You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 711

المصفوفة الخضراء (الجزء الأول)

المصفوفة الخضراء (الجزء الأول)

[21:27, 3‏/10‏/2025] Anas: وقف ليث أمام يوندرا، مطلقًا جميع التعويذات المخزنة في خواتمه ليشتري لنفسه لحظة استراحة. سقط الجدار الحي من الكواس أمامه تحت وابل من شفرات الرياح، بينما أبطأت كرة من سحر الظلام موجات المخلوقات التالية، مما جعلها تتعثر.

لم يهتم مورُك بثرثرة جيرا، فهاجم الأودي لحظة ظهوره. لم يُعر المصفوفة الخضراء أي اهتمام، ولا التحذير الذي تلقّاه ليث من الغول المحتضر.

على الجانب الآخر من الغرفة، لم يكن موروك بأفضل حال. حتى مع القوة الجسدية لوحش الإمبراطور وقدرة عينيه، كان يتراجع ببطء.

غطّى جسده درع كامل من الجليد، بينما تكاثرت كل الرطوبة في الهواء عبر الغرفة لتكوّن كرات ماء تسمح لمورُك بتقليد تأثيرات جميع تعاويذ الماء من المستوى الثالث والرابع التي يعرفها دون الحاجة إلى إلقائها فعلياً.

ولزيادة الطين بلة، كانت الأشواك الساقطة تعيد بناء أجسادها عن طريق افتراس جثث أعدائها الساقطة. التفافات مخضرة مشبعة بطاقة الظلام حول ساقيه واستنزفت قوته.

ــ “ما هذا بحق الجحيم؟” قال مورُك ويوندرا في آن واحد. لقد ذُهل الحارس. فجأة لم يعد يشعر بتعويذة ملك الماء، ومع ذلك كانت آثارها ما تزال ظاهرة أمام عينيه.

قطعها بأسرع ما يمكن، لكنها كانت تطلق أبواغًا سامة مشحونة بسحر الظلام تجعل من الصعب عليه التنفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته سولوس: ــ «هناك خرزة صغيرة مخفية داخل قفصه الصدري. ذلك هو مصدر المصفوفة، لكن هذا لا يفسر من أين يحصل الأودي على المانا لتغذيتها. ذلك الشيء يجمع بين أسوأ ما في نواة الغول وإرث سيلفر وينغ السداسي.

‘يا لها من تركيبة قاتلة.’ فكر موروك. ‘التيكس مثل المشاة الثقيلة، الكواس سريعة ومدرعة مثل وحدات الفرسان، بينما الأشواك شبه خالدة. كل ما يحت…
[21:29, 3‏/10‏/2025] Anas: الفصل 711 : المصفوفة الخضراء (الجزء الأول)

ــ «أما أنت أيها الوحش القذر، فلا يهم أي شكل تتخذ، لن تستطيع الاختباء منّا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفع ليث عائداً إلى غرفة الانتقال وهو يبقي رؤية الحياة مفعّلة.

قطعها بأسرع ما يمكن، لكنها كانت تطلق أبواغًا سامة مشحونة بسحر الظلام تجعل من الصعب عليه التنفس.

*«لابد أن ذلك حدث بعد أن تخلّصت يوندرا من الوحوش السحرية. لهذا السبب لم تُفتح أي ممرات بُعدية أخرى، عدونا لا بد أنه أسرَ راينر بينما كنا مشغولين!

ــ “ما هذا بحق الجحيم؟” قال مورُك ويوندرا في آن واحد. لقد ذُهل الحارس. فجأة لم يعد يشعر بتعويذة ملك الماء، ومع ذلك كانت آثارها ما تزال ظاهرة أمام عينيه.

لم يرغبوا في تدخلنا ليتأكدوا من أنهم سيتمكنون من أخذه حيّاً، اللعنة. هذا يعني أنه ليس لدي وقت لأضيعه. إن تم أسر فلوريا وكويلا أيضاً، فإن الأودي يمكنهم البدء بإجراء تبديل الأجساد في أي لحظة!»*

كان جيرا قد شاهد القتال من خلال الكاميرات وبوابات بُعدية صغيرة. لطالما كان معجباً بساحات المصارعة، وكان آخر عرض شهدَه قد وقع منذ قرون.

كان ليث محقّاً ومخطئاً في الوقت نفسه.
لم يكن الأمر خطة كما أوحت له جنون الارتياب خاصته، بل إن الأودي استغلوا الفرصة التي نشأت لحظة انقسام المجموعة. وأيضاً، لم يكونوا ليبدؤوا تجاربهم قبل أن يتأكدوا من أن لا شيء سيعكّر أول فرصة لهم منذ قرون ليطأوا موغار من جديد.

