You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 317

اختبارات القسم [1]

اختبارات القسم [1]

الفصل 317: اختبارات القسم [1]

كلانك—!

كلانك—!

أراد أن يفهم كيف أمكن لذلك أن يحدث، في حين كان ينبغي أن يكون الشذوذ محتوى.

انفجر الباب مفتوحًا.

فعادةً ما كانت النقابة تُجري الاختبارات مرارًا، وكان لديها حتى فرقة تنظيفٍ مخصّصة تدخل الغرفة لتطهيرها.

اندفع رئيس القسم إلى الداخل بعد لحظات قليلة.

لقد صُنِّف الدنيء-819 على أنّه شذوذ “محتوى” بعد بحوثٍ شاملة، ما يفسّر قِلّة الاحتياطات المتّخذة. لكنّ الحقيقة الآن كانت جليّة: لقد أساؤوا التقدير بعمق.

“أأنت جادّ؟!” امتزج في صوته الارتباك بالغضب، فيما حوّل نظره نحو لوحٍ زجاجيّ، حيث كان جسدٌ ما ممدّدًا على الجانب الآخر.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حالته مستقرة. لم يُصب بأيّ جرحٍ خطير. فقد وعيه فقط بسبب نقص الأوكسجين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن نظرتَ هنا، سيدي، ستلاحظ أنّ جسد الشذوذ بدأ فجأة بالارتجاف. حدث هذا بعد مرور ثلاثين دقيقة تقريبًا، وقبل أن يدرك أحدٌ ما يجري، كان قد انقضّ بالفعل على الضيف. ما زلتُ أحاول فهم ما الذي سبّب هذا التغيّر المفاجئ.”

لم يهدأ رئيس القسم إلا بعد أن سمع كلمات الطبيب. تنفّس بعمقٍ بضع مرّات، ثم التفت إلى الخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كما كانت أفضلَ وسيلةٍ لتجنّب الاستجواب.

كان خلفه عددٌ من العملاء، وجوههم متجهّمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

وفي تلك اللحظة تحديدًا، اتّخذ وجه رئيس القسم مسحةً صارمة.

‘آه، إذن أنا هنا.’

“اشرح لي الوضع بتفصيلٍ كامل. لا تُغفل أيّ تفصيل. أريد أن أعرف كلّ شيء.”

‘ستكون أكثرَ ممّا أنت عليه الآن حين ينتهي كلُّ شيء. ما تشعر به من وَهَنٍ مؤقّت. إنّها مجرّدُ شظيّتِك الإدراكيةِ تضطرب. وحين يكتملُ كلُّ شيء، ستكون حرًّا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كلّ ذلك مفاجئًا له.

شرح العميل بهدوء، وكأنّ كلماته قد صيغت مسبقًا بعناية.

قبل لحظاتٍ فحسب، كان يعالج الأوراق ويُجري الترتيبات لاختبارات(تجارب) القسم القادمة، وفي اللحظة التالية، تلقّى مكالمةً عاجلة تخبره بأنّ أحد أبرز أعضائه تعرّض لهجومٍ من شذوذٍ.

في الوقتِ الحاضر، أرسلَ لنفسه التسجيل.

أراد أن يفهم كيف أمكن لذلك أن يحدث، في حين كان ينبغي أن يكون الشذوذ محتوى.

كان خلفه عددٌ من العملاء، وجوههم متجهّمة.

“ذلك…”

ولم يكن هذا مصادفةً أبدًا.

تقدّم رجلٌ بعد لحظة تردّد. كان هو نفسه الذي قدّم لسيث التعليمات وكان يراقب الموقف. أخرج هاتفه، وشغّل مقطعًا مصوّرًا معيّنًا.

ثمّ—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن نظرتَ هنا، سيدي، ستلاحظ أنّ جسد الشذوذ بدأ فجأة بالارتجاف. حدث هذا بعد مرور ثلاثين دقيقة تقريبًا، وقبل أن يدرك أحدٌ ما يجري، كان قد انقضّ بالفعل على الضيف. ما زلتُ أحاول فهم ما الذي سبّب هذا التغيّر المفاجئ.”

كانت تلك فرصةً مثاليّةً لذلك.

“….”

وهناك، بلغتُ استنتاجًا…

حدّق رئيس القسم في التسجيل متجهّمًا. وفي النهاية، أخذ الهاتف بيده ليتفحّصه عن قرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن نظرتَ هنا، سيدي، ستلاحظ أنّ جسد الشذوذ بدأ فجأة بالارتجاف. حدث هذا بعد مرور ثلاثين دقيقة تقريبًا، وقبل أن يدرك أحدٌ ما يجري، كان قد انقضّ بالفعل على الضيف. ما زلتُ أحاول فهم ما الذي سبّب هذا التغيّر المفاجئ.”

عندها لاحظ أمرًا ما.

لم أتذكّر الكلماتَ فحسب، بل الأعراضَ كذلك — من السعالِ إلى العرقِ الليليّ.

“أليس هناك حاجزٌ يفصل بينهما؟ مجرّد خطٍّ أصفر؟”

“ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، هذا صحيح.”

‘ما الذي جرى بحقّ السماءِ حتّى انقلبتِ الحالُ على هذا النحو؟ لماذا هاجمَ فجأةً، بعدما لم يُبدِ أيَّ عدوانٍ قبل لحظات؟’

أجاب العميل بوجهٍ جادّ.

لقد صُنِّف الدنيء-819 على أنّه شذوذ “محتوى” بعد بحوثٍ شاملة، ما يفسّر قِلّة الاحتياطات المتّخذة. لكنّ الحقيقة الآن كانت جليّة: لقد أساؤوا التقدير بعمق.

“بعد بحثٍ ومراقبةٍ مطوّلين، تأكّدنا أنّ الشذوذ محتوى تمامًا. لم تكن هذه المرّة الأولى التي نستقبل فيها الزوّار، وحتى الآن، لم يحدث أيّ أمرٍ غير مألوف. حتى عند تعريضه للمحفّزات، لم يُبدِ الدنيء-819 أيّ ردّة فعل.”

الفصل 317: اختبارات القسم [1]

شرح العميل بهدوء، وكأنّ كلماته قد صيغت مسبقًا بعناية.

عندها لاحظ أمرًا ما.

“كان العملاء متمركزين بالخارج مباشرة، ممّا أتاح لنا الاستجابة بسرعة. ومع ذلك، من الواضح أنّ بروتوكولنا يحتاج إلى تحسينٍ أكبر. لم يكن هذا أمرًا توقّعناه أن يحدث أبدًا. أقدّم اعتذاري عن ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلّ ذلك مفاجئًا له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم.”

لم يكن يدري ما الذي عليه أن يفعله.

تنهّد رئيس القسم، محدّقًا في التسجيل. كان يدرك أنّه يبالغ، وأنّ ما حدث وضعٌ استثنائيّ لا ينبغي أن يتكرّر.

قبل لحظاتٍ فحسب، كان يعالج الأوراق ويُجري الترتيبات لاختبارات(تجارب) القسم القادمة، وفي اللحظة التالية، تلقّى مكالمةً عاجلة تخبره بأنّ أحد أبرز أعضائه تعرّض لهجومٍ من شذوذٍ.

فعادةً ما كانت النقابة تُجري الاختبارات مرارًا، وكان لديها حتى فرقة تنظيفٍ مخصّصة تدخل الغرفة لتطهيرها.

‘…يبدو أنّ قراري بالإغماء لم يكن سيّئًا.’

لقد صُنِّف الدنيء-819 على أنّه شذوذ “محتوى” بعد بحوثٍ شاملة، ما يفسّر قِلّة الاحتياطات المتّخذة. لكنّ الحقيقة الآن كانت جليّة: لقد أساؤوا التقدير بعمق.

تمامًا كما أنا.

‘أم هل فعلنا…؟’

ثمّ إنّ انقطاعَ الصوتِ لم يَدُم طويلًا، لم يكن سوى لحظةٍ وجيزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيّق رئيس القسم عينيه وهو يحدّق في المقطع. وكلّما أطال النظر، ازداد شعوره بأنّ ثمّة أمرًا غريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لطالما علمتُ أنّ الأغنياء يملكون تلك الدار، وأنّ لهم صلةً بالنقابة، لكن لم أتخيّل قطُّ أنّهم بهذا القدرِ من الانحراف.’

ثمّ—

‘ليس أنّهم لن يفعلوا الآن. على الأرجح سيستجوبونني قريبًا.’

“الصوت؟ أين الصوت…؟”

“بشأن ذلك…”

“بشأن ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كما كانت أفضلَ وسيلةٍ لتجنّب الاستجواب.

ارتسمت على وجه العميل ملامحُ ارتباك، فتجمّد وجه رئيس القسم.

وهناك، بلغتُ استنتاجًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقل لي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّقَ رئيسُ القسمِ عينيه، وفي النهايةِ وقعت نظراتُه على الشابِّ الممدَّدِ فوق السرير. بدا وكأنّه نائمٌ بسلام، وبعد أن رأى سكونَ ملامحه، قرّر أن يؤجِّلَ استجوابَه إلى وقتٍ لاحق.

“يبدو أنّها نوعٌ من أعطال النظام. هذا ليس أمرًا أستطيع التحكّم به.”

أغمضتُ عينيَّ، متفحِّصًا جسدي. وبعد التأكّد، لم أشعر بأيّ خللٍ أو ألمٍ يُذكَر. فتنفّستُ الصعداء، وقد سرّني هذا كثيرًا.

أخفض العميل رأسه اعتذارًا. لقد حاول بكلّ ما يستطيع التحقّق من الملفّ واسترجاع الصوت، لكن بدا وكأنّ الميكروفون قد تعطل تمامًا، فلم يتمكّن من استخراج أيّ شيءٍ منه.

“أليس هناك حاجزٌ يفصل بينهما؟ مجرّد خطٍّ أصفر؟”

كانت هذه أوّلَ مرّةٍ يحدث فيها أمرٌ كهذا.

“يبدو أنّنا سنحتفظُ بوظائفنا.”

لم يكن يدري ما الذي عليه أن يفعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

“حقًّا، ظننتُ أنّني سأفقدها.”

ظلّ رئيسُ القسمِ يحدّقُ في العميل، ثمّ أطلقَ تنهيدةً قصيرةً ولم يُتابعِ المساءلة. كان يعلم أنّ الأمرَ ليس بيدِ ذلك العميل.

‘…هي ذاتها التي كانت فيها ميريل.’

ثمّ إنّ انقطاعَ الصوتِ لم يَدُم طويلًا، لم يكن سوى لحظةٍ وجيزة.

‘الشذوذات…’

ومع ذلك…

عندها لاحظ أمرًا ما.

‘ما الذي جرى بحقّ السماءِ حتّى انقلبتِ الحالُ على هذا النحو؟ لماذا هاجمَ فجأةً، بعدما لم يُبدِ أيَّ عدوانٍ قبل لحظات؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضيّقَ رئيسُ القسمِ عينيه، وفي النهايةِ وقعت نظراتُه على الشابِّ الممدَّدِ فوق السرير. بدا وكأنّه نائمٌ بسلام، وبعد أن رأى سكونَ ملامحه، قرّر أن يؤجِّلَ استجوابَه إلى وقتٍ لاحق.

قبل لحظاتٍ فحسب، كان يعالج الأوراق ويُجري الترتيبات لاختبارات(تجارب) القسم القادمة، وفي اللحظة التالية، تلقّى مكالمةً عاجلة تخبره بأنّ أحد أبرز أعضائه تعرّض لهجومٍ من شذوذٍ.

في الوقتِ الحاضر، أرسلَ لنفسه التسجيل.

لكن لا بأسَ، فقد كنتُ مستعدًّا لهذا سلفًا.

كان هناك الكثيرُ ممّا ينبغي عليه معالجتُه.

لقد صُنِّف الدنيء-819 على أنّه شذوذ “محتوى” بعد بحوثٍ شاملة، ما يفسّر قِلّة الاحتياطات المتّخذة. لكنّ الحقيقة الآن كانت جليّة: لقد أساؤوا التقدير بعمق.

“تأكّدوا من العنايةِ الجيّدةِ به. وإنِ احتجتم إلى شيءٍ أو عثرتم على أمرٍ ما، فاتصلوا بي.”

ولم يكن هذا مصادفةً أبدًا.

ومع تلك الكلمات، غادرَ رئيسُ القسم.

كان خلفه عددٌ من العملاء، وجوههم متجهّمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي اللحظةِ ذاتها، تنفّسَ الجميعُ الصعداء.

‘…يبدو أنّ قراري بالإغماء لم يكن سيّئًا.’

“يبدو أنّنا سنحتفظُ بوظائفنا.”

“يبدو أنّنا سنحتفظُ بوظائفنا.”

“…لحسن الحظ.”

لم يَساورني شكٌّ في ذلك. بعد أن زرتُ المكانَ بنفسي، كنتُ واثقًا تمامًا أنّ الضيعةَ التي رأيتُها في الذكريات هي نفسُها التي وُجدتُ فيها داخل البوّابةِ حين التقيتُ ميريل.

“حقًّا، ظننتُ أنّني سأفقدها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حالته مستقرة. لم يُصب بأيّ جرحٍ خطير. فقد وعيه فقط بسبب نقص الأوكسجين.”

“وأنا كذلك.”

تقدّم رجلٌ بعد لحظة تردّد. كان هو نفسه الذي قدّم لسيث التعليمات وكان يراقب الموقف. أخرج هاتفه، وشغّل مقطعًا مصوّرًا معيّنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

بل ما جاء مع الذكرياتِ الأخيرة. رفعتُ يدي المرتجفةَ إلى رأسي، فإذا بألمٍ حادٍّ يخترقُ جمجمتي. هناك، شعرتُ بـ’ـالشظية الإدراكية’ التي تسكنُ داخلي، وتذكّرتُ كلماتِ الأبِ الأخيرة.

“….”

الفصل 317: اختبارات القسم [1]

كان أوّلَ ما استقبلَ بصري جدارٌ أبيضُ خاوٍ، تعلوه أضواءٌ ساطعةٌ تتلألأُ فوقي. حدّقتُ فيها برهةً قصيرة، ثمّ أدرتُ رأسي متفحِّصًا المكان.

لم يكن يدري ما الذي عليه أن يفعله.

‘آه، إذن أنا هنا.’

أجاب العميل بوجهٍ جادّ.

يبدو أنّ هذا جناحُ مستشفى.

كانت تلك فرصةً مثاليّةً لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هذا المكانُ غريبًا عليّ.

وفوق ذلك، بالوقتِ الإضافيِّ الذي كسبتُه، أتيحَ لي التفكيرُ في طريقةٍ أفضلَ للتعاملِ مع الأمر.

أغمضتُ عينيَّ، متفحِّصًا جسدي. وبعد التأكّد، لم أشعر بأيّ خللٍ أو ألمٍ يُذكَر. فتنفّستُ الصعداء، وقد سرّني هذا كثيرًا.

ولم يكن هذا مصادفةً أبدًا.

‘…يبدو أنّ قراري بالإغماء لم يكن سيّئًا.’

‘…يبدو أنّ قراري بالإغماء لم يكن سيّئًا.’

فالرجلُ الملتوي لم يُؤذِني حقًّا. منذ اللحظةِ التي لامسني فيها، واستعملتُ العُقدةَ الثالثة، توقّف عن الحركة. لم يؤذِني مطلقًا. كلّ ما في الأمر أنّني تظاهرتُ بالإغماء فورَ دخولِ الحرس.

ومع ذلك…

كانت تلك فرصةً مثاليّةً لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلّ ذلك مفاجئًا له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…كما كانت أفضلَ وسيلةٍ لتجنّب الاستجواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كما كانت أفضلَ وسيلةٍ لتجنّب الاستجواب.

‘ليس أنّهم لن يفعلوا الآن. على الأرجح سيستجوبونني قريبًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كما كانت أفضلَ وسيلةٍ لتجنّب الاستجواب.

لكن لا بأسَ، فقد كنتُ مستعدًّا لهذا سلفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الوضعُ أعقدُ ممّا توقّعتُ بكثير.’

وفوق ذلك، بالوقتِ الإضافيِّ الذي كسبتُه، أتيحَ لي التفكيرُ في طريقةٍ أفضلَ للتعاملِ مع الأمر.

“يبدو أنّها نوعٌ من أعطال النظام. هذا ليس أمرًا أستطيع التحكّم به.”

لكنّ الأهمَّ من كلِّ ذلك…

تمامًا كما أنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘الوضعُ أعقدُ ممّا توقّعتُ بكثير.’

لم يَساورني شكٌّ في ذلك. بعد أن زرتُ المكانَ بنفسي، كنتُ واثقًا تمامًا أنّ الضيعةَ التي رأيتُها في الذكريات هي نفسُها التي وُجدتُ فيها داخل البوّابةِ حين التقيتُ ميريل.

تذكّرتُ ما رأيتُه، فانقبضَ قلبي. تلك الضيعةُ…

فمجردُ التفكيرِ في الأمر جعلَ القشعريرةَ تسري في جسدي. لكنّ الأسوأَ لم يكن هذا، لا.

‘…هي ذاتها التي كانت فيها ميريل.’

لكنّ الأهمَّ من كلِّ ذلك…

لم يَساورني شكٌّ في ذلك. بعد أن زرتُ المكانَ بنفسي، كنتُ واثقًا تمامًا أنّ الضيعةَ التي رأيتُها في الذكريات هي نفسُها التي وُجدتُ فيها داخل البوّابةِ حين التقيتُ ميريل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”

ولم يكن هذا مصادفةً أبدًا.

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لطالما علمتُ أنّ الأغنياء يملكون تلك الدار، وأنّ لهم صلةً بالنقابة، لكن لم أتخيّل قطُّ أنّهم بهذا القدرِ من الانحراف.’

لكن لا بأسَ، فقد كنتُ مستعدًّا لهذا سلفًا.

فمجردُ التفكيرِ في الأمر جعلَ القشعريرةَ تسري في جسدي. لكنّ الأسوأَ لم يكن هذا، لا.

تنهّد رئيس القسم، محدّقًا في التسجيل. كان يدرك أنّه يبالغ، وأنّ ما حدث وضعٌ استثنائيّ لا ينبغي أن يتكرّر.

بل ما جاء مع الذكرياتِ الأخيرة. رفعتُ يدي المرتجفةَ إلى رأسي، فإذا بألمٍ حادٍّ يخترقُ جمجمتي. هناك، شعرتُ بـ’ـالشظية الإدراكية’ التي تسكنُ داخلي، وتذكّرتُ كلماتِ الأبِ الأخيرة.

كانت هذه أوّلَ مرّةٍ يحدث فيها أمرٌ كهذا.

‘ستكون أكثرَ ممّا أنت عليه الآن حين ينتهي كلُّ شيء. ما تشعر به من وَهَنٍ مؤقّت. إنّها مجرّدُ شظيّتِك الإدراكيةِ تضطرب. وحين يكتملُ كلُّ شيء، ستكون حرًّا.’

أراد أن يفهم كيف أمكن لذلك أن يحدث، في حين كان ينبغي أن يكون الشذوذ محتوى.

لم أتذكّر الكلماتَ فحسب، بل الأعراضَ كذلك — من السعالِ إلى العرقِ الليليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كما كانت أفضلَ وسيلةٍ لتجنّب الاستجواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنتُ أستعيدُها كلَّها.

‘آه، إذن أنا هنا.’

وهناك، بلغتُ استنتاجًا…

حدّق رئيس القسم في التسجيل متجهّمًا. وفي النهاية، أخذ الهاتف بيده ليتفحّصه عن قرب.

استنتاجًا جعلَ قلبي ينقبضُ بقوّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي…”

‘الشذوذات…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ثمّة احتمالٌ أن تكون قد وُلدت من أولئك الذين يحملون شظايا إدراكية.’

أخذتُ نفسًا عميقًا.

لكنّ الأهمَّ من كلِّ ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…ثمّة احتمالٌ أن تكون قد وُلدت من أولئك الذين يحملون شظايا إدراكية.’

قبل لحظاتٍ فحسب، كان يعالج الأوراق ويُجري الترتيبات لاختبارات(تجارب) القسم القادمة، وفي اللحظة التالية، تلقّى مكالمةً عاجلة تخبره بأنّ أحد أبرز أعضائه تعرّض لهجومٍ من شذوذٍ.

تمامًا كما أنا.

اندفع رئيس القسم إلى الداخل بعد لحظات قليلة.

 

لكن لا بأسَ، فقد كنتُ مستعدًّا لهذا سلفًا.

ومع ذلك…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط