سقوط واحد (الجزء الأول)
“اذهب!” صرخ ليث في وجه ريزو بينما كان يستخدم أجنحته لتغطية ذراعيه، مما أدى إلى إنشاء حماية متعددة الطبقات لإيقاف الضربة القادمة.
ومع ذلك، كانت سولوس أكثر مما كانت عليه حتى حارس البوابة. لم تستطع فقط استغلال اندماج ليث العنصري، بل أضافت أيضًا اندماجها الخاص، مما عزز جميع خصائص النصل وأوريكالكوم.
ضحك ريزو من غباء الوحش، فبهذه الطريقة استطاع قتلهم جميعًا الثلاثة دفعة واحدة. فعّل قوى سيفه الأبدي، مزوّدًا إياهم بكمية هائلة من القوة المتبقية في المفاعل.
كادت خسارة سولوس أن تُعيد فتح جروحه القديمة. ذكّرته بالفرق بين عالمٍ بلا حب، خالٍ من أي شيءٍ يستحق العيش من أجله، والذي تركه خلفه، وعالمٍ مليءٍ بأناسٍ يحتاجونه.
أصبحت تحفة الأودي الفنية محاطة بهالة بيضاء، قوية بما يكفي لقطع الهواء أمامها حرفيًا، بل وتفتيت المادة إلى مستوى ذري. تبخرت أجنحة ليث السوداء، عاجزة حتى عن تحمل الحرارة الشديدة والقوة المنبعثة من السيف الأبدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ريزو الآن عاجزًا من بطنه إلى ذقنه، لكن هذا لم يدم طويلًا. وجّه ليث شفرته ضربة قطرية لأسفل، ليقطع ريزو من كتفه الأيمن إلى وركه الأيسر.
«انتظر! لماذا الأجنحة سوداء؟» أشارت غونا. كانت عبقرية بمستوى سولوس، لذا من المستحيل أن تفوتها ما يحدث.
لقد استخدموا غطاء ليث للخروج من التشكيل السحري وتحريره من الحاجة للقتال داخل التشكيل السحري.
“ماذا تقولين بحق الجحيم؟ لطالما كان هذا السفاح أحمر وأسود!” تجاهل ريزو تعليقها، واضعًا كل ثقله وتركيزه خلف الضربة.
كادت خسارة سولوس أن تُعيد فتح جروحه القديمة. ذكّرته بالفرق بين عالمٍ بلا حب، خالٍ من أي شيءٍ يستحق العيش من أجله، والذي تركه خلفه، وعالمٍ مليءٍ بأناسٍ يحتاجونه.
“الوحش، نعم، لكن درعه كان فضيًا! أين درعه؟” لاحظ غونا أن أجنحة ليث عادت إلى سوادها الداكن، مصنوعة من لحم وعظم فقط.
لقد استخدموا غطاء ليث للخروج من التشكيل السحري وتحريره من الحاجة للقتال داخل التشكيل السحري.
جاء جواب سؤالها على شكل صوت فضيّ، إذ دُفع النصل الأبدي بعيدًا بقوة لا تُقهر. لم يستطع ريزو إلا أن يلعن غبائه عندما رأى أن الدرع لم يكن الشيء الوحيد الذي اختفى.
قوة ليث، بالإضافة إلى قوة سولوس، ودمج سحرهما الاندماجي، كانت كافية لقطع السيف الأبدي من يد ريزو تقريبًا. أصبح السيفان الآن فوق رؤوس أسيادهما، لكن واحدًا فقط من المقاتلين بقي ممسكًا بسلاحه بكلتا يديه.
اختفى حامي الذراع أيضًا، وحلّ مكانه سيفٌ فضيّ بغيض بين يدي ليث. ذكّر شكله فلوريا بحارس البوابة، لكنّه كان مصنوعًا بوضوح من أوريكالكوم، وكان على مقبضه بلّورتان مانا خضراء وصفراء بدلًا من بلورتين زرقاوين.
واجه ريزو صعوبة في متابعة تحركات حارس سولوس، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن النصل كان يتغير شكله باستمرار، مما جعل من الصعب عليه ضرب طرفه لصد الهجوم بسهولة.
جعل ليث جسد سولوس الحجري على شكل سيفه الثمين، ومنحها درع مبدل الجلد كاملاً لحمايتها من الأذى. وفي الخطوة الأخيرة، بحقن مانا داخل الدرع، منح السلاح البديل نفس خصائص أوريكالكوم المعززة بالمانا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جعل المصفوفة الخضراء الشعاع سريعًا وقويًا للغاية بحيث لا يمكن تفاديها، وليس ليث ليفعل ذلك حتى لو استطاع. كاد ريزو أن ينتزع سولوس منه، ولن يسمح ليث بحدوث أي شيء لفلوريا أو كويلا.
ومع ذلك، كانت سولوس أكثر مما كانت عليه حتى حارس البوابة. لم تستطع فقط استغلال اندماج ليث العنصري، بل أضافت أيضًا اندماجها الخاص، مما عزز جميع خصائص النصل وأوريكالكوم.
في البداية، كان سيفًا ذا حدين، ثم سيفًا ذا حد واحد، والآن أصبح سيفًا منحنيًا ملعونًا! يا له من سلاحٍ رائع! كان على ريزو أن يتنبأ بحركات حارس سولوس وحامله، الذي على الرغم من تفوقه على سيد النصل، إلا أنه كان يتمتع بقوة بدنية فائقة.
كان سبيكة آدمنت شبه سائلة، لذلك بغض النظر عن عدد المرات التي دفعت فيها هالة الشفرة الأبدية المعدن السائل جانبًا، استمر تدفق أوريكالكوم الجديد ليحل محل الأجزاء المفقودة بينما اصطدم مجال طاقته بسلاح ريزو.
“ماذا تقولين بحق الجحيم؟ لطالما كان هذا السفاح أحمر وأسود!” تجاهل ريزو تعليقها، واضعًا كل ثقله وتركيزه خلف الضربة.
قوة ليث، بالإضافة إلى قوة سولوس، ودمج سحرهما الاندماجي، كانت كافية لقطع السيف الأبدي من يد ريزو تقريبًا. أصبح السيفان الآن فوق رؤوس أسيادهما، لكن واحدًا فقط من المقاتلين بقي ممسكًا بسلاحه بكلتا يديه.
كان جسد ليث مجروحًا ومتضررًا، وكانت مانا الخاصة به قد استنفدت تقريبًا.
كان جسد ليث مجروحًا ومتضررًا، وكانت مانا الخاصة به قد استنفدت تقريبًا.
جاء جواب سؤالها على شكل صوت فضيّ، إذ دُفع النصل الأبدي بعيدًا بقوة لا تُقهر. لم يستطع ريزو إلا أن يلعن غبائه عندما رأى أن الدرع لم يكن الشيء الوحيد الذي اختفى.
مرّ وقت طويل منذ آخر مرة استخدم فيها التنشيط، بل وأكثر منذ أن نام. ومع ذلك، كانت أفكار وجوده المدمر على الأرض تملأ كل زاوية من عقل ليث.
عدّل ليث قبضته على حارس سولوس، متبعًا حركة الهجمة السابقة ليجذبه أفقيًا نحو صدره، ثم انقضّ على العدو. فاجأت صدّة الشعاع وطعنة السيف ريزو.
كادت خسارة سولوس أن تُعيد فتح جروحه القديمة. ذكّرته بالفرق بين عالمٍ بلا حب، خالٍ من أي شيءٍ يستحق العيش من أجله، والذي تركه خلفه، وعالمٍ مليءٍ بأناسٍ يحتاجونه.
“يا إلهي! لماذا أنا الوحيد الذي يتعاون مع الحمقى؟” فكرت غونا.
أصبح ريزو الآن عاجزًا من بطنه إلى ذقنه، لكن هذا لم يدم طويلًا. وجّه ليث شفرته ضربة قطرية لأسفل، ليقطع ريزو من كتفه الأيمن إلى وركه الأيسر.
«انتظر! لماذا الأجنحة سوداء؟» أشارت غونا. كانت عبقرية بمستوى سولوس، لذا من المستحيل أن تفوتها ما يحدث.
حتى ولو بيد واحدة فقط، تمكن ريزو من ضرب حارس سولوس بشفرته الخاصة، ومنع القطع من أن يكون عميقًا عن طريق دفع الحافة إلى الأسفل وبعيدًا قبل أن تتمكن من اختراق أعضائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «مهما بلغت قوته، يبقى هذا الشيء سحرًا شيطانيًا!» فكّر ليث بينما احترقت عينه الحمراء بمانا من نفس اللون، مُشبعةً سولوس وتعويذة العدو. أمال الضوء الأحمر المنبعث من عينه الشعاع بما يكفي لدفعه جانبًا بفضل هالة سيفه.
وبيده الأخرى، قلد ريزو التعويذة التي استخدمها جيرا سابقًا وأصدر من راحة يده شعاعًا أحمر من السحر الأول المركّز الموجه إلى قلب ليث.
لم تفهم كويلا شيئًا مما يحدث، فركزت على عيني ليث غير الصفراوين وتشكيلة العدو، محاولةً إيجاد طريقة لمساعدة صديقها. أما فلوريا، فقد انبهرت بأدائه.
«إذا لم يُجدِ ضرب الرأس نفعًا، فهذا الشيء أشبه بمصاصي الدماء.» فكّر ريزو. «حرق قلبه كفيلٌ بذلك.»
في البداية، كان سيفًا ذا حدين، ثم سيفًا ذا حد واحد، والآن أصبح سيفًا منحنيًا ملعونًا! يا له من سلاحٍ رائع! كان على ريزو أن يتنبأ بحركات حارس سولوس وحامله، الذي على الرغم من تفوقه على سيد النصل، إلا أنه كان يتمتع بقوة بدنية فائقة.
جعل المصفوفة الخضراء الشعاع سريعًا وقويًا للغاية بحيث لا يمكن تفاديها، وليس ليث ليفعل ذلك حتى لو استطاع. كاد ريزو أن ينتزع سولوس منه، ولن يسمح ليث بحدوث أي شيء لفلوريا أو كويلا.
عدّل ليث قبضته على حارس سولوس، متبعًا حركة الهجمة السابقة ليجذبه أفقيًا نحو صدره، ثم انقضّ على العدو. فاجأت صدّة الشعاع وطعنة السيف ريزو.
«مهما بلغت قوته، يبقى هذا الشيء سحرًا شيطانيًا!» فكّر ليث بينما احترقت عينه الحمراء بمانا من نفس اللون، مُشبعةً سولوس وتعويذة العدو. أمال الضوء الأحمر المنبعث من عينه الشعاع بما يكفي لدفعه جانبًا بفضل هالة سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ريزو الآن عاجزًا من بطنه إلى ذقنه، لكن هذا لم يدم طويلًا. وجّه ليث شفرته ضربة قطرية لأسفل، ليقطع ريزو من كتفه الأيمن إلى وركه الأيسر.
عدّل ليث قبضته على حارس سولوس، متبعًا حركة الهجمة السابقة ليجذبه أفقيًا نحو صدره، ثم انقضّ على العدو. فاجأت صدّة الشعاع وطعنة السيف ريزو.
“ماذا تريدني أن أفعل إذًا؟ أشفيه؟” وبخه ريزو بينما حاول تيار من لهيب الأصل أن يضربه، لكن صف إرادة الملك وضربة رعد أوقفته.
حاول ريزو صدَّ حارس سولوس مجددًا، لكن قبضته بيد واحدة كانت أضعف من قوة ليث المزدوجة. اخترقت نصل ليث صدره، مما أجبره على التراجع سريعًا لتجنب الطعن.
حاول ريزو صدَّ حارس سولوس مجددًا، لكن قبضته بيد واحدة كانت أضعف من قوة ليث المزدوجة. اخترقت نصل ليث صدره، مما أجبره على التراجع سريعًا لتجنب الطعن.
‘تمسك بما تعرفه أيها الأحمق!’ وبخه غونا. أنت لست ساحرًا، وسيطرتك على السحر الأول هزيلة في أحسن الأحوال، وهذا الشيء له ثلاث عيون تتوهج بالمانا. بناءً على ألوانها، عليك تجنب سحر النار والظلام والماء.
كادت خسارة سولوس أن تُعيد فتح جروحه القديمة. ذكّرته بالفرق بين عالمٍ بلا حب، خالٍ من أي شيءٍ يستحق العيش من أجله، والذي تركه خلفه، وعالمٍ مليءٍ بأناسٍ يحتاجونه.
“ماذا تريدني أن أفعل إذًا؟ أشفيه؟” وبخه ريزو بينما حاول تيار من لهيب الأصل أن يضربه، لكن صف إرادة الملك وضربة رعد أوقفته.
كان جسد ليث مجروحًا ومتضررًا، وكانت مانا الخاصة به قد استنفدت تقريبًا.
“لا يا أحمق! استخدم سيفك اللعين واستغل ميزة وجود الرهائن.” لقد وقف ليدافع عن النساء قبل… توقفت لحظة أن لاحظت أن كويلا وفلوريا لم تسكتا.
لم تفهم كويلا شيئًا مما يحدث، فركزت على عيني ليث غير الصفراوين وتشكيلة العدو، محاولةً إيجاد طريقة لمساعدة صديقها. أما فلوريا، فقد انبهرت بأدائه.
لقد استخدموا غطاء ليث للخروج من التشكيل السحري وتحريره من الحاجة للقتال داخل التشكيل السحري.
حتى ولو بيد واحدة فقط، تمكن ريزو من ضرب حارس سولوس بشفرته الخاصة، ومنع القطع من أن يكون عميقًا عن طريق دفع الحافة إلى الأسفل وبعيدًا قبل أن تتمكن من اختراق أعضائه.
“يا إلهي! لماذا أنا الوحيد الذي يتعاون مع الحمقى؟” فكرت غونا.
لقد استخدموا غطاء ليث للخروج من التشكيل السحري وتحريره من الحاجة للقتال داخل التشكيل السحري.
تبع ليث عدوه، وبعد أن خرج الجميع من المصفوفة، أصبحت إرادة الملك مجرد زينة رديئة على الأرض. استخدم ريزو صاعقة سيفه مجددًا، لكن بدون المصفوفة، كانت مجرد تعويذة من المستوى الثالث، صدها ليث بحركة من سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تكيفت بعد كل صدام، مما جعل أجزاء النصل التي استخدمها ليث لصدها أكثر سمكًا في اللحظة المناسبة وتغير شكلها لتكون أكثر تشكيلًا وأكثر انحناءً كلما اتصلت الضربة، مما تسبب في جرح أعمق.
بمجرد أن انخرط الرجلان مجددًا في قتالٍ مُتقارب، سرعان ما أصبح الفرق في الأسلحة هائلًا. تمامًا مثل درع مبدل الجلد الذي يحميها، لم يكن لدى سولوس شكلٌ واضح.
تبع ليث عدوه، وبعد أن خرج الجميع من المصفوفة، أصبحت إرادة الملك مجرد زينة رديئة على الأرض. استخدم ريزو صاعقة سيفه مجددًا، لكن بدون المصفوفة، كانت مجرد تعويذة من المستوى الثالث، صدها ليث بحركة من سيفه.
لقد تكيفت بعد كل صدام، مما جعل أجزاء النصل التي استخدمها ليث لصدها أكثر سمكًا في اللحظة المناسبة وتغير شكلها لتكون أكثر تشكيلًا وأكثر انحناءً كلما اتصلت الضربة، مما تسبب في جرح أعمق.
لم تفهم كويلا شيئًا مما يحدث، فركزت على عيني ليث غير الصفراوين وتشكيلة العدو، محاولةً إيجاد طريقة لمساعدة صديقها. أما فلوريا، فقد انبهرت بأدائه.
واجه ريزو صعوبة في متابعة تحركات حارس سولوس، ويرجع ذلك في الغالب إلى أن النصل كان يتغير شكله باستمرار، مما جعل من الصعب عليه ضرب طرفه لصد الهجوم بسهولة.
في البداية، كان سيفًا ذا حدين، ثم سيفًا ذا حد واحد، والآن أصبح سيفًا منحنيًا ملعونًا! يا له من سلاحٍ رائع! كان على ريزو أن يتنبأ بحركات حارس سولوس وحامله، الذي على الرغم من تفوقه على سيد النصل، إلا أنه كان يتمتع بقوة بدنية فائقة.
في البداية، كان سيفًا ذا حدين، ثم سيفًا ذا حد واحد، والآن أصبح سيفًا منحنيًا ملعونًا! يا له من سلاحٍ رائع! كان على ريزو أن يتنبأ بحركات حارس سولوس وحامله، الذي على الرغم من تفوقه على سيد النصل، إلا أنه كان يتمتع بقوة بدنية فائقة.
“اذهب!” صرخ ليث في وجه ريزو بينما كان يستخدم أجنحته لتغطية ذراعيه، مما أدى إلى إنشاء حماية متعددة الطبقات لإيقاف الضربة القادمة.
لم تفهم كويلا شيئًا مما يحدث، فركزت على عيني ليث غير الصفراوين وتشكيلة العدو، محاولةً إيجاد طريقة لمساعدة صديقها. أما فلوريا، فقد انبهرت بأدائه.
مرّ وقت طويل منذ آخر مرة استخدم فيها التنشيط، بل وأكثر منذ أن نام. ومع ذلك، كانت أفكار وجوده المدمر على الأرض تملأ كل زاوية من عقل ليث.
لطالما سمعت عبارة “التوافق مع السيف”، لكنها كانت المرة الأولى التي تراها فيها فعلًا. لم يكن سولوس مجرد قطعة أثرية سحرية قوية، بل كان أيضًا جزءًا من جسد ليث، مما مكّنه من الارتقاء بجميع تقنياته إلى مستوى جديد.
مرّ وقت طويل منذ آخر مرة استخدم فيها التنشيط، بل وأكثر منذ أن نام. ومع ذلك، كانت أفكار وجوده المدمر على الأرض تملأ كل زاوية من عقل ليث.
ترجمة: العنكبوت
لم تفهم كويلا شيئًا مما يحدث، فركزت على عيني ليث غير الصفراوين وتشكيلة العدو، محاولةً إيجاد طريقة لمساعدة صديقها. أما فلوريا، فقد انبهرت بأدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سبيكة آدمنت شبه سائلة، لذلك بغض النظر عن عدد المرات التي دفعت فيها هالة الشفرة الأبدية المعدن السائل جانبًا، استمر تدفق أوريكالكوم الجديد ليحل محل الأجزاء المفقودة بينما اصطدم مجال طاقته بسلاح ريزو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
