You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 315

315 الارادة

315 الارادة

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان الأخ لي يتألّم إلى درجة أنّ يده راحت ترتجف.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب! ارحل!” كانت يانغ سوسو تعلم أنّ وضع أولد لي ليس بخير، لكنها لم تعلم أنّ الرجل كان قد تغلغلته اللعنات بالفعل. رغم أنّهما كانا يتشاجران كثيرًا، إلّا أنّ كُلًّا منهما ظلّ يحمل مصلحة الآخر في قلبه. لم يفكّرا ولو مرّةً واحدة في التخلّي عن بعضهما.

Arisu-san

كان الأخ لي يتألّم إلى درجة أنّ يده راحت ترتجف.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان الاثنان يعرفان أنّ الشبح قريب. كانا قد تعلّما بعض القواعد من الأستاذة ليو. مهما بلغهما الخوف، لم يجرؤا على النظر إلى وجه الشبح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ردّة الفعل الأولى عند مواجهة الأشباح في الشذوذ هي الابتعاد عنها. بعد أن “أقنع” غاو مينغ الشبح بالرحيل، انهار على الأرض كما لو أنّ الخوف قد استنزف كلَّ قواه.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تردّدت يويوي لبضع ثوانٍ قبل أن تركض إلى غرفة النوم. رأت المرآة المحطّمة. كان الشبح الأنثوي قد اختفى.

رغم أنّ يانغ سوسو كانت قويّة البنية، إلا أنّ جسدها ارتجف. لكن اليد التي غطّت عيني الأخ لي لم تتحرّك.

“هل أنت بخير؟” لم تجرؤ يويوي على لمس غاو مينغ عشوائيًّا. فالذين مسَّتهم قصّة الرعب قد يكونون قد استُبدِلوا بأشباح. لم تُرِد أن تموت من أجل غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سوى تمثالٍ طينيٍّ واحد، لكن كلَّ مَن التوى بإيمانه كان نسخةً عنه.

“أنا بخير…” عندما رأى غاو مينغ أنّ يويوي لا تنوي الاقتراب منه، “جهد” ليقف. كانت يداه مغطّيتين بالدماء. لم تكن دماؤه، بل جاءت من المرآة.

وفي تلك اللحظة، صدرت أصواتٌ من داخل غرفة التعذيب. فتح وجه الإنسان للخالد الجسدي عينيه.

“قد يكون التمثال الطيني عديم الوجه قد اكتشفنا. جميع المرايا في غرف أتباعه هي عيونه. هذا الشيء أدهى مما ظننّا.”

“تبًّا لهذا!” وعيناها مغمضتان، انحنت يانغ سوسو فجأةً إلى الوراء. كانت تعلم أنّ الشبح على ظهرها. ارتطمت بجسدها إلى الجدار خلفها. في يأسهما، أظهر الزوجان عزيمةً هائلة. لم تستطع اللعنات ولا الألم أن تستنزف ما كان موجودًا في داخلهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك سوى تمثالٍ طينيٍّ واحد، لكن كلَّ مَن التوى بإيمانه كان نسخةً عنه.

“تبًّا لهذا!” وعيناها مغمضتان، انحنت يانغ سوسو فجأةً إلى الوراء. كانت تعلم أنّ الشبح على ظهرها. ارتطمت بجسدها إلى الجدار خلفها. في يأسهما، أظهر الزوجان عزيمةً هائلة. لم تستطع اللعنات ولا الألم أن تستنزف ما كان موجودًا في داخلهما.

“علينا أن نبحث عن فان لي.” لم تقترب يويوي من غاو مينغ. كانت خائفة وركضت خارج غرفة المعيشة، تاركةً غاو مينغ وحيدًا، “شياو باي! باي شو! أين أنتما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب! ارحل!” كانت يانغ سوسو تعلم أنّ وضع أولد لي ليس بخير، لكنها لم تعلم أنّ الرجل كان قد تغلغلته اللعنات بالفعل. رغم أنّهما كانا يتشاجران كثيرًا، إلّا أنّ كُلًّا منهما ظلّ يحمل مصلحة الآخر في قلبه. لم يفكّرا ولو مرّةً واحدة في التخلّي عن بعضهما.

انبعثت خطواتٌ غير منتظمة من الأعلى. كان باي شو والأخت تشانغ يتساندان وهما يركضان. “بسرعة! الممرّ غير آمن! علينا أن نرحل!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

عند سماعها رفاقها، لم تُكلّف يويوي نفسها حتى عناء إبلاغ غاو مينغ، بل ركضت نحو باي شو. انضمّت إليهما وهبطوا الدرج معًا.

ما إن أمسكت سوسو بساقَي الفتاة، حتى بدأ لحم الشبح وجلده يتحوّلان. غطّيا يدي سوسو مثل الوحل اللزج. اقترب وجه الفتاة شيئًا فشيئًا.

“ماذا واجهتم في الأعلى؟ أين فان لي؟” بما أنّه لم يهتمّ به أحد، تحسّنت حالة غاو مينغ على نحوٍ غريب، كما لو أنّ الخوف الذي سيطر عليه قبل لحظات لم يكن موجودًا أصلًا.

تردّدت يويوي لبضع ثوانٍ قبل أن تركض إلى غرفة النوم. رأت المرآة المحطّمة. كان الشبح الأنثوي قد اختفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شياو فان في الطابق السابع! المكان مليء بالأشباح!” ركض باي شو ويويوي بعيدًا. على الأقل التفتت الأخت تشانغ لتصرخ على غاو مينغ: “لن تكون سوى عبءٍ إن ذهبت إلى هناك! تعال معنا!”

لولا يد الأخ لي، لكانت ملامح وجه يانغ سوسو قد سُرقت بالفعل. كانت اللعنة تجري في جسده. بالكاد استطاع الأخ لي أن يقف من شدّة الألم. ومع ذلك، لم يجرؤ على تحريك عضلة واحدة.

بالمقارنة مع مركز التحقيق، لم يكن لاعبو لعبة الرعب الحاليّون متّحدين. كانوا يتقاتلون على المكاسب ويُظهِرون حقيقتهم في وجه الخطر. كان الجميع يريد النجاة من نهاية العالم. دخلوا الشذوذات ليصبحوا أقوى ويُنقذوا أنفسهم وأصدقاءهم. لكن ما إن يصبح ذلك مستحيلًا، فلن يتردّدوا في التخلّي عن أخلاقهم ورفاقهم. هذه هي البشريّة. ولهذا كان أشخاصٌ مثل فان لي ثمينين للغاية.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

لم يتبعهم غاو مينغ. بل صعد إلى الأعلى. لقد جاء من أجل فان لي. بعد أن غادر باي شو والبقيّة، عاد الممرّ ساكنًا. لم يكن هناك صوت قتالٍ أو صراخ. وسط ارتباكه، وصل غاو مينغ إلى الطابق السادس. توقّف عند الزاوية بين الطابقين السادس والسابع. والمشهد أمامه أدهشه.

انبعثت خطواتٌ غير منتظمة من الأعلى. كان باي شو والأخت تشانغ يتساندان وهما يركضان. “بسرعة! الممرّ غير آمن! علينا أن نرحل!”

كانت هناك فتاةٌ صغيرة ترتدي فستانًا أبيض، واقفةً في مواجهة يانغ سوسو والأخ لي. راحت تتنقّل بين الاثنين. كان الزوجان في منتصف العمر، اللذان كانا على وشك الطلاق، واقفين في الممرّ المظلم كتماثيل. غطّى كلٌّ منهما عيني الآخر ولم يتحرّكا.

كانت هناك فتاةٌ صغيرة ترتدي فستانًا أبيض، واقفةً في مواجهة يانغ سوسو والأخ لي. راحت تتنقّل بين الاثنين. كان الزوجان في منتصف العمر، اللذان كانا على وشك الطلاق، واقفين في الممرّ المظلم كتماثيل. غطّى كلٌّ منهما عيني الآخر ولم يتحرّكا.

“شبحٌ لا تستطيع رؤية وجهه؟”

لم يتبعهم غاو مينغ. بل صعد إلى الأعلى. لقد جاء من أجل فان لي. بعد أن غادر باي شو والبقيّة، عاد الممرّ ساكنًا. لم يكن هناك صوت قتالٍ أو صراخ. وسط ارتباكه، وصل غاو مينغ إلى الطابق السادس. توقّف عند الزاوية بين الطابقين السادس والسابع. والمشهد أمامه أدهشه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في وجه الخطر، اتّخذا معًا القرار نفسه، وغطّى كلٌّ منهما عيني الآخر.

ظهرت سلسلةٌ مغطّاة بالأسماء في يدي غاو مينغ. اندفع إلى الأمام ورمى الفتاة من الخلف. من دون أن ينظر إلى وجهها، قذفها غاو مينغ إلى داخل غرفة التعذيب.

صدرت أصواتٌ مروِّعة مختلفة من جسد الفتاة الصغيرة. تسلّقت جسد يانغ سوسو كحشرةٍ بشريّة. ضغطت ساقاها النحيلتان على كتفي سوسو. تدلّى رأسها إلى الأسفل. وتمايل وجهها أمام وجه سوسو.

كانت الأخت سوسو ما تزال تقاتل الهواء. صرخ الأخ لي من شدّة الألم. ركض غاو مينغ متجاوزًا الزوجين ومتّجهًا نحو الغرفة حيث كان فان لي.

رغم أنّ يانغ سوسو كانت قويّة البنية، إلا أنّ جسدها ارتجف. لكن اليد التي غطّت عيني الأخ لي لم تتحرّك.

“علينا أن نبحث عن فان لي.” لم تقترب يويوي من غاو مينغ. كانت خائفة وركضت خارج غرفة المعيشة، تاركةً غاو مينغ وحيدًا، “شياو باي! باي شو! أين أنتما؟”

كان الاثنان يعرفان أنّ الشبح قريب. كانا قد تعلّما بعض القواعد من الأستاذة ليو. مهما بلغهما الخوف، لم يجرؤا على النظر إلى وجه الشبح.

ظهرت سلسلةٌ مغطّاة بالأسماء في يدي غاو مينغ. اندفع إلى الأمام ورمى الفتاة من الخلف. من دون أن ينظر إلى وجهها، قذفها غاو مينغ إلى داخل غرفة التعذيب.

لوّح وجه الفتاة المقلوب كالبندول. فجأةً، عضّت مؤخرة يد الأخ لي. تسلّلت اللعنة إلى أوعيته الدمويّة مثل شعرٍ أسود مبتلّ. عضّ الأخ لي على أسنانه. جعلَه الألم يتصبّب عرقًا. لكنّه حاول قدر استطاعته ألّا يُصدر صوتًا.

“شبحٌ لا تستطيع رؤية وجهه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أولد لي؟” أدركت يانغ سوسو فورًا أنّ هناك خطبًا. شعرت أنّ شبح الفتاة جالسٌ على كتفيها. “الشبح يجلس على ظهري. عليك أن تتركني وتركض.”

لولا يد الأخ لي، لكانت ملامح وجه يانغ سوسو قد سُرقت بالفعل. كانت اللعنة تجري في جسده. بالكاد استطاع الأخ لي أن يقف من شدّة الألم. ومع ذلك، لم يجرؤ على تحريك عضلة واحدة.

كان الأخ لي يتألّم إلى درجة أنّ يده راحت ترتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ردّة الفعل الأولى عند مواجهة الأشباح في الشذوذ هي الابتعاد عنها. بعد أن “أقنع” غاو مينغ الشبح بالرحيل، انهار على الأرض كما لو أنّ الخوف قد استنزف كلَّ قواه.

“سأعدّ إلى ثلاثة، وعندها سنُفلِت أنا وأنت معًا ونركض!” عندما عدَّت سوسو إلى واحد، أبقى الأخ لي يده على عينيها. أفلَتت سوسو، لكنّها لم تنوِ التحرّك. بل همّت بالإمساك بساقَي الشبح. حتى إن لم تستطع قتال الشبح، فستجرّه بعيدًا عن الأخ لي. كانت نيّتها نبيلة، لكن تنفيذها صعب.

لوّح وجه الفتاة المقلوب كالبندول. فجأةً، عضّت مؤخرة يد الأخ لي. تسلّلت اللعنة إلى أوعيته الدمويّة مثل شعرٍ أسود مبتلّ. عضّ الأخ لي على أسنانه. جعلَه الألم يتصبّب عرقًا. لكنّه حاول قدر استطاعته ألّا يُصدر صوتًا.

ما إن أمسكت سوسو بساقَي الفتاة، حتى بدأ لحم الشبح وجلده يتحوّلان. غطّيا يدي سوسو مثل الوحل اللزج. اقترب وجه الفتاة شيئًا فشيئًا.

انبعثت خطواتٌ غير منتظمة من الأعلى. كان باي شو والأخت تشانغ يتساندان وهما يركضان. “بسرعة! الممرّ غير آمن! علينا أن نرحل!”

لولا يد الأخ لي، لكانت ملامح وجه يانغ سوسو قد سُرقت بالفعل. كانت اللعنة تجري في جسده. بالكاد استطاع الأخ لي أن يقف من شدّة الألم. ومع ذلك، لم يجرؤ على تحريك عضلة واحدة.

“ماذا واجهتم في الأعلى؟ أين فان لي؟” بما أنّه لم يهتمّ به أحد، تحسّنت حالة غاو مينغ على نحوٍ غريب، كما لو أنّ الخوف الذي سيطر عليه قبل لحظات لم يكن موجودًا أصلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اذهب! ارحل!” كانت يانغ سوسو تعلم أنّ وضع أولد لي ليس بخير، لكنها لم تعلم أنّ الرجل كان قد تغلغلته اللعنات بالفعل. رغم أنّهما كانا يتشاجران كثيرًا، إلّا أنّ كُلًّا منهما ظلّ يحمل مصلحة الآخر في قلبه. لم يفكّرا ولو مرّةً واحدة في التخلّي عن بعضهما.

“تبًّا لهذا!” وعيناها مغمضتان، انحنت يانغ سوسو فجأةً إلى الوراء. كانت تعلم أنّ الشبح على ظهرها. ارتطمت بجسدها إلى الجدار خلفها. في يأسهما، أظهر الزوجان عزيمةً هائلة. لم تستطع اللعنات ولا الألم أن تستنزف ما كان موجودًا في داخلهما.

“تبًّا لهذا!” وعيناها مغمضتان، انحنت يانغ سوسو فجأةً إلى الوراء. كانت تعلم أنّ الشبح على ظهرها. ارتطمت بجسدها إلى الجدار خلفها. في يأسهما، أظهر الزوجان عزيمةً هائلة. لم تستطع اللعنات ولا الألم أن تستنزف ما كان موجودًا في داخلهما.

صدرت أصواتٌ مروِّعة مختلفة من جسد الفتاة الصغيرة. تسلّقت جسد يانغ سوسو كحشرةٍ بشريّة. ضغطت ساقاها النحيلتان على كتفي سوسو. تدلّى رأسها إلى الأسفل. وتمايل وجهها أمام وجه سوسو.

كان الأخ لي قلقًا على زوجته، لكنّه لم يستطع فعل أكثر من الأمل بأن يأتي لاعبو لعبة الرعب الآخرون لإنقاذها قبل أن تفتك به اللعنة. ما دام في استطاعته أن ينقذ يانغ سوسو، فسيُضحّي بأيّ شيء.

“شبحٌ لا تستطيع رؤية وجهه؟”

وفي تلك اللحظة، صدرت أصواتٌ من داخل غرفة التعذيب. فتح وجه الإنسان للخالد الجسدي عينيه.

كان الاثنان يعرفان أنّ الشبح قريب. كانا قد تعلّما بعض القواعد من الأستاذة ليو. مهما بلغهما الخوف، لم يجرؤا على النظر إلى وجه الشبح.

تبخّرت طاقةٌ خاصّة لا تُرى بالعين المجرّدة من داخل الزوجين وامتصّها الخالد الجسدي. بدت كأنّها مشاعرهما أو حبّهما.

صدرت أصواتٌ مروِّعة مختلفة من جسد الفتاة الصغيرة. تسلّقت جسد يانغ سوسو كحشرةٍ بشريّة. ضغطت ساقاها النحيلتان على كتفي سوسو. تدلّى رأسها إلى الأسفل. وتمايل وجهها أمام وجه سوسو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بدّ أنّ هذه هي قوّة الإرادة التي تحدّث عنها غاو يون.” كان هدف غاو مينغ الأصلي هو فان لي. لكنه فوجئ سرورًا بهذا الزوج.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان من المفترض أن تموت يانغ سوسو والأخ لي في المأساة، لكن مصيرهما تغيّر بفضل الخالد الجسدي. بعد أن استهلك طاقتهما، أغمض الوجه البشريّ عينيه. لم يبدُ أنّه يخطّط لفعل شيءٍ أبعد من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب! ارحل!” كانت يانغ سوسو تعلم أنّ وضع أولد لي ليس بخير، لكنها لم تعلم أنّ الرجل كان قد تغلغلته اللعنات بالفعل. رغم أنّهما كانا يتشاجران كثيرًا، إلّا أنّ كُلًّا منهما ظلّ يحمل مصلحة الآخر في قلبه. لم يفكّرا ولو مرّةً واحدة في التخلّي عن بعضهما.

“البشر المختلفون يستثيرون مستويات مختلفة من طاقة الإرادة. وهذا الزوج ليس سيّئًا أبدًا.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ظهرت سلسلةٌ مغطّاة بالأسماء في يدي غاو مينغ. اندفع إلى الأمام ورمى الفتاة من الخلف. من دون أن ينظر إلى وجهها، قذفها غاو مينغ إلى داخل غرفة التعذيب.

“هل أنت بخير؟” لم تجرؤ يويوي على لمس غاو مينغ عشوائيًّا. فالذين مسَّتهم قصّة الرعب قد يكونون قد استُبدِلوا بأشباح. لم تُرِد أن تموت من أجل غريب.

كانت الأخت سوسو ما تزال تقاتل الهواء. صرخ الأخ لي من شدّة الألم. ركض غاو مينغ متجاوزًا الزوجين ومتّجهًا نحو الغرفة حيث كان فان لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ردّة الفعل الأولى عند مواجهة الأشباح في الشذوذ هي الابتعاد عنها. بعد أن “أقنع” غاو مينغ الشبح بالرحيل، انهار على الأرض كما لو أنّ الخوف قد استنزف كلَّ قواه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أنا بخير…” عندما رأى غاو مينغ أنّ يويوي لا تنوي الاقتراب منه، “جهد” ليقف. كانت يداه مغطّيتين بالدماء. لم تكن دماؤه، بل جاءت من المرآة.

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

كانت هناك فتاةٌ صغيرة ترتدي فستانًا أبيض، واقفةً في مواجهة يانغ سوسو والأخ لي. راحت تتنقّل بين الاثنين. كان الزوجان في منتصف العمر، اللذان كانا على وشك الطلاق، واقفين في الممرّ المظلم كتماثيل. غطّى كلٌّ منهما عيني الآخر ولم يتحرّكا.

Arisu-san

صدرت أصواتٌ مروِّعة مختلفة من جسد الفتاة الصغيرة. تسلّقت جسد يانغ سوسو كحشرةٍ بشريّة. ضغطت ساقاها النحيلتان على كتفي سوسو. تدلّى رأسها إلى الأسفل. وتمايل وجهها أمام وجه سوسو.

“علينا أن نبحث عن فان لي.” لم تقترب يويوي من غاو مينغ. كانت خائفة وركضت خارج غرفة المعيشة، تاركةً غاو مينغ وحيدًا، “شياو باي! باي شو! أين أنتما؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط