316 وجه الشبح
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
صعد غاو مينغ و يانغ سوسو إلى الطابق السابع. كان فان لي ممدّدًا أمام المرآة المحطّمة. وقد عاد وجهه إلى طبيعته.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فان لي، الذي كان مُكبوتًا، انتهز هذه الفرصة. كان الرجل قد أبقى عينيه مغمضتين طوال الوقت. أخرج سكينًا من خلف خصره. شقّ كفّه وسمح لدمه أن يبلّل النصل.
Arisu-san
قال غاو مينغ: “ظلّ؟ هل تمّ استبداله بأشياء من عالم الظلال؟” كانت هذه أول مرة يرى فيها شيئًا كهذا. ففي زمن القيامة، كل شيء ممكن. ولا شيء مستحيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عند سماع الصوت، استدار الشكل المظلم ببطء. كانت خصلات الشعر السوداء تغطي وجهه فيما كان يحدّق بغاو مينغ. كان وجهه فارغًا، وقد مُسحت ملامحه. ولم يبقَ سوى زوج من العينين على ملامح غير مستوية.
تمّ التسلل إلى منطقة سكن موظفي شركة دا زاي للكهرباء من قِبل التمثال الطيني العديم الوجه. كان هو مصدر جميع الشذوذات. ولإعادة هذا المكان إلى حالته الطبيعية، وجب تدمير التمثال الطيني، كما ورد في منتدى المياه الراكدة. صعد غاو مينغ إلى الطابق السابع وفوجئ بما رآه.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
كان أحد السكان بوجهٍ مشوَّه مُعلّقًا عند مدخل غرفة المعيشة. وكان فان لي مُحاطًا بأربع ظلال داكنة.
وبعد أن نال إرادة فان لي، صار وجه الإنسان للخالد الجسدي أكثر حياةً.
“هل تحوّلت العائلة بأكملها؟”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
عند سماع الصوت، استدار الشكل المظلم ببطء. كانت خصلات الشعر السوداء تغطي وجهه فيما كان يحدّق بغاو مينغ. كان وجهه فارغًا، وقد مُسحت ملامحه. ولم يبقَ سوى زوج من العينين على ملامح غير مستوية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وبما في ذلك الفتاة العالقة داخل غرفة التعذيب، فقد كانت العائلة المكوّنة من خمسة أفراد تتشارك الملامح نفسها. رغم اختلاف أجسادهم، إلا أنهم يتشاركون الروح ذاتها. كانت الأم تملك العيون؛ الأب يملك الأذنين؛ الجد يملك الأنف…
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
حين رآهم غاو مينغ، تعرّض دماغه لهجوم. دخلت أربعة وجوه مختلفة إلى عقله محاولةً أن تنهش ذاكرته.
وبعد أن نال إرادة فان لي، صار وجه الإنسان للخالد الجسدي أكثر حياةً.
“ليس عجيبًا أن الناس لا يستطيعون رؤية وجوههم. هذا يُخالف قواعد التمثال العديم الوجه. وهذا ما يسمح لهم بدخول عقول البشر العاديين لالتهام ذاكرتهم.”
ومع فقدانهم لذكرياتهم، يفقد البشر العاديون وجوههم، فيتحولون إلى دمى لا تستطيع أن ترى، أو تسمع، أو تشمّ، أو تنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “يبدو أن طريقة غاو يون مفيدة حقًا! أتساءل كم عدد الإرادات التي أحتاجها لأرعى شخصًا إلى أن يصبح شبحًا حُلُميًا.”
لم يُبالِ غاو مينغ بكونه قد رأى وجوههم. استحضر ذكريات الموت وقال: “استمتعوا بالوليمة.”
وبالمقارنة مع وليمة، فقد أراد الخالد الجسدي أن يستخدم هذه الطريقة ليجني باستمرار شيئًا من فان لي.
بدأت الأشباح الجائعة تصرخ كما لو أنها ابتلعت سُمًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “يبدو أن طريقة غاو يون مفيدة حقًا! أتساءل كم عدد الإرادات التي أحتاجها لأرعى شخصًا إلى أن يصبح شبحًا حُلُميًا.”
فان لي، الذي كان مُكبوتًا، انتهز هذه الفرصة. كان الرجل قد أبقى عينيه مغمضتين طوال الوقت. أخرج سكينًا من خلف خصره. شقّ كفّه وسمح لدمه أن يبلّل النصل.
وبالمقارنة مع وليمة، فقد أراد الخالد الجسدي أن يستخدم هذه الطريقة ليجني باستمرار شيئًا من فان لي.
قال فان لي بجدّية: “لا تاريخ يجمعني بكم، ولكن هكذا هي طبيعة هذا العالم. أعلم ما أنتم فيه من ألم. دعوني أُرسلكم في طريقكم!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شعر غاو مينغ بالحرج من كلامه. غير أن فان لي كان يعتقد أنّ هذا الإجراء ضروري. فهو الطريق الوحيد ليشعر بالسلام تجاه “جرائمه”.
قال فان لي بجدّية: “لا تاريخ يجمعني بكم، ولكن هكذا هي طبيعة هذا العالم. أعلم ما أنتم فيه من ألم. دعوني أُرسلكم في طريقكم!”
وبفعل الألم، تفجّرت العروق على عنق فان لي وذراعيه. فجأة صار الشاب متوحشًا ومريعًا. تسلّل الظل من جسده.
كان أحد السكان بوجهٍ مشوَّه مُعلّقًا عند مدخل غرفة المعيشة. وكان فان لي مُحاطًا بأربع ظلال داكنة.
قال غاو مينغ: “ظلّ؟ هل تمّ استبداله بأشياء من عالم الظلال؟” كانت هذه أول مرة يرى فيها شيئًا كهذا. ففي زمن القيامة، كل شيء ممكن. ولا شيء مستحيل.
وبما أنّ العائلة ذات الأربعة أفراد فشلت في الحصول على شيء من غاو مينغ، فقد بدّلوا هدفهم. ذابت أجسادهم مثل العجين. وانزلقوا على جسد فان لي مثل الطفيليات. صدرت أصوات الطقطقة من العظام. ومع إبقاء عينيه مغمضتين، أخذ فان لي يلتهم ويعضّ بجنون.
اندفع فان لي نحو الرجل العجوز الأقرب إليه. ولدهشة غاو مينغ، لم تكن سلاح فان لي هي السكين، بل فمه. لا بد أن فان لي قد التهم شيئًا في الشذوذ السابق ليكتسب هذه القدرة.
وبالمقارنة مع وليمة، فقد أراد الخالد الجسدي أن يستخدم هذه الطريقة ليجني باستمرار شيئًا من فان لي.
وبما أنّ العائلة ذات الأربعة أفراد فشلت في الحصول على شيء من غاو مينغ، فقد بدّلوا هدفهم. ذابت أجسادهم مثل العجين. وانزلقوا على جسد فان لي مثل الطفيليات. صدرت أصوات الطقطقة من العظام. ومع إبقاء عينيه مغمضتين، أخذ فان لي يلتهم ويعضّ بجنون.
ومع فقدانهم لذكرياتهم، يفقد البشر العاديون وجوههم، فيتحولون إلى دمى لا تستطيع أن ترى، أو تسمع، أو تشمّ، أو تنطق.
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
حين كان طفلًا، كان يعمل مع أمّه في كشكٍ على جانب الطريق. وحين كان في المدرسة الثانوية، دخل في قتال عصابات ليحمي صديقه. ثم أصبح شرطيًا متطوعًا. لم يكن يملك رخصة رسمية، لكنه كان يندفع دائمًا إلى المقدّمة. وما دفعه لم يكن العدالة فحسب، بل رغبته في إثبات ذاته. أراد أن يصبح رسميًا ليُثبت للناس أن أمثاله ما زالوا موجودين في هذا العالم.
دفعت الظلال الداكنة فان لي إلى داخل غرفة المعيشة. كان هناك مرآة طويلة قائمة في وسط الغرفة. وكان جانبا المرآة مزدانين بقرابين وشمعتين بيضاوين. أجبروا فان لي على الاقتراب من المرآة. كان “فان لي” في المرآة بلا جسد ولا وجه. لكنّ هذا الوحش كان مهتمًا بفان لي أيّما اهتمام. لم يستطع الانتظار ليبتلع هذا الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أختي، سأستفرغ إن واصلتِ هزّي.” ثم أمسك رأسه ونظر حوله: “هل أنا من فعل هذا؟”
“سوف أقتلكم جميعًا في النهاية!” خرج صوت فان لي الأجشّ من ملامحه المروّعة. بذل قصارى جهده. كان لا يزال قادرًا على مجابهة المستأجرين المسيطر عليهم، لكنّه كان أضعف من أن يقاوم الوحش داخل المرآة.
بدأ وعيه يتلاشى. أحسّ أنه على وشك أن ينسى نفسه. وفي ذلك اليأس العميق، بالكاد استطاع أن يحرّك أطرافه. لم يستطع أن يفلت. فاندفع برأسه إلى المرآة محاولًا تحطيمها. ما دام فيه نفس، فلن يستسلم.
دُفع وجهه على سطح المرآة. جرى امتصاص ذاكرته ومشاعره من قِبل ذلك الكائن داخل المرآة.
حُلَّ الخطر مؤقتًا. لم يمكث غاو مينغ. بل عاد مسرعًا إلى الطابق السادس. ونادى على يانغ سوسو والأخ لي ليفتحا أعينهما.
حين كان طفلًا، كان يعمل مع أمّه في كشكٍ على جانب الطريق. وحين كان في المدرسة الثانوية، دخل في قتال عصابات ليحمي صديقه. ثم أصبح شرطيًا متطوعًا. لم يكن يملك رخصة رسمية، لكنه كان يندفع دائمًا إلى المقدّمة. وما دفعه لم يكن العدالة فحسب، بل رغبته في إثبات ذاته. أراد أن يصبح رسميًا ليُثبت للناس أن أمثاله ما زالوا موجودين في هذا العالم.
وبما في ذلك الفتاة العالقة داخل غرفة التعذيب، فقد كانت العائلة المكوّنة من خمسة أفراد تتشارك الملامح نفسها. رغم اختلاف أجسادهم، إلا أنهم يتشاركون الروح ذاتها. كانت الأم تملك العيون؛ الأب يملك الأذنين؛ الجد يملك الأنف…
بدأ وعيه يتلاشى. أحسّ أنه على وشك أن ينسى نفسه. وفي ذلك اليأس العميق، بالكاد استطاع أن يحرّك أطرافه. لم يستطع أن يفلت. فاندفع برأسه إلى المرآة محاولًا تحطيمها. ما دام فيه نفس، فلن يستسلم.
وبما في ذلك الفتاة العالقة داخل غرفة التعذيب، فقد كانت العائلة المكوّنة من خمسة أفراد تتشارك الملامح نفسها. رغم اختلاف أجسادهم، إلا أنهم يتشاركون الروح ذاتها. كانت الأم تملك العيون؛ الأب يملك الأذنين؛ الجد يملك الأنف…
ازداد الظلّ المنبعث من وجه الشبح كثافة. كان الألم والعذاب غذاءه. أراد أن يبتلع كل ما في العالم من ظلم في جوفه. وقد تردّد صدى الخالد الجسدي مع وجه شبح فان لي. وعلى خلاف استجابته للأخ لي، بدأ قلب الخالد الجسدي ينبض بقوة.
حين كان طفلًا، كان يعمل مع أمّه في كشكٍ على جانب الطريق. وحين كان في المدرسة الثانوية، دخل في قتال عصابات ليحمي صديقه. ثم أصبح شرطيًا متطوعًا. لم يكن يملك رخصة رسمية، لكنه كان يندفع دائمًا إلى المقدّمة. وما دفعه لم يكن العدالة فحسب، بل رغبته في إثبات ذاته. أراد أن يصبح رسميًا ليُثبت للناس أن أمثاله ما زالوا موجودين في هذا العالم.
كانت قوّة إرادة فان لي على مستوى آخر مختلف عن الأخ لي. فبينما كان الأخ لي قادرًا على النجاة من تعذيب من المستوى السادس، كان فان لي قادرًا على الصمود حتى النهاية.
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
فتح غاو مينغ غرفة التعذيب. اخترقت السلاسل أجساد الظلال. وقد لامس الخالد الجسدي إرادة فان لي. فأسقط قطرة دمٍ مشبعة بعطر اللحم في فم فان لي. وكان ذلك يعني أن مصير فان لي قد ارتبط فعليًا بمصير غاو مينغ.
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
وبالمقارنة مع وليمة، فقد أراد الخالد الجسدي أن يستخدم هذه الطريقة ليجني باستمرار شيئًا من فان لي.
“هل تحوّلت العائلة بأكملها؟”
تحطمت المرآة. وحدّق انعكاس فان لي في الخالد الجسدي. لم يكن جسده الحقيقي حاضرًا، لذا لم يستطع أن يمنع غاو مينغ.
دفعت الظلال الداكنة فان لي إلى داخل غرفة المعيشة. كان هناك مرآة طويلة قائمة في وسط الغرفة. وكان جانبا المرآة مزدانين بقرابين وشمعتين بيضاوين. أجبروا فان لي على الاقتراب من المرآة. كان “فان لي” في المرآة بلا جسد ولا وجه. لكنّ هذا الوحش كان مهتمًا بفان لي أيّما اهتمام. لم يستطع الانتظار ليبتلع هذا الشاب.
أصدرت السلاسل صريرًا. أرسل الخالد الجسدي العائلة بأكملها إلى غرفة التعذيب. وعادت غرفة المعيشة إلى السكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفع وجهه على سطح المرآة. جرى امتصاص ذاكرته ومشاعره من قِبل ذلك الكائن داخل المرآة.
وبعد أن نال إرادة فان لي، صار وجه الإنسان للخالد الجسدي أكثر حياةً.
وبعد أن نال إرادة فان لي، صار وجه الإنسان للخالد الجسدي أكثر حياةً.
قال: “يبدو أن طريقة غاو يون مفيدة حقًا! أتساءل كم عدد الإرادات التي أحتاجها لأرعى شخصًا إلى أن يصبح شبحًا حُلُميًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دُفع وجهه على سطح المرآة. جرى امتصاص ذاكرته ومشاعره من قِبل ذلك الكائن داخل المرآة.
حُلَّ الخطر مؤقتًا. لم يمكث غاو مينغ. بل عاد مسرعًا إلى الطابق السادس. ونادى على يانغ سوسو والأخ لي ليفتحا أعينهما.
كانت قوّة إرادة فان لي على مستوى آخر مختلف عن الأخ لي. فبينما كان الأخ لي قادرًا على النجاة من تعذيب من المستوى السادس، كان فان لي قادرًا على الصمود حتى النهاية.
قال الأخ لي وهو ينهار على الأرض: “هل ذهب الشبح؟” ثم أشار بضعفٍ نحو السلالم: “اصعد إلى الطابق السابع! شياو فان ما زال هناك!”
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
صعد غاو مينغ و يانغ سوسو إلى الطابق السابع. كان فان لي ممدّدًا أمام المرآة المحطّمة. وقد عاد وجهه إلى طبيعته.
قال فان لي بجدّية: “لا تاريخ يجمعني بكم، ولكن هكذا هي طبيعة هذا العالم. أعلم ما أنتم فيه من ألم. دعوني أُرسلكم في طريقكم!”
“شياو فان!” هزّت يانغ سوسو جسد فان لي. وأخيرًا، أفاق فان لي.
“هل تحوّلت العائلة بأكملها؟”
قال: “أختي، سأستفرغ إن واصلتِ هزّي.” ثم أمسك رأسه ونظر حوله: “هل أنا من فعل هذا؟”
صعد غاو مينغ و يانغ سوسو إلى الطابق السابع. كان فان لي ممدّدًا أمام المرآة المحطّمة. وقد عاد وجهه إلى طبيعته.
تذكّر فان لي أنّه استعمل رأسه لتحطيم المرآة. غير أن بعض الشظايا قد تطايرت لمسافة أمتار عديدة بعيدًا عنه. أكان الاصطدام قويًا إلى هذا الحد؟
قد يُصبح البشر أفظع من الأشباح في سبيل النجاة في زمن القيامة. غير أنّ المظهر لا يهمّ، ما دام القلب مشعًّا بالإنسانية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “يبدو أن طريقة غاو يون مفيدة حقًا! أتساءل كم عدد الإرادات التي أحتاجها لأرعى شخصًا إلى أن يصبح شبحًا حُلُميًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		