«الآن أفهم لماذا حذّرني الغول من المصفوفة الخضراء، ولماذا فشل راينر في الدفاع عن نفسه رغم المصفوفات التي تركتها له يوندرا.» فكر ليث بينما كان يدرس ما يجري بعيني رؤية الحياة.

قال ليث:
ــ “عدو قادم أمامكم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبحركة من معصم الأودي، انطلقت البلّورات الجليدية المستحضَرة عبر الغرفة لتقضي على الوحش والمرأة العجوز بضربة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى الطاقات البُعدية تتجمع أمام رفاقه.

لم يكن راغباً في خوض معركة خاسرة.

لكن يوندرا ظنت أنه يقصد “من الخلف”، وحاولت أن تستدير، غير أن مورُك كان أعلم منها فأبقاها ثابتة بينما استحضر تعويذة ملك الماء، وهي تعويذة ساحر معارك من المستوى الخامس.

كانت تلك التعويذة، إلى جانب عينه الزرقاء، ما مكنه سابقاً من إسقاط لُحمه-غول واحد بسهولة نسبية بمفرده.

غطّى جسده درع كامل من الجليد، بينما تكاثرت كل الرطوبة في الهواء عبر الغرفة لتكوّن كرات ماء تسمح لمورُك بتقليد تأثيرات جميع تعاويذ الماء من المستوى الثالث والرابع التي يعرفها دون الحاجة إلى إلقائها فعلياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أول نقطة ضعف في جميع المصفوفات: لا يمكن تحريكها.» فكر ليث بينما استخدم سحر الأرواح لجرّ رفيقيه خارج الغرفة دون أن يخطو داخل تشكيل الأودي السحري.

كانت تلك التعويذة، إلى جانب عينه الزرقاء، ما مكنه سابقاً من إسقاط لُحمه-غول واحد بسهولة نسبية بمفرده.

‘يا لها من تركيبة قاتلة.’ فكر موروك. ‘التيكس مثل المشاة الثقيلة، الكواس سريعة ومدرعة مثل وحدات الفرسان، بينما الأشواك شبه خالدة. كل ما يحت… [21:29, 3‏/10‏/2025] Anas: الفصل 711 : المصفوفة الخضراء (الجزء الأول)

انفتحت مصفوفة انتقال، لتسمح لجيرا بالانضمام إلى ضيوفه. صفق بيديه، أكثر ليهنئ نفسه، على عمل أنجزه بإتقان.

غطّى جسده درع كامل من الجليد، بينما تكاثرت كل الرطوبة في الهواء عبر الغرفة لتكوّن كرات ماء تسمح لمورُك بتقليد تأثيرات جميع تعاويذ الماء من المستوى الثالث والرابع التي يعرفها دون الحاجة إلى إلقائها فعلياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال وهو يبتسم:
ــ «من المؤسف أن الشيوخ لا ينجون أبداً من التحوّل إلى لحمه-غول. مع دماغ مثل دماغك، كنت ستصبح عبداً ممتازاً.»

حتى مستيقظ يستخدم تنشيط الطاقة سيجد صعوبة في إبقائها فعّالة. يبدو أن فرضية كويلا حول مفاعل المانا كانت صحيحة.»

وفي الوقت نفسه تشكّلت حوله مصفوفة خضراء غطّت الغرفة كلها.

لم تكن لدى يوندرا حواس سحرية، لكن سنوات من الخبرة في المعارك جعلتها تدرك أن إلقاء تعويذة قبل معرفة قدرات الخصم قد يلحق بهم ضرراً أكبر مما ينفع.

كان جيرا قد شاهد القتال من خلال الكاميرات وبوابات بُعدية صغيرة. لطالما كان معجباً بساحات المصارعة، وكان آخر عرض شهدَه قد وقع منذ قرون.

كان جيرا قد شاهد القتال من خلال الكاميرات وبوابات بُعدية صغيرة. لطالما كان معجباً بساحات المصارعة، وكان آخر عرض شهدَه قد وقع منذ قرون.

ــ «أما أنت أيها الوحش القذر، فلا يهم أي شكل تتخذ، لن تستطيع الاختباء منّا.»

غطّى جسده درع كامل من الجليد، بينما تكاثرت كل الرطوبة في الهواء عبر الغرفة لتكوّن كرات ماء تسمح لمورُك بتقليد تأثيرات جميع تعاويذ الماء من المستوى الثالث والرابع التي يعرفها دون الحاجة إلى إلقائها فعلياً.

لم يهتم مورُك بثرثرة جيرا، فهاجم الأودي لحظة ظهوره. لم يُعر المصفوفة الخضراء أي اهتمام، ولا التحذير الذي تلقّاه ليث من الغول المحتضر.

ولزيادة الطين بلة، كانت الأشواك الساقطة تعيد بناء أجسادها عن طريق افتراس جثث أعدائها الساقطة. التفافات مخضرة مشبعة بطاقة الظلام حول ساقيه واستنزفت قوته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«سيكون هذا سهلاً. الحقير حتى لا يستطيع استخدام سحر الأبعاد. حتى الآن كانوا يفتحون مصفوفات انتقال فقط، لا خطوات انتقالية.» فكر مورُك بينما أمر نصف كرات الماء بأن تتجمد لتُطبق على عدوه، بينما النصف الآخر تحول إلى بلّورات جليدية انطلقت نحو جيرا.

ولزيادة الطين بلة، كانت الأشواك الساقطة تعيد بناء أجسادها عن طريق افتراس جثث أعدائها الساقطة. التفافات مخضرة مشبعة بطاقة الظلام حول ساقيه واستنزفت قوته.

لكن الأودي اكتفى بالضحك، وأومضت المصفوفة الخضراء لحظة قصيرة. فتوقفت جميع هجمات مورُك على بعد سنتيمترات قليلة من جيرا، كما لو أن قوة خفية منعت حتى الطاقة من التقدّم أكثر.

«سولوس، كيف بحق السماء يمكنه أن يستحضر مصفوفة بهذه السرعة؟ ظننت أن الغيلان وحدهم قادرون على ذلك بسبب نواة طاقتها.» سأل ليث.

ــ “ما هذا بحق الجحيم؟” قال مورُك ويوندرا في آن واحد.
لقد ذُهل الحارس. فجأة لم يعد يشعر بتعويذة ملك الماء، ومع ذلك كانت آثارها ما تزال ظاهرة أمام عينيه.

قال جيرا مبهوراً:
ــ «درع جميل. ليتنا قادرون على مثل هذه التعاويذ. لكن كي تكون آمناً حقاً، عليك ارتداؤه بإحكام أكثر، هكذا!»

كان ليث محقّاً ومخطئاً في الوقت نفسه. لم يكن الأمر خطة كما أوحت له جنون الارتياب خاصته، بل إن الأودي استغلوا الفرصة التي نشأت لحظة انقسام المجموعة. وأيضاً، لم يكونوا ليبدؤوا تجاربهم قبل أن يتأكدوا من أن لا شيء سيعكّر أول فرصة لهم منذ قرون ليطأوا موغار من جديد.

قبض جيرا يده، فصار الدرع الجليدي جهاز تعذيب يحبس مرتديه ويطعنه بعدد لا يحصى من شظايا الثلج الصغيرة.

كانت تلك التعويذة، إلى جانب عينه الزرقاء، ما مكنه سابقاً من إسقاط لُحمه-غول واحد بسهولة نسبية بمفرده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبحركة من معصم الأودي، انطلقت البلّورات الجليدية المستحضَرة عبر الغرفة لتقضي على الوحش والمرأة العجوز بضربة واحدة.

ولزيادة الطين بلة، كانت الأشواك الساقطة تعيد بناء أجسادها عن طريق افتراس جثث أعدائها الساقطة. التفافات مخضرة مشبعة بطاقة الظلام حول ساقيه واستنزفت قوته.

«الآن أفهم لماذا حذّرني الغول من المصفوفة الخضراء، ولماذا فشل راينر في الدفاع عن نفسه رغم المصفوفات التي تركتها له يوندرا.» فكر ليث بينما كان يدرس ما يجري بعيني رؤية الحياة.

قطعها بأسرع ما يمكن، لكنها كانت تطلق أبواغًا سامة مشحونة بسحر الظلام تجعل من الصعب عليه التنفس.

في اللحظة التي أومضت فيها المصفوفة، استُبدل توقيع طاقة مورُك بتوقيع جيرا، مما سمح له بالتحكم في التعويذة ذات المستوى الخامس.

كان واثقاً من قتل الأودي بقدراته الجسدية وحدها، لكنه لم يكن يعرف إن كانت للمصفوفة أكثر من قدرة، أو ماذا يفعل إن انضم غول لحم إلى القتال.

لم تكن لدى يوندرا حواس سحرية، لكن سنوات من الخبرة في المعارك جعلتها تدرك أن إلقاء تعويذة قبل معرفة قدرات الخصم قد يلحق بهم ضرراً أكبر مما ينفع.

قال ليث: ــ “علينا أن نهرب، الآن!”

فاستخدمت تميمتها الدفاعية، التي خلقت حاجز طاقة أوقف البلّورات وسحقها إلى شظايا.

في اللحظة التي أومضت فيها المصفوفة، استُبدل توقيع طاقة مورُك بتوقيع جيرا، مما سمح له بالتحكم في التعويذة ذات المستوى الخامس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أول نقطة ضعف في جميع المصفوفات: لا يمكن تحريكها.» فكر ليث بينما استخدم سحر الأرواح لجرّ رفيقيه خارج الغرفة دون أن يخطو داخل تشكيل الأودي السحري.

كان من المفترض أن يكون سحر الأرواح غير مرئي، لكن خيوط مانا ليث بدت واضحة وضوح النهار عندما عبرت حدود المصفوفة الخضراء.

ــ «ما هذا؟» تساءل جيرا.

وفي الوقت نفسه تشكّلت حوله مصفوفة خضراء غطّت الغرفة كلها.

كان من المفترض أن يكون سحر الأرواح غير مرئي، لكن خيوط مانا ليث بدت واضحة وضوح النهار عندما عبرت حدود المصفوفة الخضراء.

توقف هو الآخر، لكن ليس إلا لأن جيرا كان أمامهم مرة أخرى.

ومن بين الأسباب التي جعلت الأودي يخسرون الحرب هو انتقام وحوش الإمبراطور منهم. لم يكونوا بحاجة إلى إرث سيلفر وينغ ليخلقوا تعاويذ من المستوى الرابع أو الخامس، وكان مجرد قلة من المستيقظين منهم قادرين على قلب موازين أي معركة.

لم يكن راغباً في خوض معركة خاسرة.

المصفوفة الخضراء، التي عُرفت أيضاً باسم إرادة الملك، كانت الحل الذي توصلوا إليه بعد تجارب وتضحيات لا حصر لها. مات كثير من الأودي لإتقانها، وبسبب قيودها، لم يكن بالإمكان استخدامها خارج كولا.

كان واثقاً من قتل الأودي بقدراته الجسدية وحدها، لكنه لم يكن يعرف إن كانت للمصفوفة أكثر من قدرة، أو ماذا يفعل إن انضم غول لحم إلى القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوجئ جيرا لدرجة أنه لم يتسنَّ له الوقت ليرد، فتمكن ليث من إنقاذ رفيقيه وتبديد الخيط الذي كان ينوي به كسر عنق الأودي قبل أن يُستخدم ضده.

كان ليث محقّاً ومخطئاً في الوقت نفسه. لم يكن الأمر خطة كما أوحت له جنون الارتياب خاصته، بل إن الأودي استغلوا الفرصة التي نشأت لحظة انقسام المجموعة. وأيضاً، لم يكونوا ليبدؤوا تجاربهم قبل أن يتأكدوا من أن لا شيء سيعكّر أول فرصة لهم منذ قرون ليطأوا موغار من جديد.

قال ليث:
ــ “علينا أن نهرب، الآن!”

قطعها بأسرع ما يمكن، لكنها كانت تطلق أبواغًا سامة مشحونة بسحر الظلام تجعل من الصعب عليه التنفس.

لم يكن راغباً في خوض معركة خاسرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبحركة من معصم الأودي، انطلقت البلّورات الجليدية المستحضَرة عبر الغرفة لتقضي على الوحش والمرأة العجوز بضربة واحدة.

«سولوس، كيف بحق السماء يمكنه أن يستحضر مصفوفة بهذه السرعة؟ ظننت أن الغيلان وحدهم قادرون على ذلك بسبب نواة طاقتها.» سأل ليث.

ــ “ما هذا بحق الجحيم؟” قال مورُك ويوندرا في آن واحد. لقد ذُهل الحارس. فجأة لم يعد يشعر بتعويذة ملك الماء، ومع ذلك كانت آثارها ما تزال ظاهرة أمام عينيه.

كان واثقاً من قتل الأودي بقدراته الجسدية وحدها، لكنه لم يكن يعرف إن كانت للمصفوفة أكثر من قدرة، أو ماذا يفعل إن انضم غول لحم إلى القتال.

على الجانب الآخر من الغرفة، لم يكن موروك بأفضل حال. حتى مع القوة الجسدية لوحش الإمبراطور وقدرة عينيه، كان يتراجع ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابته سولوس:
ــ «هناك خرزة صغيرة مخفية داخل قفصه الصدري. ذلك هو مصدر المصفوفة، لكن هذا لا يفسر من أين يحصل الأودي على المانا لتغذيتها. ذلك الشيء يجمع بين أسوأ ما في نواة الغول وإرث سيلفر وينغ السداسي.

وفي تلك اللحظة كان مورُك قد حطّم درعه بالقوة الغاشمة. كان ينزف من جروح كثيرة، بعضها عميق، لكنهم لم يكن لديهم ترف التوقف.

حتى مستيقظ يستخدم تنشيط الطاقة سيجد صعوبة في إبقائها فعّالة. يبدو أن فرضية كويلا حول مفاعل المانا كانت صحيحة.»

«سولوس، كيف بحق السماء يمكنه أن يستحضر مصفوفة بهذه السرعة؟ ظننت أن الغيلان وحدهم قادرون على ذلك بسبب نواة طاقتها.» سأل ليث.

سألت يوندار:
ــ “أين راينر؟”

قال ليث: ــ “أُخذ. إلكاس مات.”

قال ليث:
ــ “أُخذ. إلكاس مات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ جيرا لدرجة أنه لم يتسنَّ له الوقت ليرد، فتمكن ليث من إنقاذ رفيقيه وتبديد الخيط الذي كان ينوي به كسر عنق الأودي قبل أن يُستخدم ضده.

وفي تلك اللحظة كان مورُك قد حطّم درعه بالقوة الغاشمة. كان ينزف من جروح كثيرة، بعضها عميق، لكنهم لم يكن لديهم ترف التوقف.

لم تكن لدى يوندرا حواس سحرية، لكن سنوات من الخبرة في المعارك جعلتها تدرك أن إلقاء تعويذة قبل معرفة قدرات الخصم قد يلحق بهم ضرراً أكبر مما ينفع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عضّت يوندر على أسنانها. كل خططها، وكل جهدها لحماية مساعدها العزيز، انتهت فعلياً بأن حكمت على الشاب بمصير أسوأ من الموت.

«سولوس، كيف بحق السماء يمكنه أن يستحضر مصفوفة بهذه السرعة؟ ظننت أن الغيلان وحدهم قادرون على ذلك بسبب نواة طاقتها.» سأل ليث.

قالت وهي تتوقف فجأة:
ــ “لا فائدة من الهرب. إن لم نستطع هزيمة أودي واحد، فلن نتمكن أبداً من إنقاذ أي أحد.”

كان قد وضع الغيلان في مواقع استراتيجية، مما سمح له بالانتقال بحرية من نقطة إلى أخرى، مغلقاً طريق الهروب الوحيد الذي كان لديهم.

قال ليث:
ــ “يمكننا، ولكن فقط إذا دمّرنا مفاعل المانا أولاً!”

كان واثقاً من قتل الأودي بقدراته الجسدية وحدها، لكنه لم يكن يعرف إن كانت للمصفوفة أكثر من قدرة، أو ماذا يفعل إن انضم غول لحم إلى القتال.

توقف هو الآخر، لكن ليس إلا لأن جيرا كان أمامهم مرة أخرى.

«سولوس، كيف بحق السماء يمكنه أن يستحضر مصفوفة بهذه السرعة؟ ظننت أن الغيلان وحدهم قادرون على ذلك بسبب نواة طاقتها.» سأل ليث.

كان قد وضع الغيلان في مواقع استراتيجية، مما سمح له بالانتقال بحرية من نقطة إلى أخرى، مغلقاً طريق الهروب الوحيد الذي كان لديهم.

كان واثقاً من قتل الأودي بقدراته الجسدية وحدها، لكنه لم يكن يعرف إن كانت للمصفوفة أكثر من قدرة، أو ماذا يفعل إن انضم غول لحم إلى القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : العنكبوت

[21:27, 3‏/10‏/2025] Anas: وقف ليث أمام يوندرا، مطلقًا جميع التعويذات المخزنة في خواتمه ليشتري لنفسه لحظة استراحة. سقط الجدار الحي من الكواس أمامه تحت وابل من شفرات الرياح، بينما أبطأت كرة من سحر الظلام موجات المخلوقات التالية، مما جعلها تتعثر.

سألت يوندار: ــ “أين راينر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط