تشوي جي-وون قوية للغاية (8)
الفصل 57: تشوي جي-وون قوية للغاية (8)
“…”
عند النظر إلى رئيس الكائنات المجنحة رافائيل، المكتسي بثياب بيضاء متدفقة، أصبحت متأكدًا من شيء واحد.
ذات مرة، رأيت منشورًا في مجتمع بعنوان “الصورة الحقيقية للكائنات المجنحة”، ووفقًا له، كانت الكائنات المجنحة تمتلك مظاهر بشعة، مثل عجلة داخل عجلة مغطاة بالعيون، أو وحوش بأربعة وجوه وستة أجنحة.
“…إذًا هكذا هو الأمر.”
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
هذه الكائنات ليست كائنات مجنحة. إن كانوا شيئًا، فهم أتباع طاغوت شرير.
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
ذات مرة، رأيت منشورًا في مجتمع بعنوان “الصورة الحقيقية للكائنات المجنحة”، ووفقًا له، كانت الكائنات المجنحة تمتلك مظاهر بشعة، مثل عجلة داخل عجلة مغطاة بالعيون، أو وحوش بأربعة وجوه وستة أجنحة.
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
لكن الكائن المجنح أمام عينيّ كان كائنًا مجنحًا جميلًا ووسيمًا. بالطبع، لا يمكن أن يبدو كائن مجنح من الكتاب المقدس هكذا…
كنت فقط مقززًا جدًا من حقيقة أنني كنت أُلعب بهم من البداية إلى النهاية.
“أنت تعرف جانبًا واحدًا فقط من القصة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
تدخل كائن مجنح صغير، كان ينفخ في بوق بقوة، فجأة، بعد أن فسر تعبيري بطريقته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة إليّ، بدت تلك النوايا الحسنة كشيء يثير الحيرة والضيق، كما لو كنت أرتدي ثوبًا صوفيًا خشنًا.
“الصورة ‘البشعة’ التي تفكر فيها هي واحدة فقط من بين العديد من أشكال الكائنات المجنحة! عدد قليل جدًا من الكائنات المجنحة يظهر في أشكال غير بشرية! معظم الكائنات المجنحة المذكورة في الكتاب المقدس تظهر كرجال بشريين جميلين! علاوة على ذلك، كائن مجنح عالي الرتبة مثل رافائيل-نيم ليس مقيدًا بالمظهر، لذا يمكنه تغييره حسب رغبته متى…”
بينما كنت أحترق بالعداء.
“يكفي. أنت تجعل المتسلق-نيم غير مرتاح.”
هذه الكائنات ليست كائنات مجنحة. إن كانوا شيئًا، فهم أتباع طاغوت شرير.
“آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
“…”
عاد الكائن المجنح الصغير، الذي كان يتفوه بالكثير من المعلومات غير الضرورية، إلى مكانه وبدأ يعزف على بوقه بحماس مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لدي فكرة أنني لا أستطيع السماح لرافائيل بالرحيل هكذا.
راقب رئيس الكائنات المجنحة رافائيل الكائن المجنح الصغير للحظة قبل أن يحول رأسه.
“سأجلب عددًا قليلاً من الأفراد الأقوياء ليكونوا مدربين في الطابق 2. سيكون هذا مفيدًا جدًا للمتسلقين الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية. وبينما نحن في الأمر، خففت معيار العنف بحيث لم يعد من الممكن منع المسارات. لن يُعتبر التلامس البسيط عنفًا. هل هذا مقبول؟”
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
“سلمها.”
قال رافائيل، مبتسمًا.
عند النظر إليه بهذه الطريقة، ألم أكن دمية ترقص على مسرح، لا تختلف عن سكان المدينة؟
كانت تلك ما يمكن أن يوصف عادة بـ’ابتسامة لطيفة’، النوع الذي يدفئ القلب بمجرد رؤيته.
خاصة “المدربين” الذين ذكرهم الكائن المجنح… شعرت وكأنهم يخدشون تمامًا حكة كنت قلقًا بشأنها.
ابتسامة غير ضارة، دافئة، ومقدسة بطريقة ما. تومض في ذهني صورة راهبة تهتم بمولود جديد في كنيسة خالية.
“هييك…”
“…لا يهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <الطابق 2>
شعرت وكأنني سأخفض حذري دون أن أدرك، لذا عضضت على فكي ووسعت عينيّ.
– شرط الإكمال: أكمل مهمة يعطيها ساكن المدينة وعد إلى الساحة مع الساكن الذي أعطى المهمة لإكمالها. ومع ذلك، يجب ألا تغادر منطقة المدينة. تفاهم مع زملائك المتسلقين!
كان عليّ أن أبقى حادًا. أمامي كان تابع الطاغوت الشرير الذي حول الأرض إلى فوضى.
“…عفوًا؟”
لم يأتِ هذا الكائن إلى هنا بنية صادقة لتهنئتي.
تدخل كائن مجنح صغير، كان ينفخ في بوق بقوة، فجأة، بعد أن فسر تعبيري بطريقته الخاصة.
كان الوضع الحالي، إذا جاز التعبير، كخلل حرج يظهر في لعبة. كان وضعًا مشابهًا لـ، “المدير العام رافائيل. تم اكتشاف خلل يعيق التقدم. نعتذر عن الإزعاج.”
بدلاً من الإجابة، أومأت برأسي قليلاً.
من الطبيعي أن تكون أقدام المشغل مشتعلة عند وقوع خلل. تدخل فقط لأن الطابق 2 قد يُدمر بالكامل إذا كانت لدي نوايا سيئة هنا. يجب ألا أسيء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان بإمكاني أن أفعل ما أريد، شعرت وكأنني أريد صفع رئيس الكائنات المجنحة بقوة على مؤخرة رأسه مرة واحدة…
بينما كنت أحترق بالعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يحدث في هذا البرج لا بد أنه تم تحريضه من قبل ذلك الطاغوت الوغد القادر على كل شيء.
“همم… كان لدي الكثير من الأشياء التي أردت التحدث عنها، لكن يبدو أن هذا ليس الوضع المناسب لذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنسبة إليّ، بدت تلك النوايا الحسنة كشيء يثير الحيرة والضيق، كما لو كنت أرتدي ثوبًا صوفيًا خشنًا.
رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <الطابق 2>
“هـ-هييك!”
عند النظر إليه بهذه الطريقة، ألم أكن دمية ترقص على مسرح، لا تختلف عن سكان المدينة؟
“ابقَ ساكنًا. إذا ارتكبت خطيئة، ألا ينبغي عليك على الأقل تنظيف فوضاك بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكائن المجنح أمام عينيّ كان كائنًا مجنحًا جميلًا ووسيمًا. بالطبع، لا يمكن أن يبدو كائن مجنح من الكتاب المقدس هكذا…
وفي غمضة عين، تم القبض على كائن مجنح من رقبته في يد رافائيل اليمنى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ما رأيك يعني أن يكون هناك إنجاز مخفي؟ هل فكرت يومًا أنه كان من الغريب أن تسير سيدة المدينة مع نقطة ضعفها متدلية من خصرها؟”
كان وجهًا مألوفًا. كان الكائن المجنح الذي حمل لوحة إعلانية في الساحة وشرح القواعد الأساسية.
“…ماذا تعني بذلك؟”
“جون-هو-نيم. أود مناقشة تغيير الطابق 2 الآن، إذا كنت موافقًا؟ كما هو الحال، لا يمكن للطابق 2 أن يحقق وظيفته.”
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
تحدث رافائيل إليّ بود، ممسكًا بالكائن المجنح ذي اللوحة في يد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
“…”
“حسنًا جدًا. كنت أخطط لتغيير قواعد الطابق 2 إلى حد ما عندما يحين الوقت على أي حال.”
بدلاً من الإجابة، أومأت برأسي قليلاً.
كان الأمر كذلك منذ الطابق 1. قدم كل أنواع التسهيلات المريحة. إذا كان لدى المرء فقط إرادة التدريب، فإن تطبيقاته كانت لا نهائية حرفيًا.
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
بينما كان رأسي مطأطئًا من تعقيد أفكاري، حوّل رافائيل خطواته وتحرك ببطء بعيدًا عني.
كان الوضع الحالي إيجابيًا جدًا. اكتسبت جي-وون الكثير من الخبرة القتالية، تحرر جميع سكان المدينة، وحتى استدعيت رئيس الكائنات المجنحة الذي يدير البرج.
“اجعلها تحدث.”
وحتى لو كررت التراجع، لم أكن متأكدًا من أنني أستطيع إعادة خلق نفس الوضع مرة أخرى. كان عليّ أن أبذل قصارى جهدي في كل لحظة بعقلية الصعود إلى الطابق 3 هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
بدلاً من اللف والدوران، قررت الدخول في صلب الموضوع. يجب أن يربك هذا رئيس الكائنات المجنحة قليلاً.
كما فكرت، كانت هذه الكائنات تخفي شيئًا. لمجرد أنهم يرتدون ملابس بيضاء ولديهم مظهر وسيم لا يعني أنه يمكن الوثوق بهم جميعًا.
“…غيّر الطابق 2.”
“…”
“حسنًا جدًا. كنت أخطط لتغيير قواعد الطابق 2 إلى حد ما عندما يحين الوقت على أي حال.”
“ذلك لأنك غيرت القواعد من تلقاء نفسك بما أن الطابق 2 أصبح غير قابل للعب.”
أجاب رافائيل بنضارة، على عكس توقعاتي.
“…”
“الجزء الذي لا تحبه هو على الأرجح اضطرارك لارتكاب أفعال شريرة لتلقي مكافآت جيدة، صحيح؟ سأراجع القواعد. سيتم إلغاء صناديق الشارات… وسيتم الحصول على مكافآت من الدرجة الذهبية أو أعلى فقط من خلال إثبات مستوى معين من القوة. آه، وبإلغاء صناديق الشارات، أعني أن السكان سيُتركون وشأنهم، كما يُطلق عليهم NPCs.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يكون لديك شكوك حول نظام الطابق 2 غير المعقول، وأن تمتلك الإرادة لتغييره.
“…”
الطابق 2 حظر العنف بين المتسلقين بشكل صريح، لذا لم يكن هناك تهديد بالموت ما لم ترتكب جريمة.
“علاوة على ذلك، سنمنح مكافآت ماسية للأفراد الثلاثة الذين كانوا محور تحسين المدينة. شارة الماس هي مكافأة مخفية، مما يعني أننا سنمنحك ثلاثة أضعاف الكمية. في الأصل، كان المبدأ هو منح مكافأة من أعلى درجة لشخص واحد فقط… لكن هذا رمز تقديرنا للاستراتيجية الرائعة التي أظهرتموها لنا.”
لم يكن هناك أي طريقة لهزيمتها على الإطلاق. كانت قوة خارقة لم تستطع حتى جي-وون المبالغ في قوتها مقاومتها. كان من الصواب افتراض أنه لا توجد إمكانية للفوز في مواجهة مباشرة مع خصم قوي كهذا.
بينما لوّح رافائيل باليد التي لم تمسك بالكائن المجنح في الهواء، ظهرت نافذة رسالة أمام عينيّ.
تأمل للحظة، ثم تحدث بصوت لطيف وعتابي كمعلم.
<الطابق 2>
“…”
– شرط الإكمال: أكمل مهمة يعطيها ساكن المدينة وعد إلى الساحة مع الساكن الذي أعطى المهمة لإكمالها. ومع ذلك، يجب ألا تغادر منطقة المدينة. تفاهم مع زملائك المتسلقين!
“…”
– إضافي 1: تم تخفيف معيار العنف، ولم يعد من الممكن منع حركة الآخرين جسديًا.
“سلمها.”
– إضافي 2: لتلقي مكافآت من الدرجة الذهبية أو أعلى، يجب حل مهمة يعطيها مدرب المدينة. يمكنك اكتساب نقاط خبرة في عملية حل المهمة.
الطابق 2 حظر العنف بين المتسلقين بشكل صريح، لذا لم يكن هناك تهديد بالموت ما لم ترتكب جريمة.
“سأجلب عددًا قليلاً من الأفراد الأقوياء ليكونوا مدربين في الطابق 2. سيكون هذا مفيدًا جدًا للمتسلقين الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية. وبينما نحن في الأمر، خففت معيار العنف بحيث لم يعد من الممكن منع المسارات. لن يُعتبر التلامس البسيط عنفًا. هل هذا مقبول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
لم يكن هناك أي طريقة لهزيمتها على الإطلاق. كانت قوة خارقة لم تستطع حتى جي-وون المبالغ في قوتها مقاومتها. كان من الصواب افتراض أنه لا توجد إمكانية للفوز في مواجهة مباشرة مع خصم قوي كهذا.
كانت التسوية مختلفة تمامًا عما تخيلت. كنت أعتقد أن مشيًا متوترًا على حبل مشدود سيتبع من هنا…
إذا تتبعت بعناية الأدلة المتناثرة هنا وهناك… كان صحيحًا أنه تم تصميمه ليؤدي في النهاية إلى سيدة المدينة.
لكن عند النظر إلى القواعد المراجعة، كانت جيدة. كانت تحتوي على كل ما أردته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب رافائيل بنضارة، على عكس توقعاتي.
جيدة لدرجة أنها كانت مريبة فعلاً.
“أنت تعرف جانبًا واحدًا فقط من القصة!”
خاصة “المدربين” الذين ذكرهم الكائن المجنح… شعرت وكأنهم يخدشون تمامًا حكة كنت قلقًا بشأنها.
“علاوة على ذلك، سنمنح مكافآت ماسية للأفراد الثلاثة الذين كانوا محور تحسين المدينة. شارة الماس هي مكافأة مخفية، مما يعني أننا سنمنحك ثلاثة أضعاف الكمية. في الأصل، كان المبدأ هو منح مكافأة من أعلى درجة لشخص واحد فقط… لكن هذا رمز تقديرنا للاستراتيجية الرائعة التي أظهرتموها لنا.”
كنت قلقًا بشأن الأشخاص الآخرين الذين لم يتمكنوا من بناء مستوياتهم وخبراتهم القتالية لأنني أكملت البرنامج التعليمي بنفسي.
عاد الكائن المجنح الصغير، الذي كان يتفوه بالكثير من المعلومات غير الضرورية، إلى مكانه وبدأ يعزف على بوقه بحماس مرة أخرى.
شعرت بقدر كبير من النوايا الحسنة من رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. لم أكن أعرف إذا كانت تلك العاطفة من “النوايا الحسنة” هي نفسها نوايا الإنسان الحسنة، لكن كان من الواضح أنه كان يتصرف بطريقة مواتية تجاهي.
“الجزء الذي لا تحبه هو على الأرجح اضطرارك لارتكاب أفعال شريرة لتلقي مكافآت جيدة، صحيح؟ سأراجع القواعد. سيتم إلغاء صناديق الشارات… وسيتم الحصول على مكافآت من الدرجة الذهبية أو أعلى فقط من خلال إثبات مستوى معين من القوة. آه، وبإلغاء صناديق الشارات، أعني أن السكان سيُتركون وشأنهم، كما يُطلق عليهم NPCs.”
كان الأمر كذلك منذ الطابق 1. قدم كل أنواع التسهيلات المريحة. إذا كان لدى المرء فقط إرادة التدريب، فإن تطبيقاته كانت لا نهائية حرفيًا.
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
الطابق 2 حظر العنف بين المتسلقين بشكل صريح، لذا لم يكن هناك تهديد بالموت ما لم ترتكب جريمة.
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
“…ما الذي تفكر فيه؟”
تدخل كائن مجنح صغير، كان ينفخ في بوق بقوة، فجأة، بعد أن فسر تعبيري بطريقته الخاصة.
وبالنسبة إليّ، بدت تلك النوايا الحسنة كشيء يثير الحيرة والضيق، كما لو كنت أرتدي ثوبًا صوفيًا خشنًا.
“جون-هو-نيم. لمجرد أن لديهم نفس المظهر، لا يعني أنهم نفس نوع الناس.”
“لماذا أنت لطيف معي إلى هذا الحد؟”
“مكافأة خاصة.”
“همم…”
تأمل للحظة، ثم تحدث بصوت لطيف وعتابي كمعلم.
أغلق رافائيل عينيه وفكر للحظة، ثم فتحهما ببطء ونظر إليّ مباشرة.
خلق البرج كان وفقًا لإرادة الطاغوت. الطابق 2 كان كله وفقًا لإرادة رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. ربما حتى قدرتي على التراجع كانت وفقًا لإرادة الطاغوت.
“أعتقد أنك تسيء فهم شيء ما… الطابق 2 هو طابق مصمم بالكامل لكم جميعًا. لكي نكون دقيقين، إنه طابق تم إنشاؤه لإلهام إرادة المتسلقين للمقاومة ورغبتهم في المضي قدمًا. تم تصميمه ليكون غير معقول من البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت الحرارة إلى رأسي.
“…ماذا؟”
تدخل كائن مجنح صغير، كان ينفخ في بوق بقوة، فجأة، بعد أن فسر تعبيري بطريقته الخاصة.
“ما رأيك يعني أن يكون هناك إنجاز مخفي؟ هل فكرت يومًا أنه كان من الغريب أن تسير سيدة المدينة مع نقطة ضعفها متدلية من خصرها؟”
“حسنًا إذًا، يبدو أن أعمالنا قد انتهت جميعها… سأوقظ الآخرين. لقد كان وقتًا مثمرًا، جون-هو-نيم.”
“…”
لم أشعر بأي هالة من جسده، لكن إذا قرأت روايات فنون القتال، تعرف أنه عندما يكون الفرق في المستوى كبيرًا جدًا، لا تشعر بشيء. في المقام الأول، بما أنه ‘رئيس الكائنات المجنحة’، من المنطقي رؤيته ككائن متعالٍ.
“يبدو أنك تفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
بعد الهدوء والتفكير بعناية… كانت كلمات رافائيل صحيحة.
“…”
أن يكون لديك شكوك حول نظام الطابق 2 غير المعقول، وأن تمتلك الإرادة لتغييره.
راقب رئيس الكائنات المجنحة رافائيل الكائن المجنح الصغير للحظة قبل أن يحول رأسه.
إذا تتبعت بعناية الأدلة المتناثرة هنا وهناك… كان صحيحًا أنه تم تصميمه ليؤدي في النهاية إلى سيدة المدينة.
“جون-هو-نيم. لمجرد أن لديهم نفس المظهر، لا يعني أنهم نفس نوع الناس.”
علاوة على ذلك، إذا لم تكن سيدة المدينة تحمل الكيس الذي يحتوي على صندوق الشارة متدليًا من خصرها.
“…”
إذا كانت قد أبقت الصندوق عميقًا داخل درعها، في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يكن هناك أي طريقة لهزيمتها على الإطلاق. كانت قوة خارقة لم تستطع حتى جي-وون المبالغ في قوتها مقاومتها. كان من الصواب افتراض أنه لا توجد إمكانية للفوز في مواجهة مباشرة مع خصم قوي كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رافائيل، الذي كان يحدق في وجهي، مد يده اليمنى فجأة بشكل مستقيم.
هذا يعني أن كلمات رافائيل لم تكن مجرد هراء تم التفوه به للهروب من أزمة.
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
ومع ذلك، لم يكن هناك ضمان بأنها الحقيقة الكاملة أيضًا. ألا يقولون إن خلط كذبة صغيرة مع الحقيقة يعمل بشكل أفضل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع الحالي إيجابيًا جدًا. اكتسبت جي-وون الكثير من الخبرة القتالية، تحرر جميع سكان المدينة، وحتى استدعيت رئيس الكائنات المجنحة الذي يدير البرج.
“حتى مع علمي بأنكم ستكرهونني جميعًا، سأظل أعطي. الحب البشري مشروط، لأنه حب متساوٍ. لكن حب الطاغوت هو حب نازل. من الممكن أن تحب، حتى بدون شروط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، فهمت! رافائيل-نيم!”
قال رافائيل، مفرودًا ذراعيه ومبتسمًا بلطف. كان يدعي أن كل ما فعله كان، في الواقع، من أجل الإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لدي فكرة أنني لا أستطيع السماح لرافائيل بالرحيل هكذا.
ربما لأنني كنت أحمل الشك في قلبي، شعرت بشعور طفيف من التنافر من ابتسامته، على عكس من قبل. هل أسميه محرجًا؟
ذات مرة، رأيت منشورًا في مجتمع بعنوان “الصورة الحقيقية للكائنات المجنحة”، ووفقًا له، كانت الكائنات المجنحة تمتلك مظاهر بشعة، مثل عجلة داخل عجلة مغطاة بالعيون، أو وحوش بأربعة وجوه وستة أجنحة.
كما فكرت، كانت هذه الكائنات تخفي شيئًا. لمجرد أنهم يرتدون ملابس بيضاء ولديهم مظهر وسيم لا يعني أنه يمكن الوثوق بهم جميعًا.
شعرت وكأنني سأخفض حذري دون أن أدرك، لذا عضضت على فكي ووسعت عينيّ.
لكن بدلاً من الإشارة إلى ذلك، قررت تغيير الموضوع. كان من الحكمة أن أتصرف كما لو كنت مقتنعًا إلى حد ما الآن.
“…”
“لكن… ماذا عن سكان المدينة؟”
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
لقد خلق رئيس الكائنات المجنحة رافائيل بيئة الطابق 2 حيث كان من المقرر أن يعاني سكان المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جون-هو-نيم. أود مناقشة تغيير الطابق 2 الآن، إذا كنت موافقًا؟ كما هو الحال، لا يمكن للطابق 2 أن يحقق وظيفته.”
لقد تفوه للتو بكم من الهراء عن حب الإنسانية، ومع ذلك كان يتم معاملة السكان أسوأ من المواشي في الشوارع. كلماته لم تكن منطقية.
“…”
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
“…”
تأمل للحظة، ثم تحدث بصوت لطيف وعتابي كمعلم.
“اجعلها تحدث.”
“جون-هو-نيم. لمجرد أن لديهم نفس المظهر، لا يعني أنهم نفس نوع الناس.”
“يكفي. أنت تجعل المتسلق-نيم غير مرتاح.”
“…ماذا تعني بذلك؟”
رافائيل، الذي كان على وشك الدخول إلى عمود الضوء مع الكائن المجنح ذي اللوحة لا تزال في يده، توقف ونظر إليّ.
“كما أنني لست إنسانًا على الرغم من اتخاذ شكل بشري، فهم أيضًا ليسوا نفس البشر، على الرغم من مظهرهم. من الصعب شرح ذلك بعمق… لكنهم كائنات ذات مكانة أقل بكثير منكم أيها المتسلقون.”
تحدث رافائيل إليّ بود، ممسكًا بالكائن المجنح ذي اللوحة في يد واحدة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تفوه للتو بكم من الهراء عن حب الإنسانية، ومع ذلك كان يتم معاملة السكان أسوأ من المواشي في الشوارع. كلماته لم تكن منطقية.
“لن أجبرك على عدم إعطائهم عاطفتك. لكن، هكذا هو الأمر، أتعلم؟”
بدلاً من اللف والدوران، قررت الدخول في صلب الموضوع. يجب أن يربك هذا رئيس الكائنات المجنحة قليلاً.
أردت أن أسأل من قرر مثل هذه “المكانة”، لكن الإجابة كانت واضحة حتى بدون السؤال.
بدلاً من الإجابة، أومأت برأسي قليلاً.
لا بد أن الطاغوت قرر ذلك.
“حسنًا جدًا. كنت أخطط لتغيير قواعد الطابق 2 إلى حد ما عندما يحين الوقت على أي حال.”
كل ما يحدث في هذا البرج لا بد أنه تم تحريضه من قبل ذلك الطاغوت الوغد القادر على كل شيء.
صحيح، نوايا الطاغوت وكل ذلك. دعنا نضع جانبًا المشكلات التي ليس لها إجابة حتى لو فكرت فيها.
ما عسى أن تكون مقاصده؟ هل كان منحي قدرة التراجع أيضًا من تدبير الطاغوت؟
لم يكن لدي نية للتوقف عند ثلاث مكافآت ماسية فقط.
بينما كان رأسي مطأطئًا من تعقيد أفكاري، حوّل رافائيل خطواته وتحرك ببطء بعيدًا عني.
شعرت بقدر كبير من النوايا الحسنة من رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. لم أكن أعرف إذا كانت تلك العاطفة من “النوايا الحسنة” هي نفسها نوايا الإنسان الحسنة، لكن كان من الواضح أنه كان يتصرف بطريقة مواتية تجاهي.
“حسنًا إذًا، يبدو أن أعمالنا قد انتهت جميعها… سأوقظ الآخرين. لقد كان وقتًا مثمرًا، جون-هو-نيم.”
“سأجلب عددًا قليلاً من الأفراد الأقوياء ليكونوا مدربين في الطابق 2. سيكون هذا مفيدًا جدًا للمتسلقين الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية. وبينما نحن في الأمر، خففت معيار العنف بحيث لم يعد من الممكن منع المسارات. لن يُعتبر التلامس البسيط عنفًا. هل هذا مقبول؟”
“…”
تيبست زوايا فم رافائيل قليلاً.
عضضت على أسناني، ونظرتي مثبتة على الأرض.
كانت التسوية مختلفة تمامًا عما تخيلت. كنت أعتقد أن مشيًا متوترًا على حبل مشدود سيتبع من هنا…
صحيح، نوايا الطاغوت وكل ذلك. دعنا نضع جانبًا المشكلات التي ليس لها إجابة حتى لو فكرت فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كنت فقط مقززًا جدًا من حقيقة أنني كنت أُلعب بهم من البداية إلى النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنني كنت أحمل الشك في قلبي، شعرت بشعور طفيف من التنافر من ابتسامته، على عكس من قبل. هل أسميه محرجًا؟
خلق البرج كان وفقًا لإرادة الطاغوت. الطابق 2 كان كله وفقًا لإرادة رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. ربما حتى قدرتي على التراجع كانت وفقًا لإرادة الطاغوت.
خاصة “المدربين” الذين ذكرهم الكائن المجنح… شعرت وكأنهم يخدشون تمامًا حكة كنت قلقًا بشأنها.
عند النظر إليه بهذه الطريقة، ألم أكن دمية ترقص على مسرح، لا تختلف عن سكان المدينة؟
تدخل كائن مجنح صغير، كان ينفخ في بوق بقوة، فجأة، بعد أن فسر تعبيري بطريقته الخاصة.
اندفعت الحرارة إلى رأسي.
أردت أن أسأل من قرر مثل هذه “المكانة”، لكن الإجابة كانت واضحة حتى بدون السؤال.
أكان ذلك طيشًا مستمدًا من جهل المتعافي برهبة الموت، أم أن طباعي النارية المتأصلة هي السبب؟
“…إذًا هكذا هو الأمر.”
“أنت… من الأفضل أن تكون مستعدًا. هل من المقبول حتى أن تسقط تقريرًا وتهرب؟”
قال رافائيل، مبتسمًا.
“هييك…”
“ابقَ ساكنًا. إذا ارتكبت خطيئة، ألا ينبغي عليك على الأقل تنظيف فوضاك بشكل صحيح.”
“انتظر.”
شعرت بقدر كبير من النوايا الحسنة من رئيس الكائنات المجنحة رافائيل. لم أكن أعرف إذا كانت تلك العاطفة من “النوايا الحسنة” هي نفسها نوايا الإنسان الحسنة، لكن كان من الواضح أنه كان يتصرف بطريقة مواتية تجاهي.
كانت لدي فكرة أنني لا أستطيع السماح لرافائيل بالرحيل هكذا.
لكن عند النظر إلى القواعد المراجعة، كانت جيدة. كانت تحتوي على كل ما أردته.
“ما الأمر؟”
“صحيح أنني اتخذت مظهرًا يمكن أن يكسب بسهولة محبة الآخرين. إذا كنت غير مرتاح، سأغيره.”
رافائيل، الذي كان على وشك الدخول إلى عمود الضوء مع الكائن المجنح ذي اللوحة لا تزال في يده، توقف ونظر إليّ.
“يبدو أنك تفهم.”
“سلمها.”
“جون-هو-نيم. لمجرد أن لديهم نفس المظهر، لا يعني أنهم نفس نوع الناس.”
“…عفوًا؟”
“سلمها.”
“المكافأة.” قلت، “أعطني المزيد.”
خاصة “المدربين” الذين ذكرهم الكائن المجنح… شعرت وكأنهم يخدشون تمامًا حكة كنت قلقًا بشأنها.
“…”
“أنت تعرف جانبًا واحدًا فقط من القصة!”
“في المقام الأول، مكافأة الماس هي مثل مكافأة إضافية تحصل عليها لإخضاع سيد المدينة، أليس كذلك؟ إعطاء ثلاثة منها فقط لا يتناسب. مكافأة خاصة لتحقيق إنجاز مخفي. أشعر أنها غير كافية.”
كان عليّ أن أبقى حادًا. أمامي كان تابع الطاغوت الشرير الذي حول الأرض إلى فوضى.
“ألم أغير قواعد المدينة من أجلك في المقابل؟”
لم أشعر بأي هالة من جسده، لكن إذا قرأت روايات فنون القتال، تعرف أنه عندما يكون الفرق في المستوى كبيرًا جدًا، لا تشعر بشيء. في المقام الأول، بما أنه ‘رئيس الكائنات المجنحة’، من المنطقي رؤيته ككائن متعالٍ.
“ذلك لأنك غيرت القواعد من تلقاء نفسك بما أن الطابق 2 أصبح غير قابل للعب.”
خاصة “المدربين” الذين ذكرهم الكائن المجنح… شعرت وكأنهم يخدشون تمامًا حكة كنت قلقًا بشأنها.
لو كان بإمكاني أن أفعل ما أريد، شعرت وكأنني أريد صفع رئيس الكائنات المجنحة بقوة على مؤخرة رأسه مرة واحدة…
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
لكن واقعيًا، الدخول في قتال مع رئيس الكائنات المجنحة هنا كان مستبعدًا.
كان الوضع الحالي، إذا جاز التعبير، كخلل حرج يظهر في لعبة. كان وضعًا مشابهًا لـ، “المدير العام رافائيل. تم اكتشاف خلل يعيق التقدم. نعتذر عن الإزعاج.”
لم أشعر بأي هالة من جسده، لكن إذا قرأت روايات فنون القتال، تعرف أنه عندما يكون الفرق في المستوى كبيرًا جدًا، لا تشعر بشيء. في المقام الأول، بما أنه ‘رئيس الكائنات المجنحة’، من المنطقي رؤيته ككائن متعالٍ.
“سأجلب عددًا قليلاً من الأفراد الأقوياء ليكونوا مدربين في الطابق 2. سيكون هذا مفيدًا جدًا للمتسلقين الذين يفتقرون إلى الخبرة القتالية. وبينما نحن في الأمر، خففت معيار العنف بحيث لم يعد من الممكن منع المسارات. لن يُعتبر التلامس البسيط عنفًا. هل هذا مقبول؟”
بمعنى آخر… كان اختيار القتال هو أسوأ خيار ممكن.
“…”
“مكافأة خاصة.”
عاد الكائن المجنح الصغير، الذي كان يتفوه بالكثير من المعلومات غير الضرورية، إلى مكانه وبدأ يعزف على بوقه بحماس مرة أخرى.
كان أفضل مسار للعمل هو قبول الوضع واستخلاص أقصى فائدة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أفضل مسار للعمل هو قبول الوضع واستخلاص أقصى فائدة ممكنة.
“اجعلها تحدث.”
“ابقَ ساكنًا. إذا ارتكبت خطيئة، ألا ينبغي عليك على الأقل تنظيف فوضاك بشكل صحيح.”
الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا.
“لكن… ماذا عن سكان المدينة؟”
لم يكن لدي نية للتوقف عند ثلاث مكافآت ماسية فقط.
كما فكرت، لا بد أنه جاء إلى هنا بنفسه لأن هناك شيئًا يريده. كان عليّ أن أكون على أهبة الاستعداد من الآن فصاعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قلقًا بشأن الأشخاص الآخرين الذين لم يتمكنوا من بناء مستوياتهم وخبراتهم القتالية لأنني أكملت البرنامج التعليمي بنفسي.
“…ما الذي تفكر فيه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات