You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 308

اللعبة الجديدة [1]

اللعبة الجديدة [1]

الفصل 308: اللعبة الجديدة [1]

‘إنهم يفتقرون إلى الخبرة، وهو لا يملك حتى درجة. على الرغم من أنّ سجلاته في التخليص جيدةٌ مؤخرًا، إلّا أنّ ذلك لا يكفي. وأنا واثقٌ أنّه لا يرغب بالمشاركة أصلًا، ولا ننسى تجارب القسم.’

“نعم، من هذا الجانب. حسنٌ جدًا.”

“سيكون هذا مزعجًا.”

لقد كان أسبوعًا حافلًا. وأنا واقفٌ في قاعة الدراسة التي غدت مختلفةً تمامًا عمّا كانت عليه قبل أسبوعٍ فقط، كنت أوجّه التعليمات بعنايةٍ إلى العمّال الذين دخلوا الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوهر النور في أنقى درجاته، إلى جانب جوهر الزمن. هذان هما آخر ما تحتاجانه للترقية إلى الدرجة التالية، أليس كذلك؟”

“…أودّ أن تكون جميعها في المنتصف، إن أمكن.”

لم يقل رئيس القسم شيئًا بعد ذلك، وساد صمتٌ مشحونٌ في الغرفة.

“أما الآلات الموسيقية، فأريد نقلها إلى غرفةٍ أخرى. نعم، تأكّدوا من تركيب العوازل الصوتية. أريد أن تكون الموسيقى نقيةً إلى أقصى حد.”

هزّ رئيس القسم رأسه، وقد جال فكره بشخصٍ معيّن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الشاشة…؟ نعم، موضعها هناك مناسب.”

“ماذا…؟”

كان يومًا مزدحمًا.

“…لو أنّه فقط لم يتأخّر كلّ هذا الوقت في فعل ذلك.”

ولحسن الحظ، تمكّنتُ من ترتيب كلّ شيء قبل نهاية اليوم.

‘إنهم يفتقرون إلى الخبرة، وهو لا يملك حتى درجة. على الرغم من أنّ سجلاته في التخليص جيدةٌ مؤخرًا، إلّا أنّ ذلك لا يكفي. وأنا واثقٌ أنّه لا يرغب بالمشاركة أصلًا، ولا ننسى تجارب القسم.’

“شكرًا لكم.”

“ماذا…؟”

شكرتُ الطاقم، وأطلقتُ نظري يجوب أرجاء الاستوديو أمامي. كان التحوّل مذهلًا، لا يشبه المكان الذي عهدتُه من قبل. شاشاتٌ أنيقة، أجهزةُ صوتٍ قوية، كبسولاتُ تسجيلٍ، بل وحتى مساحةٌ مخصّصةٌ للمبرمجين. كلّ زاويةٍ في الاستوديو كانت تنبض بالحياة.

“سيكون هذا مزعجًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بل إنّ هناك غرفةً كاملة خُصّصت لإنتاج الموسيقى والمؤثرات الصوتية.

“لا.”

هذه المرة، لم يكن الاستوديو يفتقر إلى شيء.

لم يُجب كايل ولا زوي. لم يكن الأمر لأنّهما لا يرغبان بالإجابة، بل لأنّهما ببساطة لم يستطيعا.

“بدأتُ أشعر بالرغبة في العمل فعلًا.”

جلس رئيس القسم أمام كايل وزوي.

لكن للأسف، لم يتبقَّ الكثير من الوقت حتى ينتهي اليوم. لم يكن أمامي سوى ساعةٍ تقريبًا قبل أن أُحتجز هنا طوال الليل. وبالنظر إلى ما سيحدث عند منتصف الليل، كنت أعلم أنّ عليّ ألّا أتجرّأ كثيرًا.

جلس رئيس القسم أمام كايل وزوي.

“أظنّ أنّ عليّ إنهاء اليوم الآن.”

تبدّل وجه رئيس القسم إلى الجديّة حين وصل إلى تلك الفكرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل ذلك، كنت أنوي التحقق من أمرٍ ما.

تجمّد جسدي حين لامست أنفاسه أذني، وصوته ينساب عبر الصمت.

فتحتُ باب الصفّ وسرتُ عبر الممرّ، أحدّق في الغرفة المقابلة. مددتُ يدي نحو المقبض، ثم توقّفتُ ونظرتُ إلى الممرّ الممتدّ أمامي.

عضّ على شفتيه.

كان يمتدّ بقدر ما تستطيع عيني أن ترى.

“ماذا…؟”

هادئٌ تمامًا، وأضواء الـLED المنبعثة من الأعلى تنعكس على أرض الرخام اللامعة.

كان يومًا مزدحمًا.

السكينة التي غلّفت المكان حملت شيئًا من الرهبة، وللحظةٍ، نسيت أن أتنفّس.

“لكن، ماذا لو…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن عندها—

“نعم، من هذا الجانب. حسنٌ جدًا.”

“لو كنتُ مكانك، لتوخّيتُ الحذر الشديد.”

كان هذا العرض بمثابة بادرةِ حسنِ نيّةٍ من النقابة.

ظلٌّ ألقى بنفسه فوقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرحبًا.”

لم أحتج إلى النظر خلفي لأعرف من هو، إذ وُضعت يدٌ على كتفي، واقترب رأسٌ من أذني.

لم يقل رئيس القسم شيئًا بعد ذلك، وساد صمتٌ مشحونٌ في الغرفة.

كِلانا كان يحدّق في الممرّ الممتدّ إلى ما لا نهاية.

لقد مرّ زمنٌ طويل منذ أن حظي قسمهم بأيّ اهتمامٍ فعليّ. لكن ذلك تغيّر مع البوّابة الأخيرة. الحدث والموجة الإعلامية التي تبعته جلبا لهم انتباهًا كبيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…إنّه يحدّق نحونا مباشرةً.”

أومأ رئيس القسم وأخذ نفسًا عميقًا.

تمزّقٌ ناعمٌ في اللحم دوّى في أذني، حادٌّ كالسهم، كاد أن يوقِفَ نبضي. لم أره، لكنّي شعرتُ به كلّياً؛ ابتسامةُ المايسترو تشقّ خيوطَ الغرز المتوترة، ونظراتُه متسمّرةٌ نحو الممرّ أمامنا.

لكن للأسف، لم يتبقَّ الكثير من الوقت حتى ينتهي اليوم. لم يكن أمامي سوى ساعةٍ تقريبًا قبل أن أُحتجز هنا طوال الليل. وبالنظر إلى ما سيحدث عند منتصف الليل، كنت أعلم أنّ عليّ ألّا أتجرّأ كثيرًا.

تجمّد جسدي حين لامست أنفاسه أذني، وصوته ينساب عبر الصمت.

“لا.”

“قُل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من النوع الذي يقيس القيمة بالنتائج. العروض التي قدّمها الآن لم تكن سوى مكافأةٍ على نجاحهم في البوّابة، لكن في اللحظة التي يتوقّفون فيها عن تقديم النتائج، سيتوقّف اهتمامه ورعايته أيضًا.

ثمّ لوّح بيده فجأةً.

“لو كنتُ مكانك، لتوخّيتُ الحذر الشديد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…مرحبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنّه يحدّق نحونا مباشرةً.”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذراعاه متشابكتان، ظلّ رئيس القسم يحدّق في الباب.

في الوقت ذاته، داخل غرفةٍ صغيرةٍ هادئة.

كان يومًا مزدحمًا.

“لقد تمّ تقديم العرض رسميًا إلى سيّد النقابة، وقد منحني الضوء الأخضر لتقديم عرضٍ مضادّ لكما.”

“قُل…”

جلس رئيس القسم أمام كايل وزوي.

“ذلك أسهل قولًا من فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت طاولةٌ بيضاويةٌ خشبيةٌ كبيرة تفصل بينهم، وقد انتشرت فوقها عدّةُ ملفاتٍ وأوراق.

“لقد تمّ تقديم العرض رسميًا إلى سيّد النقابة، وقد منحني الضوء الأخضر لتقديم عرضٍ مضادّ لكما.”

ودفعها نحو كايل وزوي قبل أن يبدأ بالكلام.

“قُل…”

“نحن نخطّط لمعادلة الراتب الذي عرضته عليكم شركة أريثموس. أي أننا مستعدّون لمنحكما راتبًا سنويًا قدره 2.5 مليون لكلٍّ منكما.”

السكينة التي غلّفت المكان حملت شيئًا من الرهبة، وللحظةٍ، نسيت أن أتنفّس.

في تلك اللحظة، بدا وكأنّ الهواء قد انسحب من الغرفة. لم يعرف كايل ولا زوي كيف يردّان.

كـ… كيف…؟

2.5 مليون…

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ذلك أكثر من ضعف راتبهما الحالي!

وبعد فترة، نهضا وغادرا الغرفة، على الأرجح متّجهين نحو محامييهما.

كما أدرك الاثنان أنّ هذا الراتب يضعهما فوق معظم أعضاء النقابة. فعلى الرغم من كونها نقابة من درجة الملكة، إلّا أنّها لم تكن قادرةً على مجاراة النقابات الكبرى في الجزيرة الرئيسية.

“ماذا…؟”

كان هذا العرض بمثابة بادرةِ حسنِ نيّةٍ من النقابة.

أومأ رئيس القسم وأخذ نفسًا عميقًا.

“قبل أن تقولا أيّ شيء، أودّ أن أضيف أنّ هذا ليس كلّ ما نحن على استعدادٍ لتقديمه.”

“…لا.”

“ماذا…؟”

“…قطعًا لا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هناك المزيد؟”

مدّ يده، كاشفًا عن زجاجتين صغيرتين سداسيتَي الشكل، مُحكمتَي الإغلاق بسدّادةٍ زجاجيةٍ دقيقة الصنع.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأ أخيرًا في التخطيط لتطوير قسمهم.

أومأ رئيس القسم وأخذ نفسًا عميقًا.

“أما الآلات الموسيقية، فأريد نقلها إلى غرفةٍ أخرى. نعم، تأكّدوا من تركيب العوازل الصوتية. أريد أن تكون الموسيقى نقيةً إلى أقصى حد.”

مدّ يده، كاشفًا عن زجاجتين صغيرتين سداسيتَي الشكل، مُحكمتَي الإغلاق بسدّادةٍ زجاجيةٍ دقيقة الصنع.

سيّد النقابة…

ما إن وقع بصر كايل وزوي عليهما، حتى ازداد تنفّسهما ثِقَلًا.

مدّ يده، كاشفًا عن زجاجتين صغيرتين سداسيتَي الشكل، مُحكمتَي الإغلاق بسدّادةٍ زجاجيةٍ دقيقة الصنع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جوهر النور في أنقى درجاته، إلى جانب جوهر الزمن. هذان هما آخر ما تحتاجانه للترقية إلى الدرجة التالية، أليس كذلك؟”

لم أحتج إلى النظر خلفي لأعرف من هو، إذ وُضعت يدٌ على كتفي، واقترب رأسٌ من أذني.

لم يُجب كايل ولا زوي. لم يكن الأمر لأنّهما لا يرغبان بالإجابة، بل لأنّهما ببساطة لم يستطيعا.

“قُل…”

كـ… كيف…؟

لذلك—

لقد عملا بجهدٍ بالغٍ للحصول على الجوهر المطلوب، وبرغم أنّهما تمكّنا من العثور على بعض الجوهر الجيد، إلّا أنّ هذه هي المرة الأولى التي يريان فيها جوهر نقي إلى هذا الحد. لم يكن من السهل أبدًا العثور على مثلها. بل ومع الطلب المرتفع، فحتى لو وُجد، يكون غالبًا قد سُبق بأيدٍ أخرى.

“لو كنتُ مكانك، لتوخّيتُ الحذر الشديد.”

بهذا…

لقد عملا بجهدٍ بالغٍ للحصول على الجوهر المطلوب، وبرغم أنّهما تمكّنا من العثور على بعض الجوهر الجيد، إلّا أنّ هذه هي المرة الأولى التي يريان فيها جوهر نقي إلى هذا الحد. لم يكن من السهل أبدًا العثور على مثلها. بل ومع الطلب المرتفع، فحتى لو وُجد، يكون غالبًا قد سُبق بأيدٍ أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هكذا تُظهر النقابة مدى استعدادها للإبقاء عليكما. لن أُجبركما على الردّ الآن، لكن أودّ سماع جوابكما قريبًا. إن لم ترغبا بالاستمرار معنا، فهذا مقبول أيضًا، وسنقبل بالعرض الذي قدّمته أريثموس. لكن كما قلت، النقابة تُقدّركما حقّ التقدير. رجاءً، فكّرا في الأمر بعناية.”

“لا.”

لم يقل رئيس القسم شيئًا بعد ذلك، وساد صمتٌ مشحونٌ في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنّه يحدّق نحونا مباشرةً.”

أمسك كايل وزوي الأوراق بحذرٍ، وأخذا يتصفّحانها.

هذه المرة، لم يكن الاستوديو يفتقر إلى شيء.

وبعد فترة، نهضا وغادرا الغرفة، على الأرجح متّجهين نحو محامييهما.

الفصل 308: اللعبة الجديدة [1]

“…..”

“…أودّ أن تكون جميعها في المنتصف، إن أمكن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وذراعاه متشابكتان، ظلّ رئيس القسم يحدّق في الباب.

لقد كان أسبوعًا حافلًا. وأنا واقفٌ في قاعة الدراسة التي غدت مختلفةً تمامًا عمّا كانت عليه قبل أسبوعٍ فقط، كنت أوجّه التعليمات بعنايةٍ إلى العمّال الذين دخلوا الغرفة.

استمرّ الصمت يضغط على المكان حتى أطلق ضحكةً خفيفة.

لذلك—

“سيّد النقابة لم يُقَيِّد نفسه بالشروط أبدًا. يبدو أنّه أخيرًا بدأ يُولي اهتمامًا لقسمنا. من كان ليظنّ؟”

“أظنّ أنّ عليّ إنهاء اليوم الآن.”

لقد مرّ زمنٌ طويل منذ أن حظي قسمهم بأيّ اهتمامٍ فعليّ. لكن ذلك تغيّر مع البوّابة الأخيرة. الحدث والموجة الإعلامية التي تبعته جلبا لهم انتباهًا كبيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل ذلك، كنت أنوي التحقق من أمرٍ ما.

وكان ذلك – على الأرجح – السبب في أن سيّد النقابة قرّر مضاهاة العرض.

لقد كان أسبوعًا حافلًا. وأنا واقفٌ في قاعة الدراسة التي غدت مختلفةً تمامًا عمّا كانت عليه قبل أسبوعٍ فقط، كنت أوجّه التعليمات بعنايةٍ إلى العمّال الذين دخلوا الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد بدأ أخيرًا في التخطيط لتطوير قسمهم.

السكينة التي غلّفت المكان حملت شيئًا من الرهبة، وللحظةٍ، نسيت أن أتنفّس.

“…لو أنّه فقط لم يتأخّر كلّ هذا الوقت في فعل ذلك.”

كان يمتدّ بقدر ما تستطيع عيني أن ترى.

لكن، مجددًا، لو لم تكن نتائجهم السابقة ضعيفة، لكان فعل ذلك منذ زمن.

“…..”

تبدّل وجه رئيس القسم إلى الجديّة حين وصل إلى تلك الفكرة.

“أظنّ أنّ عليّ إنهاء اليوم الآن.”

سيّد النقابة…

لقد كان أسبوعًا حافلًا. وأنا واقفٌ في قاعة الدراسة التي غدت مختلفةً تمامًا عمّا كانت عليه قبل أسبوعٍ فقط، كنت أوجّه التعليمات بعنايةٍ إلى العمّال الذين دخلوا الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من النوع الذي يقيس القيمة بالنتائج. العروض التي قدّمها الآن لم تكن سوى مكافأةٍ على نجاحهم في البوّابة، لكن في اللحظة التي يتوقّفون فيها عن تقديم النتائج، سيتوقّف اهتمامه ورعايته أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مرحبًا.”

لذلك—

لقد عملا بجهدٍ بالغٍ للحصول على الجوهر المطلوب، وبرغم أنّهما تمكّنا من العثور على بعض الجوهر الجيد، إلّا أنّ هذه هي المرة الأولى التي يريان فيها جوهر نقي إلى هذا الحد. لم يكن من السهل أبدًا العثور على مثلها. بل ومع الطلب المرتفع، فحتى لو وُجد، يكون غالبًا قد سُبق بأيدٍ أخرى.

“علينا أن نُحقّق نتائج.”

“ذلك أسهل قولًا من فعله.”

نتائج أعظم ممّا لدينا الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ رئيس القسم رأسه مجددًا.

“ذلك أسهل قولًا من فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إنّه يحدّق نحونا مباشرةً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنّه لم يكن مستحيلًا. الشيء الوحيد الذي خطر بباله كان مؤتمر عالم النقابات، غير أنّ فرص نجاحهم فيه لم تكن مرتفعة. خصوصًا الآن، بعد أن أصبحت كلارا غير قادرةٍ على المنافسة.

كان يومًا مزدحمًا.

“سيكون هذا مزعجًا.”

كـ… كيف…؟

اتكأ رئيس القسم إلى الوراء، وعبث بشعره بيده.

أمسك كايل وزوي الأوراق بحذرٍ، وأخذا يتصفّحانها.

في حالتهم الراهنة، ربما لن يحققوا أيّ نتيجةٍ تُذكَر. وقد استطاع بالفعل أن يتخيّل العواقب التي سيتحمّلها القسم نتيجة ذلك.

“لقد تمّ تقديم العرض رسميًا إلى سيّد النقابة، وقد منحني الضوء الأخضر لتقديم عرضٍ مضادّ لكما.”

ترقية كايل وزوي إلى الدرجة الخامسة بالتأكيد ستُحسّن من فرصهم، لكنها لا تكفي وحدها. هناك مايلز وروان وآخرون، لكن ذلك ما زال بعيدًا عن الكفاية.

“علينا أن نُحقّق نتائج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو أنّ فقط…

السكينة التي غلّفت المكان حملت شيئًا من الرهبة، وللحظةٍ، نسيت أن أتنفّس.

“لا.”

لكن للأسف، لم يتبقَّ الكثير من الوقت حتى ينتهي اليوم. لم يكن أمامي سوى ساعةٍ تقريبًا قبل أن أُحتجز هنا طوال الليل. وبالنظر إلى ما سيحدث عند منتصف الليل، كنت أعلم أنّ عليّ ألّا أتجرّأ كثيرًا.

هزّ رئيس القسم رأسه، وقد جال فكره بشخصٍ معيّن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل ذلك، كنت أنوي التحقق من أمرٍ ما.

‘إنهم يفتقرون إلى الخبرة، وهو لا يملك حتى درجة. على الرغم من أنّ سجلاته في التخليص جيدةٌ مؤخرًا، إلّا أنّ ذلك لا يكفي. وأنا واثقٌ أنّه لا يرغب بالمشاركة أصلًا، ولا ننسى تجارب القسم.’

“…..”

“لا.”

‘إنهم يفتقرون إلى الخبرة، وهو لا يملك حتى درجة. على الرغم من أنّ سجلاته في التخليص جيدةٌ مؤخرًا، إلّا أنّ ذلك لا يكفي. وأنا واثقٌ أنّه لا يرغب بالمشاركة أصلًا، ولا ننسى تجارب القسم.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ رئيس القسم رأسه مجددًا.

في تلك اللحظة، بدا وكأنّ الهواء قد انسحب من الغرفة. لم يعرف كايل ولا زوي كيف يردّان.

“…قطعًا لا.”

وكان ذلك – على الأرجح – السبب في أن سيّد النقابة قرّر مضاهاة العرض.

أصبح صوته أضعف.

تمزّقٌ ناعمٌ في اللحم دوّى في أذني، حادٌّ كالسهم، كاد أن يوقِفَ نبضي. لم أره، لكنّي شعرتُ به كلّياً؛ ابتسامةُ المايسترو تشقّ خيوطَ الغرز المتوترة، ونظراتُه متسمّرةٌ نحو الممرّ أمامنا.

“…لا.”

‘إنهم يفتقرون إلى الخبرة، وهو لا يملك حتى درجة. على الرغم من أنّ سجلاته في التخليص جيدةٌ مؤخرًا، إلّا أنّ ذلك لا يكفي. وأنا واثقٌ أنّه لا يرغب بالمشاركة أصلًا، ولا ننسى تجارب القسم.’

عضّ على شفتيه.

تجمّد جسدي حين لامست أنفاسه أذني، وصوته ينساب عبر الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من النوع الذي يقيس القيمة بالنتائج. العروض التي قدّمها الآن لم تكن سوى مكافأةٍ على نجاحهم في البوّابة، لكن في اللحظة التي يتوقّفون فيها عن تقديم النتائج، سيتوقّف اهتمامه ورعايته أيضًا.

“لكن، ماذا لو…؟”

في حالتهم الراهنة، ربما لن يحققوا أيّ نتيجةٍ تُذكَر. وقد استطاع بالفعل أن يتخيّل العواقب التي سيتحمّلها القسم نتيجة ذلك.

 

هذه المرة، لم يكن الاستوديو يفتقر إلى شيء.

أمسك كايل وزوي الأوراق بحذرٍ، وأخذا يتصفّحانها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط