مفاعل المانا (الجزء الأول)
كان البروفيسور الراحل نيشال مُحقًا. فمن المستحيل على حارس واحد أن يُبقي مصفوفتين جاهزتين، وكذلك الأمر بالنسبة لحارسين مختلفين أن يُفعّلا مصفوفتيهما في الوقت نفسه.
كان البروفيسور الراحل نيشال مُحقًا. فمن المستحيل على حارس واحد أن يُبقي مصفوفتين جاهزتين، وكذلك الأمر بالنسبة لحارسين مختلفين أن يُفعّلا مصفوفتيهما في الوقت نفسه.
ما لم يكن لديهم، بطبيعة الحال، رابط ذهني يسمح لهم بمزامنة أفكارهم وإدراكاتهم.
“2-” اضطر ليث إلى استخدام اندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لديه وكمية هائلة من المانا لمنع الشبكة من الوصول إلى جوهر مانا الخاص به.
حالما ننتهي من إلقاء التعويذة، أريدك أن تستخدم “التنشيط” وتستعيد قوتك. فالمصفوفة تُثقل كاهل جوهرك الأخضر. أريدك أن تكون في كامل قواك لمواجهة نموذج تشريح الأودي. فكّر ليث.
كان البروفيسور الراحل نيشال مُحقًا. فمن المستحيل على حارس واحد أن يُبقي مصفوفتين جاهزتين، وكذلك الأمر بالنسبة لحارسين مختلفين أن يُفعّلا مصفوفتيهما في الوقت نفسه.
“ولكن الضغط على جسدك…” اعترضت سولوس.
“لا أستطيع رؤية نواة طاقتهم، أيها الأحمق.” أجاب موروك.
لا أُبالي بامتلاك جسدٍ مثاليّ لأموتَ كفأرِ تجارب على أيدي هؤلاء المجانين! قاطعها ليث. لا تقلقي عليّ، اقلقي على نفسك. إن حدث لكِ مكروه، لن أسامح نفسي أبدًا على جرّكِ إلى كولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أستطيع أن أقول الشيء نفسه عن عينيك.” قال ليث، ملاحظًا أن الأودي سحق لوحة الهولوغرافيك من الخارج، ولم يبق سليمًا سوى تلك الموجودة داخل الحاجز.
“اقفز على ظهري واضرب نواة طاقتهم عند إشارتي.”
لم يفوت ليث أن الباب أمامهم كان مزودًا بقارئ بطاقات، مما يجعل هذه الأرقام بلا معنى. انبعثت شعاعان صغيران من الضوء من بقاياهم، ولكن بدلًا من أن ينطلقا نحو السقف كما حدث سابقًا، رآهما ليث يُسحبان عبر الباب إلى داخل المفاعل.
“لا أستطيع رؤية نواة طاقتهم، أيها الأحمق.” أجاب موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثانية، حطمت مطارق موروك هدفهم، بينما اخترق قفاز ليث المصنوع من الأوريكالكوم. استخدم ليث التنشيط على الباب أمامهم لفتح قفله، بينما كان يصغي إلى أنفاس المخلوقات الأخيرة.
“روحي سوف تنير طريقك.”
“الشبكة 325627.” كرر ليث، مُرسلاً خيطاً من المانا عبر الحاجز. لا يزال بإمكانه الوصول إلى الطرف الآخر بسحر الروح. أو هكذا ظنّ حتى تلاشى وابل من الشرر حطم آماله.
كان موروك على وشك السخرية من الهراء الممتع الذي نطق به ليث للتو عندما نشر الهجين أجنحته، مستخدمًا تعويذة طيران، وسحر الهواء، واندماج الهواء ليطير بسرعة رصاصة.
لم يفوت ليث أن الباب أمامهم كان مزودًا بقارئ بطاقات، مما يجعل هذه الأرقام بلا معنى. انبعثت شعاعان صغيران من الضوء من بقاياهم، ولكن بدلًا من أن ينطلقا نحو السقف كما حدث سابقًا، رآهما ليث يُسحبان عبر الباب إلى داخل المفاعل.
عندما لاحظهم غولمات اللحم، قام ليث بتنشيط مجموعة حاجز الأرض الخاصة به بينما استخدمت سولوس حاجز الهواء واستخدمت سحر الضوء لرسم X حيث يقع جوهر قوة البناء.
لم يكن بإمكانهم تضييع الوقت، لكن ليث كان يفكر بصوت عالٍ لدراسة وضعهم بشكل أفضل، ومنح شركائه وسائل لمساعدته. لاحظ أن الشبكة، كما هو الحال مع الحواجز العادية، لم تعزل الكهف تمامًا عن العالم الخارجي.
بعد ثانية، حطمت مطارق موروك هدفهم، بينما اخترق قفاز ليث المصنوع من الأوريكالكوم. استخدم ليث التنشيط على الباب أمامهم لفتح قفله، بينما كان يصغي إلى أنفاس المخلوقات الأخيرة.
حالما ننتهي من إلقاء التعويذة، أريدك أن تستخدم “التنشيط” وتستعيد قوتك. فالمصفوفة تُثقل كاهل جوهرك الأخضر. أريدك أن تكون في كامل قواك لمواجهة نموذج تشريح الأودي. فكّر ليث.
“الشبكة 325627. 32562…” قالت البنت الأنثوية أثناء البحث عن عيون ليث بعينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقفز على ظهري واضرب نواة طاقتهم عند إشارتي.”
“893465. 893465. 8934…” كرر الرجل غوليم رسالته بأسرع ما يمكن، ولكن بالنسبة لموروك كانت رسالته غير مفهومة، لذلك تجاهله.
كان الشيء على الجانب الآخر نصف ظل ونصف مصنوع من مانا ليث، لذلك كان يعلم أن الأمر كان مسألة وقت فقط قبل أن يتعرف الحاجز عليه باعتباره تهديدًا أو على الأقل شذوذًا.
لم يفوت ليث أن الباب أمامهم كان مزودًا بقارئ بطاقات، مما يجعل هذه الأرقام بلا معنى. انبعثت شعاعان صغيران من الضوء من بقاياهم، ولكن بدلًا من أن ينطلقا نحو السقف كما حدث سابقًا، رآهما ليث يُسحبان عبر الباب إلى داخل المفاعل.
اهتزّ جوهر مانا ليث من جراء الهجوم والإجهاد الذي تلقّاه، لدرجة أن ليث لم يشعر بالأمان عند استخدام التنشيط. إذا أخطأ جوهر مانا ليث في اعتبار المانا النقي طاقة عالمية، فلا يُمكن التنبؤ بالضرر الذي قد يُلحقه به.
سأل موروك: “ما هذا بحق السماء؟”، لكن ليث لم يستطع إلا أن يهز كتفيه ردًا على ذلك، وعاد إلى هيئته البشرية. سُمع صوت طقطقة الباب، كاشفًا عن كهف ضخم، ارتفاعه ثلاثون مترًا (100 قدم) على الأقل وعرضه خمسون مترًا (166 قدمًا).
“2-” اضطر ليث إلى استخدام اندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لديه وكمية هائلة من المانا لمنع الشبكة من الوصول إلى جوهر مانا الخاص به.
في منتصف الكهف، كان هناك عمود مصنوع من المعدن وبلورات المانا التي اخترق الجزء الوحيد من الأرض غير المغطى بالصفائح المعدنية، وحفر عميقًا في قشرة موغار.
عندما لاحظهم غولمات اللحم، قام ليث بتنشيط مجموعة حاجز الأرض الخاصة به بينما استخدمت سولوس حاجز الهواء واستخدمت سحر الضوء لرسم X حيث يقع جوهر قوة البناء.
رغم أن العمود كان طويلًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف، وكان أكبر من أي برج رآه الحارسان من قبل، إلا أنهما بالكاد استطاعا تمييز معالمه. أمامهما، كانت هناك شبكة خضراء من الطاقة سدت طريقهما على بُعد أمتار قليلة من الباب.
ما لم يكن لديهم، بطبيعة الحال، رابط ذهني يسمح لهم بمزامنة أفكارهم وإدراكاتهم.
“انتهى أمر هجومنا العاجل.” تذمر موروك. “كيف لم تلاحظ شيئا بهذا الحجم؟”
لا أُبالي بامتلاك جسدٍ مثاليّ لأموتَ كفأرِ تجارب على أيدي هؤلاء المجانين! قاطعها ليث. لا تقلقي عليّ، اقلقي على نفسك. إن حدث لكِ مكروه، لن أسامح نفسي أبدًا على جرّكِ إلى كولا.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الرد، إذ لم يكن هو وسولوس قادرين على الرؤية إلا ببصرهما التقليدي. كانت شبكة الطاقة غير مرئية لحواسهما الغامضة.
كان ليث قد بدأ يبتلع الجرعة الثانية من مُقوّيات سولوس المُقززة، عندما ظهر اثنان آخران من غول اللحم. مكّنته رؤية الحياة من رؤية أن جيرا لم يكن معهما.
كان لدى الطاغية ما يكفي من المفاجآت لحياته، فبدلاً من محاولة الوميض، حاول فتح درجات الالتواء على الجانب الآخر من الشبكة وفشل. لسبب ما، لم تتمكن النقطتان في الفضاء من الاتصال.
ترجمة: العنكبوت
“أستطيع أن أقول الشيء نفسه عن عينيك.” قال ليث، ملاحظًا أن الأودي سحق لوحة الهولوغرافيك من الخارج، ولم يبق سليمًا سوى تلك الموجودة داخل الحاجز.
لا يزال الضوء والهواء قادرين على المرور، لذلك كل ما كان عليه فعله هو اتباع قيادة الأودي عندما أجبروا المساعدين على مغادرة المعسكر.
“الشبكة 325627.” كرر ليث، مُرسلاً خيطاً من المانا عبر الحاجز. لا يزال بإمكانه الوصول إلى الطرف الآخر بسحر الروح. أو هكذا ظنّ حتى تلاشى وابل من الشرر حطم آماله.
حالما ننتهي من إلقاء التعويذة، أريدك أن تستخدم “التنشيط” وتستعيد قوتك. فالمصفوفة تُثقل كاهل جوهرك الأخضر. أريدك أن تكون في كامل قواك لمواجهة نموذج تشريح الأودي. فكّر ليث.
“هذا ليس سحرًا.” قال ليث، مدركًا طبيعة العائق أمامهم. “ولا هو تعويذة، ولا بناء، ولا مصفوفة. هذا مانا خالص، دون أي إشارة طاقة أستطيع تمييزها.”
رغم أن العمود كان طويلًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف، وكان أكبر من أي برج رآه الحارسان من قبل، إلا أنهما بالكاد استطاعا تمييز معالمه. أمامهما، كانت هناك شبكة خضراء من الطاقة سدت طريقهما على بُعد أمتار قليلة من الباب.
لم يكن بإمكانهم تضييع الوقت، لكن ليث كان يفكر بصوت عالٍ لدراسة وضعهم بشكل أفضل، ومنح شركائه وسائل لمساعدته. لاحظ أن الشبكة، كما هو الحال مع الحواجز العادية، لم تعزل الكهف تمامًا عن العالم الخارجي.
كان موروك على وشك السخرية من الهراء الممتع الذي نطق به ليث للتو عندما نشر الهجين أجنحته، مستخدمًا تعويذة طيران، وسحر الهواء، واندماج الهواء ليطير بسرعة رصاصة.
لا يزال الضوء والهواء قادرين على المرور، لذلك كل ما كان عليه فعله هو اتباع قيادة الأودي عندما أجبروا المساعدين على مغادرة المعسكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثانية، حطمت مطارق موروك هدفهم، بينما اخترق قفاز ليث المصنوع من الأوريكالكوم. استخدم ليث التنشيط على الباب أمامهم لفتح قفله، بينما كان يصغي إلى أنفاس المخلوقات الأخيرة.
“سيؤلمك هذا.” قال ليث وهو يُصدر ضوءًا قويًا من نقطة مرتفعة خلفه، مما جعل ظله ينمو طويلًا بما يكفي ليصل إلى لوحة الهولو. ثم ضخّ مانا في إسقاطه الخاص، ليمنحه الحياة كما فعل سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثانية، حطمت مطارق موروك هدفهم، بينما اخترق قفاز ليث المصنوع من الأوريكالكوم. استخدم ليث التنشيط على الباب أمامهم لفتح قفله، بينما كان يصغي إلى أنفاس المخلوقات الأخيرة.
هذا مذهل! كيف تُسمون هذه التعويذة؟ لم يرَ موروك مثل هذه الخدعة من قبل، ولا حتى من والده.
“ولكن الضغط على جسدك…” اعترضت سولوس.
«لا اسم له». كان ليث شديد التركيز والخجل من إخباره أن سحره الروحي له اسمٌ مُحرج مثل «شياطين الظلام». استخدم ليث هذا الاسم خلال مهمته في زانتيا في مسرحيته مع فريا.
كان الشيء على الجانب الآخر نصف ظل ونصف مصنوع من مانا ليث، لذلك كان يعلم أن الأمر كان مسألة وقت فقط قبل أن يتعرف الحاجز عليه باعتباره تهديدًا أو على الأقل شذوذًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما امتلأ جسده مرة أخرى بالمانا التي تحمل توقيعه الطاقي الخاص، استخدم ليث تقنية تنفسه لعلاج جروحه. لم يجرؤ سولوس على إخباره بأنه كاد أن يحترق من خصره إلى أسفل، لكن الجوع الذي اجتاح ليث بمجرد أن تمكن من الوقوف على قدميه لم يكن لطيفًا.
3-2-5… كان الظلّ بحاجة إلى أن يكون صلبًا ليتفاعل مع الوسادة. عند الثالثة، شعر ليث بوخزٍ في جلده. عند الثانية، بدأت الطاقة الخضراء للحاجز بالتسرب إلى الشريط الداكن الذي يربط ليث بنظيره، مما أجبره على مضاعفة تركيزه لمواجهة هذا الغزو. عند الخامسة، بدا الأمر كما لو أنه يلمس سلكًا كهربائيًا حيًا.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عن كيفية الرد، إذ لم يكن هو وسولوس قادرين على الرؤية إلا ببصرهما التقليدي. كانت شبكة الطاقة غير مرئية لحواسهما الغامضة.
“6-” كانت الطاقة الخضراء تغزو جسده الآن، وتحرق قدمي ليث أثناء صعودها
سأل موروك: “ما هذا بحق السماء؟”، لكن ليث لم يستطع إلا أن يهز كتفيه ردًا على ذلك، وعاد إلى هيئته البشرية. سُمع صوت طقطقة الباب، كاشفًا عن كهف ضخم، ارتفاعه ثلاثون مترًا (100 قدم) على الأقل وعرضه خمسون مترًا (166 قدمًا).
“2-” اضطر ليث إلى استخدام اندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لديه وكمية هائلة من المانا لمنع الشبكة من الوصول إلى جوهر مانا الخاص به.
كان موروك على وشك السخرية من الهراء الممتع الذي نطق به ليث للتو عندما نشر الهجين أجنحته، مستخدمًا تعويذة طيران، وسحر الهواء، واندماج الهواء ليطير بسرعة رصاصة.
“7!” تم استبدال النقطة الخضراء على اللوحة بنقطة حمراء عندما اختفت الشبكة.
ترجمة: العنكبوت
رمش موروك خلف المفاعل مباشرةً، حاملاً معه ليث مُستعدًا لوصول العدو. كان ليث يبذل قصارى جهده، بمساعدة سولوس، لتطهير جسده بالطاقة الخضراء التي لا تزال باقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “6-” كانت الطاقة الخضراء تغزو جسده الآن، وتحرق قدمي ليث أثناء صعودها
اهتزّ جوهر مانا ليث من جراء الهجوم والإجهاد الذي تلقّاه، لدرجة أن ليث لم يشعر بالأمان عند استخدام التنشيط. إذا أخطأ جوهر مانا ليث في اعتبار المانا النقي طاقة عالمية، فلا يُمكن التنبؤ بالضرر الذي قد يُلحقه به.
رغم أن العمود كان طويلًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف، وكان أكبر من أي برج رآه الحارسان من قبل، إلا أنهما بالكاد استطاعا تمييز معالمه. أمامهما، كانت هناك شبكة خضراء من الطاقة سدت طريقهما على بُعد أمتار قليلة من الباب.
فقط عندما امتلأ جسده مرة أخرى بالمانا التي تحمل توقيعه الطاقي الخاص، استخدم ليث تقنية تنفسه لعلاج جروحه. لم يجرؤ سولوس على إخباره بأنه كاد أن يحترق من خصره إلى أسفل، لكن الجوع الذي اجتاح ليث بمجرد أن تمكن من الوقوف على قدميه لم يكن لطيفًا.
«لا اسم له». كان ليث شديد التركيز والخجل من إخباره أن سحره الروحي له اسمٌ مُحرج مثل «شياطين الظلام». استخدم ليث هذا الاسم خلال مهمته في زانتيا في مسرحيته مع فريا.
كان ليث قد بدأ يبتلع الجرعة الثانية من مُقوّيات سولوس المُقززة، عندما ظهر اثنان آخران من غول اللحم. مكّنته رؤية الحياة من رؤية أن جيرا لم يكن معهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما امتلأ جسده مرة أخرى بالمانا التي تحمل توقيعه الطاقي الخاص، استخدم ليث تقنية تنفسه لعلاج جروحه. لم يجرؤ سولوس على إخباره بأنه كاد أن يحترق من خصره إلى أسفل، لكن الجوع الذي اجتاح ليث بمجرد أن تمكن من الوقوف على قدميه لم يكن لطيفًا.
بالإضافة إلى ذلك، فقد تم تشويههم بجوار رفاقهم الذين سقطوا، مما يعني على الأرجح أن الشبكة كانت محظورة عليهم أيضًا.
“2-” اضطر ليث إلى استخدام اندماج الظلام لقطع مستقبلات الألم لديه وكمية هائلة من المانا لمنع الشبكة من الوصول إلى جوهر مانا الخاص به.
ترجمة: العنكبوت
“هذا ليس سحرًا.” قال ليث، مدركًا طبيعة العائق أمامهم. “ولا هو تعويذة، ولا بناء، ولا مصفوفة. هذا مانا خالص، دون أي إشارة طاقة أستطيع تمييزها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقفز على ظهري واضرب نواة طاقتهم عند إشارتي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات