أن يحس بوجوده، ومرتبطاً بعينَي الحكم.
استفاق من ذهوله وسأل مع القليل من الدهشة: “لم تمر إلا ثانية واحدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد إلا للحظة قبل أن يحفر المذبح بحذر ويخزنه، بعد كل شيء، بما أن هذا المذبح كان موضوعاً مع صنم الإيمان وكأس الطقوس، فلا بد أنه كنز ثمين آخر أو مادة بحث.
“بالفعل، لذلك لم أستطع التصرف في الوقت المناسب، ما الذي يحدث بالضبط هناك؟!” سألت نيكس بنبرة محبطة.
بعد تردد لحظة، حرك يده نحو كأس الطقوس، وهذه المرة لم يستخدم أي حماية على الإطلاق، فقط عيناه الحكم صارتا مفعلتين بالكامل.
“لا شيء، فقط ركزي على مهمتك الحالية.” قال بلا مبالاة، ولم يعد يهتم بها.
“لا شيء، فقط ركزي على مهمتك الحالية.” قال بلا مبالاة، ولم يعد يهتم بها.
ليس في مزاج للحديث معها، فأخذ يتأمل بتألق خائف في عينيه: ‘إذن ذلك الذي شاهدت من وجهة نظره كان طاغوت العدالة المقدس… ولكن ماذا عن الآخر؟ علاوة على ذلك، من تلك الرؤى، يمكنني أن أستنتج بأمان أن هذا الصنم قد صنع منذ زمن بعيد.’
‘وأيضاً، لتوصيل هذا الصنم إلى السهول الوسطى، استأجر طاغوت العدالة المقدس ذلك الكائن من الفراغ، على الأقل أعرف الآن كيف ظهر هذا الصنم داخل مالعبد في السهول الوسطى.’
في تلك اللحظة، خطرت له فكرة جريئة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘بما أن هذا الصنم للإيمان هو الوسيلة التي تجمع رحيق الإيمان، ويبدو أن طاغوت العدالة المقدس دفع ثمناً باهظاً لإرساله، كيف سيتفاعل عندما يكتشف أنه قد اختفى؟’
‘لكن الصادم حقاً هو ارتباط طاغوت العدالة المقدس بالفراغ، ومن حوارهما، يمكنني أن أستنتج أن السمعة بين الفراغ والطواغيت ليست جيدة، أو أن هناك أمراً أعمق من ذلك.’
ليس في مزاج للحديث معها، فأخذ يتأمل بتألق خائف في عينيه: ‘إذن ذلك الذي شاهدت من وجهة نظره كان طاغوت العدالة المقدس… ولكن ماذا عن الآخر؟ علاوة على ذلك، من تلك الرؤى، يمكنني أن أستنتج بأمان أن هذا الصنم قد صنع منذ زمن بعيد.’
‘بعض الكلمات مرت بشكل مُصفّى، لذا لا يمكنني الحكم على الوضع بأكمله، ولكن بغض النظر، لقد شهدت شيئاً لا يُصدق…’
مع ذلك، أكبر مكسب له في الواقع شيئاً آخر، إذ نظر إلى صنم الإيمان، وشعر باتصال غريب معه، رغم أن الاتصال غامضاً، إلا أنه استطاع أن يحس بوجوده، ومرتبطاً بعينَي الحكم.
تألقت عيناه ببصيرة عميقة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘يمكنني أن أتذكر بوضوح التقنية التي استخدمها طاغوت العدالة المقدس لصنع هذا الصنم الآن… أكانت هذه نوعاً من ذاكرة وراثية أم قدرة خفية لعينَي الحكم لا أعرفها؟’
تماماً كما اشتبه، استطاع لمسه بسهولة، ودافئاً جداً عند اللمس، لكن هناك نية غامضة مخبأة داخله.
شعر أنه لم يكتشف فقط سراً خاصاً بطاغوت، بل حصل أيضاً على تقنية ثمينة منه.
بعد تردد لحظة، حرك يده نحو كأس الطقوس، وهذه المرة لم يستخدم أي حماية على الإطلاق، فقط عيناه الحكم صارتا مفعلتين بالكامل.
مع ذلك، أكبر مكسب له في الواقع شيئاً آخر، إذ نظر إلى صنم الإيمان، وشعر باتصال غريب معه، رغم أن الاتصال غامضاً، إلا أنه استطاع أن يحس بوجوده، ومرتبطاً بعينَي الحكم.
استفاق من ذهوله وسأل مع القليل من الدهشة: “لم تمر إلا ثانية واحدة؟”
بعد تردد لحظة، حرك يده نحو كأس الطقوس، وهذه المرة لم يستخدم أي حماية على الإطلاق، فقط عيناه الحكم صارتا مفعلتين بالكامل.
تألقت عيناه بالخبث والقليل من المرح الشرير وهو يفكر: ‘يبدو أن طاغوت العدالة المقدس وغد ماكر بلا قاع، وسيفعل أي شيء من أجل المصالح، علاوة على ذلك، قد يكون متورطاً في موضوع تجسد، لذا لا بد أن أواجهه عاجلاً أم آجلاً.’
مع اقتراب يده من الكأس، وصلت إلى النقطة التي كانت فيها دميته، ونتيجة لذلك، تحولت إلى رماد، وهو مستعد للانسحاب إذا حدث شيء غير متوقع.
“لا شيء، فقط ركزي على مهمتك الحالية.” قال بلا مبالاة، ولم يعد يهتم بها.
لكن لحظة مرور يده تلك النقطة، لم يحدث شيء، ولم يواجه أي نوع من العقبة على الإطلاق.
باعتبار نيكس وحش كابوس بدائيّ، فهي حساسة تجاه الأوهام أو أي شيء متعلق بها؛ لذلك أدركت فوراً التغير في وعيه رغم أنه كان قد حجب رؤيتها منذ أن دخل معبد اللهيب المتأجج.
تألقت عيناه بينما زادت سرعة يده، وأخيراً لمس كأس الطقوس، ورغم أنها مصنوعة من العظام، شعر بإحساس جليدي في طرف إصبعه.
في تلك اللحظة، خطرت له فكرة جريئة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘بما أن هذا الصنم للإيمان هو الوسيلة التي تجمع رحيق الإيمان، ويبدو أن طاغوت العدالة المقدس دفع ثمناً باهظاً لإرساله، كيف سيتفاعل عندما يكتشف أنه قد اختفى؟’
مع ذلك، لم يحدث شيء شديد، وأخيراً أمسك بكأس الطقوس تحت صنم الإيمان، الأخير لم يستجب بأي شكل، وكأنه صنم عادي.
ليس في مزاج للحديث معها، فأخذ يتأمل بتألق خائف في عينيه: ‘إذن ذلك الذي شاهدت من وجهة نظره كان طاغوت العدالة المقدس… ولكن ماذا عن الآخر؟ علاوة على ذلك، من تلك الرؤى، يمكنني أن أستنتج بأمان أن هذا الصنم قد صنع منذ زمن بعيد.’
لم ينتظر، بل التقط على الفور كأس الطقوس، وليس هناك أي قيد عليها، وفي اللحظة التالية، أرسلها إلى قلادة اللانهاية!
‘هذا الصنم مصنوع من’القوة الطاغوتية’ لطاغوت العدالة المقدس، ورتبة قوته أعلى حتى من شبه الخيالي إنه مادة بحث جيدة، ويمكن لـ’الميكانيكي الأسود’ تحليله لتعزيز نفسه…’
لمفاجأته، حتى بعد استرجاعه لكأس الطقوس، لم يحدث شيء.
ليس في مزاج للحديث معها، فأخذ يتأمل بتألق خائف في عينيه: ‘إذن ذلك الذي شاهدت من وجهة نظره كان طاغوت العدالة المقدس… ولكن ماذا عن الآخر؟ علاوة على ذلك، من تلك الرؤى، يمكنني أن أستنتج بأمان أن هذا الصنم قد صنع منذ زمن بعيد.’
في تلك اللحظة، خطرت له فكرة جريئة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘بما أن هذا الصنم للإيمان هو الوسيلة التي تجمع رحيق الإيمان، ويبدو أن طاغوت العدالة المقدس دفع ثمناً باهظاً لإرساله، كيف سيتفاعل عندما يكتشف أنه قد اختفى؟’
تألقت عيناه بالخبث والقليل من المرح الشرير وهو يفكر: ‘يبدو أن طاغوت العدالة المقدس وغد ماكر بلا قاع، وسيفعل أي شيء من أجل المصالح، علاوة على ذلك، قد يكون متورطاً في موضوع تجسد، لذا لا بد أن أواجهه عاجلاً أم آجلاً.’
باعتبار نيكس وحش كابوس بدائيّ، فهي حساسة تجاه الأوهام أو أي شيء متعلق بها؛ لذلك أدركت فوراً التغير في وعيه رغم أنه كان قد حجب رؤيتها منذ أن دخل معبد اللهيب المتأجج.
‘هذا الصنم مصنوع من’القوة الطاغوتية’ لطاغوت العدالة المقدس، ورتبة قوته أعلى حتى من شبه الخيالي إنه مادة بحث جيدة، ويمكن لـ’الميكانيكي الأسود’ تحليله لتعزيز نفسه…’
تألقت عيناه ببصيرة عميقة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘يمكنني أن أتذكر بوضوح التقنية التي استخدمها طاغوت العدالة المقدس لصنع هذا الصنم الآن… أكانت هذه نوعاً من ذاكرة وراثية أم قدرة خفية لعينَي الحكم لا أعرفها؟’
بغض النظر عن مقدار تفكيره، ليس هناك سوى الفوائد إذا استطاع الحصول على هذا الصنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد إلا للحظة قبل أن يحفر المذبح بحذر ويخزنه، بعد كل شيء، بما أن هذا المذبح كان موضوعاً مع صنم الإيمان وكأس الطقوس، فلا بد أنه كنز ثمين آخر أو مادة بحث.
وعلاوة على ذلك، ليس بحاجة للقلق من أن يجد طاغوت العدالة المقدس الصنم بطرق أخرى، لأنه سيحتفظ بالصنم داخل الفضاء اللانهائي.
“لا شيء، فقط ركزي على مهمتك الحالية.” قال بلا مبالاة، ولم يعد يهتم بها.
بعد اتخاذ قراره، اقترب بجرأة من الصنم على المذبح، مع الاتصال الغامض المتشكل بينهما، استطاع الاقتراب منه دون أي إمكانية لرد فعل.
مع ذلك، أكبر مكسب له في الواقع شيئاً آخر، إذ نظر إلى صنم الإيمان، وشعر باتصال غريب معه، رغم أن الاتصال غامضاً، إلا أنه استطاع أن يحس بوجوده، ومرتبطاً بعينَي الحكم.
تماماً كما اشتبه، استطاع لمسه بسهولة، ودافئاً جداً عند اللمس، لكن هناك نية غامضة مخبأة داخله.
استفاق من ذهوله وسأل مع القليل من الدهشة: “لم تمر إلا ثانية واحدة؟”
لم يجرؤ على الإهمال وخزنه على الفور، خوفاً من أن ينقطع الاتصال في أي لحظة، فقط عندما اختفى الصنم شعر بالراحة.
شعر أنه لم يكتشف فقط سراً خاصاً بطاغوت، بل حصل أيضاً على تقنية ثمينة منه.
‘يمكنني الآن الخروج من هنا، انتظر؟’ على وشك التراجع عندما توقفت عيناه على المذبح الفارغ حيث كان صنم الإيمان وكأس الطقوس موضوعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، لذلك لم أستطع التصرف في الوقت المناسب، ما الذي يحدث بالضبط هناك؟!” سألت نيكس بنبرة محبطة.
لم يتردد إلا للحظة قبل أن يحفر المذبح بحذر ويخزنه، بعد كل شيء، بما أن هذا المذبح كان موضوعاً مع صنم الإيمان وكأس الطقوس، فلا بد أنه كنز ثمين آخر أو مادة بحث.
تألقت عيناه ببصيرة عميقة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘يمكنني أن أتذكر بوضوح التقنية التي استخدمها طاغوت العدالة المقدس لصنع هذا الصنم الآن… أكانت هذه نوعاً من ذاكرة وراثية أم قدرة خفية لعينَي الحكم لا أعرفها؟’
لم يستطع تركه للحمقى في المعبد، وهناك أيضاً احتمال أن يكون هذا المذبح وسيلة يمكنها ربط السهول العليا بالسهول الوسطى
مع ذلك، أكبر مكسب له في الواقع شيئاً آخر، إذ نظر إلى صنم الإيمان، وشعر باتصال غريب معه، رغم أن الاتصال غامضاً، إلا أنه استطاع أن يحس بوجوده، ومرتبطاً بعينَي الحكم.
♤♤♤
تألقت عيناه ببصيرة عميقة وهو ينظر إلى صنم الإيمان: ‘يمكنني أن أتذكر بوضوح التقنية التي استخدمها طاغوت العدالة المقدس لصنع هذا الصنم الآن… أكانت هذه نوعاً من ذاكرة وراثية أم قدرة خفية لعينَي الحكم لا أعرفها؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعض الكلمات مرت بشكل مُصفّى، لذا لا يمكنني الحكم على الوضع بأكمله، ولكن بغض النظر، لقد شهدت شيئاً لا يُصدق…’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		