You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 718

الجسد الخالد (الجزء الثاني)

الجسد الخالد (الجزء الثاني)

1111111111

انطلق شعاعان آخران من عيني جيرا وهو يصطدم بالجدار الخلفي، تم أخذ ليث على حين غفلة. ضرب الشعاعان قلب ليث بقوة كافية لجعله يرتدّ عن الأرض، مملوءًا بالتصدعات، ثم يصطدم بالباب المعدني.

كانت بركة الدم الصغيرة المتجمعة تحت رأس ليث دليلاً واضحاً على مدى فتك هدف الأودي. شعر جيرا بتلاشي قوة حياة العدو، فركز على جهاز تبديل الأجساد ليتأكد من عدم تضرره.

استخدم جيرا المانا الخالصة للهجوم، مانحًا الأشعة طاقة مماثلة لشيء يسير بسرعة، مقابل انعدام أي قدرة خارقة. كانت النتائج مُرضية. سمع جيرا بوضوح عظام الإنسان تتحطم، ليس فقط عند تعرضه للأشعة، بل أيضًا في كل مرة يصطدم فيها ليث بسطح صلب.

بنقرة أصابع ليث، انفتحت جميع السلاسل التي تُقيد السجناء في آنٍ واحد، مما أغرق الغرفة في فوضى عارمة. لم يُبالِ أحدٌ بما فعله ليث، كل ما أرادوه هو الفرار من هناك.

كانت بركة الدم الصغيرة المتجمعة تحت رأس ليث دليلاً واضحاً على مدى فتك هدف الأودي. شعر جيرا بتلاشي قوة حياة العدو، فركز على جهاز تبديل الأجساد ليتأكد من عدم تضرره.

حتى تدمير بلورات المانا البارزة كان صعبًا للغاية، وحتى الآن، لم يُسبب أي ضرر يُذكر. سواء استخدم تعاويذ من المستوى الرابع أو الخامس، كان أفضل ما حققه هو ترك آثار وخدوش.

كان صوت طقطقة هو كل ما حذّره من الخطر الوشيك. بطريقة ما، كان الحارس موجودًا داخل منظومة إرادة الملك مجددًا، ويده الفضية المخلبية موجّهة نحو دماغ جيرا.

إن فكرة ترك صديقها ليقاتل بمفرده ضد رعب قديم بينما كانت أختها لا تزال مقيدة بالطاولة الحجرية جعلتها تضغط على أسنانها بقوة لدرجة أنها اعتقدت للحظة أنها ستنكسر.

تراجع الأودي، مُصدرًا أشعة طاقة من عينيه ويديه، لكن ليث كان سريعًا بما يكفي لينحني في الوقت المناسب لتفاديها. ثم استخدم يديه لصرف هجوم الخصم جانبًا، ووجه رأسه نحو ذقن الأودي، مُرسلًا كل شعاعه نحو الأرض أو السقف.

في هذه الأثناء، في الغرفة المجاورة، كان الحارس إيري يبذل قصارى جهده لتدمير مفاعل المانا، لكن دون جدوى. لم يكن هيكله المعدني متينًا للغاية فحسب، بل بدا أيضًا أنه يضعف ويمتص كل المانا التي تلامسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجر غضب جيرا عندما تذوق دماءه وهي تسرب إلى فمه، وهو أمر لم يحدث له قط، ولا حتى خلال الحرب العالمية الأولى. انطلق شعاعان آخران، مصنوعان هذه المرة من عنصر النار، من راحتيه المفتوحتين، فأصابا رأس ليث وقلبه على التوالي.

ترجمة: العنكبوت

أدرك جيرا الآن سبب نجاة خصمه حتى هذه اللحظة. قبل لحظة من الاصطدام، كان جسد ليث مغطىً بالكامل بأوريكالكوم، الذي امتص جزءًا من الصدمة.

مع كل نفس، كان جسده يتعافى. مع كل نفس، كانت قوته تعود.

كان الشعاعان الجديدان قويين بما يكفي لدفع السائل المعدني جانبًا والوصول إلى هدفهما. ورغم أن مجال طاقة درع مبدل الجلد قد انحرف عن مسارهما، إلا أن رائحة شواء انتشرت في أرجاء الغرفة مع تبخر نصف وجه ليث.

في هذه الأثناء، في الغرفة المجاورة، كان الحارس إيري يبذل قصارى جهده لتدمير مفاعل المانا، لكن دون جدوى. لم يكن هيكله المعدني متينًا للغاية فحسب، بل بدا أيضًا أنه يضعف ويمتص كل المانا التي تلامسه.

تسبب الدم الناتج عن جروحه في ظهور رذاذ من الضباب الأحمر بينما اصطدم جسده بالباب المعدني مرة أخرى قبل أن يسقط على الأرض

واصلت كويلا الركض لتتبع اليد الغامضة التي كانت تشير إلى الباب المؤدي إلى الطابق العلوي. رأت المفاعل، والصورة في الصفحة التي سلمها إياها ليث، والباب.

“ابق في الأسفل، أيها اللعين!” قال جيرا بينما أطلق عدة رصاصات من سحر الظلام لتدمير جثة العدو.

مع كل نفس، كان جسده يتعافى. مع كل نفس، كانت قوته تعود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لدهشته، لم تكن الجثة جثة. حركة بسيطة من يد ليث صدّتها الرصاصات. بدافع العادة، استخدم جيرا سحر القبضة مجددًا، لكن خارج منظومة إرادة الملك، عادت المقذوفات المظلمة لتتحول إلى تعويذة قوية جدًا.

في المرة الأولى التي خطا فيها ليث داخل المصفوفة الخضراء، كان متأكدًا من أن العدو لم يكن على علم بوجودها وغير قادر على اكتشافها على الرغم من طبيعتها نصف الأثرية.

طفا جسد ليث في الهواء مما سمح له بالوقوف، كما كشف عن لحم وعضلات وجهه التي تتجدد بسرعة مرئية بالعين المجردة، حتى لم يبق أي أثر للجرح.

كان يكفيها أن تُجري عملية حسابية. تبعها موروك، آملاً أن يتلقّى أخباراً سارة.

“هذا مستحيل! لا يمكن للبشر أن يصلوا إلى جسد خالد قبل الأودي!” رفض جيرا أن يُصدّق عينيه. كان يعلم بوجود المستيقظين، لكنه لم يكن يعلم ما هي قدراتهم بالضبط.

مع كل نفس، كان جسده يتعافى. مع كل نفس، كانت قوته تعود.

لذا، لم يكن يُدرك أنه في كل مرة يُوشك فيها ليث أن يُصاب، بدلًا من أن يُشدّ قبضته ويضغط على أسنانه، كان يأخذ نفسًا عميقًا بتنشيط. هذا من شأنه أن يُسهّل عملية الشفاء حتى قبل أن ينفتح الجرح.

مع كل نفس، كان جسده يتعافى. مع كل نفس، كانت قوته تعود.

تم تقليل القوة التدميرية لكل شعاع طاقة بشكل كبير لأن أنسجة وعظام ليث شُفيت بسرعة كبيرة لدرجة أن الأشعة كان عليها أن تلحق الضرر بكل طبقة من جسده عدة مرات قبل أن تتمكن من الذهاب إلى عمق أكبر.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان عادةً يصمّ آذانه عن ثرثرة أعدائه. كان الكلام مُضيعةً للنفس لا تُشجع إلا على المزيد من الثرثرة. كان ليث مؤمنًا إيمانًا راسخًا بأن القليل خيرٌ من الكثير في القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن جيرا غولمًا. مع كل ثانية من غيبوبة، كان يسمح لليث، الذي كان فاقد الإحساس بالألم بفضل اندماج الظلام، بالتنفس بانتظام.

تسبب الدم الناتج عن جروحه في ظهور رذاذ من الضباب الأحمر بينما اصطدم جسده بالباب المعدني مرة أخرى قبل أن يسقط على الأرض

مع كل نفس، كان جسده يتعافى. مع كل نفس، كانت قوته تعود.

أدرك جيرا الآن سبب نجاة خصمه حتى هذه اللحظة. قبل لحظة من الاصطدام، كان جسد ليث مغطىً بالكامل بأوريكالكوم، الذي امتص جزءًا من الصدمة.

بنقرة أصابع ليث، انفتحت جميع السلاسل التي تُقيد السجناء في آنٍ واحد، مما أغرق الغرفة في فوضى عارمة. لم يُبالِ أحدٌ بما فعله ليث، كل ما أرادوه هو الفرار من هناك.

كانت بركة الدم الصغيرة المتجمعة تحت رأس ليث دليلاً واضحاً على مدى فتك هدف الأودي. شعر جيرا بتلاشي قوة حياة العدو، فركز على جهاز تبديل الأجساد ليتأكد من عدم تضرره.

“حسنًا، كل ما عليك فعله هو إطلاق الأشعة من فمك وحلماتك ومنطقة العانة للحصول على المجموعة الكاملة.” قال ليث.

تم تقليل القوة التدميرية لكل شعاع طاقة بشكل كبير لأن أنسجة وعظام ليث شُفيت بسرعة كبيرة لدرجة أن الأشعة كان عليها أن تلحق الضرر بكل طبقة من جسده عدة مرات قبل أن تتمكن من الذهاب إلى عمق أكبر.

222222222

كان عادةً يصمّ آذانه عن ثرثرة أعدائه. كان الكلام مُضيعةً للنفس لا تُشجع إلا على المزيد من الثرثرة. كان ليث مؤمنًا إيمانًا راسخًا بأن القليل خيرٌ من الكثير في القتال.

“هذا مستحيل! لا يمكن للبشر أن يصلوا إلى جسد خالد قبل الأودي!” رفض جيرا أن يُصدّق عينيه. كان يعلم بوجود المستيقظين، لكنه لم يكن يعلم ما هي قدراتهم بالضبط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلا إذا كان بحاجةٍ إلى بعض الوقت، بالطبع. في هذه الحالة فقط، سيُرضي جنون خصومه. كما حدث الآن، عندما كان ينتظر عودة سولوس إلى جانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جيرا غولمًا. مع كل ثانية من غيبوبة، كان يسمح لليث، الذي كان فاقد الإحساس بالألم بفضل اندماج الظلام، بالتنفس بانتظام.

في المرة الأولى التي خطا فيها ليث داخل المصفوفة الخضراء، كان متأكدًا من أن العدو لم يكن على علم بوجودها وغير قادر على اكتشافها على الرغم من طبيعتها نصف الأثرية.

عاد موروك في الوقت المناسب تمامًا ليعود إلى هيئته البشرية ويكبح التعويذة التي كان على وشك إطلاقها، ظانًا أن الوافدين الجدد أصبحوا غوليما مرة أخرى. كان الجنود والمساعدون جميعًا خائفين لدرجة أن أحدًا منهم لم يلاحظ شكل الحارس الصغير قرب مفاعل المانا.

في المرة الثانية، استغلت سولوس اللحظة التي تلت عملية كنس الساق للوصول إلى السجناء دون أن يلاحظهم أحد ونشرت جسدها بين السلاسل قبل تفعيل ممحاة زولغريش.

لذا، لم يكن يُدرك أنه في كل مرة يُوشك فيها ليث أن يُصاب، بدلًا من أن يُشدّ قبضته ويضغط على أسنانه، كان يأخذ نفسًا عميقًا بتنشيط. هذا من شأنه أن يُسهّل عملية الشفاء حتى قبل أن ينفتح الجرح.

كان الانطباع الذي تم الحصول عليه من خلال إلقاء تعويذة الصفحة البيضاء المتعددة من مسافة بعيدة هو ما يحتاجه ليث لتعزيز صدمة العدو وشراء المزيد من الوقت.

“هل فاز ليث بالفعل؟” سأل.

“كويلا، اتبعي يدي!” قال وهو يسلمها كتاب مفاعل المانا المفتوح في الصفحة الصحيحة، بينما طار في الهواء أثر من النار والظلام يشبه يدًا بشرية يقودها نحو موروك.

تراجع الأودي، مُصدرًا أشعة طاقة من عينيه ويديه، لكن ليث كان سريعًا بما يكفي لينحني في الوقت المناسب لتفاديها. ثم استخدم يديه لصرف هجوم الخصم جانبًا، ووجه رأسه نحو ذقن الأودي، مُرسلًا كل شعاعه نحو الأرض أو السقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما وصل ليث، كانت كويلا تأمل أن تتمكن من القتال إلى جانبه، لكن المواجهات التي شهدتها للتو كانت أكثر من كافية لجعلها تفهم أن أيًا كان ما يحدث في الأودي، فهو يتجاوز قدراتها.

عاد موروك في الوقت المناسب تمامًا ليعود إلى هيئته البشرية ويكبح التعويذة التي كان على وشك إطلاقها، ظانًا أن الوافدين الجدد أصبحوا غوليما مرة أخرى. كان الجنود والمساعدون جميعًا خائفين لدرجة أن أحدًا منهم لم يلاحظ شكل الحارس الصغير قرب مفاعل المانا.

إن فكرة ترك صديقها ليقاتل بمفرده ضد رعب قديم بينما كانت أختها لا تزال مقيدة بالطاولة الحجرية جعلتها تضغط على أسنانها بقوة لدرجة أنها اعتقدت للحظة أنها ستنكسر.

“ابق في الأسفل، أيها اللعين!” قال جيرا بينما أطلق عدة رصاصات من سحر الظلام لتدمير جثة العدو.

لم تثير كويلا أي أسئلة أو اعتراضات، بل أخذت الكتاب فقط وتبعت أثر اليد الغامضة، متجاهلة كل شيء آخر.

كانت بركة الدم الصغيرة المتجمعة تحت رأس ليث دليلاً واضحاً على مدى فتك هدف الأودي. شعر جيرا بتلاشي قوة حياة العدو، فركز على جهاز تبديل الأجساد ليتأكد من عدم تضرره.

في هذه الأثناء، في الغرفة المجاورة، كان الحارس إيري يبذل قصارى جهده لتدمير مفاعل المانا، لكن دون جدوى. لم يكن هيكله المعدني متينًا للغاية فحسب، بل بدا أيضًا أنه يضعف ويمتص كل المانا التي تلامسه.

تم تقليل القوة التدميرية لكل شعاع طاقة بشكل كبير لأن أنسجة وعظام ليث شُفيت بسرعة كبيرة لدرجة أن الأشعة كان عليها أن تلحق الضرر بكل طبقة من جسده عدة مرات قبل أن تتمكن من الذهاب إلى عمق أكبر.

حتى تدمير بلورات المانا البارزة كان صعبًا للغاية، وحتى الآن، لم يُسبب أي ضرر يُذكر. سواء استخدم تعاويذ من المستوى الرابع أو الخامس، كان أفضل ما حققه هو ترك آثار وخدوش.

تسبب الدم الناتج عن جروحه في ظهور رذاذ من الضباب الأحمر بينما اصطدم جسده بالباب المعدني مرة أخرى قبل أن يسقط على الأرض

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يا للعجب! هذا مجرد مضيعة للوقت. بما أنني لا أستطيع النزول أكثر، فمن الأفضل أن أذهب لأرى ما في الطابق العلوي. قال ذلك قبل أن يُفتح الباب أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، لكن إن لم نُدمّر هذا الشيء، فسنصبح جميعًا قطع غيار. أجابت وهي تلهث بشدة. لولا اندفاع الأدرينالين، لما استطاعت الوقوف، ناهيك عن التفكير بوضوح.

عاد موروك في الوقت المناسب تمامًا ليعود إلى هيئته البشرية ويكبح التعويذة التي كان على وشك إطلاقها، ظانًا أن الوافدين الجدد أصبحوا غوليما مرة أخرى. كان الجنود والمساعدون جميعًا خائفين لدرجة أن أحدًا منهم لم يلاحظ شكل الحارس الصغير قرب مفاعل المانا.

إن فكرة ترك صديقها ليقاتل بمفرده ضد رعب قديم بينما كانت أختها لا تزال مقيدة بالطاولة الحجرية جعلتها تضغط على أسنانها بقوة لدرجة أنها اعتقدت للحظة أنها ستنكسر.

واصلت كويلا الركض لتتبع اليد الغامضة التي كانت تشير إلى الباب المؤدي إلى الطابق العلوي. رأت المفاعل، والصورة في الصفحة التي سلمها إياها ليث، والباب.

كان الشعاعان الجديدان قويين بما يكفي لدفع السائل المعدني جانبًا والوصول إلى هدفهما. ورغم أن مجال طاقة درع مبدل الجلد قد انحرف عن مسارهما، إلا أن رائحة شواء انتشرت في أرجاء الغرفة مع تبخر نصف وجه ليث.

كان يكفيها أن تُجري عملية حسابية. تبعها موروك، آملاً أن يتلقّى أخباراً سارة.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان عادةً يصمّ آذانه عن ثرثرة أعدائه. كان الكلام مُضيعةً للنفس لا تُشجع إلا على المزيد من الثرثرة. كان ليث مؤمنًا إيمانًا راسخًا بأن القليل خيرٌ من الكثير في القتال.

“هل فاز ليث بالفعل؟” سأل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جيرا غولمًا. مع كل ثانية من غيبوبة، كان يسمح لليث، الذي كان فاقد الإحساس بالألم بفضل اندماج الظلام، بالتنفس بانتظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، لكن إن لم نُدمّر هذا الشيء، فسنصبح جميعًا قطع غيار. أجابت وهي تلهث بشدة. لولا اندفاع الأدرينالين، لما استطاعت الوقوف، ناهيك عن التفكير بوضوح.

كان الانطباع الذي تم الحصول عليه من خلال إلقاء تعويذة الصفحة البيضاء المتعددة من مسافة بعيدة هو ما يحتاجه ليث لتعزيز صدمة العدو وشراء المزيد من الوقت.

ترجمة: العنكبوت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل ليث، كانت كويلا تأمل أن تتمكن من القتال إلى جانبه، لكن المواجهات التي شهدتها للتو كانت أكثر من كافية لجعلها تفهم أن أيًا كان ما يحدث في الأودي، فهو يتجاوز قدراتها.

أدرك جيرا الآن سبب نجاة خصمه حتى هذه اللحظة. قبل لحظة من الاصطدام، كان جسد ليث مغطىً بالكامل بأوريكالكوم، الذي امتص جزءًا من الصدمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط