You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 719

العرق الملعون (الجزء الأول)

العرق الملعون (الجزء الأول)

كان الجنود مرعوبين. بدون أسلحتهم ومعداتهم، شعروا وكأنهم عُراة، لكن أسوأ ما في الأمر هو إدراكهم للعجز التام. حتى مع تسليحهم الكامل، لم يكن بوسعهم فعل شيء.

عندما أفاق جيرا من غيبوبة، كان جميع سجنائه قد هربوا. اعتبر الأمر مجرد إزعاج بسيط، إذ بإمكانه دائمًا القبض عليهم لاحقًا. ما أقلقه هو ذلك المخلوق الغريب أمامه.

بعد تحررهم، هربوا بدافع غريزة البقاء، لكنهم أدركوا الآن أن فرارهم كان بلا جدوى. لم يكن هناك مخرج من المنشأة تحت الأرض ولا مكان للاختباء.

كان الباب مفتوحًا، يؤدي إلى غرفة أكبر من المفاعل نفسه. كانت الجدران مغطاة برموز رونية ذات أبعاد، مما جعل قلب موروك يرتجف، على الأقل حتى تذكر أنه لا يعرف ما هو مكتوب عليها.

لم يتوقف المساعدون عن التفكير، بل استمروا في الركض نحو أي باب يمكنهم رؤيته، ليبتعدوا قدر استطاعتهم عن ذلك الكابوس.

كان الباب مفتوحًا، يؤدي إلى غرفة أكبر من المفاعل نفسه. كانت الجدران مغطاة برموز رونية ذات أبعاد، مما جعل قلب موروك يرتجف، على الأقل حتى تذكر أنه لا يعرف ما هو مكتوب عليها.

كانت كويلا تضعف ثانية بعد ثانية، ولكن بما أنها بدت وكأنها تعرف ما تفعله، أعطاها موروك القليل من قوة حياته وحملها بين ذراعيه وصعد بها إلى الدرج.

لكي يعمل الجهاز، أُلقيت أرواحٌ لا تُحصى في نافورة المانا أسفل كولا. عُدِّلت قوى حياة ضحايا الأودي، ليتمكنوا من امتصاص طاقة العالم وتصفيتها بأجسادهم، محولين إياها إلى مانا.

كان الباب مفتوحًا، يؤدي إلى غرفة أكبر من المفاعل نفسه. كانت الجدران مغطاة برموز رونية ذات أبعاد، مما جعل قلب موروك يرتجف، على الأقل حتى تذكر أنه لا يعرف ما هو مكتوب عليها.

عندما أفاق جيرا من غيبوبة، كان جميع سجنائه قد هربوا. اعتبر الأمر مجرد إزعاج بسيط، إذ بإمكانه دائمًا القبض عليهم لاحقًا. ما أقلقه هو ذلك المخلوق الغريب أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لديك عصا سيد الحدادة، صحيح؟ يمكننا الهرب إذا فعّلتَ إحدى تلك الرونية.” قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، تمكن ليث من السيطرة على غضبه، محوّلاً إياه إلى وقود لقوته بدلاً من نار تُحرق عقله. في حالة الرهينة، كان الاستسلام للمطالب حماقة. لم تكن الرهينة تُعتبر سوى درع. إذا استسلم ليث، فهي في عداد الأموات.

لا أستطيع. أولًا، لن أترك أختي وصديقتي. ثانيًا، لقد أخذوا عصاي. لذا، ما لم ترغبي في استعادتها، فنحن عالقون. حدقت كويلا في الجزء العلوي من المفاعل الذي داخل الغرفة عبر الأرضية، محاولةً استيعاب الصورة في الكتاب الذي تحمله.

لم يفهم أيٌّ من الرجلين كلام الآخر، لكن أفعالهما كانت جلية. أدرك جيرا خطأ افتراضه السابق. حتى وهو يُجبر الأنثى على الطاولة على الصراخ من الألم، لم يتأثر الرجل، بل ظلّ يُطلق صواعقه.

“اللعنة عليك… انتظر! أنت قلت ذلك. من هم؟” سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟” صرخ بينما كان يحاول منع نوبة كويلا من إيذائها.

الرجل الأزرق وغاكو، لقد باعتانا للعدو. تلك الحقيرة تتحدث لغة الأودي، لذا لا بد أنها عقدت صفقة لنفسها. ولأن الوضع لم يكن منطقيًا بعد، استخدمت كويلا تعاويذها السحرية على المفاعل لفهم آلية عمله.

بعد تحررهم، هربوا بدافع غريزة البقاء، لكنهم أدركوا الآن أن فرارهم كان بلا جدوى. لم يكن هناك مخرج من المنشأة تحت الأرض ولا مكان للاختباء.

في اللحظة التي انتهت فيها تعويذتها الأولى، تدحرجت عيناها إلى الخلف، ولم يظهر منها سوى اللون الأبيض وبدأت تتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتبكي حتى سقطت عيناها من البكاء.

حتى أن بعضهم تحول إلى مخلوقات بغيضة، لكنهم كانوا محاصرين أيضًا. لم تكن لديهم أي ميزة على أقرانهم، بل على العكس تمامًا. كانت أنويتهم السوداء بمثابة مرشحات مثالية، لذا كانت كمية الطاقة التي تحملوها أكبر بكثير، وكذلك معاناتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يحدث؟” صرخ بينما كان يحاول منع نوبة كويلا من إيذائها.

حينها فقط لاحظ جيرا أنه على الرغم من بقاء التشكيل السحري قائمًا، إلا أن العديد من عقد قوته قد دُمرت. لم يندفع ليث نحوه بتهور، بل اتبع خطة مدروسة.

كان عزل المفاعل أخف في جزئه العلوي، لذا فقد واجهت تجربة أسوأ مما شعرت به ليث أثناء استخدام التنشيط. مصطلح “مفاعل المانا” كان مجرد كلمة مُضللة لإخفاء غرضه الحقيقي.

لم يتوقف المساعدون عن التفكير، بل استمروا في الركض نحو أي باب يمكنهم رؤيته، ليبتعدوا قدر استطاعتهم عن ذلك الكابوس.

لكي يعمل الجهاز، أُلقيت أرواحٌ لا تُحصى في نافورة المانا أسفل كولا. عُدِّلت قوى حياة ضحايا الأودي، ليتمكنوا من امتصاص طاقة العالم وتصفيتها بأجسادهم، محولين إياها إلى مانا.

كان الهيكل المصنوع من المعدن وبلورة المانا له وظيفة واحدة فقط وهي تخزين واحتواء الطاقة بينما قام المفاعل بتنقية المانا المنتجة من توقيع طاقته للسماح لـ الأودي باستخدامها بحرية.

كان الهيكل المصنوع من المعدن وبلورة المانا له وظيفة واحدة فقط وهي تخزين واحتواء الطاقة بينما قام المفاعل بتنقية المانا المنتجة من توقيع طاقته للسماح لـ الأودي باستخدامها بحرية.

حتى أن بعضهم تحول إلى مخلوقات بغيضة، لكنهم كانوا محاصرين أيضًا. لم تكن لديهم أي ميزة على أقرانهم، بل على العكس تمامًا. كانت أنويتهم السوداء بمثابة مرشحات مثالية، لذا كانت كمية الطاقة التي تحملوها أكبر بكثير، وكذلك معاناتهم.

لكن بسبب طبيعتها، لم تكن الطاقة التي خزّنها المفاعل فحسب، بل كل كائن حي أُلقي داخل الجهاز كان لا يزال فيه. ستغزو طاقة العالم أجسادهم ونواة المانا، مما يتسبب في انفجارهم بسبب فشل عملية الصحوة.

لا أستطيع. أولًا، لن أترك أختي وصديقتي. ثانيًا، لقد أخذوا عصاي. لذا، ما لم ترغبي في استعادتها، فنحن عالقون. حدقت كويلا في الجزء العلوي من المفاعل الذي داخل الغرفة عبر الأرضية، محاولةً استيعاب الصورة في الكتاب الذي تحمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، بفضل التعديلات التي خضعوا لها، وقيام المفاعل بتقسيم طاقة العالم إلى مكوناتها الستة، فإن عنصر الضوء سوف يشفيهم في اللحظة التي يتعرضون فيها للتلف، مما يحافظ على الوقود الحي في دورة أبدية من الموت والبعث.

لكي يعمل الجهاز، أُلقيت أرواحٌ لا تُحصى في نافورة المانا أسفل كولا. عُدِّلت قوى حياة ضحايا الأودي، ليتمكنوا من امتصاص طاقة العالم وتصفيتها بأجسادهم، محولين إياها إلى مانا.

حتى أن بعضهم تحول إلى مخلوقات بغيضة، لكنهم كانوا محاصرين أيضًا. لم تكن لديهم أي ميزة على أقرانهم، بل على العكس تمامًا. كانت أنويتهم السوداء بمثابة مرشحات مثالية، لذا كانت كمية الطاقة التي تحملوها أكبر بكثير، وكذلك معاناتهم.

أطلق ليث تعويذته، مما جعل جيرا يلهث مندهشًا لأكثر من سبب. كانت وحدة التحكم داخل مصفوفة إرادة الملك، فبدلًا من توجيه الصاعقة في مسار مستقيم، حركها ليث على طول حدود المصفوفة، فدخلت التشكيل السحري من أقرب نقطة إلى المحطة.

كان مفاعل المانا أشبه بمرجل تُحرق فيه طاقة العالم والجسد والأرواح باستمرار لتزويد الأودي بقوة لا حدود لها. جعلتها تعاويذ كويلا تشعر ببصيص من المعاناة التي يشعر بها المحاصرون في أحشائه كل ثانية، ومع ذلك كان ذلك كافيًا لجنونها.

اندفع ليث نحوه، وتحولت يداه إلى مخالب مغطاة بأوريكالكوم، واحدة موجهة إلى دماغ جيرا والأخرى إلى الكرة المضمنة في جسده والتي سمحت له باستخدام المصفوفة الخضراء.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بفضل التعديلات التي خضعوا لها، وقيام المفاعل بتقسيم طاقة العالم إلى مكوناتها الستة، فإن عنصر الضوء سوف يشفيهم في اللحظة التي يتعرضون فيها للتلف، مما يحافظ على الوقود الحي في دورة أبدية من الموت والبعث.

عندما أفاق جيرا من غيبوبة، كان جميع سجنائه قد هربوا. اعتبر الأمر مجرد إزعاج بسيط، إذ بإمكانه دائمًا القبض عليهم لاحقًا. ما أقلقه هو ذلك المخلوق الغريب أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لدى جيرا أي فكرة كيف يمكن لليث أن يظل على قيد الحياة.

كان الباب مفتوحًا، يؤدي إلى غرفة أكبر من المفاعل نفسه. كانت الجدران مغطاة برموز رونية ذات أبعاد، مما جعل قلب موروك يرتجف، على الأقل حتى تذكر أنه لا يعرف ما هو مكتوب عليها.

استسلم الآن، وإلا ستموت. بما أن الإنسان قد قطع كل هذه المسافة لإنقاذهم، فقد افترض جيرا أنهم مهمون بالنسبة له. كانت كرة ضوء مكثفة تُشير الآن إلى رأس فلوريا، تُحرق شعرها.

كذلك، لم يُضِع ليث وقته في شحنه بالمانا، بل بإرادته. بين البصمة القوية التي تركها وسرعة البرق الطبيعية، اضطر جيرا إلى تكريس كل تركيزه لإيقاف التعويذة قبل أن تُدمّر عمل حياته.

“افعلها، وستأتي آلتك الثمينة لاحقًا.” أشار ليث بيده إلى ما يشبه وحدة تحكم مثبتة في الحائط، متصلة بها معظم الكابلات. كانت صاعقة البرق على يده قوية بما يكفي لتحويلها إلى قطع صغيرة.

في اللحظة التي انتهت فيها تعويذتها الأولى، تدحرجت عيناها إلى الخلف، ولم يظهر منها سوى اللون الأبيض وبدأت تتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتبكي حتى سقطت عيناها من البكاء.

لم يفهم أيٌّ من الرجلين كلام الآخر، لكن أفعالهما كانت جلية. أدرك جيرا خطأ افتراضه السابق. حتى وهو يُجبر الأنثى على الطاولة على الصراخ من الألم، لم يتأثر الرجل، بل ظلّ يُطلق صواعقه.

كان ليث غاضبًا للغاية. كل صرخة ألم من فلوريا، وكل قطرة دم سفكت، كانت كافية لإفقاده صوابه. ذكّره المشهد بوالده، إيزيو، وهو يضرب أخاه كارل، وهو واقفٌ يشاهد.

كان ليث غاضبًا للغاية. كل صرخة ألم من فلوريا، وكل قطرة دم سفكت، كانت كافية لإفقاده صوابه. ذكّره المشهد بوالده، إيزيو، وهو يضرب أخاه كارل، وهو واقفٌ يشاهد.

لكن بسبب طبيعتها، لم تكن الطاقة التي خزّنها المفاعل فحسب، بل كل كائن حي أُلقي داخل الجهاز كان لا يزال فيه. ستغزو طاقة العالم أجسادهم ونواة المانا، مما يتسبب في انفجارهم بسبب فشل عملية الصحوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، تمكن ليث من السيطرة على غضبه، محوّلاً إياه إلى وقود لقوته بدلاً من نار تُحرق عقله. في حالة الرهينة، كان الاستسلام للمطالب حماقة. لم تكن الرهينة تُعتبر سوى درع. إذا استسلم ليث، فهي في عداد الأموات.

كان مفاعل المانا أشبه بمرجل تُحرق فيه طاقة العالم والجسد والأرواح باستمرار لتزويد الأودي بقوة لا حدود لها. جعلتها تعاويذ كويلا تشعر ببصيص من المعاناة التي يشعر بها المحاصرون في أحشائه كل ثانية، ومع ذلك كان ذلك كافيًا لجنونها.

أطلق ليث تعويذته، مما جعل جيرا يلهث مندهشًا لأكثر من سبب. كانت وحدة التحكم داخل مصفوفة إرادة الملك، فبدلًا من توجيه الصاعقة في مسار مستقيم، حركها ليث على طول حدود المصفوفة، فدخلت التشكيل السحري من أقرب نقطة إلى المحطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك عصا سيد الحدادة، صحيح؟ يمكننا الهرب إذا فعّلتَ إحدى تلك الرونية.” قال.

كذلك، لم يُضِع ليث وقته في شحنه بالمانا، بل بإرادته. بين البصمة القوية التي تركها وسرعة البرق الطبيعية، اضطر جيرا إلى تكريس كل تركيزه لإيقاف التعويذة قبل أن تُدمّر عمل حياته.

كان عزل المفاعل أخف في جزئه العلوي، لذا فقد واجهت تجربة أسوأ مما شعرت به ليث أثناء استخدام التنشيط. مصطلح “مفاعل المانا” كان مجرد كلمة مُضللة لإخفاء غرضه الحقيقي.

اندفع ليث نحوه، وتحولت يداه إلى مخالب مغطاة بأوريكالكوم، واحدة موجهة إلى دماغ جيرا والأخرى إلى الكرة المضمنة في جسده والتي سمحت له باستخدام المصفوفة الخضراء.

حتى أن بعضهم تحول إلى مخلوقات بغيضة، لكنهم كانوا محاصرين أيضًا. لم تكن لديهم أي ميزة على أقرانهم، بل على العكس تمامًا. كانت أنويتهم السوداء بمثابة مرشحات مثالية، لذا كانت كمية الطاقة التي تحملوها أكبر بكثير، وكذلك معاناتهم.

تحرك ليث بسرعة هائلة، مما اضطر جيرا إلى إطلاق بعض طاقته وإطلاق وابل من أشعة الطاقة الصغيرة، حتى لا يترك لليث مجالًا للتهرب. ولدهشته، لم يتهرب الإنسان، بل صد الأشعة بذراعه وساقيه.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سُمعت أصوات طقطقة مجددًا، لكن هذه المرة لم ينزلق ليث إلا لبضعة أمتار. لم يعد هجوم العدو قادرًا على إبعاده.

بعد تحررهم، هربوا بدافع غريزة البقاء، لكنهم أدركوا الآن أن فرارهم كان بلا جدوى. لم يكن هناك مخرج من المنشأة تحت الأرض ولا مكان للاختباء.

صُدم جيرا، فأعاد البرق إلى ليث، فاكتشف أنه لم يكن سوى عرض ضوئي. وبينما بدأ الأودي بالذعر، عالج التنشيط أطراف ليث.

“ما المشكلة؟ لماذا لم تعد مصفوفتنا تعمل؟” قال جيرا.

“ما المشكلة؟ لماذا لم تعد مصفوفتنا تعمل؟” قال جيرا.

في اللحظة التي انتهت فيها تعويذتها الأولى، تدحرجت عيناها إلى الخلف، ولم يظهر منها سوى اللون الأبيض وبدأت تتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتبكي حتى سقطت عيناها من البكاء.

“اهدأ أيها الأحمق. انظر إلى رونيته.” أشار فيجا.

اندفع ليث نحوه، وتحولت يداه إلى مخالب مغطاة بأوريكالكوم، واحدة موجهة إلى دماغ جيرا والأخرى إلى الكرة المضمنة في جسده والتي سمحت له باستخدام المصفوفة الخضراء.

حينها فقط لاحظ جيرا أنه على الرغم من بقاء التشكيل السحري قائمًا، إلا أن العديد من عقد قوته قد دُمرت. لم يندفع ليث نحوه بتهور، بل اتبع خطة مدروسة.

اندفع ليث نحوه، وتحولت يداه إلى مخالب مغطاة بأوريكالكوم، واحدة موجهة إلى دماغ جيرا والأخرى إلى الكرة المضمنة في جسده والتي سمحت له باستخدام المصفوفة الخضراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هجماته دائمًا مجرد تشتيت، لإجبار الأودي على الكشف عن بطاقاته وجعله يفشل في ملاحظة أن ليث كان يستخدم تعويذاته لضرب عقد قوة إرادة الملك، تمامًا كما علمه فاستور.

أطلق ليث تعويذته، مما جعل جيرا يلهث مندهشًا لأكثر من سبب. كانت وحدة التحكم داخل مصفوفة إرادة الملك، فبدلًا من توجيه الصاعقة في مسار مستقيم، حركها ليث على طول حدود المصفوفة، فدخلت التشكيل السحري من أقرب نقطة إلى المحطة.

ترجمة: العنكبوت

في اللحظة التي انتهت فيها تعويذتها الأولى، تدحرجت عيناها إلى الخلف، ولم يظهر منها سوى اللون الأبيض وبدأت تتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وتبكي حتى سقطت عيناها من البكاء.

“افعلها، وستأتي آلتك الثمينة لاحقًا.” أشار ليث بيده إلى ما يشبه وحدة تحكم مثبتة في الحائط، متصلة بها معظم الكابلات. كانت صاعقة البرق على يده قوية بما يكفي لتحويلها إلى قطع صغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط