ما بعد العاصفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، ابتسامة جعلت إيلينا تشعر بقشعريرة.
كان آرثر يقف وسط بقايا معسكرهم.
جاء من الا مكان، صوت لا مرتفع ولا منخفض. بينهم.
عندما أشرقت شمس اليوم الثاني أخيرًا، لم تكن شمسًا دافئة ومشرقة. كانت شمسًا باهتة ومريضة، تكافح لتخترق حجابًا سميكًا من الغيوم الرمادية التي كانت لا تزال تتشبث بالجزيرة كشبح.
أنا، آرثر دويل، أقبل المساعدة من هذا … هذا الشخص المجهول؟ .. فرد غير معروفة نواياه ؟
كشفت أشعتها الأولى عن عالم متغير.
‘ معلومات مقابل الماء؟’
جزيرة أركاديا، التي كانت قبل اثنتي عشرة ساعة جنة استوائية خضراء، أصبحت الآن … ندبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ذلك. لكنها كانت الخطة الوحيدة التي استطعت التفكير فيها تحت الضغط.
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
“إنه خطر. لكنه خطر محسوب،” قال آرثر. “البقاء هنا هو موت بطيء. الهجوم … يمنحنا فرصة.”
الشواطئ، التي كانت بيضاء ونقية، أصبحت الآن مغطاة بالحطام الذي قذفه البحر الهائج .. طحالب، أخشاب طافية، وحتى بعض الأسماك النافقة.
وقف أمامهم، ونظر إليهم بتقييم بارد.
“هذا لا يخصك.”
والماء …
ثم، دون كلمة أخرى، استدار، وبدأ في السير مبتعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
كل مصادر المياه المفتوحة .. الجداول، البرك، الأنهار الصغيرة .. كانت الآن ملوثة. تحولت إلى تيارات بنية اللون، مليئة بالطين، وأوراق الشجر، وغيرها من الملوثات التي جرفتها العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعد صالحة للشرب.
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
قطرة عرق انسابت على خدي.
بدأت الأزمة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هذا صحيحًا …
أزمة لم تكن تتعلق بالنقاط، أو الوحوش، أو المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فإن الفجوة بيننا لن تتقلص. بل ستتسع.
كانت أزمة العطش.
كان شابًا نحيلاً، بشعر أسود داكن فوضوي.
“النقاط مجرد أرقام.”
**
“همم ..”
خرج شخص من بين الأشجار.
كان ليو أول من استيقظ في فريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جاهزها، الذي كان مضاد للماء، ونقرت بعضة مرات.
كنت بحاجة إلى لحظة لأكون وحدي.
شعر بالبرودة تخترق عظامه. فتح عينيه ليرى بقايا خيمتهم الممزقة ترفرف بشكل مثير للشفقة في النسيم البارد.
كل مصادر المياه المفتوحة .. الجداول، البرك، الأنهار الصغيرة .. كانت الآن ملوثة. تحولت إلى تيارات بنية اللون، مليئة بالطين، وأوراق الشجر، وغيرها من الملوثات التي جرفتها العاصفة.
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الثمن كان باهظًا.
“أسوأ مما توقعت،” قالت بصوت متعب. “فقدنا 80% من حصصنا الغذائية. تحطمت تحت الشجرة. وزجاجات المياه … معظمها انكسر. لدينا ما يكفي من الماء … ربما لنصف يوم. إذا كنا محظوظين.”
نهض، وشعر بألم في كل عضلة من جسده. لقد أمضى معظم الليل يصارع الرياح والمطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آرثر شابًا ذا شعر أسود قصير، وعينين بلاتينيتين حادتين وبنية جسدية قوية ومتوسطة.
نظر حوله.
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزمة لم تكن تتعلق بالنقاط، أو الوحوش، أو المنافسة.
كان فريقه ملقى على الأرض الصخرية الرطبة، يرتجفون من البرد، ووجوههم شاحبة.
“لدي بعض الماء النظيف. وفلتر يمكنه تنقية المزيد .. وبعض الأدوية.”
استدرت بسرعة، ويدي تتحرك غريزيًا نحو خنجري.
صناديق المؤن الخاصة بهم كانت مفتوحة، ومحتوياتها مبعثرة ومبللة.
‘لقد أصبح … انتحارًا.’
“اللعنة…” لعنت بحسرة.
ربما لا.
استدار آرثر، وبدأ في السير في اتجاه معسكر فريق زيتا-2.
استيقظت سيرينا بعده بلحظات. لم تقل شيئًا. بدأت على الفور في النظر للأضرار.
كل مصادر المياه المفتوحة .. الجداول، البرك، الأنهار الصغيرة .. كانت الآن ملوثة. تحولت إلى تيارات بنية اللون، مليئة بالطين، وأوراق الشجر، وغيرها من الملوثات التي جرفتها العاصفة.
“فقدنا نصف حصصنا الغذائية،” قالت بصوت متعب ومكتوم.
“لقد تحولت إلى عجينة. والماء … الأوعية التي كنا نجمع فيها مياه الأمطار … انقلبت وتلوثت بمياه البحر.”
“نعم،” قال .. “لقد كانوا في وضع صعب أيضًا بعد العاصفة. وقد كانوا أذكياء بما يكفي لقبول المساعدة.”
“هذا لا يخصك.”
نظروا إلى زجاجات المياه القليلة المتبقية لديهم.
“لدينا خياران،” قال بصوت ثابت وقوي، على الرغم من كل شيء. “يمكننا البقاء هنا، وتوفير طاقتنا، وانتظار أن تتحسن الأمور. وهذا لن يحدث.”
صوت الماء وهو يدخل حلقه … كان أعلى صوت سمعته في حياتي.
لم تكن تكفي حتى نهاية اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنكم في ورطة.”
“لا بأس،” قال ليو، محاولاً أن يبدو واثقًا. “هناك نهر على بعد كيلومترين من هنا. سنذهب ونملأ قربنا.”
لقد تحولوا من ثاني أقوى فريق في الجزيرة … إلى فريق على وشك الانهيار من العطش.
لكن سيرينا هزت رأسها.
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشخص الذي كان يقف هناك … لم يكن في وضعية هجومية.
مسحت جاهزها، الذي كان مضاد للماء، ونقرت بعضة مرات.
“انظر إلى الخريطة، ليو.”
كل مصادر المياه المفتوحة .. الجداول، البرك، الأنهار الصغيرة .. كانت الآن ملوثة. تحولت إلى تيارات بنية اللون، مليئة بالطين، وأوراق الشجر، وغيرها من الملوثات التي جرفتها العاصفة.
نظروا إليه بارتباك.
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أعلم أنك ذكي …”
كل المصادر القريبة كانت ملونة باللون الأحمر.
“على اتفاقية تبادل موارد رسمية .. إجراء شكلي.”
[غير صالحة للشرب : تلوث عالي]
ساد الصمت …
اتسعت أعينهم.
لقد أدرك الحقيقة المرة.
لن تكون كافية .. ماذا لو غدرنا فريق أخر بعدها، عندها لن يكون لدي أي قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قوتهم، نقاطهم، خططهم … كلها عديمة الفائدة الآن.
اللعنة .. اللعنة عليه.
لأنهم كانوا … عطشى.
“على اتفاقية تبادل موارد رسمية .. إجراء شكلي.”
في جزيرة محاطة بالمياه المالحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
ربما كان هذا هو الخيار الوحيد المتبقي.
كنت أعرف أنه لا يوجد شيء مجاني.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
أخرج فلتر مياه يدويًا متطورًا.
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
صناديق المؤن الخاصة بهم كانت مفتوحة، ومحتوياتها مبعثرة ومبللة.
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارته، [منطقة الملك]، كانت مهارة دعم تسمح له ب”فرض” إرادته على مساحة صغيرة، مما يعزز قدرات حلفائه ويضعف خصومه داخلها.
لقد أمضوا الليلة كلها متجمعين تحت نتوء صخري صغير، يرتجفون من البرد والمطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
كان هذا هو الصوت الوحيد الذي كسر صمت الصباح الباكر في الوادي المدمر.
كانوا حاليًا أربعة طلاب، قائدتهم كانت فتاة تدعى “إيلينا”. تفرق الفريق بعد عاصفة الامس، التي جعلتهم يركضون في كل هدب وصوب. مما أدى إلى انقسامهم.
“أو … يمكننا الهجوم.”
كانت تجلس الآن، تحدق في أيديها الفارغة.
لقد فقدوا كل شيء. طعامهم، ماؤهم، وحتى إرادتهم للقتال.
“ماذا… ماذا نفعل الآن؟” همس أحد زملائها، وشفتاه متشققتان من العطش.
لم تجب إيلينا. لم تكن لديها إجابة.
حدقت فيه. “ما هو المقابل؟” قلت بحذر.
لقد هزموا .. ليس من قبل فريق آخر، بل من قبل الطبيعة نفسها.
“ماذا… ماذا تريد؟” سألت إيلينا، وهي تتوقع طلبًا مستحيلاً.
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
فكرت في الضغط على زر “الانسحاب” في جهاز الكاردينال.
وضع قربة الماء في حقيبته مرة أخرى.
ربما كان هذا هو الخيار الوحيد المتبقي.
لم تكن تكفي حتى نهاية اليوم.
وفي أعتى لحظات الحزن واليأس، ينبثق من العدم، ضوء خافت.
كان شابًا نحيلاً، بشعر أسود داكن فوضوي.
“يبدو أنكم في ورطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
جاء من الا مكان، صوت لا مرتفع ولا منخفض. بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قفزوا جميعًا بخوف، واتخذوا وضعيات دفاعية واهنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
خرج شخص من بين الأشجار.
نهض، وشعر بألم في كل عضلة من جسده. لقد أمضى معظم الليل يصارع الرياح والمطر.
كان شابًا نحيلاً. شعره الأسود الداكن كان فوضويًا، وعيناه الرماديتان كانتا هادئتين بشكل غريب.
خرجت الكلمات من فمي بصوت ثابت وقوي.
كان يحمل قربة ماء في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آدم ليستر.
وقف أمامهم، ونظر إليهم بتقييم بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل قربة ماء في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى راحة يدي بتأمل.
“كنت أستكشف، ورأيت حالتكم.”
لم يكن هناك أي تعاطف في صوته. كانت مجرد ملاحظة.
بقيت واقفًا هناك، والكلمات تتردد في عقلي.
حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
“نعم،” قال .. “لقد كانوا في وضع صعب أيضًا بعد العاصفة. وقد كانوا أذكياء بما يكفي لقبول المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
“هل … هل لديك ماء؟” همست إيلينا، وصوتها كان مبحوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن لدي القليل،” قال آدم بأسى.
اتسعت أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لن يكفيكم طويلاً.”
”لقد عقدت صفقة مشابهة مع فريق ألفا-1.”
ثم، أنزل حقيبة ظهر صغيرة من على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
“لكن لدي هذا أيضًا.”
كبريائي … أو بقاء فريقي؟ … لم يكن هناك خيار حقيقي.
أخرج فلتر مياه يدويًا متطورًا.
لم تكن تكفي حتى نهاية اليوم.
‘ معلومات مقابل الماء؟’
“هذا يمكنه تنقية أي ماء .. حتى مياه البرك الموحلة.”
“ها ؟! …”
كانت أزمة العطش.
“ها ؟! …”
اتسعت أعينهم.
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
“أو … يمكننا الهجوم.”
هذا الشيء … كان يعني النجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأفكر.
“ماذا… ماذا تريد؟” سألت إيلينا، وهي تتوقع طلبًا مستحيلاً.
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نقاطنا؟ كل ما لدينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز آدم رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
“لا أهتم بالنقاط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتكبت خطأ.
ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، ابتسامة جعلت إيلينا تشعر بقشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا،” قال ببساطة.
لكن هنا … تم صفعي من عدو أخر .. الطبيعة نفسها.
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
ثم، أنزل حقيبة ظهر صغيرة من على كتفه.
***
كانوا يثقون بي. وهذه الثقة … كانت الآن أثقل من أي صخرة على هذه الجزيرة الملعونة.
ليس فقط بسبب الطين اللزج الذي كان يلتصق بحذائي، بل بسبب ثقل الفشل الذي كنت أحمله.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأفكر.
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
***
هز آدم رأسه.
على بعد عدة كيلومترات من الكهف الذي لجأ إليه فريق ألفا-2، وفي منطقة مختلفة تمامًا من الجزيرة .. وادي صغير تحيط به أشجار كثيفة … كان هناك فريق آخر يصارع تداعيات ليلة العاصفة.
“هذا لا يخصك.”
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
فريق بيتا-1.
كانت هذه أغرب صفقة سمعت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى فريقه المنهك .. رأى الشك في أعينهم.
الفريق الذي احتل المركز الثاني في لوحة النتائج. الفريق الذي كان يعتبر المنافس المباشر الوحيد لفريق ألفا-1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
قائدهم، “آرثر دويل”، لم يكن يشبه ليو في شيء.
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
لم يكن لديه شعر أشقر أو عيون زرقاء.
كان آرثر شابًا ذا شعر أسود قصير، وعينين بلاتينيتين حادتين وبنية جسدية قوية ومتوسطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا هم من سبقوا فريق ألفا-2 إلى نقطة إمدادهم، وأخذوا كل شيء.
لم يكن لديه هالة النبلاء، بل كان لديه هالة الجنرال الميداني المتمرس.
كان هادئًا، عمليًا، وقاسيًا عند الضرورة.
حدقت فيه. “ما هو المقابل؟” قلت بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحولت إلى عجينة. والماء … الأوعية التي كنا نجمع فيها مياه الأمطار … انقلبت وتلوثت بمياه البحر.”
مهارته، [منطقة الملك]، كانت مهارة دعم تسمح له ب”فرض” إرادته على مساحة صغيرة، مما يعزز قدرات حلفائه ويضعف خصومه داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تستكشف ؟ .. يالها من كذبة واضحة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتكبت خطأ.
كان تكتيكيًا بارعًا، وكان فريقه يعمل كوحدة متماسكة ومنضبطة.
آدم ليستر.
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
لقد كانوا هم من سبقوا فريق ألفا-2 إلى نقطة إمدادهم، وأخذوا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن المعلومات هي القوة الحقيقية في هذا الاختبار،” قال بنظرة جدية.
لكن الآن … كانوا يدفعون ثمن نجاحهم المبكر وغطرستهم.
هذه الكلمة كانت تنهشني.
“تبًا ! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقدنا نصف حصصنا الغذائية،” قالت بصوت متعب ومكتوم.
كان هذا هو الصوت الوحيد الذي كسر صمت الصباح الباكر في الوادي المدمر.
إذا كان فريق ألفا-1 سيستعيد عافيته بالكامل … بينما نحن هنا، نكافح من أجل كل قطرة ماء ..
أنا، آرثر دويل، أقبل المساعدة من هذا … هذا الشخص المجهول؟ .. فرد غير معروفة نواياه ؟
كان آرثر يقف وسط بقايا معسكرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تكفي حتى نهاية اليوم.
لم يكن هناك معسكر ليتحدث عنه. الشجرة العملاقة التي سقطت خلال الليل لم تسحق خيمهم(المصنوعة من أوراق الشجر الكبيرة، والأعمدة الخشبية) فحسب، بل حطمت معظم صناديق المؤن الخاصة بهم.
كانوا قد أمضوا بقية الليل يرتجفون تحت نتوء صخري، بلا نار، وبلا مأوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جاهزها، الذي كان مضاد للماء، ونقرت بعضة مرات.
لكن كبريائي … رفض.
“كم تبقى لدينا؟” سأل آرثر، وصوته كان أجشًا من الإرهاق.
ربما كان هذا هو الخيار الوحيد المتبقي.
كان هادئًا، عمليًا، وقاسيًا عند الضرورة.
مساعدته ، فتاة تدعى “صوفيا” ذات شعر بني مربوط، كانت تقوم بجرد الأضرار.
وفي أعتى لحظات الحزن واليأس، ينبثق من العدم، ضوء خافت.
“أسوأ مما توقعت،” قالت بصوت متعب. “فقدنا 80% من حصصنا الغذائية. تحطمت تحت الشجرة. وزجاجات المياه … معظمها انكسر. لدينا ما يكفي من الماء … ربما لنصف يوم. إذا كنا محظوظين.”
ساد صمت مطبق.
قفزوا جميعًا بخوف، واتخذوا وضعيات دفاعية واهنة.
لقد تحولوا من ثاني أقوى فريق في الجزيرة … إلى فريق على وشك الانهيار من العطش.
قفزوا جميعًا بخوف، واتخذوا وضعيات دفاعية واهنة.
حدقت فيه. “ما هو المقابل؟” قلت بحذر.
“ماذا عن النهر؟” سأل عضو آخر في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت صوفيا رأسها. “لقد تفقدته. إنه موحل تمامًا. بني اللون. شرب أي شيء منه سيكون انتحارًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الجميع إلى آرثر.
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
كنت أعرف أنه لا يوجد شيء مجاني.
كانوا ينتظرون.
**
ينتظرون خطة .. ينتظرون أمرًا .. ينتظرون معجزة.
[غير صالحة للشرب : تلوث عالي]
‘أسف ..’ فكر آرثر، وهو يشعر بثقل نظراتهم عليه.
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
لقد ارتكب خطأ. لقد استخف بالجزيرة. لقد ركز كثيرًا على المنافسة مع الطلاب الآخرين، لدرجة أنه نسي أن العدو الأكبر … هو البيئة نفسها.
أنا، آرثر دويل، أقبل المساعدة من هذا … هذا الشخص المجهول؟ .. فرد غير معروفة نواياه ؟
لقد دفع فريقه إلى الاندفاع، إلى استهلاك موارد الفرق الأخرى، والآن … كانوا يدفعون الثمن.
لكنه لم يسمح لهذا الشعور بالظهور على وجهه.
إنه القائد. والضعف … ليس خيارًا.
الفريق الذي احتل المركز الثاني في لوحة النتائج. الفريق الذي كان يعتبر المنافس المباشر الوحيد لفريق ألفا-1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتكبت خطأ.
“لدينا خياران،” قال بصوت ثابت وقوي، على الرغم من كل شيء. “يمكننا البقاء هنا، وتوفير طاقتنا، وانتظار أن تتحسن الأمور. وهذا لن يحدث.”
كان آرثر يقف وسط بقايا معسكرهم.
“أو … يمكننا الهجوم.”
نظروا إليه بارتباك.
ركعت بجانب المجرى، وغسلت وجهي بماء النهر القذر .. كان باردًا، وشعرت به يزيل بعضًا من الإرهاق.
“الهجوم؟ على من؟”
“على أقرب فريق منا،” قال آرثر، وهو يفتح خريطته الهولوغرافية. “فريق زيتا-2. لقد أظهروا ضعفًا في اليوم الأول. على الأرجح أنهم في حالة أسوأ منا. سنأخذ مواردهم بالقوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خطة يائسة. خطة وحشية.
لم تعد صالحة للشرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والطبيعة … لا تتبع أي استراتيجية.
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
بدأ فريقه يشعر ببعض الأمل مرة أخرى.
“إنه خطر. لكنه خطر محسوب،” قال آرثر. “البقاء هنا هو موت بطيء. الهجوم … يمنحنا فرصة.”
نظر إلى فريقه المنهك .. رأى الشك في أعينهم.
“اتبعوني.”
“أنا أعرف أنكم متعبون. وأنا أعرف أن هذا صعب. لكن هذا هو الاختبار. إنه يختبرنا. هل سننكسر؟ أم أننا سنصبح أقوى؟”
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريقه ملقى على الأرض الصخرية الرطبة، يرتجفون من البرد، ووجوههم شاحبة.
صوته كان مليئًا بالتصميم.
نظرت حولي بسرعة، ربما أعضاء فريقه متخفيين وينتظرون الفرصة.
أغلقت عيني، وأطلقت تنهيدة طويلة ومرهقة.
“نحن فريق بيتا-1 .. نحن لا ننكسر ! ” نظر إليهم، بتصميم، وشعره يتطاير من الهواء.
“لا شيء تقريبًا،” قال بابتسامة خفيفة. “مجرد توقيع.”
بدأ فريقه يشعر ببعض الأمل مرة أخرى.
“لن يكفيكم طويلاً.”
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
لم تكن مجرد كلمات. كانت “إرادة” قائدهم، التي كانت تنتشر بينهم.
بدأ فريقه يشعر ببعض الأمل مرة أخرى.
استدار آرثر، وبدأ في السير في اتجاه معسكر فريق زيتا-2.
كان هناك منطق في كلامه.
***
[وجهة نظر: أرثر دويل]
كان هذا هو الصوت الوحيد الذي كسر صمت الصباح الباكر في الوادي المدمر.
‘أسف …’ أعتذرت مرة اخرة داخليًا.
جزيرة أركاديا، التي كانت قبل اثنتي عشرة ساعة جنة استوائية خضراء، أصبحت الآن … ندبة.
لم يكن هناك أي تعاطف في صوته. كانت مجرد ملاحظة.
نظرت إلى راحة يدي بتأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى راحة يدي بتأمل.
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
فكرت في الضغط على زر “الانسحاب” في جهاز الكاردينال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لدي هذا أيضًا.”
أنه أقرب لإعطائهم دوبامين كاذب، لأجل مصلحتي الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أفهم.
“اتبعوني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى فريقه المنهك .. رأى الشك في أعينهم.
خرجت الكلمات من فمي بصوت ثابت وقوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”لقد عقدت صفقة مشابهة مع فريق ألفا-1.”
لكن في داخلي، لم يكن هناك شيء سوى عاصفة من الشك والغضب.
الفريق الذي احتل المركز الثاني في لوحة النتائج. الفريق الذي كان يعتبر المنافس المباشر الوحيد لفريق ألفا-1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت في السير عبر الوادي المدمر، وفريقي يتبعني بصمت.
“نقاطنا؟ كل ما لدينا؟”
كان تكتيكيًا بارعًا، وكان فريقه يعمل كوحدة متماسكة ومنضبطة.
كانوا يثقون بي. وهذه الثقة … كانت الآن أثقل من أي صخرة على هذه الجزيرة الملعونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مجرد كلمات. كانت “إرادة” قائدهم، التي كانت تنتشر بينهم.
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
كل خطوة كنت أخطوها كانت صعبة.
وقف أمامهم، ونظر إليهم بتقييم بارد.
ليس فقط بسبب الطين اللزج الذي كان يلتصق بحذائي، بل بسبب ثقل الفشل الذي كنت أحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتكبت خطأ.
‘أسف ..’ فكر آرثر، وهو يشعر بثقل نظراتهم عليه.
لقد ارتكبت خطأ.
إذا كان فريق ألفا-1 سيستعيد عافيته بالكامل … بينما نحن هنا، نكافح من أجل كل قطرة ماء ..
خطأ فادح .
لقد استخففت بالجزيرة.
“أنا لا أبحث عن قتال،” قال وهو يرفع يده . “القتال ممل .. ويستهلك الطاقة دون جدوى.”
لم يكن هناك أي تعاطف في صوته. كانت مجرد ملاحظة.
في كل المحاكايات، في كل التدريبات، كان العدو دائمًا فريقًا آخر. كان متغيرًا يمكن حسابه، تحليله، وهزيمته.
لكن هنا … تم صفعي من عدو أخر .. الطبيعة نفسها.
كنت أعرف أنه لا يوجد شيء مجاني.
والطبيعة … لا تتبع أي استراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد ركزت كثيرًا على سحق الفرق الأخرى، على تأمين الصدارة، لدرجة أنني نسيت القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة: “احترم بيئتك”.
والآن، نحن ندفع الثمن.
لم أفهم.
“أنتظر !”
بعد حوالي عشر دقائق من السير الصامت، وجدنا نهر .. مجرى مائي ضيق.
من المفترض أن يكون مصدرًا للخلاص.
‘ معلومات مقابل الماء؟’
لكن، كان الماء بنيًا، وموحلًا، ومليئًا بالحطام .. كان ميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيستعيدون قوتهم الكاملة قريبًا،” تابع، وصوته كان لا يزال هادئًا.
هز آدم رأسه.
“لا تشربوا منه،” قلت، على الرغم من أنني رأيت نظرات العطش اليائسة في أعين فريقي. “إنه ملوث.”
[غير صالحة للشرب : تلوث عالي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل قربة ماء في يده.
ركعت بجانب المجرى، وغسلت وجهي بماء النهر القذر .. كان باردًا، وشعرت به يزيل بعضًا من الإرهاق.
ليس فقط بسبب الطين اللزج الذي كان يلتصق بحذائي، بل بسبب ثقل الفشل الذي كنت أحمله.
“خذوا استراحة قصيرة،” قلت لفريقي. “سأستكشف المنطقة المحيطة.”
لم يكن هناك أي تعاطف في صوته. كانت مجرد ملاحظة.
كنت بحاجة إلى لحظة لأكون وحدي.
مهارته، [منطقة الملك]، كانت مهارة دعم تسمح له ب”فرض” إرادته على مساحة صغيرة، مما يعزز قدرات حلفائه ويضعف خصومه داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأفكر.
لأفكر.
“ماذا… ماذا تريد؟” سألت إيلينا، وهي تتوقع طلبًا مستحيلاً.
ابتعدت عنهم، وتوغلت قليلاً بين الأشجار المكسورة.
“كنت أعلم أنك ذكي …”
لكن كبريائي … رفض.
وقفت هناك، وأسندت رأسي على جذع شجرة رطب، وأغمضت عيني.
جزيرة أركاديا، التي كانت قبل اثنتي عشرة ساعة جنة استوائية خضراء، أصبحت الآن … ندبة.
‘ماذا أفعل الآن؟’
خطة مهاجمة فريق زيتا-2 كانت خطة يائسة.
كنت أعرف ذلك. لكنها كانت الخطة الوحيدة التي استطعت التفكير فيها تحت الضغط.
نهض، وشعر بألم في كل عضلة من جسده. لقد أمضى معظم الليل يصارع الرياح والمطر.
هل كانت الخطة الصحيحة؟
ربما لا.
“لكن قبل أن أذهب، ربما يجب أن تعرف شيئًا.”
سيستهلك القتال ما تبقى لدينا من طاقة. وحتى لو فزنا، فما الذي سنحصل عليه؟ بضع زجاجات ماء إضافية؟
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
لن تكون كافية .. ماذا لو غدرنا فريق أخر بعدها، عندها لن يكون لدي أي قوة.
لم يكن لديه شعر أشقر أو عيون زرقاء.
***
‘ياللخذلان.’
لقد هزموا .. ليس من قبل فريق آخر، بل من قبل الطبيعة نفسها.
هذه الكلمة كانت تنهشني.
“ماذا… ماذا نفعل الآن؟” همس أحد زملائها، وشفتاه متشققتان من العطش.
لقد وثقوا بي، وأنا قدتهم مباشرة إلى هذه الكارثة.
نظرت حولي بسرعة، ربما أعضاء فريقه متخفيين وينتظرون الفرصة.
“أنا أعطيك الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل … أنت تعطيني معلومات.”
أنا، آرثر دويل .. نادرًا ما هزمت في معارك المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
كانت تجلس الآن، تحدق في أيديها الفارغة.
اتضح أن الواقع … أصعب بكثير.
خرج شخص من بين الأشجار.
كنت غارق في عالمي.
“نحن لسنا بحاجة لمساعدتك،” قلت ببرود. “يمكننا تدبر أمورنا.”
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
“التفكير الزائد يسبب التجاعيد، يا قائد.”
نظر الجميع إلى آرثر.
جاء صوت خلفي، من العدم !
يمكنني أن أنادي فريقي .. ولكن السؤال، هل هو حقًا جاء وحده ؟
تجمدت.
“تبًا ! ”
استدرت بسرعة، ويدي تتحرك غريزيًا نحو خنجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ارتكبت خطأ.
كانت أزمة العطش.
لكن الشخص الذي كان يقف هناك … لم يكن في وضعية هجومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن النهر؟” سأل عضو آخر في الفريق.
كان يقف بهدوء، يده في جيبه، وعلى وجهه تعبير من اللامبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شابًا نحيلاً، بشعر أسود داكن فوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقيع؟”
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
“أعلم،” قال ببساطة. “كنت أستكشف، ورأيتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقيع؟”
‘تستكشف ؟ .. يالها من كذبة واضحة.’
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
كان شابًا نحيلاً، بشعر أسود داكن فوضوي.
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
“إذا كنت تبحث عن قتال، فقد اخترت الوقت الخطأ،” قلت، محاولاً أن أبدو أقوى مما كنت أشعر به.
“أنا لا أبحث عن قتال،” قال وهو يرفع يده . “القتال ممل .. ويستهلك الطاقة دون جدوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظر إلي، وعيناه الرماديتان كانتا تحملان نظرة باردة.
***
“ويبدو أن مواردكم … على وشك النفاد.”
“خذوا استراحة قصيرة،” قلت لفريقي. “سأستكشف المنطقة المحيطة.”
شعرت بالدماء تغلي في عروقي.
‘أسف …’ أعتذرت مرة اخرة داخليًا.
“هذا لا يخصك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما،” قال، وأخرج قربة ماء من حقيبته. “وربما يمكنني المساعدة.”
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
فتح القربة، وشرب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يسمح لهذا الشعور بالظهور على وجهه.
صوت الماء وهو يدخل حلقه … كان أعلى صوت سمعته في حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه شعر أشقر أو عيون زرقاء.
شعرت بجفاف في حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي بعض الماء النظيف. وفلتر يمكنه تنقية المزيد .. وبعض الأدوية.”
‘ماذا أفعل الآن؟’
كان هذا هو الصوت الوحيد الذي كسر صمت الصباح الباكر في الوادي المدمر.
صفقة ؟ .. وحده ؟
“لكن لدي القليل،” قال آدم بأسى.
“على أقرب فريق منا،” قال آرثر، وهو يفتح خريطته الهولوغرافية. “فريق زيتا-2. لقد أظهروا ضعفًا في اليوم الأول. على الأرجح أنهم في حالة أسوأ منا. سنأخذ مواردهم بالقوة.”
‘هذا مستحيل ! ..’
لقد استخففت بالجزيرة.
نظرت حولي بسرعة، ربما أعضاء فريقه متخفيين وينتظرون الفرصة.
لقد استخففت بالجزيرة.
حدقت فيه. “ما هو المقابل؟” قلت بحذر.
في كل المحاكايات، في كل التدريبات، كان العدو دائمًا فريقًا آخر. كان متغيرًا يمكن حسابه، تحليله، وهزيمته.
كنت أعرف أنه لا يوجد شيء مجاني.
ينتظرون خطة .. ينتظرون أمرًا .. ينتظرون معجزة.
الفريق الذي احتل المركز الثاني في لوحة النتائج. الفريق الذي كان يعتبر المنافس المباشر الوحيد لفريق ألفا-1.
“لا شيء تقريبًا،” قال بابتسامة خفيفة. “مجرد توقيع.”
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
“توقيع؟”
نظروا إليه بارتباك.
“على اتفاقية تبادل موارد رسمية .. إجراء شكلي.”
“لا تشربوا منه،” قلت، على الرغم من أنني رأيت نظرات العطش اليائسة في أعين فريقي. “إنه ملوث.”
خطأ فادح .
لم أفهم.
هز آدم رأسه.
“أنا أعطيك الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل … أنت تعطيني معلومات.”
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
آدم ليستر.
“معلومات؟ أي معلومات؟”
“أي شيء،” قال وهو يهز كتفيه. “أخبرني عن خططك. عن نقاط قوة فريقك. عن تحليلك لفريق ألفا-1. ماذا كانت تغني لك والدتة قبل النوم … أي شيء تراه مناسبًا.”
“إنه خطر. لكنه خطر محسوب،” قال آرثر. “البقاء هنا هو موت بطيء. الهجوم … يمنحنا فرصة.”
‘ معلومات مقابل الماء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
كانت هذه أغرب صفقة سمعت بها.
يمكنني أن أنادي فريقي .. ولكن السؤال، هل هو حقًا جاء وحده ؟
لقد وثقوا بي، وأنا قدتهم مباشرة إلى هذه الكارثة.
لم تعد صالحة للشرب.
“ولماذا تريد معلومات ؟” أريد معرفة غرضه.
“لا تشربوا منه،” قلت، على الرغم من أنني رأيت نظرات العطش اليائسة في أعين فريقي. “إنه ملوث.”
“لأن المعلومات هي القوة الحقيقية في هذا الاختبار،” قال بنظرة جدية.
لقد فقدوا كل شيء. طعامهم، ماؤهم، وحتى إرادتهم للقتال.
“النقاط مجرد أرقام.”
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
“معلومات؟ أي معلومات؟”
كان هناك منطق في كلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جاهزها، الذي كان مضاد للماء، ونقرت بعضة مرات.
لكن كبريائي … رفض.
هز آدم رأسه.
أنا، آرثر دويل، أقبل المساعدة من هذا … هذا الشخص المجهول؟ .. فرد غير معروفة نواياه ؟
[غير صالحة للشرب : تلوث عالي]
مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن لسنا بحاجة لمساعدتك،” قلت ببرود. “يمكننا تدبر أمورنا.”
“يا للأسف …” تمتم بصوت منخفض.
نظروا إلى زجاجات المياه القليلة المتبقية لديهم.
“أتمنى لكم حظًا سعيدًا في مواجهتهم … وأنتم في هذه الحالة.”
لم يجادل.
لم أكن أعلم ما إذا كان فريقه لا يزال مختبئ حوله، من المخاطرة أستخدام القوة الأن.
وهذا ما أزعجني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا،” قال ببساطة.
“معلومات؟ أي معلومات؟”
وضع قربة الماء في حقيبته مرة أخرى.
“لكن قبل أن أذهب، ربما يجب أن تعرف شيئًا.”
لكن الثمن كان باهظًا.
“لقد عقدت صفقة مشابهة مع فريق ألفا-1 قبل قليل.”
إذا كان فريق ألفا-1 سيستعيد عافيته بالكامل … بينما نحن هنا، نكافح من أجل كل قطرة ماء ..
استدرت بسرعة، ويدي تتحرك غريزيًا نحو خنجري.
تجمدت.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم،” قال .. “لقد كانوا في وضع صعب أيضًا بعد العاصفة. وقد كانوا أذكياء بما يكفي لقبول المساعدة.”
‘كاذب ..’
“لا تشربوا منه،” قلت، على الرغم من أنني رأيت نظرات العطش اليائسة في أعين فريقي. “إنه ملوث.”
قطرة عرق انسابت على خدي.
لكن … ماذا لو كان لا يكذب؟
“نحن لسنا بحاجة لمساعدتك،” قلت ببرود. “يمكننا تدبر أمورنا.”
“سيستعيدون قوتهم الكاملة قريبًا،” تابع، وصوته كان لا يزال هادئًا.
“سيصلحون معداتهم، ويشربون ماءً نظيفًا، ويأكلون طعامًا جيدًا. وسيبدأون في الصيد مرة أخرى.”
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
“يا للأسف …” تمتم بصوت منخفض.
نظر إلي مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمنى لكم حظًا سعيدًا في مواجهتهم … وأنتم في هذه الحالة.”
ركعت بجانب المجرى، وغسلت وجهي بماء النهر القذر .. كان باردًا، وشعرت به يزيل بعضًا من الإرهاق.
ثم، دون كلمة أخرى، استدار، وبدأ في السير مبتعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، ابتسامة جعلت إيلينا تشعر بقشعريرة.
اختفى بين الأشجار بنفس الهدوء الذي ظهر به.
بقيت واقفًا هناك، والكلمات تتردد في عقلي.
”لقد عقدت صفقة مشابهة مع فريق ألفا-1.”
لم يكن لديه هالة النبلاء، بل كان لديه هالة الجنرال الميداني المتمرس.
أخرج فلتر مياه يدويًا متطورًا.
إذا كان هذا صحيحًا …
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
إذا كان فريق ألفا-1 سيستعيد عافيته بالكامل … بينما نحن هنا، نكافح من أجل كل قطرة ماء ..
“أعلم،” قال ببساطة. “كنت أستكشف، ورأيتكم.”
لقد دفع فريقه إلى الاندفاع، إلى استهلاك موارد الفرق الأخرى، والآن … كانوا يدفعون الثمن.
فإن الفجوة بيننا لن تتقلص. بل ستتسع.
“إذا كنت تبحث عن قتال، فقد اخترت الوقت الخطأ،” قلت، محاولاً أن أبدو أقوى مما كنت أشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سنصبح فريسة سهلة لهم.
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
رفض المساعدة لم يعد قرارًا مبنيًا على الكبرياء.
نظر حوله.
‘لقد أصبح … انتحارًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة .. اللعنة عليه.
والماء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا هم من سبقوا فريق ألفا-2 إلى نقطة إمدادهم، وأخذوا كل شيء.
لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
لم أكن أعلم ما إذا كان فريقه لا يزال مختبئ حوله، من المخاطرة أستخدام القوة الأن.
لن تكون كافية .. ماذا لو غدرنا فريق أخر بعدها، عندها لن يكون لدي أي قوة.
أغلقت عيني، وأطلقت تنهيدة طويلة ومرهقة.
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
كبريائي … أو بقاء فريقي؟ … لم يكن هناك خيار حقيقي.
“أنتظر !”
والآن، نحن ندفع الثمن.
‘أسف …’ أعتذرت مرة اخرة داخليًا.
لم يرد ولم يلتف .. لذا صرخت بأعلى صوتي. “انتظر !!”
آدم ليستر.
توقف، واستدار، وابتسامة باهتة على وجهه بدأت تتسع.
“كنت أعلم أنك ذكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشخص الذي كان يقف هناك … لم يكن في وضعية هجومية.
لقد هزموا .. ليس من قبل فريق آخر، بل من قبل الطبيعة نفسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات