القلعة العظيمة (الجزء الثاني)
ريزو هي من كانت ستأخذ جسد فلوريا. قد يراها الأودي الآخر قبيحة بسبب طولها وقوتها، لكنها بالنسبة لها مقاتلة مثالية.
“شكرًا لك يا سولوس. كما توقعت تمامًا. هذا الرجل أحمقٌ يستخدم أداةً دون أن يعرف كيف تعمل. لنلقنه درسًا.” رد ليث.
“ابتعد عن سفينتي يا فتى. لا أحب أن يكون شكلي الجديد ملطخًا بدماء وحش قذر.” كانت حركات ريزو هادئة ومنضبطة بينما كان يوجه سيفه نحو ليث كتحدٍ.
فجأةً، تحوّل درع القلعة العظيمة إلى كتلة معدنية ثقيلة، لم تعد توفر الحماية لرأس ريزو المكشوف وذراعيه بسبب انهيار مجال طاقته. ومما زاد الطين بلة، اكتشف الأودي أن حتى إرادة الملك لا تستطيع فعل شيء ضد نيران الأصل.
“ابتعد عني.” أجاب ليث، مُطلقًا كل التعاويذ التي كان يُجهّزها لجيرا. لم يفهم الرجلان كلام بعضهما، لكن تعابير وجهيهما بدت جلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أنه وحش، وليس وحشًا إمبراطوريًا. الوحوش فقط هي من تهدر قوتها هكذا. قال ريزو. لم تُحدث الموجة الأولى أي تأثير لحاجزه. ولم تُحدث الثانية والثالثة أي تأثير أيضًا، ولكن منذ الموجة الرابعة فصاعدًا شعر أن هناك خطبًا ما.
كان ريزو مليئًا بالكبرياء والازدراء، بينما كان ليث يعجّ بالغضب الجامح ونية القتل. يداه، كتيارين من البرق، كل منهما بحجم إنسان، تشبثتا بالأودي بينما اخترق سيل من اللهب الأسود صدره.
“ابتعد عن سفينتي يا فتى. لا أحب أن يكون شكلي الجديد ملطخًا بدماء وحش قذر.” كانت حركات ريزو هادئة ومنضبطة بينما كان يوجه سيفه نحو ليث كتحدٍ.
تعويذتا ليث من المستوى الخامس، “الغروب الأخير” و”قبضة الموت”، أصابتا ريزو دون جدوى. ضحك سيد السيوف وهو يُفعّل سحر درعه “القلعة العظيمة”. بتزويده بالمانا، ولّد حاجزًا للطاقة صد الهجمات القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عيبه أنه كان يتطلب كمية كبيرة من المانا لحماية سيده من هذه التعاويذ القوية طويلة الأمد، ومع ذلك لم تكن المانا مشكلة بالنسبة لريزو. جعل له المفاعل دفاعًا مطلقًا، بلا نقاط ضعف.
شفرات لا تُحصى، مصنوعة من الجليد والنار والتراب، قطعت الجهاز بأكمله إلى قطع لا يزيد حجمها عن كوب شاي. أولًا، تخلصت من الطاولة الحجرية لصنع أسلحتها، ثم قطعت جميع الأسلاك التي كانت ظاهرة، وأخيرًا ضربت بلورات المانا البارزة، متأكدةً من أن خصمها سيحميها بجسده من الحريق.
“ليس سيئًا يا فتى. أتمنى لو كان لديّ لحمٌ جيدٌ للشواء. ألسنة اللهب لديك تجعلك ساحرًا ضعيفًا، لكنها موقدٌ ممتاز.” ضحك ريزو، مُظهرًا للوحش أن النبيل الحقيقي لا يحتاج إلى درع إرادة الملك لينتصر.
***
قام سولوس بتحليل الدرع بسرعة وأعطت لليث نتائج ملاحظاتها.
“ليس سيئًا يا فتى. أتمنى لو كان لديّ لحمٌ جيدٌ للشواء. ألسنة اللهب لديك تجعلك ساحرًا ضعيفًا، لكنها موقدٌ ممتاز.” ضحك ريزو، مُظهرًا للوحش أن النبيل الحقيقي لا يحتاج إلى درع إرادة الملك لينتصر.
“ومن ثم، فإن هذا الدرع مثالي تقريبًا.” فكرت.
قام سولوس بتحليل الدرع بسرعة وأعطت لليث نتائج ملاحظاتها.
“شكرًا لك يا سولوس. كما توقعت تمامًا. هذا الرجل أحمقٌ يستخدم أداةً دون أن يعرف كيف تعمل. لنلقنه درسًا.” رد ليث.
ريزو هي من كانت ستأخذ جسد فلوريا. قد يراها الأودي الآخر قبيحة بسبب طولها وقوتها، لكنها بالنسبة لها مقاتلة مثالية.
كان جيرا خصمًا عنيدًا، وبدا ريزو أسوأ منه، لكن ليث لم يُعره اهتمامًا. بعد أن رأى يوندرا تموت بين ذراعيه، ورأى فلوريا تُعذب، شعر بشيء يتلوى في داخله، يصارع للنجاة.
يا للأسف، فات الأوان. كانت تعويذتا ليث، ونيرانه الأصلية، والانفجار القوي الذي ضرب ظهر ريزو، المسمار الأخير في نعش الدرع القديم.
شعر به في هدير الأرض الخافت من حوله، وفي دفء هواء الغرفة غير الطبيعي. كان تحترق بداخله شعلة سوداء تولدت من قوة وإرادة، ولسبب ما لم تجد طريقها للاختفاء.
“ابتعد عن سفينتي يا فتى. لا أحب أن يكون شكلي الجديد ملطخًا بدماء وحش قذر.” كانت حركات ريزو هادئة ومنضبطة بينما كان يوجه سيفه نحو ليث كتحدٍ.
لقد تضرر ليث كثيرًا من الأودي. فكرة القضاء على عرقهم بأكمله بقتل من سبقوه كانت أفضل انتقام يمكن أن يخطر بباله.
بالتأكيد. قد أحتاج مساعدتكِ في نقلهم. نزلت كويلا إلى الطابق السفلي، وأحدثت أكبر قدر ممكن من الضجيج. لم تكن تعرف أين يمكن إخفاء هذه الأشياء، لكنها كانت متأكدة من أن على الأودي قام بإبقائها قريبة.
حرك ليث تعويذاته، مما جعلها تحيط بريزو وتترك جبهته مكشوفة قبل أن يلقي نهرًا من نيران الأصل التي بدأت في مهاجمة أكثر من مجرد الحاجز، مما أدى إلى إصابة جوهر تعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيرا خصمًا عنيدًا، وبدا ريزو أسوأ منه، لكن ليث لم يُعره اهتمامًا. بعد أن رأى يوندرا تموت بين ذراعيه، ورأى فلوريا تُعذب، شعر بشيء يتلوى في داخله، يصارع للنجاة.
“ألسنة اللهب الأصلية؟ غونا، يبدو أن لدينا فرنًا!” ضحك ريزو مجددًا، لكن ضحكته خفت عندما لاحظ أن اللهب لا نهاية له. استمر ليث في الشهيق والزفير بأقصى سرعة، راكمًا ألسنة اللهب الزرقاء أكثر من أي وقت مضى.
بغض النظر عن كمية سحر الماء التي استخدمها لتبريد الهواء المحيط، شعر ريزو بالحرق.
لا بد أنه وحش، وليس وحشًا إمبراطوريًا. الوحوش فقط هي من تهدر قوتها هكذا. قال ريزو. لم تُحدث الموجة الأولى أي تأثير لحاجزه. ولم تُحدث الثانية والثالثة أي تأثير أيضًا، ولكن منذ الموجة الرابعة فصاعدًا شعر أن هناك خطبًا ما.
حرك ليث تعويذاته، مما جعلها تحيط بريزو وتترك جبهته مكشوفة قبل أن يلقي نهرًا من نيران الأصل التي بدأت في مهاجمة أكثر من مجرد الحاجز، مما أدى إلى إصابة جوهر تعويذته.
بغض النظر عن كمية سحر الماء التي استخدمها لتبريد الهواء المحيط، شعر ريزو بالحرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك لا تحتاج حارسًا شخصيًا؟ هذه الأشياء سيئة.” سأل موروك.
يا أحمق! صرخ غونا في نفسه. أجسادنا مُعدّلة لتحمّل مانا لا نهائية، وليس درعك. لم يكن لدى الأودي مفهومٌ عن النواة الزائفة، لكنهم تعلموا من التجربة أنه لا يوجد كائن مسحور قادر على توجيه المانا بإتقان، ولا حتى تلك المصنوعة من الأدمنت.
يا للأسف، فات الأوان. كانت تعويذتا ليث، ونيرانه الأصلية، والانفجار القوي الذي ضرب ظهر ريزو، المسمار الأخير في نعش الدرع القديم.
لم يكن ذلك بسبب عيب في المعدن، بل بسبب عجز النواة الزائفة المصنّعة عن معالجة التدفق المستمر للطاقة. النواة الزائفة تشبه نواة المانا تمامًا: إذا أُسيء استخدامها، فإنها تُحمّل بشكل زائد وتنفجر.
شعر به في هدير الأرض الخافت من حوله، وفي دفء هواء الغرفة غير الطبيعي. كان تحترق بداخله شعلة سوداء تولدت من قوة وإرادة، ولسبب ما لم تجد طريقها للاختفاء.
لكن، على عكس الكائنات الحية، لم يكن هناك خطر ولادة كائن بغيض، بل من الخردة فقط. استهدف ليث الدرع أولًا، ليحرم خصمه المغرور من ميزة ربما كانت حاسمة في المراحل الأخيرة من القتال، عندما يكون كلاهما منهكًا.
“ابتعد عن سفينتي يا فتى. لا أحب أن يكون شكلي الجديد ملطخًا بدماء وحش قذر.” كانت حركات ريزو هادئة ومنضبطة بينما كان يوجه سيفه نحو ليث كتحدٍ.
الآن، بدلًا من ذلك، كان قلب درع القلعة العظيمة الزائف على وشك الانهيار، حتى قبل بدء القتال. وبينما لعنته غونا لعجزه عن التعامل مع تحفتها الفنية، فعّل ريزو أخيرًا مصفوفة إرادة الملك.
“ابتعد عني.” أجاب ليث، مُطلقًا كل التعاويذ التي كان يُجهّزها لجيرا. لم يفهم الرجلان كلام بعضهما، لكن تعابير وجهيهما بدت جلية.
يا للأسف، فات الأوان. كانت تعويذتا ليث، ونيرانه الأصلية، والانفجار القوي الذي ضرب ظهر ريزو، المسمار الأخير في نعش الدرع القديم.
خلال فترة سجنها، كان لديها كل الوقت الذي تحتاجه للتفكير في كيفية القضاء عليهم، وانتهى بها الأمر إلى لعن غبائها لعدم إدراكها ذلك مُبكرًا. كانت يوندرا مُحقة منذ البداية، فالقتال كان قرارًا خاطئًا بالنسبة لكويلّا.
رغم أنها لا تزال مصدومة ومُصابة بصدمة نفسية جراء الأحداث الأخيرة، رفضت فلوريا أن تكون مجرد متفرجة. وبينما كان ليث يُحطم الحاجز، كانت هي تُدير جهاز تبديل الأجساد.
شعر به في هدير الأرض الخافت من حوله، وفي دفء هواء الغرفة غير الطبيعي. كان تحترق بداخله شعلة سوداء تولدت من قوة وإرادة، ولسبب ما لم تجد طريقها للاختفاء.
شفرات لا تُحصى، مصنوعة من الجليد والنار والتراب، قطعت الجهاز بأكمله إلى قطع لا يزيد حجمها عن كوب شاي. أولًا، تخلصت من الطاولة الحجرية لصنع أسلحتها، ثم قطعت جميع الأسلاك التي كانت ظاهرة، وأخيرًا ضربت بلورات المانا البارزة، متأكدةً من أن خصمها سيحميها بجسده من الحريق.
ظلت مشكلتها كما هي. كانت بحاجة إلى تضحية قوية بما يكفي لتدمير الآلية الداخلية للمفاعل، دون إتلاف قشرته الخارجية. كان غوليم اللحم هو خيارها الأمثل.
فجأةً، تحوّل درع القلعة العظيمة إلى كتلة معدنية ثقيلة، لم تعد توفر الحماية لرأس ريزو المكشوف وذراعيه بسبب انهيار مجال طاقته. ومما زاد الطين بلة، اكتشف الأودي أن حتى إرادة الملك لا تستطيع فعل شيء ضد نيران الأصل.
بالتأكيد. قد أحتاج مساعدتكِ في نقلهم. نزلت كويلا إلى الطابق السفلي، وأحدثت أكبر قدر ممكن من الضجيج. لم تكن تعرف أين يمكن إخفاء هذه الأشياء، لكنها كانت متأكدة من أن على الأودي قام بإبقائها قريبة.
كانت المصفوفة قد صُممت للتو، لكن النيران الزرقاء كانت قد بدأت بالفعل في إتلاف بنيتها بالكامل، مما قلل من فعاليتها بشكل كبير. كان بإمكان ريزو تشغيلها وإيقافها لإعادة ضبطها، لكن بهذه الطريقة لن يمنعه شيء من تحويله إلى فحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكد أنك لا تحتاج حارسًا شخصيًا؟ هذه الأشياء سيئة.” سأل موروك.
***
جهودها حفّزت آليةً خفيةً أطلقت سراح آخر غوليمين لحميين. أما البقية، فقد دُمِّروا، ولذلك أمرهم الأودي بالاختباء.
سأبحث عن غوليم، ابقَ هنا ولا تلمس شيئًا. بعد بضع محاولات، فهمت كويلا بالفعل الأوامر الأساسية لمفاعل المانا.
قام سولوس بتحليل الدرع بسرعة وأعطت لليث نتائج ملاحظاتها.
ظلت مشكلتها كما هي. كانت بحاجة إلى تضحية قوية بما يكفي لتدمير الآلية الداخلية للمفاعل، دون إتلاف قشرته الخارجية. كان غوليم اللحم هو خيارها الأمثل.
كان ريزو مليئًا بالكبرياء والازدراء، بينما كان ليث يعجّ بالغضب الجامح ونية القتل. يداه، كتيارين من البرق، كل منهما بحجم إنسان، تشبثتا بالأودي بينما اخترق سيل من اللهب الأسود صدره.
خلال فترة سجنها، كان لديها كل الوقت الذي تحتاجه للتفكير في كيفية القضاء عليهم، وانتهى بها الأمر إلى لعن غبائها لعدم إدراكها ذلك مُبكرًا. كانت يوندرا مُحقة منذ البداية، فالقتال كان قرارًا خاطئًا بالنسبة لكويلّا.
تعويذتا ليث من المستوى الخامس، “الغروب الأخير” و”قبضة الموت”، أصابتا ريزو دون جدوى. ضحك سيد السيوف وهو يُفعّل سحر درعه “القلعة العظيمة”. بتزويده بالمانا، ولّد حاجزًا للطاقة صد الهجمات القادمة.
“هل أنت متأكد أنك لا تحتاج حارسًا شخصيًا؟ هذه الأشياء سيئة.” سأل موروك.
قام سولوس بتحليل الدرع بسرعة وأعطت لليث نتائج ملاحظاتها.
بالتأكيد. قد أحتاج مساعدتكِ في نقلهم. نزلت كويلا إلى الطابق السفلي، وأحدثت أكبر قدر ممكن من الضجيج. لم تكن تعرف أين يمكن إخفاء هذه الأشياء، لكنها كانت متأكدة من أن على الأودي قام بإبقائها قريبة.
خلال فترة سجنها، كان لديها كل الوقت الذي تحتاجه للتفكير في كيفية القضاء عليهم، وانتهى بها الأمر إلى لعن غبائها لعدم إدراكها ذلك مُبكرًا. كانت يوندرا مُحقة منذ البداية، فالقتال كان قرارًا خاطئًا بالنسبة لكويلّا.
لقد أوضحوا لها مرارًا وتكرارًا أنه بدون مصفوفة التشويه الخاصة بالغولم، لن يتمكنوا من استخدام السحر البعدي. بمجرد عودتها إلى غرفة المفاعل السفلي، استخدمت تعاويذ سيد الحدادة لمسح الجدران والبحث عن مصفوفات إعادة الشحن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عيبه أنه كان يتطلب كمية كبيرة من المانا لحماية سيده من هذه التعاويذ القوية طويلة الأمد، ومع ذلك لم تكن المانا مشكلة بالنسبة لريزو. جعل له المفاعل دفاعًا مطلقًا، بلا نقاط ضعف.
جهودها حفّزت آليةً خفيةً أطلقت سراح آخر غوليمين لحميين. أما البقية، فقد دُمِّروا، ولذلك أمرهم الأودي بالاختباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المصفوفة قد صُممت للتو، لكن النيران الزرقاء كانت قد بدأت بالفعل في إتلاف بنيتها بالكامل، مما قلل من فعاليتها بشكل كبير. كان بإمكان ريزو تشغيلها وإيقافها لإعادة ضبطها، لكن بهذه الطريقة لن يمنعه شيء من تحويله إلى فحم.
ترجمة: العنكبوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيرا خصمًا عنيدًا، وبدا ريزو أسوأ منه، لكن ليث لم يُعره اهتمامًا. بعد أن رأى يوندرا تموت بين ذراعيه، ورأى فلوريا تُعذب، شعر بشيء يتلوى في داخله، يصارع للنجاة.
قام سولوس بتحليل الدرع بسرعة وأعطت لليث نتائج ملاحظاتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
