314 أيُّ نوعٍ من الأطفال تُعلِّم؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كُفّا عن الجدال.” أبعد فان لي يانغ سوسو، وقال: “الأستاذة ليو صادفتنا بينما كانت تهرب من المبنى. لم يمضِ وقتٌ طويل. من المفترض أن شياو غو ووالدَيْها ما زالوا في هذا المبنى. بينما الوحوش مجتمعةٌ في غرفة الأنشطة، علينا أن نتفقّد هذا المكان. ثم يجب أن نتحرّك قبل أن تأتي الوحوش للبحث عنّا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الطبيعي أن يكون القادمون الجدد متوتِّرين. ستعتاد على الأمر تدريجيًّا.” رَبَّت الأخ لي على كتف غاو مينغ. “لكنّك محظوظٌ لأنك أُلحِقت بفريقنا.”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
بدأ جسدها يرتجف كما لو أنّ شيئًا خرج منه ودخل إلى المرآة.
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة غاو مينغ فقط لا تجربوها في المنزل
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة غاو مينغ فقط لا تجربوها في المنزل
“من الطبيعي أن يكون القادمون الجدد متوتِّرين. ستعتاد على الأمر تدريجيًّا.” رَبَّت الأخ لي على كتف غاو مينغ. “لكنّك محظوظٌ لأنك أُلحِقت بفريقنا.”
المرأة، التي كانت على وشك أن تُبتلعها المرآة، بدأت تُقاوِم. راحت يداها تضربان على سطح المرآة. وبآخر ما بقي لها من قوّة، حاولت أن تُخبر شياو غو أن ترحل.
“توقَّف عن التمثيل.” شدّت يانغ سوسو الأخ لي إلى الخلف. لسببٍ ما، شعرت بشيءٍ مميّزٍ تجاه غاو مينغ، وقالت: “انظر إلى نفسك قبل أن تُعطي الآخرين النصائح.”
بدأ جسدها يرتجف كما لو أنّ شيئًا خرج منه ودخل إلى المرآة.
“كُفّا عن الجدال.” أبعد فان لي يانغ سوسو، وقال: “الأستاذة ليو صادفتنا بينما كانت تهرب من المبنى. لم يمضِ وقتٌ طويل. من المفترض أن شياو غو ووالدَيْها ما زالوا في هذا المبنى. بينما الوحوش مجتمعةٌ في غرفة الأنشطة، علينا أن نتفقّد هذا المكان. ثم يجب أن نتحرّك قبل أن تأتي الوحوش للبحث عنّا.”
“كُفّا عن الجدال.” أبعد فان لي يانغ سوسو، وقال: “الأستاذة ليو صادفتنا بينما كانت تهرب من المبنى. لم يمضِ وقتٌ طويل. من المفترض أن شياو غو ووالدَيْها ما زالوا في هذا المبنى. بينما الوحوش مجتمعةٌ في غرفة الأنشطة، علينا أن نتفقّد هذا المكان. ثم يجب أن نتحرّك قبل أن تأتي الوحوش للبحث عنّا.”
بعد أن تأكّد أنّ عائلة شياو غو ليست في المنزل، خطَّط فان لي لتفقّد المبنى كلّه بحثًا عن أدلّة.
“انتظري. لا أظنّه شبحًا.” أوقفها الأخ لي. ثم هو وفان لي اقتربا من الرجل من الجانبين. فكَّا وثاقه وألقياه أرضًا. كانت عيناه مغمضتين، وارتجف خوفًا حين شعر بأحدٍ يقترب منه. كان وجهه مخرَّبًا بالجروح، وكان منظره مفجعًا.
“غاو مينغ، يويـوي، أنتما الاثنان جديدان في هذا. يمكنكما البقاء هنا لحراسة المكان. باي شو، واولد لي، يمكنكما حراسة الممرّ لتحذيرنا إن حصل شيء. والبقيّة سيبحثون في الوحدات الأخرى معي.” قال فان لي بسرعة: “إن حدث شيء، عليكم أن تضمنوا سلامَتكم قبل التفكير في إنقاذ الآخرين.”
بدأ جسدها يرتجف كما لو أنّ شيئًا خرج منه ودخل إلى المرآة.
بعد أن وزَّع المهام على الجميع، خرج فان لي و يانغ سوسو من الباب الأمامي واتّجها إلى الأعلى. كانت كلُّ مهمّةٍ في لعبة الرعب بمثابة مدخلٍ إلى الجحيم. إن كانوا قليلَي الإهمال، فسيسقطون في الهاوية السحيقة. لم يبدُ على فان لي أيُّ اختلافٍ عن المعتاد، لكنّه كان شديد اليقظة. تحرّك بخفّةٍ كالقِط، وعيناه تمسحان الممرّات دون أن تُفوِّتا شيئًا. كان هناك مزيدٌ من الأقمشة الممزَّقة في الممر. وجد فان لي حذاءً صغيرًا للأطفال. توقّف عند الطابق السابع. كانت ثيابٌ كثيرةٌ ممزّقةً مبعثرةً على السُّلّم المظلم. ورجلٌ عارٍ مُعلَّقٌ بين أكوام الملابس النتنة. كان يُدير ظهره لفان لي، يتنفّس بصعوبة، وجسده مغطّى بكدماتٍ ثقيلة.
في الفيديو، كان حال والدة شياو غو غير طبيعيّ. كان رأسها يتدلّى بضعفٍ كما لو كانت ثملة.
“ما الذي يحدث؟” اندسَّت يانغ سوسو وأخرجت كرة رصاصيّة من حقيبتها.
عند منتصف الليل، حدّقت والدة شياو غو في نفسها بالمرآة وبدأت تضحك بقهقهةً عالية. راحت ضحكاتها تعلو وتعلو. راحت يداها تخدشان وجهها بلا سيطرة. اخترقت أظافرها فمها وعينيها. كان الوجه المزيَّن يَتمزّق ببطء، لكن لم تتسرّب منه قطرة دمٍ واحدة. المرأة كانت تضحك، لكن البكاء كان يأتي من المرآة. نهضت ببطء. مال نصف جسدها العلويّ إلى الأمام حتى لامس وجهها سطح المرآة.
“انتظري. لا أظنّه شبحًا.” أوقفها الأخ لي. ثم هو وفان لي اقتربا من الرجل من الجانبين. فكَّا وثاقه وألقياه أرضًا. كانت عيناه مغمضتين، وارتجف خوفًا حين شعر بأحدٍ يقترب منه. كان وجهه مخرَّبًا بالجروح، وكان منظره مفجعًا.
ركل غاو مينغ المرأة ثم وجّه لكَماتٍ متتالية على المرآة. تشقَّقت المرآة إلى شظايا متناثرة. غمرت الدماء المتدفّقة من المرآة يدي غاو مينغ.
“لا تخف. نحن هنا لنُنقذك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة غاو مينغ فقط لا تجربوها في المنزل
عند سماع صوت فان لي، حاول الرجل أن يفتح عينيه. فغر فمه، وبذل جهدًا كبيرًا وكأنّه يريد أن يقول شيئًا لفان لي. لكن بسبب ضعفه، لم يستطع. وفي النهاية، اكتفى بالإشارة إلى إحدى الوحدات على يسارهم.
ابتلعت يويـوي صرختها. تدحرج قدر الأرزّ على الأرض، واختفى الشبح.
التفت فان لي والأخ لي معًا. كان الباب على يسارهم مفتوحًا. عائلةٌ من خمسة أفراد كانت واقفةً في غرفة المعيشة، تدير ظهورها لهم.
“لا تخف. نحن هنا لنُنقذك.”
“هذا سيّئ…”
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
…
بدأ جسدها يرتجف كما لو أنّ شيئًا خرج منه ودخل إلى المرآة.
“أتساءل كيف حال شياو باي.” لم تسمع يويـوي شيئًا من الممر. أخذت تمشي ذهابًا وإيابًا في الغرفة. فجأة، وجدت كاميرا مراقبة في غرفة المعيشة. “بفضل هذا، أستطيع أن أعرف ما الذي حدث هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت فان لي والأخ لي معًا. كان الباب على يسارهم مفتوحًا. عائلةٌ من خمسة أفراد كانت واقفةً في غرفة المعيشة، تدير ظهورها لهم.
شغَّلت يويـوي الحاسوب ووجدت نسخةً من تسجيلات الكاميرا. اختارت محتوى الأسبوع الأخير وبدأت تشغيل الفيديو.
“انتظر… هل هذه هي الطريقة لطرد الأشباح؟”
كانت والدة شياو غو امرأةً طيّبة، مُحبّة، مجتهدة، ومتفائلة. لكنها كانت تميل قليلًا إلى الغرور. كانت على علاقةٍ طيّبة مع الجيران. لكن قبل بضعة ليالٍ، عادت والدة شياو غو إلى المنزل متأخّرة. كان والد شياو غو قلقًا. تشاجرا بشأن ذلك في غرفة المعيشة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
في الفيديو، كان حال والدة شياو غو غير طبيعيّ. كان رأسها يتدلّى بضعفٍ كما لو كانت ثملة.
عند منتصف الليل، حدّقت والدة شياو غو في نفسها بالمرآة وبدأت تضحك بقهقهةً عالية. راحت ضحكاتها تعلو وتعلو. راحت يداها تخدشان وجهها بلا سيطرة. اخترقت أظافرها فمها وعينيها. كان الوجه المزيَّن يَتمزّق ببطء، لكن لم تتسرّب منه قطرة دمٍ واحدة. المرأة كانت تضحك، لكن البكاء كان يأتي من المرآة. نهضت ببطء. مال نصف جسدها العلويّ إلى الأمام حتى لامس وجهها سطح المرآة.
بعد دخولها غرفة النوم، جلست أمام المرآة وابتسمت ابتسامةً بلهاء. ثم بدأت تضع مساحيق التجميل. زَيَّنت وجهها كأنّها ذاهبةٌ إلى موعد. كان والد شياو غو إلى جانبها، متوتِّرًا وخائفًا. حين قرّر أن يتّصل بالشرطة، زارتهم بضع عجائز من لجنة الحي. أخذ الكبار والد شياو غو إلى الخارج. ثم بدأت الأمور المخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت فان لي والأخ لي معًا. كان الباب على يسارهم مفتوحًا. عائلةٌ من خمسة أفراد كانت واقفةً في غرفة المعيشة، تدير ظهورها لهم.
عند منتصف الليل، حدّقت والدة شياو غو في نفسها بالمرآة وبدأت تضحك بقهقهةً عالية. راحت ضحكاتها تعلو وتعلو. راحت يداها تخدشان وجهها بلا سيطرة. اخترقت أظافرها فمها وعينيها. كان الوجه المزيَّن يَتمزّق ببطء، لكن لم تتسرّب منه قطرة دمٍ واحدة. المرأة كانت تضحك، لكن البكاء كان يأتي من المرآة. نهضت ببطء. مال نصف جسدها العلويّ إلى الأمام حتى لامس وجهها سطح المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الطبيعي أن يكون القادمون الجدد متوتِّرين. ستعتاد على الأمر تدريجيًّا.” رَبَّت الأخ لي على كتف غاو مينغ. “لكنّك محظوظٌ لأنك أُلحِقت بفريقنا.”
بدأ جسدها يرتجف كما لو أنّ شيئًا خرج منه ودخل إلى المرآة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
عندما سمعت الضجّة، استيقظت شياو غو من نومها ودخلت غرفة النوم. حدَّقت بأمّها في رعب.
تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:
أوقفت يويـوي المشهد. كان قلبها يخفق بجنون. غادر جميع زملائها، ولم يبقَ في المنزل سواها وسوا غاو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة غاو مينغ فقط لا تجربوها في المنزل
كانت خائفة، لكن فضولها أجبرها على المتابعة. ضغطت زرّ التشغيل، ولصقت عينيها بالشاشة.
حاولت يويـوي إعادة تشغيل الحاسوب، لكن بلا جدوى. أرادت أن تستدعي غاو مينغ للمساعدة. وما إن التفتت برأسها، حتى وقعت عيناها على غرفة النوم. ارتجف ظهرها. كان هناك رأس امرأةٍ يخرج ببطءٍ من مرآة غرفة النوم. وضعت مساحيق تجميلٍ ثقيلة. وكانت عيناها وفمها فجواتٍ مظلمة. وجهها مشدودٌ وكأنّه يمكن أن يُسحَب للخارج في أيّ لحظة.
المرأة، التي كانت على وشك أن تُبتلعها المرآة، بدأت تُقاوِم. راحت يداها تضربان على سطح المرآة. وبآخر ما بقي لها من قوّة، حاولت أن تُخبر شياو غو أن ترحل.
بعد عشر ثوانٍ، عادت المرأة والمرآة إلى طبيعتهما. بدا أنّ وجه والدة شياو غو قد تُرِك داخل المرآة. خارجها، بدت كجسدٍ بلا روح. وداخل المرآة، صارت أجمل وأصغر بعدّة سنوات.
“كُفّا عن الجدال.” أبعد فان لي يانغ سوسو، وقال: “الأستاذة ليو صادفتنا بينما كانت تهرب من المبنى. لم يمضِ وقتٌ طويل. من المفترض أن شياو غو ووالدَيْها ما زالوا في هذا المبنى. بينما الوحوش مجتمعةٌ في غرفة الأنشطة، علينا أن نتفقّد هذا المكان. ثم يجب أن نتحرّك قبل أن تأتي الوحوش للبحث عنّا.”
انعكاسها نظر إلى طفلتها وابتسم. كان نظرها رقيقًا إلى درجةٍ بدا معها كما لو كانت تُحدِّق في طعامها المفضَّل. تحرّك جسدها داخل المرآة. وخرج رأسها ببطء من سطحها.
“هذا سيّئ…”
اهتزَّ الفيديو فجأةً وتوقّف. احترق الجهاز.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حاولت يويـوي إعادة تشغيل الحاسوب، لكن بلا جدوى. أرادت أن تستدعي غاو مينغ للمساعدة. وما إن التفتت برأسها، حتى وقعت عيناها على غرفة النوم. ارتجف ظهرها. كان هناك رأس امرأةٍ يخرج ببطءٍ من مرآة غرفة النوم. وضعت مساحيق تجميلٍ ثقيلة. وكانت عيناها وفمها فجواتٍ مظلمة. وجهها مشدودٌ وكأنّه يمكن أن يُسحَب للخارج في أيّ لحظة.
عند منتصف الليل، حدّقت والدة شياو غو في نفسها بالمرآة وبدأت تضحك بقهقهةً عالية. راحت ضحكاتها تعلو وتعلو. راحت يداها تخدشان وجهها بلا سيطرة. اخترقت أظافرها فمها وعينيها. كان الوجه المزيَّن يَتمزّق ببطء، لكن لم تتسرّب منه قطرة دمٍ واحدة. المرأة كانت تضحك، لكن البكاء كان يأتي من المرآة. نهضت ببطء. مال نصف جسدها العلويّ إلى الأمام حتى لامس وجهها سطح المرآة.
“الفيديو يستمرّ في الواقع!”
أوقفت يويـوي المشهد. كان قلبها يخفق بجنون. غادر جميع زملائها، ولم يبقَ في المنزل سواها وسوا غاو مينغ.
التفّت البرودة حول ساقيها كالأفاعي. جمَّدها الرعب في مكانها. فغرَت فمها. وبينما كانت على وشك أن تصرخ، اندفع غاو مينغ، الذي كان أيضًا في غرفة المعيشة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الطبيعي أن يكون القادمون الجدد متوتِّرين. ستعتاد على الأمر تدريجيًّا.” رَبَّت الأخ لي على كتف غاو مينغ. “لكنّك محظوظٌ لأنك أُلحِقت بفريقنا.”
كان يحمل قدر أرزٍّ فيه بقايا طعام. ومن دون أيّ تردّد، حطَّم القدر على رأس المرأة.
عند سماع صوت فان لي، حاول الرجل أن يفتح عينيه. فغر فمه، وبذل جهدًا كبيرًا وكأنّه يريد أن يقول شيئًا لفان لي. لكن بسبب ضعفه، لم يستطع. وفي النهاية، اكتفى بالإشارة إلى إحدى الوحدات على يسارهم.
ركل غاو مينغ المرأة ثم وجّه لكَماتٍ متتالية على المرآة. تشقَّقت المرآة إلى شظايا متناثرة. غمرت الدماء المتدفّقة من المرآة يدي غاو مينغ.
ركل غاو مينغ المرأة ثم وجّه لكَماتٍ متتالية على المرآة. تشقَّقت المرآة إلى شظايا متناثرة. غمرت الدماء المتدفّقة من المرآة يدي غاو مينغ.
ابتلعت يويـوي صرختها. تدحرج قدر الأرزّ على الأرض، واختفى الشبح.
“غاو مينغ، يويـوي، أنتما الاثنان جديدان في هذا. يمكنكما البقاء هنا لحراسة المكان. باي شو، واولد لي، يمكنكما حراسة الممرّ لتحذيرنا إن حصل شيء. والبقيّة سيبحثون في الوحدات الأخرى معي.” قال فان لي بسرعة: “إن حدث شيء، عليكم أن تضمنوا سلامَتكم قبل التفكير في إنقاذ الآخرين.”
“انتظر… هل هذه هي الطريقة لطرد الأشباح؟”
“كُفّا عن الجدال.” أبعد فان لي يانغ سوسو، وقال: “الأستاذة ليو صادفتنا بينما كانت تهرب من المبنى. لم يمضِ وقتٌ طويل. من المفترض أن شياو غو ووالدَيْها ما زالوا في هذا المبنى. بينما الوحوش مجتمعةٌ في غرفة الأنشطة، علينا أن نتفقّد هذا المكان. ثم يجب أن نتحرّك قبل أن تأتي الوحوش للبحث عنّا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“انتظر… هل هذه هي الطريقة لطرد الأشباح؟”
طريقة غاو مينغ فقط لا تجربوها في المنزل
“انتظر… هل هذه هي الطريقة لطرد الأشباح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت الضجّة، استيقظت شياو غو من نومها ودخلت غرفة النوم. حدَّقت بأمّها في رعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
