اللعبة الجديدة [2]
الفصل 309: اللعبة الجديدة [2]
*
11:59 مساءً
“من الأفضل أن نُحرز المركز الأوّل، غير أنّي لستُ واثقًا من قدرتنا على ذلك.”
نقـرة!
“فجأة، لم أعُد أرغب بالعمل هناك.”
تحقّقتُ من أن باب الصفّ مُحكم الإغلاق.
لقد حان وقتُ الراحة.
تبع ذلك صمتٌ خانق.
لكن الأمور تغيّرت الآن.
وقفتُ ساكنًا للحظةٍ، قبل أن أُحوِّل بصري أخيرًا، ومع ذلك ظلّ صدى نبضات قلبي يتردّد في رأسي.
“حسنًا، لننطلق. جميعكم، اتبعوني.”
قل… مرحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والفرق الوحيدة التي تتقدّم علينا هي تلك التي تخوض البوابات عالية الرتبة، وذلك أمرٌ متوقّع. فكلّما ارتفعت رتبة البوابة، ازدادت النقاط المكتسبة.
حين استعدتُ آخر تواصُلٍ لي مع المايسترو، كافحتُ لأُبقي رباطة جأشي، إذ طفا على ذهني مشهد الممرّ الطويل. لا شيء فيه بدا غير مألوف، ومع ذلك أحسستُ وكأنّ كيانه بأسره يُحدِّق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظتُ أبكر من المعتاد.
وجدتُ نفسي دون وعيٍ أكتم أنفاسي.
“يا للأسف.”
“فجأة، لم أعُد أرغب بالعمل هناك.”
“لماذا جلبتنا إلى غرفة التنظيف؟”
ومع ذلك، كان الأوان قد فات.
كان المكان غريبًا في سكونه، فيما كانت أنظارهم جميعًا تتّجه نحوي.
لقد أعددتُ كلَّ شيءٍ في الداخل.
لم أكترث، وأشرت إلى الكبسولة.
‘إنّي أُبالغ فحسب. في نهاية المطاف، ما عليَّ سوى اتّباع القواعد. وما إن كان يراقبني؟ ما دمتُ ملتزمًا بالقواعد، فسأكون بخير.’
الفصل 309: اللعبة الجديدة [2]
ما إن بلغتُ هذا الحدّ من التفكير، حتى شعرتُ براحةٍ أكبر.
وبعد إفطارٍ خفيفٍ، قرّرتُ التوجّه إلى صالة الرياضة. لم يكن هناك كثيرٌ من الناس اليوم، وبعد جولةٍ سريعة، أخذتُ حمّامًا واستعددتُ للذهاب إلى العمل. أثناء نومي وتدريبي، خطرت لي بعضُ الإلهامات للعبتي الجديدة المحتملة.
كنتُ مُرهقًا أيضًا. فبعد استكشافي للمكان، عدتُ إلى وضع مطوّر الألعاب ودمجتُ لعبتي الأولى في العالم الافتراضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظتُ أبكر من المعتاد.
لم تكن العمليّة صعبة.
“هاه…؟”
كانت تستغرق وقتًا، لكنّها لم تكن عسيرة.
تبدّلت وجوه الجميع لحظة لمحوا ما وراء الباب، لكني لم أُتح لهم فرصة الكلام، وأشرت برأسي.
وكان لديّ الأشخاص المثاليّون لاختبار اللعبة. كنتُ أُخطّط لطلب مساعدتهم، وبينما رمقتُ البابَ مرّةً أخرى، قرّرتُ مغادرة المكتب.
نقـرة!
لقد حان وقتُ الراحة.
كان المكان غريبًا في سكونه، فيما كانت أنظارهم جميعًا تتّجه نحوي.
*
*
استيقظتُ أبكر من المعتاد.
“اهدأوا. لن نغوص خلال الأيام القادمة. نهاية الشهر تقترب بعد بضعة أيّام، وما زلنا نحتلّ المركز الأوّل من حيث النقاط مقارنةً بالفرق الجديدة الأخرى.”
وبعد إفطارٍ خفيفٍ، قرّرتُ التوجّه إلى صالة الرياضة. لم يكن هناك كثيرٌ من الناس اليوم، وبعد جولةٍ سريعة، أخذتُ حمّامًا واستعددتُ للذهاب إلى العمل. أثناء نومي وتدريبي، خطرت لي بعضُ الإلهامات للعبتي الجديدة المحتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مخطئة.
كنتُ أُخطّط للبدء فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى الداخل.”
‘صحيح، عليَّ الذهاب إلى فريقي. انتهت الإجازة. يجب أن أؤدّي واجبي بصفتي قائد الفرقة.’
“أ… أنت تُريد منّا أن نُحرز المركز الأوّل؟”
وحين دخلتُ النقابة، عدلتُ عن طريقي وسرتُ مباشرةً نحو مكتبي.
“لا تهتم بها… قائد الفرقة. هذا المكان… أَهـم.” نظرت حولها متكلّفة ابتسامة. “إنه… لطيف. نعم، ليس سيئًا.”
“يبدو أنّ الجميع هنا.”
“لماذا جلبتنا إلى غرفة التنظيف؟”
كان المكان غريبًا في سكونه، فيما كانت أنظارهم جميعًا تتّجه نحوي.
وجدتُ نفسي دون وعيٍ أكتم أنفاسي.
بدوا أكثر راحةً من قبل، لكنّي كنتُ أستطيع رؤية بقايا الخوف عالقةً في أعينهم وهم ينظرون إليّ.
حين استعدتُ آخر تواصُلٍ لي مع المايسترو، كافحتُ لأُبقي رباطة جأشي، إذ طفا على ذهني مشهد الممرّ الطويل. لا شيء فيه بدا غير مألوف، ومع ذلك أحسستُ وكأنّ كيانه بأسره يُحدِّق بي.
لم أستطع إلا أن أتخيّل ما الذي فعله بهم الشبيه بي حين لم أكن حاضرًا.
“….!؟”
‘لا، لستُ بحاجةٍ إلى التخيّل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين دخلتُ النقابة، عدلتُ عن طريقي وسرتُ مباشرةً نحو مكتبي.
لقد رأيتُ ذلك بنفسي.
كانت نقاطنا الحاليّة مرتفعةً حتى بالمقارنة مع بعض الفرق المخضرمة.
“اهدأوا. لن نغوص خلال الأيام القادمة. نهاية الشهر تقترب بعد بضعة أيّام، وما زلنا نحتلّ المركز الأوّل من حيث النقاط مقارنةً بالفرق الجديدة الأخرى.”
تبدّلت وجوه الجميع لحظة لمحوا ما وراء الباب، لكني لم أُتح لهم فرصة الكلام، وأشرت برأسي.
في الواقع، كنّا في الصدارة بفارقٍ كبير.
*
كانت نقاطنا الحاليّة مرتفعةً حتى بالمقارنة مع بعض الفرق المخضرمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا القول…
والفرق الوحيدة التي تتقدّم علينا هي تلك التي تخوض البوابات عالية الرتبة، وذلك أمرٌ متوقّع. فكلّما ارتفعت رتبة البوابة، ازدادت النقاط المكتسبة.
نقـرة!
“على أيّ حال…”
نقـرة!
فتحتُ أحد بريديّ الإلكترونيّين ونظرتُ إلى الرسالة الأخيرة.
على حدّ علمي، لم تكن كلارا في حالةٍ تسمح لها بالمشاركة، وكايل قال إنه لن ينضمّ أيضًا. وكذلك زوي. لم يوضّح السبب، لكن من الجليّ أنّ غياب الاثنين، ومعهما كلارا، لن يجعل تحقيق نتيجةٍ جيّدة أمرًا مستحيلًا.
“اختبارات القسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بوسعي سماع ميا وهي تهمس بخوف.
نقرتُ على الطاولة قبل أن أرفع بصري نحو الآخرين.
تبع ذلك صمتٌ خانق.
“…علينا أن نُركّز جهودنا كثيرًا على هذا الأمر.”
وقد تقلّص حاجباها وهي تحدّق بي قائلة:
ذُكر في الرسالة أنّ المكافأة التي ستحصل عليها الفرق المتصدّرة ستكون مرتفعة للغاية. وكان من البديهي أنّ علينا بلوغ المراتب العليا. فقد كنتُ في حاجةٍ ماسّةٍ إلى المال في الوقت الراهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفتُ ساكنًا للحظةٍ، قبل أن أُحوِّل بصري أخيرًا، ومع ذلك ظلّ صدى نبضات قلبي يتردّد في رأسي.
“من الأفضل أن نُحرز المركز الأوّل، غير أنّي لستُ واثقًا من قدرتنا على ذلك.”
لقد حان وقتُ الراحة.
“هاه؟ المركز الأوّل…؟”
لقد حان وقتُ الراحة.
“أ… أنت تُريد منّا أن نُحرز المركز الأوّل؟”
كنتُ أرغب حقًا بالمكافأة الإضافية.
وعندما سمعتُ الأصوات المندهشة أمامي، رفعتُ رأسي لأجد ميا وجوانا تحدّقان بي بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مخطئة.
أملت رأسي قليلًا.
نقـرة!
“ما الأمر؟”
تحقّقتُ من أن باب الصفّ مُحكم الإغلاق.
“ليس هناك شيء في الحقيقة…” أجابت جوانا، وهي تحدّق بي من داخل مقصورتها، حاجباها ينعقدان بإحكام. “لا خطب في الرغبة باعتلاء القمّة، غير أنّ الهدف غير واقعي. خصوصًا إذا أخذنا بعين الاعتبار أنّ هناك فرقًا أقوى بكثير من فريقنا.”
“ما هذا المكان؟”
“همم.”
الفصل 309: اللعبة الجديدة [2]
لم تكن مخطئة.
“يبدو أنّ الجميع هنا.”
كان هناك فعلًا عدّة فرقٍ أقوى منّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على حدّ علمي، لم تكن كلارا في حالةٍ تسمح لها بالمشاركة، وكايل قال إنه لن ينضمّ أيضًا. وكذلك زوي. لم يوضّح السبب، لكن من الجليّ أنّ غياب الاثنين، ومعهما كلارا، لن يجعل تحقيق نتيجةٍ جيّدة أمرًا مستحيلًا.
بدوا أكثر راحةً من قبل، لكنّي كنتُ أستطيع رؤية بقايا الخوف عالقةً في أعينهم وهم ينظرون إليّ.
لكن لعلّي كنت أستعجل الأمور.
بدوا أكثر راحةً من قبل، لكنّي كنتُ أستطيع رؤية بقايا الخوف عالقةً في أعينهم وهم ينظرون إليّ.
أنا لست الشبيه. لا أستطيع أن أقود الفريق لتحقيق نتائج خارقة كما في السابق. وكان من الصحيح أيضًا أنّ الفريق لا يزال حديث العهد.
بدوا أكثر راحةً من قبل، لكنّي كنتُ أستطيع رؤية بقايا الخوف عالقةً في أعينهم وهم ينظرون إليّ.
‘يبدو أنّني أفكّر كثيرًا.’
وجدتُ نفسي دون وعيٍ أكتم أنفاسي.
حتى من دون كلارا وكايل وزوي، لم تكن فرصنا في احتلال المراتب العليا مرتفعة كثيرًا.
“….”
“يا للأسف.”
“هاه؟ المركز الأوّل…؟”
كنتُ أرغب حقًا بالمكافأة الإضافية.
“هاه…؟”
ومهما يكن، ما زال أمامنا قرابة أسبوعين للاستعداد. وفي الأثناء، كنت أعتزم تركيزي على اللعبة الجديدة وربما العمل على تعزيز الانسجام بين أعضاء الفريق.
لم أقل شيئًا، وسرتُ نحو الباب الآخر قبل أن أفتحه.
وبهذا القول…
نقرتُ على الطاولة قبل أن أرفع بصري نحو الآخرين.
“حسنًا، لننطلق. جميعكم، اتبعوني.”
على حدّ علمي، لم تكن كلارا في حالةٍ تسمح لها بالمشاركة، وكايل قال إنه لن ينضمّ أيضًا. وكذلك زوي. لم يوضّح السبب، لكن من الجليّ أنّ غياب الاثنين، ومعهما كلارا، لن يجعل تحقيق نتيجةٍ جيّدة أمرًا مستحيلًا.
“هاه…؟”
وجدتُ نفسي دون وعيٍ أكتم أنفاسي.
“هل نذهب إلى مكانٍ ما؟”
“على أيّ حال…”
رأيتُ علامات الحيرة على وجوه الجميع، لكنني لم أقل شيئًا وسرتُ خارجًا. وبعد أن تبادلوا نظراتٍ متعجّبة، تبعوني نحو مكتبي الرئيسي.
دون قول كلمةٍ أخرى، دخل الجميع إلى قاعة الصفّ. وما إن دخلوا حتى رأيت تعابيرهم تتغيّر، لكنني لم أسمح لهم بطرح أي سؤال قبل أن أشير إلى الكبسولات في المنتصف.
وبما أننا الفريق الصاعد الجديد، فقد اجتذبنا قدرًا من الأنظار في المنطقة الرئيسة، غير أنّي تجاهلت ذلك وأدخلتهم مكتبي وأغلقت الباب خلفنا.
الفصل 309: اللعبة الجديدة [2]
“ما هذا المكان؟”
ما إن بلغتُ هذا الحدّ من التفكير، حتى شعرتُ براحةٍ أكبر.
كانت نورا أول من تكلّم.
كان هناك فعلًا عدّة فرقٍ أقوى منّا.
وقد تقلّص حاجباها وهي تحدّق بي قائلة:
“ما نوع هذا الـــ—همم! همممم!”
“لماذا جلبتنا إلى غرفة التنظيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والفرق الوحيدة التي تتقدّم علينا هي تلك التي تخوض البوابات عالية الرتبة، وذلك أمرٌ متوقّع. فكلّما ارتفعت رتبة البوابة، ازدادت النقاط المكتسبة.
“….”
“يا للأسف.”
“هذه اللوحة رخيصة المظهر. لا عجب أنها هنا.”
كانت تستغرق وقتًا، لكنّها لم تكن عسيرة.
“….”
تبع ذلك صمتٌ خانق.
“آلة فاكس؟ بحق الجحيم؟ كم عمر هذا المكان؟”
“آلة فاكس؟ بحق الجحيم؟ كم عمر هذا المكان؟”
“….”
“آلة فاكس؟ بحق الجحيم؟ كم عمر هذا المكان؟”
“وزيّ مهرّج أيضًا؟ يبدو أنهم يملكون فائضًا من الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا، لستُ بحاجةٍ إلى التخيّل.’
“….”
“اختبارات القسم.”
“ما نوع هذا الـــ—همم! همممم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما سمعتُ الأصوات المندهشة أمامي، رفعتُ رأسي لأجد ميا وجوانا تحدّقان بي بدهشة.
انقطعت كلمات نورا حين وضعت جوانا يديها على فمها من خلفها، وهي تنظر إليّ.
لكن—
“لا تهتم بها… قائد الفرقة. هذا المكان… أَهـم.” نظرت حولها متكلّفة ابتسامة. “إنه… لطيف. نعم، ليس سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قد نويت أن أكون لطيفًا في البداية. أردت فقط أن أستخدمهم لاختبار بعض الأمور هنا وهناك.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أقل شيئًا، وسرتُ نحو الباب الآخر قبل أن أفتحه.
“قائد الفرقة…”
كليك!
“اختبارات القسم.”
“ادخلوا.”
‘صحيح، عليَّ الذهاب إلى فريقي. انتهت الإجازة. يجب أن أؤدّي واجبي بصفتي قائد الفرقة.’
تبدّلت وجوه الجميع لحظة لمحوا ما وراء الباب، لكني لم أُتح لهم فرصة الكلام، وأشرت برأسي.
لم أكترث، وأشرت إلى الكبسولة.
“إلى الداخل.”
في الواقع، كنّا في الصدارة بفارقٍ كبير.
“….”
“اختبارات القسم.”
“….”
“يا للأسف.”
دون قول كلمةٍ أخرى، دخل الجميع إلى قاعة الصفّ. وما إن دخلوا حتى رأيت تعابيرهم تتغيّر، لكنني لم أسمح لهم بطرح أي سؤال قبل أن أشير إلى الكبسولات في المنتصف.
نقرتُ على الطاولة قبل أن أرفع بصري نحو الآخرين.
“لا تسألوا شيئًا. ادخلوا الكبسولات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يبدو أنّني أفكّر كثيرًا.’
كنت قد نويت أن أكون لطيفًا في البداية. أردت فقط أن أستخدمهم لاختبار بعض الأمور هنا وهناك.
“اختبارات القسم.”
لكن الأمور تغيّرت الآن.
لم أقل شيئًا، وسرتُ نحو الباب الآخر قبل أن أفتحه.
فإن كنت من قبل أريدهم لاختبار النسخة الواقعية من يومٍ عادي في المكتب، فأنا الآن أعتزم رفع مستوى الصعوبة إلى الحدّ الأقصى.
تبدّلت وجوه الجميع لحظة لمحوا ما وراء الباب، لكني لم أُتح لهم فرصة الكلام، وأشرت برأسي.
“ما الذي تنتظرونه؟ آه، صحيح… لا توجد سوى خمس كبسولات. لا بأس. فهذه ليست لعبةً جماعية. فقط ادخلوا. سأبدأ اللعبة بعد قليل.”
“هل نذهب إلى مكانٍ ما؟”
“قائد الفرقة…”
نقـرة!
كان بوسعي سماع ميا وهي تهمس بخوف.
أنا لست الشبيه. لا أستطيع أن أقود الفريق لتحقيق نتائج خارقة كما في السابق. وكان من الصحيح أيضًا أنّ الفريق لا يزال حديث العهد.
لم أكترث، وأشرت إلى الكبسولة.
“آلة فاكس؟ بحق الجحيم؟ كم عمر هذا المكان؟”
“ادخلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأوان قد فات.
“….!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما سمعتُ الأصوات المندهشة أمامي، رفعتُ رأسي لأجد ميا وجوانا تحدّقان بي بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وزيّ مهرّج أيضًا؟ يبدو أنهم يملكون فائضًا من الوقت…”
“….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
