المصفوفة الخضراء (الجزء الثاني)
لا تقلق. هذا هو بالضبط نوع الموقف الذي صممتُ له مُثبِّط الصوت. أخرجت يوندرا شوكة الرنين الصغيرة من جيبها، وملأتها بمانا.
كان ليث سيعتبرها خطة ممتازة، لو لم يكن العدو لديه مانا لا نهاية له.
“هيا أيها الوغد، أتحداك أن تحاول سرقة تعاويذنا مرة أخرى.”
فعّل جيرا مصفوفة إرادة الملك مجددًا، فاستحوذ على تعويذة ليث كما لو كانت مجرد خدعة سحرية، وأوقف شعاع اللهب الأسود عن مساره. حارب ليث بكل إرادته، محاولًا الحفاظ على بصمته الطاقية والتحكم بالتعويذة.
كان ليث سيعتبرها خطة ممتازة، لو لم يكن العدو لديه مانا لا نهاية له.
كاد شعاع الطاقة أن يصل إلى وجهها قبل أن يتوقف مرة أخرى، كعمل أخير من أعمال القسوة العابثة.
مع ذلك، فهي محقة. إذا كان لدى جميع الأودي واحد من هذه الأشياء، فعليّ إيجاد طريقة لإبطال مفعولها إذا أردتُ فرصةً لإنقاذ فلوريا وكويلا. لا يزال لدينا أفضلية الأعداد وقطع يوندرا الأثرية. الأمر يستحق المحاولة. فكّر ليث وهو يُطلق هجمة الغروب النهائية.
“هيا أيها الوغد، أتحداك أن تحاول سرقة تعاويذنا مرة أخرى.”
فعّل جيرا مصفوفة إرادة الملك مجددًا، فاستحوذ على تعويذة ليث كما لو كانت مجرد خدعة سحرية، وأوقف شعاع اللهب الأسود عن مساره. حارب ليث بكل إرادته، محاولًا الحفاظ على بصمته الطاقية والتحكم بالتعويذة.
“هيا أيها الوغد، أتحداك أن تحاول سرقة تعاويذنا مرة أخرى.”
ومع ذلك، كما كان يخشى، لم تكن مسألة إرادة بقدر ما كانت مسألة مانا. كان جيرا ببساطة يُغرق تعويذة ليث بطاقته الخاصة. تطلبت “الغروب الأخير” الكثير من المانا، لذا كان هناك حد لكمية الطاقة التي يمكن ليث استخدامها قبل أن يُصبح ضعيفًا جدًا على مواصلة القتال.
أطلق سيلاً كثيفاً من النار حتى كاد أن يكون صلباً. تمكّن موروك من رفع شفراته في اللحظة الأخيرة، مانعاً شعاع الطاقة الموجّه إلى رأسه. كان التأثير قوياً لدرجة أنه دفع الحارس إلى الخلف وثني شفراته.
امتصت أداة مثبط الخاصة بـ يوندرا ذرة من مانا جيرا وحلل توقيع طاقتها، مما سمح لها بتعطيل سيطرته على تعويذة ليث.
لا شيء أفضل من ترك بصيص أملٍ لدودةٍ مثلك. تُكافح بشدةٍ حين تُؤمن أن لديك فرصةً حقيقية. ثم، حين أُسلبك ذلك الأمل، حين يتحول تعبيرك إلى يأس، تلك هي اللحظة التي تُسعدني بكوني على قيد الحياة. مرةً أخرى، لم يكن جيرا يُخاطبهم، بل كان يُخاطب نفسه فقط.
استأنفت حركة الغروب النهائي تقدمها، إلا أن جيرا بدا مستمتعًا أكثر من كونه خائفًا. مهما بدد المانا الذي هدره المثبط، كان على الأودي أن يضخ المزيد.
لا تقلق. هذا هو بالضبط نوع الموقف الذي صممتُ له مُثبِّط الصوت. أخرجت يوندرا شوكة الرنين الصغيرة من جيبها، وملأتها بمانا.
أخيرًا، تحدٍّ حقيقيّ يُختبر ثمار مساعينا! أُشيد بجهودكم. أنتم لستم سيئين بالنسبة لمجموعة من القرود الصلعاء. قال جيرا، لكن لم يفهم أحدٌ كلماته.
كاد شعاع الطاقة أن يصل إلى وجهها قبل أن يتوقف مرة أخرى، كعمل أخير من أعمال القسوة العابثة.
“إنه لا يعمل، علينا أن نرحل قبل فوات الأوان!” جدد ليث احتياطياته بالتنشيط، لكنه كان يعلم أن يوندرا لا تستطيع مواكبة ذلك.
امتصت أداة مثبط الخاصة بـ يوندرا ذرة من مانا جيرا وحلل توقيع طاقتها، مما سمح لها بتعطيل سيطرته على تعويذة ليث.
“يا إلهي، لا. لقد كاد أن ينتهي. إيكيدو!” عاد موروك إلى هيئته الطاغية مستخدمًا عينه السوداء على صدره ليُنتج عمودًا أسود من الطاقة، التقطته أسلحته وضخّمته.
لا تقلق. هذا هو بالضبط نوع الموقف الذي صممتُ له مُثبِّط الصوت. أخرجت يوندرا شوكة الرنين الصغيرة من جيبها، وملأتها بمانا.
لم يكن يهمه سرّه بقدر ما يهمه نجاته. اندفع موروك للأمام، متجاوزًا يوندرا ودخل إلى المصفوفة. عزز سحر الاندماج جسده، جسد وحش الإمبراطور، مما سمح له بالتحرك بسرعة سهمٍ قاذف.
كان ليث سيعتبرها خطة ممتازة، لو لم يكن العدو لديه مانا لا نهاية له.
لقد تعلم درسه. لا مزيد من التعاويذ، فقط الهجمات الجسدية. في هذه الأثناء، كانت يوندرا تتعرق بغزارة. مع أن ليث منحها بعض الطاقة، إلا أنها لم تكن تملك مانا كافية منذ البداية.
ابتسم جيرا، مندهشًا من العجائب الكثيرة التي تنتظر سباق الأودي على سطح موغار. بدا كل شيء جاهزًا للانطلاق. نقر إصبعه السبابة ثلاث مرات، منبعثًا منها شعاعًا ناريًا.
تعطيل المصفوفات، وفتح الأبواب، واستخدام تعويذة فارس السحر من المستوى الخامس “السجن الفارغ” زاد الأمر سوءًا. احتاجت إلى قوة إرادة هائلة لتقف، لذا عندما رأت يوندرا جسد موروك الحقيقي، لم ترتجف.
“هل لديك أي كلمات أخيرة، أيها الدودة؟” ومع ذلك، لم ينتظر الرد، واستأنف الهجوم في اللحظة التي انتهى فيها من سخريته.
خطأ صغير وسوف يتم قتلهم من قبل تعويذة ليث.
“هيا أيها الوغد، أتحداك أن تحاول سرقة تعاويذنا مرة أخرى.”
أمطرت عين الطاغية الحمراء جيرا بلهب، لكن بلورات جليدية لا تُحصى اعترضتها وحوّلتها إلى لا شيء. بفضل مفاعل المانا، استطاع جيرا تعزيز سحر القبضة لدرجة أن تأثيراته تعادل سحر المستوى الثالث.
لا شيء أفضل من ترك بصيص أملٍ لدودةٍ مثلك. تُكافح بشدةٍ حين تُؤمن أن لديك فرصةً حقيقية. ثم، حين أُسلبك ذلك الأمل، حين يتحول تعبيرك إلى يأس، تلك هي اللحظة التي تُسعدني بكوني على قيد الحياة. مرةً أخرى، لم يكن جيرا يُخاطبهم، بل كان يُخاطب نفسه فقط.
في مثل هذه الحالة، كان متفوقًا حتى على المستيقظ. السحر الأول لم يتطلب سوى تفكير وإرادة لتشكيله، ولم يكن له وقت لإلقائه. أبطأت موجة البرد موروك بما يكفي ليتمكن جيرا من رفع إصبعه السبابة اليمنى قبل أن يضربه الطاغية.
لقد منحهم جيرا واحدة من أقسى الابتسامات التي رآها ليث على الإطلاق، وهو الشيء الذي يظهر عادة على وجهه عندما يتفوق على عدوه.
أطلق سيلاً كثيفاً من النار حتى كاد أن يكون صلباً. تمكّن موروك من رفع شفراته في اللحظة الأخيرة، مانعاً شعاع الطاقة الموجّه إلى رأسه. كان التأثير قوياً لدرجة أنه دفع الحارس إلى الخلف وثني شفراته.
كاد شعاع الطاقة أن يصل إلى وجهها قبل أن يتوقف مرة أخرى، كعمل أخير من أعمال القسوة العابثة.
مع أنهم كانوا مصنوعين من أوريكالكوم، لولا طاقة الظلام التي تسري فيهم، لكانوا قد اخترقوا مع سيدهم. لعن موروك، وأغمد أسلحته ثم سحبها لإصلاح الضرر الذي لحق بهم.
أخيرًا، تحدٍّ حقيقيّ يُختبر ثمار مساعينا! أُشيد بجهودكم. أنتم لستم سيئين بالنسبة لمجموعة من القرود الصلعاء. قال جيرا، لكن لم يفهم أحدٌ كلماته.
ابتسم جيرا، مندهشًا من العجائب الكثيرة التي تنتظر سباق الأودي على سطح موغار. بدا كل شيء جاهزًا للانطلاق. نقر إصبعه السبابة ثلاث مرات، منبعثًا منها شعاعًا ناريًا.
أطلق سيلاً كثيفاً من النار حتى كاد أن يكون صلباً. تمكّن موروك من رفع شفراته في اللحظة الأخيرة، مانعاً شعاع الطاقة الموجّه إلى رأسه. كان التأثير قوياً لدرجة أنه دفع الحارس إلى الخلف وثني شفراته.
صدّ الطاغية أول اثنين بأسلحته، لكن الثالث وجد طريقه إلى قلبه، فاتحًا حفرةً حارقةً بحجم كرة جولف. سقط موروك على الأرض غارقًا في دمه. ارتعش جسده قليلًا قبل أن يهدأ.
بالكاد استطاعت يوندرا استيعاب ما حدث، فاستنزفت كل ما تبقى لها من مانا في درعها. كان الغروب الأخير لليث أملهم الوحيد، وكان الآن على بُعد سنتيمترات قليلة من وجه الأودي.
بالكاد استطاعت يوندرا استيعاب ما حدث، فاستنزفت كل ما تبقى لها من مانا في درعها. كان الغروب الأخير لليث أملهم الوحيد، وكان الآن على بُعد سنتيمترات قليلة من وجه الأودي.
“هل لديك أي كلمات أخيرة، أيها الدودة؟” ومع ذلك، لم ينتظر الرد، واستأنف الهجوم في اللحظة التي انتهى فيها من سخريته.
لقد منحهم جيرا واحدة من أقسى الابتسامات التي رآها ليث على الإطلاق، وهو الشيء الذي يظهر عادة على وجهه عندما يتفوق على عدوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كما كان يخشى، لم تكن مسألة إرادة بقدر ما كانت مسألة مانا. كان جيرا ببساطة يُغرق تعويذة ليث بطاقته الخاصة. تطلبت “الغروب الأخير” الكثير من المانا، لذا كان هناك حد لكمية الطاقة التي يمكن ليث استخدامها قبل أن يُصبح ضعيفًا جدًا على مواصلة القتال.
أدت موجة بسيطة من يد الأودي إلى تحويل تعويذة المستوى الخامس 180 درجة، مما جعله الآن يوجه هجومه ضد الإنسانين الاثنين.
عندما أدركت يوندرا ما كان على وشك الحدوث، استخدمت الشرارة الأخيرة من المانا التي كانت لديها لإبطاء التعويذة المختطفة لفترة كافية لتغيير مسارها وإعطاء ليث الوقت الذي يحتاجه للتراجع.
لا شيء أفضل من ترك بصيص أملٍ لدودةٍ مثلك. تُكافح بشدةٍ حين تُؤمن أن لديك فرصةً حقيقية. ثم، حين أُسلبك ذلك الأمل، حين يتحول تعبيرك إلى يأس، تلك هي اللحظة التي تُسعدني بكوني على قيد الحياة. مرةً أخرى، لم يكن جيرا يُخاطبهم، بل كان يُخاطب نفسه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت جيرا وهي تنتظر توقف جسد ليث عن الحركة، ثم اقتربت من يوندرا. تحطمت أداة التثبيط خاصتها عندما ضربتها ضربة الغروب الأخير، لكن عصاها “السيد الملكي” ظلت سليمة.
ومع ذلك، لم تكن يوندرا بحاجة لفهم لغة الأودي لتُدرك ما كان يحدث. لقد انقلبت الأمور فجأةً، فلا يُعقل أن يكون ذلك بسبب ضعفها فحسب. لقد لعب العدو بهم طوال الوقت، كما يلعب القط والفأر.
للأسف، كانت غروب الشمس الأخير لليث، المعزز بمانا جيرا، سريعًا وقويًا بما يكفي لإسقاطهما في آنٍ واحد تقريبًا. فتحت التعويذة ثقبًا في صدرها، وكوى جسدها وهي تخترق يوندرا، قبل أن تُسقط ليث وتُغرقه في لهيب أسود.
كاد شعاع الطاقة أن يصل إلى وجهها قبل أن يتوقف مرة أخرى، كعمل أخير من أعمال القسوة العابثة.
لقد تعلم درسه. لا مزيد من التعاويذ، فقط الهجمات الجسدية. في هذه الأثناء، كانت يوندرا تتعرق بغزارة. مع أن ليث منحها بعض الطاقة، إلا أنها لم تكن تملك مانا كافية منذ البداية.
“هل لديك أي كلمات أخيرة، أيها الدودة؟” ومع ذلك، لم ينتظر الرد، واستأنف الهجوم في اللحظة التي انتهى فيها من سخريته.
بين درع مبدل الجلد المُعزز بالمانا ونيرانه السوداء، لم يُصب جيرا إلا بحروق طفيفة. أولًا، ذهب ليث إلى جانب يوندرا، مستخدمًا التنشيط للاطمئنان على حالتها وتخفيف ألمها.
عندما أدركت يوندرا ما كان على وشك الحدوث، استخدمت الشرارة الأخيرة من المانا التي كانت لديها لإبطاء التعويذة المختطفة لفترة كافية لتغيير مسارها وإعطاء ليث الوقت الذي يحتاجه للتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كما كان يخشى، لم تكن مسألة إرادة بقدر ما كانت مسألة مانا. كان جيرا ببساطة يُغرق تعويذة ليث بطاقته الخاصة. تطلبت “الغروب الأخير” الكثير من المانا، لذا كان هناك حد لكمية الطاقة التي يمكن ليث استخدامها قبل أن يُصبح ضعيفًا جدًا على مواصلة القتال.
للأسف، كانت غروب الشمس الأخير لليث، المعزز بمانا جيرا، سريعًا وقويًا بما يكفي لإسقاطهما في آنٍ واحد تقريبًا. فتحت التعويذة ثقبًا في صدرها، وكوى جسدها وهي تخترق يوندرا، قبل أن تُسقط ليث وتُغرقه في لهيب أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كما كان يخشى، لم تكن مسألة إرادة بقدر ما كانت مسألة مانا. كان جيرا ببساطة يُغرق تعويذة ليث بطاقته الخاصة. تطلبت “الغروب الأخير” الكثير من المانا، لذا كان هناك حد لكمية الطاقة التي يمكن ليث استخدامها قبل أن يُصبح ضعيفًا جدًا على مواصلة القتال.
ضحكت جيرا وهي تنتظر توقف جسد ليث عن الحركة، ثم اقتربت من يوندرا. تحطمت أداة التثبيط خاصتها عندما ضربتها ضربة الغروب الأخير، لكن عصاها “السيد الملكي” ظلت سليمة.
عندما أدركت يوندرا ما كان على وشك الحدوث، استخدمت الشرارة الأخيرة من المانا التي كانت لديها لإبطاء التعويذة المختطفة لفترة كافية لتغيير مسارها وإعطاء ليث الوقت الذي يحتاجه للتراجع.
لم يكن لدى جيرا أدنى فكرة عن العناصر الأبعادية، فبحث عنها وعن موروك، آخذًا كل ما وجده قبل أن يختفي. في اللحظة التي اختفى فيها، بدّد ليث النيران السوداء، شاكرًا دهاءه وجهل الأودي بتعاويذ المستوى الخامس.
لا شيء أفضل من ترك بصيص أملٍ لدودةٍ مثلك. تُكافح بشدةٍ حين تُؤمن أن لديك فرصةً حقيقية. ثم، حين أُسلبك ذلك الأمل، حين يتحول تعبيرك إلى يأس، تلك هي اللحظة التي تُسعدني بكوني على قيد الحياة. مرةً أخرى، لم يكن جيرا يُخاطبهم، بل كان يُخاطب نفسه فقط.
بمجرد أن فهم ليث نوايا جيرا، استعاد غروبه الأخير، مستخدمًا إياه لحماية نفسه من هجوم العدو. لم يكن جيرا يعلم أن ما قبض عليه بمصفوفة إرادة الملك كان مجرد جزء من التعويذة، ولا أن الجزء خارج المصفوفة لا يزال تحت سيطرة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدّ الطاغية أول اثنين بأسلحته، لكن الثالث وجد طريقه إلى قلبه، فاتحًا حفرةً حارقةً بحجم كرة جولف. سقط موروك على الأرض غارقًا في دمه. ارتعش جسده قليلًا قبل أن يهدأ.
بين درع مبدل الجلد المُعزز بالمانا ونيرانه السوداء، لم يُصب جيرا إلا بحروق طفيفة. أولًا، ذهب ليث إلى جانب يوندرا، مستخدمًا التنشيط للاطمئنان على حالتها وتخفيف ألمها.
أدت موجة بسيطة من يد الأودي إلى تحويل تعويذة المستوى الخامس 180 درجة، مما جعله الآن يوجه هجومه ضد الإنسانين الاثنين.
ترجمة: العنكبوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت جيرا وهي تنتظر توقف جسد ليث عن الحركة، ثم اقتربت من يوندرا. تحطمت أداة التثبيط خاصتها عندما ضربتها ضربة الغروب الأخير، لكن عصاها “السيد الملكي” ظلت سليمة.
كان ليث سيعتبرها خطة ممتازة، لو لم يكن العدو لديه مانا لا نهاية له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
